スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。

طيب يا شباب بالنسبة للقصة فهذه من وحي الخيال تماماََ ولا تمت للواقع بأي صلة الأسماء اللي هتتقال لأشخاص اعرفهم معرفة شخصية بس مش قرايبي برضو تمام.


نبدأ بأحداث القصة


انا أسمى عمر عندي شركة ملابس في الأسكندرية انا طولي 170 سم يعني مش طويل ومش قصير بردوا عمري 26 خلصت جامعة هندسة بس الشهادة اترمت ف بيت اهلي زي معظم الناس انا لياخالتين هادية وداليا خالاتي دول عندهم اولاد خالتي داليا عندها 3 أولاد وبنت (على وخالد وعماد وهاجر) هنركز مع هاجر شوية هاجر كان عندها وقت أحداث القصة 21 سنة وكنت انا أحداث القصة 17 سنة وقت وانا عندي 10 سنين أو في حدود سن الابتدائي كنت بحب هاجر زي حب اي قرايب لبعض اخوات وصحاب وكدا وكنا بنهزر بألفاظ عادي وبنهزر بالأيد عادي جداََ كنت بنام على وراكها وعلى صدرها اللي هنخش في تفاصيلهم في أحداث القصة قدام ولكن كان عندي حسن نية غير طبيعي وكان الهزار بعض الأحيان بيوصل ان انا اضربها على طيازها وعلى صدرها عادي جداََ.


مع الوقت لما وصلت 6 ابتدائي كنت ببلغ بس ساعتها مكنت مركز مع هاجر صراحة خطفني السكس من كمية الجمال اللي موجودة قدام عيني ولوقت طويل كان عندي ساعتها 12 سنة تقريباََ كنت مركز اكتر مع أجسام الفنانات الأجانب والعرب اللي كنت بحبها من على جوجل وكنت باخد افلام البورن من قرايبي من عائلة ابويا اللي هيتم الفصح عنهم كمان في أحداث القصة بعدين وكنت اتفرج عليها وامتع نفسي وقت ما احب.


كنت ساعتها برضوا كل ما نروح عند خالتي نبات عندهم كنت بتعامل نفس المعاملة والهزار بالأيد مقلش ولا حاجة عادي جداََ ويمكن يكون اتطور شوية كمان بقيت بضرب ع الطياز جامد لهاجر ف الراحة والجاية بس بيكون بهزار كانت هاجر على راحتها بإعتبار ان انا وحيد امي من الصبيان وليا اخت بنت برضوا.


سكس ولد وامة - سكس محارم عائلي - سكس اخوات محارم - سكسي عربي - افلام نيك اسباني - كليب سكس عنيف - سكس فرنسي - سكس زنا - سكس قحاب - تنزيل سكس الجد .


اختي اسمها آلاء عندها وقت أحداث القصة كان عمرها 23 وماشية في ال24 سنة يعني وهنا ممكن نبدأ بشرح أجسام البنتين اللي اتكلمنا عنهم لحد الان ، هاجر كان طولها حوالي 164 سم او في الحدود دي يعني وهي لسة على نفس الطول لحد أحداث القصة أيضاََ بينما أختي آلاء طولها حوالي 168 سم أطول شوية، بالنسبة لهاجر فهي بشرتها بيضاء جداََ شعرها بني غامق وناعم وطويل كل بز من بزازها قد الشمامة الصغيرة او البرتقالة الكبيرة دي ما تحب تتخيل طيازها كبيرة بس مش للدرجة يعني أكبر من المتوسطة حاجة بسيطة " لاحظ ان الوصف وقت أحداث القصة مش لما كنت صغير لاني هنط على طول بأحداث القصة في شوية غموض انا عارف وحاجات مش مفهومة بس قدام ومع الأجزاء هتفهمني كويس وكويس جداََ كمان" بالنسبة لأختي آلاء كانت طيازها حاجة متوسطة او اقل م المتوسطة حاجة صعيرة بس جميلة وتدويرتها محلياها اكتر بالنسبة لبزازها فهي كبيرة يعني مثلاََ قد بطيخة وسط كدا أو شهداية كدا زي ما خيالك يحب برضوا بشرتها عامقة من برا" الحتت اللي ظاهرة للشمس " بس من جوا قمحي فاتح حلو اوي ولايق بجسمها وبزازها بيضة حرفياََ بيضة وعروقهم قابة وواضحة.


طيب عزيزي القارئ فتح دماغك معايا عشان هننط بأحداث القصة وقت ما كان عندي 17 سنة يعني نطينا خمس سنين قدام ومع السنين احلو أجسام هاجر بنت خالتي وآلاء اختي في عيني ووصل للشكل اللي شرحته ومع مرور السنين انا كمان بدأت الاحظ حلاوة أجسامهم وأحياناََ كنت بمارس العادة السرية وانا بتخليهم معايا وبنيكهم.


وفي ليلة معينة اختي عملت عملية في رجليها والدكتور كان وصفلها انها تنام بحاجة خفيفة من تحت يعني بنطلون حرير بنطلون خفيف او من غير بنطلون بالاندر بس ولو الاند مدايقها تقدر تنام عريانة خالص!! زي ما بقولك و**** عريانة خااااص... وبعد العملية لحد وقت أحداث القصة اختي فضلت تلبس خفيف من فوق وتحت لأنها مش بتعرف تتقل من فوق ومن تحت زي ما الدكتور وضحلها وقالها انها تلبس خفيف مره شورت ومرة هوت شورت ورة نطلون خفيف ومريح ليج كدا وماسك ع الجسم يعني حاجة عظمة ومن كبر صدرها كانت مش بتعرف تداريه الفرق بيبان جداََ والعروق اللي في صدرها برضوا بتبقا واضحة يعني ربع صدرها برا اللبس مثلاََ.. كانت بتعاملني اني صغير لسة ومش عارفة ان زبي وصل ل 15 سنتي يعني لو دخلته ف كسها الشريف الطاهر مش يفتحه دا يفشخ كسمين امه عموماََ هي كانت بتتكسف جداََ صراحة ومتدينة وكانت مش بتسمحلي ان انا اقعد جنبها او الزق فيها بمعنى أصح.


نيك سكس اسيوي - بورنو خلفي - فيديو سكس ديوث - سكسي صعب - سكس امهات ثلاثي - ممكن سكس - سكس الاسرة - سكس مع بنتة - سكس سوداء - نيك اجانب .


عموماََ مرت الايام بعد عملية اختي وهي على نفس الحال وبعد كدا طلعلها خراج في صدرها انا مبقتش مصدق نفسي كنت عاوز انا اللي اعالجه ليها مش مستشفى ولا دكتور عشان اشوف صدرها بس قولت لنفسي عملية ودكتور يبقى اكير هشوفه عاجلاََ ام اجلاََ روحنا وكشفنا وظهرلتي بزازها وهي هتكشف وقضيبي اعلن العنان لنفسه وبقا واقف زي الالف البنطلون كان هيتفرتك من وقفته دي وكنت بحسد الدكتور وخصوصاََ بعد ما عرفت ان الخراج تحت فلقة صدرها يعني تقريباََ وجزء منه تحت الصدر اليمين كمان يعني هيمسك بزها بأيده وحلمته اللي اينعم هي مش واقفة بس برضوا كبيرة وليها احترامها وهيرفع صدرها يعني كأنه بيقفش بز مراته ف أوضة النوم وهو بينكها وبيقربه من بقه الصدر التاني هيكون قدامه كمان لان الخراج تحت زي ما قلت يعني كدا كدا غصب عنها ولا برضاها هتكشف بزها الشمال كمان قدامه.. على العموم إنتهت العملية وانا في كل دقيقة في العملية بحسد الدكتور يعني البز اللي انا بشوفه خلسة او وانا بتجسس مرة كل شهرين تلاتة وبتبقا فردة واحدة بشوفها او من الجنب هو كله قدامه ومعاه لمدة ساعة ونص على أقل واجب.


سكس حيوانات - سكس محارم - سكس امهات - نيك - صور سكس - تحميل افلام بورنو - هوت سكس .


بس بعد إنتهاء العملية جه دور الأدوية اللي المفروض اختي تشتريها وتعمل اي بعد كدا وكان نفسي ابوس دماغ الدكتور بعد اللي قاله.. الدكتور قال انه لو لبسة حاجة لمدة أسبوع هتضغط ع صدرها والجرح هيلم تاني بعد كدا تلبس فنلة نص او حاجة حرير خفيفة عشان متأذيش صدرها وبعد كدا تلبس بقا زي ما هي عاوزة سوتيانات او الحاجات اللي زي دي.. عنيا لمعت كأني بقول للدكتور ايدك ابوسها يعم الحاج دانا لو راشيك مش هتقول كدا.


