بحجة انها بتحب العشرة اوى زى ما هى قالت
امبارح " يوم الأحد "
جارتنا الموظفة دى " اسمها زكية "
بقالها 3 أيام بلكونتها مقفولة ومش بتتفتح أبداً
ومش باشوف اى حد لا هى ولا عيالها ولا جوزها
فاستغربت وقلت يا ترى ليه كدا
المهم امبارح الصبح الساعة 7 ونصف
قمت من النوم لقيت بلكونتها مفتوحة
وغسيل كتير منشور فيها
sex - sexy - xnxx- xnxn - xnxxx - xxxnx
خمنت انهم كانوا مسافرين
الصبح قالتلى " صباح الخير "
المهم وبعدين ما رديت عليها
سألتها " ياااه .. دا انا كنت قلقان عليكى اوى يا ست زكية "
فبصتلى باستغراب عشان اول مرة اكلمها بالطريقة دى
وابتسمت اوى وقالتلى " ليه ؟ "
قلتلها " مفيش .. بقالى كذا يوم مبشوفش البلكونة عندك بتتفتح أبداً
ولا باشوفك ولا بشوف اى حد من عندكم فى الشارع ..
وقعدت أقول يا ترى فيه ايه ؟ .. مشيوا من السكن دا ولا راحوا مصيف ولا ايه ؟ "
قالتلى " اه بصراحة بناتى صدعوا دماغى عشان نروح مصيف مع زمايلهم فروحنا كلنا "
قلتلها " بس مش باين على وشك اى سمار خالص زى اى حد بيرجع من المصيف "
كنا بنتكلم بصوت هادى اصلاً وضحكت هى على خفيف
وقالتلى " انا وشى غامق اصلاً .. عاوزه يغمق اكتر من كدا
دى تبقى كارثة ؟ .. وحتى لو اغمق مش هيبان فيه لانه اصلاً غامق "
قلتلها " ولا حتى وشك قشر من المياة المالحة زى ما بيحصل لبعض الناس ؟ "
راحت بصت وراها عشان تشوف حد جاى ناحية البلكونة ولا لأ
وبعدين قالتلى " لا .. وشى جلده مش قشر "
كانت لابسة جلابية بيتى خفيفة بنص كم ومفتوح صدرها
صور سكس - افلام سكس حيوانات - تحميل سكس - مقاطع سكس - سكس امهات - نيك سكس مصري - افلام سكس عربي - سكس اخوات - سكس مترجم - سكس محارم - قصص سكس - صور سكس نيك
وراحت موطية صوتها اكتر وقالت
" لكن المياة المالحة والشمس خلال كذا يوم طبعاً أثرت على جسمى "
وراحت رافعة كم الجلابية وشوفت دراها مقشر
وقالت " ورجليا كمان تحت الركب شويه سمار "
وشدت الجلابية تورينى رقبتها وصدرها لغاية قبل بزازها
سمار مع تقشير جلد
قلتلها " بس شكلك هتكونى احلى يا ست زكية بعد المصيف دا ؟ "
قالتلى " ازاى ؟ "
قلتلها " جسمك هيقشر شويه وهتبيضى خاصة من عند الرقبة والصدر "
راحت مبتسمة اوى اللبوة وميلت ناحية سور البلكونة عشان اشوف بزازها
وقالتلى " انت شايف كدا ؟ "
كنت شايف حلماتها من الجلابية
قلتلها " اه انا شايفهم هناك اهم "
راحت ضحكت وهى بتحاول تكتم ضحكتها
وقالتلى " انت بقيت شقى وواخد بالك منى اوى "
قلتلها " انتى اللى لفتى نظرى ليكى من اول مرة شفتك فيها "
ضحكت بكسوف وقالتلى " يارتنى روحت المصيف من زمان "
ابتسمتلها وقلتلها " انا سمعتك قبل كدا من شهر " فى العيد "
بتقولى انك عشرية وعشرية اوى اوى كمان
فقلت انك هتقدرى اوى الرجل اللى هتتعاملى معاه لو قدرك
عشان كدا كلمتك النهاردا "
ضحكت ورحت حاطة ايديها تحت بزازها من فوق الجلابية
وراحت حاطاهم على سور البلكونة قدامى
كنت حاسس انها هايجة وعايزة تحطهم على وشى
قلت افرجها زى ما هى بتفرجنى على بزازها
كنت لابس بنطلون بيتى على اللحم
وكان زبرى واقف ورافع البنطلون لقدام
روحت انا رجعت لورا اكتر من 5 او 6 متر
عملت نفسى وكأنى باشوف فيه حد طالع على السلم عندى فى البيت
وروحت لافف وبدأت اروح ناحيتها تانى
وكان زبرى واقف فى وشها
لقيت الولية عنيها بتلمع ومتركزة على البنطلون
وراحت مبتسمة وباصة فى عنيا
قالتلى " اف .. ع الصبح كدا "
قلتلها " كبار اوى لازم يشد لما يشوفهم "
اتمحنت اوى وهزت بزازها وراحت ماسكاهم من فوق الجلابية
المهم قلتلها " انا مش حابب حكاية الكلام من البلكونة دى
واقف قدامك على سطح البيت وانتى قدامى فى البلكونة وبينا 4 متر
وبنحاول نتكلم بصوت هادى عشان محدش يسمعنا
وممكن اى حد من عندى او من عندك او من الجيران يشوفنا او يسمعنا "
المهم قالتلى " معاك حق .. التليفون موجود اهو نتكلم فى اى وقت تحبه "
قلتلها " التليفون وبس ؟ "
ضحكت وقبل ما تنطق روحت قلتلها " ممكن نتكلم على التليفون
بس عايز اشوفك قدامى ونحكى افضل من كدا "
وانا باصص على زوبرى وبعدين بصيت على بزازها
راحت ضاحكة على خفيف
وبصت وراها تشوف اى حد من عندها جاى ناحيتها ولا لأ
وبعدين قالتلى " طب فين ؟ "
قلتلها " هاشوف واقولك "
حست ان جوزها قام من النوم ونادى عليها
وقالتله انها بتشوف الغسيل اللى فى البلكونة
خدت رقم تليفونى ورنت عليا عشان اسجل رقمها
وقفلت صدرها ..
