دكتور خالد : الشخصيه الرئيسيه في كل الاحداث موجود معانا في المنتدي بكنيه مستعاره مبتعبرش عن اسم محدد , اتعرفت عليه عن طريق المنتدي كنت بسال عن شئ جنسي وهو الوحيد اللي قدر يفيدني رغم انه مبيشاركش فى المنتدى كتير بالرغم من انه عضو قديم فبعتله رسايل واصبحنا اصدقاء وتطورت صداقتنا أكتر لما طلبت منه خدمه لما باختصار بعتله رقم لواحده كانت تهمني ( بعيدا عن حتة الارتباط عشان محدش يفهم غلط ) عشان يعرفلي اذا كانت كويسه ولا شرموطه وفي خلال اسبوع اتصل بيا واتقابلنا لاول مره وخلاني اشوفه وهو بينيكها ومن بعدها اصبحنا اصدقاء اكتر واتعلمت منه كتير جدا وفي اكتر من مره بقيت شريك معاه بعدين
وصف دكتور خالد , دلوقتي عمره 26 سنه , طويل , جسمه رياضي ومواظب علي الجيم رغم شغله في المستشفي والعياده , شعره مايل للون الاصفر , ابيض البشره , ملامحه وسيمه اوروبيه الي حد ما , زبره متوسط الضخامه , طوله فارع بالعين المجرده يعدى العشرين سنتى كتقدير , قليل شعر الجسم ما عدا العانه
أنا : راوى القصص احيانا بكون مجرد مشاهد واحيانا بكون مشارك في القصه واوقات تانيه بكون غير حاضر والكلام بناء علي حكايه من الدكتور خالد نفسه وانا بنقلها علي لسانه بالحرف بعد تسجيلها على ريكورد , عمري 20 سنه , طالب جامعي , مواظب علي الرياضه , مقبول الشكل , طولي 180 سم , زبرى 17 سم عريض , اسمى المستعار علاء
ملحوظه : القصه بناء على كلام دكتور خالد منقوله بالحرف علي لسانه من الريكورد مع تغيير الاسماء الحقيقيه للأسماء المستعاره ومجرد ترتيب للحوارات داخل القصه بين دكتور خالد ومراة خاله , انا مكنتش مشارك ولا مشاهد في القصه , حبيت ابتدي بالقصه ديه رغم انها الوحيده الفريده من نوعها وسط الحكايات الجايه
تحميل سكس - سكس حيوانات - سكس امهات - فيلم سكس اخوات - سكس متزوجين - صور كس - سكس نار
زى مانت عارف يا علاء انا مليش في المحارم نهائي وعمري ما فكرت جنسيا في الموضوع ده لكن مش عارف حصل ايه الموضوع ده بالذات كان غريب بالنسبالي لأن الخصله ديه مش فيا اطلاقا يعني قرايبي كلهم علي مستوي الشكل والمنظر ممتازين جدا وعمري ما فكرت فيهم حتي ناديه يعني لحد قريب مكنتش بفكر فيها عالأقل لاني بحب خالي , ناديه اكبر منى باكتر من 12 سنه اول ما اتجوزت خالى كنت انا عندى 15 سنه يعنى مكنتش لسه دخلت جامعه اصلا , اتجوزت خالى وقعدت فى بيت جدتى هى وخالى فى شقه وجدتى لوحدها فى شقه ولانى بحب جدتى كنت من وانا صغير بزورها كل اسبوع او كل اسبوعين وخالى من النوع اللى بيحب ينزل مع صحابه كتير وبيسهر لحد الصبح يعنى ينام طول النهار ويصحى طول الليل وهكذا فكنت لما بروح عند جدتى كنت ممكن مثلا الاقي خالاتي هناك بيزوروها في نفس الوقت وهكذا وكنت اوقات كتير جدا الاقي ناديه موجوده معاهم , زي ما قولتلك مكنتش بفكر جنسيا فيها نهائيا وهي كانت بتحبني بس مكنتش اعرف ايه نوع الحب ده بالظبط يعني انا مكنتش