スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。

في الأول أعرفكم بنفسي أنا اسمي محمد باشتغل في مجال التجارة. وكنت متجوز منذ فترة، لكن جوازي ما كملش، وتم الطلاق لإني زوجتي كانت متسلطة. ومن ساعتها وأنا عايش لوحدي في فيلتي الخاصة في أحد مدن القاهرة الجديدة. وعايش في وحدة رهيبة، وباقضي معظم اليوم في الشغل،


وفي الليل باستمتع بمشاهدة أفلام السكس من وقت للتاني لإني محروم من الجنس اللطيف. وأنا عندي من زوجتي السابقة ابنة اسمها سلمى، وهي متدينة جداً ومحجبة، وبتعيش مع أمها اللي هي طليقتي، وبتدرس في تالتة ثانوي، وبقالي سنة تقريباً ما شفتهاش بسبب منع امها لها. المهم أنا كعادتي كنت سهران باستمتع بمشاهدة أفلام السكس، لقيت التليفون بيرن، وخال ابنتي بيقول للي ازيك عامل ايه، وطلب مني إن سلمى ابنتي تيجي تعيش معايا عشان هي بتدرس في الثانوية العامة في مدرسة قريبة مني، وطبعاً مش هتسافر كل يوم من بيتها للمدرس،


والدروس الخصوصية بتتأخر، وعشان كمان أتابعها في المدرسة. المهم قالي أنه هجي هو وسلمى بكرة الفيلا، وفعلاً تاني يوم لقيت جرس الباب بيرن، فاستقبلتهم وسلمت على سلمى وخالها، ونزلت معاهم الشنط، وخالها سابنا ومشي. قعدت أنا وسلمى ندردش شوية وقلت لها أكيد هترتاحي هنا معايا في بيتك التاني. وكانت سلمى لابسة حجاب وجيبة، ووشها كان زي القمر.


سكس شرموطه ، سكس جوردي ، تحميل سكس سعودي ، افلام سكس محجبات ، صور سكس2019
المهم قامت سلمى ودخلت أوضة نومها عشان تغير هدومها، وخرجت من أوضتها وهي لابسة اسدال. واتغدينا مع بعض ولما لقيتها مكسوفة قولت لها لازم تاخدي راحتك انتي في بيتك. وفتحت جهاز الكمبيوتر كالعادة عشان اتفرج على أفلام السكس، وابتديت ألعب في زبري. وأثناء ما أنا بأتفرج دخلت سلمى على الأوضة فجأة، وحاولت أدخل زبري بسرعة لكن ماعرفتش، وهي طبعاً وشها أحمر وجاب ألوان من الخجل، وعينها كانت مركزة على زبري، وابتسمت ابتسامة خفيفة كأنها كانت عارفة اللي كنت بعمله.


وقالت لي: “أنا أسفة جداً أني دخلت من غير ما أستأذن. بس أنا كنت عايز أقول لك أني هتأخر بكرة شوية في المدرسة.” المهم في تاني يوم، لما رجعت من المدرسة دخلت أوضتها عشان تغير هدومها، وخرجت وهي لابسة استرتش وبادي أسود، والاسترتش كان ضيق بدرجة هيفرتك بطنها ، وكسها باين منه أوي، وطيظها كبيرة ومدورة بتتهز طالع نازل وهي ماشية. طبعاً أنا ما كنتش مصدق عيني أن الجسم الرهيب ده كان مستخبي وراء الاسدال اللي كانت لابساه امبارح. وهنا تبدي قصتي مع ابنتي سلمى .

Tuesday, January 29, 2019 04:46:20 AM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