عدت الايام اختي تحت البطانية البيضة مخلية صدرها على قد ما تقدر بس تعمل اي يعني كان بيبان غصب عنها.. وفي يوم من الايام ابويا مسافر شغله ف الصعيد تحديداََ سوهاج امس في شغلها الجديد في إحدى المصالح الحكومية انا واختي لوحدنا في البيت مينفعش تدهن المرهم لنفسها دي ما الدكتور ما قال ندهتلي وقالت لو سمحت ممكن تدهنلي المرهم وهي في غاية الكسوف والاحراج.. انا رديت عليها بكل استهبال واستعباط هو ميعاده ده؟... ردت عليا اه هو ده ميعاده لازم ادهنه بس انت عارف ان الجرح حساس لازم اللي بيدهن يكون شايف كويس.. رديت عليها تمام ماشي هاتي المرهم.. ونزلت البطانية ويارتني ما نزلتها لقيت زي ما يكون حاجة بتنطر في وشي ودي طبعاََ بزازها وفي اقل من 10 ثواني زبي أعلن عن كامل انتصابه داخل الشورت اللي انا لابسه اللي هو شورت النوم الخفيف جداََ بدأت ادهن واحسس على صدرها بطريقة شبه عفوية لحد ما خلصت دهن وهي شكرتني جداََ حاولت اني أبرز انتصاب بتاعي بس هي اتقلبت على جنبها التاني ومشافتش انا روحت اوضتي وقفلت على نفسي وفي عدة دقائق من التخيل فيها والدعم في زبي كنت جبتهم خلاص.


اختي منامتش ولا حاجة اختي كانت صاحية وفي كامل وعيها كان نفسي اغتصبها بعد اللي حصل بس هديت نفسي بالعادة زي ما قولتلكم بس عموماََ خطرت في بالي فكرة رهيبة احنا الساعة 12 الظهر ابويا مش مروح البيت غير الاسبوع الجاي امي مع بداية شغلها كل يوم هتروح 4 العصر وخطر في بالي اني اشتري علية منوم من الصيدلية اللي في نفس عمارة منزلنا نزلت تحت للعلم احنا ساكنين دور تالت علوي ومفيش اسانسير يعني اللي بيبقا واقف برة وهيخش البيت بتحس بيه.. وبالفعل اشتريت علبة المنوم اللي سعرها تعدي ال55 جنية بس قلت مش خسارة و**** طلعت الشقة فتحت التلاجة عملت شفشق عصير الليمون حطيت فيه كمية سكر كتير عشان لما ادي لاختي الكوباية متحسش. بطعم المنوم وطبعاََ الراجل اللي في الصيدلية عشان عارفني بس اداني المنوم دا بدون روشتة واقوي. نوع موجود ووعدني انه مش هيقول. لحد من اهلي...فضيت الصير كوبايتين كوباية كبيرة لأختي وحبيبتي آلاء وكوباية صغيرة ع القد ليا. بس. عشان الطاقة وكدا.


روحت الأوضة لاختي وقلتلها اشربي العصير دا انا عامله ليكي بأيدي قالتلي تسلم يا حبيبي خدت الكوباية وشربت وانا شربت وطلعت من عندها وبعد نص ساعة تقريباََ رجعت ووقفت ف الأوضة انادي عيها وبعدين بقيت بعلو صوتي انادي ومكنش. في اي استجابة. ف الحالتين قولت بس دي لحظتي انا وانت ياعنتر "عنتر دا اسم بتاعي" جهزت نفسي. وقلعت ورفعت الغطا حتة. حتة


لحد ما وصلت لصدرها حاجة زي ما الكتاب بيقول نفس الوصف اللي. قلته فوق وحلامات بني غامق شادة حيلها وواقفة. جداََ المرة دي نزلت شوية لتحت بطنها وسورتها زي ما الكتاب بيقول جسمها بدأ يغمق من تحت اللون اغمق من فوق والبزاز ابيض حاجة ف الجسم بس لما نزلت وشوفت جمال الطيز مفرقش هي فاتحة ولا غامقة حاجة مهلبية من النوع اللي بحبه انا شخصياََ وفوق الطياز دي كلوت باللون الأحمر نصه شفاف هيجني اكتر واكتر خلاني زي الطور اللي عاوز يدخل قرنه ف اللون الأحمر الكلوت تقريباََ مش مغطي غير فلق طيزها وجنابه والباقي ع البحري كله.


انا هنا كنت هنفجر لبنى نزل لوحده من غير ما المسها حتى انا خلاص تعبت من اللي عيني شيفاه وبس طلعت بتاعي من شورت النوم وبدأت العب فيه بس تعب ومش راضي يقف خلاص جاله إرهاق من اللي هو شايفه قلتله هنستعبط يا عنتر يعني انا دافع 55 جنيه علشان نشوف بس... جاتلي فكرة والحمدلله انها جاتلي عدلت اختي على ضهرها طلعت فوق بطنها عدلت راسها وفتحت بوقها قدام بزازها وبدأت ادخل زبي بين بزازها وراس ربي تطلع من النحية التانية تدخل في بوقها ونفس النظام لحد ما وقف زبي نزلت مص في رأسها ومناخيرها وشافيفها ورقبتها وودانها وعدلتلها شعرها وربطته ليها حلو لانه كان طويل جداََ وناعم جداََ بعد كدا نزلت همس في ودانها انا بعشقك نفسي اشوفك كدا من زمان بس مش عارف نفسي انيكك بس انا عمري ما هضيع مستقبلك متخافيش مني لو نكتك يوم من غير رصاكي هيبقى في طيزك بس.. وبعدين نزلت عض ولحس في رقبتها وفضلت نازل لحد بزازها اللي حالمتها بقو شادي على آخرهم وعروق بزازها البيضة الحلوة شدو وبقو بارزين وباينين قدام عيني بدأت فيهم بوس وعضعضة على الخفيف بعد كدا وصلت للحلمات وبدأت اعض جامد لحد ما جالي احساس انهم هيتقطعو في بوقي قولت براحة بدل ما اروح ف داهية مصيت حلاماتها ولا كأني طفل بيرضع من بز امه وهو صغير.


Tuesday, March 23, 2021 19:45:41 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)


اسمي حميدو عندي 20 سنة وحيد مع 4 اخوات ، اثنين كبارات متزوجات و اثنين صغار عليا 16 و 14 سنة . قصتي مع مريم ختي 16 سنة صرات من عام قريب . حنا ساكنين في قرية حدودية معزولة تقريبا و عايشين على تهريب المازوت و البنزين علاش الكذب . انا نقرا في الثانوية و خواتاتي وحدة في الثانوية و وحدة في المتوسطة و كلنا نظام داخلي يعني آنتارنا نروح الاحد نقرا و نولي الخميس مع اختي مريم و شهرة ، بصح شهرة تبات عند خالتي مشي في المتوسطة . انا هاذ العام عندي الباكالوريا و شهرة الـ BEMومريم تقرا سنة اولى ثانوي ، العطلة نفوتها تهريب نعاون بويا شوية ، عندنا ارض زراعية بصح شبه قاحلة نزرعوها تمويه برك كاموفلاج هههههه . من مدة عام و نصف احدى شركات الهاتف دارت عندنا اونتان رولي للهاتف و من زهرنا حتى الانترنيت كاين . الدراهم كاين الحمد لله و عليها شريت باك انترنيت و ميكرو بورتابل باش نفوت الوقت في العطلة على خاطر التهريب في الليل برك . قصتي مع مريم هي الاولى شهرة من بعد نحكيلكم عليها . مريم مين كانت تروح تقرا تسمع صحاباتها يهدروا على الانترنيت و الفيسبوك و اليوتوب و زيد و زيد و هي مين شافتني درت الانترنيت كانت تسقسيني بصح انا ما كانش عندي الوقت في القراية بصح في الصيف بديت نعلمها الميكرو و الانترنيت حتى تعلمت كلش و كنت نعطيها الميكرو في الليل مين نروح نخدم على روحي التهريب ، هي تديه للشومبرة تاعها مع شهرة و يباتوا يشاتوا بلاك ولا يتفرجوا مانيش عارف . الحاصل بعد مدة قعدت مين نحوس في خلفية التاريخية historique يعني نلقا مواقع مشي مليحة بورنو ولا ايروتيك غير السوة و الزب و القدام . انا انخلعت اول مرة و قررت نشوف اختي شتا راها تشوف في الليل لا تولي قحبة و تفضحنا ولا يكسرها كانش ولد حرام . وحد النهار درت روحي رايح نهرب المازوت و قلت لها ما نوليش للفاجر و هي فرحت فقت بيها ههههه دات الميكرو لشومبرتها و راحت تجري ، انا على 12 ليلا وليت للدار و دخلت بالسر حتى حد ما حس بيا و رحت لباب شومبرت مريم و شهرة و قعدت نتفرج من عين المفتاح و من زهري كان الميكرو مقابل الباب على خاطر كانوا مبلعين الباب بالمفتاح باش واحد ما يقلقهم و امي راقدة تشخر ، قعدت نشوف غير البورنو داير حالة و زب دابر رايه و النهيت داير ظل و هوما متساميين حدا بعض و يحكوا في بزازيلهم القحبات و مريم تحك في سوتها و تنهت ، انا تنارفيت اول مرة بصح مين طولت زبي وقف سيرتو مين بدات مريم تسلم على شهرة في الفم و من بعد بدات شهرة تلحس لمريم في سوتها و مريم تنازع قريب قست على روحي و كانوا شاعلين الضوء باش يشوفوا بعضهم . فيلم ايروتيك داروه و قعدوا هاكا حتى مريم جاتها محنتها و قالت لشهرة خلاص ما قديتش و من بعد بدات مريم تلحس لشهرة و هي تتلوى انخلعت شهرة ختي الصغيرة المغمضة تعرف النيك و السحاق يا حوجي ههههههه.

