اغرب قصة جنس محارم ستقرؤونها حيث في هذه القصة الساخنة ساحكي لكم كيف كنت انيك جدتي الممحونة و التي رغم سنها الا انها شهتني لما تعرت امامي و طلبت مني ان انيكها و هنا وجدت نفسي انيك جدتي المتناكة فانا لا اعرف من اين ابدأ الحكايه لكن سارويها عليكم من البدايه . انا اعيش انا وامى فى منزل جدتى بعد طلاق امى من ابى تبلغ امى 37 عاما وجدتى حوالى 60 عاما و انا طارق ابلغ 19 عاما من نعومه اظافرى وانا اعيش وسط امى و جدتي تحب زبي و هي دون ادنى نوع من الحشمه فامى دائما لا تلبس سوى ما يستر عورتها وجدتي تحب زبي و تهتم بنفسها اكثر من امى وتظ ن انها مازالت شابه كنت دائما ما اسمع امى تتحدث مع رجال لا اعرفهم على الهاتف وكانت جدتى تعرف ذلك دون اى اعتراض وكانت دائما ما تخرج امى من المنزل وتعود فى اوقات متأخره وكنت اسمع جدتى تسالها عند عودتها عن الاحوال وهل استمتعت بوقتها ام لا و هذا ما كان يهيجني و يدفعني الى سكس محارم مع جدتي المتناكة . واحيانا كان الحديث يتطرق الى موضوعات جنسيه فاضحه اما انا فكنت على اولى خطواتى فى عالم الجنس وذلك بعد التحاقى
نيك زوجة ابوه ، افلام جنس محارم ، سكس اغتصاب اخوات ، افلام جنس ، جنس امهات ، سكس محارم عربي ، نيك عربي محارم ، سكس ايطالي محارم
بالمدرسه الثانويه ومشاهدتى للصور الجنسيه وكانت اولى تجاربى الجنسيه مع نفسى عندما عرفت ما يسمى بالعاده السريه والتى كنت افرغ فيها كل طاقاتى الجنسيه الدفينة و انا اتخيل اني في سكس محارم مع امي او جدتي و لم اعرفان جدتي تحب زبي و النيك معي . ذات يوم واثناء اجازه نصف العام استيقظت متأخرا وكان البيت هادئ تماما قمت الى الحمام فسمعت همسات فى حجره امى كان الباب مفتوحا اقتربت وجدت امى منسدحه على الارض فاتحا ارجلها بشده وجدتى تفترب منها بشده ماسكا بقطعه من العجين عرفت فيما بعد انها الحلاوه لانتزاع الشعر . كانتا عاريتان تماما من الملابس كانت امى تتدلع بشده وجدتى تقول لها بس بقى يا لبوه استحملى شويه عايزاك زى القشطه مش عايزه حد يقرف منك وقفت اشاهد هذه الملحمه انتهت جدتى تقريبا من نزع شعر ماما طلبت جدتى من ماما ان تقوم بنزع شعرها هى ايضا ارتمت جدتى على ارض وفتحت ارجلها المليئه باللحم الطرى وانحنت امى لتقوم بنزع شعر كسها العجوز هنا اكتشف ان جدتي تحب زبي و لها شهوه جنسيه عارفه تتفجر عندما يلمس كسها اى شئ و زادت لهفتي الى جنس محارم مع امي و جدتي . و سمعت جدتى تقول لماما يااااه ده النيك وحشنى جدا وامى تضحك بشده وتقول لها انت لسه فاكره هنا تمسك جدتى بصدرها الضخم وتقول نفسى فى راجل يقطع بزازى النيك وحشنى قوى قالت امى لها انت بجد نفسك فى النيك ترد جدتى اوى
سحاق بنات مع بعض ، صور سكس مثيرة ، مشاهدة سكس حيوانات ، سكس كلاب ، سكس كلاب ، سكس امهات محارم ، قصص سكس ساخنة ، سكس حيوانات ، سكس جميل
