スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。
انا اسمي (ندي) وديه هتكون أول قصة ليا القصة حقيقية جدا و حصلت لكن هيتم تغير الأسماء و إضافة بعض التخيلات هتحدث بلسان (كريم)


مفيش حد هياخد خبر بالموضوع ده من أخواتي وهو لحد دلوقتي مستغرب الموقف قامت آلاء قلعته البنطلون وهي قلعت الاندر وجابت زيت من عندها ونزلته علي زبه وبدأت تدعك بايديها بس هو كان مستغرب من برودها وطريقة تعاملها مع الموقف عادي جدا أكن مفيش حاجه وعماله تدعك في زبه وهو مش قادر هيجان علي الاخر وبدأت تتريق عليه لأنها زي ما قلت باردة وقالت: شفت ازاي واحد كبير وعريض زيك مش قادر وهيجان لمجرد إن انا بلعب في زبه للأسف وبدأت تسخنه بالكلام وهي شغاله جلخ في زبه والزيت مساعدها في دعه وبتقول ليه عايز تجيب لبنك صح ؟ هو هيجان علي الآخر وكلامها معاه بيسخنه أكتر بدأت تهيجه أكتر واكتر لحد ما جاب لبنه علي ايديها وهي مكنش هدفها منه حالبا انها تتناك كان عندها فضول تشوف لبن الرجالة علي الحقيقة وموجود في ايديها خلص الموضوع وسابها ومشي عادي .. نزل تحت علشان يأكل حاجه لقي رقية أكبر واحده فيهم المطلقة 29 سنة *متنساش مش كل شوية هفكرك* لاقها نايمه من التعب لأنها شغاله في المطعم الصغير بتاع أبوهم من الصبح ورجعت البيت بتجرب اكله جديده لكن نامت علي الطربيزة من التعب وكريم نزل شافها بالمنظر ده صعبت عليه فقال بينه وبين نفسه انا مش هروح بكره الكلية وهروح اليوم المطعم ده أساعد رقية شوية .. عدت الليلة وجه الصبح وراح فعلا المطعم علشان يساعدها لكن هما راحوا بدري شوية قبل ما حد يجي بيجهزوا المكان يعني فهي بدأت تشكره إنه جه معاها وبيساعدها وهي رقية شخصية كويسة جدا رغم إنها أكبر واحده لكن أكتر واحده فيهم شخصيتها طفولية ومحبوبة وجسمها جامد جدا كيرفي علي حق وحقيقة فيها كيرفي من فخاد لبزاز لطيز لكله وجميلة جدا جدا هي كانت واقفه في مطبخ المطعم وهو قاعد جمبها عادي لسه الشغل مبدأش وبدء يسرك في جسمها ويركز علي طيزها لأنها كانت لابسه طقم مخصص للمطعم عبارة عن جيبه فوق الركبة كمان وقماش ابيض خفيف و من فوق تيشيرت بنص كوم ابيض خفيف برضو الربرا كانت باينه ومن عند التيشيرت الزرار كان مفتوح ومبين فلقه صدرها وهو فضل سرحان فيها هي لاحظت ده وكانت ملاحظة نظراته من أول اليوم ليها (ملحوظة) شخصية كريم كويسة هو الشهوة الجنسية عنده كبيرة جدا وهيجان علي طول لكن عمره ما فكر في أخواته البنات كده لكن مع القاعده معاهم ولبسهم المتحرر وبيشوف جسمهم علي طول + تصرفاتهم واحده في الاتوبيس زبه كان علي شفرات كسها وجاب لبنه في ايديها و التانية بايديها قعدت تضرب ليه عشرة فالمواقف ديه هي الي ساعدته وخليته يفكر فيهم بطريقة جنسية ويبقي جرئ معاهم نرجع للموضوع بعد ما رقية لاحظت نظراته ليها طول اليوم وقربت منه من غير ما ياخد باله جت ليه من وراء حضنته كده وقالت ليه سرحان في ايه طبعاً هو اتخض منها وهي بصت تحت لقيته مطلع زبه بره البنطلون وكان بيدعك فيه وهيجان علي طيزها لأنها كانت واقفه جامده وقالت ليه بدلع كده انت بتعمل ايه انت بتفكر فيا وقامت قعدت تبوس فيه من رقبته وتلحس فيها هي كان مطلقة بقالها سنة وشوية وكانت تعبانه جدا وهيجانه علي الآخر فكانت أكتر واحده سهله فيهم وهو طبعا بقي جرئ معاهم وبدء يفهمهم عكس الاول فبقي بيدوس معاهم لكن لسه عنصر الخضه موجود عنده وهي قالت ليه هو لحق يكبر بسرعة كده قامت مطلعه بزازها الكبار جدا كل بز في حجم البطيخه فعلا مش ببالغ زي ما قولت فوق هي جسمها ابيض وردي وميلف زي جسم ( انجلينا وايت) بالظبط هو طبعاً أول ما شاف صدرها الكبير الابيض المنفوخ الوردي بره روحه راحت علي الاخر وهي بدأت تاخد زبه وتحشره بين بزازها وضمت بزازها علي زبه وبدأت تدعك فيه وتطلع وبتنزل ببزازها قعدوا هما الاتنين يسخنوا في بعض بالكلام هو يقولها صدرك كبير وناعم جدا وهي تقوله زبك جامد اوي وصلب مع الحركة وزبه بين بزازها راح مفضي لبنه كله علي بزازها ونطر علي وشها مقدرش يمسك نفسه بعد دقيقتين تقريبا بين صدرها بس وهي كانت مبسوطه لما شافت لبنه علي صدرها ووشها هو طبعا ريح ضهره علي الارض كان بياخد نفسه بصعوبة ومبسوط فكر إن الموضوع كده خلص لكن زبه كان لسه واقف واكتر كمان رقية ردت عليه وقالت زي ما انت خلتني اهيج لازم تصلح المشكلة ديه وتريحني قامت بدون أي مقدمات طالعه فوق علي زبه وهو بيقول ليها لأ بلاش كده هتبقي مشكلة وهي كانت مفتوحة لأنها كانت متجوزة وكانت لابسه اندر اسود وجابت الاندر علي جمب وطلعت علي زبه وهو بيرفض قامت نزل عليه مره واحده و زبه كان كبير جدا وطويل ورشق كله في كسها مره واحده من قوة نزولها عليه طبعاً هو كان خايف عليها من رشقه زبه القوية في كسها لكن هي قالت ليه متخفش قد ايه انت جيمل وبدأت تطلع وتنزل علي زبه وهو نايم علي الأرض وهي فوقه وبتطلع وتنزل و بتطلع اهاااات اااه ااااه ااااه وبدأت تقول كلام زبك الكبير جميل جدا جاب آخر كسي ومبسوطه وبزازها كانت عماله تتحرك بسرعة راح جي ماسكهم وقعد يقفش فيهم ويرضع ويمص فيهم وهي قاعده علي زبك بتتناك وفي نفس الوقت بدأت تجيب عسلها ولبنها علي زبه وهو داخل وطالع في كسها ومع كل دخله ليه لبن بينزل من كسها مغرق زبه وعسلها نازل بكمية رهيبة وكبيرة وهو شغال مص ورضاعه في بزازها لحد ما هو جاب اخره وقال ليها خلاص هجبهم راح مطلع زبه من كسها وجاب لبن كتير فشخ من زبه وفي نفس اللحظة طيزها وكسها كانوا بيرعشوا وبيتهزوا تلقائي من الانبساط وكمية اللبان الي نزل منها بيسموها الرعشة الجنسية