بتكلم معاها ولا كنت بتكلم تقريبا مع حد غير جدتى لاني رايح ازورها او اتطمن عليها لكن كان بيوصلني كلام ناديه عني طول الفتره ديه من وانا عندي 15 سنه لحد الجامعه ولحد قريب قبل ما انيكها , كانت لما جدتي هي اللي تيجي تزورنا في البيت وييجى الكلام علي ناديه او ناديه هي محور الكلام دايما يعني وهقولك ليه لكن كان بييجي الكلام انها بتسلم عليا وفي مره جدتي كانت عندنا فبسالها عامله ايه وخالي عامل ايه وكده فقالتلي بيسلم عليك وناديه بتسلم عليك برضه انا محطتش في دماغي يعني قولت عادي حتي لما سمعت كلام علي لسان جدتي انها بتحبني وبتقول اني زي القمر ومحترم وما شابه برضه عمر ما عقلي راح لبعيد خالص كذلك مظنش حد حط في دماغه انها بتقول الكلام ده ونيتها مش كويسه مثلا فالامور بيني وبين ناديه كانت اقل من العاديه خالص لحد سنه فاتت يعني اكتر من 10 سنين والحكايه عاديه جدا وعمري ما طلعت بره قالب اني مليش في المحارم ولا فكرت فيه , جدتي في زياراتها لينا بدا كلامها علي ناديه يزيد من ناحية انها مش طيقاها وكده مع العلم ان جدتي من الاصل مكنتش بتحب ناديه او بالبلدي يعني مش طيقاها تقول بقي شغل حماوات مثلا او ان جدتي صعبه شويه المهم ان جدتي مكنتش بتقبل ناديه لكن الكلام حتى لو بيزيد فهو كان دايما شبه عادي ملخصه ان جدتي مش طيقاها ومبقتش طايقه خالي عشان مبيعملهاش حاجه يعني كلام من نوعية ان ناديه مبتعملش حاجه في بيتها وانهم متكلين علي معاش جدتي وان ناديه بتاخد حاجة جدتي من وراها يعني امور زي كده
قصص سكس - صور سكس - صور نيك - افلام نيك شرجي - فيديو سكس اخوات - صور نيك كس
لحد ما الموضوع بدأ ان مع زيادة الكلام بدات نغمه جديده من جدتي تطلع ان غضبها زاد علي خالي اللي مبيشتغلش ومتكل علي المعاش وسايب ناديه تروح وتيجي زي ما هي عايزه وان ناديه لما مثلا بتشتري حاجه ممكن تهزر مع فلان وعلان وهكذا يعني الكلام رن في دماغي شويه لكن مع ذلك مفكرتش نهائيا في ناديه رغم انها من نوعية النسوان اللي بعشقهم كشكل وكجسم هي للعلم زي القمر شكلها ملكة جمال وجسمها في الجلابيه السمرا يدوخ يعني الشكل المثالي للجسم اللي بعشقه المهم مخدتش الكلام من ناحية حاجه يعني قولت الموضوع ممكن مبالغات من جدتي عشان مبتحبهاش يعني محطتش في دماغي اي حاجه , لحد ما خالي في يوم جيه يزورنا في البيت وهو قاعد معانا اداني موبايله علي اساس انزله تحديثات للفيس والماسنجر والكلام ده واحطله اغاني مع العلم ان خالي في التكنولوجيا والكلام ده علي قده شويه خدت الموبايل وطلعت بره عشان اوصله بالكمبيوتر على ما يخلص تحميل التطبيقات , المهم ملفات الموبايل فتحت قدامي عالكمبيوتر وزي مانت متوقع لقيت صور لناديه , الصور مكنتش عريانه لكن ياريتها كانت عريانه يمكن مكنتش هتاثر فيا نفس التاثير انا حرفيا حالي اتقلب وضربات قلبي زادت . صور لناديه وهي بقمصان نوم تخليك لو انت زبرك مقطوع يطلعلك واحد جديد انا