هأحكيلكم إزاي نكت أمي أم طيز كبيرة وبزاز ملبن وأحلى مؤخرة في العالم في سكس محار. كانت أمي امراة سكسية وجميلة وكنت بأحب إني أنيكها من ساعة ما بلغت وبقيت أهيج عليها وزبري يقف على جسمها لغاية ما نكتها زي ما هأحكيلكم. ولعلمكم فأمي عندها أربعين سنة وعليها جسم رهيب لإنها بزازها ملبنة كبيرة وشفتهم أكتر من مرة لما كنت بأتلصص عليها وهي بتغير ملابسها أو وهي في الحمام أما طيزها فكنت كل ما تقعد أشوف فخادها وطيزها لإنها ما كانتش بتلبس الكيلوت وكسها أيضاً. وفي كل مرة أهيج عليها كنت بأضرب عشرة لغاية ما وصلت لمرحلة جنسية حارة جداً و نكت أمي فعلاً وهي رايحة في النوم. جاءتني الفكرة لما دخلت في يوم على أوضتها ولقيتها رايحة في نوم عميق وفخادها باينة وهي بشرتها بيضاء اوي. قربت منها ولمست فخادها وشوفت بزازها اللي كانت طالعة من الروب لإنها بترضع وبتلبس روب بيبين بزازها ولمست حلماتها اوردية ونزلت بوستها من حلماتها ولحستها وشعرت بشهوة كبيرة في سكس محارم مع أمي الجامدة. طلعت زبري وكان واقف ومنتصب جداُ عليها وبدأت أفركه على طيزها بين فلقتيها لغاية ما رأس زبري لمس خرم طيزها وكانت طيزها حامية وساخنة لما نكت أمي وهي رايحة في النوم وبعدين جاتني نشوة غريبة أوي وحسيت إن زبري هيقذف رحت خبيته في البوكسر وجبت مني في البوكسر. قذفت مني وكان غزير وكثيف وأمي كانت رايحة في النوم ومش حاسة بأي حاجة وبعد ما جيبتهم على أمي ارتحت وهديت عني الشهوة على الرغم من إني فضلت في اليوم ده اضرب عشرة كل ما زبري ينتصب وأنا هايج على الآخر لما أفتكرت جمال طيز أمي وزبري اللي كان بيفرك فيها.


قصص سكس مصورة , قصص سكس جديدة , قصص سكس محارم , قصص سكس , قصص سكس محارم عائلي , قصص نيك


بعد أسبوع تقريباً قررت إني أنيك أمي المرة دي في كسها وما كنش قدامي إلا حل واحد عشان أنيكها وأدوق كسها وأدخل زبري فيه وهي إني أحطلها حبوب منومة في الشاي ورحت على الصيدلية وأشتريتهم. وفي الليلة دي استنيت لغاية ما أمي جابت شاي بالليل وكانت متعودة عليه وبعدين حطتلها حباية من المنوم وفضلت أراقبها وهي بتشرب الشاي وأنا ماسك زبري تحت التربيزة على جسم أمي المثير وبزازها اللي كانت قدامي وهي ملبنة وأنا هايج على حلماتها المثيرة وأتمنى لو أني أرضعها زي ما كنت صغير. لما كملت الشاي نضفت التربيزة وما فيش غير ربع ساعة لغاية ما جاءت لعندي وقالت لي إنها حاسة بالتعب أوي وإنها هتدخل ترتاح في أوضتها شوية وهنا كانت أجمل لحظة لما نكت أمي نياكة حقيقية ومسكتها ن إيديها وهي ساندة على أكتافي لغاية ما وصلنا على أوصة نومها وكان أبويا ما دخلش البيت وبعدين نيمتها على السرير وعملت نفسي إني بأغطيها وقبل ما أغطيها قفلت عينيها وكنت بأحسس على فخادها وأنا بأحط عليها الغطاء وبعدين حسست على بزازها وده عشان اتاكد إنها نايمة ولما ما رديتش بوستها من بوقها وقلبي تتصاعد نبضاته جامد مع شعور ممزوج بأجمل لحظات لما نكت أمي ومارست معاها جنس محارم ونيك حامي وبين الخوف من إنها تفتح عينيها بس هي فضلت نايمة من غير أي ردة فعل. ولما اتاكد تماماً إنها نايمة طلعت بزازها الملبنة وبصيت كويس عليها وكانت على بزتها الشمال دايرة سوداء حوالين حلماتها الكبيرة الوردية. رضعتها جامد والحليب طالع من بزاز امي وأنا بأمصها وكان لذيذ أوي. وطلعت زبري ساعتها ودخلته بين بزاز أمي الملبنة الكبيرة ونكتها بين بزازها وما تحملت القوة الجنسية دي والمتعة اللعارمة لغاية ما قذفت مني على بزازها المليانة بالحليب وجريت على المطبخ وجيبت فوطة ومسحت بزازها بعد ما قذفت بكل لذة ومتعة في نيك محارم رائع مع أمي النايمة. ولما كنت بأمسح بزاز أمي الكبيرة الملبنة كانت بتتحرك بكل متعة قدام عيوني وأنا شايف حلماتها اللي بأعشقها وما قدرش أصبر عليها.