الجزء الثاني


وبعدين رجع قعد ما امه بتاع ٣ اسابيع وبعد عن أخواته البنات ورجع لاخواته تاني لكن المره ديه قرروا يروحوا بحر وبعد غياب عن النيك فترة كان هيجان علي الآخر واخد حبيبة الي بدء يعجب بيها بعد ما فتح كسها واخدها في مكان علي البحر لكن بعيد عن الناس ومستخبيين وراء صخور وهي كانت لابسة بكيني لونه ازرق في ابيض وصغير علي صدرها وشايله بالعافيه لأن اخواته البنات كانوا متحررين في لبسهم عادي وبدء يقفش فيها بعد حرمان ٣ اسابيع وبعدين راح مطلع فردة بزها الشمال الكبير الي الحلمه بتاعته لونها وردي وحمره وهي كانت خايفه حد من اخواتها يشوفهم لكن هو مكنش مركز غير في بزها وبعدين نزل بايده التانية نزل لها كلوت البكيني وبدء بمسك ويفعص في فرده بزها و فرده طيزها وبيبوس وبيقطع شفايفها سكس في نفس الوقت وبعدين راح مقلعها البيكيني وبدع يحشر زبه بين فلقه بزازها وقالها تضم بزازها عليهم وتدعك فيه ببزازها لكن هي كان قليلة الخبرة وهو كان بيقولها تعمل كده وكده لأنها مش عارفه وكان بيهيجوا بعض بالكلام تقوله زبط كبير جايب لآخر بزي وهيطلع عند رقبتي وهو يقولها صدرك هو الي كبير فشخ يا لبوه وبعدين هو بدء يحرك زبه بين بزازها ويسرع الحركة اكتر وبعد ٣ دقائق من الحركة قذف وجاب لبنه لكن لسه زبه واقف زي الحجر ووشها وصدرها كله لبن وزبه متعاص لبن فكان مبلول وشبه الزيت كده وقالها تكمل دعك في زبه ببزازها واللبن موجود عادي واللبن بتاعه كان مخلي زبه علي صدرها بيزحلق وقعدت تدعك وتمص بطرف بلسانها راس زبه وبتدعك في نفس الوقت كان بتعصر زبه بين بزازها وهي كانت بتحب اللبن بتاعه وبعدين أقل من ٣ دقائق جاب لبنه تاني وبعدين خلص اليوم عادي ورجعوا من البحر للبيت ...

بعد يومين كريم بدء يبقي في المطعم أكتر وهو الي يبقي مسؤول عنه ووسط اليوم كده كان هو متعرف علي شخص في الكلية اسمه محمود كان واقف معاه وفي نفس الوقت كان بيحب اخته حبيبه حب من طرف واحد وبيحبها جدا ووسط ما هما واقفين عدي عليها اخته حبيبة و اتنين صحابها هند و اسماء قلنا اسمهم في الجزء الاول ويكون ليهم اداور كبيرة جدا بعد كده سلموا عليه وسلم عليهم عادي سلموا علي بعض وقعدوا يهزروا ويتريقوا علي محمود شوية لأنه كان شخص مضحك كده وكان في نظرات من هند صحابه اخته ليه علي طول كانت معجبة بيه ودايما لما بتشوفه بتكون مش علي بعضها وكسها بيبدء يأكلها لما بتشوفه كانت بتبقي هيجانه عليه علي طول انتوا عارفين بقي مرحلة الجامعة بتبقي كل الشباب هيجانه وتعبانين .. خلص اليوم وتاني يوم قرر إنه يروح الكلية ويحضر محاضرات وطول المحاضرة كان نايم كده وسرحان في صدر اخته حبيبها و بيفكر فيها وجنبها هند صاحبتها عينها عليه وهو اخد باله من نظارتها ليه وبصلها لكن هي اتكسفت ولفت وشها .. وفي يوم من الأيام كان هيموت ويخش الحمام وكان مستجعل جدا لكن كان حمام الكلية كان زحمة وفي صيانه لكن كان حمام البنات فاضي سكس عادي فقال ادخل ومحدش ياخد باله لكن مع دخوله خلص حمام لكن سمع صوت اهاااات وحس بيتنفس بصعوبة فقرر يبص وكان عنده فضول لاقي هند بتضرب سبعة ونص ونتلعب في كسها ونازل منها عسل كتييير جدا وقف مذهووول ومستغرب من الشكل هو بشكل تلقائي طله زبه وبدء يلعب فيه هي اخدت بالها وبعدين اترعبت وصوتت وهو كتم صوتها وقالها هتفضحي نفسك قالها هقول انا كنت داخل الحمام عادي لقيتك كده هي سكتت وهي كانت معجبة بيه اصلا وراحت مره واحده نزلت علي زبه الصلب المنتصب الكبير وبدأت تمص فيه جامد وبشوق وحب كبير وكٱنها كانت مستعدة ومنتظره اللحظة ديه من زمان وهو كان مخضوض منها ومن تصرفها وبعدين طلب منها توقف وانها مش لازم تعمل كده وهو مش هيقول لحد هو كام مفكر انها بتمص ليه علشان ميقولش لحد ويفضحها لكن قالها مش هقول لحد حتي لو معملتيش ليا حاجه لكن هي كانت مستمرة في المص واللحس وكان عندها خبره في المص كأن *** سكس لاقي لعبة وقاعد يمص ويلعب فيها وكانت هيجانه علي الآخر لانها كانت بتضرب سبعة ونص من قبل ما هو يجي فكانت جاهزة هو طلب منها إنها توقف اكتر من مره لكن مش راضيه تسمع هي هند جسمها ابيض وفاجر نفس كسم حبيبة اخته الي جسمها كان شبه ممثلة السكس Lana Rhoades لكن الفرق بينها وبين حبيبها ان من ناحيه الجمال حبيية اجمل وكيوت ودلوعة أكتر وكانت لابسه جيبه قصيرة لونها اسود واندر لونه بنفسجي و من فوق تيشرت ابيض وفوقه جاكيت قصير أسود ومكنتش لابسه برا قلعت الجاكت و التيشيرت كان واسع طلعت بزازاها البيض الكبار المدلدلين مش مشدودين زي حبيية اخته لا مدلدلين كده طلعتهم بره التيشيرت وبعدين قعدته علي قاعده الحمام و زبه طالع وواقف زي الحجر وهي طالعه تقعد فوقه و تنزل علي زبه وهو قالها بلاش اعملي كده مع حد بتحبيه هي طلعت تقعد علي زبه وكانت مفتوحة وهي وكانت صدمة ليه قالت ليه انا فتحت نفسي و بعدين نزلت بكسها بقوة علي زبه الي واقف شبه الصاروخ والحمام كان ضيق وقعدت علي زبه وصدرها كان كلها في بوقه ووشي بسبب ضيق المكان هو اندمج في الموضوع نسوانجي محارم مكنش عنده حل تاني وفضل يرضع ويمص في بزازها الكبار وهي تطلع وتنزل علي زبه وبعدين راح جي مغير الوضع وخلاها تقعد علي القاعدة وتنام علي ضهرها كده جزء قاعده علي طيزها وجزء علي ضهرها لأن المكان ضيق وترفع رجليها الاتنين فوق علي كتفه وهو راح راشق زبه في كسها الابيض المنفوخ الواسع من كتر اللعب فيه وصوتها بدء يبقي عالي ويحاول يوطي صوتها لكن هي بتعلي صوته اكتر وبالصدفة دخل الحمام اسماء صاحبتها وصاحبه اخته لكن اسماء وهند كانوا صحاب اكتر وقريبين من بعض جدا سكس فراحت تشوفها في الحمام ومن هنا سمعت صوتها وهي بتقول اااااه اااااه ااااااااه أسماء كانت جميلة جدا من عيلة محافظة و ليهم مناصب كبيرة فكانت مجتهدة وشكلها منظم و لونها ابيض وعينيها ملونه ازرق كانت جميلة جدا يعني شخصيتها ميكس بين اخته حبيية من الجمال و الحلاوة و أخته آلاء من ناحيه البرود وقوة الشخصية هي سمعت الصوت لكن مرضتش تشوف ايه الي بيحصل خافت او توقعت الي بيحصل واخدت بعضها ومشيت من غير ما تعرف مين الي جوه وهما محصوش بيها لحد ما جاب لبنه كله علي شفرات كس هند ...

