スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。

تعجبت من صوت الجرس وانا لا ادري من ممكن ان يرن الحرس في ذلك الوقت او لاكون صريحاً كان لدي بعض الشكوك.
قمت من السرير ببطء حريصاً على الا اوقظ اميرة واتجهت نحو باب الشقة وفتحته لاجد ميادة تقف امام الباب مرتدية اسدال يداري جسدها بشكل كامل لكني بالتأكيد ما زلت اتذكره جيداً ذلك الجسد الرفيع القصير، طيزها الكبيرة المشدودة وبطنها المفرودة ثم بزيها الضخمين. كسها المشعر الراقد بين قدميها. كانت ترتدي اسدال لكنها لم تغطي شعرها القصير فبات منعكشاً حول رأسها


"خير يا ميادة" قلتها بصوت منخفض "في حاجة؟"
"تعالى" قالت ميادة وهي تشدني من يدي وانا اخرج معها من الشقة على السلم وكل ما ارتديه هو البوكسر. بضع خطوات خطوتها سريعاً ثم كنت داخل شقة ميادة وزوجها. كانت الدنيا مظلمة فلم الاخظ شيئاً حتى قالت ميادة "خلي بالك من الشنط"
"شنط ايه؟" قلتها وانا انظر حولي لاجد ثلاثة شنط سفر كبيرة في الصالة.. استغرق الأمر ثواني قبل ان اكتشف ما يحدث "احا انت جوزك هنا؟!" قلتها في ذعر ودهشة
"ششششش" قالتها وهي تشدني من يدي بهدوء في الشقة التي تشبه شقتنا تماماً ولذلك استطعت ان انوقع الى اين انا ذاهب. في ثواني وجدت نفسي داخل حجرتي الا انها كانت حجرة أطفال بها سريرين خاليين ودولا صغير
"انتم عاملين اوضة اطفال ليه من غير اطفال" ثم استوعبت ان هذا ليس انسب سؤال فقلت "انت بتعملي ايه؟"
اغلقت ميادة باب الغرفة بهدوء ثم اقتربت مني فبدأت الخذ خطوات للخلف حتى التصق ضهري بالحائط فاقتربت بفمها من اذني وقالت "عايزاك"


سكس زب كبير - سكس اجنبي عائلي - سكسي اونلاين - سكس مصري اونلاين - نيج امهات عجوزة - سكس افريقي محارم - سكس ديوث ولواط - احلي سكس فردي - ولد ينيك خالتة - سكسي امهات ميلف - سكس اب مع بنتة
"ايه؟.. انت مجنونة؟ عايزاني ايه؟ انت جوزك اخر الطرقة"
"جوزي نايم" قالتها وهي تحسس على صدري العاري بيدها
"حتى لو ميت انت مجنونة"
"الموضوع هيبقى سكسي صدقني" همست ميادة في اذني وهي تحسس على صدري ثم اضافت "مش حاجة تهيج انك تنيك مرات واحد خول وهو مرمي على كرشه جوة"
"اسف يا ميادة بس الموضوع خطر روحيني لو سمحتي" قلتها وانا احاول ان اوزن الامور بما تبقى من دم في مخي فقالت لي "ماشي اللي يريحك!" ثم استدارت واعطتني ضهرها لكنها لم تفتح باب الحجرة بل بدأت في تشمير الإسدال لتظهر قدمها امامي ثم استمرت في رفعه لتظهر طيزها المشدودة الكبيرة باستدارتها في الأسفل ولم تتوقف بل استمرت لينكشف ضهرها بعد ان رفعت الاسدال تماماً لاكتشف انها تقف عارية ملط امامي
في تلك اللحظة لك يتبقى دم في مخي تماماً ولم اعد استطيع ان احتمل لذلك حينما اخذت خطوة نحو الباب وحاولت فتحه اخذت خطوتين حتى صرت اقف خلفها مباشرة وزوبري المنصب داخل البوكسر مصطدم بها من الخلف وسندت يدي على الباب مانعاً فتحه وقلت "هتروحي فين بس بلبوصة كدة تبردي"
"خايف علي من البرد" قالتها ميادة بشرمطة وحي تحك طيزها الكبيرة في زوبري "ولا الشوق خلاص هفك"
"هفني انا بس لا خلاص طلعيني" قلتها وانا اقترب بشفتي من رقبتها
"تطلع ايه! احنا عايزين ندخل" قالتها بنفس الصوت الملئ بالشرمطة ثم استدارت لتعطيني وجهها واعطت ضهرها للباب ووضعت يديها على صدري وبدأت تدفعني برفق للخلف حتى جلست على السرير خلفي فسحبت جسدي حتى صرت جالس بقدمي على السرير وضهري مسنود على ضهر السرير خلفي
بنفس الخطوات المليئة باللبونة بدأت ميادة تزحف على السرير حتى صارت جالسة على ركبتيها بين قدمي ووضعت يدها في البوكسر وبدأت تقليعي اياه لينتفض زوبري خارجاً منه منتصباً


"جميل اوي زوبرك يا سيف" قالت ميادة وهي تنظر له دون ان تلمسه "الخول اللي جوة ده نساني الازبار بتبقى عاملة ازاي"
"نساكي؟ وانت شوفتيهم فين؟"
"لا انا شرموطة قديمة ده انا كنت معروفة ايام المعهد وكنت ناوية اتجوز واتلم بس هو معرفش يلمني" قالتها وهي تمسك بزوبري في يدها لأشعر به ينتفض من ضغط الدم
"لا خول فعلاً تصدقي"
"خول خالص اه" قالتها وهي تقترب بشفايفها من زوبري وتعطيه قبلة على رأسه ثم قبلة اخرى اسفل رأسها وهكذا اخذت تمطره بالقبلات حتى وصلت لبضاني وبدأت تقبلها..
بعدها نظرت في عيني وقالت "فكرتني بايام المعهد.. انا كنت واخدة ميدالية دهبية في المص" قالتها واخرجت لسانها وضعته على بضاني ثم بدأت احركه بطول زوبري لينتشر البلل على زوبري
"لا ما هو واضح" قلتها وانا اشعر بلسانها يلحس زوبري عدة مرات من الاسفل لاعلى كأنه مصاصة


بعدها امسكت ميادة زوبري بيدها اليمنى ووضعته بين شفايفها في البداية شعرت برأس زوبري بين شفايفها الطرية ثم بدأت تدخل زوبري اكثر واكثر حتى وصلت لنصفه وبدأت ترفع حتى صارت رأس زوبري فقط داخل فمها ثم بدأت تكرر الأمر في البداية ببطئ ثم بدأ الرتم يعلو ويسرع وكلما سرع سرعة اخذها لزوبري كلما اخذت اكثر منه حتى صار معظمه في فمها ويصل لزورها فتجد صعوبة في التنفس وتبدأ التفافة في التساقط لتبل زوبري اكثر. ما كان يثيرني ايضاً هو الاصوات التي كانت تصدر منها من اصوات بلل واصوات زورها الغير قادر على التنفس من حجم زوبري..