قصص محارم جديدة , قصص سكس عربي , قصص سكس اخوات , قصص سحاق , قصص سكس مصري


حطيت الفوطة قدامي على السرير وبدأت الحس في كس أمي وأحط لساني فيه. وفي كل مرة كنت بأبص على أمي وأنا خايف إنها تفتح عينيها وتشوفني وأنا بأنيكها ومسكت زبري لما انتصب كويس وقربته في كسها وكان سخن أوي وجميل وطلعت آهة عميقة أوي من قلبي على جمال كس أمي وحلاوتها وبدأت أحك زبري بين شفرات كسها وبما أنها كانت نايمة فكسها ما كنش مبلول فبصقت عليه ولما حطيت رأس زبري على فتحة كسها حسيت بمتعة مش هأنساها وكانت أحلى متعة جنس دوقتها في أجمل سكس محارم مع أمي. ما صدقتش أني بأنيك أمي ساعتها وأفتكرت متعة ضرب العشرة بس أنا دلوقتي راكب عليها وزبري في كسها. كنت شايل رجليها تحت باطي وبأدفع زبري جامد لما نكت أمي يوميا وفي كل مرة أوقف لما أحس إني على وشك أني أقذف لإني بصراحة ما كنتش عايز أقذف بسرعة وأفقد اجمل متعة سكس محارم مع أمي المثيرة. بس في النهاية استسلمت لحلاوة كس أمي وحطيت الفوطة على بطن أمي وحطيت زبري على الفوطة وبدأ زبري يقذف منيه جامد. وبعدين بوستها من بوقها بسخون ولبستها الكيلوت بعد ما مسحتها كويس وغطيتها وأنا سعيد جداً بعد ما نكت أمي في سكس محارم مثير.



Monday, January 28, 2019 05:58:24 AM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)



قصص سكس دياثة رائعة سأحيكها لكم اليوم انا احمد وامي هند عندها ٤٥ سنه وانا ١٧ سنه طبعا انا بنيك امي بقالي كتير جدا وامي اتناك مني ومن زوبر اسود مع بعضو٢ رجاله غيري من غير رضاها..
طبعا امي قفلت موضوع النيك من رحاله غيري تاني بس انا حبيت اعيش معها قصص سكس دياثة و منظر امي وهي بعتتلك من شخص تاني واتفرج عليها واضرب عشره عليها
عموما فلنبدأ قصص سكس دياثة هاته
انا بقيت انيك امي من بقها كتير و طيزها وقليل من كسها من بشبعها طبعا وبنكها في المطبخ وكل حته في البيت ويعتبر بعد في البيت عريان فيوم كنت بفكر في امي وهي بتتناك من شخص تاني وقلت انا لازم اخليها تتناك من صاحبي مره ف عرضت الفكره عليها بس مهدت ليها قلتلها هاتي الخياره واعدي عليها ومتعي نفسك وانا كنت مستمتع جدا قلتلها ايه رايك في عمر صاحبي نفسو فيكي اوي قلتلي بطل هبل انا مش هتناك من حد تاني ولو أصريت مش هخليك تنكني تاني قلتلها طيب المهم كلمت عمر صاحبي وهو عارف اني بنيك امي وهو بيحفظ السر اوي قلتلو ايه رأيك تيجي تناك مع امي يوم قلي نفسي اوي قلتلو بس انت هتغطصبها قلي هي مش موفقه قلتلو لا قلي لا في الاول قلتلو متخفش انت هتعد تلعب في كسها وطيزها وطلع زبك هتناك معاك عادي المهم قلي ماشي وبكره ننفذ جيه بكره الساعه ١١ بليل عمر جه دخل اعدنا ومقلتش لامي ان عمر جه اعدنا في الاوضه عادي وامي كانت في اوضتها قلتلو خش عليها يلا المهم كانت لابسه جلبيه بيت تحتها كلوت فتله وستناينه جمده مكبره بززها اوي.

قصص نيك - قصص سكس - قصص محارم - قصص سكس - قصص سكس جديدة - قصص محارم - قصص سكس محارم - قصص سكس امهات - قصة سكس
المهم دخل عليها ازيك يا طنط طبعا قلتلو انت ايه الي جابك هنه قلها معايا مفتاح الشقه من النسخه الي تحت مشايه الباب قلتلو طب أطلع بره قلها لاء وقرب عليها لقتها ضربتو بالقلم لقيتو مسكها من بززها وحط ايدو علي كسها واشتغل وهي مش عايزه تستسلم لقيت عمر اتعصب ومسكها من شعرها وقلها مصي زبي طلعيه مصيه قلتلو لاء لقيتو زقها علي السرير واعد عليها ونزل بوس فيها وهي ممنعها لقيتو رفع الجلبيه فوق بززها وقلع التيشرت البنطلون وطلع زيرو وقربو من بقها وزوبر عمر كبير لقتها قفله بقها وقلتلو انا زي امك ازاي تعمل كده قلها لو امي كده كنت نكتها ولقيتو ضربها علي بززها ونزل نص فيها ولعب في الكس لحد ما نزلت وكده استسلمت اخيرا ونزلت نص في زبرو وبعدين وقفها قلعها ونزل نيك فيها بعدين انا دخلت عليهم قلعت هدومي وخلتها تمص في زبي ونكتها معاه ونزلنا في بقها وعمر نكتها من طيزها anal وانا في قمه السعاده لأني عشت احلى قصص سكس دياثة مع أمي حبيبتي .
تحميل سكس - تحميل نيك - سكس نسوانجي



