أنا واختي أكثر من مجرد اخوة... المهم تتوالى الأيام بمنزلنا لكن فرص البقاء مع منال لوحدها بالبيت ضئيلة، اشتقت اليها كثيرا بين أحضاني وربما هي كذالك يظهر من خلال نظراتها، اصبحت منال تظهر بعض من مفاتنها خصوصا امامي، أماأنا فكنت أحيانا كنت لاخفي عليها إظهارزبي القاءم تحت الملابس .. ارى كل مرة جسمها ينضج اكثر من قبل وتزداد تخيلاتي اكثر، اشتاق لرؤية جسمها عاري وكانني لم اشاهده من قبل ، اشتاق لادخال زبي في طيزها وكأنها اول مرة وثدييها الجميلين ولنعومة زبي وهو يلامس كسها أشتاق أكثر لاجرب مص زبي بشفايفها الجميلتين ، يالها من احاسيس . يكاد زبي يقذف من كثرة التفكير بها.. مرت أيام كثيرة، في يوم كان الاحد عطلة خرجت ألعب الكرة مع الأصدقاء صباحا وعدت عند منتصف النهار تقريبا للمنزل وأجد منال وحيدة، الآخرون ذهبوا لتقديم التهنئة بمولود عند احد الأقارب.. عندما دخلت ونظرت الى منال وشكلها ولباسها عرفت أنها لوحدها وكأنها تنتظرني بلهفة.. حاولت أن أخفي مشاعري ولو قليلا لكن زبي انتصب كقطعة حديد وبدى واضحا من تحت لباسي الرياضي.. اخدت اغراض الدوش وخلت لازيل عرقي وخرجت بسرعة..
- سكسي
- قصص سكس
- صور زب
- صور كس
- افلام سكس حيوانات
- نيك حيوان
- تحميل سكس حيوانات
- xnxn
- xnnx
- xzxx
- xnxx
- صور سكس
وجد منال مباشرة وعينها في عيني وتتبسم بلباسها القصير ، اتجهت نحوها وضعت يدي عليها وقبلتها، احسست بجسمها ارتخى علي.. بقيت اداعبها وهي في قمة الهيجان وأنا أكثر. نزعت ملابسي ونزعت لها ملابسها .. تقريبا اصبح جسمها أكثر نضجا وبدأ الشعر يظهر على جوانب كسها، أضع زبي المنتصب بين فخادها وهي على ظهرها وامص شفتيها واداعب ثديها ومؤخرتها واحس بأن زبي يكاد ينفجر.. رفعت ريجلها ووضعت زبي مباشرة فوق كسها ، وصار رأس زبي بين شفتيه وكأنه بدأ يدخل.. احركه وهي تتحرك تحتي.. ثم ابتعدت قليلا واستدارت على بطنها. قلت لها لاتخافي لا ادخله في كسك.. اجابتني: نعمل هكذا. اي من الخلف أحسن، المهم عملت جسمها في الوضع المناسب للممارسة من الخلف كالعادة. وضعت الريق فوق زبي ودفعته ، أحس بها وكانها تتألم وزبي يزيد يدخل، كانت يدها على فخدي وتشدني باظافرها كلما دفعت زبي إلى الداخل.. افرغت المني بداخل طيزها واخرجت زبي وسقط ما تبقى من المني فوقه. بقيت هي مكانها وذهبت أنا للحمام ورجعت. وجدتها لا زالت بمكانها.. احسست بانها تريد المزيد ربما لم تصل لنشوتها.. لقد اطمئنت لي.. أرى جسمها كله عاري..
بقينا نتحوار قليلا يعني كلام حول الجنس.. سرعان ما بدأنا في المداعبة هذه المرة أكثر، كانت تحب المداعبة على مؤخرتها.. أغلب الأحيان تضع مؤخرتها اتجاه زبي .. ويبقى زبي بين اردافها. .. يدي أضعها على كسها واصبعي الاوسط بين الشفتين الداخليتين.. أحببت أن ألحس كسها. وضعتها على ظهرها وفرقت رجليها وبدأت ألحس. ارتخت منال وأصبحت وكأنها مستمتعة باللحس.. الحس كسها من فوق.. وانتقل شيئا فشيئا للوسط والداخل.. وهنا بدأت تتحرك بجسمها كثيرا وكأن النار تشتعل بداخلها. وكسها أصبح مبلل.. ويديها تقبض بجوانبي واظافرها تكاد تغرس بجلدي، ثم دفعتني بيدها وقالت لي يكفي، زبي أنا منتصب ويجب أن افرغ شهوتي، وضعته على صدرها بين ثدييها، اقربه أحيانا من فمها، فهمت قصدي بسرعة واخدته بيدها ووضعته بين شفتيها، اشعلت نار بداخلي وهي تدخله ببطء في فمها وتمصه برفق حتى قذفت المني في فمها وعلى شفتيها. ثم استرخيت جانبها..
افلام سكس - تحميل سكس - سكس محارم - سكس حيوانات - سكس امهات .
انا علي طالب في الجامعه عايش مع اهلي ولي اخت وحيدة اصغر مني بسنتين اسمها دينا لسه في الثانوي من صغري و انا بعشق الجنس من اول ما بلغت و عرفت يعني ايه جنس و متعه و اتعلمت ممارسه العادة السرية من أصدقائي في المدرسه و في الوقت دة مكنش السكس متوفر و سهل زي دلوقتي كنت بدور علي اي صورة في مجله او فيلم اشوفه مع واحد صاحبي و مكنش ليا علاقات باي بنات
كنت في الوقت دة ممكن امارس العادة السريه اكتر من خمس مرات في اليوم علي صورة شرموطه عريانه كان عندي طاقه جنسيه كبيرة عايز اخرجها هايج علي اي حاجه و في اي وقت
و في اليوم دة كنا في الصيف و الجو نار و انا سهران مش عارف انام و كان عمري سته عشر سنه و اختي اربعه عشر كنت لابس شورت و تيشرت و قاعد اتفرج علي سكس علي الكومبيوتر لوحدي في اوضتي و البيت كله نام
و فضلت ادعك زوبري و اضرب عشرة لغايه لما جبتهم و طلعت اروح الحمام علشان اغسل نفسي و انا معدي قدام اوضه دينا اختي كان الباب موارب و دينا كانت نايمه علي بطنها من غير غطاء لان الجو حر جداً و لابسه جلبيه بيت عاديه بس مع حركتها علي السرير الجلابيه كانت مرفوعه لغايه ركبتها وقفت متنح لان دينا دايما لبسها مقفول و دي اول مرة اشوف رجليها واخد بالي من بياض رجليها و صبتهم و نعومتهم رجلين سكس مفيهاش غلطه انا شفت جمال رجليها تنحت و زبري وقف زي الحديدة رغم ان عمري ما فكرت في اختي الصغيرة جنسيا لكن مقدرتش اقاوم جمال المنظر رجعت بسرعه علي اوضتي و جبت الموبايل و صورت رجلين اختي علشان اضرب عليهم عشرة براحتي لاني مكنتش متخيل ان ممكن يبقي في حاجه اكتر من كدة او اني اشوف المنظر الجميل دة تاني
سكس اسيوي - سكس فلسطيني - سكس قطري - سكس تركي - تنزيل سكس - سكش - افلام سكسمحارم - فيديو سكسي - سكس طلاب - افلام نيك زوجات - سكس جزائري - سكس اماراتي - سكس اردني .