خلص اليوم وروح وبالليل وهما بيتعشوا كان موجود أخواته رقية و حبيبة و آلاء و كان باين عليه السرحان والتعب من كتر ما كان بينيك الفترة الأخيرة وهما لاحظوا ده لكن قالهم مفيش حاجه عادي مجهد شوية وسط الكلام هما كانوا بينظموا واجبات شغل البيت انها تتقسم هليغ الكل وجه الكلام و كريم قال لي آلاء انتي كمان لازم تشاركي في شغل البيت وهي كانت طريقتها جريئة وجامدة معجبهاش الكلام قالت ايه وانت مالك فالح بس تبص عليا وانا نايمه طبعا هو خاف و اترعب لكن هي قالتها بصوت واطي واخواته استغربوا وقالوا بتقولوا ايه هما مفروض كل واحده متعرفش هو بيعمل ايه ما التانية هو لما الموضوع وقالها هتوديني في داهيه اسكتي انت ممكن تفتكر ان آلاء الي عندها ٢٢ سنة بتكره كريم مع انها ضربت ليه عشرة قبل كده لكن بتبين انها بتكره لكن ده مش صحيح هنكتشفه بعد كده .. تاني يوم كان عندهم نشاط رياضي تبع الكلية في الملعب وكانوا هناك كلهم ولاد و بنات لابسين تيشيرت بنص ابيض وشوط أزرق كان زي موحود طبعا سكس انت مش متخيل هو كان ضيق ازاي وشكله عامل ازي علي صدر البنات وهلي طيازهم لدرجه إن كساسهم كانت متحدده وباينه وهي كانت كلية كبيرة ومتحررة مفهاش قيود عادي وكان موجود محمود صاحب كريم في الكلية معاه كاميرا وبيصور البنات وبيعمل زوم علي طيازهم وكس البنات الي اخدته بالها من الموضوع هي أسماء صاحبه اخته الي هي من عيله محافظة وهي ميكس بين اخته آلاء وحبيبة زي ما قولت فوق ضربت محمود بالقلم علشان بيصورهم وكريم واقف معلمش حاجه قاله تستاهل وهي هزقته شوية وبعدها كريم عاكسها قالها هو عنده حق حد يشوف جسمك وميتعبش وبعدها سابها ومشي قالها انا رايح العيادة لأنه اتخبط في ايده وصل العيادة كانت فاضية ومهجورة و الكلية عموما علشان كلهم في الملعب وهو بيدور علي الممرضه لاقي حد نايم جوه علي سرير المريض وكانت هند الي ناكها امبارح واتخضيت كانت رايحه في النوم لكن كان في ايديها زب صناعي ونامت من التعب هو طبعا خاف عليها وقال هياخده يخبيه علشان محدش يشوفه لكن في لحظة ما هو بياخد الزب الصناعي دخل عليهم أسماء وقالت ليه انت بتعمل هو حب يبرر موقفه وقال عليها مبعلمش حاجه مفيش حلجه ردت عليه متكذبش انا عارفه كل حاجه وعارفه وانك كنت بتنيك هند في حمام المدرسة وعارفه كمان إنك بتنيك أختك حبيية طبعا هو كان واقف مصدوم ومش مصدق ومش عارف يقول ايه هددته إنه يبعد عنهم وإنها خايفه عليهم وانها هتعمل أي حاجه علشان يبعد عنهم هي بصت علي زبه لقيته واقف زي الحجر واتغربت قالت علي انت هيجان علي انا كمان قالها لا هو وقف لوحده قالها هما الي عاوزين يتناكوا مش انا هي طبعا كانت عارفه الموضوع ده كل وهما قالوا ليها وكانوا بيحكوا لبعض لكن هي كانت عاوزه تخوفه وتشوف روده فعله قالت ليه انا كمان عايزه اتناك لاما هفضح وراحت نزله قلعته الشورط ولقيت زبه كبييير فشخ قالت ليه هو انت لحقت تهيج قالها هو انتي هتعرفي تمصي قالت ليه بزعل ليه يعني انا احسن منهم كلهم الموضوع قلب بغيرة ومين احسن واحده هو بالنسبة ليه كان هيجان علي الآخر لأن الي بيمص بتاعه واحده حلوة سكس نيك فشخ واجمل واحده في الكلية ومحدش يقدر يبصلها وصعب تعجب بحد وهي كمان كانت عاوزه تتناك لانها ضامنه إن كريم مش هيقول لحد علشان هي تعرف إنه بينيك هند واخته وممكن تفضحه يعني ضامنه وهي كان عندها فضول تشوف زبه وتمص لأن عمرها ما شافت زب حقيقي ومن كتر كلام حبيبة وهند عنه كانت عايزه تجرب وبدأت تمص زبه من الرأس وتدخله كله في بوقها وهو هيجان علي الاخر مش قادر طبعا هي كانت عايزه تمص ليه بس مش اكتر وتجرب الزب في بوقها لكن مع الوقت جسمها بقي هيجان وسخن وبقي كلها مولعه من عند كسها وهو من المص جاب لبنه علي وشها وهدومها هي اتخضيت لأنه جاب لبن كتير فششخ ومع ذالك لسه زبه واقف علي اخره هي اخدت وضعيه الكلب وهو قالها كفاية خلاص كده علشانك قالت ليه لا انا هخليك تنساهم كلهم هي كانت جميلة وحلوة لكن جسمها متوسط عادي مش زي هند او اخته حبيبة كانت متوسطة هو راح جايب الشورت بتاعها علي جمب وقعد يلعب بصباعه في كسها وهي تهيج اكتر لأن أول مره تجرب الشعور ده وكان كسها كله غرقان من العسل واللبن وافرزات كسها وهو كان بيلحس كسها وقالت ليه افتحني و نكني هو اترعب وقال مستحيل قالت ليه انا عارفه إنك فتحت اختك حبيبة انا عايزهد اتفتح واتناك من كسي هي كانت كلية أمريكية كل الي متحررين عادي و العلاقات بينهم عادي وكل البنات عازز تتفتح عادي لكن مش في دماغها المهم تتناك هو تحمس للموضوع وكسها كان ابيض وصغير كده وأول مره هيجرب النوع ده وراح بدء واحده واحده عكس مع اخته الي رشقه مره واحده في كسها لكن مع أسماء كان ارق شوية وحرك شوية شوية سكس لكن ما زبه دخل نصه وكسها اخد علي زبه بدء يحرك وهي بتطلع صوت اااا ااااااااه اااااااه من الوجع وبتقوله لا كما متوقفش وهي واخده وضيعة الكلب وراح مسك ايديها وبيشد بيهم وشغل يدخل ويطلع في كسها وفي اللحظة ديه علي الصوت صحيت من النوم هند الي كانت نايمه جنبهم وقاعدة تتفرج عليهم و مبسوطه راح هو كان مبسوط جدا اكتر مره مكنتش قادر يوقف فيها نيك وقاعد ينيك في اسماء وهي بتصوت ااااه اااااه وهي قالت ليه إنه شعور جامد لأنها اول مره تتناك و مبسوطه راحت هند جايه قدامها وقالعت ملط وقربت منها أسماء اتخضيت وقالت ليها متفهمش غلط انا انا لأن هند كانت معجبة بيه وصاحيتها بتتناك من الشخص الي بتحبه هند قربت من اسماء وقعدت تبوسها من بوقها واسماء مندهشه وده سخن كريم اكتر و اكتر وراح جاي رافع اسماء من وضعيه الكلب ورفعها فوق بقي زبه في كسها وشعرها وضهرها في صدره وكسها ووشها قدام عند هند وهي وأسماء بتصوت من الوضع واللفه الي حصلت وزب كريم لسه في كسها هند قربت علي كس اسماء وقعدت تلحس في كيسها وكريم بينيك فيها في نفس الوقت و هند حطت الزب الصناعي في كسها وكان مشهد رائع واسماء تقول ليه خلاص بطلي لحس في كسي لانها مش قادرة من اللذه راح كريم حاب اللبن بتاعه في وشد هند بعد ما طلعه من كس أسماء وخلص اليوم عادي بعد نيك ثنائي لأول مره ليهم هما التلاتة كريم وهند و اسماء
Tuesday, March 29, 2022 08:38:40 AM افلام سكس PERMALINK COM(0)
سأحكي لكم قصتي مع الزبونة المربربة سميرة حين نكتها بكل قوة وافرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة والاستمناء دون تذوق طعم الكس والطيز الا في التخيلات والاحلام وقد تعرفت على سميرة حين جاءت إلى محلي كي تشتري ستيان وكيلوت فانا ابيع الملابس الداخلية للنساء ورغم انني جد خجول واكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة وجسمها المربرب الرهيب حرك الشهوة في داخلي لاول مرة في حياتي واحسست انها ايضا تبحث عن الجنس وصرت ابادلها الاشارات الجنسية وظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة وهي تنظر في عيناي بكل جراة. بدأت احس الشهوة تجتاح جسمي وزبي يتمدد وانا انظر إلى طيز الزبونة المربربة والى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان والكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع واربعون فناولتها اياهم ودخلت إلى غرفة التبديل وكنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي وحاولت اختلاس النظر ورؤية جسمها وهي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد وصرت احس بنبضات عالية في قلبي والشهوة تتزايد بطريقة رهيبة واحسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر وكانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري. المهم عدت إلى مكاني وجلست امام الكمبيوتر المحمول وانتظرت حتى خرجت سميرة وهي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية وهنا تاكدت انها تريد شئ أخر لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تدفع بطريقة أخرى غير المال لتحصل على ذلك الطقم الذي كان مستوردا من انجلترا وثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى. بقيت سميرة مترددة ولكني لم امهلها مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة إلى الواجهة الزجاجية للمحل وقلبت اللافتة إلى جهة مغلق ثم اقفلت الباب واسرعت اليها وامسكتها من يدها واخذتها إلى غرفة تخزين البضائع الخلفية وامسكتها في قبلات حارة جدا وعناق قوي وانا في احساس غريب جدا وبدات اقبل من الشفتين المنتفختين وهي صامتة لا تتحرك وانا امرر يدي على رقبتها وعلى شعرها الاملس واعطيها بوسات في خدها الطري والحس كل وجهها كالممحون ولمست بزازها واكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب والتصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس واجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة و هنا بدات اعريها ورفعت لها روبها ونزعت البودي ورايت بزاز الزبونة المربربة ملتصقة مع خط فاصل جميل وادخلت يدي بين بزازها ولمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني وبقيت اقبلها بجنون وشهوة خرافية وانا التصق بها ولم اصبر كثيرا حتى رفعت عنها الستيان لارى بزازها تقابل وجهي مباشرة وكانت بزازها جميلة جدا وعليها حلمتين لا يمكن مشاهدتهما الا في افلام البورنو وكل حلمة كانت منتصبة وبارزة وبمجرد ان ادخلت واحدة في فمي كي ارضعها حتى احسست باضعاف الشهوة إلى درجة رهيبة جدا وبقيت امص وانا منتشي ولم اشعر حتى وجدت زبي بين يديها تلعب به بنعومة كبيرة وبسرعة امسكتها من راسها ودفعته إلى اسفل حتى ترضع لي زبي وكانت سميرة ترضع زبي وهي تنظر الي وتبتسم وانا اكاد اتفجر من الشهوة واللذة وكان لا بد ان انيكها من كسها لانها لو استمرت ترضع فانا متاكد انني ساقذف بسرعة وبمجرد ان طلبت منها ان تستعد كي ادخل زبي كسها حتى تناولت محفظتها واخرجت العازل وفتحته ثم وضعته على زبي وصار زبي مثل حبة نقانق كبيرة وادخلته في كسها بقوة وشعرت بحرارة رهيبة تسري فوق زبي وكامل جسمي الهائج.