سكس - جنس - نيك - سكس سكس انجلينا جولي - افلام شكس - افلام بورنو - سكس بوس - افلام صكص - سكس اجنبي - فيلم محارم - سكس فموي .

تقول ممثلة بورنو ، بقيت بلا راس و رديت اللوم على روحي انا السبب و لوكان يديروا كانش حاجة انا سبابهم . من بعد رحت للدار و بايت نتخيل فيهم و نبنيط حتى شبعت و صورة مريم و هي حالة سوتها ما بغاتش تروح من بالي عمري ما شفت هاذ الشوفة قدامي . الصباح مين نضت شفتهم يضحكوا و يلعبوا مع بعض و فرحانين تقول متعاشقين بصح مكانش لي فايق بيهم غيري . مريم جابت الميكرو عندي للدار و انا نكحل عليها كانت غير بالفيزو و هيجتني الصح الصح زبي وقف تم تم بصح ما شافتنيش كنت موراها نتفرج التيلفزيون ، عندها وحد الترمة تهبل و السوة مطراسية تحت الفيزو و البزازيل متوسطين و راس البزول كبير شوي و خارج كانت مراهقة بسيف بزولها يكون واقف . انا قررت ما نزيدش نعطيهم الميكرو يدوه عندهم ، قلت لمريم لا بغيتي الميكرو ارواحي عندي للشومبرة ما تديهش عندك للشومبرة ممنوع من اليوم ، شفتها تلونت و شكت بلي راني عارف حاجة . بدات تسقسي فيا علاش خويا كانش ما درنا في الميكرو ولا الباك ؟ قلت لها لالا بصح راني خطرات نجي في الليل و نحشم ندخل عندكم ولا نوضكم من الرقاد باش ندي الميكرو ، هنا شفتها ولات لها الروح و قالت لي ماعليش نقعد نرجعه في الليل مين نبغي نرقد و انا جاتني على قلبي ترجعه في الليل و كنت نخطط الصح اشتهيتها هي و شهرة ، زبي شعل و ما قديتش نصبر . من بعد قعدت نتيليشارجي الفلمات بورنو XXX و نخليهم في الميكرو باش ما تعبش روحها و تيليشارجي و من بعد تتفرج و تمحي من جديد و هي جاتها على القوسطو ، انا كنت داير الفيلمات في ملف و مبلعه بكلمة السر و بصح كنت نخليه محلول و هوما يحسبوني نسيته و خطرات نبلعه و نخلي 3 ولا 4 افلام بلا كريبطاج باش يتفرجوا . كنت مرة على مرة نجي للدار في الليل نتفرج فيهم و هوما يديرو السحاق ، شهرة كانت سوتها رطبة بلا شعرو صغيرة بزاف يا سعد لي يضربه فيها و مريم بادي الشعر فيها بصح تشهي ، كنت نتفرج ربع ساعة ولا 10 دقايق و نهرب للخدمة ههههه . الحقيقية شعلت قعدت هاكا بلاك 20 يوم ولا 25 يوم ، و بدات مريم تتفرج و تشاتي و بلاك حتى تنيك في الكام و من بعد ترجع الميكرو ، وحد النهار وليت بكري و دخلت للشومبرا بلا ما يفيقوا بيا و رقدت و مين ذاك سمعت الباب ينحل و مريم دخلت كانت بالشوميز دونوي ولا سوتيان لا كيلوطة قريب مت مين شفتها هاكا ، هي مين حلت الباب و الكولوار كان ضاوي بان كلش تحت الشوميز . غادي تستغربوا شتا صرا :

سكسي - افلام سكس محارم - تحميل سكس - سكس امهات - مقاطع سكس - افلام سكس حيوانات - نيك كرتون - سكس حيوانات امريكي - تنزيل جنس - افلام جنسي - سكسي سكس - سكس شديد .



سكس - سكسي - نيك - سكس حيوانات - سكس سكسي - سسكس حيوان - سكس امهات - سكسي لحس الكس .

Sunday, March 07, 2021 23:17:23 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

حين كنت في الرابعة عشر….لم اكن افكر ولم يخطر على بالي ابدا جنس*
المحارم …لكنني صعقت مرة بامي وهيه تغسل ملابسنا بيديها حيث كنا على قد
الحال كانت تجلس مثلما جلست نانسي عجرم في اغنيتها* حبيبي قرب> لكنني صعقت
لانها لم تكن ترتدي كمبلسون تحت؟؟؟؟ فرايت كسها المشعر ولم تكن تشعر هية
برؤيتي لها..فانساب بي شعور غريب جدا لاول مرة في حياتي اشاهد كسا حقيقيا
وهوة لامي….فلم يغب عن بالي كسها ابدا ..لكن امي كانت امراة جامدة وقاسية
فلم تستثيرني اكثر ولم ارغب بالتفكير اكثر من ذلك….فمرت الايام والسنين
واحيانا تاتين احلام بانني اعاشر امي فانهض من الفراش مختنقا ومحاولا ابعاد
هذه الاحلام من راسي,,,,تزوجت من ابنه عمي …ولم اكن احبها عشت معها عشر
سنوات ,,,حين بلغت السابعة والعشرين تطلقنا..بسبب المشاكل ..كنت اسكن بعيدا
عن اهلي وازورهم من حين لاخر كان لي اخوة واخوات لكنهم كلهم تزوجو
ورحلو…وبقيت امي مع ابي الرجل الكبير الذي تزوجها وهية في الثالثة عشر من
عمرها وهوة اكبر منها بكثير…نسيت ان اخبركم انني اخر العنقود من ولدها
..وحين شاهدت كسهاكانت هية في اوائل الثلاثينات من عمرها…على ايه حال
تطلقت من زوجتي بعد ان كثرت مشاكلنا لاسباب جنسية وغير جنسية كما انها لم
تخلف ولم اعرف ان كانت هي السبب ام انا…كما انني لم اكن استمتع معها
بالجنس حيث انها كانت باردة ,,,الا حين اتخيل ان كسها هو كس امي اثناء
النيك…حيث لا شعوريا اشعر بالفوران وازيد من هيجاني وانزل اكثر
فيها….على ايه حال حين تطلقت لم اعرف اين اعيش لانني كنت اعيش في بيت
مؤجر…لكن سرعان ما بعث لي اخي الاكبر وطلب مني ان اعيش مع امي الوحيدة
بعد ان هاجر والدي لاحدى دول الخليج…بصراحة لم ياتي اي شيء على بالي
وقتها…فقررت ان اذهب لاعانة امي التي بلغت الخامسة والاربعين
وقتها……بالطبع كنت غائبا حوالي سنتين عنها في المرة الاخيرة ولم اتخيل
انني ساجدها مثلما كانت فامي انسانة عادية ومتوسطة الجمال لكنها سمينة
قليلا…على ايه حال رحبت امي بي ذلك اليوم بحرارة وعاتبتني لانني تسرعت
بتطليق زوجتي…كنت الاحظ ان امي كانت شديدة الاهتمام بمظهرها ..كما انها
كانت كثيرة الشكوى لفراق ابي…وانها تشعر بوحده كبيرة..


