スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。

إنها أختي عفاف التي تكبرني بخمس سنوات وهي أختي الوحيدة وأنا أيضا أخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كأي اخوين إلى أن تزوجت أختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم أن أختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا إلا أنني لم أفكر بها جنسيا مطلقا ولم أتخيل نفسي يوما أنني من الممكن أن تكون هي مصدر إثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي أختي ، إضافة إلى أنها أكبر مني …وعلى أية حال إليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة أختي :
بعد أن تزوجت عفاف انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة أخرى حيث إن زوج أختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت أختي قد قضت بضعة أيام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة أحد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على أن أرافق عفاف بالعودة إلى منزلها لأنه أسهل على زوجها أن يعود مباشرة إلى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني أن أرافق أختي لأن مجيئه إلى بيتنا ومن ثم عودتهم إلى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا أخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا إلى المدينة التي تسكنها أختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي أن المنزل الذي كان متروكا لنحو أسبوعين كان بحاجة إلى تنظيف من الغبار …وبدأت أختي بأعمال التنظيف وكنت أنا أتجول في المنزل أبحث عن ما يسليني لأنني سأقضي ليلتي عندهم وأعود في اليوم التالي إلى بيتنا …وفي هذه الأثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ عفاف ، وركضت إليها لأجدها ممددة على الأرض وتتأوه من الألم وعندما سألتها قالت أنها انزلقت قدمها وسقطت بعد أن التوت قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتألم بشدة …وأدخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وأمسكت قدمها لأرى مكان الألم وكنت أخشى أن يكون هناك كسرا في قدمها إلا أنه تبين أنه مجرد التواء ولكنها كانت تتألم بشدة …وأثناء ما كنت أحاول تهدئتها وأقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الألم بحيث انكشفت أمامي سيقانها. في البداية كان الأمر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت إلى جمال سيقانها و أحسست بشعور من الإثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة أمامي …وبدون أن أفكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت أنه شعور لذيذ وأخذت أحاول أن أرى مساحة أكبر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت أثناء حركتها تكشف المزيد إلى أن أصبحت أرى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه أصفر وقماشه خفيف جدا بحيث أحسست بأني أرى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الإثارة بحيث أكاد أقذف على نفسي …


افلام سكس عربي - اب ينيك بنتة - سكس مصر امهات - سكس موده الادهم - نيك جامد - افلامسكس - سكس عراقي - سكسة - سكس امريكي - تحميل سكس عربي


ولكنني تذكرت أنه من الممكن أن يصل زوجها في أية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها سأجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت إلى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المرآة وقلت لنفسي هل جننت ؟ كيف ترد مثل هذه الأفكار إلى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن وأخذته وشكرتني وطلبت مني أن أستمر بتدليك قدمها لأنها تشعر أن التدليك يخفف الألم وفعلا جلست أدلك قدمها محاولا أن أبعد نظري عن سيقانها وأن أبعد تفكيري بها جنسيا …


في هذه الأثناء رن الهاتف وعندما أجبته كان زوجها على الهاتف وبعد أن سلم علي أعطيته عفاف وتركت الغرفة لتأخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني أختي لتخبرني أن زوجها أبلغها بأنه سوف يتأخر أسبوعا آخر في مهمته وقال لها أنها يمكنها أن تعود إلى بيتنا لأنها من المستحيل أن تبقى لوحدها لمدة أسبوع كامل ولكنها قالت له أنها لن تكون وحدها وأنني سوف أبقى معها لحين عودته وقالت لي أنها سوف تتصل بأمي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها أنه لا مانع عندي وأنني يسعدني أن أفعل ما يريحها ولكنني أفضل أن نعود إلى بيت الأهل لأنها تحتاج إلى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لا بأس وهي تعتقد أنها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد إلى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها وأسعدتني فكرة أن أقضي أسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها إذن اتصلي بأمي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لأي منا أن يرتب هذا الأمر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود إلى ما سوف أرويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي عفاف أنه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت بإعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء أن أساعدها بالذهاب إلى الحمام وكانت أثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا إلى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت أنتظرها وأعدتها إلى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتألم بشدة وتوسلت إلي أن أدلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري أكثر من المرة الأولى وأنا أتخيل أنني سأقضي معها أسبوعا كاملا وكل ما أحتاج إليه هو أن أجتاز الحاجز الأخوي الذي يربطني بهذه الإنسانة الجميلة ، وأنا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي أن تجتازه هي أيضا …


وبينما أدلك قدمها وهي تتلوى أمامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الأخرى فانكشف ثوبها لأرى أمامي أجمل كس، حيث اكتشفت أنها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت إلى الحمام …ولا أعرف كيف أصف لكم كسها ولكن بإمكانكم أن تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد أن فارقته لأسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد أن أزالت عنه الشعر …وبالمناسبة أنا كنت قد شاهدت الكثير من الأفلام الإباحية وشاهدت فيها أشكالا مختلفة من الكس ولكني لم أرى أبدا مثل كس أختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل بظرها هو هكذا أم أنه قد انتصب بفعل الإثارة …وهل يمكن أن تكون تفكر مثلي


مقاطع سكسي - مقاطع سكسي حيوانات - سكس عائلي مترجم - نيك حيوان ءىءء - تحميل سكس محجبات


كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا أزال أدلك قدمها وأحسست أن حركتها أصبحت بطيئة ولا أعرف هل توشك أن تنام أم أنها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس عفاف أكثر من مرة وأمعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان إلى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت أنه عندما تتهيج الفتاة فإن كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق إلى الجوانب …فهل أختي متهيجة فعلا !! بدأت أرفع يدي إلى أعلى القدم تدريجيا إلى أن أصبحت أدلك منطقة الركبة ووجدت أن أختي تستجيب إلى تغيير مكان التدليك وتهمس أن أستمر وأحسست أن أنفاسها تتغير وأن حرارة تنبعث منها …فتحفزت لأمد يدي إلى أعلى الركبة …فصدر عن أختي صوت تنهد وهمست نعم …الآن أنا أمسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد أن أخفض رأسي قليلا أرى كسها الرائع وفعلا أنا أراه وقد أصبح رطبا …إنه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الآن ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتألم ، أصبحت أحس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد أصبحت أصابعي قريبة جدا من كسها ، وأنا أحس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس أختي الحبيبة ، وأخيرا تشجعت وجعلت أحد أصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها وأحسستها تكتم صرخة وتكتم أنفاسها وبدأت أحس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة أبقيت أصابعي تداعب بظرها إلى أن أفلتت أنفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …أسرع …بعد ..أكثر …وبدأت رعشتها التي ظننت في البداية أنها رعشتها الكبرى أي أنني ظننت أنها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح أن هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي أبدا .


أصبحت الآن أجلس عند كس عفاف وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف إلى بطنها وأنا ألعب بكسها وداعب البظر وادخل إصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول أريد أكثر …ولم يعد بالإمكان التراجع فمددت رأسي إلى هذا الكس المتعطش وبدأت أقبل شفرتاها وأداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه إلى كسها ولا أعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان أقرب إلى الغيبوبة ، لا أعرف كيف تمكنت يدها من إيجاد زبري المنتصب وكيف فتحت أزرار البنطلون …يبدو أن رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق إلى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم أنها أمسكت به بقوة وهمست بي أدخله بكسي أرجوك …هي هذه اللحظة التي كنت أظنها بعيدة ها هي قد آن أوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا أدخل زبري كله بكس أختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا إلى هنا نتعامل ببراءة وأخوية ولم أكن أجرؤ أن أنظر إلى أختي لمجرد أن يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم أكن أجرؤ أن أصدر صوتا حتى عندما أتبول خجلا من أن تسمع صوت بولتي …وها أنا أنيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ أريد بعد …أريد أكثر …إن رعشتي لم تنتهي ..آه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وأنا أنيكها إلى أن وصلت إلى دوري في أن أقذف وكانت أقوى رعشة أحس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة أنا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما أنني أمارس العادة السرية عندما أحس بحاجة إليها ، أي أنني كنت قد قذفت آلاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لأنني أنيك أختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا إضافة إلى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت أحس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لأن يفلت إلا بعد يستنفذ كل طاقته …


لا أعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني أحسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكأنها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها أقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا أعتقد أنكم تصدقون أنها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم أنها أكبر مني إلا أنني أحسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها إلى الدنيا ، كنت أقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم ألمس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي إلى صدرها من تحت ثوبها وبدأت أرفع ثوبها بهدوء إلى أن نزعته تماما ، الآن أختي عارية تماما أمامي ، وأنا أيضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا أعرف كيف أصف لكم منظرها ، إنها تفوق أي وصف ، إنها ليست من البشر ، إنها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان أن يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها أبيض ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وإنما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .


كنت أقبل نهديها ثم أصعد إلى شفتيها وأعود إلى حلمات نهديها ثم أقبل بطنها وعانتها وأعانقها وأحضنها وأضم صدرها إلى صدري …وأنا أفكر أنني سوف أجن إذا بقيت على هذا الحال …أحس برغبة أن آكلها !!!


وأنا على هذا الحال أحسست بيدها تداعب شعري وتسحبني إلى وجهها وبدأت تبادلني العناق والشم والضم والتقبيل ولم أكن أتصور أن للقبل مثل هذا الطعم !!! وأدخلت لسانها في فمي وكنت أمصه فتدفعه أكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذا الوضع إلى أن سحبت لسانها وهمست أريد ، فقلت لها ماذا يا عفاف يا روح قلبى؟ فقالت نيكني مرة أخرى يا حبيبى أحمد أرجوك… وسرعان ما كنت أعتليها مرة أخرى لنعمل واحدا أبطأ وألذ ……

Friday, October 02, 2020 18:33:04 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)

انا سيدة عندي 25 سنة متجوزة من 4 سنوات بيضاء ممتلئة قليلة و طويلة ، جميلة ، بزي كبير و شهي بشهادة زوجي وطيزي كبيرة و ايضا بشهادة زوجي
ولي اخ اكبر مني بـ 5 سنوات تعودت منه علي بعض التحرشات الجنسية البسيطة طوال عمرنا فقد كان دائما يدخل عليا غرفة نومي و يحاول لمس بزي و طيزي و كسي وكنت في بعض الاحيان اتصنع النوم حتي اهرب من المواجهة وفي احيان اخري اتصنع النوم مستمتعة بما يفعل بي


