و أديته طيزها دفستها في وش باشا من الباشوات وبقت تهز طيزها و الراجل يشم و يحسس و يستمتع وهي تقول:” عاوز فلفل أحمر على زبرك هاهاهاها..” وبعدين لفت وراحت ركبت فوق حجره وبقت تتمايص و تتشرمط معاه و تضرب وشه بصدرها و بزازها و تضحك: هاهاهاها….و بقت تقوم من على حجر شاب تروح للتاني وتضحك بدلع: معكام فلوس هاهاهاهاهاها وبقت تمشي تهز طيازها المكشوفة و تتمايلتجوب الصالة بطولها و عرضها عشان تعمل شغل لحد أما عينيها وقعت في عيون راجل مطربش طويل ابيضاني لابس بلطو طويل فوق بدلة لان الجو كان ساقعة شوية. شهقت بديعة و قلقت أوي! عرفته. تصاعد قلقها. تسمرت في مكانها للحظات. أدارته ظهرها و مشت بعيد عنه مذعورة! عرفها عمها بردو وبقا يبص ويبرق في طيزها الحلوة. هنا هنوشف عمها النسوانجي يبتزها و ينيكها بالمجان و يجبرها على ممارسة سكس المحارم و المص. همست بديعة لأتنين من زميلاتها العاهرات وقالت بنبرة خوف:” عارفة اني هتناك هتناك لوقتي او كمان شوية بس يا ريت تخلصوني من الراجل اللي واقف عالباب لانه عمي…”
قالت العاهرة القديمة زميلتها:” متقلقيش أنا هاخد بالي منه…” مشت العاهرة االممشوقة اللي بزازها واقفة لعارية تماما ناحية الرجل و قربت منه وقالت تداعبه:” أيه ي باشا مالك واقف حاطط ايديك في جيوبك؟! سقعان…أنا هادفيك و هوقفهولك أوي و هخليه ينشف جامد….” و تسللت يدها من تحت البالطو تحسس فوق زبه و تقول:” دا ناشف أصلاً…يلا عشان أمصهولك…” لم يعرها الرجل انتباهه لأانه كان يبص على بديعة. انصرف عنها نحو بديعة وقالت العاهرة بصوت واطي محنق:” راجل لطخ مهزء…” كانت بديعة واقفة مع زميلة لها في آخر الصالة فوقف عمها خلفها ولمس بزها فالتفتت له فقال لها:” تعالي معايا…” مكنتش بديعة تعرف ان الرجل عرفها فصعدت السلم و الرجل خلفها واستقرت بديع في اوضتها وسألته:” نص ساعة؟” وراحت تتعرى بالكامل وكانها امام زبون عادي وهي تقول تغريه:” مش هتنساني أبدا…هدلعك و أكيفك و ح تستمتع بيا أوي…” بقت تهز طيازها في اغراء كبير و دهشت و تسمرت في مكانها لما جالها صوت الرجل يقول جاد:” عال عال يا منى….شغلة حلوة و تكسب أوي!” هنا يبدأ لقاء العاهرة و عمها النسوانجي الذي يبتزها و يجبرها على ممارسة سكس المحارم حتى تحتال له و تتخلص منه. المهم بديعة نشفت في جلدها و استدارت وقالت:” عرفتني؟ من زمان مشفتكش يا عمي…” العم:” ملامحك اتغيرت يا منى بس يعني عرفتك من طيزك…بس ازاي انتي تعملي كدا..مش مكسوفة عار عليكي…!!” هجمت بديعة على عمها تترجاه:” عمي عمي أرجوك…و قعدت على السرير جبنه:” أنا هنا مش هاطول…يعني شوية وقت بس أرجوك اوعدني انك مش تجيب سيرتي ماشي؟!” باسته في خده وسألها:” بس أنت ازاي تشتغلي الشغلانة دي؟!” ثم قرب منها:” بصي يا بنتي كدا كدا ح تتفضحي ح تتفضحي ..”
سكس ءىءء - سكس ام وبنتها - سكس نار - سكس نساء - سكس مرات اخوة ، نيج امهات ، سكساوي ساخن - سكس سارة جاي - نيك سكس ايطالي - سكس اسيوي - سكس صيني - تحميل سكس عربي .
أسرعت بديعة تؤكد له:” لا لا أيدا يا عمي مفيش حد هيعرف…ماشية آخر الأسبوع من هنا…” وراحت تستعطفه كانا تبكي:” أحلف بقا يا عمي انك مش هتقول لحد عليا.” العم:” انا زعلان عليكي…” وقبلها من راسها وبعدين خدها و بعدين تمادى العم وراح يبوس بقها ويدخل لسانه جوا فصرخت بديعة و فزت من أحضانه:” عمي عمي لا انت دخلت لسانك في بقي…” قامت بديعة و عمها زي المراهق مسكها ومسك طيزها وقال:” عارفة عارفة يا مني…طيزك دي دايما كانت تهيجني أوي…” بديعة و أنفاسها عليت:” بس أنت دايما كنت تمسكها و انا صغيرة…” عمها هيجان أوي:” كنت لسة صغيرة ما استوتش يا مني….” قام زي الملسوع يقلع ملابسه ويقول:” كان لازم أستنى 10 سنين لحد أما تستوي يا منى…طيز مجناني…” هنا نشهد راح لقاء العاهرة و عمها النسوانجي الذي راح يبتزها ينيكها بالمجان و يجبرها على ممارسة سكس المحارم معه ويقلع بنطاله و بديعة تزعق :” لا لا ماينفعش أنت عمي….عار عليك يا عمي…” عمها راح زي المراهق:” لا لا انتين سيتي يا منى كنت بألاعبك استغماية زمان وأقفشك…وأمسك طيز الحلوة..” راح عمها يحسس على طيز بديعة و رضخت بديعة لأمره و دفس راسها في زبره وبقت تمص له وبقا يتمحن اوي وهي تمصله :” آآآآح يا منى سخن أوي حلو أوي يا منى….أرضعي يا مزتي أرضعي يا شرموطة لعمك مش جحا اولى بلحم توره….يعني الغربا ينيكوكي و انا عمك دمك ولحم لأ..مصي مصي حلو اوي نص ساعة يلا يا منى ….بس دا مجاني يا منى انتي مش هتخليني أدفع مش صح كدا هه؟ لا لا متبكيش يا منى أنت بللتي بيضاني آآه آآآآه.”…يتبع
تحميل سكس خالد يوسف - سكس طياز - فيديو سكس حوامل - سكس سكس - سكس امريكي - مقاطع سكس محارم - موقع سكس - الافلام سكس - فلام سكي - سكس شراميط - سكس رومانسي - سكس ياباني .
سكس ياباني نار مساج الملكة يتحول الي نيك حار xxxnx
لازلت غير مصدق لما رايت امامي في ذلك اليوم لما رايت امي مع عشيقها ينيك فيها بقوة و انا اعيش معها رفقة اخوتي و كلهم صغار و انا الاكبر و لم اعتقد يوما واحدا ان امي يمكن ان تخون ابي و تشوه سمعتنا . المهم رغم الالم الذي سببته لي الا اني رايت امور سخنتني و هيجتني و ساحكي لكم ما رايت دون ان ازيد او انقص و ذلك في ليلة الخميس الى الجمعة و ابي اتذكر انه ذهب الى سوق السيارات ليبيع سيارته و كما هو معلوم فان ذلك السوق كان يستلزم عليه المبيت هناك عوضا ان يصحو في الفجر و يذهب و كان الفصل فصل الصيف و الليلة حارة جدا . و في حدود العاشرة ليلا دخلت غرفتي و انا اريد ان العب كرة القدم في التلفاز و اخوتي لصغار في غرفتهم حتى سمعت صوت الباب ينفتح ثم ينغلق م ندون ان اسمع اي صوت (قصص سكس محارم امهات)
لسكس محارم - افلام سكس - تنزيل سكس اخوات - مقاطع نيك اجنبي - افلام سكس بورنو - نيك سكس امهات - سكسي ام وبنتها - سسكس امهات - نيك زب - سكس امة - مقاطع بورنو - افلام محارم - سكس محارم امهات - سكس ساخن .