وبقيت انيك سميرة ونحن واقفين وانا مثبتها على الحائط ورجلها اليمنى مرفوعة وتركتها مرتكزة على الرجل اليسرى وفي كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها واطلب منها ان تلوي يديها على ظهري ولم اضيع اي لحظة حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه إلى الخصتين بكل قوة وانا اسمعها تتاوه وتتغنج من شهوتها. ولم استطع السيطرة على شهوتي وزبي اكثر واحسست ان زبي وصل إلى مرحلة الانفجار ومن حسن حظي اني كنت انيكها بالعازل وكنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش وبدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة ولذة وكانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك هذه الزبونة المربربة من كسها وكلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية وجنسية ومتعة عالية جدا وانا اقذف واقبلها من فمها وهي تبادلني قبلات حارة إلى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ. وكنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة وحلاوة وانا اصرخ في اذنها واحشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي ورايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف وحلاوة احلى نيك مع سميرة الهايجة، و بعد ذلك نزعت العازل ورميته في الحمام في مجرى الماء ونظفت زبي جيدا ولاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش ويصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا وطلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر وفتحت المحل ونظرت إلى الشارع فلم اجد اي حركة وعندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان والكيلوت .


Monday, March 28, 2022 06:55:07 AM افلام سكس PERMALINK COM(0)
ما اغرب قصتي الجنسية حيث ان زوجي فتح طيزي عوض ان يفتحني من الكس في ليلة الدخلة و كان من شدة شهوته و انعدام خبرته في النيك يبحث فقط عن ادخال زبه و انا طبعا خجولة جدا و في تقاليدنا المراة لا يجب ان تتجاوب مع زوجها في ليلة الدخلة حتى لا يظن زوجها انها معتادة على الجنس . صور سكس متحركة - قصص سكس كانت الغرفة مظلمة جدا في تلك الليلة لما دخل علي زوجي وهو يغلي و زبه كان تحت البنطلون كانه يضع عمود واقف جدا و حتى حين كان يكلمني كانت انفاسه قوية و ساخنة حدا و لم يتركني حتى ارتاح و راح يعانقني و يقبلني و كان زوجي غليظ جدا و قليل الرومنسية و مع ذلك كنت اسهل له الامور
ثم بدا زوجي يقبلني و يلعقني و ملا وجهي باللعاب و انا في مكاني لكن زوجي فتح طيزي بعد ذلك فهو سخن بسرعة و خلع كيلوتي بقوة كبيرة و رفعت انا رجلاي و هو اخرج زب كبير و غليظ جدا كانه خيارة و جاء به الي و التصق بي و بدا يدخل . و من سوء حظي وقع زب زوجي على طيزي عوض الكس و على الفتحة وبدا يدخل بقوة كبير و انا حاولت افهامه بالاشارات و كنت اقول له حركه الى الاسفل قليلا و انا اقصد الى جهة الكس و كن هو كان يدفع به بقوة ويحفر حتى فتح راس الزب شرجي و زوجي فتح طيزي بقوة كبيرة حيث خلال ثواني كان زبه مغروسا كله في طيزي للخصيتين
و كانت لحظة ساخنة و قوية جدا احسست بالكهرباء داخل مؤخرتي و زوجي فتح طيزي بقوة و هو لا يعلم انه ينيكني من خلف و زبه الطويل كان يساعده على تحريكه بالطريقة التي يريد و انا رغم كل ذلك الالم الا اني كتمت حتى اهاتي التي كان يسببها لي الزب و حجمه الكبير . و بسرعة كبيرة كان زوجي يضخ و يقبلني و انا اريد ان اصرخ عليه وكرهت النيك و الجنس و الزب من اول ليلة دخلة و زوجي بسرعة كبيرة كب شهوته و قذف في طيزي من حسن حظي ولكن تركني اتالم لمدة اسبوع او اكثر و ليلتها زوجي فتح طيزي و مزق فتحة الشرج عوض الكس
ثم لما قذف زوجي وسحب زبه تفاجئ من لون الزب و انا بكيت في حضنه و اخبرته ان اخطئ في الفتحة و غضب زوجي مني في الاول و قال لي لماذا لم تنبهيني و لكن بعد ذلك راح يحن علي و يعتذر و يخبرني انه ذليل بانه لم يسبق له ان عاشر امراة من قبل . و رغم الالم و الرعب الذي احسست به الا ان زوجي في اليوم الموالي فتحني من الكس بطريقة عادية و كانت اجمل ذكرى في حياتي و مثلما زوجي فتح طيزي فتح ايضا كسي ولم ينكني من الطيز بعد ذلك اليوم ابدا .
Monday, March 28, 2022 06:29:59 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)