كنت عارف انها جامده لكن مكنش في بالي انها للدرجادي الجسم المثالي بالنسبالي يعني فاكر ام عاطف الخول انا كنت مستمتع بجسمها ازاى لا متجيش واحد علي مليار من ناديه انا زبري دون ارادتى لقيته وقف عليها بقمصان النوم وفخادها الملفوفه وضحكتها اللي بتزود فوق جمالها جمال جمالها قتل كل شئ جوايا الجسم المثالي العشق ليا هي عندها 38 سنه انت عارف انى بعشق السن ده بيضه بياض يخليك عايز تلهطها وتلحس فيها لحد ما تشبع , شعرها واصل لنص ضهرها وملامح وشها رقيقه اوي , وزنها فوق ال 100 كيلو تقريبا بحاجات بسيطه انما البياض والحلاوه والوزن ده متوزع بطريقه رهيبه فخادها مصبوبه صبه مدياها كيرف عالي اوي مفيش في جسمها اي ترهلات تحسها مصبوبه من قالب مرسوم رسم عليها سوه تهد جبل بزازها معديه الاربعين مرتاح مقاس لكن رغم كده مش مدلدلين مثلا ولا شكلهم مش مظبوط مرفوعين بشكل مستفز وعظيم يعني عمري ما شوفت بزاز طبيعيه بالحجم ده مش مرهرطين او مدلدلين , طيزها بحر كبير من النعومه والنضافه مدوره وبارزه انا عايز اقولك انى لما بدات اشتهيها كانت اول مره اخاف انى مقدرش على واحده طيزها من كبرها وجمالها كانت لابسه اندر من النوع الكبير انا الاول افتكرته فتله من كبر طيزها . كسها كنت شوفته الاول متختخ ومأمبر من اندر كان باين من قميص نوم شفاف فى الصور بس بعدا ما بقت ملط قدامى اما نكتها لقيته متختخ ومامبر اكتر مما تخيلت كسها ده لوحده حكايه هحكيهالك بعدين , المهم بسرعه خدت نسخه من الصور عندى عالجهاز ومكنتش اعرف وقتها ليها ولا ايه دوافعى ودورت على رقمها سجلته عندى عالموبايل
سكس اخوات - سكس ام وابنها - صور سكس متحركة - اجمل صور طيز كبيرة - نيك هندي نار - فحل ينيك ام
قعدت بعد الحكايه ديه 3 ايام مش عارف اخرج صورها من دماغى رغم انى مفتحتهمش عندى تانى لأن زي مانت عارف انا مليش في المحارم فهي محاوله كانت عشان اخرج كل الحكايه من دماغي كانوا 3 ايام مقرفين كنت عصبي لابعد الحدود وضغطي عالي ومن اتفه الاسباب اتخانق وصوتي يعلي سواء في الشغل او في البيت , قلبت الحكايه في دماغي وجيه في دماغي كلام جدتي علي خروجها بره البيت وما شابه , الصراحه رغم اني كنت مستبعد تكون مثلا بتتناك وكده بس زي ما تقول لقيتها حجه للي في دماغي يعني عملت لنفسي حجه اني احاول معاها ولو طلعت شرموطه فهي تستاهل وكده واني كده يبقي معملتش حاجه وحشه في حد , ده كان مبررري
المهم خدت رقمها ودورت منه علي حسابها عالفيس وضفتها عندي واتس من رقم تاني غير رقمي اللي مع الجميع يعني وبعتلها اضافه من حساب فيس غير الحساب اللي معايا الاساسي , كان بيني وبين نفسي عايزها متقبلش عشان الموضوع ينتهي وابعد عن الحكايه ديه كلها وفي نفس الوقت رغبتي فيها كانت بتتمني انها تقبل ونتكلم والرغبه فازت لما هي قبلت الاضافه وكنت طبعا باعت من حساب تاني بشخصيه مختلفه خالص واسم تاني خالص