في البداية بدا لي الامر عادي و لكني تسائلت اما ان امي خرجت من البيت او جاء احدهم و بدوري فتحت الباب بطريقة متخفية لارى امي مع عشيقها يقبلها بقوة و هما خلف الباب و كان واضحا ان بينهما قصة غرامية عميقة . و رغم اني غضبت الا ان رؤيتي لعيشق امي يلعب في طيزها و هو يقبلها من الفم بتلك الحرارة اشعلت شهوتي ايضا و سخنتني بقوة و رايت فخذ امي ابيض و طيزها اكثر بياضا ثم رايت امي تلعب له بزبه من فوق البنطلون و زبه مرسوم تحت ملابسه و لكن لما فتحت له السحاب زاد شبقي اكثر . و رايت امي مع عشيقها وهي تفتح له سحاب البنطلون و تخرج زب كبير جدا اكبر من زبي بثلاث اضعاف و انزلها و هو واقف لترضع له و لم اكن اتخيل ان امي ترضع بتلك الحرارة الكبيرة (قصص جنسية 2019)
سكس زوجات - نيك نيك - سكس تخان - تحميل نيك امهات - سكس فاجر - فيديو نيك سكس - سكس في الحمام - سكس مص زب - سكس بنات - صور سكس شذوذ .
و بقيت اتلصص على امي مع عشيقها و هما يمارسان الجنس بتلك الحرارة و لما ادخل زبه في كسها كانت امي تتاوه بقوة من متعة الزب الذي كانت تتلقاه و هي تشتعل و تصرخ اه اه اه اه و عشيقها كان ينيك بقوة كبيرة . و كان يمسك امي من الطيز من فلقاتها و يحرك زبه في كسها دخولا و خروجا بقوة و جعلني انا اسخن ايضا من ذلك المنظر المثير و زبي ينتصب على جسد ماما الجميل و زب عشيقها الكبير المنتصب الذي كان يتحرك في كس امي و كان ايضا يضمها اليه و يقربها و يقبلها بكل محنة و حرارة من الرقبة و هو يواصل النيك و ادخال الزب (قصص سكس محارم مصورة)
و مرت الامور بسرعة كبيرة حيث راته يدخل زبه كاملا في كس ماما ثم يسارع بتحريكه دخولاو خروجا بقوة و هو يلهث الى ان توقف فجاة و هو يلهث ويصيح اه اه اه اح اح من دون ان يحرك زبه في الكس . و فهمت الامر و كان الامر ساخنا و مثيرا جدا فقد كان يقذف و زبه يطلق رصاصات المني و امي كانت ترتعش فقد ذاقت الزب في كسها و كانت امي مع عشيقها في نيكة ساخنة و انا في تلصص مثير و ملتهب جدا جعلني اقذف المني و اخرج شهوتي م نالحرارة الجنسية و حرارة المشهد (قصص سكس محارم على قصص سكس منتديات محارم عربي)
سكس - سكس حيوانات - نيك حيوانات - سكس امهات - سكس محارم - xnxn - xnxx - xnxn - كلب ينيك نساء - كلب ينيك حريم - افلام سكس اخوات - تحميل مقاطع سكس - سكس فيديو - سكس جوردي - نيك محارم - تحميل سكس خلفي - تحميل لسكس .
بالصدفة شوفت أختي عريانة خالص وهي نايمة وأنا داخل اصحيها عشان تروح الدرس فاتكسفت وخرجت من الأوضة بس هيجت عليها فشخ , لمياء عمرها 18 سنة و انا عندي 21 سنة انا في كلية طب وهي في ثانوية عامة , فاشلة وصايعة ومبتسمعش الكلام وانا مثال للشاب المجتهد المثالي , رغم اني طالب مجتهد وشاب هادي جدا وخجول لكن خيالاتي الجنسية كلها إنحراف وشذوذ بتخيل أختي معايا ومع غيري وبهيج جدا على التعريص و الدياثة و الخولنة ولما بضرب عشرة بضربها على أفلام شذوذ أو اغتصاب الأخت قدام أخوها او سادية , حاجات كلها غير طبيعية ,.
سكس - نيك - سكس مصري - سكس عربي - سكس محارم - سكس امهات - سكس حيوانات .
اختي انا متأكد انها تعرف اولاد وبتكلمهم لكن معرفش حدودها ايه معاهم , لما شوفتها عريانة هيجت جدا لكن للأسف كل خيالاتي الجنسية مجرد خيال مبقدرش اطبق اي حاجة في الحقيقة , عندي اكاونت على تويتر بإسم وهمي طبعا بنشر عليه صور طيزي وصور لأختي بلبس الخروج وانا مخبي وشها طبعا وبستمتع بالشتيمة وصور الأزبار مع صور أختي , حكيت لواحد سادي بيكيفني اوي لما بنمارس مع بعض شات او مايك وبيعرف يعرصني صح .اسمه مصطفى وعنده 22 سنة وفي كلية هندسة بس زيي كدة خجول ونفس صفاتي وميولي بنعرف نعرص بعض ونمتع بعض عشان فاهمين بعض , قالي يا بختك شوفت اختك عريانة دي فرصة بقى تصورها عريانة وتنزل الصور احا بقى على المتعة , قولت له هحاول وهيجني أوي التخيل , مرة لقيت اختي بتقولي صاحباتي جايين انهاردة عندي هنعمل حفلة , قولتلها وماله يختي ما انتي خلاص محدش هامك , قالتلي ملكش دعوة بمياصة هيجتني , المهم صاحباتها جم البيت , اقل حاجة ممكن اقولها انهم مجموعة شراميط , اول ما دخلو واحدة قالتلي ازيك يا دكترة ما تتفضل معانا والباقي ضحكو , كنت قاعد في الريسبشن معايا الموبايل وكل اللي عملته من خيبتي اني اتعدلت في قعدتي وابتسمت , احا يعني نفسي اتجرأ عن كدة .
xmxx - سكس امهات نار - لسكس - سكس اباحي - اب ينيك بنته - ولد ينيك امة - XNXXX -xnxn - xxxnx - xnnx - سكس حيوانات - سكس كلاب .
مصطفى قالي انه سبقني بخطوة بمجرد ما كلم بنت مرة وبقت صاحبته وعمل معاها سكس فون بقى جريء فانا قررت ان واحدة من الشراميط أصحاب اختي هتبقى هي فاتحة الخير عليا , خرجت اختي وقالتلي بقولك ايه انهاردة الوقفة وانت قاعد في البيت ما تخرج يبني اقعد على القهوة حتى انت هتشلني اوكسيم بالله بطريقة العيال التافهة بتاعت اليومين دول , قولتلها انتي مالك ما كل واحد في حاله بقى , قالت لي طب تعالى اتفرج , وشدتني من ايدي كنت هقع على الأرض , ودخلت اوضتها , اللي شوفته بقى ميتوصفش كأني دخلت بيت دعارة , الهانم اختي مستغلة ان امي وابويا مسافرين وهيقضو العيد عند عمتي في اسكندرية وهي قلبتها كباريه , قالت لي بص بقى انا بحب اتمتع بحياتي واخترت اني اتبسط وانا كدة كدة اخري اتجوز واقعد في البيت وهصطاد واحد غني يطبطني وكل العيال دي كدة , مش كدة يا بنات قالو في صوت واحدة كدة يا أبلة وضحكو , اكتشفت انهم مش مجرد بنات تافهة دول يمكن اعقل مني وعندهم هدف ومحددين هم عايزين ايه , قالتلي شوف بقى يا بتاع الطب يلا يا بنات ,
وشغلت اغاني وبدأ الرقص , وبدأو يحكو فيا حتى اختي , وانا بدأت احسس و أبوس كمان لحد ما قفشت واحدة وقعدت اقفش فيها وابوس فيها ببص حواليا لقيت بقيت البنات يبوسو بعض وأختي نايمة تحت واحدة بتتفرش , وبدأو يقلعو , وفضل الدعك و التقفيش وصوت الآهات يعلى وانا قاعد ادعك في البت وقلعتها وانا قلعت وبقى الكل عريان , حاولت ادخله في كس البنت قالتلي نو يا بيبي انهاردة دخلتها هيا , وشاورت على اختي كانت عريانة وواحدة بتلحس طيزها , واضح ان كل حاجة مترتبة , مترددتش وقعدت احك زبي في طيز اختي ودخلته ولقيت طيز اللبوة واسعة يعني عملتها كتير , وفضلت انيك فيها والبنات بتتفرج وتدعك في نفسها لحد ما قربت اجيبهم فنطرتهم على طيزها واترميت جنبها والبنات بتضحك وواحدة بتمص زبي وواحدة بتلحس لبني من على طيز اختي , بنات بنت قحبة متخيلتس ان دة يحصل ابدا في يوم بس فعلا اكتشفت اني كنت اهبل وان الحياة فيها متع كتير واكيد بعد كدة الدنيا هتتغير معايا .