سكسس امهات محارم - تحميل سكس جماعي - مشاهدة سكس شذوذ - سكس عربي - احلي افلام نيك - سكسس - نيك اماراتي
حتي جاءني يوم و كان زوجي في العمل وتركت اخي ودخلت استحم وقتها سمع صوت عند باب الحمام فادركت ان اخي ينظر عليا من خرم الباب فاحست بخجل شديد و لملمت ملابسي بسرعة و خرجت لكني فوجئت باخي يعرض عليا ان يدلك لي ظهري من الالام التي كانت عندي في الظهر والكتف ولما وافقت طلب مني ان انام امامه علي السرير حتي يتمكن من تدليك كامل ظهري ثم اخذ يعبث بي وانا غير قادره حتي علي الكلام او الاعتراض فاخذتني نشوة غريبة لم اشعر بها من قبل رغم اني متزوجة من فترة و زوجي خبير في فنون الجنس ولكنها كانت نشوة تشوبها شيئ من الخوف والخجل والذه المحرمة فاخذ يدلك ظهري كله و كنت اتمني ان ينزل بيده علي طيزي و كسي فيدلكهم حتي ارتوي وقتها احسست اني احتاج إلي زوجي فورا ولكني تمالكت نفسي امام اخي وتصنعت البرود الكامل حتي كان في يوم وجاء زوجي يبلغني انه مسافر إلي الخارج لانجاز بعض مهمات عمله و بالطبع طلب مني زوجي ان اذهب إلي بيت اهلي كي اقيم معهم حتي يرجع من سفره و يا فرحة اخي وقتها فقد كاد ان يطير فرحا لاني ساكون متواجدة معهم طوال شهر كامل وهو يعلم ان امي تنام بعد العشاء مباشرة وليس بالمنزل احد غيرهم بعد وفاه ابي و زواج اخي الاكبر و ظل يتحين الفرص حتي يختلي بي حتي واتته الفرصة بسفرامي إلي خالتي لتجهيز فرح ابنة خالتي وجاء الليل الذي ظل ينتظره اخي طويلة و دخلت لانام و عرض عليا ان يدخل معي الغرفة حتي انام كي يطمئن عليا و يغطيني بنفسه وطبعا لم استطع ان ارفض هذا الطلب الكريم في الظاهر و الغير كريم في باطنة


صور سكس - صور سكس محجبات - صور سكس محارم - صور مص زب - صور زب - صور كس - صور سكس متحركة - صور سكس فنانات - صور سكس جديدة - قصص سكس مصورة - صور نيك قوي - صور سكس مصري
المهم دخلت لانام وفؤجئت بأخي يأخذ مفتاح الغرفة لانه كان يعلم اني سوف اغلق الباب عليا من الداخل فاخذ المفتاح واخذ مني اخر امل ان انجوا منه هذه الليلة
المهم بعد حوالي ساعة ونصف من دخولي النوم صحيت علي يد تمتد تحت ملابسي والتي كانت خفيفة إلي حد ما فأنا اتعدت منذ الصغر علي النوم بملابس خفيفة و واسعة و لها من عادة سهلت علي الامر علي اخي الذي ظل يمد يده تحت حمالة صدر و يلمس بزي بحركة خفيفة و خائفة في نفس الوقت و اخذ يفرك في حلمتي حتي احسست انه يقطعها بين اصابعة ولكن وللحق اقول ان يدي اخي كانت خبيرة و مدربة بما تفعل اكثر بكثير مما تخيلت بل اكثر بكثير جدا من زوجي الذي كنت اعتقد انه خبير واتضح انه مازال طفل صغير يحبوا في عالم الجنس بالمقارنة باخي الذي لازال واقفا بجانبي و يده تزداد حماسا و قوة و جرأة حتي وصل بيه الامر إلي انه نزل إلي بطني و ادخل يده داخل كوسي الملتهب وهنا صدر مني صوت اخاف اخي وجعله يتراجع قليلا ولكن هذا التراجع لم يستمر طويلا فقد عاد الكره و لكن بشكل اخر فاخذ يزيح عني قميصي حتي ظهر امامه ساقي و بوادر كولوتي الاسود القصير وقتها ارتعدت وتعمدت ان اصدر صوتا اخر حتي يتوقف عما يفعل ولكنه كان وصل إلي ذروة الشهوة الجنسية حتي رأيت شبح يديه موضوع علي زبه و يمارس العادة السرية و عند رعشة الجماع التي اعرفها جيدا منحني اخي قبلة نارية لم استطع نسيانها ابدا ما حييت و ظل يقبلني في جميع وجهي و ظل ينزل بفمه حتي وصل إلي بزي واخذ يرضع منه بشكل جعلني اتمني ان يظل يرضع مني طوال عمره ولكنه هنا توقف علي المداعبات لانه افرع ما في خزانته من سائل الحياة الدافئ وانصرف إلي غرفته لينام ويتركني وحدي اعاني الشهوة التي اشعلها بداخلي في انتظار ما تسفر بيه الايام التالية
وفي ثاني يوم تكرر نفس الفعل ولكن كنت اكثر شهوة وشبق عن الليلة الماضية حتي اني كنت منتظرة الليل بفارغ الصبر واخير جاء الليل الجميل وجاء معه اخي الحبيب و تكرر نفس الفعل غير اني هذه الليل تعمدت ان انام بدون أي ملابس داخلية حتي تكون يده ملامسه لكسي اطول فترة ممكنة مع سهولة وصولة إلي حلمة بزي بدون خوف منه وبالفعل تم ما تمنيته لمست يده الخبيرة بظري و اخذ يدخل اصابعة في فتحة كسي و يخرجها حتي شعرت اني لا استطيع ان اقاوم اكثر من هذا فاما ان اقوم و اهرب منه او ينكني و يهدئني من ثورتي وبالطبع هو لم يكن يجرؤ علي ان ينكني او هذا ما كنت اتصوره فقمت من النوم او تصنعت الصحيان حتي يخرج وفعلا خرج قليلا وعاد بعد حوالي ربع ساعة ولكن هذه المرة كان خلع جميع ملابسه حتي اصبح كما ولدته امه و جاء وهو في قمة النشوة و الهياج الجنسية و زبره واقف علي مداه و كان واضح انه اخذ قرار جريئا وهو ان ينيكني مهما كلفه الامر و فعلا رفع عني الغطاء بكل جراءة و توحش و نام فوقي وكنت ماذلت اتصنع النوم ولكني وجدته يتكلم معي و يقول احبك اعشقك احب كسك احب بزك احب طيزك حرام عليكي بقي مش قادر استحمل اكتر من كده انا عارف انك صاحية مش نايمة فلم اجد بد من اظهر الحقيقة له وهي اني كنت مستيقظة ولم انم تلك الليلة اصلا وهناك خلع عني جميع ملابس وانا كنت اصرخ بصوت مكتوم يمؤله الخوف والخجل والرغبة في نفس الوقت ولكنه لم يهتم بصراخي و ظل ينيكني طول الليل حتي انزل ماؤه علي بطني فوجدتني اطلب منه ان ينيكني من طيزي لاني محرومة من نيك الطيز ومن وقتها وانا واخويا نعيش كعشاق كلما غاب او قصر معي زوجي اللعين اجري إلي اخي كل اشبع معه ما ينقصني من زوجي


