スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。

في يوم عدت من المدرسة مبكراً وفتحت الباب دون أن أحدث أي ضجيج لإنني لم أدرك أنه قدي كون هناك أحد في البيت. فأنا أعيش بمفردي مع أمي الأرملة. وعندما مررت من أمام الحمام كان نصف مغلق وهألني ما رأيت كس أمي في المرأة وهي تقوم بنتفه. ظللت أتأمل في كس أمي حتى أوشك على الإنتهاء فخرجت من البيت وأحدث ضجة وأنا داخل مرة أخرى. من هذا اليوم ووأنا كل ما أحلم به هو كس أمي وكيف أضاجعها. وبالفعل في يوم سعيد عادت أمي من العمل في البنك ويبدو عليها الإرهاق جداً. جلست على الأريكة وأنا جلست إلى جوارها على طرف الأريكة الأخر. وأدارت التلفاز على إحدى القنوات الوثائقية. وبما أني كنت أشعر بمشاعر البنوة الرقيقة مع قليل من هيجان المراهقة عرضت عليها أن أدلك قدمها. وهي حرفياً طارت من السعادة عندما عرضت عليها ذلك. وبسرعة استدارت حتى أصبحت كلتا قدميها على حجري. لم أكن مهتم بما يعرض على التلفاز فقط قدمها السكسي والباديكير الجميل. بدأت أدلك قدمها اليمنى بداية من الكعب وباطن القدم وصولاً إلى مشط القدم ومن ثم أصابع القدم. تنهدت ومن ثم تأوهت قليلاً بينما كنت أعمل على قدمها. ولم تكن هي أيضاً مهتمة بما يعرض على التلفاز حتى أنها أغلقت عينيها وكانت مبتسمة. أستغليت الفرصة ونظرت إلى مفرق بزازها ومن ثم نظرت إلى حيث يقبض بنطالها الكامي على كسها. واصلت العمل على أطراف أصابعها قبل أن أنتهي من رجلها اليمنى وأنتقل إلى رجلها اليسرى. في الوقت الذي يدأت فيه بالعمل على مشط رجلها وأصابعها كانت تهزهز رجلها اليمنى في حجري ولمست بيوضي وقضيبي نصف المنتصب عدة مرات. واصلت العمل على أصابعها عندما بدأت هي تحك في قضيبي. كانت تتأوه أكثر وأنا بدأت أهيج أكثر. كانت حرفياً تدلك قضيبي من خلال الجينز بأصابع قدمها. رفعت رجلها لأعلى وقبلت أصبعها الأكبر ومرة أخرى تأوهت. كانت هذه أشارة تشجيع. مصيت أصبعها في فمي وهي أطلقت آهة سكسي وبدأت أمص والحس أصابعها. نظرت لي وغمزت بينما تفك أزار قميصها ودخلت يدها وبيدأت تلعب في بزازها. وأثناء ذلك كانت تفرك قضيبي بقدمها الأخرى. بعد عدة دقائق رفعت رجلها الأخرى إلى وجهي ولم أضيع أي وقت وبدأت الحس وأمص أصابع هذه القدم.