و رجعت علي اوضتي و ضربت علي الصور عشرة و نمت وانا مش عارف ابطل تفكير في جمال رجليها و اتخيل بقيت جسمها شكله ايه و فجاه مبقاش في دماغي غير جسم دينا اختي و رغبتي اني اتفرج علي جسمها
عدي كام يوم وانا نظرتي لدينا اختي اختلفت خالص بقيت مركز معاها ابص عليها و هي بتساعد امي في شغل البيت او و هي قاعدة ابتديت اخد بالي ان رغم سنها الصغير الا ان عليها جسم نار جسمها ملفوف بزازها متوسطه و واقفه و طيزها عريضه و طريه و بتتهز مع حركتها لكن علشان هدومها واسعه وانا مكنتش مركز معاها مكنتش ملاحظ الجمال دة بقيت مجنون بيها و كل حلمي الاقي طريقه اشوف بيها جسمها بس مكنتش حتي بفكر انيكها
لغايه لما القدر لعب لعبته وفي يوم جه بابا قالنا ان جدتي والدة ماما تعبانه جداً في البلد وانه هيسافر هو و ماما يطمنوا عليها و هيرجعوا الصبح انا فرحت و قلت ان دي فرصتي الوحيدة ولازم استغلها مهما حصل و بابا عندة اقراص منومه بياخد منها لما بيكون عندة ارق و مش عارف ينام سرقت من العلبه اربع اقراص و خبيتهم معايا
ابن ينيك امة ، نيك نسوانجي ، افلام ساكس ، افلام بورنو حيوانات ، نيك مصري محارم ، نيك خلفي ، سكش محارم ، سكس نيك سكس ، سكس مصري محارم ، نيك محارم مصري .
سافروا بابا و ماما و جه اليل و كنت قاعد انا و دينا بنتفرج علي التلفزيون مع بعض و عمالين نتريق و نهزر و دينا كانت لابسه بيجامه صيفي حرير قلتلها دينا تشربي عصير قالتلي اوك هقوم اجيب من جوة قلتلها لا يا دندون انا هجيبلك معايا انا كنت رايح اجيب لنفسي قالتلي ايه الدلع دة كله قلتلها امال مش بابا و ماما مسافرين و انا المسئول عنك ضحكت وانا دخلت المطبخ و طلعت الاقراص كسرتها صغير و دوبتها في كبايه عصير و خرجت اديتهالها و قعدنا
بعد شويه ابتديت دينا تدوخ و قالتلي علي انا دايخه و عايزة انام محتاج حاجه اعملها لك قلتلها لا يا حبيبتي خشي نامي و انا قبل ما انام هدخل اطمن عليكي بعد نص ساعه دخلت اوضه دينا و هي كانت نايمه علي جنبها ندهت عليها مرديتش هزيتها جامد شويه من كتفها مفيش قلت حلو كدة نامت امتع نفسي بقي قبل ما الفرصه تضيع بس كنت مرعوب و قلبي بيدق جامد خايف انها تصحي لاي سبب او تحس و دة معناه اني هضيع لكن بعد شويه شهوتي و هيجاني غلبوني لما هي اتقلبت و نامت علي بطنها و بقت طيزها مرفوعه لفوق قدامي زبري وقف علي اخرة و مبقتش قادر اقاوم
مديت ايدي و انا متردد و ابتديت احسس بخفه و خوف علي طيزها المدورة الناعمه من فوق البنطلون و انا ماسك الغطاء بايدي التانيه علشان لو صحيت اعمل نفسي بغطيها وابتديت احس بنعومه و طراوة لحمها و اتجرا اكتر و افعص في لحم طيازها و امشي صباعي بين الفلقتين ولما ملقيتش رد فعل منها ابتديت اتجرا اكتر و الزق زبري بين فلقتين طيازها من فوق البنطلون وانا هتجنن من نعومتها و بقيت زي المجنون مش قادر لفيتها بالراحه علي ظهرها و ابتديت افك زراير البيجامه و اشوف لحم صدرها الابيض وانا زي السكران في دنيا تانيه و بان قدامي اجمل بزاز في الدنيا لونهم ابيض و متوسطين و حلماتها وردي و ناعمه اوي قربت و حطيت وشي بين بزازها و ابتديت ابوس فيهم و ادعك في حلماتها و امصهم و افركهم بين سناني بالراحه و ارضع فيهم و نزلت ابوس في صدرها و بطنها لغايه لما وصلت لسوتها ابتديت انزل البنطلون و اشوف احلي فخاد بيضا زي الشمع و رجليها ناعمه مفيهاش شعرايه و كلوت ابيض صغير كسها مزنوق جواه و رسمته باينه منه طلعت زبري و ابتديت ادعكه علي منظر رسمه كسها و بايدي التانيه بعدت الكلوت شويه و شفت كسها وردي شفايفه كبيرة و قابب لبرة يجنن مقدرتش امسك نفسي و اللبن انفجر من زبري علي فخادها شلال لكن زبري واقف زي ما هو و هيجاني علي جسم دينا زي ما هو قربت من كسها و نزلت لحس و بوس في كسها و نسيت انا مين و فين بقيت عايش مع عسل كسها و بس اشرب منه و الحس و ابوس شفايف كسها و فجاه هي اتحركت انا رجعت لورا اتخضيت لكن لقيتها بتتقلب و لفت نامت علي ظهرها و بقت طيزها قدام زبري بعدت الكلوت من علي طيزها الناعمه و لحست في خرم طيزها الوردي و تفيت عليه و علي زبري و نمت فوقيها لازق زبري في خرم طيزها و عمال احك فيها لغايه لما زبري انفجر لتاني مرة علي خرم طيزها و ابتديت اهدا رفعت البنطلون و قفلت البيجاما بتاعتها و رحت علي اوضتي انام بعد طبعا ما اخدت شويه صور لجسمها بالموبيل للزكري و نمت مبسوط اني استمتعت و محدش ولا هي حس بحاجه
تاني يوم رجعوا اهلنا من عند جدتي و كانوا مبسوطين انها بقت كويسه و اطمنوا علينا و قالولي احنا مبسوطين منك لانك راجل و اخدت بالك من اختك قالت دينا علي اخويا حبيبي احسن راجل دنا حتي كنت خايفه و مش عارفه انام و علي حبيبي مسابنيش الا لما هداني خالص و نيمني انا تنحت و دي بدايه الحكايه لو عجبتكوا احكيلكم الباقي
جنس عائلي - سكس افلام نيك - ولد ينيك امه - اخ ينيك اخته - نيك مرات ابوه - نيك طيز - سكس شذوذ - سكس اخوات بنات - سكسي عائلي - مسلسل سكس
اذيكم احب افكركم بنفسي انا علي كنت حكيتلكوا عن اول تجربه ليا مع اختي الصغيرة دينا و النهاردة هكمل اللي حصل معايا بعد رجوع اهلنا من زيارة جدتي في البلد
طبعاً فاكرين ان دينا قالت لامي انها كانت خايفه تنام و اني مسبتهاش الا لما طمنتها و دة صدمني و خلاني اخاف لاني مبقتش عارف هي كانت نايمه من الدواء المنوم بتاع بابا اللي انا حطيتهولها في العصير و بتقول كدة نوع من الهزار ولا هي مكنتش نايمه و حست باللي عملته معاها و دي تبقي مصيبه لاني مكنتش عايزها تحس بحاجه و بقيت متلغبط و خايف
لكن المؤكد ان انا اتغيرت تماماً بعد الليله دي نظرتي لدينا اختي الصغيرة بقت نظرة جنسيه كلها شهوة