Sunday, January 27, 2019 21:33:53 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

أبي أرسلنا في الإجازة إلى الساحل، لكنه كان أمامه أسبوعين في العمل وأخبرنا إنه سيلحقنا بنا بعدما ينتهي من العمل وبعد ذلك سنقضي أسبوعين معاً. الشاليه الذي حجزه والدي كان فيه غرفة نوم واحدة بسريرين لذلك رأيت الكثير من أمي أكثر مما كنت أراه في المنزل. قالت لي أمي أنها دائماً تنام عارية في المنزل، وكنت أعرف هذا. الحقيقة أنا أيضاً كنت أنام عاري في المنزل وأخبرتها بهذا. لكن حتى نحافظ على الوقار ، أتفقنا على أن نرتدي ملابسنا في السرير. في حالتي كنت أرتدي بوكسر ضيق بالكاد يغطي قضيبي المنتصب، لكن في هذا السن لم أعد أهتم. بالمناسبة أنا كنت في الثامنة عشر في هذا الوقت وأمي كانت في الخامسة والأربعين. أمي كانت ترتدي قميص نوم كامل في السرير في أول أربعة أيام، لكن الحرارة بدأت ترتفع فأنتقلت أمي إلى قمصان النوم القصيرة. كانت تغطي جسمها، لكنها كانت سكسي جداً. أرتفعت الحرارة أكثر وأكثر، وأمي بدأت ترتدي أقل وأقل. وبعد سبعة أيام خرجت أمي الشاور وهي تلف جسمها الفوطة، وسألتني إذا كنت أمانع لو أطفأت الأنوار ونامت عارية، وسترتدي ملابسها قبل الصباح. بالطبع وافقت وسألتها إذا كان ممكن أنام أنا أيضاً عاري. ضحكت بكسوف مثل فتاة في المدرسة وقالت إن بوركسري لن يكن يغطي الكثير على أي حال. وهكذا أطفأنا الأنوار وسمعت الفوطة تنزل على الأرض وأمي تصعد على السرير. كانت الأمور مثالية لبضع دقائق ومن ثم أعتادت عيني على الظلام. وعلى الأضواء الخافتة للقمر أمكنني أن أرى جسد أمي العاري وكانت غالقة عينيها وأعتقد أنها كانت تتظاهر بالنوم. شاهدت بزازها ترتفع وتنخفض وهي تتنفس وحلماتها تحاول الوقوف. وبطنها المسطحة وحتى صرتها. ورأيت فخاذها وما بدا كأنه شعر عانته فوق كسها.
بدأ قضيبي ينتصب جداُ وجلخته وأنا أنظر على جسد أمي العاري. صحيح إني كنت أصدر صوت وأنا أجلخ قضيبي وأنفاسي تتصاعد، لكن أمي لم تفتح عينيها أو تقول شيء. رأيتها تحرك يديها على ساقيها وببطء تتجه إلى كسها. وبدأـ تدلك أصبعها فوق شفرات كسها. حافظت على صكتي بقدر ما استطيع وأنا أقترب منها لأراها بشكل أوضح. لم يبدو أن أمي لاحظتني. وسريعاً بدأ جسمي أمي العاري يرتجف وحلماتها أنتصبت جداً وبدأت تتنفس بسرعة، وهي تهمس بأسمي، ومن ثم تيبس جسمها وأطلقت آهة عالية. سألتها: “كان حلو؟” فتحت أمي عينيها ونظرت لي مباشرة وسألتني: “إنت كنت بتتفرج؟” ضحكت وقلت لها: “من على بعد خطوات.” “أتمنى يكون العرض عجبك.” أقتربت منها وجلست على السرير إلى جوارها وبدأت أداعب بزازها وكانت ساخنة جداً. وأدخلت أصبعي في كسها فتأوهت بصوت عالي. كانت هذه هي أول مرة لي مع أمي وكنت أعرف أنها لن تكون الأخيرة. كنت أتخيل نفسي وأنا أضاجع أمي حتى أخر يوم في حياتي أول طول ما أنا أعيش مع والدي ووالدتي في المنزل. قامت أمي من على السرير وقبلتني بكل حرارة. لم نكن نرى بعضناً جيداً لكننا عوضاً ذلك بالتحسيس والتقفيش. كان جسمها ناعم جداً كما تخيلته دائماً. بزازها لم تكن كبيرة جداً ولا صغيرة، لكنها كانت من الحجم المناسب. تملأ يدي وتتمايل مع قبضاتي.