سكس 2019 ، سكس اغتصاب 2019 ، سكس عربي 2019 ، مقاطع سكس 2019 ، سكس امهات 2019 ، نيك امهات 2019 ، سكس محارم 2019 ، تحميل افلام سكس 2019 ، افلام نيك 2019
نزلت قدمها من على فمي وقالت لي: “يلا بينا على أوضة النوم.” بسرعة تبعتها على غرفتها ونحن الأثنين وقفنا على طرفي السرير وللمرة الأولى أقبل أمي على فمها وتتقابل السنتنا. كنا نقبل بعضنا كمراهقين في قمة المحنة ونزلت يدي وحسست على طيزها الكبيرة الناعة. توقفت أمي عن تقبيلي وقلعت القميص ووقفت أمامي بالبنطلون الكامي والسنتيانة والكيلوت. وصلت إلى حلماتها التي كانت منتصبة وبارزة من السنتيانة بعد أن فكت هي رباط السنتيانة وتركتها تسقط على الأرض. قلعت السويتر بينما هي بدأت تقلعني البنطلون. ورميت السويتر على الكرسي وهي نزلت بنطلوني والبوكسر لتحت وقفز قضيبي الأعلى. وأنا نزلت من على طيزها الكبيرة الكيلوت لأتركه يسقط على الأرض وهي خرجت منه. عرايا حضنا بعضنا واستأنفنا القبلات وشعرت ببزازها الكبيرة وحلماتها البارزة على صدري. وهي كانت ناعمة ودائفة جداً. عدت لتفعيص طيزها وجذبتها بقوة نحوي إلا أنها ابتعدت عني واستلقت على السرير. صعدت على السرير وفشخت رجليها لكي يظهر كسها المحلوق إلا من مثلث صغير فوق بظرها. نزلت ما بين رجليها وبدأت أقبل أفخاذها من الداخل. قبلت أفخاذها ولحستها حتى وصلت إلى كسها. كانت هي بالفعل مبلولة ويمكنني أن أشم رائحة مائها. كان سكسي جداً. انتقلت إلى كسها ونفست أنفاسي الحارى عليه بينما أنتقلت إلى فخذها الأيسر لحس ومص بنعومة. ظللت أفعل ذلك حتى أثيره من دون أن المس كسها ومن حين لأخر المس بظرها بأنفي وأنا أنتقل من رجل إلى الأخرى. وبعد عدة دقائق كانت حرفياً تترجاني أن أتذوق كسها.
أخيراً استسلمت وبدأت الحس شرفات كسها من الخارج ووضعت لساني بين شفرات كسها من الداخل وتذوقت مائها اللذيذ. تسارعت أنفاسها وبدأت تتأوه بصوت عالي وأنا بدأت الحس مائها وعندما وجد لساني بظرها كانت على وشك القذف. مددت يدي وبدأت أقرص حلماتها بعنف وفي نفس الوقت كنت أعض والحس ظنبورها. وبعد ذلك دخلت أصبعي في كسها المبلول. ظللت الحس وأمص ظنبورها ومن ثم أدخلت أصبعي الثاني في كسها. أدركت أنني إذا استمريت على هذا الوضع فإنها قد تقذف شهوتها وتعود إلى رشدها ولن استطيع حينها أن أضاجعها وربما تضيع فرصتي إلى الأبد. لذلك جلست بين ساقيها ورفعت ساقيها لأعلى على كتفي وفركت رأس قضيبي المنتصب على كسها المبلول لأعلى ولأسفل عدة مرات قبل أن أدخل الرأس في كسها ومن ثم العمود كله. أبقيت قضيبي في كسها لثواني حت تعتاد عليه ومن ثم بدأت أنيكها بكل قوتي، أدخل قضيبي كله في كسها ومن ثم أخرجه كله. في البداية كان ذلك ببطء وبعد ذلك بدأت أضاجعها بسرعة وبقوة. وبعد دقائق جاءت شهوتها على قضيبي وأنا أضاجعها. لم أتوقف عن مضاجعتها لأنني أيضاً كنت على وشك القذف، وبالفعل لم تمضي دقيقة حتى كنت قذفت مني الساخن في كس أمي وسقطت على بزازها.



Wednesday, January 02, 2019 20:29:19 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

ي ليلة كان جوزي متأخر في الشغل وأنا رجعت البيت بعد ما الدنيا ضلمت. كان البيت ضلمة وأنا داخلة لاحظت إن ممدوح في أوضته. عدت من على باب أوضته ورحت على أوضتي وبدأت أقلع هدومي. سمعت خبطة خفيفة على الباب والتفت حوليا وشفت ممدوح واقف عند الباب ببوكسر جديد وكان عايز يوريهوني. قالت له: “حبيبي إزاي كان اليوم معاك؟” قال: “كويس، أنا اشتريت البوكسر الجديد ده.” ودخل على الأوضة وسألني بتعملي ايه. قلت له إن رحت على الشغل ووأنا راجعة عديت على المول في الطريق واشتريت جيبة جديدة عشان الصيف. طلب مني إنه يشوفها. قلت له أوكيه روح طلعها من الشنطة اللي هناك على السرير. طلع ممدوح الجيبة من الشنطة ورفعها، وقال لي دي قصيرة أوي يام ماما زي جيبة لاعبات التنس بس على أسود. قلت له آه بس شكلها حلو عليا. استنى بس هوريك. رحت على أوضة النوم وقلعت ملابس الشغل ولبست الجيبة. وكنت لسة لابسة البرا البوش أب يعني ما كنتش عريانة خالص أو حاجة زي كده. وكانت البرا ماشية مع لون الجيبة. وبعدين لبست جزمة بكعب عشرة سنتي بشرايط على الكاحل عشان أكمل اللوك. كنت عارفة إن ممدوح بيحب الجزم بكعب عالي. مشيت على أوضة النوم وقلت له: “تا دا! إيه رأيك في اللوك ده.” فضل ممدوح ساكت وبصلي من فوق لتحت. قلت له: “إيه يا حبيب ايه رأيك؟ حسس كده على القماشة. دي حريري أوي.” ابتسم ممدوح وركع على ركبته قدام رجلي وبس على الجيبة الجديدة. وهو باصص على فخادي قالي لي: “ماما دي قصيرة أوي.” بالراحة ضميت رجلي على بعض من الخجل وقلت له: “ممدوح أنت مش لازم تبص قريب أوي كده. عيب كده منك.”