اوى نفسى ,,, و مل اكن اعرف انها ساخنة و ان جدتي تحب زبي و تريدني, و راحت تمسك بقوه بصدرها وامى ما زالت تنزع شعر كسها كنت اسمع هذا الحوار وكدت يغمى على هذه اول مره استمع من امى وجدتى هذا الكلام لم افكر فى يوم من الايام فى محارم مع امي او جدتى جنسيا لكن من تلك اليوم اصبحت اراهم بشكل مختلف تماما . كانت امى بارعه الجمال وكانت لها اجمل سيقان فى الدنيا ولها صدر مثل صدر سهير رمزى والتى كانت تشبهها تماما حتى فى دلعها ودلالها اما جدتى ممتلئه قليلا مع صدر ومؤخره ضخمين بعد هذه الليله كنت انتظر نوم الجميع واقوم و امارس العاده السريه بشراهه و انا اتخيل اني انيك سكس محارم مع امي و لو تكون جدتي تحب زبي و تعشق النيك معي او انيكهما مع بعض . و كنت انتظر عوده امى من نزواتها وانتظرها فى حجرتها لاراها وهى تخلع ملابسها امامى دون ادنى اعتبار لى كنت اراقب بطرف عينى وهى تخلغ قميصها وتنورتها و المليئة باللحم الطري تبقى بحماله الصدر والكلوت لبعض الوقت امامى ثم تدخل الى الحمام وتخرج منه والمنشفه تستر عورتها ثم ترتدى ملابسها امامى واراها عاريه تماما وفى احد الليالى تنبهت امى اننى اراقبها بشكل مختلف عن ذى قبل فقالت لى مالك يا واد بتبص لى كده ايه يخرب بيتك ايه يا طارق انت هتهيج على امك يا واد روح حجرتك و كانت ماما عارفة ان جدتي تحب زبي جدا لانها حكت لها عني و اردفت يالا يا نهار اسود . سمعتها جدتى فجائت سالتها فيه ايش قالت لها مفيش قالت لها بجد فيه ايه قالت بجد مفيش يا ماما جائتنى جدتى وسالتنى فيه ايه يا طارق ليش مزعل مامتك حبيبى قلت لها ابدا جدتى ثم تصنعت البكاء ضمتنى جدتى وقالت يالا حبيبى قول مزعل ماما ليه قلت لها هى طردتنى بره حجرتها مش عارف ليه ضمتنى قوه قبل ان اعرف ان جدتي تحب زبي وقالت يعنى مزعلتهاش فى شئ قلت لها ابدا خرجت جدتى الى امى ولا اعرف ماذا قالت لها ومر اليوم وفى اليوم الثانى خرجت امى كعادتها وبقيت انا وجدتى وبعد لحظات دخلت جدتى الى الحمام ثم نادت على فذهبت لها عادى قالت تعالى طارق نظف ظهر جدتك حبيبتك فى البدايه ترددت الا انها كررت الكلام امره تعالى يا واد انت مكسوف منى دخلت الحمام كانت تعطى لى ظهرها ومؤخرتها الكبيره بارزه بشكل اصابنى بالجنون لم اتحمل منظر مؤخرتها و عرفت ان جدتي تحب زبي و انها ترغب بالنيك و كنت مشتهيها و مشتهي محارم مع امي ايضا . قالت لى امسك الصابونه وحمم لى ظهرى جيدا مسكت الصابونه كنت متوترا جدا جدا لا اعرف اين انظر كنت اريد ان اكلها بدأت بتنظيف ظهرها بيد ويدى الاخرى على كتفها كنت انظف ببطئ شديد لكى استمتع بها وبمنظر صدرها البارز من الاجناب وبعد ما انتهيت سالتها ان كانت تريد اى شئ اخر عندها قالت انت مالك مستعجل ليه يا واد ثم رفعت ايديها الى اعلى وقالت نظف ابطى جيدا لم اتمالك نفسى عندما رايت صدرها يتدلى من جوانبها نظفت ابطها بهدوء ويدى ترتعش و انا ارى جدتي تحب زبي وهي عارية و انا اتخيلها ترضع زبي و امي معها انيكها في احلى سكس محارم مع امي النياكة . وفى لحظه وقت الصابونه على الارض اسرعت جدتى لالتقاطها دافعا مؤخرتها بقضيبى المنتصب لقد كاد قضيبى ان ينفجر وينزل لبنة الا اننى تماسكت بصعوبه ناولتنى الصابونه ومازال ظهرها لى ثم اوقعت الصابونه متعمدا مره اخرى اسرعت لالتقاطها مره اخرى لكن هذه المره زادت من التصاقها بقضيبى لدرجه ان ملابسى تبللت تماما من جسمها المبلول هذه المره لم اتمالك نفسى واسرع قضيبى فى قذف الللبن داخل ملابسى وجسمى ينتفض هنا نظرت الى جدتى مسرعا وانا لا اتمالك نفسى وقد وقعت منى الصابونه قالت لى مالك يا واد يا طارق يالهوى مالك يا واد كده غرقت نفسك ايه اللى انت عملته ده الان انا و جدتى تحب زبي و تمنت لو قذفت في كسها و هي امامي وجها لوجه وصدرها يتدلى مثل البطيخ وبطنها تدارى كسها نظرت اليها وكلى خجلا قالت يا لهوى انا لو عارفه انك واد جن كده مكنتش خليتك تحمينى اسرعت بالخروج من الحمام الا انها نادتنى وقالت هتخرج كده تعالى اقلع هدومك الغرقانه ده يا الهوى كل ده لبن يا واد تصنعت الخجل مره اخرى الا انها اصرت على خلغ ملابس وقالت اقلع قبل ما امك تيجى من بره يالا بسرعه ورينى ثم قامت هى بخلع ملابس واصبحت امامها عاريا تماما وقضيبى نصف منتصبا واثار اللبن واضحه عليه من شدة اللهفة الى النيك و سكس محارم مع امي و جدتي و دفعتنى برفق تحت الدش واخذت باستحمامى ثم وصلت الى قضيبى وقالت ايه ده يا واد انت كبرت واحنا مش داريين بك قلت لها جدتى لا تقولى لماما على حصل نظرت لى باتسامه خبيثه وقالت لا يا حبيبى مش هقول لها بس يالا نكمل استحمامنا وهدات من روعى ثم اكملنا الاستحمام وجه لوجه و سعدت بان جدتي تحب زبي و تنظر اليه بمحنة . وبقيت انا انظر الى صدرها الكبير بشده وقالت عينك يا واد هتاكل بزازى ابتسمت قالت عجبينك قلت لها حلوين قالت طيب يالا نخلص بسرعه وانتهينا من الحمام ودخلت حجرتها وانا دخلت حجرتى ارتدى ملابس اخرى ثم نادت على ذهبت اليها وقالت مش عيب يا طارق تنظر الى مامتك رغم ان جدتي تحب زبي اكثر مما تحبه امي . وهى بتغير ملابسها قلت لها معلش مكنش قصدى بس انا بصراحة عاوز انيك ماما و مارس سكس محارم مع امي و هي مهيجتني . قالت ولا يهمك من هنا ورايح سوف اخد بالى منك ثم اخذت فى ارتداء ملابسها وانا انظر اليها بنهم شديد قالت لى ايه يا واد مالك قلت لها مفيش قالت طيب ثم ارتدت قميص نوم طويل وضيق جدا وسالتنى حلو القميص ده قلت لها جدا قالت طالما عاجبك انا سارتديه طوال اليوم تعالى نريح شويه على السرير قلت لها تعالى ثم نامت على السرير ونمت جوارى بشكل عفوى قالت ايه بقى حكايتك يا سى طارق و الشهوة في عيناها و جدتي تحب زبي كي ينيكها نيك نار قلت لها حكايه ايه قالت بلا لؤم يا واد انت كبرت وبقيت راجل مش عايزاك تخبى عنى اى شئ ان جدتك حبيبتك قلت لها انا مش عارف ايه اللى بيحصل لى اصبحت اشعر باشياء غريبه قالت زى ايش قلت لها اخجل من ارويها لك قالت لالالا يا طارق صارحنى