نظرة راجل لست مش نظرة اخ لاخته مبقتش قادر اشيل من دماغي صورة جسمها الابيض الجميل شكل طيزها الناعمه و انا بحك زبري بين فلقتين طيزها شكل رجليها البيضه الملفوفه و انا بلحسهم بلساني و نعومتهم و بقيت حياتي عبارة عن اني بتفرج علي صورها اللي صورتها لجسمها و هي متخدرة و امارس العادة السرية و بقيت عايش بفكر فيها و بحلم بفرصه تانيه نكون فيها انا و اختي لوحدنا تاني
لكني لاحظت ان مش انا بس اللي اتغيرت بعد الليله دي لكن دينا كمان اتغيرت جسمها اللي مكنتش بلاحظه الاول بسبب هدومها الواسعه دلوقتي بقيت الاحظ ان لبسها اتغير بقت تلبس شورتات في البيت و ببقي هتجنن من منظر رجليها و فخادها و بقت تلبس بيجامات ضيقه علي جسمها و تتعمد تنضف الاوضه اللي انا قاعد فيها و توطي و طيزها تبقي متحددة في البنطلون و اوقات كتير كنت ببقي هفقد اعصابي و انط الزق زبري اللي واقف زي الحديدة في طيزها و اللي يحصل يحصل لكن بمسك نفسي علي اخر لحظه حتي طريقه كلامها معايا بقت تهيجني صوتها و نظراتها و لمسه ايديها بقيت مجنون اختي دينا
و بقيت افكر كتير هل هي فعلا اتغيرت ولا انا اللي بتخيل كدة من هيجاني عليها و بفكر في اي طريقه أتأكد بيها من الحقيقه اللي ممكن تغير حياتي و تفتحلي ابواب الجنه و السعادة في حضن اختي بقيت مش عارف اركز في مذاكرتي او حياتي
و في صحيت من النوم متأخر لانه كان يوم اجازة و مفيهوش دراسة و امي كانت برة بتتفرج علي التليفيزيون مع بابا خرجت صبحت عليهم و رحت علي المطبخ علشان اعمل قهوة لقيت اختي دينا واقفه لابسه شورت بيت واسع و تيشيرت ابيض ماسك علي بزازها و واقفه بتعمل شاي لبابا و ماما بصتلي و ابتسمت ابتسامتها اللي بتنور الدنيا و قالتلي صباح الخير يا علوة شكلك سهران احنا قربنا علي الظهر انا كنت متنح في شكل فخادها البيضه الناعمه مش باصص علي وشها و ضحكت قلتلها اجازة بقي بس ايه الحلاوة دي كلها كل يوم بتحلوي عن اليوم اللي قبله يا دندون ضحكت اوي و قالتلي ايه الدلع و الرضا دة كله مش دي دندون برضه اللي مانعها تلمس الكمبيوتر بتاعك ولا تهوب حتي ناحيته
قلتلها يا عمري من النهاردة الكمبيوتر و صاحبه تحت امرك
و كنت بعدي من وراها مفيش في نيتي اي حاجه في نفس اللحظه هي بترجع لورا فا لزقت فيا و حسيت بنعومه لحم طيزها و اد ايه طري و زوبري في لحظه بقي زي العمود و منظري فضيحه لاني لابس شورت خفيف من غير بوكسر فا لفيت و رجعت علي اوضتي بسرعه و دينا بتقولي ايه مش هتعمل القهوة قلتلها بعدين بعدين
قعدت علي السرير هتجنن جسمي مولع و زوبري واقف مش عارف هي قصدت تلزق طيزها فيا ولا صدفه علشان اتجنن اكتر و في وسط افكاري لقيت الباب بيخبط و دينا داخله و جايبالي القهوة و وسطها بيتمرجح مع فخادها و هي ماشيه و ماسكه الكوبايه بايديها الاتنين و جت قعدت جنبي علي السرير و قالتلي مالك يا علوة انت عيان ولا ايه عرقان و جريت علي اوضتك بسرعه اقول لبابا يجيب دكتور قلتلها لا دكتور ايه انا بس مصدع شويه و حسيت اني دايخ علشان كدة رجعت اوضتي بس شويه و هبقي كويس قالتلي طيب ارتاح و انا هودي الشاي لبابا و ماما و ارجع اقعد معاك تعلمني اشغل الكومبيوتر اذاي
قلتلها ماشي روحي يا دينا و هي ماشيه بقيت ابص علي طيزها و اتخيل شكلها و شكل الاندر اللي هي لابساه و زوبري رجع وقف تاني زي العمود قلت شكله يوم مش معدي و ابويا و امي موجودين و هتفضح يعني هتفضح
قمت و لفيت نفسي في بطانيه علشان منظر زوبري اللي واقف و قعدت علي المكتب قدام الكومبيوتر و دقايق و لقيت القمر دندونه داخله اوضتي و راحت جابت كرسي و قعدت جنبي قالتلي يلا علمني بقي افتح اذاي و اشغل الافلام و الانترنت اذاي قلتلها حاضر و قعدت اعلمها و هي لازقه جنبي بالكرسي علشان تشوف بعمل اذاي و بقي كوعي خابط في بطنها الطريه و جنب بزها اللي زي التفاحه وكل ما توطي اشوف الشق بين صدرها و زوبري بقي هيفرقع خلاص و هموت و امسك بزازها اقطعهم مص و لحس و بقيت شغال حك بكوعي و هي ولا هنا معرفش حاسه و موافقه ولا مش في دماغها فضلنا علي كدة بتاع ساعه و بعدين قالتلي هروح اساعد ماما في تحضير الغداء قلتلها روحي يا دندونه هي خرجت و انا قمت قفلت الباب بالمفتاح و شغلت صورها العريانه و فضلت اضرب عشرة لغايه لما زوبري انفجر شلال لبن اول مرة ابقي هايج بالشكل دة
و عدت الايام علي الشكل دة انا بتعذب و اختي دينا بتجنني اكتر و اكتر لغايه لما جه اليوم اللي بحلم بيه
صحيت علي ايدين ناعمه بتهزني علي علي قوم يا علي تيته تعبانه اوي و بابا و ماما هيسافروا دلوقتي لسه مكالمينهم من البلد انا قمت مخضوض مش مركز اوي لسه في الكلام لكن ابتديت افوق و قلتلها مالها تيته قالتلي بيقولوا تعبت الفجر و ودوها المستشفي و بابا و ماما بيلبسوا و هيسافروا دلوقتي و اتهيئلي اني لمحت ابتسامه سريعه كدة علي وشها بس قمت لبست و قلت لبابا خير اجي معاكوا قالي لا طبعاً لازم تخليك مع اختك الصغيرة هنسيبها في البيت لوحدها انا بقيت هطير من الفرحه لكن كاتم جوايا و عقلي عمال يرتب هعمل ايه و هستمتع بجسم اختي اذاي هيجاني بقي مسيطر عليا لدرجه اني قررت ان لو الاقرص منفعتش هغتصبها وإلي يحصل يحصل
وصلت بابا و ماما بالشيل لغايه العربيه و طمنتهم اني مش هتحرك من البيت ولا اسيب اختي و مشيوا و انا رحت علي الصيدليه اللي جنب البيت و قلت للدكتور صاحب بابا ان الدوا المنوم اللي هو اداه لبابا مش بينيمه و عايز نوع اقوي و الدكتور اداني الدوا و اخدته و طلعت وانا برسم في دماغي خطه اليوم و بتخيل الليله مع دينا و طبعا دة مخلي جسمي مولع و زوبري واقف جداً طلعت البيت لقيت دينا جهزت الفطار و سايباه علي السفرة و دخلت تستحمي قعدت افطر و مستني اشوف اختي القمر عروستي اللي هتمتع بيها النهاردة و هي خارجه من الحمام و فجاءه بقي اتفتح لوحدة و تنحت و بقيت مش مصدق دندونه لأول مرة خارجه من الحمام لابسه قميص نوم مش شورت ولا بيجامه قميص نوم بناتي عسل لغايه فوق ركبتها و مجسم عليها و مخلي شكل جسمها تحفه و رجليها البيضه المصبوبه صب بتلمع وواضح انها خدت دش و روقت نفسها و عملت سويت صحيت علي صوت ضحكتها و بتقولي ايه يبني روحت فين بكلمك مش بترد عليا قولتلها معلش يا قمر اسف سرحت كنت بفكر في تيته قالتلي متقلقش هتبقي كويسه ان شاء **** و قعدت تفطر معايا و نتكلم و انا خلاص مش قادر هنط عليها اغتصبها علي السفرة