سكس حيوانات - سكس كلب وبنت - حصان ينيك بنت - نيك كلاب - فيلم حصان ينيك بنت - كلب ينيك بنت - افلام نيك حيوانات 2019 - سكس حيوان
وأمي في نفس الوقت كانت تستكشف جسمي وركزت أكثر على صدري. من كثرة الذهاب إلى الجيم نمت عضلاتي، ويبدو أنها أحبت ذلك كثيراً. جعلتها تستلقي مرة أخرى على السرير، وأنا نمت عليها لتلامس حلماتها البارزة شعر صدري، وكان ملمسها رائع جداً على جسدي جعلني أهيج أكثر. لم أكن في هذه اللحظة مع أمي بل مع معشوقتي وحبيبتي الوحيدة. وقضيبي المنتصب بين ساقيها وحينها شعرت بدفء كسها. نزلت بلساني من على شفتيها إلى رقبتها وهمس بأنفاسي الحارة في أذنيها ومن ثم أنتقلت إلى بزازها والتقمت كل حلمة من حلمتيها على حدى في فمي مع اللحس والمص والرضاعة وحتى العض الخفيف الذي أثارها جداص وفي نفس الوقت كنت أقرص على بزها الأخر بيدي، وهكذا بالتبادل حتى شبعت من بزازها وأنتقلت إلى صرتها لأحفرفيها بلساني ونزولاً إلى عشها الدافيء. لم استطع أن أصدق نفسي أنني وصلت إلى نفس المكان الذي ولدت منه. عندما حطت شفتي على شفرات كسها أنتفض جسد أمي بقوة. لم أتوقف وبدأت على الفور في لحس زنبورها ودفعت لساني ما بين كسها وكان ما يزال مبلول من أثر استمنائها، وكان طعم ماء شهوتها ملحي، لكنه كان لذيذ جداً. لم أتوقف عن اللحس والمص حتى بدأت تترجاني أن أدفع قضيبي في كسها وأرحمها. يبدو أن أبي لم يكن يقوم بواجبه على أكمل وجه. فكل ما يشغله حالياً هو العمل. وبالفعل رفعت ساقي أمي لأعلى ودفعت قضيبي في كسها وبطء نكتها على هذا الوضع لثلث الساعة. استمتعت فيهما أمي بشهوتين قبل أن أبدأ أنافي ملء كسها بمني. عندما أنتهيت أعترفت لي أنها كانت دائماً ترغب في قضيبي منذ أن رأته ينتصب لأول مرة. قضينا الأسبوع التالي في نيك متواصل. لم نخرج من الشاليه أبداً.


سكس حيوانات جامد - سكس حصان ينيك بنت - سكس حيوانات 2019 - سكس حيوانات

Sunday, January 27, 2019 20:08:19 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)




مرحبا قراء موقع بزاز دعوني اقص عليكم قصتي هاته و هي قصة سكس عربية حقيقيه اول تجربة جنسيه لى ساروى لكم اول تجربة جنسية مرت بى كان هذا منذ سنوات طويلة وكنت فى الصف الثالث الثانوى وقتها كانت كل علاقتى بالجنس كانت مشاهدة الافلام الجنسية وممارسة العادة السرية وكانت مدرستى مدرسة مشتركة بنين وبنات الا انها كانت مشتركه اسما فقط فلم تكن هناك اى فرصة للصداقات او العلاقات بالمدرسة فكانت القيود كثيرة بالمدرسة وكنت طوال السنوات السابقة بالمراحل السابقة كانت لى صداقات كثيرة بالبنات بالمرحلة الاعدادية الا انها كانت صداقات بريئة وفى الصف الثالث الثانوى فوجئنا باعلان بالمدرسة عن الدورات الصيفية فى الالعاب الرياضيه ومنافسات بين المدرسة والمدارس الاخرى وطلب منى بعض الاصدقاء الانضمام معهم فى فريق كرة القدم وبالفعل اشتركنا فى الدورة التى كانت تتم فى الاجازة الصيفيه وكان بها جميع الالعاب كرة قدم وسله ويد فريق شباب وفريق بنات وكنا نحضر المباريات لتشجيع باقى الفرق فلم يكن احد بالمدرسة سوى الفرق المشاركه فقط والفرق الوافدة من المدارس الاخرى وفى احد الايام كانت هناك مباراه كرة قدم بين فريقنا وفريق مدرسة اخرى ويليه فى نفس اليوم مباراه كرة سلة بين فريق البنات بالمدرسة ومدرسة الثانوى التجارى للفتيات وقررنا حضور مباراه فريق البنات لتشجيعهم.