حبيبى يمكن اساعدك قلت لها اصبحت لما اشوف ماما تغير ملابسها اشعر بجسمى ينتفض وحمامتى تكبر واريد ان امسكها وادلكها بيدى و انا مشتهي سكس محارم مع امي اللبوة . قالت مستغربه حمامتك ثم امسك بقضيبى برفق وقالت حمامتك ده هنا وقف قضيبى برفق حتى انتصب بين ايديها قلت لها حلو اوى تيتا خليك مسكاه شويه قالت ايه واد شكلك عايز تقوم على تيتا قلت لها لالا بس خليك ماسكها قالت مادام هترتاح مفيش مانع ثم اخذت بتدليكه برفق و كان ظهرا بان جدتي تحب زبي وتعشقه حتى نزل سائل ضفاف لزج جدا سهل من عمليه اللتدليك قالت يا خبر يا طارق انت تعبان قوى كده كاد قضيبى ان ينفجر بين ايديها وفجاءه اندفع قضيبى يقذف سائله بغزاره عل يد جدتى . قامت مسرعا وقالت يا لهوى يا طارق يا واد اهدى شويه مش عارفه اكلمك يالا قوم اقلع هدومك اسرعت من خلع ملابس وهممت ان اخرج الى الحمام الا انها قالت لى تعالى ورينى انت عملت ايه نظرت الى قضيبى وقالت يا لهوى على حلوتك يا واد ثم حضنتنى بشده وارتطم قضيبى ببطنها واخذ فى الانتصاب مره اخرى قالت استنى شويه وهدأ من نفسى كنت على وشك الهجوم عليها الا انها قالت لى لو سمعت كلامى هبسطك قوى قلت لها انا خدامك تيتا بس ساعديني عشان احقق حلم سكس محارم مع امي و لو لمرة في حياتي برغم علمي ان جدتي تحب زبي و ممحونة عليه . وهنا قالت تعالى ثم اخذتنى الى حجرتى وانا عارى تماما وقالت لى اغمض عينيك اغمضت عيناى وجدتها تضع شفتيها على شفتاى تقبلهم فتحت عينى وامسكت بكتفيها ثم دفعتنى هى على السرير وقامت كانت لا ترتدى كلوت ثم رفعت قميصها الطويل واخرجت قنابلها (( بزازها )) وقالت تعالى يا واد ما ارضعك صعدت فوقها واخذت بزازها فى فمى ارضع منهم بنهم ثم فتحت رجلها واخذت تدفعنى برفق لادخل بين رجليها تمام حتى لامس قضيبى كسها وبحركه من ارجلها فى ظهرى اندفع جسمى كلها دافعا قضيبى داخل كسها الكبير سمعتها تقول ااااااة اوووووووووف براحه شويه وعلى مهلك اوعى تجيبهم بسرعه لو حسيت انك هتجيبهم خرجه بره وريحه شويه كانت هذه هة اول مره يدخل قضيبى كس فى حياته و مع حبيبتي تيتا جدتي تحب زبي بنهم . و اخذت ادفعه فى كسها الواسع حتى افرغت فجاءه لبنى داخل كسها قالت ليه يا طارق خلصت بسرعه قلت لها معلش وانتصب قضيبى مره اخرى سريعا وكانت هذه المره طويله جدا لم اعلم ان جدتي تحب زبي و هي لبوه كبيره تعشق النيك النيك الشرس كانت تمسكنى من شعرى وتتلوى من النشوه والمتعه وانزلت مره اخرى لبنى فى كسها اخذتنى فى حضنها وقالت كفايه كده حبيبى كفايه علشان صحتك كنت تعبت شويه يالا نقوم نستحم قبل ما امك تيجى وهممنا فى النهوض لنفاجأ بماما داخل الشقه تجلس فى الانتريه تنتظر انتهائنا نظرت لى ماما ولم تنطق بكلمه ثم نظرت الى جدتى ولم تبدى اى انزعاج دخل حمامى ودخلت جدتى الحمام الكبير وخرجت الى حجرتى بعد قليل اتتنى امى وقالت ايه يا عريس ايه اللى انا سمعته وشفته ده و بعد ان عرفت ان جدتي تحب زبي قررت المحولة مع ماما