نيك شراميط مصرية - محارم عربي اخ واختة - تحميل سكس صعب - افلام نيك الام - فيديو اكس موفيز - صور نيك تجسس - محارم ولد ينيك اختة - افلام نيك نسوان - تحميل سكس افريقي - تحميل افلام محارم - مشاهدة سكسي حيوانات


استمرت ميادة كذلك لدقائق ثم رفعت فمها واخذت مفس عميق وهي ممسكة بزوبري المبلول تماماً في يدها وبدأت تدعكه بقوة وقالت "ها ايه رأيك"
"احا! احا!"
"

Thursday, March 26, 2020 05:46:03 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)

صدر البيان على التليفزيون بحظر التجول. ممنوع حد ينزل فالشارع. مع ان الساعه كانت 4 العصر. و انا كنت سامع التليفيزيون و انا فاوضتي. ماما كانت مشغله التليفزيون فالليفينج و قاعده مع خالتي و بناتها الاتنين المتزوجات و اخواتي الكبار و هم اتنين متزوجات. كنت بلعب بابچي على الموبايل. و فجاه الباب بتاع الاوضه خبط. و لقيت ماما بتتكلم بصوت واطي (مصطفى حبيبي. معلش فيه مشكله. هحنحتاج اوضتك علشان خالتك و بناتها الاتنين هيباتو معانا. واخواتك كمان مش هيعرفوا يروحوا. معلش خالتك و بناتها هيباتو هنا فاوضتك و انت معلش تعالى معايا فاوضتي.).


سكس سعودي قوي - مشاهدة سكس خالات - نيك عربي قوي - مشاهدة سكس خليجي - نيك نسوان سوداء - سكس تركي محارم - افلام سكس عربية


مضحكش عليكم قلقت جدا من موضوع حظر التجوال ده. معقول الاوضاع اتدوهرت للدرجادي. انا بصراحه بسبب المشاكل اللي حوالينا مبقتش متابع. بقالي كتير مش بركز غير فالهزار و السكس. كنت 18 سنه. و كنت عيل هيجان اوي اوي وقتها. المهم. انا اصلا بحاول اتجنب لقائات الستات دي بتاعة امي و اخواتي البنات. كل واحده فيهم بتشتكي من جوزها. و كل واحده معاها عيل. اختي الكبيره اسمها رنين. و دي عندها 26 سنه. و عندها ابن صغير عنده 3 سنين. و اختي التانيه ريهام عندها 23 سنه و عندها ابن عنده سنه لسه بيرضع. و ماما اسمها منال عندها 44 سنه. انا بصراحه طول الوقت بقضيه مع نفسي فالسكس و الخروج و القعاد على القهوه. حتى الدراسه مكنتش شاطر فيها.


اكس موفيز محارم - فيديوهات نيك طيز امهات - سكس بنات عراقية - صور سكس تجسس - افلام سكس - نيك طياز مصرية - نيك طيز سوداء - سكس سوداني


طلعت بره سلمت على اللي قاعدين كللهم. و طبعا طالع و انا زبري هيجان على خالتي و بناتها. طبعا لبسهم محترم. بس اجسامهم مش محترمه خالص. خاااالص. خالتي بالرغم انها اكبر من ماما و عندها 50 سنه. بس مره فورتيكه. يخربيتها بجد. خالتي اسمها سماح. و جوزها زميل بابا فالشغل. هم شغالين في دوله خليجيه. و بينزلوا اجازه شهر فالسنه. اما بقى بنات خالتي فدول من اعاجيب الزمن. اجسام بنت كلب. متتوصفش. رانيا و رباب. رانيا 33 سنه و رباب 32 سنه. و الاتنين مخلفين. رانيا عندها بنت عندها 10 سنين. و رباب عندها بنت عندها بنت عندها سنه. برضه بترضع.





انا اول ما خرجت و شفتهم بلمت. ايه كمية الستات دي كلها. ايه كمية الشعر دي. شعر اهل ماما و احنا حلو اوي و ناعم و تقيل. و طبعا اخواتي قالعين الطرحه قصادي و طبعا بنات خالتي برضه قالعين الطرحه. و انا بولع من وشوشهم كلهم اصلا. بصراحه انا بهيج على اخواتي اويي. بس من ساعة ما اتجوزوا. عمري ما هجت عليهم و احنا صغيرين. اما بنات خالتي فدول انا بعشر عليهم من يوم ما بلغت. و خالتي دي نفسي سرير يجمعني بيها.




بخصوص ماما. مفكرتش اني اهيج عليها. مجاش فبالي. عمري ما بصيتلها بصه عيب. لكن اللي حصل في ايام الحظر. تعبني اوي. و خلاني مقدرش استحمل. العزل الصحي الاجباري لكل المنطقه حبسنا كلنا. و جمع كل الستات دول بيا. و حصل اللي عمري ما كنت اتخيله.


هحكيلكم كل يوم بيومه. هحكيلكم ازاي عملت سكس المحارم مع اخواتي و ماما و خالتي و بناتها. و قبل نهاية الحظر. كانو كلهم حملوا من مني زبري.



Tuesday, March 24, 2020 04:30:58 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)

صدر البيان على التليفزيون بحظر التجول. ممنوع حد ينزل فالشارع. مع ان الساعه كانت 4 العصر. و انا كنت سامع التليفيزيون و انا فاوضتي. ماما كانت مشغله التليفزيون فالليفينج و قاعده مع خالتي و بناتها الاتنين المتزوجات و اخواتي الكبار و هم اتنين متزوجات. كنت بلعب بابچي على الموبايل. و فجاه الباب بتاع الاوضه خبط. و لقيت ماما بتتكلم بصوت واطي (مصطفى حبيبي. معلش فيه مشكله. هحنحتاج اوضتك علشان خالتك و بناتها الاتنين هيباتو معانا. واخواتك كمان مش هيعرفوا يروحوا. معلش خالتك و بناتها هيباتو هنا فاوضتك و انت معلش تعالى معايا فاوضتي.).


سكس سعودي قوي - مشاهدة سكس خالات - نيك عربي قوي - مشاهدة سكس خليجي - نيك نسوان سوداء - سكس تركي محارم - افلام سكس عربية


مضحكش عليكم قلقت جدا من موضوع حظر التجوال ده. معقول الاوضاع اتدوهرت للدرجادي. انا بصراحه بسبب المشاكل اللي حوالينا مبقتش متابع. بقالي كتير مش بركز غير فالهزار و السكس. كنت 18 سنه. و كنت عيل هيجان اوي اوي وقتها. المهم. انا اصلا بحاول اتجنب لقائات الستات دي بتاعة امي و اخواتي البنات. كل واحده فيهم بتشتكي من جوزها. و كل واحده معاها عيل. اختي الكبيره اسمها رنين. و دي عندها 26 سنه. و عندها ابن صغير عنده 3 سنين. و اختي التانيه ريهام عندها 23 سنه و عندها ابن عنده سنه لسه بيرضع. و ماما اسمها منال عندها 44 سنه. انا بصراحه طول الوقت بقضيه مع نفسي فالسكس و الخروج و القعاد على القهوه. حتى الدراسه مكنتش شاطر فيها.


اكس موفيز محارم - فيديوهات نيك طيز امهات - سكس بنات عراقية - صور سكس تجسس - افلام سكس - نيك طياز مصرية - نيك طيز سوداء - سكس سوداني


طلعت بره سلمت على اللي قاعدين كللهم. و طبعا طالع و انا زبري هيجان على خالتي و بناتها. طبعا لبسهم محترم. بس اجسامهم مش محترمه خالص. خاااالص. خالتي بالرغم انها اكبر من ماما و عندها 50 سنه. بس مره فورتيكه. يخربيتها بجد. خالتي اسمها سماح. و جوزها زميل بابا فالشغل. هم شغالين في دوله خليجيه. و بينزلوا اجازه شهر فالسنه. اما بقى بنات خالتي فدول من اعاجيب الزمن. اجسام بنت كلب. متتوصفش. رانيا و رباب. رانيا 33 سنه و رباب 32 سنه. و الاتنين مخلفين. رانيا عندها بنت عندها 10 سنين. و رباب عندها بنت عندها بنت عندها سنه. برضه بترضع.