بعد شويه قالتلي احنا هنحتاج طلبات علشان العشا و لازم تنزل تجيبهم قلتلها منا مش عايز اسيبك لوحدك قالتلي لا روح بس هات الطلبات و ارجع بسرعه نزلت و رجعت البيت علي الساعه سبعه اتعمدت أتأخر شويه لاني مبقتش قادر امنع نفسي عنها و لقيتها فرصه اني ابعد و اهدي شويه رجعت لقيتها مستنياني و واقفه في المطبخ بتعمل العشا و قالتلي هات الطلبات بقي و تعالي ساعدني يا علوة دخلت و بقيت واقف هتجنن من منظرها و هي بتتحرك و ترفع ايديها تجيب الحاجات من فوق و القميص يترفع علي رجليها و يشد علي طيزها زوبري بقي واقف بشكل واضح من فوق الهدوم قلتلها انا هدخل اخد دش و اطلع نتعشي و نسهر سوي شويه قالتلي اوك دخلت استحميت و لبست شورت بس و طلعت قعدنا اتعشينا و انا بقيت خلاص ببص في عينيها و مش قادر بعد العشا قعدنا علي الكنبه نتفرج علي فيلم و نهزر و هي قعدت و رفعت رجليها علي الكنبه و ميلتهم علي رجلي و سندت راسها على كتفي و قعدنا نتفرج علي فيلم كان رومانسي و هي ريحه شعرها الجميله كانها سحر بيخدرني و ابتديت احط ايدي علي فخادها و احسس بالراحه و هي متحركتش و زوبري بقي واقف و باين من الشورت و انا عامل مركز في الفيلم و ايدي شغاله دعك في وراكها فجاه اتعدلت انا اتخضيت و شيلت ايدي بسرعه لقيتها بتقولي علوة ممكن تجيبلي عصير من المطبخ انا مكسله اقوم
قلتلها من عينيا و قومت نطيت من مكاني بقيت مش فاهم حاجه هي عايزة زي منا عايز ولا انا بحلم ولا هي مش قاصدة حاجه وانا اللي هايج و دماغي وسخه المهم طلعت حبايه واحدة من الدواء لاني خفت ازود لان الدكتور قالي ان مفعوله قوي و دوبتها في العصير و خرجت و شربنا العصير و بعد شويه حسيت انها خلاص نامت هزيتها مفيش شيلتها و دخلتها اوضتها و وقفت قدامها اتفرج علي الجمال علي حلمي اللي جنني نيمتها علي ضهرها ووطيت الحس في صوابع رجليها و رجليها البيضه الطريه الناعمه و امشي بلساني علي كل حته في رجليها و المسها بصوابعي و ادخل ايدي من تحت القميص احسس علي فخادها الطريه زي الملبن و احس بسخونتها كل ما اقرب علي كسها لحم فخادها بيبقي اطري و اسخن و رفعت القميص و دفنت راسي بين فخادها الناعمه اشم ريحه كسها و قمت و قلعتها القميص و مكنتش لابسه الا اندر بيكيني لبني شفاف و مسكت بزازها ادلكهم و ادعكم بالراحه و العب في حلماتها الوردي بين صوابعي و اشدهم لبرة و الحس فيهم بلساني و اعضهم بالراحه و انا بقفش في بزازها و نزلت بلساني علي بطنها و لحست كل حته في لحمها الابيض الطري و لحست سوتها اللي كانت ناعمه و مفيهاش شعرايه و كسها الملبن المنفوخ و شفايفه الوردي و ريحته اللي تسحر بقيت باكل فيه اكل و مبقتش قادر قمت طلعت زوبري و حطيته علي شفايفها الحمرا و بقيت احركه و حطيت راسه بين شفايفها و بعدين لفيتها علي بطنها و قلعتها الاندر و فتحت فلقتين طيزها الملبن بايدي و دفنت وشي و لساني في خرمها الضيق الناعم بقيت بلحس زي المجنون مش حاسس بنفسي و عمال ادخل لساني جوة خرم طيزها و انزل لعاب من كتر هيجاني طيزها بقت غرقانه و قمت نمت عليها و حطيت زوبري بين الفلقتين و ابتديت احركه بقي غرقان و عمال يحك في خرم طيزها و فضلت ازق بالراحه لغايه لما جزء من الراس دخل شويه مقدرتش اتحمل و انفجر بركان لبن علي خرم طيز اختي و نمت جنبها مش مصدق نفسي و مش قادر اقوم و بعدين خفت تصحي مع اني كنت هموت و انيكها و ادخله في طيزها بجد بس خفت و لبستها هدومها و نمت و هكملكوا المرة الجايه
افلام سكس الام الشديدة حيحانة
وانا صغير كنت معتاد علي مشهد طبيعي يحدث كل يوم في البيت وهو اني اشوف امي تضرب ابويا في اي مكان
وعلي عكس بقية جيرانا كنت دايما بلاحظ ان الام هي اللي بتنضرب و بتعاني من عصبية زوجها و ضربه ليها
امي ست بلدي شوية بس جسمها جامد عريضة وقوية جدا اقوي من معظم الرجاله
ولما كانت تتخانق مع ست كانت تسيبيها و تروح تضرب جوزها قدامها وبالفعل كانو بيحاولو يفلتو منها
بس طبعا مشفتش لحد دلوقتي راجل قدر يفلت منها وكلهم كانو ينامو تحتها و ياخدو الطريحة التمام
اول خناقه اشوفها كانت من الست نجاح اللي جنبنا كانت جايبه خروف و ربطته قدام باب العمارة
امي طلعت تتخانق معاها عشان تبعد الخروف عن باب العمارة و نجاح تفهم امي عشان تصبر يوم واحد
بس امي كانت مفتريه و مش بتسمع وراسها والف سيف لازم الخروف يمشي دلوقتي
الست نجاح سابت امي ودخلت وقفلت باب شقتها وطبعا امي اتغاظت من الحركة دي
جابت عمود حديد و كانت هتكسر الباب طلع جوزها عشان يتخانق مكان مراته
امي اول ما شافته ضربته ضربه شديدة في البطن برجلها رقد في الارض شوية
قام من علي الارض و مسك خشبة وبيضرب امي علي دماغها صدت الضربه بدراعها ولا حست وسحبت العصايا منه و ضربته في رجله
وقع في الارض تاني ونزلت امي قعدت عليه
ضربات في البطن و الوجه و علي الطياز في قلب الشارع بالعصايا و بالشبشب وبكل حاجه ممكن تطولها ايديها
وجابت حبل غسيل من بيت نجاح وكتفت جوزها قدامها و ربطته في العمود جنب الخروف ومفيش حد فكر يقرب منها بعد اللي شافه بيحصل في الراجل المربوط زي العجل
قلعت جوز نجاح الهدوم كلها و مسكت الكلسون بتاعه و حطته علي دماغه و جابت سكينة و دبحت الخروف جنب الراجل
كانها بتهدد نجاح انها لو عملت معاها حاجه تاني المره الجايه هتدبح جوزها بدل الخروف
