myhot's Blog
Here is the subtitle

اليوم بدي احكي عن ليلة راس السنة، كنت مستنيتها من شي 20 يوم لانني ما التقيت بحبيبي

كانت بتجنن

جهزت كلشي لحتى نقضي ليلة حلوة، جهزت سفرة بتجنن مع المشروب و جهزت حالي كتير ميح بتعرفو لما الوحدة بتتجهز لحتى تلتقي بحبيبها

مضينا طول اليوم مع بعض بالاول تمشينا و بعدين رحنا اشترينا شوية شموع و اشتريت كم شغلة حلوة لحتى البسها لما صار الظهر رحنا عالبيت و تحممنا سوا و تغدينا

بعدها يا عيني، ابتدى الشوق يلعب دورو ما قدرنا نصبر للحلو اتحلينا ببعض كنت مجهزة كيكة شوكولا

قام حبيبي حط الشكولا عليي و نزل في لحس و مص جنني بلسانو

بعدها قام نزع G string

و حط الشكولا بكسي و طيزي و نزل مص لحتى ما صرخت باسمو جنني و هو فوقي فقمت ركبت فوقو انا و نزلت فيه بوس ما بتخيل ابدا انو اتنين متجوزين يمكن يكون مجنونين ببعضهم هيك

من اكثر من 3 سنوات و احنا بنيك بعضنا و لسا ما شبعنا

لما حسيت انو ما عاد اتحمل نزلت لزبو و قعدت بين رجليه و نزلت لحس و مص و بوس و عض حسيت زبو رح ينفجر بين ايديي

قمت و قعدت عليه و حطيت الزب بطيزي و شفت نظرة الفجاة بعيونو ما اتوقع انني اعمل معو هيك فجأة بس ما اتحملت الشهوة ناكتني و انا مشتهية اتناك

قعدت انيك و اطلع و انزل لحد ما شالني و حطني تحتو ما حب انو يفرغ لسا كان بدو يشبعني نيك بالاول فقام حطني عبطني و طلع فوقي و ابتدى يركبني بعمري ما حسيت احلى من هيك

ظلينا عن نركب بعضنا لحد الساعة 8 بالليل و كمان كان بدو اكتر فرحنا غيرنا المكان عالمطبخ و كملنا نيكات هنيك

بعدها رحنا عالكنباية لانني كنت كتير مشتهية يقعدني على ركبي و يشدني من شعري و ينيكني اكتر

افلام اباحية - افلام بورنو - افلام سكس HD - افلام سكس حيوانات - افلام سكس عربي - افلام سكس محارم - تحميل سكس xnxx .

و عملها و بعدها قام و خبطني عالحيطة و نزل فيا نيك لحد ما حسيت انني رح يغمى علي لما حسيت بالشهوة نزل و رضعلي كسي حسيت حالي بالجنة بعدها قام و نزلني على ركبي حسيت بالفرحة انه رح يفرغ بفمي بس هو حط زبو بصدري ففرحت اكثر و مسكت زبو و قمت بدلكو و بوسو لحد ما افرغ لبنو على صدري و يتبسملي

وانا عم ادلك لنو على بزازي كان يوم بيجنن باخر اليوم ما اقدرت لا اوقف ولا امشي ولا احس بطيزي

اليوم السبت اشتهيتو كمان فرحتلو الصبح على شغلو وو دخلت على مكتبو و نزلت على طول تحت المكتب على ركبي و رضعت زبو

ما حسيت لحتى دخل المدير بس ما شافني

كملت شغلي و هو عم بيحاول يوقفني

لما خرج المدير ضربني كف وانا بين رجليه و بعدين باسني و طلب اكمل

ما طول و افرغ لبنو بفمي و انا استمتعت فيه و بلعتو و رحت عالشغل وانا عمطير من فرحتي .

سكس اخوات - سكس امهات حقيقي - سكس فنانات - قصص سكس - صور سكس نيك - سكس مترجم - مقاطع سكس اجنبي - نيك سكس مصري .