قلتلها " سيبيهم مفتوحين دا جوزك "
قالتلى " بلا خيبة .. فرك وتفعيص وبلا فائدة "
قلتلها " انا هاهد حيلك يا زكية "
قالتلى " انا مش مرتاحة من زمان
وعيالى كبار وعندى احفاد
وقلقانة من اى حد اتعامل معاه ويعمل فضايح ومشاكل قدام اهلى وعيالى والجيران "
قلتلها " طب وانا ؟ "
قالتلى " انت من اول ما شفتك حاولت الفت نظرك عشان عارفة اهلك
وكمان اطمنت اكتر لما سكنت جنبك سنتين ثلاثة وشفتك مش بتاع مشاكل "
قلتلها " انا هاريحك يا زكية "
قالتلى " هارن عليك لما جوزى ينزل دلؤقتى والعيال نايمين "
بعدها بساعة وشويه
اتصلت عليا واتكلمنا ساعتين
وخدنا راحتنا فى الكلام بشكل كبير
لغاية ما بناتها صحيوا
محنتها كتير بكلامى
سألتنى عن اللى بيعجبنى فيها
وكلمتها عن بزازها وطيازها اللى دايماً باشوفهم قدامى وبيلفتوا نظرى
وقلتلها ان مياصتها ومحنها بيلفتوا نظرى قبل بزازها وطيازها
انبسطت اوى
زب - سسكس - سكس - سكس عربي - سكس مصري - سكسي - سكساوي - سكسي محارم - سكسي مترجم - فيديو سكس - كس - تتناك - سكس متحرك - صور بزاز
انا محمد 30سنه سواق متجوز بقالى سنتين وعلاقتى حلوه مع مراتى عادى زى اى اتنين متجوزين حماتى منيره 45سنه جسمها مليان بس متقسم هيا قمحاويه شويه وبززها تتاكل اكل وطيزها مدوره حاجه كده كرفى بس على مليان واختى مراتى اميره 25سنه متحوزه من احمد شغال فى دوله فى الخليج وبنزل كل سنه اجازه شهر اميره جسمها جامده هيا رفيعه وجسمها متقسم مخروط مرسومه على ايد رسام
سكس حيوانات - مقاطع سكس - سكس عربي - سكس مصري - صور سكس - سكس
كل حاجه فى جسمها ومعاها ولدين صغيرين
انا من ايام الخطوبه من حوالى 4سنين هيا كانت بتعاملنى زى اخوها وعادى لحد بعد الخطوبه بحوالى شهرين انا كنت عندهم فى البيت ورايح حوالى الساعه عشره الصبح دخلت خطيبتى امك فين قالتلى منتا عارف انها مش هنا ومفيش حد هنا
انا طب ايه مش هنشوف حاجه بقا
سكس ايطالي - نيج عربي محارم - مقاطع سسكس مترجمة - نيك سكس مترجم - سكس محارم مصري - سكس فنانين عرب
خطيبتى بعينك اشرب الشاى وروح شوف شغلك
المهم بدات امسك ايديها ادعب شعرها لحد ما هيا سخنت شويه وبدات ابوسها والبت ساحت معايا خالص ونايمتها على الكنبه الى كنا قاعدين عليها وبدات اقفش فى بزازها واعصرهم بايدى ولاقيت الى دخله علينا بتعملو ايه يا ولاد الكلب
سكس مترجم محارم - رقص سكس - سكس صيني - سكسي محارم عربي - افلام سكسي عربي - فيديوسكس -
خطيبتى قامت مخضوضه وانا اترعبت بصراحه ببص
لاقيتها اميره بقا كده يا خول بنامنك على البيت والبت تعمل فيها كده وقعدة تشتم شويه وانا مش عارف ارد اول مره اتحط فى موقف زى ده لحد امها ما جت وبتندها عليهم خدى منى يابت انتى وهيا
سكتنا وخوفى لتقول لامها المهم
حماتى دخلت ازيك يا محمد عامل ايه اخبارك
انا تمام زى الفل
اميره اقعد يا يلا بلا نيله على اساس انو بهزار
امها مالك يابنت الجزمه بتكلمى عريس اختك كده ليه
اميره انتى مالك هو حابب كلامى وعارف انى بهزر معاه
الروح ردت فيا لما مقلتش حاجه
المهم استعجلتهم فى كتب الكتاب وفعلا كتب الكتاب
اسف على الاطاله فى المقدمه
"تعال سلم على زوجتك"
هكذا قالت امي و هي تتجه نحوي، فوقفت ببطئ و السروال يبرز طيزي، عرفت ان زوجتي تنظر لطيزي المغرية في هاته اللحظة، استدرت فرأيت ملكة شامخة و من وجهها تعرف أنها فاجرة، إنها زوجتي شادية جميلة جدا، بيضاء، شعرها أسود و عليه خصلات حمراء، لابسة فيزون أبيض شفاف يصل لحد ركبها، لاصق على فخادها و سيقانها بيضاء تشع نورا لا ينقصها إلا خلخالا يزيدها إغراء، لابسة في رجلها صندل أحمر تتخلله أصابعها السكسية المصبوغة بالأسود، و الفوق لابسة بودي أسود بخيطين بس على الأكتاف و على اللحم لا يستر إلا بزازها المتوسطة الحجم و تظهر بطنها عارية و منتفخة شوي و على سرتها حلقة تلمع من بعيد، هذه هي زوجتي...
تقدمت اتجاهي و مدت يدها لتسلم علي
ماما: سلم على زوجتك حبيبي، ليش واقف كالثمتال؟
شادية: الظاهر اني ما عجبته، ههههه
رباب: بس انتي عجبتي حاجة ثانية فيه(و هي تشير بأصبعها إلى زبي)
هنا انتبهت على اختي التي نزعت جلبابها ولابسة بكشير احمر مشبك يلمع يصل لمنتصف طيزها فقط و يظهر كل شي تحتو من كس و بزاز...
ماما: مد إيدك يا خول و سلم على زوجتك
مددت يدي وسط ضحكات زوجتي و اختي
شادية: آااه إيدك ساخنة حبيبي، انت تعبان كثير
أنا
افلام نيك محارم - افلام نيك مصري - تحميل افلام سكس - تحميل سكس امهات - تحميل سكسي - تحميل سكسي ساخن - حصان ينيك بنت - سكس امريكي - سكس حيوان - سكس عائلي - سكس فنانين
: ....
