スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。

انا امارس سكس محارم و بنت اخي تحبني و تعشق الجنس معي حيث تحبني حب غريب جدا و انا اكبر منها باكث من ثلاثين سنة و هي بنت اخي الصغير و انا متزوج و لي ابناء اكبر منها و رغم ذلك احبها و اعشقها و اعتبرها خليلتي وعشيقتي . و رغم كل الممارسات التي حدثت بيننا الا اني لم اقترب ابدا من كسها و لم افكر في الامر و كل ممارساتنا كانت من الطيز و الفم فقط و لكن ساحكي لكم كيف ادخلت زبي في طيزها في ذلك اليوم الحار الساخن الذي لا يمكن ان يمحى من ذاكرتي و قد كانت بنت اخي ضيفة عندي في بيتي و طبعا لا احد يشك في الامر


سكس ام وبنتها - سكس اب وبنته - سكس نيك مايا خليفة - سكس سارة جاي - سكس هيفاء وهبي - سكس عائلي



و اختليت بها و هي تحكي لي عن مشك كان في داخلها و انا اخطتها في حضني و كانت بنت اخي تحبني جتى من دون السكس و ربما تحبني اكثر من ابوها و انا في الاول لم افكر في الجنس و لكن دفئ صدرها و انفاسها الجميلة بدا تحرك الشهوة في داخلي . و بعد لحظات من الاحضان انتصب زبي و جائتني الرغبة في النيك معها و لكن لم اتشجع الا لما رفعت راسها و قلت لي احبك يا عمي و اعطتني فمهااقبله و انا بدات اقبل فمها بحرارة كبيرة و شفتيها ناعمتين و ازدادت شهوتي كثر و انتصاب زبي حين عرفت ان بنت اخي تحبني و تريد ان انيكها و كانت القبلات تسخنني و تسخنها

ثم وقفت و اخرجت لها زبي الذي كان طويل و منتصب و هي ضحكت و امسكته و لعبت به و تاكدت اكثر ان بنت اخي تحبني و تريد ان انيكها و تركتها تمص لي و ترضع و الحرارة الجنسية تزيد و انا اصبحت احس اني ما زالت شاب . و لحست لي الخصيتين و العانة و سخنتني و هيجتني احلى تهييج ثم فتحت لي رجليها و قالت عمي اريد زبك في كسي لكن انا ادرتها و قلت لها لا حبيبتي يجب ان انيكك من الخلف حتى ابقيك عذراء و لكن الاشكال هو ان زبي كبير و غليظ و طيزها ايضا ضيق و صغير و لكن الشهوة كانت اقوى مني و بنت اخي تحبني و من اجلي مستعدة لاي شيء


نيك صيني - سكس صيني - تنزيل سكس اجنبي - نيك حيوانات - نيك نسوان - عرب نار



و وضعت زبي على طيزها في الخرم و ملاته باللعاب و بدات ادخل و ادف ع بقوة و انا اسخن و اهيج و هي تتالم و لكن كانت تقاوم و تتحمل حتى ادخلت لها الراس و يا لها من حرارة جنسية كبيرة حين حشرت زبي في طيزها و بدا النيك الساخن من الخلف بكل قوة . و كانت هي تهتز و تصرخ وانا ادخل لها زبي حتى اخرجت في طيزها الشهوة و قذفت ماء شهوتي و صرت امارس معها جنس المحارم و بنت اخي تحبني و تحب بي الى غاية كتابة هدذه القصة


Saturday, March 02, 2019 21:27:03 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

فضل أشرف يلعب بالحلمة و يثير رانيا و يهيجها أوي ورانيا حست ان الإثارة بتزيد في جسمها كله ولكنها تحكمت فيها يعني ركزت على حبها الأمومي لأولادها. رقدت على ظهرها كل بق واخد حلمة ضرع يرضعها بكل سخونة و حب امومي مختلط به شهوة الجنس. شادي كان أول من اخد خطوة و مسك أيدها الفاضية وراح حطها على مقدمة شورته فشعرت رانيا بانتصاب زبره. قبضت على زبه و عصرته فخلت شادي يشهق وياخد نفس عميق. انحنى بجوارها ورفع مصه وراح سحب شورته وبعجين وقعوا هم الأتنين عالأرض. تحرك بالقرب منها و زبه الطويل على بعد كام سم من وشها. انحنت لقدام وراحت باصقه عليه ومريلة عليه ريالة وبعدين بقت تلحوسه بلسانه و تضربه وتمشي به حوالينه و تلعق الطرف وبعدين بقت تمشي طرف لسانها على الحز الفاصل ما بين راس الزب و جسمه وبقت تمارس عليه أسخن لحس للزب و مصه حتى القذف في فمها وشربه بالكامل.


xnxx - فيلم نيك عربي - سكس حلو
فضلت رانيا تلعق الزب ثم قربت شفايفها فوق منه بقت تمص برقة و نعومة. كانت عارفة ان مصها و لعقها ولحسها هيجننها و كانت تستمتع بشعورها انها تهيجه و تثير أعصابه و شهوته الجنسية. يده بقت تداعب راسها و شعرها وهي عمالة تلحس و تعلق و تمص و أيديها مسكت بيضانه ورفعتهم وبدأت تضغطهم برقة و تعصرهم وتثيره أوي أوي. حست رانيا بتأثر أشرف وأن أنفاسه تتعالى و بقا يتنهد عالي وبقا أنفاسه تتطلع في شهقات و زبه بقى يتقلص و يرتعش. زودت العيار حبتين فأخدت الزبر كله في بقها ورجعته مرة تانية فبقى وسطه يروح و يجي لقدام ولورا و ينيك بقها من شدة استثارته وبقى ينيك لحد أما جاب وبقت هي تمارس أسخن لحس للزب و مصه حتى القذف في فمها و اشرف جاب في بقها منيه.