تكلمت كثيرا عن الحرمان وان الحرمان ممكن يؤدي للضياعحرمان مع عاطفه ملتهبه ممكن يولد بركان يغلي داخل جسم المراه .الرجل لو حرك مشاعر زوجته في اول الزواج وبعد ذلك يتركها فريسه سهله لشهوتها وكبتها وحرمانها شئ فظيع . لو المراه ليس لديها القدره علي التحكم بشهوتها ممكن ان تترك نفسها لاي انسان تحس معه بالحب والحنان والاشباع والامان . المراه صعب تخون ولكن عدوتها شهوتها
قصه اليوم علي لسان صحبتها عزه وطبعا ده اسمها المستعار . وانا اعلم ان هناك الاف عزه بعالمنا ويشعرون بنفس احاسيسها ويشعرون بحرمانها وشوقها وكبتها .
عزه بنت متوسطه الجمال نحيفه الجسم . لها صدر صغير بالنسبه لحجم جسمها . فيها الدلال المصري بشعرها الاسود المتوسط الطول . وجهها عادي بس رقيق . بنت فيها جازبيه و انثوثه . خلصت دبلوم تجاره وتعيش مع اسرتها بحي شعبي . كانت تجلس بالبيت منتظر وظيفه ولكن دبلوم التجاره لا ياتي بوظيفه محترمه . انتظرت بالبيت عدلها او ابن الحلال كما يقولون . هي بنت رومانسيه جدا تحلم بالحب والحياه كما كل بنت طبيعيه . ولا تعرف من الجنس شئ لم يكن هناك حب بحياتها يحرك غريزتها او شهوتها . كانت تحلم ان تجرب الحضن والبوسه مع زوجها .كانت دائما تشعر بالرغبه الجنسيه وهي صغيره السن حتي ان رغبتها ابتدات بسن السابعه وكانت تضغط علي كسها بايدها لحد ماتشعر بالراحه الغير متكامله . كانت دائما تخشي الاولاد ولا تلعب الا مع البنات وهي لا تدري لماذا تخشي الاولاد
كبرت عزه بسن الثانيه عشر وكانت قد احست بالدوره الشهريه .واحست ان هناك تغييرات انثويه بجسمها واحست ان رغبتها الجنسيه ازدادت عن الاول كتير واصبحت شارده لاتفكر الا بهذه الحفره اللعينه اللي تسمي الكس .كانت دائما تحس بالرغبه وتحس ان كسها بيتحرك وبينبض . تحس ان صدرها بيشد وينشف ويحجر ونفسها حد يضغط عليه . احاسيس غريبه . ابتدات تحس بالميل للنوع الاخر وتتمني حتي ولو ان تكلم واحد او حتي يبتسم ليها ولكن خوفها يمنعها من اي تدع اي شاب يلمسها وكانت صبوره علي جسمها وشهوتها .
اصبحت عزه فريسه لشهوتها . اصبحت عزه لا تعرف سوي ان هناك شئ بيتحكم فيها .كانت بالمدرسه تسمع كلام عن العلاقات الرومانسيه والجنسيه وكل بنت بالمدرسه تقول خبراتها وكل بنت تقول رايها واه من المراهقات وكلامهم بيتعب وبيحرك المشاعر بس كانت صبوره علي احاسيسها الجنسيه وتبتعد عن اي مؤثرات قد تاخدها لبعيد
ولكن عزه كانت تسمع فقط وكانت غريزتها تتحرك فقط داخليا ولا تظهر شهوتها امام اي بنت ولكنها عندما تنفرد بنفسها كانت تظهر جميع عواطفها مع نفسها بالضغط علي صدرها وكسها باليد ودي كانت فقط شهوتها وكانت ايضا بتضغط برجليها علي كسها .
تخرجت عزه من المدرسه المتوسطه وحصلت علي دبلوم تجاره ولكن دبلوم التجاره الان لا ياتي بوظيفه محترمه يا اما بائعه بمحل او اشياء اخري بسيطه . كانت عزه قد حصلت علي عمل كبائعه بمحل ملابس بوسط البلد . وكانت تركب المواصلات من بيتها عزبه النخل وهي منطقه معروفه بالقاهره . وفي كل يوم كانت بزحام المواصلات تتعرض لتحرشات جنسيه تجعلها تفقد صوابها وكانت صابوره لا تستجيب لشهوه اي رجل يلتصق بيها او يلمس جنبها او طيظها بايده . كانت صبوره وتحاول تتناسي شهوتها مع ان شهوتها نار وكسها فرن نار .فقد عندما تدخل سريرها كان كل مايحصل لها باليوم يمر امام عيونها كشريط سنمائي وتبدا بالضغط علي كسها وصدرها ولا تلمس كسها تحت ملابس نومها.وبعد صبر تشعر بالنشوه وان حممها قد قذفت للخارج كانت صبوره جدا وتنتظر حلالها وزوج المستقبل اللي قد يشبع عواطفها وشهوتها .

اضطرت عزه لترك الشغل نظرا لما تقابله يوميا من احتكاكات جنسيه بالمواصلات وكذلك من صاب محل الملابس اللي دائما يتحرش بيها ويريد ان يقبلها ويحضنها بمخزن المحل وهي تدفعه وتجري وتقاوم شهوتها وتصبر علي كل غريزتها كانت تتعذب كتير.

سكس اونلاين - شاهد سكس رقص - افلام سكس ساخنة - فيديو سكس - سكس محارم عربي - نيك عربي محارم - سكس سمينات - افلام سكس حماتي - تحميل نيك - سكس محارم نار .

بيوم صيفي حار جدا دق باب بيتها العريس المنتظر . طلعت مدرس الانجليزي اللي بيعمل بالكويت من خمس سنوات .كان طلعت بيبحث عن بنت بطبيعه عزه الهادئه الطيبه .كان طلعت بنظر اهلها العريس اللقطه الجاهز من مجاميعه البيت والشقه وعربيه جمرك نويبع وحساب بالبنك . كان امكانياته الماديه تسبقه وتسبق شخصيته ورجولته . لم تفكر عزه الا اولا بالامكانيات الماديه وكمان اخيرا الحلال اللي ح يشبع غريزتها وقد عميت اعينهم عن اشياء اخري .كانت ايام الخطوبه معدود العريس الجاهز والشقه الجاهزه فقط شنطه ملابسها كانت اسعد بنت بالدنيا خلاص بعد صبر سوف ياخدها العريس المنتظر ويشبع رغباتها الجسديه.
تم الزواج في ظرف شهر نظرا لاستعجال العريس الزفاف حيث اجازته القصيره وارتباطه بالعمل باحد المدارس الحكوميه الكويتيه