Friday, October 02, 2020 18:12:08 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)

.اول تجربه لي مع اختي الكبيره قبل زوجها كان الموضع مجرد تفريش وتطفية شهوه لها وهي الذي كانت تستفرد بي عندما يكون البيت خالي من كل الاهل وكونت صغير نوع ما لم اكون اعلم عن الجنس شي سوا الاحلام وهي من جعلتني افتح عيوني علي الجنس وهي من دربتنا علي ذالك ..لقد كانت تعطيني موضتها البيضاء النعمه بكل استسلام سكس وتسجد وتطلب مني انيكها في مؤخرتها وكونت انيكها حاي تنزل لبن كسها وظلينا علي هذا الحال لمدة سنتين نعشق بعض حتي تزوجت وبعد الزوج صارت تزونا للبيت وكانت تجلس عندنا بعض


سكس حيوانات - تنزيل سكس - حصان ينيك بنت - سكس اجنبي - سكس اخوات - سكس ام وبنتها - سكس امريكي - سكس امهات - سكس امهات محارم - سكس امهات مترجم


الايام وهنا الوضع اختلف فهي متزوجه والان الطريق مفتوح فقد كانت زوجتي في غياب زوجها عندماتكون عندنا في البيت لم تمر لليله حتي نتسلل ونمارس الجنس مع بعض والجميع نيام ولاكن في كسها وكنت تقول اجد الذه معك اكثر من زوجي واتعمد اخر في الزياره في بيتنا لكي اتركك تنيكني واستمتع معك وفي بعض الحالات كونت اقوم بزيارتها انا الي بيت زوجها عندما يكون غايب وابات عندها ونظل طول الليل في سهره ساخن مع اجمل نيك محارم لقد ظليت معها خمس سنوات بعد الزواج وانقطعت بعد ان غادرة البلد للقصه بقيه ومع محارم اخرا


سكس جوردي - سكس حصان - سكس حمير - سكس حيوانات - سكس خلفي - سكس عائلي - سكس عرب - سكس فنانات

Tuesday, September 29, 2020 19:03:03 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)









كان عمري ثماني سنين كان لنا جار مدرس امي تبعثي عنده عشان اخد دروس حساب وانجلش كان عمره 33س وامي عشان كانت تشتغل دكتوره نسايه ماكنتش تقدر تحفظني دروسي وكان المدرس لما يعطيني الدرس يجلسني بحضنه ويشد عليا جامد ويضغط ويفضل يسمعني كلام جميل زي بحبك بحب تجلسي بحضني امسك صدرك وكده عفكره صدري كان لسه مش فاقع وبارز لسه وصار يحسس ويبوس جامد يمص لساني وشويه شويه صار يحسس علي خرم طيزي

نيك - افلام سكس - افلام نيك - سكسي - صور سكس

ويدهنه بكريمات ويوسع خرمي و هو صار يطلع زبه من السحاب البنطلون ويدهنه عسل يقلي مصي ليطلع منه لبن يصير تشربي لبن بعسل وفعلا صار كل يوم يكب بفمي مره ومرتين فضلنا كده تلات شهور وبعد كدا قالي لازم بدل صوابعي بطيظك ده بزازة اللبن عشان طيظك عاوزه لبن وفعلا واطاه راسي تحت ورفع طيظي فوق خالص وقلي شدي وارخي بخرمك وانا بدخله وخدي نفس وفعلا دخله براحه جدا جدا وبعدها انا صرخت وقالي ازا واجعك اشيله قلتله لاء سيبه وصار ينيك واتبسط خالص مني وكب لبنه مرتين وبكده اتفتحت طيظي وصرت انتاك منه كل يوم والان عمري ١٧ سنه اما قصتي مع اخويا من صغرنا

سكس طيز - نيج طيز - نيك جماعي - xnxxxx - مقاطع نيك - قصص سكس - سكس صعب - مقاطع سكس - سكس صعب - فيديو نيك سكس - سكس مجاني