تحميل سكس مصري - اخ ينيك اخته - تنزيل سكس اجنبي - قصص محارم - سكس امهات xxnx - افلام جنس محارم - سكس محارم - عرب نار - سكس نسوانجي - سكس امهات
أنفجر بكامل طاقته و انطلقت كتل المني الأبيض الطازج الحليب الفوار الدسم في بق رانيا وبقى يجيب و يجيب بعد ما مارست عليه أسخن لحس للزب و مصه حتى القذف في فمها ولحد لحد أما أخيرا بقا ساكن ثابت ومسكت زبه في يدها وتحسست تصلبه وقالت:” يلا يا غالي نام و ارتاح أكيد هديت.” باسته في جبهته و نعس نام جنب منها و خلال دا كله أشرف استمر في أنه يمص حليب ثديها و هي حركت كفها على بطنه عشان تحسس عليها فهمس لها:” ماما انا عاوز اعمل معاك حاجة عشانك أنت…” سألته:: قصدك أيه يا أشرف؟” قال:” أنا شوفت عمو فايز وأنت كمان فاكرة مع بعض كان بيبوسك هناك عالسرير. أنت قلت ليا كدا أنا عارف أنك استمتعت و انا عاوز أمتعك عشان تنبسطي.” لفتت راسها بعيد عنه وبقت تفكر في طلبه وبقت تكلم نفسها هل دا ممكن يودي لحاجة أكبر؟ يعني رانيا عارفة طبيعة أشرف اللطيفة الشهمة. و عارفة أنه ممتن جدا لكل المعروف اللي بتعمله معاه و الحياة الحلوة اللي بيعشها معاها وأنه أبح واحد من عيلتها الصغيرة. هي بتعامله كأبن زيه زي شادي و تامر وهي كمان تعرف أن طلبه دا أكبر من مجرد الشهوة الجنسية على الرغم من أن الشهوة دي ليها مكانها عندها إلا أن طلبه أكبر من كدا. التفتت له مرة تانية و نظرته القوية ذوبتها واستسلمت لرغبتها قبل رغبته وقالت بهمس وشيء من المحنة:” قلعني الكيلوت…” و مددت رجولها عالسرير. مسك وسط الكيلوت وبقى يسحبه من فوق طيازها و بعجين نزله لحد أول وسطها وبعدين وركاها و سيقانها لحد كعابها وراح مقعلها. حطت كام مخدة صغيرة ورا منها عشان تقدر تشوفه بيعمل أيه وتبص عليه. هست له بصوت واطي جدا يا دوب يسمعه: أرقد بين رجليا…” وراحت توسع ما بين سيقانها له عشان يقدر يدخل ما بينهم وياخد راحته. وشه كان على بعد كام سم منها وقدر أشرف يشم الريحة العطرة الحلوة بس كنت ضعيفة مش قوية ريحة مكنش له بها خبرة قبل الوقت دا. قالت له بمحنة:” شايف شقي بين فخودي اللي له شفايف على الجانبين؟ يلا بالراحة بقا بوسهم زي ما بتبوس شفايف بقي بس برقة..” أشرف فتح شفايفه وقربهم من شفايف كسها. كانت شفايف كسها دافية وأشرف قدر يحس بحرارتهم و كمان نعومتهم الكبيرة وبقى يبوس و يواصل البوس بنعومة ورقة و سخونة مشاعر و هيجان زي ما رانيا قالت و كان يبوس كأنه بيبوس شفايف بقها. قبلهم شفة ورا شفة من كل جانب و اتمحنت رانيا بقوة وبقت تهمس: أممممم أيوة يا عسل أيوة زي كدا خليك كدا حلو اوي و أنت تبوسه أنت حلو أوي و لطيف يلا بقا دلوقتي ألحس كسي و دخله جوا منه…: ..يتبع…


سكس عائلي - نيك صيني - افلام سكس سارة جاي - تنزيل سكس اجنبي - نيك حيوانات - افلام سكس كلاب - سكس كلاب - كلب ينيك بنت - حصان ينيك بنت



Thursday, February 28, 2019 20:58:43 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

اسمي فؤاد وعمري 19سنة استطاعت والدتي ان تزوجني بنت اختها وتزوج اختي لابن اختها وهذا الزواج يسمونه (بدل)..ولم اكن بالبداية موافقا على قرار والدتي ولكنها استطاعت اقناعي بطريقتها...وتم الزواج..ولم تكن زوجتي بنظري هي فارسة احلامي التي كنت اتخيلها ..ولكنني كنت احترمها فقط لانها ابنة خالتي..ولانها كانت تحترمني وتقدرني....وكان زوج اختي هلفوت ...وكثير المشاكل...ويلعب القمار بالمقاهي حتى طلوع الفجر....فكانت اختي مستاءة من تصرفات زوجها...وكانت كثيرة البكاء...وتمكث في بيتنا كثرا ...وتحمل والدتي المسؤلية الكاملة لهذا الزواج المكتوب عليه بالفشل....كنت اتعاطف معها...واصبرها وأقف في صفها...ورأيي من رأيها...وكانت زوجتي تزعل مني احيانا عندما اوبخ اخيها....وشاء النصيب ان تحمل اختي من زوجها الذي لا يعاشرها مرة او مرتين بالشهر...لانه يعرف مجموعة من البنات الساقطات...ويمارس معهن الجنس....وفي احد الايام الصيفية كانت اختي نائمة بغرفة في بيتنا الذي نعيش فيه مع والدي ووالدتي..وبمنتصف الليل كانت زوجتي نائمة ونور الغرفة مشتعل...وكنت اشاهد فيلما اجنبيا في الدجتال...وكان الفيلم مثير جدا ومغري وكله حب وتآوهات


صور سكس - صور سكس - افلام جنس - سكس تركي - xxnx - xnxn - سكس مصري - نيك امريكي - سكس امريكي


فانقطعت من السجائر...خرجت من الغرفة واغلقت الباب خلفي وخرجت لشراء سجائر...ولم اخرج اي صوت او حركة كي لا أزعج اهلي واختي...وبالفعل اشتريت سجائر وفتحت الباب الخارجي باقل من مهلي وبدون صوت....فوجدت أختي تجلس على ركبتيها وتنظر من خرم باب غرفتنا..وتسمع تآوهات الفيلم الاجنبي وتفتكر ان هذا الصوت هو صوت زوجتي ..وتظن انني انيك زوجتي...وكانت تلبس شلحة رقيقة وقصيرة ويدها داخل كلوتها....اختبأت في احدى زوايا البيت كي لا تراني اختي...فصارت اختي تلعب بكسها وتتآوه....ثم اسرعت بفرك كسها حتى بان عليها انها ارتعشت...ثم ارتخت ونامت قليلا على الارض...ثم اسرعت الى الحمام....وعندما دخلت الحمام دخلت مسرعا الى غرفتي ...وكان زبي في اقصى درجات انتصابة..وكل جسمي يرتجف من رؤية منظر اختي...وجائتني فكرة سريعة....حيث تجردت من جميع ملابسي...وكان زبي منتصبا الى أقصى ذروته حيث وضعت عليه بعض اللعاب من فمي واصبح زبي مغرقا وكانه خارج من كس زوجتي...وفي اللحظة التي خرجت اختي من الحمام خرجت الى الحمام فتقابلنا بمنتصف الطريق وكأنها صدفة...فعملت نفسي مضطربا وعدت الى غرفتي وزبي مثل عامود الكهرباء أمامي....وكانت اختي قد تجمدت في مكانها...ولم تستطع الحركة...وبعد حوالي خمس دقائق لبست كلوتي وخرجت و الى الحمام وتعمدت ان اصدر صوتا عندما اغلقت الباب لتسمع اختي وتعرف انني بالحمام....وفي الصباح تناولنا الافطار جميعا وكان الامر عاديا وكانت اختي تنظر الي بنظرات غريبة وخصوصا بعد ان رأت زبي المنتصب الذي بنظرها خرج من الكس وما زال منتصبا