رباب: ههههه اصلو يستعملها كثير في غرفتو
شادية: ههههه من اليوم اوعدك انك ما تستعملها
ماما: الأيام الجاية هي لي راح تفرجينا
شادية: تعال حبيبي نتعرف على بعض أكثر
ظلت شادية ماسكة إيدي و جذبتني وراءها فذهلت من كبر طيزها، أكبر من طيز أمي و اختي، كأنها مقسومة لنصفين و كل واحد يرج لوحده و كانت بالعة الفيزون داخلها، و مع صعودنا السلالم كانت تهتز و تتمختر و طيزها تترعد كأنها تلال تتمشى...وصلنا لغرفتي و دخلنا، سبقتني و ذهبت مباشرة فوق سريري و انا اتبعها كالعبد لها
شادية: تعال اجلس جنبي و نفرفش مع بعض
أنا: اوكي
جلست جنبها فوضعت يدها مباشرة فوق فخدي
شادية: حبيبي لا تضل غشيم، قل أي شي يجي على دماغك، انا زوجتك لا تستحي مني
أنا: اوكي
شادية: يلا اسألني اي شي تحب تعرف عني
أنا: كم عمرك؟
شادية: 25
أنا: انتي صديقة اختي؟
شادية: اه احنا نشتغل مع بعض كثير
أنا: بس اختي ما تشتغل؟
شادية: الأيام الجاية راح تتعرف على شغلنا حبيبي ههههه
تضحك بصوت عالي ولا تهتم لشي، وانا كانت حالتي صعبة شوي، وجهي محمر و تتساقط حبات عرق على وجهي
شادية: الظاهر انك تعبان حبيبي( و هي تنظر ناحية زبي)
افلام محارم - افلام نيك - افلام نيك حيوانات - افلام نيك مترجمة - افلام نيك مترجمه - سكس عرب - سكس مايا - سكس محارم اخوات - سكس مصراوي - سكسي مصري
أنا: شوي
شادية: انا اريحك زوجي، بس يضل سر بيناننا
انا: كيف؟
ذهبت بيدها مباشرة على زبي و مسكته من فوق السروال، و ما إن حطت يدها عليه حتى كبيت حليبي بلا ما اشعر...
شادية: هههههه بس هيك؟
أنا: آسف
شادية: عادي حبيبي
و انكمش زبي مباشرة و كأنه لم يكن له وجود
شادية: شو نوع النساء لي يعجبك
أنا: ....
شادية: عجبتك أنا؟
أنا: آه
شادية: ههههه راح تتزوجني؟
أنا: آه
شادية: بس لازم اختبرك حبيبي
وقفت أمامي و بدأت في إنزال سروالها مباشرة و بلا ما تهتم فيا، و باب غرفتي لازال مفتوحا على آخره...نزلت الفيزون لحد ركبها و أمرتني
شادية: كمل، و انزع من رجولي السروال
و بلا ما اتكلم نزلت على ركبتاي و يداي ترتعشان، بدأت انزل سروالها حتى وصلت لأسفل أقدامها...
شادية: ارفع لي اقدامي يلا
و بدأت اخرج اقدامها من السروال و أنا عيوني مركزة على أصابعها، اخرجت سروالها كاملا و رفعت رأسي فوجدت وجهي مقابلا لكسها الرائع، كسها كبير، منفوخ، أحمر، يلمع و ما عليه ولا شعرة، شفراتو كبار و خارجين لبرا وتظهر فتحة واسعة بينهما...
انبطحت زوجتي على سريري و فتحت رجولها
شادية: يلا تعال الحس لي كسي، اشوف لسانك حلو ولا لا
فيديو سكس - فيلم سكس - فيلم نيك - مقاطع سكس - مقاطع سكسي - مقاطع نيك - نيك عربي - نيك محارم - نيك مصر - نيك - سكس
نهضت و ذهبت مباشرة إلى كسها بلساني و كأني مسير و منوم مغناطيسيا، فأول ما حطيت لساني أحسست بطعم رهيب و بديت ألحس و أمص كأحد جائع اول مرة راح ياكل...
شادية: آاااح احسنت حبيبي...اووووف...حلووو...لسانك ساخن...يلا الحس بسرعة ونظف كسي جيدا...عضووو شوي...الحس شفراتو و نظفهم حبيبي...آااااه...يلعن كس امك...يلاااا...
و على هذه الكلمات كانت تزيد شهوتي و ازيد لحسا لكسها الطاهر، حتى حسيت انها بدأت تخرج شهوتها في فمي...
شادية: إلحس لي عسلي الممزوج يا خول...آاااه...احسنت يا شرموط...آاااح حبيبي...اشرب عسلي و لا تخلي نقطة منو...آاااه...
بقيت ألحس حتى دفعتني بيدها من رأسي
شادية: احسنت حبيبي، كيف وجدت طعم كسي
أنا وقد زال عني بعض الخجل: حلو كثير
شادية: أكيد لأنو ممزوج ههههه
أنا: كيف؟
في هاته الأثناء و احنا على هاته الوضعية تدخل علينا اختي رباب
رباب: الغدا جاهز
شادية: ههههه
أنا انكسفت امام اختي و انا على هالوضعية مع شادية،
رباب: يبدو انو أنس تغدى من كسك يا قحبة هههه
شادية: آااه تغدى بعسل و حليب مع بعض هههه
رباب: ما أنا قلت لك راح يحب طعمو ههههه
شادية وهي تلتفت لي: عجبك زوجي؟
أنا وكلي تساءلات أجبت: آه
فبدأت أختي تضحك بصوت عالي
وقفت زوجتي و نزعت عنها البودي لي كانت لابسة على اللحم فظهرت بزازها متوسطة الحجم لكن حلماتها كبيرة و واقفة كأنها زبي و هو منكمش...
سمعنا صوت امي ينادي من اسفل
ماما: يلا يا بنات
رباب: جايين ماما
وقفت و اردت الخروج معهن من غرفتي و لكن...