صور سكس - سكس قاسي - نيك عاهرة - سكس ميلف - اسمع سكس - سكس تجسس - نيك سمراء - سكسي امة واختة - سكس برازرز - سكس بزاز .


كنت اعمل بجهد حتى
اوفر العيش لي ولامي ..وكنت اعود متاخرا للمنزل…وفي احد الايام عدت
كالعادة للمنزل…فوجدت باب الدار غير موصدة وحين دخلت المطبخ لم اجد امي
فيه حتى سمعت صوت انهمار مياه الدوش في الحمام فادركت ان امي تستحم..وحين
طال الانتظار لم تخرج امي من الحمام فقلقت عليها وذهبت لاتاكد ان كانت
بخير…علما انها لم تشعر بوجودي بعد..وحين وصلت الحمام وقبل ان ارفع صوتي
احسست ان باب الحمام هو الاخر غير موصد وهو مفتوح الى النصف…ودون اي
تفكير وشعور…حاولت ان ارى ما هناك…بهدوء كي لا تشعر امي بي…كان
المنظر صدمني نوعا ما لكنه اثارني ..كانت امي عارية ..والمياه تنهمر على
جسدها الابيض الرائع الممتليء…صدرها كان كبيرا ومتهدلا نوعا ما لكنه جميل
ومثير اما عجزها فكان كبيرا ورائعا وشاهدت كسها الذي اعادني سنوات طويله
للوراء هذا الكائن الغريب المحرم علي…ذو الشعر الكثيف جدا حتى انه لا
يبان..لكن رغبة كبرى لي في اكتشافه…كانت امي تستحم بهدوء وتدلك جلدها
الجميل بالماء وتمسد نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضا لكن
بشكل خفيف ومثير جدا جدا…احسست ان زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في
ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهيه تصيح”" احمد؟؟؟انت
جيت بدري اليوم “”" وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيه لتخفي كسها دون
فائده لانه لايزال واضحا..وقد لا حظت هيه اندماجي بالنظر لكن فجاة نزل
الحياء علي واعتذرت وقلتلها”" اسف امي بس حبيت اطمن عليكي”" فابتسمت دون ان
تحاول غلق اباب وفي عينيها نظرة لم اتمكن من التقاف اي معنى
منها…وقالت”"” ولا يهمك حبيبي العشى جاهز اسبقني على المطبخ وراح اجي
وراك”"”طبعا انا سبقتها لكنني كنت ممحونا من المنظر وهائجا له..انتظرنها
على السفرة حتى جائت وهيه تحاول ان تكون كالفتيات حين يخرجن من الحمام
….كانت تظع روب على جسدها وشعرها لا يزال مبتلا قليلا…ورائحة صابون
الحمام المعطر تملا المكان وكانت تلبس تحت الروب ستيانا ابيض…لاحظته
لانها لم تغلق الروب باحكام…ادركت انها انتبهت لنظراتي الاخيرة لكنها لم
تحرك ساكنا وكانها لم تلاحظ تركيز عيوني على صدرها الكبير المكور
الرائع…ثم سالتني عن حالي وتداولنا الحديث المعهود كل يوم وكان شيئا لم
يكن…في تلك الليله اردت ان انام لكننني ارقت وتاهت بي الافكار والرغبات
وكنت احاول ابعاد شبج امي العاري من ذهني…وزبري كان هائجا طول
الليل…فقررت ان انزل لاخذ دشا…لعلي اهداء قليلا واجدد نشاطي ما دمت قد
ارقت كليا…وبعد اسبوع من الحادث….عدت للبيت واذا الحاله نفسها تتكر هذه
المرة….لكني لم اشاء ان تلاحظني امي كالمرة السابقة…وايضا جائتني
للسفرة بالروب المفتوح والستيان كان احمر يجنن عليها هالمرة….وكذلم في
تلك الليله ايضا ارقت ولم اتمكن من النوم وصارت امي المثيرة تسيطر على
تفكيري…الى ان جاء يوم ما حوالي بعد اسبوعين من الحادث..كنت قررت دخول
الحمام..وفي الحمام وجدت ستيان امي الاحمر معلقا…فزاد هياجي وقلت لنفسي
لا مارس العادة السرية وانا اشم رائحته الزكية مالضير من ذلك…ففعلت هذا
ولكني اسقطت قسما من المني عليه…تعمدت ان ابقيه بجراة…فهي الفكرة
الوحيدة المسيطرة علي وقتها…بعد يومين رايت امي وكان شيئا لم يحدث او
ربما هيه لم تلاحظ ستيانها الاحمر..لكن كنت في الحمام وتعمدت ان ابقي جزء
من باب الحمام مفتوحا بنفس طريقة امي وكانني غير متعمد…لكن امي لم تاتي
فشعرت بالخيبة لانها لم تمر بقربي وبعد يومين من ذلك قررت ان ابقي الحمام
مفتوحا دائما حتى اعرف رد فعل امي المثيرة جنسيا لي… وفوجئت مرة حين مرت
امي قبالة الحمام وكانها غير منتبه لي ..فتعمدت ان اظهر جزئي الامامي حتى
ان نظرت لي فانها سترى زبري قبالتها…واغمظت عيناي تحت انغمار مياه الدش
مدعيا اني منسجم في الاسترخاء لكنني كنت افتح عيناي بين لحظة واخرى كي ارى
ما تفعل…وصرت غير مسيطر على نفسي وانا اتذكر شعر كس امي وثدييها
الرائعين…فصار زبري منتصبا انتصابا متوسطا…حتى تفاجات حين رايت
امي…تقف امامي وتنظر لي وحين افتحت عيوني كانت تتظاهر انها غير منتبه
لزبري ومركزة نظرها في وجهي وسالتني”" ابني احمد محتاج شي مني..؟؟”" طبعا
سؤالها كان مفاجئا لي لكنني كالابله اجبتها”" لا سلامتك ماما!!”"ثم قالت لي


سكس - سكس روسي - سكس ناعم - افلامي نيك - تحميل نيك محارم - نيج عائلي - تحميل جنس اجنبي - نيك ساخن - العاب سكس .