و احسست بنيران الغضب الممزوجة بنيران الشهوة تشتعل في داخلي من خالتي القحبة التي كانت تتظاهر امامي بالعفة و لكنها تمارس الجنس مع شباب صغر علما انها في الخامسة و الاربعين من عمرها و تملك خالتي مؤخرة كيرة و جميلة جدا . و قد وجدت الشاب ابن الجيران قد ادخل زبه في كس خالتي و لم الحق بالبداية ولكن كنت اراهما في قمة الحرارة الجنسية و هو فوقها راكب يدخل زبه بقوة في كس خالتي القحبة و هي تمسك بزازها و تخرج لسانها و كنت ارى رجليها مفتوحتين امام حرارة الزب الذي كان يغطس في كسها الساخن جدا و توحوح بصوت خافت اه اح اح اه اه اح اح اح اح اح اح
سكس محارم ، عرب نار ، ابن ينيك امه ، اب ينيك بنته ، اخ ينيك اخته ، صور نيك ، صور سكس ، سكس امهاتو كانت خالتي تقبل الشاب بقوة كبيرة و مدهشة و هو ايضا يبادلها بحرارة كبيرة وامسكها من فردتي طيزها الكبيرتين بطريقة مهيجة جعلتني اسخن على ذلك المنظر المثير اكثر و انا ارى خالتي القحبة تتناك بتلك الطريقة و ادخل لها زبه للخصيتين . و امسكها ايضا من حلمات بزازها باسنانه يقضمها و يهيجها و خالتي سخنت و ارتفعت حرارتها الجنسية اكثر حتى ارتفعت الاهات فيها الى اقصى درجة و كانت ساخنة اه اح اه اه اه اح اح اح اشتقت للزب ا ه اه اه اه اه اه اح اح اح كنت ابحث عن الزب اه اح اح اح اح اح و الشاب يتمتع وينيك خالتي القحبة بنيك ساخن جدا و بحرارة جنسية قوية جدا و كان زبه طويل و يمنح كس خالتي احلى لذة جنسية
سكس اخ واخته - سكس اب وبنته - سكس ام وبنتها - تحميل نيك - تنزيل افلام سكس - تحميل نيك عربي - محارم مصري - تحميل سكس مصري - فيلم نيك - سكس حلو
و لم تكتفي خالتي بتلك الوضعية الجنسية بل دارت له و طلبت منه ان يدخل زبه في كسها بوضعية الكلبة حيث مالت و اصبح طيزها يبدو اكبر و اكثر اثارة و الشب راح يدفع بكل قوة زبه مرة اخرى و هو يرتكز بجسمه على ظهرها و خالتي تملك جسد قوي و ممتلئ و الشاب كان نحيل الجسد .
حدث ذلك من أربعة أعوام حين كانت ابنتي رنا في قمة هياجها الجنسي وقمة أنوثتها التي نضجت فصارت كالتفاحة المستوية التي تنتظر الآكل وحين كانت شقيقة زوجتي شذا لعوباً غنجة جميلة تكبر رنا ابنتي بعام واحد وتحتفظ بأسرارها، أدقّ واخصّ أسرارها. الإثتنان تزوجتا الآن وهاجرا مع زوجاهما ، الأولى إلى الولايات المتحدة والثانية إلى كندا ولم يظل في البيت سوى ابني شاكر المهندس وزوجتي المهندسة كثيرة التنقل بحسب مشاريعها الهندسية في مختلف محافظات مصر. أمّا أنا فأعمل أستاذ جامعي في إحدى محافظات مصر الشهيرة ولا داعي لذكر اسمها حتى لا تدل على شخصي. لم أكن يخطر يوماً على بالي أن تحرري وتحرر زوجتي في العلاقة الجنسية وتخففنا من ثيابنا في المنزل سيؤثر على سلوك ابنتي رنا وابني شاكر فيصير بينهما ما يصير بين الازواج فكان ذلك ما قدح في دماغي فكرة وشهو جنس المحارم الناري والذي سأقص عليكم تطوراته اﻵن.