صور سكس - صور نيك - سكس محارم - سكس امهات - اب ينيك بنته - تحميل نيك - صور سكس - صور سكس محارم

وبعد انتهاء المباراة وعند حضور فريق مدرسة التجارة ومعهم بعض بنات المدرسة للتشجيع فوجئت بمن تنادينى فى حوش المدرسة وعندما اقتربت منها فوجئت بها ايمان كانت معى فى الاعدادى ودخلت الثانوى التجارى وحضرت مع فريق مدرستها لتشجيعه وجلسنا فى حوش المدرسة نتبادل الحديث والذكريات إلى أن مرت ربع ساعة حتى اننا نسينا المباراة التى حضرت لمشاهدتها والتى كانت ستبدا بعد نصف ساعة ثم أخذ الحوار ياخذ منحى ساخنا جدا ولم أدر كيف الا انها كانت جريئة جدا ففوجئت بها تبدأ تسألنى عن علاقاتى فى مدرسة البنات واذا كانت لى علاقات بالمدرسة من عدمه واننى اكيد خاربها لانى كنت معروف من الاعدادى بانى احب التعارف على البنات فأحسست بالإثارة و التحمس وبدات اتجرأ عليها فى الحوار واتجرأ باليد اكثر من مره ووجدت منها قبول و أصبحت أرى في عينيها شيء من الإعجاب فقررت حينها أن أبوح لها بإعجابي نحوها وقلت لها: انها كانت على بالى من زمان وكنت اتمنى اشوفها من زمان فإزدادت نظراتها العميقة نحوي وفوجئت بها تقول: يعنى لو كنت شفتنى من زمان كنت عملت ايه قلت لها : كنت عملت حاجات كتير قوى بس مش هينفع اقولك فى المكان هنا فاجأتني بعرض وهو أن نجلس في مكان نكون فيه لوحدنا فقبلت ذلك بسرور كبير.. فبقينا ننظر إلى أرجاء المدرسة وقلت لها ان تدخل المبنى كانها تدخل دورة المياه وتصعد الى الدور الثالث الخالى وتنتظرنى هناك حتى اصعد لها فسبقتني و بعد دقائق ذهبت إليها في توتر و خوف و حذر.. فوجدتها تنتظر فى احد الفصول فى الدور الثالث .

فإنطلقت نحوها و دخلت , و بدون مقدمات امسكت يدها و تبادلنا القبل حتى ذاب جسدي و جسدها و إزددنا هيجانا وبدات افتح لها ازرار بلوزتها وهى تفتح ازرار قميصى ولم تكن ترتدى تحت البلوزة سوى السنتيان ومدت يدها تخلع سنتيانتها ووجدت اشهى واجمل صدر وجدته فى حياتى وبدات اتذكر كل ما شاهدته بالافلام الجنسية وبدات اعتصر بزازها وحلماتها ونزلت اليها امصها وارضعها وادخل حلماتها بفمى واعضها وهى تزداد شهوتها وشبقها وبدات تمسك زبى من على البنطلون وفتحت سوستة البنطلون وبدات فى اخراجة وركعت على ركبتيها وخلعت عنها بلوزتها وبدات تلعب بزبى المنتصب وبدات تلحس زبى بلسانها وتدخله فى فمها وترضعه وتمصه حتى تصورت انه دخل الى اخر حلقها واخذت ترضعه بحرفنه علمت منها انها لم تكن اول مره لها الى ان قذفت المنى على فمها وصدرها وشرعت ان ادخله بنطلونى خشية شعور احد بنا فوجدتها تقول استنى انا لسه عاوزاك ووجدتها ترفع جيبتها وتخلع عنها الاندر ووجدت اشهى واجمل كس ولفت انتباهى انها كانت حليقة الشعر فتيقنت انها ليست اول مرة بالنسبة لها وبدات العب فيه بيدى والعب فى ظنبورها الكبير وهى تزداد فى الهيجان وتلعب فى زبى حتى انتصب وبدات تقربه من كسها وقالت: متخافش انا مفتوحة واجلستها على احدى الدكك بالفصل ورفعت ارجلها على كتفى وبدات ادخله بهدوء وبالراحة..