اعرفكم بنفسي انا بودا عندي ٣١سنه ساكن ف منطقه شعبيه او ممكن تسميها ارياف بس هو بالاسم انما الحقيقه غير كده خالص ... عايش باشا طول عمري كل طلباتي مجابه اههل منطقتي يعرفوني ب الشبه كده طول عمري مقضيها ف كل حته الا منطقتي بروح علي النوم بس كنت عارف كل الي بيحصل فيها وكل نسوان الحته كانو بيتمنو اسلم بس عليهم وانا ماشي وكنت عارف بس بطنش ما بحبش النوش الي قريب من بيتي مش معني كده اني خارق يعني بس كنت تقيل عليهم علشان كده كلو بيتمنالي الرضي علشان ما اطولش عليكم من شهرين كنت ماشي ف الشارع ك العاده وماليش دعوه بحد ندهت عليا جارتي وكان اسمها هند ارمله وبطل من ابطال الحته وكانت عجباني بصراحه بس مكنتش مديها اهتمام زي غيرها المهم نادت عليا الساعه ٧ونصف الصبح وانا ماشي علي الشغل وقالتلي صباح الخير ممكن ترفعلي باب المحل علشان ما اوطيش ف الشارع قولتلها اكيد ورفعتلها الباب وسالتها لو كانت عاوزه حاجه وشكرتني ومشيت بس انا من جوايا وبحكم خبرتي ف النسوان كنت متاكد انها عاوزه تقول حاجه وسكتت وشكرتني ومشيت واتكرر الموقف بعدها بيومين وبرضو رفعتلها الباب ولسه همشي قالتلي بقولك ايه انت ما بتسلمش وانت ماشي ولا كانك تعرف حد ليه كده قولتلها بعدي الاقي لمه علي الباب عندك وكلكم حريم هسلم بصفتي ايه وبعدين القعده ما بتعجبنيش ف ماليش دعوه وبمشي قالتلي ليه دا حتي كلهم بيستنوك تعدي ولسه هتكمل قولتلها ويتكلمو عليا صح قالتلي عرفت منين قولتلها من بصاتهم عموما هبقي اسلم بعد كده لو دي حاجه بتضايق انا همشي بقي علشان عندي شغل ومشيت عدي يوم واتنين واسبوع وانا برضو زي ما انا بس ملاحظ بصه هند بتاكلني بعنيها اوصفلكم هند حاجه كده بيضه ومليانه سيكا مش تخينه وعليها طياظ بتجنني بطل بجد بس لما نشوف اخرتها بعد اسبوع اتقابلنا الصبح لقيتها واقفه علي باب المحل بس المره دي لابسه لبس خروج صبحت عليها ردت وقالتلي انت نازل القاهره قولتلها اه قالتلي طب انا كمان رايحه مشوار ف القاهره وبتعب علي ما بركب ف معلش لو هتعبك تركبني معاك قولتلها مافيش مشكله انا همشي وانتي خليكي ورايا لحد الموقف علشان الشارع وكده ولما نوصل الموقف اركب واحجزلك معايا المهم وصلنا الموقف وركبت وحجزتلها معايا فعلا واتحركت العربيه وليقتها لازقه فيا وكل شويه تحاول تفتح كلام لحد ما لقيتني بقولها انتي ما اتجوزتيش ليه انتي لسه صغيره وحلوه والف من يتمناكي قالتلي كرهت الجواز مع انها اتجوزت ٤سنين بس وجوزها مات وهي عندها ٣١سنه قولتلها ليه قالتلي بسبب جوزي ومن بعدو ما حبتش اربط نفسي بحد تاني ما حبتش اسال تاني علشان ما تفهمش اني عاوز حاجه وسكتنا شويه ولقيتها طلعت تليفونها وقالتلي بقولك ايه اديني رقمك علشان عاوزاك ف موضوع ومش هعرف اقولك وانت قدامي قولتلها ليه موضوع عيب ضحكت وقالتلي بطل رخامه بقي اديتها الرقم ونزلت انا قبلها رحت شغلي وهي راحت مشوارها ولقيتها بترن عليا بتقولي انت بتخلص شغل امتي قولتها ٥قالتلي صعب استناك نروح سوا كانت الساعه ١ قولتلها لا روحي انتي انا معرفش ظروفي روحت وخرجت مع اصحابي ك العاده ومروح الساعه ١ لقيتها ف البلكونه واقفه غمزتلها وانا ماشي ضحكت ومشيت لقيتها بترن بتقولي ايه بتعاكس ولا بترخم قولتها لا بعاكس ضحكت وقالتلي انت مشكله قولتلها كنتي عاوزاني