من غير مقدمات كتير اتكلمت معاها اني بعتلها اضافه لاني من عشاق نانسي عجرم فلما شوفت صورتها بروفايل بعتلها والجو ده علي اساس يعني يبقي الموضوع عادي وواحده واحده ويوم مع يوم بدات اتكلم معاها اكتر وهي تتكلم معايا اكتر وكانت مفهماني انها مش متجوزه انا قولتلها كل حاجه صح ماعدا الاسم والمكان وعلي مدار شهر او اكتر من شهر العلاقه تطورت لكن مكنش فيه اي حاجه جنسيه نهائيا وعاملتها بطباعي الشخصيه عادي يعني كنت اهتم اسال عليها واما مثلا تحكيلي علي موقف معين وميعجبنيش ازعقلها واشخط فيها والي اخر ذلك يعني كل يوم علي مدار 3 شهور كانت العلاقه بيننا بتتعمق وتزيد اكتر رغم ان صوريا بالبلدي عالورق انا معرفهاش ولا هي تعرفني ولا شوفنا مثلا صور لبعض ولا اي حاجه لكن الفكره ان علاقتنا عماله تتعمق اكتر وتزيد الصله بيننا وخدنا علي بعض ان ازعق واشخط فيها وهي تيجي تصالحني من الاخر بقينا زي اي اتنين بيموتوا في بعض واتعودت يوميا علي الكلام معاها لدرجة اني احيانا كنت بنسي انا عايز اعرف منها ايه وايه اللي عايز اوصله معاها رغم اني من جوايا مكنتش عارف انا عايز اكمل وانيكها فعلا ولا مش عايز الموضوع ده يحصل عشان مليش ولا بحب السكه ديه
قعدنا بتاع 4 شهور تقريبا بنحب في بعض بدون ما نقول ولا نتكلم لحد ما قولت ان يعني مش هنفضل كده للابد فانا اشوف الدنيا هتمشي ازاي والموضوع يتحسم باي شكل يا يتطور لخطوه حاسمه يا ينتهي وخلاص فقولتلها في اليوم ده انها بقت جزء من حياتي وبتاع والحكايه والروايه واني بحبها وكده , اه كلامنا كان كله كتابه او هي ممكن تبعت ريكورد بصوتها انا مبعتش ريكوردات بصوتي نهائيا عشان ممكن تعرفني , المهم قالتلي ان مينفعش طبعا قالت مينفعش وبس لكن بدون اسباب لان اللي مانعها انها متجوزه وهي مفهماني انها سنجل , فقولتلها يعني انتي مبتحبينيش ولا ايه ده انا بعشقك حتى من غير ما اشوفك والي اخره من الكلام قالتلي بحبك بس فيه ظروف ومينفعش وبتاع , قعدت عامل نفس مقموص بتاع اسبوع مثلا واكلمها بالقطاره لحد ما قالتلي متتغيرش عليا انا كمان بحبك بس الظروف تمنعني وكده قولتلها اني مستعد اعمل عشانها اي حاجه واني لازم اشوفها , بعد الحاح علي كلمة لازم اشوفك قالتلي هبعتلك صورتي لكن انا رفضت وقولتلها صورتك يعني احنا بنعمل حاجه غلط وده انا مقبلوش , قالتلي يعني اعمل ايه قولتلها نتقابل ونقعد مع بعض واشوفك طبعا رفضت ومرضيتش وبتاع فقفلت وقولتلها خلاص كل حاجه خلصت انا مش شايف مبررات الا لو انتي مش واثقه فيا , قفلت بتاع يومين مردش عليها المهم رديت لقيتها بتقولي انها موافقه اننا نتكلم فيديو وكده في وقت معين قولتلها لا لازم اشوفك واقعد اتكلم معاكي كلام فيديو ده لو انا بكلم واحده مش كويسه انما الناس المحترمين الواعيين بيتكلموا مع بعض عادى , قعدت تطلع مبررات وقالتلي عشان اهلي لو شافوني ناس صعبه وبتاع , رميتلها بالقنبله بتاعتي قولتلها انا اللي هجيلك بلدك انتي قولتي انك من ****** ( انا