ولقيت امي قلعت العباية وكانت لابسه كيلوت وسنتيان بس و خلت جوز نجاح يلحس كلوتها الوسخ و يلحس طيازها
الكلام دا كله كان بيحصل مع الرجاله بره البيت مفيش راجل يقف قدامها الا و تذله و تنزله علي الارض تحت رجليها
ابويا بقي كان ليه معاملة خاصة كانت لما تزعل منه تمسح بيه الحمام فعلا تخليه ينام في ارض الحمام و يلحسها بلسانه
كنت بحس انه بيخاف منها خوف شديد لما كانت تعلي صوتها وتتخانق معاه كان يتبول علي نفسه من الخوف
لما كبرت وشايف دا كله بيحصل قدامي كنت بفكر في نفسي يا تري بقي بيعملو ايه علي السرير في اوضة النوم
قررت اني اجازف و ادخل اوضة النوم وهما بره و ركبت كاميرات عشان اعرف ايه اللي بيحصل بينهم في الليل
اول ليلة اراقبهم فيها كانت يوم في منتصف الاسبوع عشان كدا مش متوقع اني هلاقي حاجه مثيرة
في الليل دخلو عشان ينامو و انا دخلت غرفتي بسرعة بمجرد ما قفلو باب الغرفة و فتحت الجهاز وشغلته عالكاميرات
اول ما دخلو ابويا يساعد امي تقلع العباية وخدها دخلها الدولاب بعد ما نضفها
وامي قعدت علي السرير و ابويا قعد تحت رجليها قلعها الشبشب وحطه علي راسه متعة قصص سكس سادي
ومسك رجول امي باسهم و سحب طشط اناء من تحت السرير مليان ماء ونزل فيهم رجليها و قعد يغسلهم ويدلكهم
مسحهم بالفوطة ونضفهم ولبسها الشبشب تاني امي وطت علي الاناء دا و تفت فيه وخلت وابويا نزل يشرب من الميه دي
الميه كانت مليانه وساخة وعرق كانت مقرفه بس ابويا مضطر يسمع كلامها و الا هينضرب و يترن علقه سخنة
قلعت الكيلوت بتاعها وكان غرقان عرق ووساخة من كسها ولبسته لابويا علي راسه عشان يشم فيه طول الليل
وقبل ما ينام خلته يقلع الهدوم بتاعته و لبسته بيبي دول حريمي سكسي مع اني مش بتلبس الحاجات دي
فتقريبا الحاجات الحريمي اوي دي كانت بتبقي مخصصة لابويا يلبسها لامي عشان يسخنها
ابويا طلع من الدولاب زبر صناعي طخين و لبسه لامي علي وسطها وهو راكع علي رجليه زي الكلب تحت رجلها
ونامت امي وجنبها ابويا بس قبل ما ينامو لقيتها دخلت الزبر الصناعي في طيزه ونامو علي كدا
عرفت انها بتحب توسع خرم طيزه عشان تذله و تعرفه انه هو اللي متناك و بياخد في طيزه زي الحريم
وهي حاطه الزبر في طيزو لقيت حاجه صغيرة من قدام عند ابويا بدأت تظهر وبعد تدقيق شديد اكتشفت ان دا زبرو
و لقيته مسكه بصباعين و كانو اكبر منه بردو وطلعو من تحت الكيلوت الحريمي اللي لابسه
ومفيش نص دقيقة وامي بتحرك الزب في طيزه لقيته جابهم علي نفسه
اقل كمية مني ينزلها راجل في الدنيا هما اللي نزلهم ابويا وهو بيتناك من امي ودي كل متعته بعد ما امي خنثته
بس احساس غريب ولع في جسمي وانا بشوف المناظر دي لاول مره ولقيت ظبري المني ينفجر منه زي النافورة
ويوم الخميس كانت ليلو دخلة امي علي ابويا فعلا لانها كانت مدبحة لطيز ابويا شخرمته بكل قوتها
ربطته في السرير و غطت فمه بقماشة و لبست ظبر اتخن من اللي كانت بتحطه في طيزه طول الاسبوع
و نزلت رزع في طيازه ودماغه كانت بتتخبط في خشب السرير و اتجرح في جسمه ووشه
يعني اتخرشم من النيك والضرب والبهدلة وطيزه جابت دم ودي كانت اول مره اعرف ليه ابويا كل يوم جمعة بيبقي متعور ومتجرح ومش قادر يمشي كان بينام اليوم كله تقريبا
اسمي دينا وعمري 19 سنة وسأحكي قصتي عندما كان أخي يلعب في بزازي حيث نحن نعيش مع أبي وأمي في مدينة دمشق بسوريا. أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوزة. جسمي مغري وحلو. بزازي كبيرة وطيزي تلفت النظر. جسمي مليان وسكسي. كل الناس يقولون عني اني حلوة. في أحد الأيام أتصل بابا وكلم ماما وكنت أتصنت على المحادثة من سماعة هاتفي. طلب بابا من ماما أن تجهز نفسها وجسمها تلك الليلة لأنه سيمارس معها. وعندما سمعت هذا الكلام شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة فبدأت أراقب ماما لأعرف ما سوف تفعله. دخلت ماما الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي ثم خرجت ماما من الحمام وكانت ترتدي كامينو وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من غرفتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا. فذهبت وأحضرت لها البوردة إلى غرفتها. ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أتلصص عليها فرأيتها تفرك شفتي كسها وتدخل أصابعها داخل كسها وعندما رأيت هذا المنظر شعرت بتهيج شديد وبحاجة ملحة إلى ممارسة العادة السرية. ـ فأسرعت إلى غرفتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب بابا في كس ماما تلك الليلة وبقيت ألعب بكسي إلى أن ارتعشت وريحت كسي. ثم خرجت من غرفتي إلى الصالون وبعد قليل خرجت ماما من غرفتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم. جلسنا في الصالون وأمضينا نهارا عاديا. وعندما اصبحت الساعة 10 ليلا، بدأت ماما تحضر نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت ملابسها بينما بقيت أنا وأخي هشام جالسين في الصالون نشاهد التلفاز وبعد حوالي ربع ساعة قال لي أخي هشام أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام. ـ وفي حوالي الساعة العاشرة والنصف أخبرت ماما بأني ذاهبة إلى غرفتي لأنام. دخلت إلى غرفتي وجلست أترقب وصول بابا حتى الساعة الحادية عشرة إلا خمس دقائق حيث سمعت صوت الباب ينفتح. جاء ابي ودخل رأسا إلى غرفة النوم… غرفتي تقع بمواجهة غرفة بابا وماما تماما. لم أسمع لهما أي صوت. بعد حوالي ربع ساعة دخلت أمي إلى غرفتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في غرفة نوم ماما وبابا. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق خرجت من غرفتي وذهبت إلى باب غرفة بابا وماما وبدأت أنظر إلى الداخل من خلال ثقب الباب. ويا لروعة ما رأيت! كان المشهد مثيرا جدا… كانت ماما ترضع زب بابا وقد أمسك بابا بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم ماما التي كانت تمص زبه بنهم وجوع واضحين. وما لبث بابا أن فتح فخذي ماما وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: لم أعد أتحمل أريد زبك الآن في كسي…وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تلمس طيزي من الخلف…