سكس - سكسي - صور سكس - صور نيك - قصص سكس - تحميل سكس - سكس حيوانات ، سكس - سكسي - سكس حيوانات - نيك حيوانات - xnnx .
شباب وصبايا احب اليوم ان احكي لكم قصتي الحقيقية مع ابنة خالي .
كانت زينب بنتا غاية في الجمال ، من أسرة غنية . متكبرة ومتعجرفة إلا أنها محافظة ولا تكلم الشباب ابدا .
بحكم القرابة كنت اراها كل مرة بل حاولت ان استميلها إلا أنها دائما تصدني . كانت مرة قد أهانتني بكلمات نابية لم أتحملها وقررت الانتفام باي وسيلة حتى الاغتصاب .
مرت الأعوام كايام وولجت مؤسسة جد هامة ومستقبلها جد مضمون ولا يلجها إلا المتفوقون . كانت هذه هي النقطة التي غيرت مسار زينب العاطفي ، حيث بدأت في التقرب إلي والتودد.
كتبت لها رسالة غرامية لترد علي بعدها باحسن منها، طلبت لقاءها فكان لي ذلك ..جاولت ان استميلها بالكلام وابين لها اني متيم بها ولن اعيش بدونها.
قالت لي بالحرف الواحد (انا الحب عندي = الزواج) فقلت لها ان فصدي شريف وغرضي الزواج .
نلتقي كل مرة ، واحاول كل مرة ان احرز تقدما . كان التقدم بطيئا عس ما تمنيت حبث تمتنع عن كل شئ.
الامسها في يدها واحاول تقبيلها الا انها سمحت لي فقط بالتقبيل على الخد . قبلت العرض وحاولت ان اشرح لها ان البوس يقوي الحب واني ساكتفي به لكن على الفم . امتنعت لكنها قبلت بعد ان اصررت بل حاولت تقبيلها بقوة وعنف ووجدت انها راغبة بل تتمنع فقط.
من التقبيل الى لمس البزاز والذي قالت انه ممنوع منعا كليا الا انني اقنعتها اني احب مصه بكل قوة وهنا افاقت شهوتها . حيث بعد المص احسست انها تتهيج وتئن من اللذة ، حاولت ان اضع يدها على زبي الا انها ترفض لمسه.
حاولت ممارسة الجنس معها لكنها ترفض . قلت لها مايلي:
تحميل نيك عربي - سكس ام وصبي - ءىءء افلام سكساوي - مقاطع جنس محارم - فيديوهات سكس عائلي - سكس سعودي نار - سكس احصنة - سكس حمار - تحميل سكس اجنبي - تحميل افلام نيك - سكسي امريكي مترجم - سكسمحارم - فيديو محارم عائلي -نيك امهات اجنبي - صور سكس نيك 2021 - صور سكسي عربي .
- اريد ام امارس الجنس معك
- لا مكن ابدا الا بعد الزواج
وهل شهوتي ستنتظر اى بعد الزواج؟
- لايهمني الامر
- مم تخافين؟ اتخافين على بكارتك؟ والله لم امسها بسوء وساحافظ عليها بقوة.
- قلت لا يعني لا
- ارجوك حبيبتي اريد الممارسة السطحية فقط.
- وكيف هي الممارسة السطحية؟
- أن أمارس بين افخاذك واردافك فقط.
- لا يعني لا.. ان كنت فعلا تحبني فلا تقل لي مثل هالاشياء ابدا.
- امارس معك بضمانة وهي ان امارس معك وانت لاتنزعين كيلوطك او هافك.
مارست معها اول ممارسة سطحية بين افخاذ بيضاء جد جد رطبة . انزلق زبي بلا مرهم بين اردافها لاحصل على متعة جنسية رائعة . احسست اني الامس بظرها بزبي وهي تحاول ان تخفي لذتها العارمة .
اصيب زبي ببعض الجروح من كثرة الاحتكاك بالكلسون او الهاف .
التقينا المرة المقبلة واردنا الممارسة من جديد لكني رفضت نفس الوضع لاني انجرحت بالهاف . ورات الجروح وتاسفت .
نزعت اخبرا الهاف ومارست عليها الجنس بين افخاذها وزبي بلامس بظرها المنتفخ . كان كسها اروع كس رايته .منتفخ واحمر . كانت تحاول ان تصل الى نشوتها وتلاقي زبي وتدفع لخصرها تجاهي . اخيرا وصلت الى قمة نشوتها والتصقت بي ولم تتركني اكمل حتى افرغت كل مائها.
كانت تلك بداية فعلية لممارسات اخرى .
وكل مرة اتقدم في المفاوضات وصرت اعلمها كل مرة وضعا جديدا دون المساس ببكارتها.
حاولت ان امارس عليها من طيزها لكنني فشلت لانها لاتستحمل الالم كلما ادخلت راس زبي في طيزها رغم اني استعمل المرهم .
مارست عليها بين بازازها الضخم الذي يشبه مؤخرة طفلة في العاشرة.
تذكرت اهانتها لي قبل سنين والان فرصتي للانتقام .
اقنعتها ان نمارس الجنس بطريقة تسمى الشيتة عندنا في المغرب(وهي احتكاك الزب بالكس دون ايلاج بل يكتفي بايلاج راسه او بعضه باحتكاك نزولا وصعودا او دائريا.
فعلا مارسنا به مرارا وكان احب وضع اليها. غذرت بها مرة وهي في قمة نشوتها فدفعت بزبي قليلا الى الداخل وفعلا نزلت قطرات من الدماء وتمزق غشاء بكرتها .
غضبت مني غضبا شديدا وخاصمتني وانني خرجت على مستقبلها …
تخاصمنا اكثر من اسبوع لتحن بعدها الى الجنس بعد ان وعدتها اني ساتزوجها ولا خوف عليها.
مارسنا يومها الجنس بالم حيث ادخلت زبي شيئا فشيئا حتى استانس به كسها ، بعده متع ولا احلى في النياكة وتغيير الاوضاع.
انيكك كسها الساخن وهو يلتهم زبي ويحتضنه لتبدا هي في الهز والنياكة على اعلى المستوبات … كانت تمتص زبي كل مرة لانها تعشقه وتمص حتى اقترب من القذف اعلمها لتخرجه من فمها لانها لاتحب ان اقذف في فمها . بل في وجهها لانه قالت انه يبيض الوجه.
كانت تعمل احتياطاتها حتى لا تحبل مني لكن حاولت ان امارس من طيزها الضخم . غفلتها مرة وادخلت زبي بعد وضع مرهم خاص . صرخت وتالمت والمها طيزها ثلاثة ايام ثم لعدها مارسنا في الطيز ،كان ضيقا للغاية بل احسن من كسها الا انها تحب النياكة من الكس اكثر .
تزوجت بعدها برجل من العائلة غني ايضا من العائلة ، فكان من النوع الذي لاتهمه البكارة .
حاولت الاتصال بها ، التقينا بعد شهر تقريبا في دار اهلها بعد ان ارسلت الي ، كانت نادمة على انها لم تنغمس في الجنس قبل ذلك لانه الان احست برغبة عارمة في الجنس ، زوجها الثري بارد شيئا ما ولا يطفئ نارها كما تحب . اشبعتها نياكة ذلك اليوم حتى احسست كانها لم تمارس الجنس من قبل. بكت وهي تودعني لانها ستسافر الى فرنسا مع زوجها . وفعلا سافروا وبعد عام عادت وتغير كل شئ فيها . كانها لاتعرفني ابدا . تجاهلتني وقالت انها الان ملتزمة ولا يمكن ان تعود الى ما كانت عليه.