ف موضوع مش هتقوليلي قالتلي هقولك دخلت وكلمتها وقعدت تحكيلي علي وحده صاحبتها وانها بتشوفني بتتجنن ونفسها تعرفني وانا فضلت اسمع وقولتلها ف الاخر بصي انا مش عاوز اي حد من الي بيقعدو معاكي يعرف ان ف بينا الي كلام انا مش عاوز نوش وفضلنا نرغي شويه وقفلنا وبقينا نتكلم دايما وهزار وضحك لحد ما ف يوم بتكلمني ولقيتها حزينه اوي وكنت بره بقولها مالك قالتلي مافيش بس مضايقه شويه قولتلها ٥دقايق اروح ونتكلم وفعلا روحت وبرن لقيتها صوتها اتغير بقولها ايه سمعتي صوتي بقيتي كويسه ولا ايه قالتلي اصلي فرحت لما لقيتك مهتم وروحت علشاني وعلشان تعرف مالي قولتلها هو انا عندي كام هند ضحكت وحكتلي انها مضايقه من الوحده وان مافيش حاجه حلوه ف حياتها غير ابنها وقعدت اهزر وغيرت مودها خالص وقولت بس كده هي كده عاوزه حاجه تانيه تاني يوم وانا راجع بليل جبت شوكلاته ورحت حادفها ف البلكونه بتاعتها ورنيت عليها قولتلها افتحي البلكونه لقت الشوكولاته بقت طايره من الفرحه وقعدت تقولي ربنا يخليك ليا انت حنين عليا قولت اضرب الحديد وهو سخن قولتلها لو كنت مراتي كنت وريتك الحنيه والدلع كلو قالتلي ياما نفسي فهمت انها عاوزه قولتلها خلاص يلا نتجوز وضحكنا شويه وقولتلها هخرج اتمشي شويه زهقان قالتلي وانا زهقانه والواد نايم بقالو ساعتين ياه لو كان ينفع انزل اتمشي معاك قولتاها خلاص هاجي انا اقعد معاكي سكتت كده ثانيه وقالت بجد قولتلها لو ينفع اعملها علشان عيون هنود قالتلي بص انا هنزل افتح البوابه وانت ادخل علي طول هتلاقيني مستنياك وفعلا دخلت لقيتها لابسه عبايه بيتي مجسمه عليها وهي بطل اصلا قفلت الباب وقالتي تعالي نقعد ف الشقه الي تحت علشان الواد لو صحي ما يشوفناش ودخلنا وانا كنت جايب شوكولاته معايا اديتهالها لقيت عنيها لمعت وبعدين فضلت تعيط وتقولي انا بحب حنيتك عليا و و و علي فكره وبحبك رحت واخدها ف حضني وفضلت اطبطب عليها وفضلت العب ف شعرها واقولها كلام حلو وسكتها ومسكت ايديها قالتلي كنت بحلم ب اللحظه الي هتبقي قدامي فيها قولتلها وعملتي ايه ف الحلم اتكسفت وقالتلي اهو حلم قولتلها بقي حقيقه والي نفسك فيه كلو هعملو علشانك قالتلي بجد وعنيها كلها اشتياق رحت حاطت شافايفي علي شفايفها ورحنا ف بوسه اكتر من ٥دقايق وبصيت ف عنيها وقولتلها بتحبيني قالتلي بحبك بس دا انا بعشقك قولتلها هنشوف مين بيحب التاني اكتر قالتلي ازاي قولتلها تعالي واخدتها ومشيت ف الشقه لحد ما لقيت اوضه بسرير مفروش قولتلها تعالي دخلت رحت مطلع جوب كنت لافو بمزاج وقولتلها ولعي قالتلي ما بشربش قولتلها ما انا عارف بس هتشربي دي معايا انهارده انتي بتاعتي وشربنا الجوب والحشيش عمل عمايلو ولقيتها تايهه خالص رحت منيمها ومقلعها كل هدومها وانا قلعت التيشرت بس علشان تحس ب جسمي ورحت نازل علي جسمها كلو لحس والحس ف صدرها والاقيها مغمضه عنيها وبتصوت من المتعه واكتم ف صوتها وهي ف دنيا تانيه لحد ما نزلت لكسها لقيتو اييه سايح ف ميتو وشكلو مليان خير وتعبان اوي بقالها سنتين محدش لمسها فضلت اللحس ف كسها وهي بتصوت وبقت تشخر من المحنه الي فيها وتقولي متعني يا راجلي انا تعبانه اوي اححححححح كوسي بيطلع نار اوووف ارحمني يا دكري وانا مقطع كسها لحس وبدخل صباعي فيه وبرحك صوباع علي خرم طيزها وهي احححححح٠