سكس - سكس حيوانات - تحميل بورنو - فيلم سكس - فيلم نيك - سكس مجاني - نييك عائلي - تحميل سكس نيك - سكساوي سكس - سكسا ساخن .
فاستدرت لأرى من هناك، فرأيت أخي هشام يقف خلفي فارتعبت وشعرت بخوف شديد، فلاحظ أخي ذلك ووضع يده على فمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني… كنت في تلك اللحظة خائفة جدا… كنت خائفة لأن أخي ضبطني وأنا أتلصص على ماما وبابا… وكنت خائفة أن يخبر أخي هشام بابا بما رآه والإحراج الذي سأواجهه عندما يسألني بابا لماذا كنت أفعل ذلك وقد يعاقبني عقابا شديدا لا أعرف بالضبط كيف ولكنني كنت مرعوبة جدا…رأيت أخي يمد يده على زبه وهو يتفرج من ثقب الباب فلم أستطع الاستمرار في الوقوف هناك فهربت بسرعة إلى غرفتي وقفلت الباب خلفي بهدوء. بعد مرور حوالي دقيقتين اتصل بي أخي بالموبايل ففتحت الخط ولكنني لم أتكلم فقال لي: لا تخافي يا دينا بس لازم نتفاهم. لا يجوز لك أن تشاهدي بابا وماما في هذه الوضعية ولا يجوز لك أن تشاهدي هذه المناظر. ثم قال لي: لا تنامي يا دينا فأنا أنتظرك الساعة الواحدة في غرفتي بعد أن ينام بابا وماما. فقلت له: ماشي. وعندما اقتربت الساعة من الواحدة، كنت أرتدي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. فلبست كامينو فوق قميص النوم وذهبت إلى غرفة أخي فوجدت باب غرفته مفتوحا، فطرقت الباب ودخلت. كان أخي هشام يرتدي الشورت فقط ويجلس على السرير وأمامه لابتوب يستعمله. جلست على حافة سريره وقلت له: ماذا تريد يا هشام؟ ولماذا طلبت مني الحضور؟ فقال: ارأيتِ يا دينا ما يفعله أبوكي؟ فلم أرد عليه. فقال: سوف أدعك تتفرجين على شيء على شرط أن يبقى ذلك سرا بيننا. فلم أرد عليه أيضا. ففتح اللابتوب وشغل فيلما جنسيا ظهر فيه شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له زبه وعندما شاهدت الفيلم شعرت أن كلسوني بدأ ينبل من الشهوة والتهيج… فانتقل آخي إلى جواري وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري ولاحظت أن أخي يلعب في بزازي فوق الكامينو وأنا أتابع الفيلم بشهية قوية ويزداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية … كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي وأفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني … وفي تلك اللحظة أحسست بأخي هشام يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فامسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه فانزل شيالات فستاني وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة … شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس… ثم مد يده على كلسوني وصار يلمس كسي من فوق الكلسون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد… كان الكلسون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع كلسوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان كلسوني مبلللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون … فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي هشام يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق…كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما… ارتعشت مرتين وأخي هشام يلحس كسي لحسا شديدا… وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني…كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري… طلبت من هشام صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فنظر إلي بحنان أخوي وقال: لا يا دينا لا أريد أن أفض بكارتك فيحول ذلك دون زواجك في المستقبل، فقلت له: سأجري عملية جراحية لإصلاح ذلك فتشجع وأجلسني على السرير ورفع زبه لفمي فهجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة وهو يتأوه من اللذة والمتعة كان زبه منتصبا وقاسيا جدا وهذا دليل على مدى شهوته وتوقه إلى مضاجعتي ولما أحس أنه على وشك أن يقذف سائله المنوي أخرج زبه من فمي وطلب مني أن أخضه على بزازي فمسكت زبه المتوتر وبدأت أخضه على صدري وسرعان ما قذف حليبه الساخن على بزازي. وبعد أن قذف أخي هشام على صدري بدأ يبوس ويمصمص كافة أنحاء جسمي إلى أن انتصب زبه ثانية بعد القذف. عندما انتصب قضيب أخي هشام مرة ثانية، سألني قائلا: هل انتي جاهزة يا دينا، فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس أخته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب أخي هشام زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ثم أعاد أخي هشام زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة …كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه… عندما اقترب أخي من القذف طلبت منه أن يخرج زبه من كسي ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج، فلم يمانع وأمسك زبه على كسي وقذف حليبه الساخن على شفتي كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب. عندما فرغنا من النيك، ذهبنا أنا وأخي هشام إلى حمام غرفتي وعندما دخلنا الحمام، استلقى أخي هشام على ظهره في البانيو وتمددت فوقه لأرضع زبه إلى أن قذف في وجهي…ثم تحممنا وذهب كل منا إلى غرفته لينام. حدث ذلك منذ تسعة أشهر تقريبا ونحن نمارس النيك حاليا مرة كل أسبوع. وأنا مستمتعة جدا معه وقد سمحت له أن ينيكي من طيزي باستمرار.