“” انا *** احمد ما تستحي مني اذا بدك شي قول على طول”" فارتفع زبري اكثر
لا اراديا وصارت امي تشيح بوجهها عني وثم غادرت..لكنني متاكد انها رات
زبري…المحتقن والمنتفخ حد الالم والمشتهيها والطالب لكسها وجسدها…في
ليتها قررت ان استرق النظر لامي وهي نائمة فالفكرة الحيوانية تسيطر
علي..واشتهائي لها منعني من التفكير باي شيء ما عدى جسدها المغري…ورغبتي
في اقتحام حرمته…وكنت ملتهبا وغير قادر على النوم…لاحظت ان امي في
العشاء قد بالغت من ترتيب مظهرها ووظعت مكياجا خفيفا وعطرا رائعا…وكانت
لينة الحديث والاسلوب وكثيرة الشكوى حول انها وحيدة جدا وتعبانة من الوحدة
وانها بحاجة لللراحة والسعادة الابدية…وعندما خلدت امي للنوم..قررت ان
اصعد فوق لغرفتها…وحين تسللت بهدوء لاراها..وجدت امي نائمة وهية تغطي
نصفها السفلي فقط ببطانيه…اما جزئها العلوي كان غير مغطي ,,كانت ترتدي
روب مفتوح من الاعلى قليلا…وحين دخلت غرفتها اتفحص جسدها الجميل …كأنها
احست بوجودي فانقلبت من وظعها الجانبي ونامت على ظهرها فانفتح روبها
اكثر..وفوجئت حيث كانت ترتدي نفس الستيان الاحمر الذي ارقت منيي عليه ولا
ادري ان كانت قد غسلته ام لا لكن صدرها كان واضحا وهو محبوس خلف
الستيان..مكورا صارخا بالرغبة ابيضا ممتلئا…املسا وناعما وطريا..وكأني لم
ارى صدرا قبل اليوم بل لم ارى اجمل من صدرها اليوم…بصراحة كنت خائفا من
ان تكشفني امي..لكنني تجرات اكثر وتقدمت وجلست القرفصاء محاولا ان اشم
انفاسها واستنشقها واقتربت من وجهها حتى كاد شاربي ان يلامس شفتيها..وصارت
امي تزفر اشهى واحلى واعطر زفير في العالم..وثم صرت اشم جسدها كله عن قرب
ولا ادري لماذا امي فجات انقلبت مرة اخرى ورفست البطانية عن جسمها قليلا
فبان حوضها ورايت ان اروب ايضا كان مشدودا حول بطنها بحزام من قماش لكن
الروب قد انفرج من تحته ليبان جزء من فخذها العلوي وكمبلسونها كان واضحا
جدا احمرا ايضا يخفي تحته كائن جبار شهي يتحداني ان اكتشفه لكنه كان يعج
بالشهوة فامي لم تكن تجيد التمثيل لان كمبلسونها كان رطبا قليلا وكانها في
محنه فاقتربت واقفا على طولي منه وحاولت ان اشمه واشم عطره وكادت امي تشعر
بي لكنني واصلت شمي له ياااااااااااااااااه ياله من عطر عبق طيب…كنت
اتمنى ان الحسه واكله وانيكه لحظتها لكنني تراجعت وتركت امي في وضعها وخرجت
وعدت لغرفتي ومارست العادة السريه اربع مرات متتايه ولا حظت اني اقذف كميات
هائلة غير طبيعيه ولزجة لزوجه كبيرة تختلف عن ما كنت اقذفه في كس مرتي
السابقة في الصباح كان كل شيء عاديا..لكن امي نزلت من غرفتها بروبها
المعهود وفطرنا معا قبل خروجي للعمل ولاحظت ان امي كانت تبدو مرتاحة جدا
وكانها غطت في نوم عميق هانيء..وكانت تفتح روبها من اعلى مثل كل مرة مبينه
نصف صدرها العلوي لكن ما لفت انتباهي بشدة هو ميوعه امي وليونه كلامها
وتغنجها الزائد عن الحد وكاني لست ابنها اجلس امامها بل وكاني زوجها..حتى
انني لاحظت ليونة كلامها معي ونعومة صوتها وطريقة خوفها علي الشيء الذي لم
اتلمسه من امي طوال حياتي الماضية..وظلت هذه الافعال تزيد بيني وبين امي
..هي تزيد م غنوجتها وتنعمها واغرائها بالكلام المعسول…وانا استرق النظر
لها في سباتها..حتى صرت اتعود ذلك..وصرت كل مرة اكتشف المزيد من جسد امي
…في احد المرات طلبت مني امي ان اساعدها في ترتيب غرفتها…وحين طلبت مني
ان ارفع لها حافة الدولاب الثقيل,,,انحنت امي فكان طيزها قبال وجهي واقتربت
من وجهي محاولة سحب الكاربت الى تحت الدولاب الذي ارفعه ولان الدولاب ثقيل
كان على ان اتسمر في مكاني حتى تسحب الكاربت الى تحته..وكان طيزها السحري
يسد وجهي تقريبا وشقه النصفي امامي ..وقالت لي “” تقدر ابني تصبر بعد شوي”"
تقصد ان اضل رافعا الدولاب لكنني قلت لها بقصد غير سليم”" بهذا الوضع
ماما؟؟ ما ممكن اتحمل اكثر”"” وهية تتغنج وتقول”"


صور سكس - سكس حيوانات - تحميل سكس - سكس امهات - سكس محارم - سكس داخل الجيم - سكس يوناني - فيديو نيك سكس - بورنو اجنبي عائلي .


اشوي عشان خاطري ابني
اشوي كمان”" على ايه حال كررت هية من ترك الباب اثناء استحمامها وانا كذلك
حتى جاء اليوم الموعود…حيث تكررنفس الحادث حيث وجدت امي ايضا بالحمام

Sunday, February 28, 2021 19:20:40 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

ازيكم .. انا اسمي مختار عندي 43 سنه .. متزوج من 21 سنه .. عندي بنتي ريم 20 سنه وخالد 17 سنه .. اعمل في احدى الشركات السياحيه وزوجتي تعمل معي في نفس الشركه .. كنت اماارس الجنس انا وزوجتي بشكل يومي حتى اصبح الأمر روتين وممل .. خصوصاً ان زوجتي بارده جنسياً .. رجعت في يوم للبيت متأخر الساعه 1 وكانت مراتي نايمه كالعاده .. دخلت اطمن ع الاولاد .. غطيت خالد وروحت اوضة ريم اطمن عليها ولكن سمعت صوت غريب خارج من اوضتها .. ركزت شويه لقيتها اهات مكتومه .. حاولت افتح الباب بالراحه ولكن للاسف الباب عمل صوت وهي اتفجعت وغطت جسمها وعملت نفسها نايمه .. انا فهمت انها كانت بتعمل العاده السريه .. معرفش ليه اتعصبت وخرجت وهبدت باب الاوضه جامد ودخلت نمت جمب مراتي .. وانا نايم قعدت افكر ف الموضوع وانه من الافضل تريح نفسها بالعاده احسن ماتغلط مع حد من ورايا وتبقى مصيبه كبيره


سكس امهات - سكس محارم - قصص سكس - تحميل سكس - سكس حيوانات


المهم تعدي الأيام وطلبوا مني ف الشركه اني اروح مع الوفد اللي رايح الاقصر يتفرج على المعابد والأثار هناك .. انا اقترحت على اولادي ومراتي انهم يطلعوا معايا فرصه نغير جو .. ولكن مراتي كان وراها حجات ف الشركه لازم تخلص .. وابني رفض لأنه مش بيحب جو العاائلات .. ولكن ريم رجبت بالفكره جدا وطارت من الفرحه وفضلت سهرانه طول الليل بتحضر في شنطتها .. وجه يوم السفر وسافرنا ووصلنا الفندق عشان اسأل على الغرفه المحجوزه بأسمي وكنت معتقد ان الغرفه كبيره وفيها سريرين على الاقل ولكن اكتشفت انه سرير واحد وغرفه صغيره لشخص واحد .. حاولت اغيرها ولكن للأسف كل الغرف محجوزه .. وكأن القدر مصمم يجمعني بيها وبجسمها .. المهم خلاص اتفقنا ننام على سرير واحد دي مهما كان بنتي .. وطلعنا الاوضه وغيرنا ولمحتها مركزه ع البوكسر وانا بغير هدومي .. نسيت اقول ان حجم زبي كبير .. لما لقيتني خدت بالي اتكسفت .. المهم دخلت هي تاخد دش وانا روحت اشرب سجاره .. خلصت السجاره ورايح اخبط ع الباب عشان اقولها تخلص .. لقيتها مواربه الباب .. ولمحت جسمها .. جسم جبار .. طيز كبيره ومفيهاش ترهلات .. وبزاز متوسطه ومشدوده .. وكس نضيف لونه وردي ولقيتها بتجعك فيه جامد .. جسمها بشيبهه


سكس حيوانات - نيك امهات - نيك محارم - نيك حيوانات - قصص سكس - مقاطع سكس - مقاطع نيك - سكس نسوانجي - سكس سعودي - سكس عراقي - سكسي - صور كس ساخن - صور كس


.. انا شوفت المنظر نسيت انها بنتي .. مقدرتش اشوفها غير واحده عايزه تتعشر .. قعدت العب ف زبي من فوق البنطلون .. هي لمحتني من المرايا .. انا اتخضيت وقولت هي كمان هتتخض ولكن المفاجأه انها كملت دعك ف كسها والمره دي بشهوه اكتر وطلعت اهات .. انا مكانش قدامي غير اني اطلع بتاعي من البنطلون وادعك فيه .. لحد م لقيتها قفلت الدش وبتنشف عشان تطلع .. عملت نفسي بندهه عليها من بعيد وبقولها يله يا ريم عايز ادخل اخد دش .. قالتلي حاضر طالعه اهو يا بابا .. روحت قلعت هدومي والبنطلون وقعدت بالبوكسر بس وطلعت غيار عشان ادخل اخد دش .. وقفت قدام باب الحمام واستنيتها تطلع واشوف رد فعلها .. اول ما فتحت الباب لمحتني واقف بالبوكسر .. وركزت ف زبي اللي باين من تخت البوكسر .. ولقيتها طولت اوي وهي عارفه اني شايفها .. بقولها انا مش لاقي فوطه تانيه نشفي باللي معاكي وابقي هاتيها .. دخلت الحمام واتعمدت اني مخدش فوطه تانيه عشان هي تجيبلي اللب معاها واخليها تشوف زبي .. فتحت الدش وواربت الباب وقعدت ادعك ف زبي واطلع اهات .. وبعد ماخلصت ندهت عليها تجيب الفوطه .. فتحت الباب شويه كمان وهي جت عشان تديني الفوطه رحت طلعت زبي شويه بحيث تشوفه .. هي لمحته وخدودها احمرت جامد وحسيت انها ساحت ع الاخر .. المهم خدت منها الفوطه ونشفت وطلعت