انا اول ما خرجت و شفتهم بلمت. ايه كمية الستات دي كلها. ايه كمية الشعر دي. شعر اهل ماما و احنا حلو اوي و ناعم و تقيل. و طبعا اخواتي قالعين الطرحه قصادي و طبعا بنات خالتي برضه قالعين الطرحه. و انا بولع من وشوشهم كلهم اصلا. بصراحه انا بهيج على اخواتي اويي. بس من ساعة ما اتجوزوا. عمري ما هجت عليهم و احنا صغيرين. اما بنات خالتي فدول انا بعشر عليهم من يوم ما بلغت. و خالتي دي نفسي سرير يجمعني بيها.




بخصوص ماما. مفكرتش اني اهيج عليها. مجاش فبالي. عمري ما بصيتلها بصه عيب. لكن اللي حصل في ايام الحظر. تعبني اوي. و خلاني مقدرش استحمل. العزل الصحي الاجباري لكل المنطقه حبسنا كلنا. و جمع كل الستات دول بيا. و حصل اللي عمري ما كنت اتخيله.


هحكيلكم كل يوم بيومه. هحكيلكم ازاي عملت سكس المحارم مع اخواتي و ماما و خالتي و بناتها. و قبل نهاية الحظر. كانو كلهم حملوا من مني زبري.



Tuesday, March 24, 2020 04:22:43 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)

البداية:
عايز اقولكوا الاشخاص هتبقي معانا في القصة و هي متسلسلة:
اختي مريم عندها 20 سنة
صاحبي بوده 21 سنة
ام صاحبي ام بوده في الاربعينات
اخت صاحبي رحمة 16 سنة
خالت صاحبي نادية في التلاتينات


الجزء الاول:
انا كريم عندي 25 سنة بحس بمتعة اني اشوف الناس بتتفرج علي اختي و كمان هي جسمها حلو اوي رغم انها لسا صغيرة بس جسمها قريب اوي من جسم ليلي علوي نفس الجسم الطيز و الفخاد و البياض بتاع ليلي علوي و مشكلتي معاها انها محترمة و الموضوع ده كان نفسي يتغير بأي طريقة و في شارعنا في واحد كان صاحبي زمان اسمه بوده بس علاقتنا سلام بس هو شكله اصلا مش فحل يعني شبه جستن بابير كدا و ده العجبني يبقي عيل كدا و ينيك اختي و هو اصلا مش راجل امه دي شرموطة من زمان و كمان اخته طالعه شرموطة زي امها نفس التربية رغم ان اخته صغيرة بس شرموطة بتتفرش و بيحصل فيها كل حاجة و ام بوده دي كانت بتحبني و بتتكلم معايا كتير بس عمرنا ما اتكلمنا في حاجة ليها علاقة بالسكس لان الشارع كله عارف انها شرموطة بس هي مش بتتشرمط في الشارع خالص
فكرت في الاول ان اخلي رحمة اخت بوده تتعرف عليها و يبقوا صحاب علشان سنهم قريب من بعض شويا بس معرفتش لقيت الموضوع هيبقي صعب جدا بدات افكر ازاي اخليها تبقي واحدة منهم و يبقي نزولها و قعدتها عندهم سهلة و مش هينفع في نفس الوقت اظهر قدامهم اني ديوث او اني عايز اخلي مريم اختي شرموطة قولت هتكلم مع ام بوده كدا كدا احنا بنتكلم عادي و كدا و لما تسئلني علي اختي و امي و كدا احاول اكلمها علي اختي شويا و يوم روحت لام بوده زي ما بروحلها عادي و طبيعي قعدنا انا و هي عادي نتكلم و كدا و لما سئلتني علي اختي عادي بهزار بتقولي بقت في سنة كام قولتلها في تانية جامعة و عايزين نجوزها بقي بضحك كدا لقيتها بتقولي تجوزوها بدري كدا قولتلها اه و ايه المشكلة و كد هو كان معروف علي بوده ده انه بيمشي مع بنات كتير و كلهم بيبقوا صحاب اخته و في سنها و معظمهم شراميط و ده كان مهيجني اوي بس و قعدت معاها شويا اتكلمنا و كدا و مشيت و عادي عدت الايام عادي و كدا لحد بعدها بحوالي اسبوعين قابلتها في الشارع لقتها بتقولي ابقي عدي عليا علي المغرب يا كريم عايزاك عادي قولت ممكن عايزاني اعملها حاجة مثلا او عادي انا نسيت اقول ان احنا في الشارع معروف اننا ناس مبسوطين و كدا و هم كانوا علي قد حالهم شويا بردو روحتلها زي ما قالتلي قعدنا نتكلم شويا و كدا و لقيتها بتقولي ايه رايك لو نخطب الواد بوده لاختك مريم هي قالت كدا و انا كنت هجيبهم علي نفسي و قالتلي احنا عارفين اخلاقها و هي جميلة و مش هنلاقي زيها و كدا قولتلها انا معنديش مانع و ظهر عليا اوي اني مبسوط و هايج قالتلي شكلك فرحان قولتلها لا انا عادي بس المشكلة هنفتح الموضوع ده مع اهلي ازاي قالتلي دي سيبهالي انا هتصرف في الموضوع ده


قصص سكس محارم -صور نيك - صور سكس فنانات - صور سكس ساخنه - صور سكس - سكس ليلة الدخله - سكس امهات HD - تحميل افلام سكس - افلام نيك محارم - افلام نيك طيز - افلام نيك الكس - افلام مص زب


طبعا انا مشيت من عندها و انا طاير من الفرحة حلمي هيبتدي يتحقق اني متاكد ان الواد ده مش هيسيب مكان في جسمها مش هيلعب فيه و هتتشرمط روحت و نمت عادي و حوالي اسبوع كدا لقيتها بتكلمني في الموبايل و بتقولي تعالي روحتلها قالتلي تعالي ادخل و قفلت الباب بالترباس و دخلنا الاودة الجوا قالتلي هكلمك في حاجة مهمة و مينفعش حد يسمعنا بقولها خير قالتلي انا عارفا عنك كل حاجة و عارفا انك عايز تشرمط اختك و عارفا انك ديوث و قامت طلعت موبايلها و لقيت معاها صور انا كنت مصورها لاختي بلبس البيت و كنت بنزلها علي النت بس من اكونت وهمي معرفش وصلتلها ازاي و عرفت انها هي ازاي مش عارف المهم انا سكت و معرفتش اتكلم ولا افتح بوقي قالتلي اوعي تفتكر ان في يوم هخليك تعمل حاجة انتا مش عايزها ولا هغصبك علي حاجة لان زي ما انتا عايز كدا انا كمان عايزاها تبقي مرات ابني و عايزا اشغلها معايا و دي كانت اول مرة تعترف انها شرموطة قدام او قدام اي حد احنا كلنا عارفين بس من برا بصراحة ساعتها ارتحت شويا و هديت قالتلي الموضوع محدش هيعرفوا خالص من عندك انا و انتا و رحمة و بوده بس الهنعرف ولا هنعرف مخلوق تاني قولتها موافق و زبي كان خلاص هيطلع من البنطلون بصت عليه لقيتها بتقولي ده انتا هتموت و تخليها شرموطة بقي ده انتا ولعت من الكلام بس اومال هتعمل ايه لما تشوفها بتتناك في طيازها البيضة دي من ناس غريبة و انتا بتتفرج قولتلها ده حلم حياتي اشوفها كدا ضحكت قالتلي كل احلامك دي انا هخليهالك حقيقة و روحت من عندها و انا طاير من الفرحة و قعدت اتخيل مريم و هي هتبقي شرموطة رسمي بقي خلاص يومها انا نزلت مرتين بس علي الخيالات و تاني يوم روحت لام بوده علشان نشوف هنعمل ايه قالتلي انها انهردة هتقابل اختي و هتتكلم معاها و هي جيا من الجامعة انا افتكرت انها هتكلمها في موضوع الخطوبة و قولتها ماشي و مشيت و علي الساعة 3 كدا معاد رجوع مريم من الجامعة لقيت ام بوده واقفا علي اول الشارع مستنيها و قابلتها و شايفهم واقفين بيتكلموا بتاع ربع ساعة و يعد كدا مشيوا مع بعض و لفو من الشارع الورا علشان يدخلوا عمارة ام بوده و محدش يشوف اختي من عندنا و يعرف المهم شويا و لقيت ام يوده خرجت و اختي لا و لقيتها بتكلمني انا نسيت اقولكوا اختي في كلية تجارة لقيت ام بوده بتقولي انا قابلت مريم و قولتلها تشرح رياضة لرحمة علشان عندها امتحان و مش عارفا حاجة و مفيش غيرك تشريحلها و هي وافقت و سيباهم جوا تشرحلها. و انها متفقة مع رحمة تحاول تتكلم معاها و تخليها تفوك شويا و تحببها فيها و ان كل يوم بعد الجامعة هتشرحلها شويا انا اتبسطت اوي من فكرة انها في شقتهم اصلا كان مهيجني اوي و قولتلها ماشي و شويا و دخلت و ساعة و لقيت اختي طلعت.