قصص سكس ، قصص سكس مصوره ، قصص سكس محارم ، قصص سكس امهات ، فيلم نيك محارم ، سكس نسوانجي
وقف ممدوح وكان من الواضح إنه عاجبه اللي شافه لإنه البوكسر ما خباش زبره اللي كان بيقف. وقف قريب مني من وراء وكنت حاسة بالسخونة طالعة من جسمه. “ممدوح إيه رأيك في اللوك بتاعي.” إيده مسكت وسطي بالراحة وقالي: “ماما أنتي سكسي أوي.” ابتسمت على إنه شايفني حلوة. واتحرك قدامي ومسك إيدي في إيده. وبالراحة حط إيدي على مكان زبره. اعترضت: “ممدوح! كده مش كويس خالص.” بس ساعتها حسيت بجلد زبره الناعم اللي كان خارج من البوكسر. “أرجوك يا ممدوح ما تعملش كده تاني.” كانت إيدي بترتعش. وممدوح مسك إيدي على زبره الساخن وبدأ يدلكه. زبره كان سخن أوي وكنت حاسة إنه هيجان على الأخر. أنفاسي تسارعت وغمضت عيني وأنا مش عارفة أعمل ايه. زبره وقف جامد بعد ثواني معدودة وما بقاش زي زبره أبوه الصغير. زبره كان حلم أي واحدة ست. ارتعشت: “أرجوك يا ممدوح سبني.” همس في وداني: “أنتي حلوة أوي يا ماما وايدك ناعمة أوي.” “أرجوك يا ممدوح أنا عارفة إنك كبرت أوي ومش هأقدر أنكر كده بس الحسن إنني نقف دلوقتي قبل ما نعمل حاجة نندم عليها وأبوك هيرجع قريب!.” ممدوح ما ردش عليا وفضل يزق زبرك ناحيتي. وصوابعي غصباً عني بدأت تستكشف زبره وحسست على رأسه المنتفخة وعصرتها جامد. زادت أنفاس ممدوح وهو بيحرك زبره لقدام ولوراء من خلال صوابعي. وهمس لس مرة تانية “نزليني تحت جيبتك يا ماما.” ومن غير اسبق إنذار إيده الفاضية اتحركت عشان تمسك رقبتي وتضغك على زوري.
حلمات وقفت وبرزت من البرا البوش أب. ورفعت الجيبة وأنا حاسة ببعض الخوف وسيب زبره يريح على كيلوتي الأسود الصغير. كنت حاسة بنفسي مبلولة هناك. ترجيته: “ممدوح ده كتير أيو أرجوك أقف.” “ماشي يا ماما.” ونزل البار شوية وظهرا حلماتي المتصبة. وبعدين عصر بزازي وقرص حلماتي. “ممدوح يا حبيبي أرجوك ما تعملش أكتر من كده.” بس أنا تأوهت وهو بيحسس على كيلوتي المبلول وهمس لي مرة تانية “ماما أنتي عاملة زي الشرموطة.” ونزل كيلوتي شوية. “ممدوح يا حبيبي زبك دخل تحت كيلوتي. أقف دلوقتي.” كسي كان مستعد تماماً لزبره بي كنت عارفة إن ده مش مسموح. قالي لي: “ماما أنتي كلك مبلول.” “شفت أنت عملت ايه يا ممدوح كيلوت اتبلل.” العرق غرق جسمي وحسيت إني في دنيا تانية لما سمحت لزبره يدعك شفرات كسي. ومن غير تفكير رفعت رجلي اليمين حوالين وسط ممدوح وسمحت لزبره يدخل في كسي. وهو مسكني من وسطي ودخله جامد. ممدوح ما اتحركش بس فضل ماسكني وزبره مدخله كله في كسي. غمضنا عيننا. ترجيته “ممدوح أنت بتعمل ايه؟” وحسيت بموجات من الشهوة في كسي. “ممدوح أنا هأجيبهم أرجوك أقف. حبيبي أقف دلةقتي. ممدوح أنت بتخليني أجيبهم. زبرك كبير أوي عليا. ده مش صح. آه ممدوح أنت كبير أوي.” وكسي تجاوب معاه وأتحرك لقدامه وأدركت المتعة من زبرك الكبير لما بقى كله في كسي. كنت عايز أتحرر منه بس هو مسكني. وبدأ ينكني زي الشرموطة ويدخل زبره ويطلعه من كسي. وبعد مرة أو اتنين مقاومتي أنهارت وكسي لا أرادياً بدأ ينبض والشهوة سيطرة عليا وحسيت بكسي بيمسك أكتر وأكتر في زبره. وأطلقت آهة عالية وممدوح فضل ينيكني لغاية ما جاب لبنه في كسي. وعلى طول طلع زبره من كسي واللبن سال على رجلي. “ممدوح أنت متعاقب. أحسن لك تروح اأوضة دلوقتي ومش عازاك تجيب سيرة الموضوع ده تاني أو تكرر حركاتك ديه. فاهمني.” “حاضر يا ماما.” ساب الأوضة وأنا اترميت على السرير سرحانة في المتعة اللي حسيت بيها مع أبني.