تم الزفاف بليله جميله بصاله افراح وكانت تلبس فستان ابيض جميل وكانت تتزين وازدادت رقه علي رقتها وجمال علي جمالها فقد كانت ليله عمرها . كانت تجلس بجانب عريسها وهي تفكر ماذا سوف يحدث عندما ينفرد بيها عريسها . كانت مرعوبه وخاصه من اول بدايه الجنس وفك غشاء بكارتها . فقد خائفه من الالم . المهم تم زفاف العروسين الي غرفه بفندق كبير بوسط البلد.
كان السعاده والخوف يسبقون قدميها الي غرفه الزفاف .
ودخلت الي الغرفه وكان طلعت مدرس انجليزي لم ياخد من الثقافه شئ سوي تعليم اللغه وكان شرقي جدا . كان هم طلعت مع عزه هو اثبات رجولته الغير مكتمله . مسكها وباسها وشد الطرحه بتاعتها واخذها بحضنه والركوب عليها وعزه متل الحمل الوديع قد خضرت من اول لمسه لجسمها فكانت صابره طيله حياتها انتظار للحظه اللي تحس بيها بانوثتها ورغباتها وشهواتها .كانت عزه تسبح ببحر عسل الشهوه واحست ان كسها شلال افرازات سخنه احست بان يد طلعت تعبث بكسها واحست بشهوه جميله مليئه بالخوف من المنتظر. وهنا طلب طلعت منها ان تخلع فستانها قالت له اطفي النور او انتظرني لحد ما اغير ملابسي . المهم دخلت الحمام وخرجت منه وهي ماسكه فستان الفرح بايدها ولابسه قميص نوم ابيض مثير مفتوح من الجانب وماسك علي وسطها ومفسر كل شئ بجسمها وتحته حماله صدر بيضاءجميله رقيقيه وتحت القميص كيلوت ابيض رقيق علي قد كسها فقط ومن ورا شفاف ناعم .طلعت شاف كده هاج عليها وكان قد لبس بيجامه الفرح البيضاء وزوبره اندفع للامام . من منظرزوجته الممتلئ انوثه وشهوه واغراء
مال طلعت علي عزه واخدها بحضنه وابتدا بلمس صدرها وهنا اندفعت حلمات صدرها للامام وقوي صدرها مثل الحجر . واحست ان كسها بيفتح ويقفل وان شفرات كسها مفتوحه متل البير محتاجه شئ يدخل فيه اخ واخ من احساس ممتع لعزه . ولاول مره لا تعيش مع خيالها ولكنها تعيش مع رجل حقيقي وبنفس الوقت زوجها حلالها . المهم اخد طلعت بتقبيلها ومص شفايفها واخد طلعت بتقليع قميص النوم وعمل مساج لكس عزه ودخل ايده من تحت الكيلوت واحس طلعت برعشه جسم عزه واحست عزه بيد طلعت تعبث بكسها واحس طلعت ان كس عزه ملئ بالافرازات اللزجه والسخنه …. وهنا نزل طلعت الكيلوت وراي كسها نظيف تماما … وهنا نزع حماله الصدر وامسك صدرها وامسك حلمات صدرها بشفايفه وكانت ورديه اللون وخارجه للخارج وهنا هاج طلعت ونزع البيجامه ورفع رجل عزه ودفع زوبره للداخل وهنا اطلقت عزه صرخه وداخت من الم الزوبر واخترق الغشاء وهنا قذف طلعت حممه بداخل كس عزه وهدي طلعت من الشهوه ونام علي ظهره وراح بنوم عميق وقامت عزه من السرير وهي تحاول تمسح الدماء البسيطه نتيجه فتح غشاء البكاره وهي تنظر الي طلعت زوجها وهو نايم جنبها وراح بنوم عميق بعد ما انهي مهمته الزواجيه
راحت عزه بثبات عميق من الالم وتعب يوم الفرح ولم تدري بنفسها الا بالصباح وان طلعت بيحاول ضمها الي صدره وتحريك شهوته وكانت مرهقه ونفسها تاخد قسط اكتر من الراحه. فقط وضع طلعت صباعه بوسط كسها وهنا احست عزه بالشهوه واحست انا طلعت بيقلعها واحست انه ليس عندو صبر فقط رفع رجلها علي كتفه ودخل زوبره بكسها وبحركتين سريعتين فقط لم تستمر سوي دقيقيه احست بشئ سخن لذيذ يملا كسها بس بنفس الوقت لم تشعر هي بالشهوه المتكامله فقط احست بافرازاتها العاديه ….. نام طلعت علي ظهره وهي احست بشئ من العصبيه …. ونامت وراحت بالنوم ولم تدري سوي بالاهل والاصدقاء جايين يباركوا لها بالصباحيه.
وباليوم التالي سافر العروسان الي شرم الشيخ . وهنا كان طلعت اكتر رومانسيه وعودها علي اللمسات والقبلات وكانت من ان لاخر تحس بالنشوه والرعشه بس كانت تحس بانوثتها من يد طلعت واحست بمتعه غريبه . كانت تلبس قمصان النوم المختاره بعنيه والونها الغريبه .

سكس بنات وحيوانات - تحميل نيك مصري - سكس مشاهير - سكس فنانات - سكس ممثلات مصر - سكس ام وابنها - نيج خليجي محارم - اب ينيك بنتة - السكس - سكس مصري جديد .

تعودت عزه علي مدابات واحضان زوجها وكانت تصبر علي اشياء منها عدم الاحساس بالنشوه الكامله . كانت تصبر وتصبر علي زوجها الاناني . كانت تحس انها عاوزه اكتر عاوزه اشباع اكتر وهو ياخد مزاجه ويروح بنوم عميق . فقط كان الزواج بنظره هو الاكل والشرب والدايه وانه يجيب داخل كس زوجته .كانت صبوره جدا واحست بهيجان اكتر . مسكينه عزه مع شهوتها . ورغباتها وجسمها السخن الدافئ
سافر طلعت بعد شهر العسل عائدا بسيارته الي الكويت وعمل الاقامه لزوجته . مرت الايام علي عزه ببطئ جدا واحست كل يوم بالشهوه تزداد اكتر واكتر واحست انها نفسها بزوجها البعيد عنها وكانت صابره .احشت عزه بالشوق والحرمان واحست بانوثتها تتحرك اكتر من الاول . وكانت من ان لاخر تذهب لبيتها وتمسك بيجامه زوجها ووتاخدها بحضنها وتنام بيها بالسرير . وكانت تقلع ملابسها وتلبس بيجامه زوجها وتحس بيها بالشهوه . كانت شهوتها رهيبه وكل يوم تزداد . وكانت صابره علي بعد زوجها . كانت عزه تنتظر مكالمات زوجها كل اسبوع ويقول لها لسه الورق ماخلص
المهم بيوم كانت ذاهبه لشقتها وهنا انتظرت الاسانسير وجاء جيران لها رجل يحمل طفل وزوجته تمسك بايدها طفل وكان الاسانسير ضيق المهم كانت تقف خلف الرجل . وكان الرجل يحمل الطفل بايده اليمين . وزنق الرجل عزه بظهره بالاسانسير . ولم تدري الا بيده الاخري لاصقه بكسها وهنا لم تتمالك عزه نفسها حاولت ابعاد يد الرجلعن كسها وحطت شنطتها بينها وبين الجار .وتمالكت نفسها واحست ان جسمها سخن وكلوعرق .,ودخلت شقتها ووضعت يديها علي كسها واخدت ولاول مره بتدليك كسها وهي تفتكر هذا الجار اللي وضع يده علي كسها واحست بان الشهوه تنطلق من كسها واحست براحه ورجعت للبيت وهيي ت تحس بتلفونات غريبه وعجيبه كلها غزل ورغبه جنسيه من شاب وخاصه عندما يكون زوجها غير موجود كانت التلفونات بتقلقها وبنفس الوقت ابتدات تحسسها بانوثتها واحست ان فيه حد بيهتم بيها ولكنها ابتدات لا ترد علي التلفونات وابتدات تقاوم غريزتها وتصبر .وكان عليها الصبر . بيوم احست عزه بشئ غريب والام بمعدتها وعلمت انها حامل باول طفل . تناست كل شئ وانتظرت الطفل اللي ممكن يعوضها عن حب وحنان زوجها ويصبرها اكتر واكتر

نيك مصري محارم - سكس امهات - سكسي امهات - سكس ممثلات ومشاهير - سكس محارم اجنبي - سكس عائلي - مقاطع سكس محارم - سكس مشاهير عربي - سكس اخوات - سكس محارم - سكسي حيوانات - سكس محارم عربي - سكس مني فاروق وشيماء الحاج - نيك حيوانات .