فكسها كان صغير حتى دخل كله وبدات شهوتها تزداد وصوتها يعلو بالصراخ ووفضعت شفتى على شفتيها اقبلها بشهوه كبيره خشية شعور احد بنا وهى حاولت كتمان صوتها بقدر الامكان وانا ادخله واخرجه فى كسها حتى اننى تصورت انه وصل الى احشائها وانا العب فى صدرها واكل حلماتها بفمى مما زاد من هيجانها واخذت تقبلنى وتاكل فمى واكل فمها من شدة الشهوه ومحاوله منى لكتمان صراخها ووجدتها انزلت شهوتها وقالت لى عاوزاه من ورا فقلبتها على بطنها ووجدت ان خرم طيزها تم التعامل فيه من قبل فبدات احاول توسعته باصبعى وابصق عليه وادخل اصبعى واحد تلو الاخر حتى دخل ثلاثة اصابع وهى تتأوه وتصرخ بحس مكتوم ووجدت فتحتها قد اتسعت فاخرجت اصبعى وبدات فى ادخال زبى بالراحة وبهدوء حتى دخل نصفه فبدات فى اخراجه وادخالة مره واحده فدخل كله مع صرختها التى متاكد ان من بالملعب سمعها وبدات اتركه داخلها حتى تعودت عليه وبدات ادخله واخرجه وانا العب فى صدرها بيدى واضربها على طيزها ضربات كانت تزيد من شهوتها وتأوها وبعد ربع ساعه من ادخاله فى طيزها شعرت اننى سوف اقذف فحاولت اخراجه فقالت لا عاوزاهم جوه فى طيزى وفعلا اخرجت شهوتى داخل طيزها الممحونة وهى اخرجت شهوتها للمره الثالثه وقبلتها قبله طويله فى فمها وانا اقول: عرفتى بقى انا لو شفتك من زمان كنت عملت ايه فقالت: يا ريتنا كنا اتقابلنا من زمان على الاقل كنت هاخليك اول واحد تفتحنى وارتدينا ملابسنا ونزلنا بهدؤ واحد تلو الاخر الى ملعب السله فوجدنا ان المباراه انتهت بفوز فريق مدرستى على مدرستها فوجدتها تقول: حتى فى السله مدرستكم فازت مدرستكم دى شكلها مدرسة جامده قوى وكانت هذه قصتى مع اول نيكه لى



Saturday, January 26, 2019 20:31:44 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

أنا شاب في الثلاثين من العمر، متزوج ولدي أولاد، وحياتي الجنسية مع زوجتي ممتازة لكنني في نفس الوقت أعشق أختي المتزوجة وأمارس الجنس معها. كانت أختي المتزوجة آية في الجمال ومنذ صغري وأنا أمارس الجنس معها في فمها وطيزها إلى أن تزوجت هي وانقطعت العلاقة بيننا لفترة بعد أن خطبت وتزوجت، وفي يوم أرسلت لها رسالة على الواتساب أسئلها إذا كانت بخير. ردت عليا إنها بخير حال لكنها تشتاق إليا وتسألني متي سأتي إليها وأعوضها عن غياب زوجها في السفر. من دون تفكير قالت لها ما رأيك في الصباح. قالت لي نعم تعالا عندي على الساعة السابعة والنصف فسأغادر بعد ذلك إلى العمل. قلت لها نعم سأراك في هذا الوقت. وبالفعل استيقظت في الصباح مبكراً وتناولت طعام الإفطار من يد زوجتي ووصلت إلى بيت أختي بعد الساعة السابعة والنصف بقليل وطرقت على الباب. فتحت لي الباب وهي مرتدية قميص النوم وأخبرتني أن أدخل. يمكنني أن أشعر بقضيبي بدأ ينتصب الآن. تبعتها إلى غرفة المعيشة وهي استدارت ووضعنا إيدينا حول بعض وقبلنا بعضنا. وأنا أقبلها فتحت قميص النوم وجذبته بعيداً وها هي أختي المتزوجة تقف أمامي هنا ببزازها الجامدة نيك. فتحت القميص أكثر ورأيت كسها المشعر الذي كان مثل الغابة فهي تعلم أنني من عشاق الكس المشعر بينما زوجتي تحلقه دائماً على الغرم من أن طلبت منها أكثر من مرة أن تتركه. نزلت أختي على ركبتها وبدأت تفك حزام بنكلوني الجينز. أنا اعلم أنها تعشق مص الأزبار. نزلت بنطلوني الجينز ومن خلفه البوكسر ليخرج قضيبي المنتصب إلى النور. مباشرة وضعته بين بزازها لأضاجعها في أحلى نيك بزاز.