سكس اخوات عربي ، سكس اخوات ، تحميل افلام سكس ، صور سكس

Sunday, December 30, 2018 06:02:17 AM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

بدأت من عند ركبتي خلود زوجة أخي وصعدت قليلا حتى وجدت وجهي يجابه كسها الشهي المنتوف الضيق. عرفت حينها ان اخي ما كان ينيكها كثيرا وعرفت سبب حبها للمعاكسة الظاهر. قبلت كسها بقوة ثم تركت لساني فقط يلحس كسها الشهي في أمتع جنس مارسته عملياً. أما من جانب خلود فقد اعتقدت أنها فقدت وعيها لأنها لم تكن تبدي أي حراك سوى أن اسمع تأوهات ضعيفة:” آه ام ام أمممم.” وتزفر هواءا حارا يلفح الوجه. ثم ادخلت زنبورها كله في فمي ودغدغته بلساني وخلود تأنّ عالياً:” أمممم. اممممممممم .”. قلتلزوجة أخي خلود التي عادت من فرنسا متحررة إلا أنها خجلت من الجنس معي وأنا بين فخذيها حتى أكسر بقية الحياء العالقة بها:” شو مكسوفة مني…. افتكرتك متي يا خلودتي…” فابتسمت خلود نوعا ما ثم عدت لعملي بين فخذيها وبدات الحس وادخل لساني في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل ذب الولد الصغير وتصلب نوعا ما مما ساعدني على مصه و خلود تتلوى مثل الافعى أسفلي و تنازع في أمتع جنس و انا يزيد تهيجي وشبقي. حتى بزازها أحسستها تتنتفخ وتتكور وتتصلب وأنا أتناولها بالمساج والدعك وهي تضغط على راسي برجليها بقوة حتى صرخت:” خلود…. شوي شوي حبيبتي! راح تقتليني!”.


نيك مرات اخوه ، شاب ينيك امة ، سكس امهات امريكي ، سكس امهات مصري ، محارم عربي ، نيك محجبات محارم ، سكس شراميط


ابتسمت خلود وعرفت أنها شبقة متزوجة محرومة فظللت الحس وامص في كسها ومرات كنت ادخل الشفرات بقوة في فمي ومرات كنت ادخل لساني في كسها للآخر وخلود تطلع وتنزل وتضرب بيديها وجسدها على الفراش بقوة وعلى أنينها وتعالت تأوهاتها وانا اغلق فمها بيدي كي لا تفضحنا حيث أن المنازل متلاصقة! وكأن شهوة كسها الشهي أبت إلا أن تصم أذنيها فما كانت خلود تبالي الحقيقية شهوة المرأة صعبة التحكم فقد اندهشت من قوة خلود الطرية عندما ضغطت راسي برجليها. و بعد مدة من التخشب و الصراخ الممزوج بالآهات انا الحقيقة لم اعرف انها جاءتها شهوتها لكنها حكت رأسي بلطف و قالت لي خلاص يا حبيبي… شكراً كتييير فيصل… بيكفي حبيب قلبي..أنت متعتني كتيييير.” وهي تبتسم وعلامات الفرح في وجهها بادية. صعدت اليها وما ان اقتربت منها حتى قبلتني في فمي بقوة ويدها في ذبي تتحسسه كأنها تريد ان تعرف الفرق بينه وبين ذب زوجها. وانهمكت في القبل ومص اللسان وما كان احلى لعاب خلود و ذبي يزيد انتصابا و هي تداعبه. من غير أن أطلب منها وكأن شهوتها لا تتوقف عن النداء، رفعت خلود ساقيها وثنت ركبتيها وفتحتهما ثم امسكت ذبي بلطف وأخذت تفرش به كسها الشهي متحررة من أي خوف أو أي خجل كان. حينها عرفت انها تريدني ان انيكها من كسها الشهي المنتوف وردي الباطن. وضعت برأسد ذبي على شق كسها ورحت أول مرة أدفعه بهدوء و لطف لتعود خلود للتأوه و وأنين المتعة وهي تمارس أمتع جنس معي كما اعترفت لي. راحت خلود تمتدح ذبي مطلقة أنين متواصل:” اممممم يايي ما احلاه فيصل لا توقف اممممممممم من زمان مشتاقة لذب هيك اححححح.”