سكس لبناني - سكس مشاهير - كلام سكس - نيك عائلي - سكس عائلي


وعندما حل الظلام تعمدت ان لا اقفل باب غرفة نومي على الاخر وانما تركت فيه فتحة تعادل 1 سم بامكان اي شخص بالخارج أن يرى سرير نومنا كاملا بوضوح وخصوصا ان الانارة بالغرفة قوية وبيضاء...وبمنتصف الليل كانت زوجتي نائمة وكنت انظر من الستارة التي على شباك الغرفة حتى رأيت اختي تتسلل من غرفتها شبه عارية وكانت في اتجاه باب غرفتنا فتعمدت ان اعري زوجتي وانام فوقها والحس كسها بلساني فصارت زوجتي تخرج تآوهات سكسية عالية وكنت اعظ شفرات كسها ليرتفع صراخها وانينها...ولم انظر الى جهة الباب مع اني كنت أعلم ان اختي تنظر الينا بوضوح...ثم عملت مع زوجتي وضعية 69 وصارت ترضع زبي في الوقت الذي الحس فيه كسها وكلانا يئن ويتوجع وكان زبي مثل الحديد وتعمدت ان اجعله في اتجاه الباب كي تراه اختي بوضوح ....ثم وضعته بين بزاز زوجتي وضغطت عليه ببزازها وصرت انيكها من بزازها بقوة حتى انفجر زبي بكل ما به من قوة وانزل حلبني الساخن على رقبتها ووجهها وفمها ولم ينزل مني سائلا منويا بكل حياتي مثلما نزل مني هذه المرة حيث نزل بكمية كبيرة جدا من شدة رعشتي التي سببها الاول اختي التي جعلتني اتخيل كسها الذي اتمنى ان اراه بعيني وارويه بلبني...وهاجت زوجتي عندما رأت كل هذه الكمية من السائل المنوي ...فامسكت زبي بيمينها ووضعته بفمها وصارت تعصرة وتلحس كل نقطة ماء تبقت فيه فانتصب زبي ليعلن حالة الطوارئ من جديد.....نمت على حافة السرير وجعلت زوجتي تنام على زبي وصارت تتأرجح عليه وهي فاتحة الساقين.....ثم غيرنا الوضعية ونمنا جنابي كي تتمكن اختي من رؤية زبي بوضوح عندما يدخل ويخرج داخل كس زوجتي...كنت في اثناء النيك اخرج زبي كاملا والعق براسه بظر زوجتي عدة لعقات فيجن جنون زوجتي واعاود اولجه في كسها....وتعمدت ان اقول لزوجتي بصوت عالي جاء ظهري...جاء ظهري آه آة آة أة ضغطت على اشفار كسها ببيضاتي وصرت احرث كسها حرثا وامص بزها ثم شفتيها وصرخت زوجتي من سخونة ماء زبي وحضنتني بكل قوتها......ثم اخرجت زبي من كسها وتعمدت ان تراه اختي وهو غرقان والماء ينزل منه بكثافة وايضا رات كس زوجتي مفتوحا ومغرقا باللبن ...ونمت بجوار زوجتي وزبي متدلي حيث فتحت ارجلي لترى اختي زبي بوضوح....وبعد لحظت قمت لاذهب الى الحمام واعطيت اختي فرصة لتغادر المكان....وخرجت الى الحمام عاريا ولم اقفل باب الحمام....وعندما خرجت من باب الحمام وجدت اختي تدخل الحمام مسرعة وعارية كما ولدتها امها...فاصطدمنا ببعضنا على الباب وكانت اختي تقصد ذلك...وكانها صدفة ....فارتمت باحضاني..والتصق صدها العاري بصدري....وكل واحد فينا يدعي الذهول والاستغراب....وينظر بعيون الاخر بعد ان لمس زبي كسها والتحم صدري بصدرها.....فصارت اختي تبلع بريقها من شدة الشذوذ الجنسي ونامت على كتفي وحضنتني بكلتا يداها وصارت تبكي على صدري....فشعرت بشعور غريب من نوعه ...واصبح كل جسمي يرتجف وبرمشة عين انتصب زبي ولامس كسها وبطنها...فصارت تبكي اكثر وتجهش بالبكاء وكانها تشكو لي من قسوة الزمن عليها وصرت اسمع دقات قلبها وهي تدق بسرعة مذهلة فحضنتها وكانني اشفق عليها ورفعتها من ارداف طيزها عاليا بكلتا يدي ليستقر زبي داخل كسها وصارت جالسة على زبي وكانها جالسة على كرسي...فتلعثمت اختي وصارت تنهج فخفت من الفضيحة مع اني متأكد ان اهلي لا يخرجون من غرفتهم بعد صلاة العشاء وخصوصا ان لديهم داخل غرفتهم حمام خاص ...وكنت ايضا اعرف زوجتي جيدا انها بعد ان تنتاك تحب ان تظل نائمة حتى الصباح....حملت اختي بين يدي وذهبت مسرعا بها الى غرفتها ووضعتها على السرير....كانت تنظر الى عيوني بشغف وشبق وكانها تشكرني لانقاذها من محنتها....نظرت الى كسها المكسو بقليل من الشعر الاسود وجدته ينبض...ينبض كنبضات القلب...وكان يفتح ويغلق تلقائيا...وكأن اختي حصلت على الرعشة قبل ان اولج زبي بكسها...وانما على الريحة.....نمت على صدر اختي بلهفة وبحنان....وضعت فمي على فمها ...وقبلنا بعضنا قبلة طويلة لم اشهد مثلها بكل حياتي...كانت القبلة ممزوجة برحيق فمها وبآهات تلو الآهات تلو الآهات...وكل حركة دائرية بها آهات وكل لمسة ممزوجة بها آهات اختي....وعندما مصيت لسانها اصبحت تخرج صوتا وكانه صوت موسيقار يعزف على العود....ثم شعرت بشي مالح بين شفتي فاستغربت...فوجدت قطرات دموع اختي تنزل من عينيها على فمي من شدة هيجانها ومحنتها فصرت الحس كل قطرة من دموعها واتلذذ بها وكانت في فمي مثل العسل....وبدأ زبي يلامس بظر اختي المنتصب ....وكنت خائفا عليها ان تصاب بنوبة قلبية من شدة محنتها وانينها المتواصل واظافرها التي غرستها بظهري من شدة اعتصارها لي كي لا ارتفع قليلا عن كسها وملامسة بظرها وارتعشت اختي رعشة شديدة جعلتها تغرس اظافرها بلحمي الحي وصارت ترفع نفسها وترفعني عن السرير اكثر من 10 سم من شدة هيجانها فانغرس زبي برحمها كاملا من شدة الهزة العنيفة التي حصلت عليها اختي وشعرت باجمل لحظات عمري عندما قذفت لبني بقاع رحم اختي وكانت رعشتي لا تقل عن رعشتها....وانكوت اختي بلبني الساخن وصارت تعض على شفتيها وتبلع ريقها وتعصرني الى بطنها وصدرها وكسها عصرا

Wednesday, February 27, 2019 21:28:53 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

اسمي نعمة 26 مصرية متزوجة من رجل سعودي متقدم في العمر يبلغ من العمر حوالي السبعين رجل ثري كان متزوجاً من قبل ولديه من الأولاد الشباب أربعة حدثت قصتي مع احدهم وهو زياد الذي يبلغ الثامنة و العشرين. كلهم كانوا طوال القامة بأكتاف عريضه صفات شباب مثاليين وكانو ا عزاباً غير متزوجين وكان زياد أصغرهم هو عينه مني منذ ان تزوجت بابيه. سأحدثكم كيف أن زياد ابن زوجي الأعزب يشعل شهوتي في العيد و يمارس علي سكس نيك قوي جداً و الحقيقة أني أحببت ما فعله بي رغم استهجاني له إلا أنه أمتعني بقوة.