Wednesday, March 16, 2022 23:04:53 PM افلام سكس PERMALINK COM(0)

اسمي ليلى وعمري 25 عاما متزوجة منذ 3 سنوات من وليد الذي يعمل محاسبا في احدى الشركات الخاصة كان كل شي على ما يرام الى ان عاد وليد ذات يوما من العمل وهو حزين سالته ما بك اجابني بان لديه عجز في الحسابات لا يدري كيف وان مديره سمير طلب منه كشف الحساب ولا يدري ماذا يفعل يومها ظل وليد مهموما قلت له لماذا لا تحسن علاقتك به وتطلب منه ان يمهلك بعض الوقت اجاب ولكن كيف قلت له ادعه على العشاء هزا راسه موافقا وفي صباح اليوم التالي خرج من البيت وهو شارد الذهن لقد حزنت عله كثيرا ولكنه عاد من العمل والبسمة على وجهه قال لي بان سمير قد قبل دعوته وسياتي في التاسعة تماما عندها اسرعت الى المطبخ اجهز الطعام وفي تمام التاسعة كان جرس الباب يدق اسرع زوجي يفتح الباب يرحب بسمير كان رجلا في الاربعين من عمره لم يكن وسيما كان ليه كرش بارز مثل كل المدراء دخل الى الصالون وذهبت الى المطبخ لاحضر العصير كنت البس فستان سهرة ابيض اللون قدمت له العصير كان يدقق النظر الى اسرعت اضع الصينية على الطاولة وذهبت الى المطبخ بعدها دعوتهم الى العشاء جلسنا على الطاولة واخذ يمتدح اكلي ويهني زوجي بي كل ذلك وهو يحدق بي لكني لم اعر للامر اي اهتمام وبعد العشاء جلس وهو وزجي يتكلمان في العمل وبعدها بنصف ساعة قرر الانصراف وجاء الى زوجي وهو سعيد جدا قال لي لقد كانت فكرة صائبة ان سمير رجل جيد سالته هل فاتحته في الموضوع اجابني لا ليس بعد ولن يبدو لي انه سيوافق بعدها ذهبنا الى النوم فقد كان يوما شاقا وفي اليوم التالي ذهب زوجي كعادته الى العمل اما انا فقد ذهبت لازور احدى صديقاتي وفي الظهيرة عاد زوجي وهو يطير من الفرح لقد وافق مديره على اعطاه مهلة ولكن اشترط ان نقبل دعوته الى العشاء بدا لي الامر غريب بعض الشي ولكن لو ارد ان افسد فرحة زوجي وفي التاسعة كنا امام المطعم الذي دعانا اليه كنت البس فستانا اسود اللون قصير بعض الشي رحب بنا ودعانا الى الجلوس كانت طاولة مستديرة جلست حينها بين زوجي وسمير بدانا نتكلم في اشياء عامة وهو ينظر الي كان ويدقق اكثر بصدري فانا املك ابزاز كبيرة وواقفة وقد كان الفستان يظهرها بشكل مثير واثناء ذلك شعرت بيده على فخذي تحسس عليها لم اعرف ماذا افعل غير اني ابعدتها لكنه لم يتراجع وعاود الكرة مرة اخرى نظرت الى زوجي كان مشغول في الحديث معه لا يدري بشي واضطربت ولم اتمالك نفسي نهضة متعذرة باني اريد الذهاب الحمام بعدها رجعت وانا ادعي انا راسي يولمني واريد الذهاب الى البيت حاول زوجي ان يقنعني بالبقاء لكني رفضت كان سمير منزعج جدا اعتذر له زوجي وانصرفنا وفي صباح اليوم التالي ذهب زوجي الى العمل اول شي فعله المدير كان ان طلب منه الحسابات وهدد بفصله من العمل وسجنه ان لم ينجزها عاد الى البيت واخبرني بذلك كان مندهشا جدا من تصرفه العجيب اما انا فقد فهمت ما كان يريد قلت له لا عليك دعنا ندعه مرة اخرى الى العشاء اظن ان هناك سوء فهم قد حدث ولكن دعنى اكلمه انا وبفعل كلمته وقبل الدعوة على الفور لم اكن ادري ماذا افعل ولكن لم اشاء ان يطرد زوجي من العمل او يسجن حضر كعادته في الموعد المحدد كنت البس تنورة حراء قصيرة وبلوزة بيضاء اللون جلسنا على الطاولة

وبدا هو على الفور يتحسس افخاذي كدت اجن واصرخ من تصرفه ولكن خفت على زوجي من السجن بعدها اخذ بإدخال يده من تحت التنورة وانا اقاوم لكن بدون فائدة بدا وجهي يحمر والعرق ينزل منها لقد نجح في تهيجي حتى ان زوجي لاحظ ذلك بعد العشاء جلسنا نتبادل الكلام وفي اثناء ذلك طلب منى ان ارشده الى الحمام نهضت معه وجلس زوجي يتامل التلفاز وعندما اطمئن بان زوجي لم يعد يرانا جذبني بسرعة من يدي وضمني اليه واخذ بتقبيلي وانا احاول انا ابعده عندها امسكني من شعري وقال لي اظن انك تريدي ان تري زوجك في السجن قلت له لا ارجوك انه بري قال لي لا شان لي بذلك ولكن ان نفذت ما اريد سادعه وشانه فكري فكري في الأمر غدا اريد ان احضر اليك اثناء تواجدك زوجك في العمل هززت راسي موافقة تبسم لي وقبلني من خدي وقال هكذا اريدك تركته بعدها وذهبت الى غرفتي وبدات بالبكاء وفي اليوم التالي وكعادته ذهب زوجي الى العمل في تمام الساعة الثامنة وجلست انا فكر بما قاله لي بعدها بنصف ساعة سمعت جرس الباب يدق ذهبت لافتحه وتفاجت بسمير لم اكن اتصور ان ياتي باكرا كنت لابسة حينها قميص النوم وردي اللون وكيلوت اسود دخل مسرعا واقفل الباب قال لي لم اشاء ان اضيع الوقت لذا جئت باكرا قالها واقترب مني حاولت انا اقاومه لكنه جذبني بقوة اليه وبدا بتقبيلي برقبتي وانا ابكي لم يعر ذلك اي اهتمام بل تمادى واخذ يحسس على ابزازي ويلعب بهم حتى بدات اذوب عندها اجلسني على الكرسي وهو يقبلني ويده تعبث بفخذي وشيئا شيئا بدات تصل الى كيلوتي اخذ بمداعبة كسي من فوق الكيلوت وبدات اصرخ من الاثارة عندها باعد بين فخذي وانزل الكيلوت امسكه بيده وشمه ممم يا لها من رائحة جميلة بعدها خلع ثيابه كلها وامسك زبه كان كبير ومنتفخ كان يريد ان ينفجر امسكه وقربه من وجهي واخذ يداعب براسه شفاتي فهمت ما كان يريد بدات بتقبيله وادخاله في فمي ومصه امسكنى من شعري وبدا يدخل ويخرجه كان راسه يصل الى حلقي حتى احسست باني اختنق بعد ذلك جذبني بقوة نحوه وامسك قميصي ومزقه وقفت امامه عاريه مم يا لك من جميلة قال ذلك وهو يتحسس كسي ويدخل اصابعه به وانا اتغنج اه اه ارجوك يكفي اجاب لم تري شيئا بعد ونزل الى كسي المحلوق وبدا بلحسه وادخال لسانه الى جوفه وانا اعبث بشعره حتى ان كسي كان مبلول كانه نبع ماء عندها امسك زبه وادخله بكسي وبدا ينيكني بقوة وهو يلعب ببزازي ويدخل اصبعه بفمي لامصها له تارة وتارة يحسس على فتحة طيزي مما زادني اثارة اه اه سمسر ارجوك كمان اه اه اه نيكني نيكني بعدها اخرج زبه وادارني وقال هيا طوبزي وادخل زبه في كسي من الخلف وهو يضرب طيزي بقوة وانا اصرخ من المتعة يالكي من قحبة انه يعجبك كنت اعرف ذلك قالها وهو يضربني بشدة بعدها اخرج زبه وجذبني من شعري قال لي هيا مصيه وادخله بفمي وبدا المني يتدفق في فمي هيا ارضعي كل الحليب ارضعيه كله وادخل زبه كه حتى ظننته وصل الى معدتي بلعت كل الحليب لم اترك شي بعدها اخذت انظف له زبه بلساني وهو يعبث بشعري انت جميلة جدا يا ليلى وذكية وان نفذت كل اوامري لن ادعك تحتاجين الى شي قالها لي وهو يلبس ثيابه لم اجبه بشي فقد كنت مجهدة بعدها تركني وذهب وفي الظهيرة عاد زوجي وهو سعيد جدا فقد صرف له المدير علاوة ودعانا الى العشاء هززت راسي موافقة