تحميل سكس - تحميل سكسي - تنزيل سكس - سكس عائلي - سكس مترجم - صور سكس - صور نيك - قصص سكس - نيك محارم - سكس مصري - سكس عربي - سكس مترجم - سكس اخوات - سكس ام وابنها - سكس حيوانات

Sunday, October 18, 2020 19:49:09 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

انا خالد عمري 28 سنة ومش متجوز ساكن في اسكندرية وجارتي نادية 45 سنة ارملة بس جسمها ميديش السن ده، لسه بزازها مكورة وكبار و جسمها مشدود و طيز مليانة شوية كتير، وهي ساكنة قدامنا وبلكونتها على بلكونة اوضتي وهي اعز اصحاب امي.
نخش الموضوع، مرة كنت بتخيل اني بنيك نادية ونايم على سريري وناسي خالص ان باب البلكونة مفتوح وبضرب عشرة وخلاص قربت اجيبهم لقيت حد بيكح وبيقول ارحموا نفسكوا يا نااس وبيضحك ضحكة شرموطة اوي ببص لقيت ان اللي بيتكلم جارتنا نادية وعينيها علي زبري روحت قايم ناحية البلكونة بعد ما داريت بتاعي وقولتلها صباح الخير يا نادية وانا متعود اناديها باسمها عادي قالتلي صباح الخير يا خالود الناس بتصحى تقول يا صبح وانت تصحى تقول يا وراحت راقعة ضحكة وهي واقفة خوفت الشارع كله يسمعنا وبتبص عليا لقيتني مركز معاها فا افتكرت إنها واقفة بقميص نوم شفاف ومبين البرا الحمرا ونص بزازها الكبار فا اتكسفت مني ودخلت جوا.


افلام نيك - سكسي - صور سكس - سكس حيوانات


معرفش لحد دلوقتي ازاي عقبال ما فوقت وطلعت للصالة لقيتها فوشي قاعدة مع امي بشعرها زي ما هي متعودة بس المرادي مرفعتش دماغها لفوق ناحية وشي ولقيتها سرحت ناحية بتاعي لحا مانا روحت قعدت جنبها وقولتلها فودنها مانتي السبب كان زمانه نايم دلوقتي ومتهني لولا انك لازم تفتحي بوقك وتتكلمي. راحت اتكسفت وقالتلي اقفل علي نفسك بعد كدا يا واد كوبس انها جت فيا انا مش هتكلم المرا الجاية يا عالم مين هيشوفك
قولتلها طب وايه رايك ردت في ايه قولتلها فاللي شوفته
بصت الناحية التانية وقالتلي انا قايمة اعمل شاي تعالي ساعدني


قولت بس تبقي الصنارة غمزت كل دا وامي لسه في اوضتها بتجيبلها حاجة من جوا طلعت لقيتني بقولها يالا قالتلنا علي فين
ردت بسرعة نادية هييجي يعملي شاي وكانت امي لبست عشان نازلة السوق راحت قالت انا نازلة السوق وجاية مش عايشة قلق ولا مشاكل ودخلت انا ونادية المطبخ من باب المطبخ لقيتها قلعت العباية وبتقولي الجوو حر بتلف لقيتني بالبوكسر وتي شيرت كت قولتلها في أيه ما حر عليا انا كمان.


عرب نار - سكس امهات - ءىءء - مقاطع سكس - سكس مصري - افلام نيك - سكس سعودي - سكس عراقي - حصان ينيج بنت


راحت ضاحكة ضحكة بت وسخة قولتلها العب داحنا هناخد وندي كتير شكلنا
ردت: انت طلعت شقي أوي قولتلها مش انا لوحدي بصت علي بتاعي وقالتلي عارفة وبصت الناحية التانية


خلصنا كلام وتلميحات وقالتلي تعالي هاتلي السكر روحت ما صدقت وركبت وراها وادوس بنزين قالتلي يخربيتك هو علطول كدا قولتلها مع الغاليين بس وحباتك ودايس بنزين تاني ولسه بمسك بزازها بعدتني وقالتلي توء توء دانت فاهمني غلط اوي
استغربت واتفاجأت راحت قايلالي مينفعش عندك امك تيجي علي فجأة تقتلنا تعالي عندي الشقة فاضية وهناخد وندي قولتلها الللعب طب يالا اسبقني يا بطل وجاي وراك بس هاخد شاور الأول


ايه اللي حصل معاها؟ وازاي وصلتني لأمي ومرات اخويا وخالتي دا اللي هنعرفه الجزء التاني مستني رأيكم


نيج محارم - نيك بنت سمينة - سكس بورنو حيوانات - سكس يوم الدخلة - سكسي في الكس - نيك ماما - نيك محارمك

Friday, October 16, 2020 19:00:47 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

صباح الخير أو مساء الخير على حسب الوقت إللى انت بتقرأ فيه القصه.
بدون مط المقدمات خلينى اقولك طلباتى منك، ماتتعاملش معايا انى الاديب العميق لأنك أنت اللى هتتعب جدا وهترهق نفسك على الفاضى فى التنظير عن أسلوب كتابتى اللى بطمنك أنها زى قصصى اللى فاتت وكل اللى جى فيها مكتوب بالعاميه المصرية وبقولك انا حكاى قاعد على المصطبه لامم عليها إللى حابب يسمع وبس فلو بتحب قاعدة المصطبه تعالى انضم لينا احنا كتير اوى ووجودك وسطنا ماتقلقش هنحس بيه وهيسعدنا جدا ، اما حبايبى اللى قاعشدين معايا من اول قصه نزلتها فا انتو الحقيقة أصحاب المصطبه الحقيقيين بس اوعو تنسو بلاش تخلطو بين شخصيتى وشخصية بطل القصه انهارده.


صور زب - صور سكس - صور سكس جديدة - صور سكس ساخنة - صور سكس عربي - صور سكس عائلي - صور سكس فنانات - صور سكس متحركه - صور سكس محارم - صور سكس محجبات - صور سكسي - صور طيز - صور كساس - صور مص زب
نبدأ قصتنا.
اسمى سيف من اسكندرية عندى 24 سنة طولى حوالى 175سم ووزنى حوالى 70كجم لون بشرتى ابيض وعينيا على وشعرى اسود وطويل بحب اربيه من صغرى وسيم إلى حد ما عايش مع والدى نصر ووالدتى (كريمه 49 سنة متوسطة الطول جسمها مظبوط لا هو رفيع ولا هو مليان بزازها كبيرة وطيزها متوسطة لون بشرتها ابيض وعينيها عسلى وشعرها اسود ملامح وشها جميلة جدا رغم سنها وبتهتم جدا بنفسها لدرجة أن اللى يشوفنا مع بعض يفتكر أنها اختى الكبيرة مش امى ومتعلمة ومثقفة جدا لدرجة انى كتير كنت بسأل نفسى ليه واحدة زيها تتجوز راجل مبيفهمش حاجه فى الدنيا غير شغلة فى التجارة والأكل بس برجع اقول عادى الفلوس بتعمل اكتر من كده) المهم رغم كل اللى حكيتهولكو دا إلا انى عمرى ما فكرت ولا اتخيلت امى بأى افكار جنسيه وعمرة ما كنت أتخيل أن اللى هحكيهولكو دا ممكن يحصل أو انى فى يوم من الايام ممكن انام مع امى منبع الحنان ، اما شاب زى اى شاب فى سنى خلصت جمعتى وابتديت اشتغل وبقى يومى روتيني عبارة عن شغل الصبح وقاعدة فى البيت اللى مافيهوش حد غيرى انا وامى بسبب غياب ابويا عنه معظم اليوم بسبب شغله وأحيانا بنزل اقعد على القهوه شوية مع أصحاب وفى يوم بعد ما خلصت شغل روحت قعدت على القهوه شويه وروحت البيت بالليل سلمت على امى ودخلت اوضتى اغير وانا بغير لاقيت تليفون البيت الارضى بيرن واحنا عندنا 3 عدد تليفون فى البيت على خط واحد عشان مانضطرش أننا ننقل التليفون وانا سيبته يرن وكملت تغيير هدومى ولما لاقيت امى اتأخرت فى الرد اضطربت انى ارفع سماعة التليفون من عندى ولسه هتكلم لاقيت امى ردت على التليفون وكانت الصدفه أننا ردينا مع بعض وقفلت السكة من عندى وطلعت على الحمام عشان اتشطف ووانا خارج من الحمام سمعت امى وهى بتتكلم صاحبتها