ام تتناك من ابنها - صور سكس متحركة - افلام جنس محارم - نيج امهات - نيك الاخت - سكس ليلة الدخلة - نيك شقراء - سكس ربة منزل - سكس الام


ثاني يوم من أيام العيد ولأني كنت بالبيت لوحدي فكنت متخففة من ثيابي لأن الجو كان حاراً فكنت لابسة فقط قميص نوم شفاف . سمعت صوت الباب يفتح فكرت انه زوجي أبو زياد فنزلت استقبله وتفاجئت انه ابنه زياد خجلت وركضت على غرفتي فوراً ما كنت عارفه إن اولاده معهم مفاتيح البيت أو غفلت وأول مره اكون لوحدي مع واحد من أولاد زوجي! دخل غرفته وراح للحمام وأخذ دش وأنا سكرت باب غرفتي بالمفتاح لأجده بعد قليل يطرق الباب فقلت: مين يطرق… قال: انا زياد افتحي…الحقيقة أني توجست في نفسي خيفة و أني بذات الوقت كنت أحب ان أفتح فكنت متناقضة! خفت فقال: لا تخافي الوالد بعث لك معي هدية..أفتحي حتى تأخذينها…اطمأننت له وفتحت الباب لقيت بعد ما لبست ملابسي تفاجأت أن زياد لابس بيجامه خفيفه تبرز تفاصيل جسمه وتبرز ايره من تحت البيجامة! جف حلقي أكثر مما هو جاف من الحر و تعالت دقات قلبي و اشتعلت أنفاسي وأخذ ابن زوجي الأعزب يشعل شهوتي في العيد كي سكس نيك قوي عليا وأنا خفت غير أني أحسست بشهوة غريبه وانجذاب غريب عجيب وفضول أعجب أن أرى زبه في نفس الوقت..
ولكني برغم شهوتي رحت أقفل الباب و ما كدت أفعل حتى كان قد صدر له يده فمنعه ومعني قبل ان أسكره وأمسك زياد ابن زوجي بيدي وحاولت اصرخ لكنه بسرعة خاطفة حط بيده على فمي وراح يقبلني من رقبتي وشفتب و أحسست برعشة كبيرة وصار يلحس رقبتي وراح ابن زوجي الأعزب يشعل شهوتي في العيد فخارت قواي وارتعدت أطرافي وما قدرت على المقاومة أو بالصراحة أني ما أحببت أن أزيد من مقاومتي و لو أحببت ما كنت قد قدرت فما كان مني إلا أن استسلمت و أسلمت له جسدي ونفسي فصار يبوسني ويشلحني ثيابي ويتغزل ببزازي البيضاء الكبيرة المدورة الفاتنة التي تشبه الجيلي وبحلماتي وصار يلحس حلماتي بقوة فأحسست أني رح أتبول على نفسي من الارتباك والشهوة والخوف وشلحني كل ملابسي وأنا بين يديه أرتعش لا حول لي ولا قوة وهو مشتعل الشهوة مفتون بالرغبة الكبيرة وهو يلهث ويقول: أنا أبيك من فترة…لا تعاندين معي…أنا أبغيك يا نعمة…ثم راح يحملني بين زراعيه القويتين ويحطني على السرير وراح ينام فوقي ويعتليني وأخذ يقبلني بقوة من شفتي و يلحس بهما ويمص شفتي السفلى فيما يداه آخذتان بمجامع بزازي تقفشهما و تعصرهما بقوة و تضربهما ببعضهما وأنا أتلوى أسفله و يده الأخرى راحت تدعك ما بين فخذي و تدغدغ بكسي المشعر قليلاً وراح ابن زوجي الأعزب يمص حلمتي بقوة ويرضعهما مما غيبني عن وجودي قليلاً من فرط الشهوة و النشوة و أنا أتأوه و أطلق آهات كثيرة شديدة مثيرة جداً أثارت شهوتي و أعدت زياد أكثر فراح ينزل إلى بطني يلحس بها وبسرتي و يعصر بي و يضرب ساقي و فخذي وهو يخلع لباسه لأجد زبه طويلاً عريضاً فراح ينيكني بين بزازي و يضرب برأس زبه بفمي وأنا ساخنة جداً وهو مشتعل الرغبة و الشهوة ثم راح يفتح رجولي وصار يلحس بفخذي الممتلئين ويقبل ويعضض وأنا أذوب وأتلوى اسفله فما كان زوجي الهرم يفعل بي مثل ما يقعل بي أبنه الشقي ثم صصار لعجبي الشديد يلحس كسي وكنت متفاجئة متعجبة جداً إذ أنها المرة الأولى التي أجد أحداً يقوم بلحس كسي فصرت أغنج و أتمتع و اتلذذ و أتلوى و اضحك ااااااااه وصرت اغنج اه اه وبدون شعور قلت نيكني نيكني وشلح البيجامة والكيلوت و كان زبه كبير وطويل واحمر وقلبني بطني وطلب ارفع طيزي ورفعتها وحاول يحط زبه بطيزي أي أرجوك لا من طيزي لا تنيكي طيزي مش مفتوحه قالت اخاف انيكك من كسك تحبلي قلت لا تخاف ما رح يشكو فيك لان ابوك ما زال يقدر ينيك وبالفعل طاوعني ودخل راس زبه في كسي ااااااه وبدأ سكس نيك قوي مع انه اخضم من زب ابيه الهرم لكنه دخل من كثر الشهوة اه اه نيك نيك اه بحبك بحبك نيكني كمان وبعد شوي تعبت مو متعودة على النيك لفتره طويله قلت زياد تعبت خلص نزل حليبك وريحني وجاب حليب زبه في كسي وانتشت من يومها وهو يجامعني.