رباب: انت ما تنزل هيك روح اتروش و لاحقنا(و هي تغمز بعينها شادية)
شادية: اه حبيبي، خد لك دش و اتبعنا
و خرجتا أمامي، زوجتي عريانة ملط و طيزها ترج و تترعد و أختي لابسة البكشير السكسي و طيزها تظهر عريانة كاملة و تنافس زوجتي في اهتزازاتها...
دخلت حمامي مباشرة وعقلي كله تساءلات، كيف عسلها ممزوج بحليب، و ليش ما خلتني اختي انزل معهن...
يتبع
الجزء الخامس
بعد نزول أختي و زوجتي دخلت مباشرة على حمامي، أخدت دوشا سريعا و خرجت مباشرة إلى خزانة ملابسي، اردت ان ألبس شيئا جميلا ولكن خفت أن تغضب علي أمي، فلبست سروالي الأبيض المحزق على اللحم و آثار حليبي ظاهرة ناحية زبي بدأت في الإصفرار و تي شرتي المعتاد، خرجت من غرفتي و مشاعري مختلفة، فكنت بين الفرحة و الشهوة مما قضيت مع زوجتي، نزلت السلم و أنا أدندن كالعاشق، نوتات الحب و الرومانسية، وصلت إلى المجلس فلم أجد أحدا، فذهبت ناحية المطبخ و الذي تتوسطه مائدة الطعام، دخلت المطبخ فوجدت أمي و الشغالة فقط، لا وجود لأختي ولا لزوجتي...
ماما: تعال اجلس حبيبي، البنات راح يجو بعد قليل
أنا: حاضر
أردت ان اسألها عن مكان ذهابهما، لكن لم تكن لدي الشجاعة الكافية لذلك
ماما: كيف وجدت شادية؟
لم أستطع الإجابة من خجلي و الفرحة ظاهرة على وجهي، فأعادت أمي السؤال و لكن بصيغة مختلفة...
ماما: هل أعجبتك؟
أنا و بكل ما أوتيت من شجاعة: نعم
ماما: ههههه راح تعجبك أكثر بعد الزواج.
بدت علامات الاستفهام تظهر على محياي...
ماما: نهاية الأسبوع راح نروح نخطبها من أهلها.
أردت ان اتكلم و اقاطع امي وأخبرها أنها تسرع...
ماما: لازم نضرب الحديدة و هي حامية، تقدم إليها كثير من الخطاب و هي ما وافقت عليهم، يجب ان نسرع قبل أن يسبقنا أحد إليها و تهرب من بين إيدينا، إلا إذا ما عجبتك؟(و هي تنظر لي نظرة استفسار)
أنا: تعجبني!!
ماما: هههههه احسنت يا خول، ما راح تكون إلا إلك.
فرحت في خاطري و شعرت بارتياح كبير و لازلت أحس برائحة كسها كلما اتذكرها، و استفقت من أحلامي على كلام أمي...
ماما: روحي نادي على البنات يا فاطمة(الشغالة)
و تخرج الشغالة من المطبخ و بدأت ترجع إلي تساءلاتي و مخاوفي، بقينا في صمت رهيب انا و أمي وجها لوجه، لأسمع ضحكات قادمة إلينا...
رباب: الشرموطة لسة ما شبعت يا ماما هههه
ماما: امتى كنتو تشبعو انتي و هي؟
دخلت رباب علينا المطبخ و بكشيرها مفتوح عالآخر، و بزازها تهتز من مشيتها و انا اتفحصها كاملة من شعرها الأشقر المخبط إلى أقدامها الحافية و خلخالها الذي يصدر صوتا سكسيا...
رباب: روح جيب عروستك يا خول، راح ياكلوها أكل هههههه( و هي تجلس بجانبي و تضحك ضحكات عالية)
ماما: لا لسة بكير عليه، راح شوفها وين وصلت.
نهضت أمي من مكانها و أنا مصدوم من كلام أختي و لسة ما فهمت شو موضوعها مع زوجتي، إلتفت لأختي بجانبي لأجدها تنهج و كأنها كانت تركض او تعمل مجهود بدني...
رباب: زوجتك ماكينة ما تتعب.
على وجهي علامات استفهام ولكني لا أستوعب كلامها كاملا لأني كنت مركز مع بزازها أمام وجهي وأرى حلماتها منتصبة فعدت بتذكيري لزوجتي و عاد زبي لانتصابه بعد فترة استراحة...
رباب: خبرتك امك على يوم الخطوبة؟(و بدأت تقفل البكشير بإيدها، واستفقت على ذلك)
نظرت لي فوجدتني لا زلت انظر إلى ناحية صدرها...
رباب: يا خول بدك حليب منهم ههههه
أنا: هاه( وكأن أحدا لطمني على وجهي)
رباب: هههههه يوم السبت القادم جهز حالك للخطوبة
أنا: حاضر
رباب: احنا محضرين لك مفاجأة حلوة
و قبل ما اسأل على المفاجأة، سمعت باب البيت الخارجي للمنزل يفتح و يغلق و كأن أحدا ما خرج او دخل، و خطوات أحد قادم...
إنها امي و تلحقها شادية زوجتي الجميلة، اصبت بدهشة لما وجدتها لازالت عارية و على وجهها ابتسامة تنسيك كل شيء الدنيا...
شادية: حبيبي و تاج راسي.
احمر وجهي خجلا على كلماتها أمام اختي و امي
رباب: الخول ما بدو يتزوجك يا شرموطة هههه
نظرت إلى اختي نظرت احتقار و على عيوني غضب كبير...
شادية: أنا و انس متفقين و متفاهمين و راح نتزوج قريبا
ففرحت بكلام زوجتي و أزالت عن قلبي الخوف و الاحراج...
ماما: حطي لنا الغدا يا فاطمة.
جاءت زوجتي و جلست على يميني، بينما كانت اختي على يساري، نظرت لزوجتي نظرة فاحصة فوجدتها تنهج مثل ما كانت اختي، و بدأت مخاوفي تعود لي...
ماما: تعرفي يا شادية انو أنس إلو مدة ما جلس معانا على مائدة الطعام.