نلعب سوا ولما كبرنا صرنا نخجل بس اخويا كان يجي غرفتي كل يوم تقريبا يتفرج عليا وانا نايمه يوم انا حكيت قصتي لاول مره لواحد ضفته عندي بالايميل وقلته انا مابسمح لاخويا فقلي سبيه واسمحيله قلتله اوك بعد اسبوع تقريبا قبل شهر اجا علي غرفتي وكنت محضره نفسي له لاني اعرفت انه راح يجي لانه اصلا كان مسافر فعرفت بكده رح يجي فدهنت بزازي زيت بطعم التوت والكرز

وبرزت صدري لفوق وبعد ساعات انتظار اجا وفات غرفتي وقرب مني وباسني بوسه عاديه وبعدا لحس بزازي ومصه بعد كده قالي ازا عاوزه انا رح افتح اوميل وماسنجر وكام مع صاحبي بالسويد دايما بيعمل مغ اخته قدامي ازا عاوزه تعالي غرفتي انا رح افتح لابتوب بتاعي مش عاوزه انا جاي بعد شويه اشربك لبني بعد كده فكرت وقمت من سريري ورحت غرفته لاقيته فعلا كان فاتح كام مع صاحبه واخته واول ماشافني فرح اوو ي وجلسني بين رجليه علي فخدته وصار يعرفني بصاحبه وعشان اتاكد انها اخته فرجانا البطاقات الشخصية واحنا كمان وصار صاحبه ينيك ويلحس ويمص اخته

اصله هو فاتحها وهي بعمر ١١ سنه بس من طيزها مسكره وانا العكس من ورا مفتوحه ومن كسي مسكره فاتفقنا كل واحد يفتح اخته من مكان هي مسكره وصاحبه طلب يشوف فتحته كسي وعززريتي وبس شافها زبه صار ينقط وقال لخوويا يفتحني حالا ورفع رجليا لفوق ومن غير يااي سوابق دخله بسرعه وجرحني وشلكني شلك..قصص جنسية ساخنة

سكس في المطبخ - سكس محارم - تحميل سكس - سكس امهات - سكسي - افلام نيك - صور سكس - نيك امهات

 








Tuesday, September 29, 2020 06:04:13 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)

الشخصيات
1.عادل
2.زوجه عمي هانم
3.ابنتها سهام
4.رامي صديقي
انا عادل اسكن في بيت عمي لم لتزوج كان لي شقه خاصه بي فقط ولكنني لم اكن احب البقاء فيها لاني اكون وحدي كنت دائما ماشي علي مبدأ واضح بالنسبه للبنات وهو انا مش هلمس غير اللي بتوصلني لامي المس جسمها
المهم كان لي صديق يدعي رامي بالرغم من شده صداقتنا الا انه لم يعلم شئ عن عائلتي فهو بالكاد يعرف اني وامي
وكنا دائما مع بعضنا فكنا نحكي لبعض كل شئ
وفي احد الايام جاء لي رامي وقال لي انه كان ينيك بنت منذ اسبوع ولم يكن يريد ان يقول لي حتي لا اسرقها منه وظل يحدثني انه ينيك البنت في كوسها وانها لا تأبه بامر بكارتها فلها صديقه طبيبه وانها تمتلك شهوه تجعلها تصبح عاهره دوليه فهي لا تقذف شهوتها الا بعد وقت طويل ولكنها دائما ما تجعله يقذف لخمس او ست مرات وانها عاهره بكل معاني الكلمه بالرغم من ان والدها محامي محترم
فقلت له وكيف اوقعت بها
فرد بانه قد دخل عليها بجو الحب والزواج وهكذا
فقلت له انا لا اصدقك شكلك بتسرح بيا
رد عليا قائلا طب انا اعمل ايه علشان تصدق قولت له صورها فيديو وانت نايم معاها
قاللي سهله وبعد يومين جاء بالفيديو وبدأ بالتشغيل وصعقت عندما رأيت الفتاه فهي بنت عمي سهام ولم اتوقع ان تكون هي ويسالني رامي ايه وشك قلب ليه انت تعرفها
قولت له لا
ورجعت الي البيت وكلي ذهول مما رأيت اول ما دخلت لقتها قدامي الحقيقه اول ما شوفتها انا كنت عايز اولع فيها بس حولت اخبي عشان اشوف ايه اخرتها اول ما دخلت سألتني ازيك يا عادل انت كنت فين من الصبح انا مردتشي عليها ودخلت الاوضه بتاعي اللي هناك وقفلت علي نفسي دخلت الاوضه وقعدت افكر انا هعمل ايه مع سهام يا تري اعمل زي صحبي واستغلها ولا اقول لابوها يعلمها الادب بس انا لو قلت لابوها احتمال يموتها فيها لا الاحسن اني اسيب الموضوع يمشي عل حاله واللي يحصل يحصل
كنت اهبل لما فكرت اني ممكن اسيب كل حاجه تمشي علي حالها واطنش لقيت يوم بيوم نظرتي اتغيرت بالنسبه لسهام بقيت عمال اتابع حركتها ولما تيجي تنضف او تمسح الاوضه بتاعي بقيت اضرب عيني في طيزها كل ما توطي او تعمل اي حاجه وكنت بتعمد اخبط في طيزها وهي بتكنس بحجه اني خارج من الاوضه او عاز اجيب الحاجه دي او اي حاجه ابتدت هي كمان تلاحظ الموضوع ده فبقت تقلل الحضور عشان تمسح الاوضه لحد ما في يوم كانت هي وحدها في الاوضه ومفيش حد في البيت خالص غيري انا وهيه انا عرفت ان عمي ومراته راحوا زياره لناس قرايب مرات عمي ومش هيرجعوا قبل بكره انا عرفت كده ومتعرفشي ايه اللي حصل ليا انا فجأه لقيت زبي وقف جامد لدرجه ان زرار البنطلون اتقطع من الانتفاخ والشيطان عمل عميله بقي وانا استسلمت خلاص هنيك الفجره سهام النهارده يعني هنكها لازم زبي يعلم عليها شويه وقمت منادي علي سهام عشان تعملي شاي طبعا الغرض مش اني اشرب الشاي الغرض اني اشرب من عسل كسها المهم شويه وجت وجابت الشاي هي اول ما دخلت الاوضه انا قمت قافل الباب بالمفتاح وانا في وقتها كنت لابس بنطلون ترينج
سهام ايه ده انت بتقفل الباب ليه
انا عشان تمتعيني شويه بجسمك اللي زي الملبن
سهام ملبن ايه انت اتجننت افتح الباب بسرعهبدل ما اصوت والم عليك الشارع
انا قبل ما هي تخلص كلام كنت هاجم عليها قمت كاتم بقها وباليد التانيه قطعت الجلبيه من عند الابزاز كده وهي قعده تصوت وانا كاتم نفسها وعمال اقول لها ايه يعني هو كسك حلو لرامي وانا لا دا حتي انا اقرب لك منه وهي عماله تعيط وقامت عضه ايدي ولسه هتصوت امت مديها كف كان هو الكف خدته ووقعت علي الارض انا بسرعه رحت جايب قميص من قمصاني وكاتم فمها بيه وقمت جايب قميص تاني ورابط ايديها