محارم مصري - سكس الام وابنها - تحميل سكس ديوث - تنزيل سكس عربي



Monday, February 25, 2019 05:33:14 AM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

اسمى بسمه..19 سنه وعايشه فى مصر مع مامتى وبابايااحنا عيله زى مانتو شايفين بسيطه وصغيره..وكنت كارهه دايما انى الوحيده ومليش لا اخوات بنات ولا ولاد ..المفروض اننا عيله صغيره ومحكومه يعنى مفيش مشاكل او خلافات بس ده مش صح..اعرفكم بنفسى انا من صغرى وانا وحيدة افكارى ..يعنى دايما بفكر لوحدى من غير تصحيح من اى حد..وده خلانى دايما ابقى واثقه من نفسى و من اراءى و افكارى ومن غير معمل حساب لرأى الناس ..وكنت بعتقد دايما انى الوحيده من نوعى مابين صحابى اللى بفكر بالتفكير ده..بس من بعد مرور ايم وليالى عرفت انى مش الوحيده ..يمكن فى المكان اللى انا فيه بس مش العالم.. اماعن شكلى ..انا بيضه شعرى اسود طويل وعينى لونها بنى فاتح ومش قصيره ولاطويله وجسمى حلو بس كان فيا شىء بيلفت انتباه الناس ليا وبالاخص الشباب وهو حجم الطيز الكبيربدء موضوعى وانا عندى 18 سنه .كان اغلب وقتى فى البيت مابين التلفزيون والمرايا والكمبيوتر بتاعى..وكل يوم كان بيعدى عليا كنت بكتشف فيه حاجه جديده فيا..سواء كان فى شكلى او فى تفكيرى او اسلوبى..وزى ما قلت انى كنت بعتقد انى الوحيده اللى بتفكر باشكل ده ..بس من هنا بدءكل شىء يفسر نفسه..باباعنده مكتب ..شغله مكنش ليه معاد..بس كان اغلب الوقت ينام الصبح وينزل باليل..وده كان عكس ماما تماما واللى كان سببه مشاكل كتيره كانو بيعملوها مع بعض...ماما عندها محل كانت دايما تنزل الصبح وترجع المغرب ..وفى الوقت ده يكون بيحضر نفسه للنزول..وفى يوم من الايام حسيت ان فى شىء غريب فى بابا وانه دايما نظراته ليا كانت غريبه ودايما كان يشدنى ليه..سواء كانت اناقته اوطريقته فى الكلاماو تعامله مع الناس..كان دايما بشدنى ليه يوم بعد يوم..كنت دايما بحاول اراقبه وهو نايم او وهو بياكل او بيتكلم فى التليفون..او وهوعلى الكمبيوتر..وفى مره من المرات حبيت اتكلم معاه واعرف ايه اسباب مشاكله الكتيره مع ماما بس مكنتش اتوقع اللى حصل..كان فى الحظه دى قاعد على الكمبيوتر وكان تركيزه عالى جدا وبدأت اول لحظه جنس فى حياتى بوقوع نظرى عليه وهو فاتح البنطلون وخارج منه بتاعه وماسكه بأيده وكان كبير و فى اخر هيجانهساعتها قلبى وقف فى مكانه وكان فى نفس الوقت اول مره اشوف فيها بتاع بابا فى حياتى..فضلت فى ولد ينيك امه مكانى ومتحركتش..ولما اخد بالو انى شفته


صور سكس - تحميل سكس - قصص نيك - افلام نيك 2019 - عرب نار - ابن ينيك امة - سكس امهات 2019 - تحميل سكس مصري - تنزيل سكس مصري - سكس ام وبنتها - اب ينيك بنته


..ساعتها كانت ردة فعله غريبه جدا..توقعت انه هيزعق وهيقولى امشى..ولكنه خاف وفضل فى مكانه لمدة 5 دقايق!!..وبعدها عدل هدومه وندهلى و قالى : بسمه تعالى..انا مكنتش عارفه اعمل ايه ..ساعتها جالى شعور غريب..وحسيت انها كانت لحظه ممتعه و مميزه..وده خلانى سرحت لدرجة ان بابا افتكر انتى اتصدمت من الى حصل او حصلى حاجه ..بمجرد انه ندهلى تانى كنت فقت ورحتله..كان بيكلمنى وهومتردد و خايف : بسمه انتى كام سنه دلوقتى..جاوبته : 18 ..قالى يعنى بقيتى كبيره وعروسه ..انا مكنتش عارفه ارد..كمل : بسمه انتى اكيد شوفتينى..صح؟ جاوبت : ايوه ..قالى : انتى فاهمه يا بسمه انا كنت بعمل ايه؟..جاوبته بجراءه : ايوه..ساعتها بابا اتفاجىء وسالنى: وانتى عرفتى كده منين؟..جاوبته: من النت..فسألنى بسرعه: انتى بتدخلى على مواقع جنسيه؟..


تنزيل افلام سكس - تحميل افلام نيك - محارم مصري - قصص سكس محارم - قصص سكس - قصص محارم - عرب نار - صور نيك - صور سكس