افلام سكس منقبات - افلام سكسي hot - افلام سكس مصرى - افلام سكس محجبات - افلام سكس محارم - افلام سكس مترجمة - افلام سكس لبنانى


الموضوع ده قعدت كل يوم تعمل كدا و بقت تحبهم و رحمة بقت صاحبتها و بتكلمها في الموبايل و ده الكان نفسي فيه من زمان لحد ما يوم لقيت ام بوده بتكلمني بتقولي تعالي روحتلها كانت قاعدة هي و رحمة دخلت لقيتها بتقولي انهردة هنبدا معاها اول خطوة و قالتلي خليك في الاودة دي و هم هيدخلوا اودة رحمة و لقيت رحمة بتقولي عارف يا كريم انا نفسي من زمان مريم دي تبقي لبوة و بتضحك و بتقولي دي عليها طيز احا بنت متناكة و انا ضحكت قولتها عجبتك قالتلي اوي عايزا بعبوص ميخرجش منها راحت ام بوده قالتلي طلعت مطلب جماهيري اللبوة و شويا و لقيت مريم خبطت الباب قومت داخل انا و ام بوده الاوده التانية و رحمة فتحتلها و خدتها بالحضن و انا بتفرج عليهم مولع قاموا داخلين اوده رحمة و لقيت ام بوده فتحت التيلفزيون مركبا كاميرا في الاودة قعدنا نتفرج لقيت رحمة قامت و طلعت لبس من شنطة شكله جديد ى بتقولها ايه رايك في الحاجات دي و بتوقلها تعالي نقيسهم جسم رحمة ارفع بكتير من مريم قالتها في حاجات كبيرة عليا تعالي نشوفهم لو في حاجة عجبتك خوديها طبعا في الاول مريم كلنت مكسوفة و مش موافقا رحمة قامت قالتلها طيب هقيس انا الاول و انتي قوليلي رايك و بدات تقلع و تقيس و مريم مكسوفة شويا و بتقولها حلو علي معظم الحاجات راحت طلعت جيبة سودا جلد كدا باين انها كبيرة ميكرو جيب بس مقاسها كبير هو كانوا جايبنها لمريم و رحمة لبستها واضح اوي انها كبيرة قالتلها شوفتي طلعت كبيرة اوي اكيد هتيجي علي مقاسك يلا شوفيها قالتها لا دي قصيرة اوي و مش هينفع قعدت تتحايل عليها و تقوم و تمسك فيها و تشدها و طبعا ايدها بتخبط في بزازها و طيزها و انا عارف ان رحمة قصدها لحد ما مريم قالتلها موافقة بس اطلعي برة علي ما اغير قالتلها احنا بنات زي بعض هتتكسفي قالتلها اه معلش قامت رحمة خرجت و مريم قفلت الباب و جت رحمة جري علينا علشان تتفرج عليها معانا و اول نا دخلت قالتلي البت مريم لبن يا كريم جسمها طري اوي يخربيتها و قعدنا احنا التلاتة نتفرج علي مريم كانت في الاول مكسوفة و قامت تقلع البنطلون و اول ما قلعت لقيت ام بوده بتقولي احا دي ملبن حرام الجسم ده يتساب كدا و الكلت كان داخل في طيزها علشان طيزها كبيرة لقيتها بتقولي دي عليها فردتين طياز ولاد متناكة رحمة كانت ولعت و هاجت اوي قامت بسرعة و فتحت عليها باب الاودة و هي لسا ماسكا الجيبا في ايدها و واقفا بالكلوت اتغضت مريم و قالتلها مخبطيش ليه اطلعي برا قالتها خلاص بقي انا زهقت البسي قدامي عادي و قعدت علي السرير و بقي وشها في طيز مريم قامت رحمة قالت لمريم انتي حلوة توي يا بت و بتضحك قامت مريم قالتها لمي نفسك و وطت لبست الجيبة كانت مش عارفا تقفل السوسته و كانت ماسكا شويا عليها و هي بتدخلها كانت بتتهز و طيزها يتترج زي الجيلي و رحمة وراها شايفنها بتلعب في كسها من فوق البنطلون و ام بوده بتقولي ليك حق تبقي ديوث يا كريم دي تجنن انتا ازاي مستحمل كل ده و لقينا رحمة بتقولها استني اساعدك تقفلي السوستا قالتلها لا لا انا هعملها قالتلها في ايه يا بنتي هو انا هاكلك وقامت تقفلها السوستا و طبعا ادتها بعبوص ابن متناكة و هي بتحاول تقفلها لقينا مريم طلعت لقدام قالتها براحا يا رحمة قالتلها ما انتي الطيزك كبيرة و ضحكت قامت مريم قالتلها احترمي نفسك بس عادي من غير زعل قامت رحمة قفلت السوستا و ضربتها علي طيزها طرقعت جامد قالتها اي خدمة و هي بتضحك ابتسمت مريم و قالتلها فين المرايا قالتلها في الاودة التانية


افلام سكس عربي - افلام سكس سحاقيات - افلام سكس اجنبي - افلام سكس اخ واخته - افلام سكس اغتصاب - افلام سكس الصعيد - افلام سكس ام وصبى - افلام سكس حيوانات - افلام سكس رومانسيه


Sunday, March 22, 2020 21:23:05 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)