سكس حيوانات - تحميل سكس - صور سكس - سكس فنانات - سكسي سكس - احلي سكس - فيديو سكس حيوانات - افلام سكساوي .
امي الجميلة هيام من صغري وانا مرتبط بامي ارتباط شديد و هي سبب الارتباط دا كانت دايما تعمل معايا كل حاجه
تعلب معايا تذاكر معايا وحتي لما بدخل الحمام بعد ما كبرت كانت تدخل معايا بردو
يمكن السبب في كل دا هو الفراغ اللي كانت عايشه فيه وخصوصا ان ابويا مسافر خارج البلد باستمرار
بس كنت بحس من صغري ان امي بتنظر ليا نظرة مختلفة عن نظرة الامهات لاولادها
بعد طلاق امي بقي البيت فاضي عليا انا وهيا بالكامل وبقينا قدام بعض طول اليوم
سكس - تنزيل نيك - نزل افلام سكس - مشاهدة جنس - سكس نيك محارم - سكس شذوذ - فيلم بورنو سكسي - فيديو سكسي - سكس عنيف - نيج عربي .
شهوتي كانت بتزيد ومفيش حاجه بفرغ فيها طاقة زبي غير الكيلوتات بتاعت امي
هي كانت عارفه اني بضرب عشرات علي كيلوتاتها لاني بسيبها وسخة بعد ما افك زنقتي عليها
وكنت دايما اروح معاها لما تشتري ملابسها الداخلية عشان انقي الحاجه اللي تناسبها والاهم انها تثير شهوتي كمان
بدأ الامر يتطور بيني وبينها وبقيت اتحرش بيها في البيت تحرش قوي كنت بحك زبي في جسمها وانا بلاعبها
و احضنها جامد وارفعها في الهوا وهي بتضحك وانا زبي راشق في طيزها يحتك بلحمها الطري من فوق ملابسها
وصل الامر اني كنت بسحب الكيلوت واخلعه من علي وسطها وهي واقفه واجري وهي تحاول تاخده مني تاني
كنت بمتع زبي في جسمها وهي بتحاول توصله وانا رافع ايدي لفوق وهي تقفز عشان تمسكه وبزازها تترج زي الجيلي
وتنزل علي زبي مباشرة وهو بيحك في سوتها الملبنه كانت متعتي معها لا توصف وهي بردو كنت بحس انها عاوزة اكتر من كدا
اول ليلة بعد تخرجي من الجامعة كانت احسن ليلة في حياتي لاني عرفت فيها الدنيا علي حق
بعد ما جبت النتيجة ورجعت لامي كانت عامله ليا مفاجأة كبيرة بعد ما وصلت البيت وانادي عليها عشان افرحها
لقيتها بتنادي عليا من غرفة نومها فبدخل لقيتها ممددة علي السرير ولابسه قميص نوم سكسي
حسيت كاني داخل علي مراتي في ليلة الدخلة لقيتها بتشاور بصباعها عند رجلها وكانت لابسه كعب عالي احمر
بصيت علي صوابع رجليها البيضا وحسيت بشهوة غريبة ومع ريحة عطر امي المميزة
ولقيت زبي بيقف فقربت منها ونزلت تحت رجلها اخلعها حذاء الكعب العالي الاحمر المثير وحطيت رجلها في حجري
قربت الكعب من انفي وفضلت اشم فيه ريحة امي المثيرة
رفعت رجلها ودخلت صوابعها في تمي وقعدت الحس فيهم
رفعت القميص لفوق شوية وكشفت بطة رجلها وانا بحسس فيها غير اي مره حصلت قبل كدا
فضلت الحس في جسمها لحد ما وصلت بلساني ودخلت بيه بين فخادها الطريه وهنا لقيت امي بتسلت قميص النوم خالص
هيام قاعدة قدامي عريانه لاول مره وكسها بيني وبينه قبضة ايد فطلعت لساني ونزلت لحس في كسها زي الكلب
مسكتني من شعري وفضلت تضغط بقوة عشان تدخله لاعماق كسها ريحة كسها كانت شهية جدا
قلعت ملط قدامها وطلعت فوقها علي السرير الحس في بزازها وبطنها و امص حلماتها وهي توحوح من الشهوة
سحبتني من ايري بعد ما مسكتني جامد منه ومشته علي باب كسها وتفرش راس زبي بين شفرات كوسها المتناكة
في ثانية لقيت نفسي مفضي المني علي بطن امي
قامت من تحتي وقعتني علي السرير وطلعت فوق زبي تفرش كسها عليه لحد ما انتصب مره تاني
مسكته وحشرته في كسها ونزلت بكل هيجان عليه طالعه ونازله وهو تصوت زي اللبوة
لحد ما جبت شهوتي للمره التانية بس دي في كسها الملدن زي القشطة
سكس حيوانات - تحميل سكسي - حمل سكس - سكس سود - فيديو بورنو سكسي - افلام جنس بورنو - افلام سكس جوني سينس - سكسي جديد - شاهد سكس سكسي - نزل سكس .