قصص نيك ، تحميل نيك اخوات ، تحميل نيك عربي ، تحميل سكس اجنبي ، نيك مايا خليفة


وبمجرد ان دخل ذبي في كس خلود شعرت بلذة جديدة ليس لا تقارن بها لذة الإستمناء مطلقاً وذلك لأن لحم كسها الشهي في أمتع جنس كان يحتضن ذبي كان دافئاً وو ضيقاً وخاصة شعور وجودي بين فخذي خلود وفوق كسها وجسمها تحتي زادني نشوة وكأني في حلم. وبدأت في أمتع جنس مع خلود التي رجعت من فرنسا متحررة أسحب ذبي وأدفعه وأنا أهبط بشفتيّ مقبلاً وعاضاً البزاز او راشفاً لسانها الذي كانت يقطر عسلاً وليس ريقاً لسان وهي ممسكة بإحدى الشراشف بيد لا تتركها واليد الثانية في ظهري ومرات في طيزي تدلك فلقاتي. كذلك كانت خلود تخمش ظهري بأظارفرها من فرط شهوتها الجارفة فما كان مني إلا أن أزيدها نيكاً وشراسة في الآداء . فقد زادت سرعتي واحسست ان ذبي على وشك أن ينفجر فأخذت غريزياً أسرع من قوة نياكتي كس خلود الشهي المنتوف وهي تصرخ عالياً. لم أكن منتبهاً لما تقوله أو تغمغم خلود به لأني كنت في نزاع شهوتي وهي متواصلة في خمش ظهري، كل ُ في عالمه الخاص. و فجأة تصاعدت شهوتي وأصبحت عارمة و كأن ذبي بنفجر في لذة سرمدية لا توصف بالكلمات سوى بالأنات:” اممممممم اححححححح اععععععع.” نعم فقد كنت أنعر كما الجمل الهائج في ثورة غضبه غير أني كنت في ثورة شهوتي وفي قمتها. كذلك كانت خلود في مثل موقفي؛ فقد شعرت بجسدها أسفلي يتشنج وأطرافها تتصلب كأنها تتمطّى من نومها! حينها أدركت أنها تتلذذ مثلي وأن شهوتها ضربت بجسدها فكان كسها يضيّق خناقه ووطأته على ذبي فتزيد شهوتي فما أحسست إلا وحليبي يندفق في كس خلود الشهي الرطب وهي تتأوه:” آآآآآآه فيصل سخني بحليبك حبيبي لا توقف اريده كله في كسي …” ثم تغمغم بحروف مقطعة وكأنها تهزر في حمى. أتت خلود شهوتها وأتيت شهوتي فارتمي نصفي الأعلى فوقها وقد عاودنا الكرة قبل أن تسافر إلى فرنسا.



Friday, December 28, 2018 19:42:23 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

كنت في تلك الليلة انا انكح امي و بمحنة جنسية كبيرة و حارة جدا و ماما كانت جد راغبة في الزب و بشهوة قوية و انا لم افكر من قبل في ممارسة سكس المحارم و لكن لما رايت كسها الشهي يقابلني بتلك الانوثة و الحلاقة المغرية لحست لها الكس و سخنتها بقوة . ثم رضعت الاثداء و ماما تنظر الي و تسخن و اشعر ان في داخلها محنة كبيرة يجب ان اخرجها و حتى اخرج تلك المحنة لابد ان ادخل لها زبي في كسها و بقوة كبيرة جدا ادخلت زبي في دلك الكس الساخن و احسست ان زبي وسع كسها لانها لم تمارس الجنس مند مدة طويلة و بدات انيك و اقبلها و الحس في لسانها و هي ترد و تتجاوب معي بطريقة مثالية و مثيرة جدا .