هاي انا اسمي عمرو من مصر وعندي 24 سنة واعيش في القاهرة . الاول انا بحب الصراحة عشان كدا القصة دي مش حقيقية بصراحة واتمنى ان تنال اعجابكم وياريت الردود تكون مناسبة من غير تجريح لو سمحتم . انا اعيش في منطقة راقية بالقاهرة مع ماما واختي واخويا الصغير وبابا مسافر للخارج وبينزلنا اجازة في الصيف , المهم بعد مشاكل في عمل بابا في الخليج اتخانق مع مدير الشركة اللي بيشتغل فيها وللاسف رفضوه من العمل ورجعلنا مصر بصورة نهائية , المشكلة ان بابا كان كبير بالسن وزهق من العمل وخصوصا ان فيه بطالة في البلد , فطبعا كانت حالته النفسية وحشة جدا وكلنا اتأثرنا بكدة وحاولنا نقلل مصاريفنا على اد ما نقدر بس للاسف اللي بيتعود على حاجة معينة صعب تتغير . المهم ماما اقترجت على بابا انها تحاول تدور على شغل خصوصا ان بابا كان ساعدها طول حياتها , فقالت تتعب عشانه وعشاننا احنا كمان , بصراحة بابا رفض في الاول خالص لانه مش مقتنع بعمل المرأة , المهم بابا وافق في الاخر بعد اصرار ماما على الشغل عشان نقدر نعيش حياة كريمة . ماما انسانة متدينة ومحترمة جدا اسمها سعاد وعندها 50 سنة محجبة , عمرها ما لبست حاجة عريانة او مفتوحة حتى في البيت , دايما جلاليب مقفولة , وبرة البيت جيبات او تونيكات حتى معندهاش جينزات او كدا . بصراحة هي جميلة الشكل وجسمها متوسط الجمال بس بصراحة باين ان بزازها حلوة وطيزها كمان , بس يمكن طيزها مش من النوع الكبير اوي بس حلوة وبيضة عموما . انا كنت في الفترة دي بتكلم مع واحد على النت وكان هو بيحب يتكلم عن المحارم وبالذات مامته وانا كنت بتكلم عن اختي اكتر الحقيقة لان اختي لها قصة بصراحة واقعية هبقى احكيهالكوا و**** بس لما اعرف رأيكم عموما في اسلوب كتابتي من خلال القصة الخيالية دي . المهم بعد يومين فعلا بابا نزل مع ماما عشان يشوف موضوع شغلها , وكان الشغل في محل للملابس قريب من البيت , وفعلا بابا شاف صاحب المحل وكان راجل متوسط السن حوالي 35 سنة ومش متجوز , واسمر اللون وعضلات شوية بس باين انه انسان محترم وفعلا ماما استلمت الشغل في المحل وبابا رجع البيت مطمئن البال . وبدأ يعدي كذا شهر وماما بدأت تقبض المرتب وكان 500 جنيه , هو مبلغ مش كبير بس اهو احسن من مفيش , وبدأنا كلنا نطمن شوية , وكان المحل عبارة عن ملابس للسيدات فقط وفيه كل شئ , بداية من الجينزات والبديهات والتونيكات وملابس البيت , نهاية ل الكلوتات والسونتيانات وقمصان النوم والبيبي دول يعني اللانجيري , وكانت ماما ماسكة الجزء الخاص بلبس الخروج , بس بعد فترة نقلها صاحب المحل وهو اسمه محمود للجزء بتاع اللانجيري , وكان الجزء بتاع اللانجيري موجود في المخزن بتاع المحل . بصراحة بعد مرور 3 شهور تقريبا , بدأت ماما تحس حاجات معينة من الراجل بس مكنتش بتحط في بالها , يعني مرة يمسك ايدها , ومرة يحط ايده على كتفها ومرة على وسطها , وطبعا الكلام ده كان بيحصل بسرعة جدا وكأنه عادي ميقصدش بيه حاجة . ماما بعد كزا مرة حست انه بيستهبل بس في نفس الوقت مش عايزة تخسر الشغل , اهو دخل بيدخلنا برضه . المهم في يوم من الايام وماما في المخزن كالعادة نزل محمود صاحب المحل لعند ماما وقالها ان كل البنات اللي شغاله في المحل مشيوا , وبدا بصراحة يقل ادبه شوية . قعد يقولها انتي حلوة اوي ايه لازمة البهدلة دي وكلام من ده . فماما قالتله بعد اذنك مش بحب الكلام ده . راح قالها محمود انا اسف انا مقصدش . تاني يوم نزل لماما المخزن وقالها بقولك يا مدام سعاد حضرتك شغالة في محل سيدات وماسكة قسم اللانجيري وكل اللي بيجولك المخزن تحت ستات , ايه اللي يخليكي تلبسي كدا . ماما قالتله مش فاهمة يعني . قالها اقصد ان الحجاب واللبس المحتشم ادام الرجالة وده حقك مفيش مشكلة , لكن هنا مفيش رجالة بتيجي , فماما سكتت كدا ومرضتش , قالها انا بفكر في حاجة كدا , هخلي كل بنت ماسكة قسم في المحل تلبس حاجة من الجزء اللي هي مسكاه بحيث يكون دعاية للمحل كمان , فقالها بما انك في منطقة اللانجيري لازم تلبسي حاجة منهم . فماما قالتله معلش اعفيني يا استاذ محمود مقدرش و**** . قالها انتي مكسوفة مني , فماما قالتله مش حكاية كدا بس انا مش متعودة ألبس كدا غير في اوضة نومي واحنا هنا في محل يعني في الشارع . راح رادد محمود انا مقدر كلامك ده بس هقولك حاجة وفكري فيها , ايه رايك تاخدي 100 جنيه فلوس اضافية في مقابل اني هسهرك شوية نعمل جرد للمخزن تحت بعد الشغل , فماما قالتله لا صعب اسهر . قالها 250 جنيه في المرة , بصراحة ماما فهمت انه دماغه فيها حاجة لانه اشمعنى اختارها هي وكمان 250 جنيه مبلغ مش قليل عشان مرة تسهر , وقالها عموما براحتك ادامك لبكرة في الشغل تقوليلي ردك النهائي , لو وافقتي يبقى كويس , لو مش عايزة انا اسف يبقى تقدمي استقالتك . ماما رجعت البيت ليلتها وهتتجنن من التفكير مش ارفة تتصرف ازاي .


نيك محارم - قصص سكس محارم - صور سكس مشاهير - صور سكس HD - صور سكس - سكس مترجم - سكس مايا خليفة - سكس كرتون HD - سكس ساره جاي - سكس ام وصبي سكس امهات