جاوبت:لاء..وبعدها اترددت.وقاطع كلامى : بسمه انتى عارفه انى عودتك دايما على الصراحه..ساعتها كنت خايفه ومكنتش عارفه اقول ايه..وكان بابا بيكلمنى بخوف شديد وكان ساعتها فى نفس الوقت الكمبيوتر بتاعه مفتوح على اللى كان بيتفرج عليه..ولما لاحظ انى عينى كانت سرحانه مع الفيلم قفل الشاشه وقالى : اللى حصل ده مش هيطلع مابينى وبينك وبعدين هنقعد مع بعض ونتكلم كتير..ساعتها وافقته الرأى ورحت قضتى..فضلت افكر فاللى حصل وتتطور تفكيرى كالعاده لحجات مكنتش اتصور انها هتحصل او انى افقد القدره على التحكم فيها..عدت ايام ولقيت نفسى فى قمة السخونهوالحاجه لشىء يهدينى ..فكرت انى افتح كمبيوتر بابا وادور على الفيلم اللى كان معلم فى دماغى من اخر مره لما كنت مع بابا ..وفعلا لقيته وكانت لحظات ممتعه وانا بتفرج على الرجاله وهما نايمين مع البنات وشدتنى الفكره وشدنى اكتر التطبيق.. ولما فكرت لقيت انه اقرب شىء ليا هو... بابااعدت مرات اراجع نفسى واحاول انى ابعد الفكره عنى بس مقدرتشكانت الفكره مسيطره عليا والتطبيق بالاخص..بس ازاى؟؟ماما دايما كانت بتبقى فى المحل طول النهار ولما بيجى الليل بترجع..وده سمحلى بوقت كبير جدا عشان اختلى بيه..وبدأت فى تنفيذ خططى ..انى احاول اجزب بابا ليا بأى شكل..ولقيت ان انسب تريقه هى انى اظهر جمالى كله ليه و احول انى اتقرب ليه كتير بأى حجه..و فعلا بدأت استنى ماما تمشى من البيت وابدأ اعمل اللى يحلا لى..اول يوم بعد ماما ما مشت حاولت انى اصحى بابا من انوم وده مش من عادتىوعملت انى تعبانه ..وكنت ساعتها لابسه بادى حمال خفيف واستريتش ومكنتش لابسه من تحتهم حاجه وكانت حلمات بزينى واضحه جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح بتاعى اوى واللى ساعد على كده ان مكنش فى شعر لانى كنت بشيله دايما بكريم مزيل وده دايما كان بيخليه ناعم ونضيف..قربت لبابا وكان ساعتها نايم بالشورت بس وكان بتاعه واضح جدا من تحته وكان ساعتها هايج..اترددت شويه بس منظر بتاعه كان منسينى اى عواقب او اى شىء ممكن كان يحصل وده غير انى كنت حاسه بشهوتى كانت عاليه..ركزت على انى اصحيه بهدوء وبدأت انده عليه بصوت واطى بس مصحاش..فكرت ساعتها انى امسك بتاعه وهو نايملان شكله كان بيغرينى بس حاولت اصحيه لاخر مره وسعتها فاق وسألنى : فى ايه يا بسمه؟..رديت : مش عارفه حاسه انى تعبانه ومش عارفه انام ومعدتى كل شويه بتوجعنى..رد عليا : قالى طب و مقلتيش لماما ليه كانت تخدك معاها او تجيب لك اى حاجه تريحلك معدتك.. جاوبت : اصل ماما مشت بدرى و انا محستش بيها ..قالى : طب استنى اقوم اشوفلك حاجه تضيعلك المغص ده..انا فرحت وفضلت قاعده على السرير وفكرت انى احاول اعمل اى وضع يستفزه ..ساعتها نمت على بطنى وحاولت انى ارفع البادى لفوق شويه وانزل الاستريتش عشان جزء من بداية الطيز تبان ..وقعدت اقول : بطنى يابابا بصوت واطى بحيث انه لما يجى يسمعنى ويشوفنى فى الوضع ده..وفعلا جه بابا وكان جايب معاه حاجه زى شريط اقراص mوبمجرد دخوله من الباب شافنى وانا فى الوضع ده ..وحسيت بيه سكت و وقف فى مكانه شويه ومكنش عارف يعمل ايه..عدت 5 دقايق وهومتحركش من مكانه وفكرت انى اتدور وابين بزينى ليه كمان ..ولماعينى جت فى عنيه سرع وجه عليا و قالى بصوت خفيف و مرعوش : خلاص حبيبتى..انا ..جبتلك حاجه هتهديلك معدتك..وانا فضلت اقول بصوت مغرىوكأنى بستنجد بيه : مش قادره يا بابا ..قالى : طب قومى معايا اوصلك للقوضه واقعد معاكى شويه لغاية لما معدتك تروق..انا فرحت و خصوصا ان خطتى فضلت ماشيه زى ما انا عايزه..وفعلا سندنى وجت اللحظه وهو بيسندنى انه يشوف بزينى ..ولاحظت انه فضل باصص عليه لغايت لما دخلنا القوضه..ساعتها عملت انى بنام على نفسى عشان ياخد فرصته ويلمسنى ويثبت لى انى اثارته فعلا..بس ساعتها سألنى : حبيبتى انتى لابسه خفيف ليه..وده بعد ما لاحظ انى مش لابسه اى حاجه من تحت..رديت : اصل الدنيا حر يا بابا وانا مش بستحمل..وساعتها اصريت انى اخبط ركبتى فى الكوميدينو عشان اعمل اى حجه يلمسنى بيها..ساعتها بابا حطنى على السرير وسألنى : مالك ايه اللى حصل؟.. رديت : ركبتى يا بابا اتخبطت فى الكوميدينو..قال : اى واحده حبيبتى؟..شاورت على اليمين وكانت فعلا بتوجعنى..و فى اللحظه دى كنت نايمه على ظهرى والبدى كان مرفوع لفوق لدرجة ان نص صدرى كان باين من فوق واول مالمس ركبتى وبدأ يحسس عليها حسيت باحساس رهيب ودرجة شهوتى علت..ساعتها لاحظت انه كان مركز على مابين رجلى (بتاعى)اللى كان واضح جدا وملفت..وساعتها حسيت بايد بابا بتقرب وبتبعد..وفى الاخر حسيت بيهاعلى بتاعى..ساعتها اتنفضت من السخونه وبابا ساعتها شال ايده بسرعه..وقالى مرعوش وخفيف : انتى كويسه يا بسمه دلوقتى؟..رديت بسوط واطى: معدتى راقت يابابا بس لسه ركبتى بتوجعنى..ساعتها بصيت لقيت بابا عنيه رجعت تانى لبتاعى واديه كانت بتترعش وهو ماسك ركبتى ..ساعتها حاولت انى افتح رجلى عشان اديله فرصه كمان و فعلا فتحتها على الاخر..وحسيت بأيده رجعت تانى تلمس بتاعى بس كانت اتقل من الاول وكان بيلعب بصابعه فى النص..انا كنت فى قمتى لدرجة انى مقدرتش اسيطر على نفسى واستسلمت لأدين بابا..وساعتها حسيت بايده التانيه بتسيب ركبتى وبتنزل على فخادى من ورا..لغاية لما حسيت بيها بتلعب بنفس الطريقه فى الطيز...بدأت اطلع فى اهاات لاشعوريه وكان بابا مستمرلغاية لما ايد بابا اللى كانت فى الطيز شالها وبدأ انه يقلعنى الاستريش بشويش..ساعتها مقدرتش امسك نفسى واستسلمت وساعدته بأنى ارفع رجلى..وفعلا قلعنى الاستريتش وساعتها حسيت بنفس سخن بيقرب من بتاعى..ولما بصيت لقيت ان بابا بيقرب بشويش بلسانه وبيحاول يلحس فى بتاعى..وانا كنت مستسلمه لدرجة انى فتحت رجلى على الاخر خالص وسبتله نفسى..فضل بابا يلحس لغاية ما حسيت انى هجيب .cعلى نفسى وقلتله بصوت خفيف : بابا كفايه..ساعتها باب مردش وفضل يلحس بوحشيه جوه وبره لدرجة انى مش قادره اوقفه..وحسيت بأنى هجيب خلاص ..ولاقيت بابا فضل فاتح بقه عشان يبلعهم..