  1. تحميل نيك عربي

  2. تحميل سكس عرب نار

  3. تحميل سكس عربي

  4. تحميل نيك سارة جاي

  5. تحميل سكس مشاهير

  6. تحميل سكس بنات 2019


و كنت انا انكح مي و ادخل للاعماق و اسمع امي توحوح اه اه اه اه ادخل ابني اه اه اه عندك زب لذيذ و كلماتها كانت تسخنني و تشجعني اكثر و انا اهيج و امسك لها الطيز و البطن و ارتكز عليهما و ما زلت ادخل و اخرج بكل قوة و حرارة . و اعجبني زبي كيف كانت فحولته و حين اخرجه انظر اليه ثم ابصق على راس زبي و ادفعه مرة اخرى و اسمع ماما تصرخ بكل محنة و انا في تلك اللحظة نظرت الى بزازها و حلمتها التي وقفت اكثر و انحنيت نحوها امص و الحس و انا انكح امي بحرارة كبيرة و ارضع لها و هي توحوح و تعيش معي احلى محنة و متعة جنسية


و وضعت زبي بين نهود ماما و بدات انا انكح امي في صدرها لكن زبي كان يريد النزول الى الكس و ماما كسها من شدة اشتعاله كان يبدو البلل عليه واضح جدا و لما وضعت زبي بين شفرتي كس ماما احسست بجاذبية كبيرة تريد ان تدفع بزبي للداخل . و ادخلت زبي بقوة و استسمتعت بكل اللحظات الساخنة التي كنت احس بها حين كان زبي يتحرك نحو اعماق الكس و ماما كانت تتاوه اه اح اح اح و انا صرت انيكها و ادخل و اخرج زبي للخصيتين لكني بقيت ارضع من بزازها الجميلة و الحس بلا توقف و انا انكح كس امي و ارضع ثديها الجميل الشهي بقوة و النار مشتعلة في داخل زبي




  1. نيك امريكي عائلي

  2. محارم ولد ينيك امة

  3. نيك الاخت

  4. سكس مصري جديد

  5. فيديوهات سكس عائلي

  6. سكس محارم عرب

  7. صور سكس مثيرة

  8. تنزيل صور سكس اجنبي


و لما ادركت ان زبي على وشك الانزال سحبته من كسها لاتمتع بمنظره و هو يرتعد و يكب على بزازها الجميلة و ماما ما زالت لم تشبع بعد من الزب و كانها تري ان ابقى انيك اكثر بلا توقف و كان زبي منيه مندفع بقوة في تلك اللحظات الساخنة الجميلة . و حتى صراخي كان قوي جدا اه اه اح اح اح و انا اكب الشهوة الحارة بعد سكس محارم جميل و انا انكح امي المثيرة احلى نكاح و استمتع باحلى نهود



Friday, December 28, 2018 19:21:56 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

تامر شاب ديوث متناك يعرس على أخته الجميلة مع أصحابه مزدوجي الجنس و السبب أنه شاذ حبتين أو نقدر نقول أنه مزدوج الميول الجنسية يعني بيحب الستات و الرجالة مع بعض, يعني يحب ينيك و يتناك وإن كان بيميل أكتر انه يتاخد من ورا! عنده 19 سنة و أخته الجميلة شابة أكبر منه بعام يعني عندها 20 سنة. متصاحب على شلة كل همها الحشيش و السهر في الكباريهات يعني ممكن نقول انهم شباب صيع بس ميسورين يعني بيدلعوا بعربيات باباهم أو مامتهم و يتجمعوا كدا جنب سور شركة أو في أي غرزة أو حتى في العربية و يفضلوا يحششوا.