شاب ينيج امة - سكسي محارم - كلب ينيك كس - جنس حيوانات - عايز سكس - تحميل سكس ساخن - تحميل سكس عراقي - نيج عائلي - سكس تخان - سكس امهات سعودية - فيديو نيك عربي .

حح يا دكري انا هموت علي زبك ارحمني ودخلو وانا ولا هنا وسايبها تاكل ف نفسها وبذيد ف عزابها وكسها عمال يجيب كتييير لحد ما لقيتها خلاص دابت وبتتحايل عليا انيكها رحت قايم وقولتلها تعالي طلعي زبي جت جري شافت زبي برقت وقالت كل ده هتوديه فين وقعدت تمص وتلحس ولا اجدع شرموطه رحت منيمها علي ظهرها ومدخل زبي فيها مره وحده حسيت اني شقيتها نصفين وصرخت صرخه صحت بيها الشارع كلو راحت كاتم بوقها ونازل نيك فيها وهي بتصرخ وكسها عمال يجيب وانا اذود ف النيك وهي احححح اوف افشخني وانا شرموطتك وملك ايدك عوضني ونكني اوي اوي خدت بالي انها بتحب العنف رحت مخليها تعمل وضع الدوجي ورحت حاطت زوبري وفضلت انيك واضرب فيها واهينها وهي تجيب وتصوت غرقت الدنيا واشد شعرها وانيك اسرع وهي هتموت من الشهوه فضلت انيك فيها اكتر من نصف ساعه بكل الاوضاع وضرب وبهدله من الي هي بتموت فيهم ورجت جايب لبني فيها كان نفسها تدوق لبني ونامت جمبي قتيله وانا زبي لسه مولع من النيكه دي لقيتها بتقولي ايه ما تعبش بقالو ساعتين بيهد بيا بس متعني وعرفت اني اول مره اتناك ف حياتي وضحكنا شويه ولبست وروحت ودارت بقي الحدوته مع هند واصحابها مستني شوف الردود لو عجبتكم اكمل

افلام نيك عائلي - تحميل افلام نيك - صور سكس امريكي - بورنو حيوانات - ولد ينيك امة - تحميل سكس عربي - فيلم سكس اسمر - تحميل نيك امريكي - فيديو سكس حيوانات - سكساوي حيوانات - سكس حيوانات جديد .

أهلاً بكم يا جماعة أنا اسمي شاكر ولدي 35 سنة دلوقتي و أنا إنسان متزوج. أنا عاشق للجنس وأحب أن أجرب كثيراً في الجنس. أتفرج على أفلام بورنو وأقرأ قصص جنسية منذ كان عمري 14 سنة. ومن ساعتها وأنا مدمن على العادة السرية. وأمارس الجنس مع زوجتي وأنيكها تقريباً كل ليلة منذ زواجنا. وحتى في أيام الدورة أمارس الجنس معها في فمها وبين بزازها. لكنها لم تسمح لي بأن أنيكها في خرم طيزها. ومع ذلك مازلت أحب أن أمارس العادة السرية.وفي بعض الأحيان أشعر أنها تساعدني على التنفيس عن توتري وتعطيني الإحساس بالمتعة في حالة لم أكن سعيداً أو كنت قلقاً من شيء ما. المهم حتى لا أسبب لكم الملل سأدخل مباشرة إلى قصتي.وهي عني أنا و أختي الصغيرة هالة، والتي فقدت عذريتها على يدي. وقد كانت لي العديد من التجارب الجنسية لإني كنت أمضي وقتي في أحد اللوكاندات لكن بمجرد أن أعود إلى المنزل وحتى حلول وقت الجامعة لم تكن لدي أي فرصة لممارسة الجنس. أعتدت أنا أمارس العادة السرية كل يوم قبل النوم. وحتى أنني حاولت وضع قضيبي بين الوسائد ومن ثم نيكها. كان لدينا وسادة مستديرة في منزلنا. كنت أحب أن أضع قضيبي فيها وألعب. أختى الصغيرة هالة كان تصغرني بأربع سنوات. فأنا كنت في الثانية والعشرين بينما هي كانت قد بلغت الثامنة عشر في هذا الوقت. وكانت في الصف الثالث الثانوي وأعتادت أن تذاكر الرياضيات معي.بشكل عام كان لدي وقت فراغ في الماء فقط. لذلك أعتادت أن تأتي إلى غرفتي وتدرس في هذا الوقت. وعلى الرغم من ليالي الشتاء والصقيع أعتادت أن ترتدي فقط ملابس داخلية بلا أكمام أو البرمودا. ولم تكن ترتدي حمالة الصدر تحت ملابسها الداخلية أبداً في المنزل. وكلما مالت بجسمها لأسفل كنت أستطيع أن أرى خط نهديها بالإضافة إلى قسماً من نهديها. كانت أفعالها تدفعني للجنون، وكنت أشعر بعدم الأرتياح أو القدرة على التحكم في نفسي. لكن في بعض الحيان بسبب الضغط أو الملابس الضيقة كان قضيبي يُرى وقد واجهت مواقف محرجة بسبب ذلك. كانت هالة أختي الصغيرة تبتسم دائماً على هذه الأشياء. لكنني أبداً لم تكن لدي الشجاعة لفعل أي شيء معها. وف يوم كنت اقرأ قصصاً جنسية. وكانت تصف علاقة جنسية ما بين أخ وأخت. وقد أصاب الكاتب حين قال أنه حين يصل الجنسان إلى ذروة مرحلة المراهقة ويشعرا بالانجذاب الجسدي يمكنهما أن يشتما رائحة الجسد. وهذا يعني أن كليهما مستعدان للجنس ويريدانه. ومن ثم لا تهم نوع العلاقة. حتى إذا كان أخ وأخت فهما قضيب ومهبل في النهاية بعد هذا الشعور. إذا فهما الجنسان هذا فيمكنهما الاستمتاع بالجنس في المنزل. وقد أعطى نصائح جيدة حول كيفية إغراء أختك. بدأت أفكر في كيفية تطبيق نفس الشيء هذه الليلة. فتحت هذا الموقع على هاتفي وجعلت من السهل عليها أن تراه. سألتني عنه. لكنني لم أقل شيئاً وخرجت. أخذت هاتفي وقراءت القصة كاملة. أختبئت وبدأت ألاحظ ألوان وجهها.