انا ساعتها مقدرتش اكتم على نفسى وكان هو بيسخنى اكتر بلعبه بصابعه فى الطيز لدرجة انى كنت حاسه انى هاموت..وجبتهم وبابا خادهم كلهم فى بقه..ساعتها حسيت بالراحه..وكنت تعبانه من اللى حصل وبابا مكنش لسه خلص .بعدها لقيت باباقلع الشورت وجه نحية سدرى وطلع بتاعه..ساعتها حسيت بنفس الاحساس من تانى واصريت انى لازم اشرب منه mزى ما هوا شرب منى..و جه بابا وفضل يمسك فى بزينى ويلعب فيهم بوحشيه لدرجة انه من هيجانه قطع البدى وخلانى عريانه تحت ايده..ولاقيت نفسى لا ارادى ايدى بتروح على بتاعه وساعتها سخنت من جديد و قمت من على السرير وزقيت بابا ومسكت بتاعه وفضلت امص له فيه والحس مابين رجليه وخصيته ..وهو كان فى قمة هيجانه لدجة انه نام على السرير و فضلت انا مابين رجليه وكنت زى المجنونه عليه لغاية لما لقيته بيقولى : كفايه....بس خلاص سيبى..عرفت انه هيجيب و ساعتها كنت انا وصلت لقمت هيجانى وكان نفسى انه يدخله فيا بالظبط زى ماشوفت فى الفيلم..وسيبته بسرعه حاولت انى اهديه شويه وقلتله : بابا انا شفت الفيلم..بصلى وهو مستغرب وقالى : فيلم ايه!!..رديت : الفيلم اللى على الكمبيوتر بتاعك ولازم تكمل زيه باظبط معايا.. بصلى و هو مستسلم بخوف وقالى : ايوه بس مينفعش حبيبتى انتى صغيره ولسه بنت..بس ..خليها بعدين..ساعتها ماكنتش عارفه اعمل ايه وكنت فى قمتى والشهوه متملكانى من جديد ..ورديت : طب من الطيز..رد وقالى بتردد: حبيبتى مش هينفع ممكن متنبسطيش وتوجعك..ساعتها مهمنيش وقلتله : بابا بلييز انا مش قادره..رد بيأس واستسلام : خلاص بس اجيب كريم عشان ماتحسيش..ساعتها كنت مبسوطه انه هيكمل معايا واننا مفيش حد معانا وانى فى امان..ورجع بابا ومعاه كريم ودهن منه شويه كتار على بتاعه الكبير الطويل وقالى : لفى يا بسمه..ساعتها لفيتله وحط كميه كبيره على الخرم عشان محسش بوجع..وقام مقرب ببتاعه وبدأ يدخله فيا يشويش..وانا كنت كل مادا بتعب اكتر..واحاول ارجع نغسى لورا عشان يخش اكتر ..ومره فى مره دخل كله والكريم خلص وفضل بابا يدخله ويخرجه وبأديه ماسك فى بز ويفعص فيه ويبوس فى ظهرى لغاية لما قالى انه هيجيب..فاصريت انه يجيبهم جوه طيزى لاما اشربهم..رد وقال: حبيبتى مش هينفع مش كويس علشانك..اصريت انه يجييب جوه وفعلا جاب جوايا وفضل سايب بتاعه جوه طيزى وهو لسه هياج لمدة 10 دقايق وهونايم فوقى ومش عايز يطلعه..وانا كنت فرحانه ومستلذه ..ومفيش بعدها قالى : كفايه كده ؟؟..رديت : لا يا بابا كمان..وفضل بتاع بابا جوايا يخش ويطلع..ولقيت اديه بشويش بتحسس على بتاعى وبتلعب فيه..فضل بأيده ويدخل صابعه بشويش ويلعب بره وبسرعه و بعدين يدخل صوابعه بشويش..ساعتها كنت فى قمت هيجانى وطلبت منه انه يدخله فى بتاعى..ورفض وقال : ماينفعش يا بسمه ..ماينفعش.. قلتله: بابا دخله فى بتاعى انا مش عايزه ابقى بنت..رد و قالى : مش هاينفع يا بسمه..واستسلمت ليه وكنت تعبانه من كتر ماهوا كان بيدخلهويطلعه بسرعه ويلعب فى بتاعى .وفضلت لغاية ماجيت اجييب وقلتله : بابا انا هاجييب تانى..قالى : لاء استنى امسكى نفسك شويه..وطلع بتاعه من جوه وفضل يضرب على طيزى بسرعه وجامد..كنت مش عارفه ليه بيعمل كده بس كنت مبسوطه..ولقيته قعد يلحسلى فى بتاعى ويضرب برضه على طيزى وانا ماسكه نفسى بالعافيه وماكنتش قادره..ولقيته وقف وقلبنى على ظهرى ومسك رجلى و رفعها عليا و قالى : امسكيه وحطيه انتى..ساعتها كنت مبسوطه انى ممكن اعمل اللى انا عيزاه وفعلا مسكت بتاعه وفضلت ادخله واطلعه فى طيزى و هو يروح ويجى وساعتها بابا مكنش فى وعيه و مش حاسس..حاولت انى اخد فرصتى و ادخله فى بتاعى وفعلا قمت مسكته mوقلتله : بابا مشيه على بتاعى..قالى و هو فاهم : بلاش يا بسمه..انا مش عيزك تندمى.. انا مهمنيش وقلتله : طب نام انتى على ظهرك يا بابا وانا اقعد عليك.. قالى: ماشى بس متعمليش اللى فى دماغك..وافقته وكملنا وقمت قعدت عليه وفضل ماسكنى من وسطى ويطلعنى وينزلنى..بعدها ساب ايده..حاولت انى اطلعه من طيزى وادخله فى بتاعى لكنه مسكنى و قالى : بس يا مجنونه..وشالنى من عليه و قالى: افتحى بقك ولا ارميهم فى الارض؟؟ .. ساعتها كنت زى المجنونه فعلا عليه وفتحت بقى وجابهم كلهم فى بقى وكانو لزجين وطعمهم غريب ولذيذ و مميز لدرجة انى بلعتهم ..فى اللحظه دى بابا قالى : مبسوطه كده ولا عايزه تجيبى؟؟..رديت : ايوه يا بابا بس دخلو فيا تانى..رفض وقالى: لاء انتى كده خرمك داء و معتش فى كريم ومش هتستحملى..كنت ساعتها مش قادره وقلتله : بابا بلييز انا هستحمل..ورفض وفضلت احاول معاه و فى الاخر قاللى : انا موافق بس فى مش هينفع اجيبهم جواكى تانى..قلتله: ليه..: قالى: عشان ممكن تدمنى كده وتعوزى دايما ان حد يجيبهم جواكى وكل مالموضوع كتر كل ما حجم الطيز بيكبر وانا خايف عليكى حبيبتى..رديت : بابا دى اول مره ليا واكيد مش هيحصل حاجه..عارضنى و قال: انا هخليكى تبلعيهم بس مش هجيبهم جواكى..فضلت الح عليه لغاية لما قالى: انتى تختارى يالعبلك وتجيبيهم وبس ياقوم..ساعتها كان بابا ماسك بز وبيفعص فيه وبيلعب فى بتاعى..وعرفت انه مستنى لما اجيب عشان يبلع منى تانى وكان بتاعه لسه واقف وكبيير وبينزل فى نقت لبن منها على بتاعى ويحط بصابعه منها عليه ويلعب فى بتاعى عشان يبقى لزج و اهيج اكتر..واترجيته لغاية لما وافق وقالى : بس على شرط انك لو حسيتى بحاجه تجيلى على طول و متحاوليش انك تعملى كده مع حد تانى..ساعتها عرفت انى عجبته و وافقته ودخله فيا من طيزى تانى وجابهم جوه وفضل بعدها مطلعش بتاعه..واقعد يلعب فى بتاعى ويضربنى عليه جامد وكل مره اشد من اللى قبلها وده كان بيجننى ..وبعدها قلبنى على ظهرى وبدأ يجيب من لبنه من جوه طيزى ويحط فى بقى وعلى بتاعى ويلعب فيه لغاية لما جبتهم وبلعهم منى .ولقيته بيقلى قام ومسك بتاعه وحطه فى بقى وجاب تانى والمره دى كانو كتار اوى لدرجة انى فضلت قافله بقى لغاية لما لقيته تعب و خلص..بعدها قالى : قومى يلا عشان تاخدى شاور ..وساعتها كنت حاسه براحه وبتعب فى نفس الوقت..بس كنت مبسوطه وعدا اليوم ونمت وانا فرحانه انى عملت اللى كان فى نفسى