رباب: الظاهر انك ملكتيه يا قحبة ههههه
شادية: هههه انا ملكت قلبو و عقلو و...(حطت يدها تحت الطاولة على زبي الذي كان واقفا و راح يقطع السروال)
أنا: آااه(كبيت حليبي مرة ثانية فقط من لمسها لزبي)
و بدأت اصواتهم تعلى بالضحك، فحدث شيء لم اتوقعه...
دخل علينا أخي المطبخ و هو لابس شورت على اللحم بس و يبدو انه لم ينم حتى الآن، فانحرجت أمامه و زوجتي عارية جنبي، لم يعرنا اي انتباه و ذهب مباشرة إلى البراد أخرج قنينة ماء و أخد يشرب و عيونه تتجه إلى زوجتي و كأني لست جانبها، فنظرت إلى زوجتي و وجدتها تضحك و تغمزه بعينها و عدت بنظري إليه فبادلها الغمزة، إني في حيرة من أمري ولا أعرف ما حل بي، انحرجت كثيرا و اصبحت اتصبب عرقا، و لكني وجدت نفسي أجد لذة فيما يدور بين زوجتي و أخي...
رباب: اجلس تتغدى معانا، انت تعبت.
نزع القنينة من فمه، ولم ينظر حتى لأختي و عيناه لا زالتا تحدقان لزوجتي و على فمه ابتسامة...
منير: بدي اتغدى عسل( وهو يغمز زوجتي مرة ثانية)
رباب: بس انت لسة قبل شوي شربتو من الشهد هههه
منير: ما شربتو لوحدي و ما اجاني في حقي أكتر من بعض قطرات، بدي اشربو طول اليوم حتى اكتفي(نظراتو تفترس زوجتي)
انا جالس احملق فيهم و احاول اتمعن في كلامهم بس...
شادية: اه عندو حق، لازم يتغدى بيه لوحدو حتى يشبع
رباب: ههههه انتي لي ما تشبعي يا شرموطة.
احسست بنفسي حمارا وسطهم ولا أفهم كلمة مما يقولون...
ماما: روحي يا شادية إلبسي حاجة، احترمي زوجك(و هي تغمز زوجتي)
فرحت لكلام أمي، واحسست بطمأنينة في قلبي، ولكن غمزة عينها فيها كلام...فوقفت زوجتي بسرعة و كأنها كانت تنتظر هذا الأمر، أن تخرج من المطبخ و ذهبت مهرولة خارج المطبخ...
منير: سأذهب لأرتاح قليلا.
و خرج وراءها مسرعا هو الآخر...
رباب: زوجتك محترمة و تحبك كثير ههههه
فرحت بكلام اختي قليلا و لكني احسست ان به شيئا من السخرية، و أكملت غدائي و أنا احاول إعادة مشهد التواصل بين أخي و زوجتي و أحاول بقوة ان افهم غمزاتهم و غمزة امي، و أثناء ذلك أحسست أن سروالي بدأ يلتصق على رأس زبي إثر جفاف حليبي و بدأ يؤلمني قليلا...
أنا: آسف، يجب ان اذهب للحمام.
رباب: و تفقد معك زوجتك إذا محتاجة مساعدة ههههه
ماما: يا شرموطة! لا حبيبي روح للحمام و ارجع تكمل غداك.
أنا: حاضر.
اجلسة انس مع زوجتي جعلتني ان ابوح لها بسر قديم
كان الجو صيفيا وكنت انا وزوجتي على الفراش نمارس الجنس كنت دائما عند
الاثارةابوح لها باشياء حدثت معي سابقا او احدثها عما اشتهي من النساء
كانت تضحك احيانا ولكن كانت تتاوه لتزيد متعتي
ويوما بعد يوم كنت اكشف حقيقة نفسي وميولي امامها سكس
كنت واثناء الجنس امرر على مسامعها اني اتمنى ان اجرب التبادل اي تبادل الزوجات
وخصوصا مع العائلاتالتي تكون السيدة جميلة ولها ارداف وطيز كبيرة
كانت فقط تهز راسها
ولان مجتمعنا محافظ نسيت الفكرة او تناسيتها ولحد الان اتمنى ان التقي عائلة
قريبة من بلدي في سوريا
المهم اشتدت الشهوة عندي فقلت لها وانا انيكها طبعا
اريد ان اعترف لكي اعتراف قالت قل
قلت لها كان لي علاقة مع زوجة عمي سمية
فتحت فمها مستغربة وبابتسامتها المعهودة
سكس صيني - سكس عراقي - سكس عربي - سكس فنانات عرب - سكس كلب - سكس مترجم اخوات - سكس مترجم امهات - سكس مترجم جديد - سكس مترجم عائلي - سكس مترجم محارم
قالت شوقتني تكلم
فحدثتها
في احد الايام كنت في زيارة لعمي بالقرية وانا عندهم دب خلاف بينه وبين زوجة
عمي سمية ذات الجسد الممشوق والممتلئة الجسم
فنام عمي مزعوجا في غرفتة
وجلسنا انا وزوجتة في ارض الدار فالدار كان منزلا عربيا كبيرا فقعدنا بفسحة الدار
صارت سمية تدخن وتحكي لي عن بخل عمي وانها داىمة الشجار معه
وقالت اريد منك خدمة فقلت تفضلي فقالت اريد ان تنسخ لي عن مفاتيح البيت
لاني سوف اخذ اغراض البيت عندما يكون عمك في عمله
زوجة عمي تبلغ من العمر وقتها سبعة واربعون عاما
قلت انا حسنا لكي ماتريدين
فرحت بجواب وقالت تعال معي واخذتني الى غرفة بعيدة عن الغرفة التي ينام بها عمي
وما ان وصلنا قالت اقلع ثيابك
استغربت طلبها وقلت ولكن لماذا
قالت اقلع فقلعت مستجيبا لطلبها
اخرجت زبي وصارت تضعه بفمها وتحرك الجزا الاسفل بيدها تريده بكامل الانتصاب
وبالفعل انتصب زبي مع اني كنت ارتجف من خوفي ان يستيقظ عمي فجاة ولايجدنا
بعد قليل
وقفت ورفعت روبها الذي تلبسه او الجلابية كما تسمى عندنا وانزلت كيلوتها واخذت
الوضعية الفرنسية وهي من مسكت زبي وادخلته بكسها
صرت انيك وانا مستمتع نسيت الخوف لانها كانت اول مرة انيك كسا
قاطعتني زوجتي قائلة هل كنت تنيك شبابا قبل
قلت نعم
سكس محارم عربي - سكس نسوانجي - سكسة - سكساوي - سكس نيك - سكسي جديد - سكسي امهات - سكسي حيوانات - سكسي عراقي - سكسي مترجم - سكسي محارم
ايضا ابتسمت وقالت بلهفة من قلت لها قريبي سمير تفاجئت ايضا
قالت اكمل لي عن زوجة عمك وبعدها احكي عن سمير
قلت صرت انيك اسرع وهي تتاوه بصوت عال وتزأر هنا لم احتمل وانزلت حليبي بكسها
اتتهينا وعدنا الى حيث كنا جالسين
خيم الصمت قليلا لتقول زوجة عمي اريد هذا الذي حصل ان يبقا سرا ولو فكرت ان تتكلم
لاحد عما جرى فستكون عاقبتك وخيمة
طمنتها ووعدتها ان اتي في اليوم التالي لاخذ المفاتيح وانسخهم
وفعلا في اليوم اثاني جئت قبل الظهيرة بقليل لكي اخذ المفاتيح
ولكن تفاجىت عندما قالت لي انسى الموضوع تصالحت مع عمك قلت انا جيد جدا
اسمحي لي فانا ساذهب لان لدي عمل
قالت اين تذهب فانا انتظرك بفارغ الصبر
فعمك الان بالمدينة ولن ياتي الا في المساء
وبلمح البصر قلعت ثيابها ليبان جسدها الابيض الذي لم اؤاها ليلة امس لاني نكتها بدون
ان تخلع
ذهلت من منظر اثداءها الكبيرين رغم انها ارضعت شابين وثلاث بنات
الا انهما مايزالان مشدودان
هجمت عليهم لافتراسهم وكانهم طريدة لذئب جائع وصرت ارضع الحلمات الورديات
بمتعة ليصدر عنها صوت اهات وصار تشتمني لاني اعذبها طبعا الشتيمة من كونها مستمتعة