قعدت تفكر هتقول لبابا انها هتترفض ليه وفي نفس الوقت طيب هنجيب فلوس منين , وبصراحة بدأت تفكر بينها وبين نفسها في كزا حاجة فقعدت تقول : دلوقتي لو سيبت الشغل مفيش فلوس ولو كملت فيه مبلغ اضافي , وانا طول عمري كويسة مع جوزي وولادي , هو اكيد هيطلب مني اني اقلع شوية او كدا , طيب وفيها ايه لو مرة وخلاص ومحدش هيعرف , بس في نفس الوقت مكسوفة من جواها , يعني جواها احساسين , الاحساس الاول انها مش عايزة خيانة لانها كمان بتخاف من ربنا والاحساس التاني انها تجرب وتشوف ايه اللي هيحصل من الراجل ولو حصل حاجة مرة وهتعدي , المهم تاني يوم ماما راحت الشغل فاستاذ محمود فهم انها وافقت فراح جاي جنب ماما وقالها في ودنها انها تروح النهاردة بلاش تكمل الشغل وتيجي بليل عشان يعملوا الجرد , وفعلا اتفق مع ماما تيجي الساعة 12 بليل واتفق معاها تدخل من باب المخزن التاني عشان المحل هيكون مقفول . المهم ماما رجعت البيت وقعدت تجهز نفسها شوية , دخلت الحمام ونضفت جسمها خالص من اي شعر واخدت دش كامل وحطت بيرفيوم وعملت شعرها عند الكوافير وحطت ميكب كامل , حتي انا من جوايا عمري ما شفتها بتتشيك كدا بس طبعا مجاش في بالي حاجة . المهم ماما قالت لبابا على موضوع الجرد وبابا قالها اوكي وفرح طبعا على المبلغ الاضافي . مع دقات الساعة 12 كانت ماما في الشارع رايحة ناحية المحل وقلبها عمال يدق مش عارفة ايه اللي هيحصل او هيكون . وصلت ماما الساعة 12 ونص تقريبا ودخلت من باب المخزن وولعت النور ولقت استاذ محمود لسة مجاش , بعد شوية لقت استاذ محمود بيكلمها على الموبايل وبيقولها انه ادامه ربع ساعة , وفعلا بعد ربع ساعة وصل استاذ محمود وقال لماما ثواني اعمل كبايتين شاي ودخل فعلا عمل شاي وقعد هو وماما وقعدوا يتكلموا عادي . وبعدين قال لماما مش يلا نبدأ , فماما سكتت كدا وقالتله ماشي تحب نبدأ الجرد حضرتك ؟ راح محمود ضحك كدا قالها يا سعاد انا اسمي محمود علطول بلاش تكلفة في الكلام . وقالها انتي عارفة ان مفيش جرد خلي فيه صراحة في كلامنا . فماما ضحكت كدا شوية وقالتله حاضر . قالها توعديني تسمعى كلامي في كل حاجة , قالتله سعاد حاضر . راح قالها في الاول كدا عايز اللبس الاوفر الزيادة اللي مغطي كل حاجة ده ميكنش موجود , بصراحة ماما من جواها نفسها تقلع او تلبس حاجة مكشوفة شوية نفسها تجرب الاحساس ده بس محرجة برضه . المهم ماما قالتله طيب هلبس ايه ؟ قالها تعالي ومسك ماما من ايدها وبدا يتفرج في المحل على اللانجيري وبيحاول يختارلها حاجة . في الاول اختار لماما سونتيانة وكلوت كان لونهم روز كدا بس ماما قالتله معلش دول مكشوفين اوي يا محمود , خدني بالراحة انا لسة ادامك بالحجاب حتى عيب وضحكت . راح ضحك محمود وقعد يدور على حاجات تانية , وفي الاخر اختار لماما حاجة وهي وافقت , وكان عبارة عن : سونتيانة لونها روز بس كانت سونتيانة هاف يعني بيعري البزاز يادوب قبل الحلمات كدا , وكلوت روز عليه قلوب يادوب على قد كسها وطيزها , وفوقهم هتلبس بيبي دول اسود حمالات مفتوح من بعد بزازها من النص وقصير جدا يادوب واصل لنص الكلوت تقريبا . ماما دخلت البروفة اللي في المحل وبدأت تلبس اللبس دا , طبعا بصت على نفسها في المراية مش ممكن عريان جدا ومكسوفة طبعا , راحت رجعت لبست لبسها العادي وصورت نفسها بالموبايل وبعدين رجعت ولبست الهدوم اللي اختاروها وصورت نفسها تاني وقعدت تقارن بين الصورتين . الصورة الاولى طبعا واحدة محترمة محتشمة محجبة زي ما ديننا بيقول , الصورة التانية طبعا فظيعة , شعرها باين وكتفها ورقبتها ونص بزازها وبطنها ووراكها والكلوت كله باين كمان وظهرها باين يعني مصيبة . خرجت ماما من البروفة وهي مكسوفة جدا ومبتسمة كدا .


افلام سكس نيك الكس - افلام سكس منقبات - افلام سكس مع الحيوانات - تحميل افلام سكس - افلام نيك الطيز - افلام سكس هندي


اول ما شافها محمود شهق وقالها يخرب بيت كدا انا امي دعيالي وقعد يضحك , بس ماما بعدت كدا وقالتله متلمسنيش . بدأ محمود يقلب على الوش التاني وقال لماما : بقولك ايه انتي هتقرفي اللي جابوني انتي هنا هتاخدي فلوس مش ببلاش , لو مش عايزة براحتك مع السلامة وملكيش فلوس عندي . فماما قالتله ليه بس يا محمود انا اسفة خلاص ( قالت ماما في بالها هخسر الفلوس بانا كدا كدا كأني عريانة خلاص بلاش عقد يا بت يا سعاد ) , وراح محمود قالها خلاص كلامي يتسمع بالحرف الواحد ومش عايز اي نوع من انواع الكسوف مهما حصل اوكى يا سعاد , ماما قالتله حاضر
الاول قالها لازم نستخدم كل حاجة باسمها , راح مشاور على صدر ماما وقالها دي اسمها بزاز , وبعدين شاور علىها من ورا وقالها دي اسمها طيز , وراح مشاور عليها من ادام وقالها ده اسمه كس , وراح ماسك بتاعه وقالها ده اسمه زب او زبر . بعدين راح محمود جه وحضن ماما وبدأ يبوسها الاول من خدودها وبهدين نزل على شفتها اكل ومص , وبعدين وقف ورا ماما بحيث زبه لازق في طيزها وواقف اوي وكمل بوس وايديه الاتنين ماسكين بزازها من فوق البيبي دول . ماما بدأت تسيح بصراحة وراح مقلع ماما البيبي دول خالص وبقت واقفة ادامه بالسنتيانة والكلوت بس , بس كان المنظر وحش اوي لان تقريبا نص بزازها عريانة ويادوب الكلوت مغطي , المهم محمود اخد ايد ماما وحطها على زبه الواقف وكان زبه طويل اوي باين في اللبس . وبعدين قال لماما استنى وراح قالع هدومه ملط واخد ايدها وحطها على زبه وهو عريان . كان احساس صعب لماما , لسة من شوية كانت بالحجاب ودلوقتي ماسكة زب راجل , راح قعد يتكلم مع ماما ويقولها الخطوة الجاية انك تريحيلي زبي . ماما قالتله ازاي , قالها اولا انا هبقى واقف وانتي تنزلي على ركبتك الاتنين وبعدين تلعبي في زبي الاول تدليك , وبعدين تبدأي تبوسي زبي كله وبعدين تلحسيه , وفي الاخر تمصيلي زبي في بقك . فماما قالتله لا انا بقرف , قالها محمود مش بمزاجك غصب ما عنك انتي واخدة فلوس . وفعلا بدأت ماما تدعك زب محمود وتبوس فيه وتلحسه وقعدت تمص فيه وطلب منها كمان تلحس بيضانه وبعديت تمص بيضة بيضة وايدها متسبش زبه خالص , وبعدين قام وقلع ماما السنتيانة وقعد يحسس على بزازها شوية وراح قعد على الكرسي وفتح رجله خالص وخلى ماما تكمل مص وهو بيلعب في بزازها وحلماتها بايده وبعدين قال محمود لماما انه عايز يشوف طيزها فحاول يقلعها الكلوت بس ماما كانت مكسوفة لانها بدات تهيج والكلوت غرقان مية من تحت , فقالتله هغير الكلوت فراح محمود وجبلها كلوت سترنج يعني فتلة من ورا بتدخل في خرم طيزها بحيث يغطي كسها ويعري طيزها , وفعلا ماما بقت بالكلوت الفتلة بس وهو نام على الارض وماما نامت جنبه بس هو خلى بقها عند زبه عشان تكمل رضاعة زبه وهو في نفس الوقت بيلعب في طبزها بايده . وبعدين بدأ يسأل ماما اسئلة محرجة قالها زبي احلى ولا زب جوزي , بس ماما كانت فعلا هاجت اوي وقالت كل اللي في نفسها وقالتله انت طبعا انا عمري حتى ما مصيت لجوزي , انا حاسها انك راجل بجد بتعرف تشكمني وتخليني اوافق اعمل اللي في دماغك . المهم بعد كدا قعد هو وخد ماما ادامه على الكرسي بحيث زبه لازق في طيزها وايده اليمين دخلها جوا كلوتها من عند كسها وايده الشمال عند بزازها , ماما كانت خلاص مش قادرة قالتله قلعني الكلوت يا محمود مش قادرة . راح محمود قلع ماما الكلوت ونيمها على ظهرها ونزل لحس في كسها وايديه بتلعب في بزها , وبعدين خلى ماما تقف وقالها انا نسيت امص بزازك ومسك بزازها تفعيص ومص ورضاعة وكان ساعات بيشد الحلمة بسنانه . وبعدين نيم ماما على جنبها وبدا يدخل زبه في كسها وهو وراها وماما بدات اةةةةةةةة اوووف اححح مش قادرة يا محمود انت حلو اوي , وبعدين غير وعمل وضع تاني وقال لماما الوضع ده اسمه وضع الكلبة وخلى ماما على ايدها وركبتها وهو وراها بينيك , وبعدين قعد على الكرسي وشال ماما صحان فوق زبه , وبعدين نيمها على بطنها ونام فوقها بحيث كل حتة في جسمه لازق في جسمها وماما مغمضة عينها من كتر الهيجان وعمالة تقول مش قادرة يخرب بيتك زبك حسه انه بيحرقني اةةةةةةةةةة . وبعدين قال لماما انه عايز ينيكها في طيزها , وفعلا خلى ماما نايمة على بطنها وبدأ يبعبص فيها عشان يوسع خرم طيزها وجاب كريم ودهن زبه وطيزها وقعد يحاول يدخل زبه وماما بتتوجع اوي اوي وهو مش راضي يسيبها ومكمل نيك وبعدين خلى ماما تنام على ظهرها وطلع فوقها بحيث خلى زبه بين بزازها وقعد يحطه بين بزازها وينيكها فيهم , وبعدين قال لماما انه هيجيبهم وقالها حاولي تبقى مش قاعدة ومش نايمة يعني بين البينين عشان لما اللبن ينزل على وشك ينزل على بزازك كمان وقالها اوعى تمسحي اللبن يا سعاد , فماما ضحكت وقالتله ماشي يا محمود , وفعلا بدا يمسك زبه وبدا اللبن ينزل على ماما وجه لبن على شعرها وبقها ورقبتها وخدودها وفيه شوية نزلوا على بزازها وبعدين قالها تقوم تقف وبدا شوية لبن من شفتها ينزل بالراحة على بزها وبطنها , وبعدين مسك زبه وقعد يخبط بيه على وش ماما وعلى بزازها الاتنين وخلاها تمص زبه وهو بلبنه كدا شوية وبعدين عمل حركة جامدة طلع الفلوس الاضافية وحطها على بزاز ماما وهي عليها اللبن بحيث الفلوس تلزق عليها , راحت ماما ضحكت وقالت تهزر معاه شوية فقالتله امتى هنعمل جرد تاني ؟ راح ضحك وقالها تحبي امتى ؟ قالتله براحتك انت . راح محمود قلب على الوش التاني وقال لماما : يلا يا بنت الشرموطة من هنا يا كس امك دا انتي ابنك قرب يتجوز وانتي هنا بتتناكي اتفوووو على دي واحدة وجوزك الغلبان ده مفكرتيش فيه فعلا انسانة لبوة , ده انا حاولت مع كل البنات في المحل طلعوا محترمين وانتي الوحيدة اللي طلعتي شرموطة , وراح قالها برة المحل يا واطية مش بشغل شراميط ومشفش كس امك تاني . طبعا ماما قعدت تعيط وعرفت ان الفلوس مش كل حاجة , كانت الاول محترمة في نظر الكل وفجأة بقت شرموطة وخلت واحد صايع يشتمها بأفظع الالفاظ ورجعت احترمت نفسها من جديد وتابت عن السكة دي وكان الولد ده كل ما يشوفها يضحك عليها وهي تحاول تهرب من نظراته