Thursday, February 21, 2019 06:07:55 AM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)

منذ شهور دخلت أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام وبدانا علاقة مثيرة آثمة ويزيدها الإثم إثارة فوق إثارة إذ نعلم أننا نستمتع بما لا يستمتع به باقي الناس. مجر عملنا باننا نستمتع بالمحرمات يزيد المتعة متعة ويضاعف الإحساس باللذة وقد يكون ذلك شعور شيطاني و إثماً مضاعفاً ولكن ما باليد حيلة فانا بين امرأتين ساخنتين لا أملك منهما فرارا. أدب إليهما في بيتهما وتلتقني ليلى أخت حماتي وخالة مراتي في الصالون الواسع فتهمس بأذني ضاحكة: مستنياك على نار جوا…تقبلني من شفتي فأفتح باب غرفة النوم وأرى حماتي أخت ليلى الصغرى الأربعينية التي تصغر ليلة بثلاث سنوات فالأولى في الثالثة و الأربعين وليلى في السادسة و الأربعين.


منيرة حماتي الأرملة امرأة و طويلة نوعاً ما بجسد بض وصدر مكور كانه على شابة عشرينية بوجه مثير مغري حتى أني أحسبها أحلى وأسخن من ابنتها مراتي. وأنا على الباب تخبرني ليلى أختها المطلقة أن حماتي الأرملة تريدني أفعل أبها كما فعلت بها هي وأنها تحب ان تمصني بقوة. ابتسمت ودفعت الباب لتبتسم حماتي وأقبلها وتقبلني وأبدأ في التجر من ثيابي وإذ أنا أخلع بنطالي وأبقى بالشورت تتحسس زبي المنتفخ وتبتسم فأبتسم وأسترخي على الفراش وهي بجانبي فتقبلني و اقبلها لأجردها من قميصها وفي ظرف لحظات يجد أصبعي الأوسط طريقها إلى كسها المنعم الغليظ المشافر لأجد كسها يقبض ويضيق فوق أصابعي وقد تبلل فاعلم أنها جاهزة. تجردني من شورتي فيما أجردها من كيلوتها ثم ننقلب فوق بعض في وضع 69 فأفشخ ساقيها و وركيها فاشتعل ناراً و انا أرقب شفتي كسها الورديتين فانا أحب مصهما ولحسمها بقوة. أبدأ في لحسها و تبدأ في مص زبي الذي انتصب فتمصني بقوة حتى أكاد أن ألقي بأول حمولة بيوضي يأخذني الأنين خلاص هاجيب حبيبتي فتلتقط راس زبي بين شفتيها وتلحس الحشفة فيما أجيب في فمها! تبتلع مني بالكامل. أتدحرج إلى ظهرها وأنزلق بين رجليها وآخذ في دلك زبي المرتخي في دافئ شفافا كسها وبابه ثثم أدلع برأسه للداخل لأجدها ذات مذاق لذيذ ساخن مبلول فتأن حماتي الأرملة فأهيب بليلى التي تشاهدنا من فوق مقعدها أن تشاركنا لأبدأ أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام فنتنايك و نتهارش وقد لحقت بنا ليلى فآخذ بشعرها وأكبس وجهها في كس أختها فآمرها ان تلعق كسها وتمص زبي وأنا أمتع أختها الصغرى.


صور سكس - سكس محارم - سكس محارم جديد - سكس امهات هايجة - حصان ينيك بنت - نيك كلاب ءىءء - كلب ينيك بنت


تأخذ ليلى بلعق أختها من كسها و كانها عاهرة محترفة. فيما كنت أنا أنيك حماتي الأرملة أمرت ليلى بأن تتخذ وضعية 69 معها و كنت في الحقيقة أستمتع بكس حماتي إذ أنها ضيقة حتى أنها أضيق من ابنتها مراتي و الأضيق منهما كساً هي ليلى خالى مراتي المطلقة التي لم أجرب أضيق منها كساً! أمتعت حماتي الأرملة وبلغتها رعشتها فانتقلت بزبي ذلك المنتصب إلى حيث أخته المطلقة فأغرز زبي فيها من الخلف فرحت أنيكها بوضع الكلبة و بذات الوقت راحت أختها الصغرى تلحس كسها من اسفلها فرحت الطم طيزها بقوة فتغنج وترقصها بدلع. بعد دقائق من اليناكة أخبرتني انها تريد أن تركب زبي و تعلوني فسحبت زبي وألقيت بنفسي وبدأت أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام بايخن وضع إذ كنت نائماً و ليلى قد ركبت زبي بكسها وحماتي الأرملة قد قعدت بطيزها الحلوة فوق وجهي فرحت الحس كسها وأشتمه. رحت أصفع بقوة كس ليلى فتعلو صياحتها فيما ألحس حماتي التي راحت تان من محنتها القوية ثم استدارت الأخيرة لتقابل أختها الكبرى فتشد بزازها و تلعب لهما فيها وتميل فوق حلمتيها تلحسمها بقوة فأصرخ و ليلى تطحن زبي أسفلها وأنا على وشك أن أنتشي مجدداً فآمرهما معاً أن يتركاني و ان ينزلا أرضاً و أن يركعا بوضع الكلبة فتفعلا. أنهض وقد همد زبي قليلاً وهدأت واستعدت قوتي و اترجل وأتيهما من خلفها فأغمس زبي في كس حماتي لحظات و أنيكها بقوة ثم أبدل بينها وبين أختها وهما تقبلان بعضهما البعض من أمامي و أنا أنيكهما حتى رحت اصرخ فأتيت من أمامهما و وقفت أدلك زبي حتى رحت اطلق حليبي فوق وجهيهما. استرخيت بجانبهما اذ راحتا تقبلان بعضهما وتترشفان منيي من فوق وجهيهما و تتداعبان وهما تنتشيان فاأرحت بدني وفردت جسدي وهما بجانبي كذلك فاسترحنا لدقائق لأحسن مجدداً و أطلب من ليلى وأخبرها أن زبي يحب أن يذوق شفتيها المكتنزتين لأنني أريد أن أنيك طيز حماتي الحلوة فأريد لزبي أن ينتصب مجدداً. تضحك ليلى و تنهض بنشاط وتنام فوق زبي بصدرها و بزازها فتلتقطه بين ساخن شفتيها فتاخذ في مصه حتى يتصلب فأنهض وتركع حماتي على الأرض بوضع الكلبة و أضرب بزبي فوق فارق فلقتيها ثم ببطء آخذ في دس زبي راسه في مدخل طيزها. تأن في البداية إلا أنني أدوس وأمسكها بقوة من وسطها وتصرخ فأولجه كله وتصرخ صرخة مدوية وابدأ في متعة جارفة انيك طيزها بقوة و كذلك أختها من بعدها.


نيك بنت - تحميل سكس حيوانات - تحميل نيك بنات - سكس اون لاين - فيلم سكس صعب - نيك ساخن



Monday, February 18, 2019 21:19:05 PM UNARRANGEMENT PERMALINK COM(0)
スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。