تحميل سكسي - سكسي - تحميل سكسي ساخن - سكس - تحميل سكس - افلام سكس حيوانات - افلام سكسي - sex - سكس محارم


وشلتها من علي الارض ورفعتها علي السرير وهيه مش قادره من الكف وقمت ماسك فرده بزها الشمال في ايدي وقعدت افرك في بزها ومسكت الحلمه بتاعتها وفضلت ارضع منها واعض فيها وبعدين الفرده التانيه وسهام تقريبا قطعت النفس انا قمت مقطع الجلابيه كلها وفضلت ابوس والحس في بزاز سهام وفي بطنها لحد ما وصلت للاندر كان الاندر بتاع سهام عباره عن كلوت احمر فيه ورده صفره صغيره من علي الكس ووحده زيها علي الخرم بتاع طيزها من وره انا شفت الورده ولقيت جسمي ولع اكتر حسيت كأن زبي هيخرج ويطير برا جسمي ويروح يهبط في كس سهام هذا الكس الفعال التأثير علي اي زب كبيرا كان او صغير انا فضلت ابوس حولين كسها واول ما لمست الكلوت لقتها شهقت شهقه عاليه ورجعت تتحرك تاني وفضلت تعيط وتخبط برجليها انا بسرعه قطعت الكلوت فضلت اضرب بظرها انا اول ما لمست بظرها لقيت بركان من حمم الشهوه خرج من كسها وقعدت تتنفس بسرعه وقعدت تترفع من علي السرير وتنزل لحد ما شهوتها خلصت انا وقتها شكيت ان البت دي تكون عملت علاقه قبل كده لانها باين قوي انها متأثره بالشهوه وكمان دا عكس كلام رامي خالص بس انا كنت في مرحله مينفعشي فيها التراجع مهما كانهدخل زبي يعني هدخله ولسه بمسك زبي عشان ادخله في كس سهام لقيت سهام فكت الربطه تقريبا من كتر العرق الربطه فكت المهم قعدت تحدفني بشويه كتب في الاوضه ومسكت حزامي وفضلت تضربني بيه هي خلاص اتجننت عماله تضرب بشكل هستيري انا خلتها رافعه ايدها ولسه هتضرب قمت هاجم عليها قامت اداتني ظهرها انا اسغليت الفرصه وقمت مدخل زبي في طيزها وهي جات تصزت قمت كاتم نفسها وفضلت انيك جامد في طيزها وهي بتحاول تفلت بس ان ماسك ببززها الاتنين بايدي وعمال انيك في طيزها وهي مش قادره لاتصوت تقريبا صوتها راح ولا قادره تبعد زبي من طيزها وعماله تمشي وانا زبي في طيزها مش قادره تبعد في الاخر قامت ضرباني بطفايه السجاير علي ايدي فسبت ابززها وبعدت عني وقفت قصادي عريانه ورافعه الطفايه بتهددني لو قربتلها وانا واقف قدمها زبي واخد زاويه قايمه هيه عماله تعيط ومش قادره تتكلم وانا عمال انهج شويه لقيتها بتهجم عايز تضربني ان جيت اتفادي الضربه لقيت زبي رشق في كسها ومحدش يسألني ازاي هي خدت الزب من هنا واغمي عليها من هنا انا قمت نازل في نيك في كسها وفضلت ارزع ارزع ارزع لحد ما حسيت ان خلاص هجبهم قولت اطلع واجبهم علي بزها هنا كانت الكارثه زبي كان عليه دم سهام طلعت بنت بنوت انا شفت الدم صعقت لقيت زبي نام وقعد يسقط شهوه ومعاها دم من اللي عليه انا بسرعه رحت جري لاوضه سهام جبت ليها هدوم وشلتها دخلتها الحمام عشان انضفها وفي الحمام تحت الدش فاقت ولما فاقت اعدت تعيط بشكل هستيري انا فضلتت ابوس ايدها واعتذر ليها المهم شلتها وطلعت بره الحمام ولبستها وفضلت اطلب منها السماح واشرح لها اد ايه انا كنت حمار واضحك عليا من ابن الكلب رامي وحكيت ليها القصه كلها طبعا هي مش مصدقه حاجه خالص من الكلام ده عدي حوالي 4 سعات علي الموضوع ده هي دلوقتي هديت خدتها وورتها الفيديو اللي متصور ليها فهمت الموضوع هدت خالص وقالت علي فكره البنت اللي في الفيديو دي مش انا انا شعري اسمر فيه حتت متحنيه انما البت اللي في الفيديو دي شعرها اسمر خالص انا لاحظ ده فعلا بس ازاي بعدين الصوره بتلغوش كل ما يجي شكلي يظهر الفيديو ده اكيد متفبرك الفيديو فعلا طلع متفبرك بس بعد ايه اه لو اشوفك يا رامي الكلب قالتلي هتعمل فيه ايه يعني خلاص اللي حصل حصل وانا اعرف دكتوره صحبتي هتعمللي عمليه وهرجع بنت عادي المهم انت مش تتهور خلاص دي كانت لحظه شيطان بس ياريت مش ترجع تاني لنل ضحكت وقولتلها عندك حق بس كانت لحظه ميه ميه احلي لحظه في حياتي ضحكت ضحكه بسيطه وقامت اجري علي الاوضه بتاعتها وانا خلاص قررت هنتقم من ابن الوسخه رامي ده اول مره احس انني حمار وكل ده بسبب ابن الكلب رامي
بكده الجزء الاول خلص انتظروا الجزء التاني في احداث افضل بكتير