تحميل سكس - افلام سكس حيوانات ، افلام سكس محارم ، تحميل سكس ، سكس اخوات ، سكس امهات
عند حدوث تلك القصة من جنس المحارم لم تكن زوجتي في البيت بل كانت في عملها في إحدى محافظات مصر للإشراف على عمل بنية تحتية لمدينة كبرى لإنشاء مساكن هناك. كنت أنا ورنا ابنتي التي كانت في الثامنة عشرة وقد ألتفّ عودها وشبّت بزازها المكورة وبرزت طيازها المثيرة واستعرضت وامتلئت واستدارت فخاذها، وصارت فاتنة ملامح الوجه ، جذابة كما لو كانت نجمة إغراء. قد أكون لم ألحظ انوثتها وفوران جسدها في حضور أمها ولكني لعيشي معها بمفردنا ، إذ ابني في كلية الهندسة جامعة أسيوط، لحظت جسدها المغري وخاصة وهي تلبس الشورت والبودي كعادتنا في التخفف من ملابسنا كما كنا نفعل أنا وامها. كانت رنا دلوعتي، حبيبتي إذ كانت قريبة عهد بالتعلق برقبتي والجلوس فوق حجري وأنا بالشورت وهي كذلك، فكنا أكثر من الأصحاب، بل تخطينا ذلك الطور وصرنا كعاشين نمارس جنس المحارم ونتلذذ به ولتشار كنا فيه شذا شقيقة زوجتي المغناج اللعوب التي كانت تاتي لبيتي وتزور أختها فتثيرني وتتدلل عليّ كثيراً. عدت يوماً من عملي التاسعة مساءا بعد مقابلة مع الأصحاب وكنت قد اتصلت برنا ان تنتظرني فلا تتعشى لأني سأحضر عشاءاً جاهزاً. ودخلت المنزل وذهبت لغرفتي لخلع ملابسي وتغيرها بالبيجامة وناديت عليها مرة ، الثانية ، الثالثة فلم تجيب فأسرعت الخطى إلى حجرتها خوفاً أن يكون أصابها مكروه قصص سكس - قصص نيك .
سكس محارم ، نيك امهات ، نيك محارم ، سكس اب وبنته ، سكس اخ واخته
قرعت الباب فلم تجيب ففتحته فوجدتها نائمة على سريرها وكانت حرارة جسدها مرتفعة جداً. في ذلك الوقت اتصلت زوجتي تطمأن علينا فأخبرتها برنا وحرارتها المرتفعة فقالت أنها كانت تود أن تنزل لولا أن عملها يستلزمها في اليومين القادمين وأنها ستتصل بأختها شذا تحضر لتقوم بالواجب نيابة عنها وهو ما حصل. بعدها أسرعت إلى التيرمومتر لقياس الحرارة وحاولت أن أفتح فمها أدسه تحت لسانها فلم أستطع لأنها ترتعش وخفت أن تكسره باسنانها فاحترت. اتصلت بزميلي الطبيب كي ياتي لها ولكنه اعتذر وقال ان عيادته مازالت تعجّ بالمرضى وأنه سيأتيني في غضون ساعة أو ساعة ونصف وسألني عن حرارتها فأعلمته أني أخشى أن أن أضع الترمومتر في فمها فقال: ” يا سيدي خلاص… قيسها عن طريق فتحة الشرج… دي رنا حبيبتك طفلتك حتى لو كبرت… ولو كانت عدت 38 اعملها كمادات ساقعة لغاية ما أجي..” . لأول مرة تضعني الظروف في ذلك الموقف المحرج؛ فرنا لم تعد طفلة بل انثى مغرية وقد اثارتني بالفعل وهي أمامي تنتفض بقميص نومها البمبي. المهم أني أتيت بكريم كنت أستعمله مع امها لدهان قضيبي وأنا اغمسه في طيزها