حاولت ان ارسل لها الرسائل لافكرها بكل شئ لكنها لم تجيني .
عدت الى لهجة التهديد وعددتها ان اسبب لها مشلة مع زوجها بان اعطيه صورها معي ورسائلها بل يمكن ان اصف له جسدها ككل.
اعطى التهديد نتيجة فاشبعتني من ككسها وطيزها وصدرها الكبير وكم كان منظر فمها جميلا وهي تمص زبي وتلتهمه كانه ايس كريم وانا اشد شعرها .
كان افضل وضع احبه معها وضع الكلب حيث امارس معها الجنس وانا امسك ببزازها من الاسفل وزبي يدخل كل كسها واجذب شعرها الي كاني فارس على فرس .
لك اكن احب لحس الكس الا انني هذه المرة فعلت معها وكان رائعا وزادها هياجا واثارة.
ترجتني ان امارس معها كل يوم إلا أنني في الاخير تركتها تعيش حباتها الطبيعية مع زوجها ، وسمت ابنها على اسمي تذكارا لحياتنا الجنسية الرائعة
افلم نيك عائلي - سكسي اباحي - سكس حمار - افلام نيج طيز - ينيك امة ءىءء - تنزيل نيك اغتصاب - سكسي - سكس - سكس حيوانات
اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة وصارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة مما جعلني في قمة هيجاني واصبح زبي ينتصب اكثر بطريقة رهيبة …كنت اتظاهر بالنوم وانظر إلى وجه امي بنصف عين وهي تركز نظرها اتجاه زبي الذي انتصب جدا. رايت وجه امي قد تغير واصبح العرق ينزل من جبينها واثار الشهوة فيه بقيت من حسبتها امي على هذا الموقف لحوالي ربع ساعة ثم اطفات المصباح ورجعت إلى غرفتها ولم يغمض لي جفن ولم اعرف طعم النوم في تلك الليلة حتى الصباح. وفي الليلة التي تلت تعمدت ان انام ببوكسر خفيف وان اخرج راس زبي من تحت البوكسر اثناء النوم كي اري ردة فعلها وكما توقعت جاءت امي في منتصف الليل وعندما شاهدت راس زبي يطل من تحت البوكسر لم تتمالك نفسها وجلست على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي الا بحوالي عشرين سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتصب بكل شوهة. وصار زبي ينتفخ اكثر واكثر من حرارة الشوهة التي تملكتني …
صور جنس - صور سكس جديد - صور نيك ساخن - صور نيك سكس - صور سكس شراميط - صورة سكس - صور سكس نار - صور بزاز - صور سكسي - صور سكس - صور نيك - صور سكس بنات - صور سكسي - تحميل صور سكس .
وازداد هيجاني اكثر عندما رايت يد امي الناعمة تحوم حول زبي ولكن لا تلمسه بل تقرب يدها من زبي ثم تتراجع وكانها تخشى ان اصحو من نومي. ظلت امي تحملق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة وانا كدت اقذف من كثرة الشهوة ثم تركتني وذهبت إلى غرفتها بعد ان اطفأت المصباح. قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها قد نزعت ثيابها وهي عارية تماما كما ولدتها امها وتلعب بكسها بقوة وكانت اهاتها وغنجاتها تكاد ان تكون مسموعة حتى من الجيران …هذا الامر فاجاني كثيرا خصوصا وانها كانت انسانة طيبة ولا تبدو عليها مظاهر المتعة ورغبات النيك اطلاقا ولم يسبق ان لاحظت عليها اي حركة غير طبيعية. في الليلة الموالية تناولنا العشاء وذهبت امي إلى غرفة نومها وانا نمت على فراشي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل وقد تعمدت الامر و كنت اعرف جيدا مواعيد امي فهي دائما تانيني بعد ان ينتصف الليل فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وجاهزا وبارزا من تحت البوكسر وجائتني بعدها فكرة وهي ان استمني واقذف المني على فخذي وكاني احتلمت اثناء النوم. ما ان قذفت حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر إلى زبي ولما رأت المني طار صوابها واحسست انا انها كانت تتمنى ان اقذفه على وجهها. ونزلت مرة اخرى على ركبتيها لتشم رائحة المني الذي افتقدته منذ وفاة ابي وتجرات ومدت يدها وبطرف اصبعها الدافئ الناعم تمكنت من الحصول على قطرة من منيي ووضعتها على لسانها. هنا كان لابد لي ان اهيج رغم اني كنت قذفت قبل اقل من خمس دقائق وعاد زبي إلى الانتصاب اكثر واكثر وكلما انتصب يسيل منه المني العالق من راس زبي على فخدي وامي تنظر إلى زبي ويتغير لون وجهها الجميل وكانها في عالم اخر. وبعد حوالي عشرة دقائق تركتني وذهبت إلى غرفتها وكنت في قمة الشهوة والهياج وكاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة.
صور زب - صور سكساوي - صور سكس ساخنه - صور شراميط - صور سكس قوي - صور سكس hd - صورنيك - صور كساس - نيك متحرك - صور سكس ساخن - صور طيز - قصص سكس مصوره - قصص سكس محارم .
وبعد حوالي نصف ساعة صرخت امي صرخة وصل صداها إلى غرفتي ففزعت من نومي وسترت نفسي وذهبت مسرعا اليها. بمجرد ان دخلت عليها سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان صرصورا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة وبقيت انظر إلى حلمات بزازها الظاهرة من تحت روب النوم الابيض الشفاف. واصرت امي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القضاء على الصرصور ورميه خارج البيت. فاتفقت معها ان تنام عندي في شرفة البيت حتى الصباح واحتضنتها بحرارة كبيرة … بعد ذلك احضرت فراشها ووضعته جنب فراشي والتفتت حتى قبلني طيزها الكبير وقالت تصبح على خير يا حبيبي عندها تظاهرت اني نائم وكان زبي منتصبا بطريقة لم اعدها من قبل وكل تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انها تبحث عن زبي وتشجعت كي انيكها بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الصرصور الغير حقيقية. وما ان مضت نصف ساعة حتى شعرت بحركة سريعة منها حيث رجعت قليلا إلى الخلف واصبح طيزها يلامس زبيو شعرت بحرارة غريبة ولذة نيك مثيرة وانفاسي تملا ظهرها وقمت بحركة وكانها عفوية حيث احتضنتها ولففت يدي على بزازها …
صور سكس متحركه - صور سكس متحركة - صورسكس - سكس متحرك - صور سكس ساخنة - صور طياز - قصص سكس - صور كس - صور سكس جديدة - صور سكس حار - صور سكس - صور نيك .