بدلت بين البزين بالرضاعة حتى تعب فمي
فانتقلت الحس بطنا نزولا لكسها الحليق وصرت ادخل لساني داخل جوف مهبلها
الذي امتلا شهوة
صارت تصيح وتشتم ن الشهوة وتقول كفا قم نيكني ادخل زبك بكسي
وفعلا قمت وباعدت لها الفخذين ووضعت زبي ليغوص باعماق كسها
وكانه يخوض معركة ومع تسارع الضربات لزبي واهتزار نهديها لم اعد احتمل
اخرجت زبي وصرت ارشق حممه على صدرها
وبقيت انيكها للوقت الذي تزوجتك فيه
ضحكت زوجتي ضحكة قوية وقالت ممازحة ايايي من اشطر بالنيك انا ام زوجة عمك
الشرموطة وضحكنا نحن الاثنين
ارجو ان تنال قصتي على رضاكم
محبتي للجميع
طيز - محارم - كس - تتناك - sex - aflam sexy - نيك - نيج - زب
قبل ان احكي لكم كيف كنت انيك خالتي الجميلة ذات احلى طيز و بزاز ساخبركم عن مواصفاتها فهي خالتي الصغرى و عمرها اربعين سنة بينما انا عمري ثلاثون و هي غير متزوجة لكنها شرموطة و كسها مفتوحة لانها معتادة على ممارسة الجنس و هذا الامر كنت اعلمه و هي تعلم اني قد عرفت سرها . و كنت معتادا ايضا على مشاهدة افلام السكس معها و احيانا استمني امامها و احلب زبي و اقذف و هي ترى المني يخرج من زبي لكني لم انكها لانني لم اكن اريد ان امارس جنس محارم مع خالتي فهي ذات طيز كبير و طري جدا و بزازها دائما مكشوفة لانها تحب لباس الروبات المفتوحة من جهة الصدر و حين تنحني دائما ارى اثداءها و رغم كل ذلك فانا لم افكر في النيك مع خالتي رغم انها تعرف زبي و راته اكثر مما رايته انا . في ذلك اليوم بلغت الشهوة بي درجة غير عادية فزبي لم يرغب بالارتخاء و يومها رايت معها فيلم سكس جميل و حلبت زبي و قذفت بطريقة سريعة جدا و خالتي ترى زبي و تضحك و طلبت منها ان تلعب بكسها امامي و تخرج بزازها و بمجرد ان رايت بزازها و حلمتيها حتى احسست ان زبي مثل حديدة و اقتربت منها و احتضنتها و بدات انيك خالتي لاول مرة في حياتي
sex - xnxn - xnxx - xnxxx - xxnxx - xxnxx - xxxnx - xxxnxx
كان جسمها جد رخم و طري و حريري و امسكتها من بزازها لاول مرة في حياتي و رضعت حلمتها و كان مذاقها رائع و جميل و امسكت خالتي زبي بيدها و هي تضحك و تدلكه بيدها الناعمة و من شدة الشهوة قذفت على يدها حليبي و افرغت المني و انا الهث من الشهوة و المتعة . ثم غسلت زبي و اكلت تفاحة و جلست امام خالتي و هي عارية امامي و كنا لوحدنا في البيت في ذلك اليوم و راحت ترضع زبي و انا مصمم على ان انيك خالتي و امارس سكس محارم معها لاول مرة في حياتي حيث تركتها ترضع و تمسك بزبي و هي تضحك فهي كانت تحب الضحك كثيرا و في نفس الوقت كانت تبصق على زبي و تبلله ثم ادخلت اصبعي في كسها و وجدته ساخن مثل الجمرة و لم اضيع اي لحظة فقمت و عدلت زبي بين شفرتي كسها و ادخلته بطريقة ساخنة جدا و انا انيك خالتي الشرموطة التي لم تتوقف عن الضحك و هي تهيجني اكثر . و لم اصدق ان زبي قد دخل كاملا في كسها حتى اصطدمت خصيتاي بكسها و كان كسها مثل الجمرة من الحرارة و لزجا جدا و بقيت مستمتع و انا ادخل زبي كاملا و اخرجه الى النصف ثم اكرر العملية في احلى جنس محارم مع خالتي
اب ينيك بنته - ابن ينيك امه - افلام سكس حيوانات - افلام سكس عائلي - افلام سكسي - افلام سكس مصري - تحميل افلام سكس - تحميل سكس عربي - سكس - سكس حصان - سكس حيوان
و حين قبلتها من فمها احسست بتنهيدتها العميقة و كانها كانت تنتظر اللحظة التي انيكها فيها بشغف و احسست انها تفتح رجليها اكثر و هي تريد ان ادخل اكثر و كان زبي فيه متر او اكثر و بدات خالتي تهيج و تتاوه و تتغنج و انا انيكها و اكتم فمها و انفاسها و لم يكن الامر من باب الخوف من انكشاف امرنا بل بسبب اني كنت اريد ان انيكها لمدة طويلة حتى اقذف و كانت اهاتها تذيبني و انا انيك خالتي بتلك اللذة و المتعة . ثم حملت قدميها و وضعتهما وراء ظهري و طلبت منها ان تلفهما جيدا و قمت و حملت نصفها السفلي على جسمي و تركت كتفيها و راسها فقط على السرير و ادخلت زبي و احسست بمتعة اكبر في هذه الوضعية الجنسية التي كانت ساخنة جدا و صار زبي حين يدخل و يخرج يصدر صوت يشبه صوت غسل الكفين بالصابون و كل ذلك من لزوجة كسها و حرارتها الجنسية الكبيرة التي كانت داخلها و التي التقت مع محنتي و حرارتي الجنسي العالية . ثم اخرجت زبي قليلا و امسكته و نظرت اليه فوجدته كبير بطريقة لم اعهدها من قبل ان انيك خالتي رغم اني كنت اخرجه امامها بطريقة عادية و ضربته على شفرتي كسها قليلا لكني لم اصبر و ادخلته مرة اخرى كاملا في كس خالتي
ثم جاءت شهوتي بطريقة تشبه البركان فقد انجر زبي دفعة واحدة داخل كس خالتي لكني اخرجته و حولته الى وجهها مثلما كنا نشاهد في افلام البورنو و كنت منتشي و مستمتع و مندهش في نفس الوقت و انا ارى زبي يقذف كل تلك الكمية من المني على وجهها و انا غير مصدق ان حلاوة النيك معها احلى بكثير من الاستمناء و من يومها و انا انيك خالتي كلما شاهدنا فيلم سكس مع بعض و اتركها ترضع زبي و الحس كسها
إنها أختي عفاف التي تكبرني بخمس سنوات وهي أختي الوحيدة وأنا أيضا أخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كأي اخوين إلى أن تزوجت أختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم أن أختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا إلا أنني لم أفكر بها جنسيا مطلقا ولم أتخيل نفسي يوما أنني من الممكن أن تكون هي مصدر إثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي أختي ، إضافة إلى أنها أكبر مني …وعلى أية حال إليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة أختي :