سكسي - سكس مترجم - سكس امهات - سكس مصري - افلام سكس - سكس - سكس اخوات - xnxx - sex - سكس حيوانات



Tuesday, September 29, 2020 05:48:15 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)

سعيدة يبقي اسمي بس عمري ما كنت سعيدة مصرية من منطقة شعبية لا قصدي عشوائية مزروعة في الفقر من يوم ما اتولدت مش انا لوحدي عيلتي كلها فقر في فقر حياتها فقر مفيش في المكان مية ولا كهربا ولا صرف عايشين ع الهامش انا الكبيرة و اختي هيام اصغر مني بسنة و اخويا فواز اصغر مني بخمس سنين متعلمناش و حياتنا كلها في اوضة واحدة ابويا عامل ارزقي شيال نحات اي حاجة تيجي في طريقه يعملها يصحي الصبح يقف جنب قهوة العمال يستنوا اي حد عايز يشيل عفش يهد حيطة اي شغلانة و السلام و امي بتعد في السوق تبيع خضرة واحنا سارحين في الشوارع نشحت نلعب اي حاجة لحد ما اليوم يخلص و نتكربس في اوضة من صغرنا و قلة الادب و الشقاوة حوالينا في كل حتة بليل بشوف ابويا وهو بينام مع امي و اسمع الاهات و الانين و الصبح بالعب مع العيال لعبة عريس و عروسة و كدة و فضايح الشارع كلها بنسمعها و خناقات الحريم و خناقات الرجالة و السنج و المطاوي اي حاجة وحشة تتخيلها او متتخيلهاش موجودة في منطقتنا العشوائية حلوة حياتي صح و كبرت و جسمي فار زي ما بيقولوا سمرا متوسطة الطول مليانة شوية مش تخينة ولا رفيعة جسمي مرسوم في العباية اللي بلبسها السودة اللي حيلتي عندي بتاع 16 سنة دلوقتي و مع الوقت ومع الفقر اللي داس عليا انحرفت ايوة ما انا اصلا منحرفة كل المنطقة كانت منحرفة ابتديت بالشغل في محل ملابس حريمي في الميدان محل صغير و صاحبه عم حامد كان بيعرف ابويا عشان كده شغلني وكنت باقبض بالاسبوع و طبعا ادي الفلوس لامي عشان اساعد في البيت تقريبا المكان مافيهوش حد غير عم حامد في الخمسينات و مدام حسنية مراته في الاربعينات و انا امسح و انضف المحل و ابيع احيانا و عم حامد الراجل العجوز حسيت انه بدا يتابعني في حركتي و باحس انه بيبص عليا وانا ماشية و انا موطية بانضف الارض او و انا فوق السلم بنضف الارفف العالية شوية شوية بدا يقرب مني في المواقف ديه و يلمس طيزي او رجلي او سدري بشكل غير مباشر فكنت باسكت لحد ما مرة زود العيار حبتين و مسك طيزي جامد رحت لفيتله وقولتله عيب كده يا عم حامد ده انت اد ابويا و تعرفه كمان راح ضحك و قالي و ايه المشكلة يا بت انتي حلوة و مزة وعايزة تتاكلي اكل و انا جعان و عايز حاجة حلوة رحت ضحكت من جوايا و رحت قايلاله مش كده برضه قالي امال ازاي وراح مقرب اكتر مني ولسه هايمد ايده تاني وصلت مراته مدام حسنية فعدل نفسه و عمل كانه بيوجهني في تنظيف الارفف و كده و انا سايرته في الكلام و بعدت و كملت تنظيف و خلص اليوم و روحت و طول الليل بافكر في عم حامد و اللي عاوزه عم حامد ما انكرش ان انا كمان مشتاقة للحركات ديه كنت بعملها مع الواد رفعت ابن الجيران و قال حب كده و بتاع لكن عم حامد لازم يدفع و يدفع عشان يدوق الحلاوة عايز يقرب من الجسم ده ببلاش الناس طول عمرها تقول عليا فرسة بزاز عالية وو طرية بتلعب لوحدها وانا ماشية و سوة منحوتة ووراك منحوتة و طياز كبيرة حبتين و حركتها تهبل من الاخر ملبن او جيلي بيتهز مع كل حركة و ملامح وجهي مقبولة بس بشفايف كبيرة انا عارفة ان انا مشكلة الكل بيقول عليا كده مسلمتش من البعابيص و التقفيش من ساعة ما جسمي فار من كل رجالة الحتة حتي ابويا كنت باحس احيانا انه بيبصلي فقررت اعمل معاه زي ما البت سلمي الشمال قالتلي شوق ولا تدوق و لو دوقت دوق بالغالي وكل لمسة و كل حركة بحساب ادفع تجد ما يسرك و انا كمان كنت عاوزة كتير عايزة اكل و لبس و دلع و خلافه نفسي اشم نفسي وابعد عن الفقر شوية و عم حامد ده يبقي فرصتي ونمت وانا دماغي لسة شغالة