واصبحت طيزها تلامس زبي المنتصب الذي كان ساخنا رغم اني قذفت منذ قليل وشعرت اني في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي مرتفة من حلاوة الشهوة. وصرت اتعمد ان اتحرك حتى احصل على لذة طيزها من فوق الروب. هنا تجرأت امي وامسكت بيدها الناعمة زبي وصارت تداعب راس زبي باصابعها بحركة ناعمة وما ان مضت نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزلت كتل كثيفة من المني الدافئ وكلما يرتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى امتلأت يدها بالمني وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل لانها كانت تظن اني نائم. وشاهدت بعد ذلك امي تمص اصابعها وقد امتلات بالمني وهي تلحس بكل لذة …رغم اني قذفت مرتين في وقت قصير الا ان قلبي ظل يخفق بقوة لانني لم يسبق وان قذفت من قبل على امراة وكل قذفاتي السابقة باستعمال يدي فقط وكانت المرة الاولى من نوعها. واحسست بعدها بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الإحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لاصارح امي رغم انها كانت اجرا مني بل تمنيت اكثر من ذلك ان تعمل هي كل شيئ كان تركب فوق زبي وتدخل كسها فيه …و لاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وكان عندي احساس انها تعلم اني اعلم بهذه الحركات وانها تريد تكون المبادرة على كسها مني وليس منهاحتى ارفع عنها الحرج و في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى والتزمت امي فراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور وخوفها منه وبقيت دون ان تتحرك وطيزها تقابلني والمفاجاة انها لم تلبس الكيلوت وكان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا وشهوة واصبح منتصبا كالوحش الجائع. وكانت افكاري متفاوتة وممتزجة وغير منسقة تماما فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنيك معي بكسها وانما اكتفت فقط بمداعبة زبي بيدها وانا نائم. ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها وهنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظر كس امي بيدي مثلما داعبت زبي بيدها واتاكد من ردة فعلها. وانتظرتها اكثرمن ربع ساعة حتى تظن امي انني اعتقد انها نائمة وبعدها مددت يداي إلى كسها فوجدته نظيفا ومحلوقا من الشعر وبقيت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة ودائرية حتى اهيجها اكثر ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها الابيض المرتعد واصبحت اكثر محنة وانفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت امي تتغنج بقوة من شدة الاثارة والشهوة وعندها ارتعشت امي وفقدت السيطرة على رغباتها وهجمت بكلتا يديها على زبي ووضعته في فمها وصارت ترضعه وتمصه بقوة كبيرة فعصرتها بكلتا يداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى شعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة وتانيب الضمير وقلت في قرارة نفسي لا يمكن ان يحدث هذا الامر مع امي التي احبها حب غير عادي. وبحركة لا ارادية مني وسريعة جدا دفعتها عن صدري دفعة قوية واكدت لها انه لا يمكن ان يحصل هذا الامربين ابن وامه ثم غادرت إلى وانا ابكي. صارت دموعي تنساب على خدي وكنت فيحيرة من امري. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان افتح لها وقلت في قرارة نفسي إذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها واشبع زبي معها مهما كانت الظروف وكان كل املي ان تقرع امي باب الغرفة. ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة وانا مشتهيها. وعندما طل صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة وانا في حيرة وخجل وشوق للنيك مع امي فوجدتها ما زالت نائمة وجسمها الشهي يقابلني. أو ربما كانت تدعي النوم فقط. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها. وبالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت وذهبت إلى الجامعة … وعندما عدت من الدراسة. فتحت الباب بحذر وخوف وقلبي ينبض بقوة. فكيف ساواجه امي بعدما حدث وكيف ستلتقي اعيننا بعد ان زال الحياء بيننا. وما ان دخلت حتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا. فقد وجدت امي ليست وحيدة وانما معها بعض النسوة ممن اعرفهن جيدا. وكن جالسات يضحكن بالشرفة. فرحب الجميع بي وجلست اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامة صفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له وهي تعلم جيدا ما في نفسي. وقالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا. ونادت علي لاحمل معها اطباق الطعام وتغدينا جميعها ساعتها. وبعد الغداء قالت احدى النساء وتدعى ربيعة وهي اكبر واحدة فيهن. اسمع يا انيس. اريد ان اطلعك على سر مضى عليه اكثر من سبعة عشر سنة فارجو منك ان تكون هادئا ولا تنفعل لان هذا امر مهم ويجب ان تعلمه. هنا تعجبت اكثر ولم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافت ربيعة أنت يا انيس كان لك اب وام وقد توفيا في حادث حريقكان اندلع ببيتكم لما كنت رضيعا ولم ينجا من الحريق الا أنت يا انيس لانك كنت فوق السرير ومرتفع عن وجه الارض وقد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك وبعد وفاة ابوك وامك تكفل بتربيتك عمك زياد وكتبك باسمه ورباك لانه كان محروما من انجاب الاولاد وجئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك زياد وربتك ورعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد ان يرتاح ضميرها وتقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي في جوفها مدة طويلة. وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت عقلي وجن جنوني ولم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة وعرفت لماذا ظلت تراودني وترغب بزبي وعندها خرجت من البيت مسرعا ولم اعد الا بمنتصف الليل وقد شرت حتى الثمالة. لما دخلت إلى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة واقتربت منها ونمت على فرشتي بجوارها وكلي شهوة بعد ان سقط القناع وكان ابواب القدر قد فتحت لي للتمتع بهذا الجسم الساخن والحتاج للنيك والزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها من طيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة إلى زبي والدليل على ذلك انها قررت ان تعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها وكانها تلمح لي إلى النيك والجنس وتصبح مثل زوجتي واعوضها بزبي عن زوجها المتوفى. ما ان استلقيت بجوارها حتى تجردت من جميع ثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط بالنوم ونمت على جنبي الايمن حتى صار فمي باتجاه فمها وزبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فمي شفتيها وراس زبي طرف كسها الدافئ حتى دفعتني دفعة مفاجئة وقوية لم اتوقعها تماما منها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر وقامت تجري مسرعة إلى غرفتها ولحقت بها ولكن الباب كان موصدا بالمفتاح ولم استطع فتحه. عندها صرت ادق عليها الباب واتوسل اليها كي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى وبعدما يئست من ذلك و عدت إلى فراشي واحسست بالندم مرة اخرى ونمت على وجهي وانا مكسور الخاطر وفي الصباح الموالي انتظرت طويلا كي تفتح امي الباب ولكن وصل موعد الجامعة وخروجي من المنزل قبل ان تفتح لي الباب وتحضر القهوة كالمعتاد. وذهبت إلى المدرسة غير قادرحتى على عمل اي جهد من شدة تعبي ونفسيتي المنهارة وكنت حزينا على ما اصابني بل قررت ان اهجر البيت دون رجعة. رجعت إلى البيت و كان في بالي ان اودعها واغادر ودخل البيت وانا كلي حيرة وكان عندي امل بان تتصلح الاحوال بيننا وان تزول تلك الغمامة السوداء من حياتي حتى اني فكرت انها ان تصالحت معي فلن افكر في النيك معها مرة اخرى. لما دخلت على امي لم تكن وحيدة بالبيت وانما كانت معها اختها وكانت اصغر منها ولكنها ليست احلى. وعندها سلمت على اختها ورحبت بي وقالت لي ماذا سافعل بامك يا انيس. لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها إلى بيتكم