اللى حذفت اسم المحافظه والمكان ) انا هاجى احجز في فندق قريب منك وهقعد فيه يوم وانتي تيجي تحجزي اليوم اللي بعده ونتقابل هناك نتكلم واشوفك وده مكان مقفول محدش هيشوفك وانتي بتتكلمي لاني محتاج اعرف كل ده هيوصل لحد فين اعتقد الموضوع كده واضح وسهل الا لو انتي مش واثقه فيا ده يبقي اعتبار تاني فانتي شوفي انتي عايزه ايه , اخيرا بعد مماطله وافقت وخدت رقمها الشخصي منها علي اساس انه مش معايا وكده واتفقنا علي يوم محدد روحت انا قبله حجزت في فندق اتفقنا عليه واتصلت بيها اكدت علي الميعاد وقولتلها انا جايلك من مسافه كبيره بس عشان اشوفك ونتكلم وكده ومستنيكى بكره
اليوم اللي بعده فضلت من قبل الميعاد بساعه واقف ورا الشباك ببص علي الميدان وبوابة الفندق مستنيها ومتابع معاها عالواتس اب بالكتابه لحد ما شوفتها ووصلت لابسه جلابيه سمرا وطرحه وداخله من البوابه , صراحه معرفش ليه حسيت بالخوف لما بقت دقايق وهتفصلني عنها وللحظه فكرت ارمى الخط اللي كنت بكلمها من عليه واتس واقفل حساب الفيس وامشي من الفندق ده من بره بره وانسي كل الحكايه خالص وكل ما الوقت كان بيعدى قلبى كان بيدق اكتر معرفش ليه رغم ان المقابلات ديه علي يدك عاملها مليون مره مع مليون واحده لكن المره ديه كنت فعلا مش علي بعضي , لكن لقيت اشعار رسالة منها عالواتس بتقولي انها وصلت وبتسالني على رقم الغرفه بتاعتي , قولتلها ترتاح شويه وتجيلي واديتها رقم الغرفه وكنت طبعا قايلها تحاول تاخد حجز فى نفس الدور بتاعي , عدي شويه ولقيت الباب بيخبط
دأت قصتي منذ سنتين عندما كان سافر بابا و ماما لزيارة اصدقاءهما خارج المدينة لعدة ايام و بقينا انا و أختي نيرمين التي تزيدني ببضع سنوات في المنزل لوحدنا , كان أهلي يثقون ب نيرمين لكونها اكبر مني لكني كنت الاحظ حركات غريبة في سلوكها فقد كنت اشعر انها تجذب الشباب اليها بمشيتها في الشارع و هي تتقصد ان تثني جسدها و هي تمشي في الحي , و رغم انها كانت في البكلوريا إلا ان شباب الحي الذين يكبرونها بسنوات كانو دائمي التحديق بها كيفما تحركت .
كانت نيرمين ذات وجه جميل لكنه ليس ذلك الجمال الخارق لكنها كانت تمتلك جسداً ملتف و ممتلء قليلاً , صدرها يوحي بأنها اكبر من سنها فقد كان بارزاً بشكل مميز , كانت نيرمين فتاة نشيطة في يومها تهتم بكل تفاصيل جسدها و تعرف كيف تنتقي ملابسها بحيث تظهر كل مواطن الاثارة في جسدها , خاصة ملابسها المنزلية .
في تلك الفترة كانت نيرمين تعاملني كأنني طفل صغير فقد كانت تدخل معي الى الحمام كي تحممني و كنت الاحظ دائما انها تدخل معي بثياب تظهر كل جسدها و دائما ما كنت اشعر انها تتقصد ان تريني صدرها الابيض و ترمقني بطرف عينها , إلا انني كنت خجولاً جداً فلا تكتفي بذلك بل تتقصد ان تلمس كل منطقة حساسة في جسدي متصنعة انها تحممني و الملفت ان قضيبي الصغير لم يكن ينتصب و هي دائمة النظر إليه كأنما تفكر في سبب عدم انتصابه .