امى:- بجد موقع عليه قصص وصور وافلام دا اكيد موقع اجنبى ، لا مش معقول عربى طب احكيلى عنه


بصراحه الكلام اثار غريزه الفضول جوايا (القصه حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) ودخلت جرى على اوضتى ورفعت سماعة التليفون بالراحه عشان امى ماتحسش وسمعتهم بيتكلمو


صور نيك - قصص سكس - قصص سكس مصوره - قصص نيك - افلام سكسي - افلام نيك - افلام محارم - تحميل سكسي - تحميل سكسي حيوانات - تحميل سكسي ساخن - تنزيل سكس


امى:- مش معقوله اللى انتى بتقوليه دا.
صاحبة امى:- بجد زى ما بقولك واحده صاحبتي بعتتلى الموقع ولما دخلت عليه لاقيت عليه قصص وافلام وصور بس اللى لفت نظرى هو جنس المحارم اللى عليه .
امى:- ليه يعنى مهو موجود فى كل حته.
صاحبة امى:- اه بس دا عربى وفى شباب مصورة أمهاتهم وبيتكلمو عليهم لأ وكمان فى قصص لشباب بينامو مع امهاتهم.
امى:- اه بس دا اكيد مش حقيقى.
صاحبة امى:- بصراحه انا مش عارفة انى فيهم الحقيقى من اللى مش حقيقى بس اقولك على حاجه.
امى:- قولى.
صاحبة امى:-انا داخله دلوقتى على الموقع دا هو اسمه نسوانجى ولسه كنت يقرأ قصة لواحد عليه اسمه احمد زيدان اسمها اسبوع مع امى صدقيني حسيت انى بطله القصه وتخيلتها وهيجت اوى لدرجه انى غمضت عينيا وتخيلت ان ابنى هو اللى نايم معايا مش انا اللى باللعب فى نفسى.
امى:-ههههههههههههه طب انتى واحده هايجه لواحدك دى حاجه ترجع لك إنما كمان تتخيلى ان ابنك بينيكك اهو دا مش ممكن .
صاحبة امى:- ههههههههه طب انتى كمان هايجه احنا هنكدب على بعض انا عرفاكى كويس وبعدين انتى لو قريتى القصه هتتخيلى زيى ان ابنك سيف نايم معاكى وبصراحة الواد ابنك أمور ويستحق ههههههههه .
امى:- لا انا مش زيك يا شرموطة ههههههههه .
صاحبة امى:- بصى انا هقفل دلوقتى عشان رايحة مشوار وهبعتلك لينك الموقع والقصه اقريها وهتعجبك.
امى:- ماشى بس انا مش هتخيل ابنى زيك يا شرموطه هههههههه باى.
صاحبة امى:- باى.


وقفلو مع بعض وانا قفلت بعد ما اتأكدت أنهم قفلو وقعدت على سريرى افكر فى كلام امى وصاحبتها ومصدوم لأنى اول مره اسمع امى بتقول ألفاظ زى هايجة وشرموطة وبينيكك وبمجرد ما جت فكرة أن امى ممكن تهيج وتكون عاوزه تتناك منى فى دماغى (القصه حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) لاقيت نفسى بهيج على الفكرة وبفتكر كل موقف فى حياتى شوفت فيه جسم امى كريمة وزبرى ابتدى يقف بس فى الاخر طردت الفكرة من دماغى وافتكرت كلام امى لصاحبتها أنها مش ممكن تهيج عليا وتتناك منى وفى الاخر قررت انى اقوم اضرب عشرة واخد دش وانام عشان شغلى الصبح ووانا فى طريقى للحمام كان لازم اعدى على اوضه امى وابويا وهناك سمعت صوت امى بتتأوه وبتزوم وبصراحه كنت متوقع انها ممكن تدخل على الموقع اللى صاحبتها قالتلها عليه بس ماكنتش متوقع انها هتدخل بالسرعة دى وجالى حالة فضول أنى اتفرج على امى وهى هايجه واتفرج هى بتعمل ايه وفتحت باب أوضاعا بالراحة خالص عشان ماتحسش بيا ولاقيت امى نائمه بقميص نومها الابيض وجسمها اللى اول مره اخد بالى من جماله على ضهرها على السرير وفاتحة اللاب توب تقريبا على موقع نسوانجى اللى صاحبتها قالتلها عليه ومغمضة عينيها وقميص نومها مرفوع لحد نص وسطها وبتلعب بأيديها الشمال فى كسها اللى اول مره اشوفه وكان وردى وشفايفه كبار وشعرتها المحلوقة وبأيديها اليمين بتفرك فى بزازها وهى بتدعك كسها بأيديها الشمال وهى نايمه على ضهرها وعماله تتأوه وتزوم وانا بصراحه هيجت أوى على منظرها دا وعلى هيجانها لكن فقدت اعصابى والدنيا ابتدت تلف بيا اول ما ركزت فى صوت اهات امى وسمعتها وهى بتلعب فى كسها وبتتأوه وبتقول اااااااااااااااه يا سيف ااااااااااااااه دخل زبرك يا حبيبى اااااااااااه نيك امك يا ابنى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه ريح كس امك التعبان اااااااااااااه ابوك السبب ااااااااااااااه نيكنى يا حبيبى اااااااااااااه هنا انا فقدت القدره على كل حاجه والدنيا لفت بيا اول ما عرفت أن امى فعلا هاجت عليا ومكدبش عليكو مجرد فكرة أن امى هايجه عليا ونفسها فيا بس كانت مهيجانى ومخليانى مش قادر أتمالك (القصة حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) اعصابى ما بالكو لما تكون نايمه على ضهرها ادام منى وقميص نومها مرفوع لحد وسطها وبتلعب فى كسها وهى بتتخيل ان انا اللى بنيكها ومن كتر هيجانى ماحستش بنفسى غير وانا بخرج زبرى وبدعك فيه وانا بتفرج على منظر هيجان امى وهى بتدعك فى كسها ورغم انى ابتديت اهيج على امى وفى نفس الوقت عارف انها هايجه عليا ونفسها فيا الا انى ماكنش عندى الشجاعة انى ادخل عليها الاوضة وانيكها وفضلت واقف اتفرج عليها وهى نايمه على ضهرها وبتلعب بأيديها اليمين فى بزازها الملبن وبتلعب فى كسها بأيديها الشمال وعماله تزوم ووتأوه اهات تهيج الحجر لحد ما جابت شهوتها على ايديها وهنا انا خوفت تشوفنى وجريت على اوضتى قبل ما هى تفوق من اللى هى فيه وفضلت طول الليل فى اوضتى بمثل انى نايم مع انى صاحى وبفكر اعمل ايه وفى الاخر رسيت على فكرة ان طالما هى هايجه وتعبانه كده يبقى فى الاخر الموضوع لازم ينتهى بيها بين احضان راجل وطالما نفسها فيا وانا كمان عاجبنى جسمها جداً اللى رغم سنها احلى بكتير من جسم بنات شباب خلاص يلقى جحا اولى بلحم طوره يعنى انا اولى بجسم امى من الغريب على الاقل انا عمرى ما هفضحها وابتديت احط خطتى لوصولى لجسم امى لحد ما طلع عليا النهار وروحت شغلى وطول ما انا فى الشغل بفكر فى جسم امى كريمه وكل ما افتكر منظرها وهى بتلعب فى كسها اهيج وزبرى يقف وابقى نفسى اخلص واروح انيكها وبقيت احاول اشتت تفكيرى دا بالشغل لحد ما خلصت شغلى وروحت لاقيت والدى فى البيت واتغدينا مع بعض ودخلت نمت شويه عشان ماكنتش نمت من امبارح وصحيت بالليل وعرفت ان والدى نزل لما عديت على اوضه ابويا وامى وشوفت نفس منظر هيجان امى تانى وهى بتلعب فى كسها والمره دى وقفت اتفرج عليها وانا فى دماغى الخطه اللى هعملها عشان اوصل لجسمها وكنت عارف انها بتدخل الحمام (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) تاخد دش لما بتخلص وفضلت واقف اتفرج عليها لحد ما حسيت ان امى قربت تخلص ولتانى مره اسيبها وامشى بس المره دى مدخلتش اوضتى دخلت على الحمام وسيبت باب الحمام مفتوح وقلعت كل هدومى ونزلت تحت الدش ووقفت وانا مدى وشى للباب واستنيت امى عشان انفذ خطتى واول ما امى دخلت من باب الحمام بالترينج البيتى بيتاعها روحت مغمض عينيا بسرعه كأنى معرفش انها هنا وابتديت ادعك زبرى بأيديا كأنى بضرب عشره تحت الدش واستنيت شويه وانا مغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتخيلت ان امى بتمص فى زبرى وانا متاكد انها واقفه بتتفرج عليا وانا مديها وشى ومغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتعمدت انى استنى شويه عشان تكون هاجت على منظر زبرى اللى واقف ادام عينيها وروحت فاتح عينيا مره واحده وعملت انى اتخضيت لما شوفتها واقفه وعملت نفسى مكسوف وحطيت ايديا الاتنين على زبرى عشان اداريه واشوفها هتعمل ايه وخطتى هتمشى زى ما انا راسمها ولا لأ