وانام عندكم عدة ايام لانها متشوقة كثيرا إلى وجودي معكم وانا جد سعيدة لانني بينكم الان. فقلت بنفسي فعلا انا احمق عندما كانت هائجة تترجى زبي وخرجت من البيت مرة اخرى ولم ارجع إلى بعد منتصف الليل وقد شربت حتى الثمالة مرة اخرى ونمت بشرفتي حتى الصباح وانا الاعب زبي واتذكر تلك الايام التي كانت امي ترغب في النيك معي وقررت واصررت حينها ان انتقم من امي المزيفة اشد انتقام واجعلها تلحس زبي وهي تترجاني، وفي اليوم الموالي عملت نفسي كاني ذاهب إلى المدرسة وانتظرت في زاوية فوق سطح البيت وبعد حوالي ساعة وبعد ان ذهبت امي إلى السوق لتحضر ما يلزمنا لضيافة اختها المثيرة وكانت قداقفلت الباب الخارجي وراءها هنا نزلت من سلم السطح بحذر شديد ووجدت خالتي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة وقد هيجتني فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب لانني لم اعد استطيع الصبر على الكس اكثر والظروف امامي لانتقم من امي المزيفة وكنت مستعدا حتى للدخول إلى السجن وحكم المؤبد مع العلم ان خالتي اكبر من امي بسنتين وهي مطلقة ولم تتناك بالزب منذ مدة طويلة. وتجردت من جميع ثيابي داخل الشرفة ودخلت عليها الغرفة عاريا ونمت بجوارها وهي في سبات عميق. هناك مددت يدي إلى كسها ووضعت فمي على شفيتيها ففتحت عينها واندهشت حين راتني انام بسريرها واقبلها بتلك الحلاوة والشهوة فقلت لها لا تخافي لان امي ذهبت إلى التسوق فتمنعت بقوة وحاولت دفعي عنها ولكني كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكيلوت بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وكان واسعا جدا حيث دخل زبي بسرعة وما ان اخترق زبي جدار كسها الهائج حتى شهقت شهقة عالية ومثيرة جدا وصارت تضربني بكلتا يداها حتى انفجر زبي بالمنيداخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ كسها بحليب زبي وهي غير مصدقة اني نكتها بعد ذلك قمت عنها وقلت لها لو فضحتيني امام امي فلن تلومي الا نفسك والاحسن لي ولك ان تلتزمي الصمت وانا اعدك انني ساتواصل معك مثل زوجتي للابد حتى بعد زواجي وساعوضك عن الزب الذي حرمت منه وسابقى ازورك في بيتك في المستقبل لو طلبتي مني ذلك واعيش معك ليالي حمراء اعلمك كل فنون النيك والسكس. ولو أنت موافقة ان نعشق بعض ونتواصل فيجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وتتركيني مع امي وان تنامي الليلة القادمة في بيتك. وسازورك انا واريح اعصابك بزبي وهنا غادرت المنزل إلى الشارع مرة اخرى. وبعد الظهر عدت مرة اخرى إلى البيت ووجدت امي المزيفة التي بقيت مصرا على الانتقام منها واختها ينتظراني لنتناول الغداء معهما واكلنا طعاما احسست بلذته وشهيته وكان الامر عادي جدا وكانت خالتي وهي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا لم يحصل بيننا من قبل. هنا تاكدت رسميا ان زبي اعجبها ونزع محنتها ولو مؤقتا وانني ارويت لهاعطشها الشديد بلبن زبي وادركت انها ترغب بالنيك مرة اخرى. وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي فسمعت مشادة كلامية ساخنة بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع إلى بيتها لانها رات في منامها ان احد اللصوص يسرق لنا المنزل وقد افزعها هذا الحلم وهي تنوي الرجوع إلى بيتها قبل الظلام. فقلت عندئذ لامي اتركيها براحتها فهي ادري بامورها منك ومني وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وفسحت لي مجال مع امي وعادت لبيتها وبعد اقل من نصف ساعة التحمت بامي بكل قوة كي انيكها وكنت كالمجنون وكانت اخر محاولة بالنسبة لي فاما ان اكون أو لا اكون واغادر المنزل نهائيا. ودخلنا غرفتها وتجردنا من جميع ثيابنا ونكتها بجميع الوضعيات من الكس والطيز حتى فمها وبزازها وتارة اركب فوقها وتارة تركب هي وكلما اقذف ازداد حرارة ونشوة للنيك ورضعت حلماتها التي رضعتهما لما كنت صغيرا ولكن هذه المرة بكل شهوة ولذة وكانت امي في قمة الاثارة والشهوة لدرجة انني حسبتها مغمى عليها لانها ظلت لمدة ثلاث ساعات في شبه غيبوبة ومسترخية اثناء النيك من تاثير زبي عليها وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بلحاف ناعم واغلقت الباب الخارجي ورجعت إلى الشرفة
مرجا اعزائي …. سأروي لكم قصتي مع اختي لارا
انا رامي عمر 24 واختي .. لارا جميلة جدا جسم متناسق تمتلك ارداف رائعه ونهود كالتفاح عمرها 18 عام
واليكم التفاصيل ….
في يوم من ايام الشتاء البارد كنت عائداً الى منزلناً بعد ان انهيت سهرتي مع اصدقائي في احدى المقاهي … دخلت منزلنا وكانت الساعة الواحدة ليلاً , كان الهدوء يخيم على اجواء المنزل دخلت من الباب الرئيسي وانا اتسحب على رؤوس اصابعي خوفاً من ان ازعجي ابي وامي واختى .. حتى وصلت الى الطابق العلوي , وقبل ان افتح باب غرفتي لاحظت وجود نور خافت في غرفة اختي فتوقعت انها نامت ولم تطفئ الانوار ..
توجهت الى غرفتها و هممت بالدخول لكن سمعتها تتحدث في هاتفها الجوال ..
طرقت الباب ودخلت دون انتظار الاذن بالدخول , وقلت لها مع من تتحدثين
قالت : اتحدث مع صديقتي ايمان
وبلهجة استغراب قلت لها وما سبب الحديث الان وفي مثل هذا الوقت
قالت : انها تريد من ايمان ان تشرح لها احد الدروس خصوصا ان فترة الامتحانات اقتربت
اقتنعت بالسبب وقلت لها تصبحين على خير , وغادرت الغرفه متجهاً الى غرفتي
دخلت الغرفه وبدلت ملابسي ومن شدة التعب ارتميت على السرير ووجهي على المخده وما ان اخذ النوم يتملكني اذا بالباب يطرق

قلت : من ؟
قالت: انا لارا
قلت : ادخلي … ودون ان اتحرك من مكاني…جأت جلست لارا الى جواري على السرير ووضعت يدها على كتفي وقالت تبدو متعباً .. اين كنت
قلت : كالعادة سهر مع الاصدقاء
قالت: وما الفائدة من هذا السهر كل يوم .. لماذا لا تسهر معنا في المنزل
قلت لها : لماذا لا تذهبي وتنامي
قالت : لم يأتني نوم … ما رأيك ان نتحدث قليلاً او ما رأيك ان اعمل لظهرك مساجاً ونتحدث حتى تنام
قلت : ياليت فظهري يؤلمني من التعب
اخذت لارا بتدليك ظهري يشكل دائري وناعم ويدها الاخرى على رقبتي والحقيقه كان مساجاً رائعا جعلني انام بسرعه
في اليوم التالي ذهبت الى المدرسة وعند عودتي الى المنزل لم اجد احد سوى الخادمة
صعدت الى غرفتي لانني كنت متعب من كراسي المدرسة واستلقيت على السرير واخذت افكر في مساج اختى لارا في الليلة الماضية وكم كان جميل ورائع وتمنيت ان تكون موجوده حتى تعيد لي ذلك المساج الرائع .
نمت بعدها حتى الساعة الخامسة عصراً … وبعد ان استيقظت من النوم ذهبت الى جهاز الكمبيوتر ودخلت الى النت لاتصفح بعض المواقع و اشيك على بريدي الالكتروني .. بعدها نزلت الى الصالون وجدت ابي وامي ..سلمت عليهم وجلست اتحدث معهم وكانت اختي نائمه
وفي الساعة السابعة نزلت اختي الى الصالون وكنت انا وامي فقط بعد ان ذهب ابي لقضاء بعض اموره الخاصه
دخلت علينا لارا .. ووجهها مازال متجعد من اثار النوم سلمت على امي ثم سلمت علي وقالت : كيف ظهرك وهي تبتسم ابتسامه
لم اعطي لها بال …. وجلسنا حتى حظر ابي في التاسعة بعدها تناولنا العشاء وجلسنا حتى الساعة العاشرة ونصف
صورسكس ، صور سكسي ، صور نيك ، صور سكس hd ،صور طياز ،صور طيز ، تحميل صور نيك ، صور بزاز ، صور سكس امهات ، صور سكس ساخنه ، صور سكس حار ، صور سكس جديدة ، صور كس ، صور سكس ساخنة .
استأذنت بعدها للخروج مع اصحابي
قال ابي: لا تتأخر كالعادة
ثم قالت لارا : متى ستعود ؟
قلت: لا اعلم ولكن تقريبا في الواحده او الواحدة والنصف كالعادة
بعدها ذهبت الى اصدقائي .. واخذنا نتجول بالسيارة بدلاً من الذهاب الى المقهى لان الجو كان بارداً تلك الليلة حتى الساعة الثانية عشر والربع بعدها عدت الى المنزل وكالعادة اتسحب الى اطراف اسابعي حتى لا ازعج اهلي .
دخلت المنزل فوجت نور غرفة الضيوف مضاء على غير العادة تسحبت حتى وصلت …. والحقيقة كنت اتوقعها الخادمة تشاهد القنوات الفضائية .. ولكنني تفاجأة بأنها لارا اختي تتحث في التلفون الثابت وما زاد من دهشتي انها كانت في وضعية غريبه
فقد كانت واقفه على اطراف ارجلها وهي متكئه على الباب الؤدي الى الصاله وهي تمسك السماعه بيد والاخرى تحركها تحت بطنها .