و أديته طيزها دفستها في وش باشا من الباشوات وبقت تهز طيزها و الراجل يشم و يحسس و يستمتع وهي تقول:” عاوز فلفل أحمر على زبرك هاهاهاها..” وبعدين لفت وراحت ركبت فوق حجره وبقت تتمايص و تتشرمط معاه و تضرب وشه بصدرها و بزازها و تضحك: هاهاهاها….و بقت تقوم من على حجر شاب تروح للتاني وتضحك بدلع: معكام فلوس هاهاهاهاهاها وبقت تمشي تهز طيازها المكشوفة و تتمايلتجوب الصالة بطولها و عرضها عشان تعمل شغل لحد أما عينيها وقعت في عيون راجل مطربش طويل ابيضاني لابس بلطو طويل فوق بدلة لان الجو كان ساقعة شوية. شهقت بديعة و قلقت أوي! عرفته. تصاعد قلقها. تسمرت في مكانها للحظات. أدارته ظهرها و مشت بعيد عنه مذعورة! عرفها عمها بردو وبقا يبص ويبرق في طيزها الحلوة. هنا هنوشف عمها النسوانجي يبتزها و ينيكها بالمجان و يجبرها على ممارسة سكس المحارم و المص. همست بديعة لأتنين من زميلاتها العاهرات وقالت بنبرة خوف:” عارفة اني هتناك هتناك لوقتي او كمان شوية بس يا ريت تخلصوني من الراجل اللي واقف عالباب لانه عمي…”
قالت العاهرة القديمة زميلتها:” متقلقيش أنا هاخد بالي منه…” مشت العاهرة االممشوقة اللي بزازها واقفة لعارية تماما ناحية الرجل و قربت منه وقالت تداعبه:” أيه ي باشا مالك واقف حاطط ايديك في جيوبك؟! سقعان…أنا هادفيك و هوقفهولك أوي و هخليه ينشف جامد….” و تسللت يدها من تحت البالطو تحسس فوق زبه و تقول:” دا ناشف أصلاً…يلا عشان أمصهولك…” لم يعرها الرجل انتباهه لأانه كان يبص على بديعة. انصرف عنها نحو بديعة وقالت العاهرة بصوت واطي محنق:” راجل لطخ مهزء…” كانت بديعة واقفة مع زميلة لها في آخر الصالة فوقف عمها خلفها ولمس بزها فالتفتت له فقال لها:” تعالي معايا…” مكنتش بديعة تعرف ان الرجل عرفها فصعدت السلم و الرجل خلفها واستقرت بديع في اوضتها وسألته:” نص ساعة؟” وراحت تتعرى بالكامل وكانها امام زبون عادي وهي تقول تغريه:” مش هتنساني أبدا…هدلعك و أكيفك و ح تستمتع بيا أوي…” بقت تهز طيازها في اغراء كبير و دهشت و تسمرت في مكانها لما جالها صوت الرجل يقول جاد:” عال عال يا منى….شغلة حلوة و تكسب أوي!” هنا يبدأ لقاء العاهرة و عمها النسوانجي الذي يبتزها و يجبرها على ممارسة سكس المحارم حتى تحتال له و تتخلص منه. المهم بديعة نشفت في جلدها و استدارت وقالت:” عرفتني؟ من زمان مشفتكش يا عمي…” العم:” ملامحك اتغيرت يا منى بس يعني عرفتك من طيزك…بس ازاي انتي تعملي كدا..مش مكسوفة عار عليكي…!!” هجمت بديعة على عمها تترجاه:” عمي عمي أرجوك…و قعدت على السرير جبنه:” أنا هنا مش هاطول…يعني شوية وقت بس أرجوك اوعدني انك مش تجيب سيرتي ماشي؟!” باسته في خده وسألها:” بس أنت ازاي تشتغلي الشغلانة دي؟!” ثم قرب منها:” بصي يا بنتي كدا كدا ح تتفضحي ح تتفضحي ..”
سكس ءىءء - سكس ام وبنتها - سكس نار - سكس نساء - سكس مرات اخوة ، نيج امهات ، سكساوي ساخن - سكس سارة جاي - نيك سكس ايطالي - سكس اسيوي - سكس صيني - تحميل سكس عربي .
أسرعت بديعة تؤكد له:” لا لا أيدا يا عمي مفيش حد هيعرف…ماشية آخر الأسبوع من هنا…” وراحت تستعطفه كانا تبكي:” أحلف بقا يا عمي انك مش هتقول لحد عليا.” العم:” انا زعلان عليكي…” وقبلها من راسها وبعدين خدها و بعدين تمادى العم وراح يبوس بقها ويدخل لسانه جوا فصرخت بديعة و فزت من أحضانه:” عمي عمي لا انت دخلت لسانك في بقي…” قامت بديعة و عمها زي المراهق مسكها ومسك طيزها وقال:” عارفة عارفة يا مني…طيزك دي دايما كانت تهيجني أوي…” بديعة و أنفاسها عليت:” بس أنت دايما كنت تمسكها و انا صغيرة…” عمها هيجان أوي:” كنت لسة صغيرة ما استوتش يا مني….” قام زي الملسوع يقلع ملابسه ويقول:” كان لازم أستنى 10 سنين لحد أما تستوي يا منى…طيز مجناني…” هنا نشهد راح لقاء العاهرة و عمها النسوانجي الذي راح يبتزها ينيكها بالمجان و يجبرها على ممارسة سكس المحارم معه ويقلع بنطاله و بديعة تزعق :” لا لا ماينفعش أنت عمي….عار عليك يا عمي…” عمها راح زي المراهق:” لا لا انتين سيتي يا منى كنت بألاعبك استغماية زمان وأقفشك…وأمسك طيز الحلوة..” راح عمها يحسس على طيز بديعة و رضخت بديعة لأمره و دفس راسها في زبره وبقت تمص له وبقا يتمحن اوي وهي تمصله :” آآآآح يا منى سخن أوي حلو أوي يا منى….أرضعي يا مزتي أرضعي يا شرموطة لعمك مش جحا اولى بلحم توره….يعني الغربا ينيكوكي و انا عمك دمك ولحم لأ..مصي مصي حلو اوي نص ساعة يلا يا منى ….بس دا مجاني يا منى انتي مش هتخليني أدفع مش صح كدا هه؟ لا لا متبكيش يا منى أنت بللتي بيضاني آآه آآآآه.”…يتبع
تحميل سكس خالد يوسف - سكس طياز - فيديو سكس حوامل - سكس سكس - سكس امريكي - مقاطع سكس محارم - موقع سكس - الافلام سكس - فلام سكي - سكس شراميط - سكس رومانسي - سكس ياباني .
CATEGORY
- افلام سكس(59)
- قصص سكس(333)
- sex xnxx(157)
- UNARRANGEMENT(157)