قصص سكس - صور سكس نيك - صور سكس - صور سكس - تحميل سكسي ساخن - افلام سكس حيوانات - افلام سكس عربي - افلام نيك - افلام سكسي - افلام نيك مترجمه - تحميل افلام سكس
صحيت تاني يوم اتشطفت كويس و حطيت ريحة كده من ازازة صغيرة بتاعة امي كانت بتحطها ساعة ما بتنام مع ابويا و روج خفيف من صباع مستهلك و كده و لبست العباية السودة اللي حيلتي و تحتها الكلت القديم المهري و السنتيانة القديمة المتشحتة اصلا ومن غير قميص داخلي و وصلت المحل و كان عم حامد اعد علي الكاشير و مدام حسنية كانت بترتب حاجة علي الرف صبحت عليهم وردت مدام حسنية الصباح و عم حامد رد باقتضاب بس كان مبتسم و عينه كانت هاتطلع عليا ابتديت شغلي و اخدت المقشة و اعدت اكنس المحل و لما قربت من مكانه قربت اكتر منه و راح مادد ايده يحسس علي طيزي وانا بكنس استنيت دقيقة وبعدت و انا باضحك بصمت و هو اتغاظ لما بعدت و كان مخنوق اوي المهم كملت كنس و بعد كده المسح و رحت مقربة تاني وبرضه مد ايده و حسس علي رجليا و طيزي سبته شويه فراح بعبصني بعبوص جامد صراحة ولعني لكن بعدت تاني و انا باضحك وهو هايموت من الغيظ شاورتله من بعيد اشارة معناها كاشات فلوس يعني ففهم و راح ضحك هنا مدام حسنية بصتلي و قالتلي خلصتي يا سعيدة قولتلها اه يا مدام فقالت خشي بقي علي المخزن و نضفيه كويس عشان في بضاعة جديدة جاية قولتلها حاضر يا هانم و دخلت المخزن وسمعت مدام حسنية بتقول انا هاروح لشركة التوريد عشان اتفق علي ميعاد تسليم البضاعة و عم حامد قالها ماشي بس ما تتاخريش و مشيت المدام و مافيش دقايق و لقيت عم حامد فوق دماغي في المخزن و راح مقرب مني و قالي مالك يا بت بتتلبوني عليا ليه و عايزة ايه بالظبط رحت ضحكت بمياصة و قولتله يعني عايزة اشم نفسي شوية من الفقر و انت عايز حاجة حلوة ورحت ماشية بايديا علي جسمي من سدري لجنابي لحد اول وراكي و انا عندي الحلويات كلها عايز تدوق دوقني انت طعم الفلوس فبصلي و جز علي شفته و قالي يعني عايزة كام قولتله انت و زوقك و عايزة اشوف كرمك راح مد ايده في جيبه و طلع ورقة بمية وقالي كل مرة هاتبسطيني فيها هاتخدي ورقة من ديه و عندي كمان اكتر بس انتي وشطارتك رحت ضحكت و مديت ايدي اخد الميت جنيه راح بعد ايده و مسكني من وسطه بايده تانية و شدني عليه و راح بايسني في شفافيفي حتة دين بوسة اكل شفايفي فيها و مص لساني بعد كده نزل ايده اللي حاضني بيها لطيازي و راح داعكهم جامد و ضمني اكتر ليه حسيت بزبره واقف و جامد علي فخادي و كمل بوس و دعك في طيازي و زبره عامل يضغط عليا و انا مبسوطة و هايجة و عنيا لسة رايحة علي الميت جنيه فضلنا ع الوضع ده شوية بعد كده سابني و انا بانهج و كمان شوية و راح اداني الميت جنيه و قاللي تستاهلي يا بت ده انتي فعلا فرسة و عايز اكمل معاكي بس الوقت بيجري و حسنية زمانها جايه و المحل ما ينفعش افضل قافل الباب اكتر من كده كملي تنضيف و انا هاخرج و نكمل بعدين فضحكت و قولت ماشي يا عم حامد و انا ماسكة الميت جنيه عمالة اجيبها يمين و شمال مش مصدقة ان انا ماسكاها رحت دبيتها في سدري و كملت تنظيف


تحميل سكس - حصان ينيك بنت - sex - xnxn - xnxx - xnxxx - ءىءء - افلام سكس - افلام سكس عربي

Monday, September 28, 2020 20:11:45 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)
スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。