شعرت بشيء ما ووضعت يدها داخل البرمودا. بدأت مهبلها في التبلل. ذهبت إلى غرفتها وحث نفس الشيء لليلتين متتاليتين. أصبحت هائج وكانت هذه خطوتي الأخيرة. كانت ليلة الجمعة وأمي وأبي أعتادا الذهاب إلى منزل جدي كل نهاية أسبوع. وفي بعض الأحيان كنا نذهب وأحياناً لا. في هذه المرة بقينا في المنزل. حملت فيلم من على الإنترنت وكان فيلم رومانسي. وقد تأكدت من أنه يحتوي على الكثير من مشاهد الحب والمشاهد الجنسية. تناولنا العشاء ومن ثم صنعت هي القهوة. بدأنا نشاهد الفيلم وكان عظيماً. وبعد القليل من المشاهد الجنسية بدأت أرى أن أختي الصغيرة أصبحت هائجة. كانت تتنفس بسرعة. وكنت ارى حركة نهديها تصعد وتهبط مع تيار أنفاسها المتسارعة. كان مشهد قبلة طويلة على الشاشة. وكانت هذه هي اللحظة المناسبة لي وأقتربت منها وطبعت شفتي على شفتيها. لم تقل شيئاً وأمسكت يديها بقوة. شعرت الحماسة وامسكت وجهها وبدأت أقبلها بشهوة. لم تقل شيئاً أيضاً. ومن ثم جعلتها تنام على الأرض وأعتليتها. كان قضيبي منتصب للغاية وكان يلامس كسها. وكانت هي ما تزال تتنفس بسرعة. وفي الخمس دقائق التالية، وأصبحت عاري تماماً وبدأت أدعك قضيبي على كسها من فوق البرمودا. كانت تحرك مؤخرتها وتقول لي أرجوك نكني الآن.وبدون أي تأخير جلعتها عارية في الحال .

ياااااه كان نهديها ساخنين جداً وحلماتها البنية على نهديها جعلا شفتي نديان. وكان كسها بين شعيرات صغيرة ساخناً جداً. أخذت قضيبي في يدها وبدأت تضغط عليه وتفركه على كسها. كانت تتأوه من المتعة. وأمسكتني بقوة وخدشت ظهري بأظافرها. كنت أفرك قضيبي على كسها، وهي أغمضت عينيها وكانت تشعر بالمتعة الجنسية. وفجأة دفعت قضيبي كسها حتى وصل لبضع سنتي مترات وبدأت تصرخ. وبدفعة قوية دخل قضيبي بكامله في كسها. وهي تبكي وتطلب مني أن أخخرجه بلا مجيب. كان كسها ينزف وأنا أشعر بشيء ما يخرج من كسها. وبعد ربع ساعة من النيك بدأت تستمتع واستسلمت لقضيبي الغازي حتى قذفت مني في رحمها. في هذه الليلة نكتها ثلاث مرات ومنذ هذا اليوم وهي أختي الصغيرة وزوجتي الحميمة.