تصلبت مكاني مما شاهدت واخذت اراقبها واتنصت عليها فاذا ابي اسمعها تتأوه وتتنهد وتقول أأه يا ايمان ( كسي) بدأ يزداد حرارة ويتصبب بللاً .. تعالي يا ايمان واحضنيني وضعي كسك على كسي ثم سكتت قليلاً ثم قالت … ياليت يا حبيبتي ياليتك بجانبي على السرير ……. وقتها تأكدت انها تمارس العادة السرية مع صديقتها .. حينها اصابتني رعشه غريبه……………… لا اعلم هل هي رعشة غضب من اختي ام هي رعشة شهوه
فقد بدأ زبي بالانتصاب من تأوهات اختي لارا ومن كلامها مع صديقتها ايمان وما ذاد من شهوتي وانتصاب زبي حركات اختي لارا وهي واقفه وتحرك اشفار كسها بيدها وتتمايل وتقف على ارجلها ثم على اطراف قدمها من شدة الشهوه ومن لهيب حرارة كسها
بعدها كنت في حيره من امري هل ادخل عليها واوبخها او انتظر الى اليوم التالي خوفاً من ان ازعج ابي وامي في مثل هذه الوقت … وبعد تفكير قررت ان اجل الحديث مع اختى الى اليوم التالي .
بعدها تسحبت الى مدخل المنزل واصدرت اصوات متعمداً حتى تتنبه لارا الى قدومي …
وبالفعل ما ان احست لارا بدخولي حتى صعدت مسرعه الى غرفتها … واقفلت على نفسها الباب واطفأة الانوار
دخلت غرفتي واستلقيت على سريري .. وجلست افكر في اختي لارا وحركاتها وتأوهاتها …. وحينها تذكرت في الليلة الماضية عندما كانت لارا تتحدث مع ايمان في الجوال ….. ثم اتت الي وقامت تدلك ظهري بحجة عمل مساج وايقنت انها كانت تتلوع من الشهوه ومن حرارة كسها الملتهب.. وبدأت اتخيل الموقف وبدأ زبي بالانتصاب وبدأت الشهوه تجتاحني من راسي حتى قدمي وبدأت اتخيل اختي امامي عارية بجسمها الرائع الفاتن ذو الطيز الناعمة الناصعة البياض وتلك السيقان الجميله وتلك النهود التي تشبه التفاح .. حتى وصلت بي الشهوه الى ذروتها وكاد ان ينفجر راس زبي من كثرت المني الذي بدأ يتصبب من راسه
استمريت على تلك الحال مايقارب نصف ساعه بعدها ذهبت الى الحمام واخت اسكب الماء البارد على زبي حتى يهدء وتبرد نار شهوته
بعدها عدت الى غرفتي ونمت .. وفي اليوم التالي ذهبت الى المدرسه ومنظر اختي وهي تحرك اشفار كسها لايفارق خيالي …حتى عدت الى المنزل بعد الظهر .
صعدت على الفور الى غرفتي واستلقيت في فراشي وصورة لارا لا تفارقني .. لم استطع النوم رغم مابي من تعب وقتها خطرت لي فكره قررت ان انفذها هذه الليلة
فبعد العشاء وكالعادة استأذنت بحجة خروجي مع اصدقائي وقلت انني لن اعود قبل الثانية فجراً …
خرجت من المنزل واتصلت على الصدقائي واعتذرت هذه الليلة من عدم الخروج بحجة بعض المشاغل العائلية
اخذت السيارة وذهبت اتجول بها في الشارع حتى الساعة الحادية عشر ونصف ليلاً وبعدها قررت العودة الى المنزل باكرا حتى اراقب اختي لارا وان كانت ستعيد الكره مع صديقتها ايمان كما في الليلة السابقة وتمارس العادة السرية
وفي تمام الساعة الثانية عشر الا عشر دقائق دخلت المنزل وانا اتلوى كالافعى حتى لا اصدر اي صوت ينبه اختى لارا بقدومي وما ان دخلت المنزل حتى وجت نور غرفة الضيوف مضاء كما في الليلة السابقة وعندما وصلت كانت فعلاً اختي لارا تتحدث مع صديقتها ايمان ولكن هذه المره الوضع مختلف تماماً ….
صور جنس - صور محارم ساخنة ، صور سكسي متحركه ، صور سكس محارم ، صور نيك محارم ، صور سكس اخوات ، سكس متحرك ، صور سكسي متحركة ، صور سكس ، صور سكس متحرك ، صور سكس متحركه ، سكسي متحرك ، صور نيك كس ،صور زب .صور سكس متحركة ، صور سكس ساخن ، صورسكسي .
كانت لارا في وضع ولا اروع وضع جعلني اتصبب عرقاً .. وأأأأأأه من ذلك المنظر كانت لارا شبه عارية لا تلبس الا قميصاً شفاف يظهر من تحته كسها الوردي الخالي من الشعر ونهودها الصغيره وحلمتها الواقفه كانت لارا مستلقية على ظهرها رافعه رجليها على جدار الغرفه وكانت لارا تأخذ بيدها اليمنى قليل من ريقها ثم تضعها على كسها وتبدأ بفركه وتلعب بأشفاره … يميناً ويساراً وهي تتأوه وتأن بصوت خافت تملؤه العبره من شدة الشهوه وشتعال النار في كسها الوردي الجميل ..
اخذت لارا تتحدث مع صديقتها ايمان وهي تصف وضعها وتصف كسها ومدى البلل الذي اخذ يسيل منه واخذت تحدثها عن احتياجها اليها والى صدرها الحنون وانها تريد النوم في حضنها ليلتصق نهديها بنهود ايمان ثم تمص شفتيها واخذت تصف لها كيف سيحتك كسها بكس ايمان …. كل هذا وانا في حال يرثى لها فزبي انتصب بشكل رهيب لم ينتصبه من قبل والشهوه تتملكني بقوة جباره اصبحت خلالها لا ارى الا جسم اختى لارا ولا اشتهي الا كسها … اريد ان احتضنها وامسك بزبي ثم احك به اشفاره حتى تصرخ من المه .. فاصبحت اغار من صديقتها ولا اريدها ان تمارس الجسن الا معي …. ولكن كيف ؟؟
وتذكرت المساج … واسرعت الى باب المنزل قبل ان تصل لارا الى لذة الجنس لغاية في نفسي لانني قررت ان انيك لارا اختى مهما كلفني الامر
اسرعت الى الباب وما ان سمعت لارا صوت قدومي حتى اطفأة الانوار وصعدت الى غرفتها اخت في الصعود الى الطابق العولى على مهل ومن شدة الشهوه التي تملكتني صعدت السلالم وزبي منتصباً …وعندما وصلت الى باب غرفة لارا وضعت زبي تحت طرف السروال ثم طرقت الباب فلم تجيب فطرقت الباب مره اخرى فقالت : نعم
فاحسست بسعاده عندما سمعت صوتها فقد اصبت لارا اختي حبيبتي التي اشتهيها من دون نساء العالم كله
قلت : لها انا رامي
فاسرعت وفتحت الباب وتلك الابتسامه التي استقبلتني بها وجعلتنا ازداد حباً لها وهي ترتدي ثوباً عادي
قالت وهي تبتسم : اهلاً رامي متى عدت
قلت لها : قبل قليل
فقالت : غريبه … لكنك ذكرت انك ستعود في الثانية
قلت : احسست بتعب جعلني اترك السهره .. واريدك ان تعملي لي مساجاً كما في تلك الليلة
صمتت قليلاً ثم قالت : الان ؟
قلت : نعم …. هل ستنامين ؟
قالت : لا …. اذهب الى غرفتك وسأتي حالاً
وقتها احسست انني املك الدنيا بأسرها وزداد بي الشوق لكسها … بل انني صرت اريد الحس كسها وان امزمز اشفاره بل اصبحت اتمنى ان اشرب من منيها واريد ان اتلذذ به
ذهبت الى غرفتي واستلقيت على السرير ووجهي الى المخده رغم ان زبي في اشد حالات الانتصاب … وصرت انتظر قدوم لارا
ونبضات قلبي في تسارع مستمر تتلهف قدومها
وبعد قليل دخلت حبيبتي لارا وجلست بجانبي وصرت احاول ان اشتم رائحتها ..