كنا نقضي كل اوقاتنا سوية انا و نيرمين إلا في المدرسة رغم اننا كنا في مدرسة خاصة واحدة انا و هي , و كنا ايضا نأخذ دروس تقوية اللغة سوية مع الاستاذ عماد الذي كان يأتي الينا في البيت
كانت البداية عندما كنا في درس اللغة نجلس بجوار الاستاذ عماد في الصالة انا على يساره و نيرمين على يمينه , شعرت ان الاستاذ عماد مرتبك قليلاً و نيرمين تبتسم ابتسامة خفية لم افهم سببها حتى وقع قلمي على الارض فنزلت تحت الطاولة كي احضره و رأيت قدم نيرمين تتحرك بسرعة لتعود الى مكانها إلا انني استطعت ان أميز انها كانت تضعها على فخذ الاستاذ عماد , و كان قضيب الاستاذ عماد منتصباً تحت بنطاله يكاد يمزقه .
عدنا الى الدرس و انا اشعر باحساس غريب لا يمكن وصفه و الدم يملأ رأسي و افكار كثيرة تعصف في مخيلتي لم يقطعها سوى صوت نيرمين و هي تطلب مني ان احضر كأس ماء للاستاذ عماد , قمت من مكاني متثاقلاً و احضرت الكوب و في لحظة دخولي سمعت صوت اختي تقول هامسة لعماد : سأنتظرك غداً بعد الثانية .
انتهى درسنا و غادر الاستاذ عماد , في تلك الليلة تأخرت في النوم من شدة التوتر و في اليوم التالي ذهبنا الى المدرسة سوية انا نيرمين و بينما كنت في صفي سمعت صوت احدى الانسات تنادي علي و عندما ذهبت اليها قالت لي ان نيرمين مريضة و تريد الذهاب الى المنزل و انها ارادت ان تخبرني كي لا أقلق عليها , عدت الى صفي و انا افكر ثم حزمت امري و ذهبت الى المديرة و طلبت منها ان تسمح لي ان اذهب الى المنزل فأختي مريضة اليوم كي لا تبقى وحيدة و خاصة ان اهلي مسافرين , سمحت لي المديرة التي كانت تعرف عائلتنا جيداً بالذهاب الى المنزل , فجمعت اغراضي و انطلقت بسرعة .
عندما وصلت الى البيت كانت سيارة الاستاذ عماد موجودة في حينا , زادت نبضات قلبي و انا ادخل الي البيت , كان كل شيء هادئا لم يقطع هذا الهدوء سوى صوت نيرمين قادما من غرفتها , مشيت على رؤوس اصابعي حتى وقفت بجوار الباب الذي كان متروكاً و في الداخل كان المنظر صاعقاً .
كانت نيرمين ترتدي لانجري شفاف لا يخفي شيئا ً تحته و هي تقف في وصت الغرفة و على الاريكة جلس الاستاذ عماد و ما زال مرتدياً ملابسه , كانت نيرمين تمشي بدلع و هي تقترب منه و طيزها البارزة تهتز بلطف و هي تقول له :
نيرمين : ما رايك بجسمي يا عماد , ثم استدركت ضاحكة : يا استاذ عماد
عماد : جسدك في قمة الاثارة و بياض بشرتك خرافي .
ضحكت نيرمين و قد اصبحت امام عماد قائلة : و هل ستتركني افعل ما يحلو لي اليوم
عماد : يبدو انك خبيرة في الجنس , افعلي ما يحلو لك .