وذهب زوجي ليرتاح بعض الشي عندها رن جرس الهاتف كان سمير قال لي اريدك انت تاتي الى العشاء بدون ان تلبسي كيلوت قال واقفل الخط وفي المساء اخذ كل منا يجهز نفسه للخروج لبست فستانا طويلا وردي اللون ولكن بدون كيلوت احسست ونحن في الطريق بان الكل يعلم بذلك كان ينتظرنا جلسنا حول الطاولة وجلس هو بجانبي وبسرعة بدا يتحسس افخاذي هذه المرة لم امانع وتركته يفعل ما يشاء كان زوجي مشغول في الشراب وكانه في دنيا ثانية وسمير يعبث بكسي حتى اني كدت اجن نهضت حينها متعذرة اريد الذهاب الى الحمام واسرعت بدخوله لكنه نهض هو الآخر متعذرا بانه يريد ان يجري اتصالا ولحقني الى الحمام واقفل الباب بعد ان تاكد ان لا احد موجود واخذ يقبلني وانا اتحسس زبه من فوق البنطلون وهو يعبث ببزازي حينها دنوت الى سحابه ونزلت لاخرج زبه الذي بدات امصه كنت مولعة جدا ومثارة الى ابعد حده ولم يستحمل ذلك بل اوقفني وادارني ورفع فستاني بعد ان باعد بين رجلي واخذ يدخل زبه في كسي وانا اصرخ اه اه ذبحتني ياسمير اه اه اه حتى افرغ منيه في كسي بعدها اسرعت امسح كسي بالمنديل وخرج هو قبلي ثم لحقت انا به عدنا الى الطاولة كان زوجي قد سكر بعدها اصر سمير على توصيلنا الى البيت لم يقل زوجي شي فقد كان شبه نائما وفي السيارة اجلسنا زوجي في الخلف وجلست انا بقرب سمير الذي اخذ يلعب ببزازي وهو يسوق نظرت الى زوجي كان قد ذهب في نوم عميق عندها انزلت سحاب البنطلون واخرجت زب سمير وبدات امصه وهو يسوق حتى وصلنا الى البيت حيث ساعدني بحمل زوجي الى الشقة ووضعه على السريرعندها وعندما اطمن بانه نائم اقفل عليه الباب وشلحني الفستان وامسكني وجعلني انام على الطاولة وطيزي بارزة الى الامام اخذ يدخل اصبعه بها وانا اصيح لا ارجوك انك توجعني عندها بدا يضربني على طيزي ويدخل اصبعه والمي يتحول الى متعة حتى بدات فتحة طيزي تكبر اكثر عندها امسك زبه وادخله بقوة اه اه اه سمير ذبحتني وهو ينيكني بقوة الى ان فرغ حليبه في طيزي بعدها اخرجه وادخله في فمي هيا ارضعي مثل الطفل الصغير بعدها اخذ بتقبيلي وهو يضع زبه بين نهدي الكبيرين حتى افرغه على صدري ووجهي وتركني جثة هامدة على الارض وذهب كنت مستعدة لفعل اي شي كي لايسجن زوجي , بعدها اخذ زوجي يستلم العلاوات والمكافاءت واصبح سعيدا جدا في العمل وهو لا يدري ماذا حدث

Wednesday, March 16, 2022 22:45:15 PM افلام سكس PERMALINK COM(0)

A man's sex drive is unaffected by relationship issues. A man is attracted foremost by a partner's physical appearance. He needs to know nothing about a person's personality, whether she is interesting or kind. His only concern is that she will satisfy his needs through intercourse. A man gives little thought to what a woman might want in return. Some men convince themselves that intercourse is a gift that men bestow on women. If a man can't get an erection, he has no interest in sexual activity of any kind.


Sex is a male pleasure. A man enjoys the sensuality of a woman's nudity and the erotic pleasure of penetrating her body. Men stimulate women because it assists with their arousal. They enjoy sex chat, again because it assists with their own arousal. Women do not respond to the same kind of erotic stimuli that arouse men. So men do not provide erotic turn-ons for women. Men do not dress up in a sexy underwear or provide sexual come-ons.


عرب نار - افلام سكس - سكس ساخن - سكس محارم - تحميل سكس جديد - صور سكس - افلام نيك محارم - سكساوي - قصص سكس - تحميل نيك - جديد سكس - السكس العربي - مدونة سكس شاملة .


Prostitutes must have more sexual experience than even the most promiscuous of men. But a prostitute is never called a great lover. Men attribute all the skill and the effort of intercourse to themselves rather than to a woman. Men assume that women are merely the ungrateful recipients of the amazing sexual pleasure that men work so hard to deliver. Men's arousal and their sex drive causes them to focus on their own performance.


Men typically initiate sex and they masturbate much more frequently than women do. If male sex drive only involved a desire for orgasm, then men could settle for masturbation instead of sex. Men also have a reproductive drive that focuses them on obtaining sexual release through intercourse. Men are insecure about other men finding their partner attractive because they understand the strength of male sex drive. They know exactly what is going through a man's mind when he looks at an attractive woman.


There can be a crude eroticism to sexual activity. At its most positive this is the enjoyment of erotic pleasure (with or without orgasm). If a man is behind the woman during intercourse, he has a view of the genital action that optimises his own arousal. So a man's desire to enjoy eroticism (the turn-ons of viewing a lover's genitals and the sexual act) is often at odds with a woman's desire to experience intercourse as a loving act. Women are offended by the crudeness of the anatomy and activity that arouse men.


Overtime intercourse can become a mechanical act. It is neither erotic nor loving. This happens in long-term sexual relationships where intimacy is lost. Over decades together a couple needs to invest in open communication if they are to keep their sex life alive. A woman wants a lover to caress and kiss her. If a man rolls off and falls asleep, a woman feels he has used her vagina but not given her the affection that she wants.


Men can feel ashamed of their urges because of the disgust women often express over sexual phenomena. There is nothing wrong with men's sexual instincts. Most women never experience arousal, so they don't understand. Men are looking for emotional reassurance and sexual acceptance. They want a lover to appreciate their arousal and their ability to ejaculate. A man does not see intercourse as a selfish pleasure but rather as an act of worship of a woman's body and her ability to arouse him. Ideally it involves full body interaction with a lover who is (at least apparently) also mentally in tune with the eroticism of the act as seen from the male perspective.


سكس - سكس - افلام سكس - تحميل سكس - صور سكس - قصص سكس - سكس امهات - سكس حيوانات - سكس اخوات - تحميل نيك - xnxx - افلام نيك - نيك محارم - سكس محارم  .


A young man tends to be fully absorbed by his own performance. Over time men want to feel appreciated sexually, which involves a woman responding lovingly and affectionately. Men are not truly interested in female orgasm. A woman can be a good lover by taking an active role and providing erotic feedback in the form of encouraging noises, verbal sex-talk and by co-operating with intercourse and thereby assisting with penile stimulation.


A man hopes for a lover who has some appreciation of sexual pleasuring techniques and who understands a man's desire to live out his fantasies. Occasionally a man hopes a woman will share his enjoyment of eroticism by watching porn movies together, by indulging in sex play that is more adventurous than intercourse, by exploring the use of sex toys or different sensations and by having sex in different places or in different positions.


For more sex movies, watch a hot Arab sex site سكس - سكس حيوانات - قصص سكس - تحميل سكس
Tuesday, March 08, 2022 09:45:20 AM افلام سكس PERMALINK COM(0)
スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。