بعد أن تزوجت عفاف انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة أخرى حيث إن زوج أختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت أختي قد قضت بضعة أيام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة أحد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على أن أرافق عفاف بالعودة إلى منزلها لأنه أسهل على زوجها أن يعود مباشرة إلى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني أن أرافق أختي لأن مجيئه إلى بيتنا ومن ثم عودتهم إلى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا أخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا إلى المدينة التي تسكنها أختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي أن المنزل الذي كان متروكا لنحو أسبوعين كان بحاجة إلى تنظيف من الغبار …وبدأت أختي بأعمال التنظيف وكنت أنا أتجول في المنزل أبحث عن ما يسليني لأنني سأقضي ليلتي عندهم وأعود في اليوم التالي إلى بيتنا …وفي هذه الأثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ عفاف ، وركضت إليها لأجدها ممددة على الأرض وتتأوه من الألم وعندما سألتها قالت أنها انزلقت قدمها وسقطت بعد أن التوت قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتألم بشدة …وأدخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وأمسكت قدمها لأرى مكان الألم وكنت أخشى أن يكون هناك كسرا في قدمها إلا أنه تبين أنه مجرد التواء ولكنها كانت تتألم بشدة …وأثناء ما كنت أحاول تهدئتها وأقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الألم بحيث انكشفت أمامي سيقانها. في البداية كان الأمر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت إلى جمال سيقانها و أحسست بشعور من الإثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة أمامي …وبدون أن أفكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت أنه شعور لذيذ وأخذت أحاول أن أرى مساحة أكبر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت أثناء حركتها تكشف المزيد إلى أن أصبحت أرى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه أصفر وقماشه خفيف جدا بحيث أحسست بأني أرى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الإثارة بحيث أكاد أقذف على نفسي …
افلام سكس عربي - اب ينيك بنتة - سكس مصر امهات - سكس موده الادهم - نيك جامد - افلامسكس - سكس عراقي - سكسة - سكس امريكي - تحميل سكس عربي
ولكنني تذكرت أنه من الممكن أن يصل زوجها في أية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها سأجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت إلى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المرآة وقلت لنفسي هل جننت ؟ كيف ترد مثل هذه الأفكار إلى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن وأخذته وشكرتني وطلبت مني أن أستمر بتدليك قدمها لأنها تشعر أن التدليك يخفف الألم وفعلا جلست أدلك قدمها محاولا أن أبعد نظري عن سيقانها وأن أبعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الأثناء رن الهاتف وعندما أجبته كان زوجها على الهاتف وبعد أن سلم علي أعطيته عفاف وتركت الغرفة لتأخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني أختي لتخبرني أن زوجها أبلغها بأنه سوف يتأخر أسبوعا آخر في مهمته وقال لها أنها يمكنها أن تعود إلى بيتنا لأنها من المستحيل أن تبقى لوحدها لمدة أسبوع كامل ولكنها قالت له أنها لن تكون وحدها وأنني سوف أبقى معها لحين عودته وقالت لي أنها سوف تتصل بأمي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها أنه لا مانع عندي وأنني يسعدني أن أفعل ما يريحها ولكنني أفضل أن نعود إلى بيت الأهل لأنها تحتاج إلى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لا بأس وهي تعتقد أنها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد إلى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها وأسعدتني فكرة أن أقضي أسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها إذن اتصلي بأمي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لأي منا أن يرتب هذا الأمر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود إلى ما سوف أرويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي عفاف أنه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت بإعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء أن أساعدها بالذهاب إلى الحمام وكانت أثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا إلى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت أنتظرها وأعدتها إلى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتألم بشدة وتوسلت إلي أن أدلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري أكثر من المرة الأولى وأنا أتخيل أنني سأقضي معها أسبوعا كاملا وكل ما أحتاج إليه هو أن أجتاز الحاجز الأخوي الذي يربطني بهذه الإنسانة الجميلة ، وأنا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي أن تجتازه هي أيضا …
وبينما أدلك قدمها وهي تتلوى أمامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الأخرى فانكشف ثوبها لأرى أمامي أجمل كس، حيث اكتشفت أنها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت إلى الحمام …ولا أعرف كيف أصف لكم كسها ولكن بإمكانكم أن تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد أن فارقته لأسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد أن أزالت عنه الشعر …وبالمناسبة أنا كنت قد شاهدت الكثير من الأفلام الإباحية وشاهدت فيها أشكالا مختلفة من الكس ولكني لم أرى أبدا مثل كس أختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل بظرها هو هكذا أم أنه قد انتصب بفعل الإثارة …وهل يمكن أن تكون تفكر مثلي
مقاطع سكسي - مقاطع سكسي حيوانات - سكس عائلي مترجم - نيك حيوان ءىءء - تحميل سكس محجبات