نيك - سكس طيز كبيرة - نيك حصان وبنت - سكس محارم ودياثة - نيك امراة مصرية - سكس عنيف مترجم - سكس امهات نار - سكس متزوجين - صور سكس نيك متحرك - سكس طويل - سكس امريكي مترجم
في تلك اللحظة رفعت نيرمين قدمها البيضاء الكريستالية لتضعها على صدر عماد الذي فوجئ بها و قبل ان ينطق بكلمة كانت اصابع قدمها التي يغطي اظافرها لون أحمر ارجواني تداعب شفاهه , بدا عماد و كأنه قد استسلم لرغبة نيرمين و بدأت شفاهه و لسانه في لحس اصابع قدمها و هي تتأوه بنعومة مثيرة , استلقت نيرمين على الاريكة لتضع قدماً على وجه عماد و قدماً ثانية على قضيبه و بدأت تدلكه , كان وجه عماد قد امتلأ بالدماء و هو يزداد اثارة , فبدأ يخلع ملابسه و بدا جسمه الذي كان متوسطاً لكنه رشيق , استمر في خلع ملابسه و عندما خلع البوكسر قفز من تحته قضيبه الذي كان ثخيناً بشكل واضح , زاد منظر قضيبه في حماس نيرمين التي اقتربت منه و بدأت تلحسه بشراهة و هي تقول له : ستدخله كله في كسي , اريده ان يملأ كسي و عماد ينظر اليها نظرة شرسة قائلاً : سافسخ كسك بهذا القضيب , كانت نيرمين تحاول ان تدخل قضيبه في فمها إلا ان حجمه كان يمنعها فكانت تكتفي برأسه فقط و يدها تداعب خصيتي عماد الذي كانت يده تمتد الى طيز نيرمين , يداعبها و ينزل السترنغ الذي ترتديه .
استلقت نيرمين على ظهرها و رأيت كسها الصغير و لسان عماد يقترب منه حتى بدأ يلحسه ببطء و نيرمين تتأوه و هي تغمض عينيها , زاد عماد في سرعة لسانه و هي تزداد متعة حتى قامت فجاة و دفعت عماد بقدميها للخلف و وقفت و هي تخلع اللانجري الذي ترتديه و تبدأ بالجلوس على قضيب عماد , الذي كان في حالة غريبة فقد كانت تتصرف دون ان تراعي أنه استاذ , لكنها كانت قد اغرقته في الرغبة فلم يعد يمانع بأي شيء تفعله .
في تلك اللحظة كانت ركبتاي تكادان لا تحملاني و انا اشعر بشعور غريب ينتابني لا اعرف كيف اصفه , لكنني كنت احاول ان اخفي لذة خفية كانت تنتابني و انا اشاهد اختي تمارس الجنس امام عيني و انا لا أقوى على فعل شيء , و في نفس الوقت كنت اشعر ان نيرمين ليست عذراء و هذا يعني انها قد انتاكت من قبل و هذا زاد من تلك اللذة الخفية لكن اللحظات القادمة ستكشف ذلك .
كانت عيناي مثبتتان باتجاه نيرمين و هي تخلع اللانجري , استدارت نيرمين لتصبح طيزها باتجاه عماد و انحنت و هي تخلع السترنغ فاقتربت طيزها من عماد الذي كان يحدق في ثقب طيزها و عيناه في اقصى اتساع من نعومتها , اقتربت نيرمين من عماد اكثر و التصقت طيزها بوجهه و هي تقول له بلهجة ميسطرة : الحسها بلسانك .
كان عماد قد اصبح مسلوب الارادة امام اغراء اختي و اثارة جسدها فمد لسانه و بدا يلحس ببطء , لكنها امسكت راسه من شعره و جذبته بشدة و هي تقول بلهجة آمرة : هيا , الحس بسرعة اكبر , اريد ان اشعر برطوبة لسانك تبلل طيزي , مع زيادة اهاتها زاد حماس عماد و هو يلحس بشدة حتى سحبت نيرمين نفسها و التفت باتجاهه و جلست على جسد عماد و هي تمسك بقضيبه الذي اصبح كالخشبة و تداعب كسها فيه و تهمس في اذنه بكلام لم اسمعه لكني رأيت عماد و قد تحول الى وحش في تلك اللحظة , و ادخلت قضيبه في كسها و هي تجلس عليه بتمهل , و تتلذذ حتى وصل لاقصى حد و عادت لتخرجه بالتدريج و هي تقول لعماد : هل اعجبك كسي ؟
عماد : سافسخ كسك ايتها العاهرة , ضحكت نيرمين ضحكة في منتهى الاثارة و هي تصعد و تهبط على قضيب عماد و استمرو لعدة دقائق في ذلك , ثم استلقت نيرمين على ظهرها و هي تدلك قضيب عماد بقدميها و هو ينظر اليها و كأنه قد فقد السيطرة على نفسه فهجم على نيرمين التي كانت تتصنع انها تمانعه و هو يفتح ساقيها على اقصى اتساع و يمسك بقضيبه و يدخله في كسها و هي تتأوه و صدرها يهتز امام عيني عماد و هو يعصرهما بشدة , حتى وصل الى قمة نشوته و هو يصرخ بصوت مكتوم انه سيقذف , اسرعت نيرمين و قامت من مكانها و جلست على الارض على ركبتيها في نفس الوقت الذي بدأ عماد يدلك قضيبه بسرعة لكن نيرمين ابعدت يده و امسكت بقضيبه بكلتا يديها و بدأت تدلكه بااحتراف واضح حتى بدأ يقذف لبنه على وجهها و هي تصرخ : أريد المزيد , أريد المزيد حتى انتهى عماد و لسان نيرمين يلحس ما تبقى من لبنه عن قضيبه .