انا:- ماما؟ بجد انا اسف
ماما:-عادى يا حبيبى ولا يهمك انا عارفه انكو الشباب بتحتاجو لحاجه زى دى بس المره اللى جايه ابقى اقفل الباب عليك


ولاقيتها لسه هتلف وتسيبنى وتمشى روحت قافل الميه واتعمدت انى اطول فتره وجودى عريان ادامها


انا:- طب بعد اذنك يا ماما ممكن تجيبيلى الفوطةاللى متعلقه على الباب دى
ماما:- حاضر يا حبيبى


ومسكت الفوطه وجت تديهالى فا انا اضطريت انى اشيل ايديا من على زبرى عشان امد ايديا واخد الفوطه من ايديها واخيرا لاقيت امى بتعمل اللى اتمنيته عشان اطمن ان خطتى هتمشى صح زى ما انا راسمها


امى:- لأ تعالى هنا انا هنشفلك عشان الفوطه ما تتبلش عندك من المايه
انا مثلت انى مكسوف:- بس يا ماما
ماما:- بس ايه يا واد انت مكسوف منى ولا ايه ما اما ياما شوفتك عريان امال مين اللى كان بيغيرلك هدومك وانت صغير
انا:- بس الكلام دا كنت صغير
ماما:- وهو يعنى انت هتكبر على امك يا واد تعالى لما انشفك
(القصة حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد)
انا:- حاضر يا ماما


ومشيت لحد ما وقفت ادامها وانا حاطت ايديا الاتنين على زبرى وعامل نفسى مكسوف ومحرج جدا وروحت مديها ضهرى وابتدت امى تنشف شعرى بالفوطه وتنزل بيها على رقبتى وكتفى وبعديها ضهرى لحد ما وصلت لوسطى وطيزى وكنت حاسس انها خدت وقت طويل مش عارف دا بسبب هيجانى ولا هى فعلا خدت وقت طويل وبعد ما وصلت لطيزى بالفوطه قعدت على ركبتها على الارض ورا منى وابتدت تنزل على رجليا الشمال بالفوطه بالراحه لحد ما وصلت لكعب رجليا وبعديها طلعت تانى لحد طيزى وابتدت تنزل على رجليا اليمين هى كمان تنشفها لحد ما وصلت لكعب رجليا واخيراً امى طلبت منى الطلب اللى كنت بتمناه


امى:- لف يا حبيبى وادينى وشك


وانا اتعمدت انى الف جسمى بسرعه قبل ما هى تقوم تقف ومن حسن حظى ان مع سءعتى وانا بلف زبرى راح خابط فى وشها وشفايفها الناعمه وحسيت ان امى مازعلتش من اللى عملته


انا:- انا اسف اوى يا ماما بجد
امى:-عادى يا حبيبى ولا يهمك.


وراحت واقفه وانا حاسس انها مش قادره تقف ولا تتحرك من الهيجان اللى هى فيه بس امى ابتدت تنشف كتفى من ادام وتنزل بالفوطه لحد ما وصلت لحد بطنى وراحت على جمبى تنشفه بالفوطه ولاقيتها هتنزل على رجليا ولاحظت انها سابت زبرى وماجتش جمبه وانا كنت متاكد امها وصلت لدرجه كبيره من الهيجان تخلينى متأكد انى لو حاولت معاها مش هترفض وروحت ماسك ايديها الشمال بالفوطه وحاطتها فوق زبرى


انا:-نسيتى تنشفى الحته دى يا ماما


ولاقيت امى بتبصلى فى عينيا اللى واضح عليها هيجانى ومن غير ما تعترض او تتكلم راحت قاعده تانى على ركبتها على الارض ادام منى وابتدت تمشى بأيديها بالفوطه على زبرى اللى واقف وتنشفه وحسيت انها بتتعمد تقصر فتره تنشفها لزبرى ولسه هتشيل ايديها وتقوم وكنت انا وهى وصلنا لدرجه هيجان رهيبه وكل واحد فينا تقريبا مستنى التانى هو اللى يتحرك ويبدأ الاول عشان كده قررت انى اخد اول خطوه ولما جت تقوم روحت ماسك ايديها ( القصة حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) الشمال


انا:-ماما ارجوكى كملى
امى:- انت بتقول ايه ماينفعش انا امك


بس اسلوب ماما الناعم فى الكلام وعدم عصبيتها والهيجان اللى واضح فى نبره صوتها خلانى اصمم انى اكمل وروحت ماسك زبرى بأيديا اليمين وانا ماسك ايديها بايديا الشمال وحطيت ايديها على زبرى وانا باصص فى عين امى وواضح الهيجان علينا احنا الاتنين


انا:- شوفتى انا تعبان ازاى؟ عشان خاطرى ريحينى
ولاقيت امى ماشلتش ايديها مت على زبرى
امى:- بس دا غلط ومينفعش يا سيف
وانا لما لاقيتها ماشلتش ايديها من على زبرى اتشجعت اكتر وابتديت احرك ايديها اللى على زبرى عشان تدعك فيه
انا:- عشان خاطرى يا ماما انا تعبان اوى
ولاقيت ماما ساكته بس مش بتحاول تقاومنى او تشيل ايديها عكس كلامها وعرفت امها عاوزه بس مكسوفه وخايفه ومتردده
انا:-عشتن خاطرى يا ماما المره دى وبس
امى:- ماشى يا سيف بس المره دى بس وهريحك بأيديا ماتطلبش حاجه تانيه
انا:- زى ما تحبى يا ماما


ولاقيت امى ابتدت تدعك زبرى بأيديها الشمال وهى قاعده على ركبتها ادام منى وعلى اد المتعه اللى انا كنت حاسسها من ايديها الناعمه بس انا كنت عاوز اكتر من كده ومش عاوز الموضوع ينتهى بأنها تضربلى عشرة بايديها وجت فرصتى اول ما لاقيتها بتغمض عينيها وهى بتدعكلى زبرى وابتديت اقرب منها بجسمى اكتر لحد ما راس زبرى لمست شفايفها لاقيتها فتحت عينيها وانا عملت نفسى مغمض عينيا ومش حاسس انا بعمل ايه من المتعه واخيراً امى عملت اللى نفسى فيه ولاقيتها بتفتح بوقها وبتاخد زبرى كله فى بوقها وبتمص فيه وااااااااااااه على دى متعه بجد متعه عدت الحدود اللى حتى كنت راسمها فى خيالى وحسيت ان امى كمان هاجت اكتر وابتدت تمشى بأيديها اليمين على زبرى وتدعك فيه وهى بتمصلى وبأيديها الشمال نزلت على بضانى تدعك فيهم وانا مش قادر من كتر المتعه وعمال ازوم وهى امى بتدخل زبرى وتخرجه فى بوقها وواضح على ملامح وشها هيجانها وانها ( القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد ) هى كمان مستمتعه بمصها لزبرى بجد امى كانت محترفه فى مصها لدرجه خلتنى احسد ابويا انه متجوز واحده زى امى ومن كتر هيجانى ماحسيتش بنفسى غير وانا بمسك دماغ امى بأيديا الاتنين وبحرك وسطى وابتديت انا اللى ادخل زبرى واخرجه فى بوقها وبقيت انيكها فى بوقها جامد وانا مستمتع بدا لحد ما لاقيتها مش قادره تاخد نفسها ووشها تحمر وهنا انا قررت اخرج زبرى من بوقها عشان تاخد نفسها وقولت لو سابتنى ومشيت مش هضغط عليها اكتر من كده ولا هجبرها على حاجه وفعلاً خرجت زبرى من بوقها وامى فضلت تكح لحد ما خدت نفسها


Thursday, October 08, 2020 19:40:04 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)
スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。