  1. شاب ينيك امة

  2. مقاطع نيك

  3. تنزيل سكس محارم

  4. تحميل نيك امهات

  5. نيك امهات


في المستوى المادي تامر كان أقل واحد في أصحابه مزدوجي الجنس فكان مصاحبهم ماشي معاهم في كل حاجة بيعملوها وطبعاً شباب الثانوي اللي على وش جامعة بيبقا متهور جدا ونفسه يجرب أي حاجة في الجنس المخدرات البراشيم المغامرات. في يوم كدا واحد من الشلة الصايعة مزدوجي الجنس دي شاف مريم أخته فعقله اتلحس عليها. البت عجبته أوي يعني شابة بطة كدا جسمها ملفوف و وراكها مدملكة وطيازها نافرة عريضة من الفيزون وبشرتها بيضاء تلجي وعيونها سودة وساعة ورموشها طويلة رباني و بزازها واقفة نافرة من البودي يعني حاجة تهبل. مش بس كدا لأ الشاب دا فضل يقول قصايد مدح في جمال أخت تامر و طعامتها وكل الشلة كانت نفسها تشوفها. هشام كان اسم كبير الشلة أغنى واحد فيهم في عيد ميلاد تامر جابله كاميرا نيكون يعني حاجة محترمة. شوية شوية وقله أنه بيحب أخته أوي و أنه ناوي يناسبه ويجوزها. تامر كان مبسوط جداً بالكاميرا ونام يحلم أنه ينفذ طلب هشام ويصور أخته عريانة ملط وهي في الحمام .. مش بس كدا تامر أكمنه شاب شاب ديوث متناك يعرس على أخته الجميلة حب يجود ويبسط صاحبه هشام فبقا ياخدلها صور وفيديوهات وهي بالشورت في البيت لإنه عارف مدى سخونتها لأنها بيضة جسمها مليان شوية طيزها عريضة ومكتنزة و في الشورت تظهر أجزاء جانبية من طيزها النار دي. مش بس كدا ركز كمان على بزازها الهزازة اللي كانت تهز باستمرار ويه ماشية!


تامر وصل الصور والتسجيلات لهشام و هشام فرج باقي الشلة أصحابه مزدوجي الجنس على الصور و كلهم هاجوا هيجان شديد لدرجة أن في القعدة تامر شبع نيك من طيزه من هشام و من باقي الشلة الشواذ وكل واحد مسك التاني. مجموعهم كان أربعة بتامر اللي كان عمال يشبع أزبار فى طيزه بقوة وعنف. هشام ندل مع تامر وفض انه يديلوا الكاميرا النيكون تاني لا مش بس كدا هدده ان ماجبش أخته مريم ليهم هيطبعوا الصور وهينشورا كل حاجة وهيفضحه هو وأخته! كانت طلباتهم انه يجيب اخته في شقة واحد صاحبهم يرقصوا ويهصيوا سوا. اعترض تامر وخاف على أخته إلا أن هشام طمنه أنهم بس هيرقصوا شوية مش أكتر. تامر صارح اخته مريم اللي صرخت يف وشه وشتمته بأبشع الشتائم وهي عمالة تعيط!! بعدين هديت وخافت من الفضيحة فوافقت تروح معاه.مريم كانت لابسة تنورة ضيقة تجسم طيزها بالتفصيل حتى ان فالق طيز ها كان باين بالإضافة لبودي ضيق يظهر حلماتها. دخلت هي و تامر و كانت الشلة أصحابه مزدوجي الجنس في انتظارهم ورحبوا بيها وبدأت الموسيقى و تامر خلا مريم ترقص لأصحابه فقامت وقام هشام يهيص ويصفق ويحزم مريم من خصرها وبدأت مريم تهز وتتمايل لحد أما مع الشرب و الحشيش الشباب سخنوا أوي وبدأو يقوموا يرقصوا وياها وبعدين واحد منهم قام مصورها وهي بترقص فغضبت مريم وبطلت رقص وصرخت: تامر..قلهم ميصورووووش…مش راقصة…تامر ادخل عشان يمنع الشاب صاحب هشام وكان واد بيلعب جم معضل فراح ضربه: أيه يلا يا متناك يا معرس انت…طب أنا هفلصك و أنيكك قدام أختك…فعلاً ضربه وصوتت مريم فباقي الشباب مسكوها قلعوها و الشاب قطع هدوم تامر اللي بقى يترجاهم يسبوا مريم اللي كانوا خلاص يلعبوا في جسمها العريان. تامر حس بسيخ محمي وهو زب الشاب اللي كان بينيكه قدام عيون أخته مريم اللي بقت تصرخ والشاب بقوا يغرزوا أصابعهم في لحمها اللي يبوس و اللي يحسس و اللي يلعب في طيزها و اللي مدخل أيدها بين فخادها يلعب في كسها. الشاب المفتول طلعه زبره من طيز تامر وراح لمريم يقلها مصي وراح هشام مسكها من شعرها: مصي يا حلوة…مرضيتش فهزها من شعرها وقلها: مصي يا متناكة يا أخت المتناك . تامر رمى نفسه تحت رجولهم يبوسها : بلاش أختي…بس هما أبعدوه وبقت مريم مرغمة تمص زبر ورا زبر قدام أخوها أخس شاب ديوث متناك يعرس على أخته الجميلة مع أصحابه مزدوجي الجنس اللي مكنش بيده حاجة غير انه يعيط. من ورا مريم واحد بقا ييضرب طيزها الحلوة وبعديين راح معريها وراح ينيكها من ورا من كسها قدامه و هشام بقى ينيكها ويضحك: بص يا ديوث متناك..بص يا خول عليا وانا بنيك كس اختك…مريم كانت عذراء فداس هشام شوية فوتها ونزلت دم و صرخت مريم صرخةعلى أثرها صحي تامر من الحلم أو الكابوس.