سكس رانيا يوسف - سكس رانيا يوسف وخالد يوسف - سكس الفنانة رانيا يوسف
وكانت أختي المتزوجة تتضع رأسها لأسفل حتى تقبل رأس قضيبي وبعد ذلك بدأت تأخذه عميقاً في حلقها. يمكنني أن أشعر بقضيي يدخل في حلقها. توقفت خلال ذلك ونظرت إليا وقالت لي هل تستمتع بهذا. قلت لها جداً. قالت لي إذن دعني أعطيك المزيد. وبدأت مرة أخرى في مص زبري. شعرت بنفسي على أتم الاستعداد لقذف مني وحينها توقفت وقالت لي أنت مستعد للقذف، أليس كذلك؟ قلتها لها جداً. وساعتها بدأت تمص قضيبي جامد حتى قذف مني في فمها وهي ابتلعته أسرع ما يكون لكنني قذفت المزيد من المني والذي خرج من فمها نحو ذقنها. ظلت تمص كل المني الذي يخرج من قضيبي وأنا أحركه إلى داخل فمها وخارجه وأصرخ فيها مص جامد الحس زبري. هذا جعلها تضحك وأخرجت زبري ومسحت فمها ووقفت وقالت لي دعنا الآن نذهب إلى غرفة النوم لنفعل ما تريد أن تفعله بي. هل تعلم أني الآن هيجان جداً وعايز أي لحمة في كسي.


فيديو سكس رانيا يوسف - سكس رانيا يوسف - افلام سكس رانيا يوسف - سكس خالد يوسف
حسناً صعدت مع أختي المتزوجة إلى غرفة نومها وقلعتها قميص النوم ودفعتها على السرير وبدأت أصفعها على طيزها وقلت لها أنتي تحبين ذلك أليس كذلك؟ قالت لي نعم لكن من الأفضل أن تدفع زبك الآن في كسي. هل ترى علامات يديك على مؤخرتي الآن. فشخت رجليها ورفعتها لأعلى ووضعت ثلاثة أصابع في كسها وكانت مبلول نيك في الأسفل. قالت لي أنا أريدك أن تلحس كسي الآن. قلعت ملابسي وصعدت عليها على السرير وبدأت أقبلها ودخلت ما بين ساقيها وفشختهم على الأخر وقبلتها في الأسفل ومن ثم صعدت لكي أمص حلماتها ثم نزلت مرة أخرى لألحس كسها. وصفعت كسها براحة يدي. هذا جعلها تقفز على السرير. مرة أخرى صفعتها حتى رأيت شفرات كسها تكبر. بدأت الحس شفرات كسها وهي كانت تهتز بكل عنف ويبدو أنها على وشك أن تأتي شهوتها. قالت لي نيكني بقى. وضعت قضيبي ولمست به بظرها النافر. ارتعشت جامد وقالت لي ضعه في كسي. أدخلته جزء منه في كسها وهي اهتزت أكثر لذلك أخرجته من كسها ونظرت إليها وقلت لها أطلبي مني بطريقة لطيفة. قالت لي نيكني بقى يا ابن الكلب لم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك. لمست بقضيبي شفرات كسها وهي دفعت أردافها لكي يدخل قضيبي في كسها. وضعت أصبعين من أصابعي على بظرها وبدأت أفركه جامد. أتت شهوتها وشعرت بها تقذف مائها وضعت يدي من تحت طيزها وكان السرير مبلول. قالت لي أرجوك نيكني الآن أشعر أنني غرقت السرير. وضعت قضيبي مرة أخرى في كسها وبدأـ أنيكها ومن ثم أخبرتها أن تقف على الأرض وجعلتها تتنحني ووقفت من خلفها وبدأت أنيكها مرة أخرى في كسها ومع كل حركة كنت أصفعها على مؤخرتها الكبيرة بيدي وأجذبها من شعرها بيدي الأخر. نظرت إليها من الخلف وسألتها إذا كانت مستمتعة بهذا. قالت لي نعم، أرجوك نيكني جامد. وبالفعل نكتها بكل قوتي وصفعت مؤخرتها ومن ثم حركت يدي لأحسس على خرم طيزها. قالت لي إنها أحبت هذا. لذلك أخرجت قضيبي من كسها ودفعته في طيزها. وفي غضون دقائق قذفت على طيزها. وبعد ذلك جعلتها تستدير وتنزل على ركبتها لكي تنظف قضيبي بلسانها لحس ومص. وعندما أنتهت جعلتها تقف وصفعتها على مؤخرتها للمرة الأيرة حتى تحركها وتذهب لترتدي ملابسها.



Saturday, January 26, 2019 07:23:19 AM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)
スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。