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا أزال أدلك قدمها وأحسست أن حركتها أصبحت بطيئة ولا أعرف هل توشك أن تنام أم أنها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس عفاف أكثر من مرة وأمعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان إلى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت أنه عندما تتهيج الفتاة فإن كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق إلى الجوانب …فهل أختي متهيجة فعلا !! بدأت أرفع يدي إلى أعلى القدم تدريجيا إلى أن أصبحت أدلك منطقة الركبة ووجدت أن أختي تستجيب إلى تغيير مكان التدليك وتهمس أن أستمر وأحسست أن أنفاسها تتغير وأن حرارة تنبعث منها …فتحفزت لأمد يدي إلى أعلى الركبة …فصدر عن أختي صوت تنهد وهمست نعم …الآن أنا أمسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد أن أخفض رأسي قليلا أرى كسها الرائع وفعلا أنا أراه وقد أصبح رطبا …إنه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الآن ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتألم ، أصبحت أحس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد أصبحت أصابعي قريبة جدا من كسها ، وأنا أحس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس أختي الحبيبة ، وأخيرا تشجعت وجعلت أحد أصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها وأحسستها تكتم صرخة وتكتم أنفاسها وبدأت أحس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة أبقيت أصابعي تداعب بظرها إلى أن أفلتت أنفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …أسرع …بعد ..أكثر …وبدأت رعشتها التي ظننت في البداية أنها رعشتها الكبرى أي أنني ظننت أنها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح أن هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي أبدا .
أصبحت الآن أجلس عند كس عفاف وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف إلى بطنها وأنا ألعب بكسها وداعب البظر وادخل إصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول أريد أكثر …ولم يعد بالإمكان التراجع فمددت رأسي إلى هذا الكس المتعطش وبدأت أقبل شفرتاها وأداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه إلى كسها ولا أعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان أقرب إلى الغيبوبة ، لا أعرف كيف تمكنت يدها من إيجاد زبري المنتصب وكيف فتحت أزرار البنطلون …يبدو أن رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق إلى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم أنها أمسكت به بقوة وهمست بي أدخله بكسي أرجوك …هي هذه اللحظة التي كنت أظنها بعيدة ها هي قد آن أوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا أدخل زبري كله بكس أختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا إلى هنا نتعامل ببراءة وأخوية ولم أكن أجرؤ أن أنظر إلى أختي لمجرد أن يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم أكن أجرؤ أن أصدر صوتا حتى عندما أتبول خجلا من أن تسمع صوت بولتي …وها أنا أنيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ أريد بعد …أريد أكثر …إن رعشتي لم تنتهي ..آه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وأنا أنيكها إلى أن وصلت إلى دوري في أن أقذف وكانت أقوى رعشة أحس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة أنا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما أنني أمارس العادة السرية عندما أحس بحاجة إليها ، أي أنني كنت قد قذفت آلاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لأنني أنيك أختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا إضافة إلى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت أحس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لأن يفلت إلا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا أعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني أحسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكأنها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها أقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا أعتقد أنكم تصدقون أنها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم أنها أكبر مني إلا أنني أحسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها إلى الدنيا ، كنت أقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم ألمس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي إلى صدرها من تحت ثوبها وبدأت أرفع ثوبها بهدوء إلى أن نزعته تماما ، الآن أختي عارية تماما أمامي ، وأنا أيضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا أعرف كيف أصف لكم منظرها ، إنها تفوق أي وصف ، إنها ليست من البشر ، إنها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان أن يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها أبيض ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وإنما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت أقبل نهديها ثم أصعد إلى شفتيها وأعود إلى حلمات نهديها ثم أقبل بطنها وعانتها وأعانقها وأحضنها وأضم صدرها إلى صدري …وأنا أفكر أنني سوف أجن إذا بقيت على هذا الحال …أحس برغبة أن آكلها !!!
وأنا على هذا الحال أحسست بيدها تداعب شعري وتسحبني إلى وجهها وبدأت تبادلني العناق والشم والضم والتقبيل ولم أكن أتصور أن للقبل مثل هذا الطعم !!! وأدخلت لسانها في فمي وكنت أمصه فتدفعه أكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذا الوضع إلى أن سحبت لسانها وهمست أريد ، فقلت لها ماذا يا عفاف يا روح قلبى؟ فقالت نيكني مرة أخرى يا حبيبى أحمد أرجوك… وسرعان ما كنت أعتليها مرة أخرى لنعمل واحدا أبطأ وألذ ……
CATEGORY
- افلام سكس(59)
- قصص سكس(333)
- sex xnxx(157)
- UNARRANGEMENT(157)