  1. ولد ينيك امة

  2. سكس امهات محارم

  3. قصص سكس

  4. تحميل سكس

  5. تحميل سكس امهات


Wednesday, December 26, 2018 21:26:37 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

كان يوم ساخن جدا و طيز اختي سخنني و هيجني حيث دخلت انا الى المطبخ بالصدفة لاري اختي واقفة تقطع البطيخ و كانت ترتدي فستان مثير جدا و ملتصق على طيزها و يفصل الفلقتين و انا شعرت ان زبي سال لعابه من الشهوة و لم اقدر على التحكم في نفسي و هجمت عليها . و اختي لما راتني امسكها و ملتصق بها عرفت بالتاكيد انني اريد ان انيكها لكنها لم تقاومني بل اكتفت بكلمات محتشمة و هي تلتفت و تقول ارجوك توقف و كانت تنطقها بدلع … و كانت تبدو عليها علامات الشهوة و الرغبة في النيك و انا رفعت لها الفستان و رايت مباشرة فلقاتها الجميلة و لمست لها طيزها الطري و بدات احرك فيه


و سخنت اختي بسرعة كبيرة لانها تحب الزب و انا طيز اختي سخنني و جعلني افقد صوابي عليه و اخرج زبي بسرعة كبيرة و زبي كان جد منتصب بطريقة مدهشة ثم الصقت الزب بين الفلقتين و عدت اقبل اختي من رقبتها و المسها و هي سخنت و اعجبها الامر …و توقفت اختي عن الكلام و المقاومة كليا و كانت تتكئ على الطاولة و كانها تعطيني طيزها و تبينه اكثر و انا امسكت الزب و بصقت على الراس و على الفتحة الشرجية و دفعت زبي نحو الفتحة و احسست ان الراس يريد ان يدخل و طيز اختي سخنني بقوة كبيرة و صدرت ادفع اكثر و انا احاول ادخال زبي




  1. تحميل سكس اخوات

  2. تحميل سكس قوي

  3. تحميل نيك عنيف

  4. تنزيل سكس امهات

  5. سكس امهات 2019


و ادخلت الراس و كانت المتعة جميلة و طيز اختي سخنني اكثر و هيجني و دفعني الى ادخال زبي اكثر و فعلا بقيت ادفع و ادخل و الحرارة الجنسية تزيد حتى ادخلت تقريبا نصف زبي ثم رجعت زبي للخلف و دفعت بقوة كبيرة حتى دخل زبي للخصيتين … و لما ادخلت زبي صرخت اختي اه اه اه على مهلك اخي انت تؤلمني و كلامها كان يهيجني و يسخنني و انا انيكها بتلك الطريقة الساخنة في سكس محارم قوي جدا و طيز اختي سخنني اكثر لما ادخلت زبي فيه و كنت ادفعها على رقبتها و ظهرها حتى تميل اكثر و يبرز طيزها لزبي كي اتمكن من ادخاله بالكامل


و لما ادخلت زبي شعرت بمتعة جنسية كبيرة لكن زبي بسرعة بدا يستسلم و يريد ان يقذف المني و حاولت ان اقاوم المتعة لكن لما عرفت ان زبي لن يصمد اكثر ادخلته للخصيتين و توقفت عن الحركة و هنا انطلق الزب في القذف و بدا المني يخرج حار جدا من زبي .. و كانت لحظة ساخنة نار و جميلة لما بدا زبي يكب الشهوة و يقذفها في طيز اختي و هي تفتح لي طيزها و فتحتها الشرجية حتى اخرج فيها محنتي و انا اكب و الهث اه اح اح اح و طيز اختي سخنني و هيجني في احلى نيك محارم و اسخن نيك شرجي في حياتي




  1. قصص سكس مصورة

  2. قصة سكس

  3. قصص نيك مصورة

  4. صور سكس محجبات

  5. صور نيك نسوان


Wednesday, December 26, 2018 21:09:33 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)
スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。