قالت :اين يؤلمك ظهرك
قلت : اسفل الظهر
وبدأت تدلك ظهري بيديها الناعمتين واصبحت تمسج ظهري من اعلى الى اسفل وزبي يزداد انتصاباً حتى اصبح يؤلمني من شدت الانتصاب واخذت ااحاول ان امهد الوضع حتى انقلب على ظهري
لكنها قالت فاجأتني وقالت سأجلس على افخاذك حتى ادلك ظهرك بشكل جيد
ويالها من لاحظات لا توصف وهي تجلس على فخذي وتمسج ظهري … ازدادت شهوتي وشتعلت نار الشهوه في زبي واصبح كالبركان الهائج الذي يحتاج الى من يخمد ناره ويبرد شهوته
فلم اتمالك نفسي وفاجأتها بسوال :
قلت لها : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل …. وقتها توقفت يداها عن المساج واطبق الصمت الرهيب على الغرفه
لكنها لم تنطق بحرف واحد ….
فكررت السوال مره اخرى .. قلت : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل ..
قالت : متى ….في محاوله للانكار
قلت لها : لا تخافي لقد شاهدتك قبل قليل وانتي عاريه تتحدثين مع صديقتك ايمان
فأخت تتلعثم في الكلام ….
فبادرت الى النظر في عينيها وقلت لها : لارا جسمك جميل وبصراحه اعجبني جداً
فاذا تلك الابتسامه وتلك التنهيده … وكأن جبل انزاح عنها
وفذا بها ترتمي على ظهري وتحضنني بقوه وهي تبكي بكاء شديد
وعلى الفور عدلت من جلستي واصبحت جالس على السرير واخذت بكتفها في حضني وقلت : لماذا تبكين .. اطمئني لن اخبر امي او ابي
قالت : اعلم ولكنني ابكي من الشهوه التي جعلتني على هذا الحال …
قلت لها : منذو متى وانتي وصديقتك ايمان تمارسان العادة السريه بالتلفون
قلت : شهر تقريبا ثم قالت : منذو متى وانت تراقبني .. يا خبيث
قلت : منذو ليلة البارحه … وانا في عذاب
قالت : لماذا
قلت لها : لا اريد بعد الان ان تتحدثي مع ايمان … ومن اليوم انا حبيبك وانا من سيطفي نار شهوتك
قالت : أأه حسافه على اليومين السابقين ….. فمذو ان عملت لك المساج اول مره والشهوه تحرقني وتعذبني لكنك لم تنتبه الي ولا الى حالتي
قلت : سامحيني يا حبيبتي ومن الان انا لك
ثم امسكت بوجهها الجميل واخذت اقرب شفتي من شفتاها الحمراوتان لكنها احتضنتني وقالت : احضني ففي صدري نار مشتعله
فطوقتها بذراعي وحضنتها بقوه وصرت امصمص رقبتها
لكنها ابعدتني وقالت : ووجدنا في غرفتك خطر علينا
فقلت : لماذا سنقفل الباب
قالت : لكن لو بحثت امي عني في غرفتي ولم تجدني ستشك في امري .. لكن دعنا نذهب الى غرفتي واذا بحثوا عنك ستقول لهم انك بت خارج المنزل مع اصدقائك
ثم نهضت وقبلتني على شفتاي وقالت : الحق بي بعد قليل لكن دون ان يشعر احد بخطواتك … ثم انصرفت الى غرفتها وانا انظر الى طيزها وهي تتمايل يميناً ويسار
وبعد حوالي خمس دقائق بدلت ملابسي ولبست شورت وفانيله ووضعت قليل من العطر و انطلقت الى غرفة حبيبتي
وعندما وصلت الى باب غرفتها وقبل ان اطرق الباب …….اذا هي تفتح لي الباب وتستقبلني فاتحه ذراعيها وهي تلبس قميصاً اخضر شفاف
وما ان دخلت غرفتها حتى احتضنتني بلهفه وشوق لم ارى مثلها حتى اليوم وقامت تلتصق بقي بقوه وصارت تجعل زبي بين فخذيها وهي تمسك براسي من الخلف وتمص شفتاي وتبوس خدي ورقبتي
ثم اخذتني الى سريرها وطلبت مني الجلوس على السرير ورجلي تتدلى الى الارض
وقفت امام وجعلت وجهي على بطنها وهي تحضن راسي وتلعب في شعري ثم قالت : حبيبي رامي هل اعجبك كسي
قلت لها اعجبني كل مافيك .
بعد ذلك استدارت وقامت تنزع القميص الاخضر الشفافعنها وبدأ فخذيها بالظهور فامسكت به وصرت اهمزه واتلمسه واستمرت في نزع القميص حتى بدأت طيزها ظاهره امام وهجي ويالها من طيز .. اردافها بيضاء خاليه من الشعر الا الزغب الاشقر الخفيف الذي بالكاد يشاهد بالعين المجرده ..
وما ان خلعت قميصها وهي واقفه … ركعت ووضعت رأسها بين ركبتيها فاذا ذالك الكس الوردي الذي يسيل بللاً وتلك الاشفار الممتلئه بالدم الاحمر امام عيني واخذت تباعد بين رجليها وقالت : حبيبي رامي بصوت ناعم كله محنه وشبق وتلهف الى زبي قالت: النار تحرق كسي راجوك برده لي ورحم كسي المسكين
فلم اتمالك نفسي واذا بي افتح كسها وضع لساني بداخله وياله من كس حار يغلي من المحنه والبلل قد وصل الى لساني وياله من طعم لذيذ يشبه طعم البهارات التي تلذع في طرف اللسان … واذا بحبيبتي لارا تتأوه وتتنهد وهي تمسك راسي وتطلب المزيد من اللحس والمص
وستمريت على هذا الحال حتى بدأت قواها تخور واخذت في الجلوس على ركبتيها ما لبثت بعدها ان نامت على بطنها لتباعد بين رجليها ثم وضعت تحت بطنها مخده جعل كسها وطيزها منتصبه ثم اخذت تباعد بين ردفيها بيديها وبدأت ترفع طيزها الى اعلى ..
وعلى الفور فهمت ماذا تريد بتلك الحركه وضعت لساني في فتحت طيزها واخذت العب بها وصرت امسك بطيزها بقوه واضع الكثير من لعابي على فتحت طيزها واحرك لساني عليه وصرت احرك بأصبعي كسها .. حتى بدأت تصرخ بصوت مكبوت وتتأوه من شدة الشهوه والمحنه التي اصابت طيزها وكسها ..
استمرينا على حالنا فتره ثم اخذت بيدي وصارت تريديني ان اركب على ظهرها حتى صرت فوقها واخذت تمسك بزبي وتضعه بين اشفار كسها واصارت تتمايل بخصرها بشكل دائري وزبي مستقر بين اشفار كسها الملتهب حتى احسست ان كسها من شوقه الحار الى زبي صار يرضعه كما يرضع الطفل حلمة نهد امه ….. حتى اقتربت انا من افراغ ما في زبي من مني فقالت : ادخل راس زبي فقط في طيزي وانزل نصف منيك فيها والباقي اجعلت على فتحت طيزي
فصرت انيكها في طيزها واجعل فمي عند اذنها وانا اصدر صوت كالفحيح مما جعلها تشعر بالاثاره اكثر وصارت تحضن يدي وهي تقول نكني يا حبيبي نكني يا رامي .. حتى انزلت المني في طيزها والباقي على فتحت طيزها كما ارادت …. وما ان انزلت ما في زبي من مني حتى انقلبت على ظهرها كالبرق لتمسك بزبي وتضعه بين اشفارها وصارت ترهز نفسها من تحتي وتحترك بخصرها وجعلت ساقيها تحتضن ظهري حتى افرغت كل منيها على زبي ثم احضنتني بقوه وصارت تبوسني من كل مكان في جسدي ثم قالت ياليتني صارحتك منذو البداية ولم اضيّع يوماً واحداً دون ان تنيكني
وبعد هذه الليله تركت السهر خارج المنزل مع اصدقائي وصرت كل يوم اسهر مع حبيبتي (اختي لارا ) وانيكها بشتى انواع النيك الذي يطيب لها ويطفئ نار شهوتها
CATEGORY
- افلام سكس(59)
- قصص سكس(333)
- sex xnxx(157)
- UNARRANGEMENT(157)