افلام سكس مص الزب - افلام سكس مشاهير - افلام سكس محجبات - افلام سكس محارم - افلام سكس عربي - افلام سكس سعودى - افلام سكس سحاقيات - افلام سكس روسي - افلام سكس اغتصاب - افلام سكس اجنبي - افلام سكس xnxx

Saturday, March 21, 2020 21:53:36 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

سوسن جارتنا عندها 15 سنة، قمحية وقصيرة، وزنها متوسط لا تخينة ولا رفيعة، بزازها مدورة زي كورتين صغيرين ونافرين ومغريين، طيزها مش كبيرة بس مغرية برضو، من الاخر جسمها مغري جدا للنيك، ف يوم كنت في الشارع وشفتها، كنت هايج جدا يوميها وعاوز انيك اي واحدة، بحكم ان احنا جيران بنضحك ونهزر مع بعض عادي، المهم قابلتها وهزرنا بكلمتين ومشيت علشان تروح، مشيت وراها لحد مدخل بيتهم ودخلت وراها ورحت مبعبصها، معرفش عملت كدة ازاي، بس هيجاني خلاني افكر بزبي مش بعقلي، وخصوصا انها ممكن تفضحني في الشارع، بس رد فعلها كان مفاجاة ليا، اتاوهت اهة خفيفة ودخلت بطيزها لقدام من البعبصة، ولفت وقالتلي وهي بتبتسم : حتى انت؟
تنحت من غرابةاجابتها وقلتلها : حتى انا؟! هو في غيري؟! ردت عليا باجابة اغرب : قصدك هو فاضل حد غيرك؟، تنحت تاني من الاستغراب، وسالتها : لا ده انتي تحكيلي بقى
- مش هينفع دلوقتي، علشان ماما او حد من اخواتي ممكن يطلع ويشوفنا سوا، بكرة هيروحو السوق الصبح، هتحجج باي حاجة علشان مروحش معاهم، بس متجيش غير لما تشوفهم خرجو
*طيب مفيش تصبيرة كدة لبكرة
-لا مفيش، بكرة هنعمل اللي احنا عايزينو براحتنا
خرجت من بيتهم وانا مش مصدق نفسي، معقولة اللي حصل كدة في خمس دقايق، معرفتش انام يوميها من كتر التفكير في اللي هيحصل بكرة، تاني يوم راقبت سهام وابتسام(اخت سوسن وامها ) لما خرجو ونزلت جري على بيت سوسن، فتحتلي الباب وهي لابسة جلابية بيتي نص كم خفيفة، دخلت علطول ومديتهاش فرصة ورحت بايسها، وهي انسجمت معايا علطول، وايدي من ورا كانت بتقفش طيزها وتبعبصها من فوق الجلابية، بدات ارفعلها الجلابية علشان امسك طيزها عاللحم، كل دة وانا ببوسها، وهي كانت مندمجة معايا تماما، وبعدين بدات المس كسها بايدي من فوق الجلابية، وهي كانت ماسكة ايدي اللي بحسس بيها على كسها علشان مدخل ايدي في كسها
*انتي لسة متفتحتيش
-لا انا لسة بنت
*كويس انك قلتيلي علشان اخد بالي
المهم قلعتها الجلابية، ونزلت لحس وبوس في رقبتها وصدرها، قلعتها السنتيانة وظهرلي بزازها اللي كان نفسي امسكهم وامصهم من زمان، سكت شوية وانا ماسك فردة بزها البيضا وببصلها