ارتمى عماد على الاريكة و هو يهدأ بالتدريج و عيناه باتجاه نيرمين التي كانت تتذوق طعم لبنه الذي يغطي وجهها و صدرها , كنت انا على وشك ان افقد الوعي من صدمتي إلا ان ذلك الشعور الخفي كان يجعلني استمر في متابعة كل ثانية و كل تفصيل يحدث في تلك الغرفة .
مر بعض الوقت قبل ان يبدأ عماد ليرتدي ملابسه و هو يقول لنيرمين : سأذهب قبل ان يأتي رودي و يراني هنا , فضحكت نيرمين و هي ترد عليه : لا عليك من رودي
التفت عماد اليها مستفسراً فقالت له بصوت واثق و دلع واضح : رودي لن يفعل شيئاً اذا شاهدك هنا, فهو بنوتي , و ضحكت ضحكة كأنها نجمة من نجمات الافلام الاباحية
اتسعت عينا عماد و هو يسمع ذلك الكلام , و شعرت ان قلبي يهبط من مكانه و انا اسمع لكنني لم اقوى على فعل شيء سوى ان ابتعد عن الباب و اذهب لغرفتي اختفي وراء بابها و انا اراقب عماد يخرج كالطاووس و بجواره نيرمين و يده تمتد الى طيزها يداعبها كأنه يودعها و هي تقول له : لا تنسى درسنا في الغد مساءاً و ضحك عماد قائلاً : يعجبني اهتمامك بدروسك .
خرج عماد و اغلقت نيرمين الباب و مشت ببطء و هي تغني و ترقص باتجاه الحمام لتاخذ دشاً و استغليت تلك الفرصة لافتح باب الشقة و اغلقه كأني قد وصلت للتو , مر بعض الوقت و انا انتظر نيرمين في الصالة و انا متردد في ان اخبرها بأني شاهدت كل شيء او لا حتى انتهت من حمامها و دخلت على الصالون متفاجئة بوجودي فقلت لها اني اخذت اذنا من مدير المدرسة , ساد بعض الصمت و نيرمين تنظر الي فقلت لها , رايت الاستاذ عماد و يهو يصعد في سيارته , هل كان هنا ؟
ضحكت نيرمين ضحكة طويلة و هي تقول : اجل لقد اتى ليساعدني فقد كنت تعبانة جدا و استمرت في الضحك و هي تمضي باتجاه غرفتها و تغلق الباب وراءها .
مر ذلك اليوم و انا لا ادري كيف تحملني قدمي إلا انني حاولت ان اتوازن , حتى اتى اليوم التالي
نيك عائلي مترجم - سكس اخوات مترجم - سكس ام صاحبي - سكس جماعي - سكس الكس العربي - سكس ياباني جامد - سكس شيميل اجنبي - سكس محجبات مترجم
CATEGORY
- افلام سكس(59)
- قصص سكس(333)
- sex xnxx(157)
- UNARRANGEMENT(157)