مشاهدة افلام سكس - سكس مع مرات اخوه - سكس مع مرات ابوه - سكس مع حماتي - سكس مع جدها - سكس مع العمة - سكس مترجم محارم - سكس xnxx
- ايه مالك وقفت ليه
*مش قادر اصدق اني ماسك البز اللي مدوخني من زمان
- هههههه، ده انت شكلك واقع خالص
* جسمك وبزازك يوقعو جبل
-هههههه، ده انت طلعت مش سهل
*مش اصعب منك ومن بزازك وطيزك
- طيب يلا نكمل ونخلص قبل ما يرجعو
بدات امص حلمة بزها واعضهم عض خفيف، وهي كانت بتتاوه وتعض على شفايفها من المتعة، وبعدين نزلت على بطنها بوس ولحس لحد ما نزلت لسوتها، وبدات احسس بايدي على كسها من فوق الكلوت، بدات اقلعها الكلوت واحدة واحدة، وبعدين ظهرلي كسها، مكدبتش خبر ونزلت لحس لكسها وادخل لساني في كسها والعب في زنبورها، لفيت وشها للحيطة، ومسكت فىدتين طيزها وفضلت افركهم بايدي واضربهم ضرب خفيف، وسوسن تتاوه مع كل ضربة، بدات ابوس فردتين طيزها والحسهم، سالتها على اوضة النوم، مشيت قدامي وانا وراها ماسك فرقة طيزها بفعصها بايدي وبعبص خرم طيزها
*اظمنبقى جه وقتك دلوقتي
- عارفة اكيد
نزلت عالارض نزلتلي البنطلون، وشهقت لما شافت زبي
-يلهوي هو كبير كدة ليه
*ولسه كمان لما يقوم
- هو كمان لسه مقامش، ده انا هتفلق نصين كدة
* ههههه، متخفيش هفلقك براحة، شفتي انتي اللي بتضيعي وقت في الكلام ازاي
بدات تمص زبي، وانا قعدت عالسرير، كانت مستمتعة جدا بالمص، وكمان كانت بتحط بضاني في بقها، استغربت من خبرتها في المص على سنها الصغير
-ممممم، زبك طعمو حلو اوي، انت كنت مخبيه فين من زمان
* انتي اللي كنتي مخبية الشرمطة دي فين من زمان
-مممم، هقولك بعدين بس خليني اكمل مص علشان ورانا لسه حاجات تانية
*ههههه، ده انتي طلعتي مشكلة
كملت مص شوية، وانا مسكت راسها وبدات انيك بقها بزبي، وبعدين نيمتها على ضهرها عالسرير، وفتحت رجليها وبدات الحس كسها تاني والعب في زنبورها، وبعدين وقفت ورفعت رجليها الاتنين على كتفي، وبدات اجهز زبي علشان ادخلو
-انت بتعمل ايه، انا قلتلك انا لسه بنت
* ما انا واخد بالي، انا هدخلو في طيزك
- ماشي بس براحة عليا، طيزي مش واخدة عالاحجام دي
بدات ادخل راس زبي، ولاحظت ان خرم طيزها واسع
* اي اي، براحة زبك هيعورني
- انتي هتستعبطي، خرمك واسع وشكلك بتتناكي في طيزك كتير
* بتناك اه بس الحجم ده موردش عليا قبل كدة
دخلت زبي واحدة واحدة لحد نصو، وبدات انيكها براحة، وهي بدات تتاوه وتبرق بعنيها، وكان واضح فعلا انها بتتالم، بس اعمل ايه انا هايج ومش عارف اتحكم في نفسي، شوية وحسبت ان خرم طيزها بدا ياخد على زبي، فبدات اكتر شوية، وهي تتاوه اكتر، شوية شوية لحد ما دخلت زبي كلو، ولما حسيت ان طيزها خدت على حجم زبي، بدات اسرع النيك، وهي بتتاوه وانا حاطط ايدي على بقها علشان متفضحناش، شلت زبي، وقلبتها على بطنها، وبدات ابعبصها شوية، وسعت فلقة طيزها بايدي، ورحت تافف في خرم طيزها مرتين، وبعدين بدات
ادخل زبي، بس طبعا المرة دي اسرع من المرة اللي فاتت، بدات انيكها، وهي تتاوه وانا حاطط ايدي على بقها، شوية وبدات اضربها على طيزها، فاهاتها بقت تزيد، انيكها واضربها على طيزها لحد ما طيزها احمرت، كل ده وانا كاتم بقها بايدي علشان صوتها ميطلعش، نزلت من عليها، وقلت اسيبها خمس دقايق تستريح، كانت بتترعش ن الوجع ومتكلمتش ولا كلمة لكام دقيقة، وبعدين جسمها هدي، ولفت وهي بتبصلي بغيظ، وكان واضح ان عينيها كانت بتدمع
- يخرب بيتك ايه ده، انت كنت بتنيكني ولا البهيمة
حطت ايدها في خرم طيزها اللي كان ورم من كتر النيك
-خخخخ، ده انا خرم طيزي اتهرى، ده وسع لدرجة انك ممكن تحط فيه برتقانة بحالها
* ههههه، تحبي نجرب
- لا لا نجرب ايه، الغريبة انك ده كلو ما نزلتش
* طيب يلا نكمل وما تضيعيش وقت
-لا احة، نكمل ايه، انا كدة هموت
* طيب هنجرب وضع يريحك شوية
- راحة ايه، هو زبك معاه راحة
* احه، امال هفضل هايج كدة من غير ما انزل
-همصلك ونزلهم في بقي
*طيب جربي بس الوضع ده الاول
نمت على ضهري عالسرير، وخليتها تقعد على زبي.،سوسن مسكت زبي وبدات تقعد على زبي وتدخلو في طيزها واحدة وبدات تتنطط على زبي، وانا امسك بزازها، وافرك حلماتها لان وشها كان ليا
*قومي واديني ضهرك، عايز اضربك على طيزك وانا بنيكك
-هو كلو ضرب ضرب مفيش شتيمة
*ههههه، عاوز اضربك وانا بنيكك يا شرموطة يا وسخة، حلو كدة
-ايوة كدة تمام
اديتني ضهرها وقعدت على زبي وبدات تتنطط، خليتها تميل لقدام شوية علشان اضربها على طيزها، ولما حسيت اني هجيبهم
*ااااه، هجيبهم، انزل لبني فين
-هاتهم على بزازي
نزلتها بسرعة ووقفت انا عالارض وهي قاعدة قدامي، ونزلت لبني على بزازها، وهي بتدعك في بزازها على زبي، واول ما لبني نزل فضلت تمسح بيه على بزازها، وتفرك بزازها على زبي، وبعدين خدت زبي في بقها علشان تمص اللبن الباقي
-مممم، طعم لبنك حلو اوي، لازم الزب الحلو ده يطلع منو لبن حلو
* يعني انبسطتي؟
-انا اتقطعت بس اتمتعت
سوسن مسكت كلوتها ومسحت بيه زبي واللبن اللي وقع عالارض
* يلا خش عالحمام واغسل نفسك
-ليه اححنا مش هنستحمى سوا
*هههه، لا معندناش وقت لكدة، امي واختي زمنهم جايين
* بس انا لسه عايز اكمل
-ماشي يا وحش عارفين انك جامد ومرة واحدة متشبعكش
*انتي بتتريقي صح؟ طيب ايه رايك بقى اهو
مسكتها علشان اخليها تلف وارشق زبي في طيزها
-خلاص خلاص مسدقاك يا عنتيل، بس يلا دلوقتي قبل ما نتمسك ونتفضح
دخلت الحمام غسلت، وطلعت وهي دخلت بعديا، وانا كنت بلبس هدومي، لما هي طلعت من الحمام
*ما قلتليش برضه، ايه حكايتك
-حكاية ايه
*لما بعبصتك وقلتيلي مش فاضل غيرك، وخرم طيزك اللي واسع زي النفق ده
-هههههه، هقولك، بص يا سيدي ا......
فجاة سمعنا قصوت باب البيت بيتفتح
-يلهوي يلهوي اهلي جم وهنتفضح
* متخفيش، انا هنزل تحت السرير، ولما الجو يهدى تعالي طلعيني وانا هخرج، بس خليكي طبيعية وعادي علشان ميشكوش في حاجة


افلام سكس xnxx - افلام سكس اجنبي - افلام سكس اغتصاب - افلام سكس خليجي - افلام سكس روسي - افلام سكس سحاقيات - افلام سكس سعودي - افلام سكس عربي - افلام سكس محارم - افلام سكس محجبات - سكس مشاهير

Friday, March 20, 2020 22:29:41 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)
スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。