ودهنت الترموميتر وقلبت رنا على بطنها ووضعت تحت نصفها مخدة فبرزت لي طيزها العريضة النافرة للوراء مغرية مثيرة. كانت يداي ترتعش وأنا أرفعطرف قميصها واسحب كلوتها لافاجأ بما لم أتوقعه! كان خرق طيزها واسع كبير ولون فتحته محمرة ومصفرة ومزرقة فعلمت أنها تمارس جنس طياز ومن مدة طويلة! فانا خبير بتلك الامور! غلا دمي وغضبت على ابنتي رنا اللبوة وكدت أصفعها على طيزها لولا أني تراجعت. المهم أن درجة حرارتها كانت فوق ال 38 بنصف درجة فرحت أصنع لها كمادات. بعد مضي ربع ساعة من الكمادت رحت اقيس حرارتها من فتحة شرجها لأجدها اخفضت نصف درجة وراحت رنا تهزي وكانها في حلم وهي تعتصر بزازها وتقول: ” أح أح بالراحه ياشاكر .. بالراحه … بزازى بتوجعنى … يلا ورينى زبرك .. عاوزه أشوفه .. بلاش ثقل .. مش أنت بتحبنى أمصه لك … أه أه أه أه …زبرك الشقى بيعورنى فى طيزى وهوه داخل .. نيكنى بالراحه … مش أنا بحبك … أه أه أح أح ” وهي تأتي حركات كأنها تتناك فعلاً . اﻵن عرفت من شاكر فهو لم يكن غير ابني وأخوها الجامعي الغائب اﻵن. شاكر ابني، ذلك الكلب يمارس جنس المحارم مع اخته من طيزها! تمنيت لحظتها أن لا يكون فضّ غشاء كسها! بصراحة ، في تلك اللحظات أثارتني ابنتي رنا بشدة وأنتصب قضيبي ولكن تماسكت حتى جاء الطبيب وأخبرني أنها نوبة برد شديدة وستخفّ مع العلاج وحمدت الأقدار أن صاحبي انصرف وهي لم تهلوس أمامه وتعصر بزازها كما فعلت امامي. في تلك الليلة استلقيت بجانب رنا وأعطيتها العلاج والحقنة في طيزها وراحت يدها ، وهي تهزي، تمسك بقضيبي لتجبرني انام بجانبها على الكرسي حتى الصباح ليكون لي شأن آخر مع شذا عندما تحضر.
قد يستغرب البعض حين يسمع ان امي الممحونة تغريني حتى انيكها لكن حين تقرؤون قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهمون الامر فانا شاب عمري عشرين عاما فقط و لم اقم اي علاقة غرامية من قبل و انا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و اعيش مع امي المطلقة بعدما تزوجت اختي منذ سنتين . و قد وجدت نفسي مع امي لوحدنا و امي جميلة جدا و اسمها رجاء و عمرها الان اربعين عاما لكنها تبدو مثل البدر و منذ حوالي ستة اشهر لاحظت ان امي صارت ترتدي ملابس فاضحة جدا تكشف سيقانها و صدرها و عبثا حاولت تحويل نظري عن جسم امي لكن فتنتها و انوثتها كانت دائما تجذبني رغم اني احب امي و احترمها . ذات مرة دخلت عليها و هي بالستيان علما ان اصعة البياض و لم اعرف كيف انتصب زبي عليها واسرعت الى الحمام و استمنيت بكل قوة و افرغت ما في زبي بطريقة حارة جدا وكانت اول مرة اشتهي فيها امي الممحونة و اتمنى لو انيكها مع العلم اني كنت استمني و اتخيل اني ارضع بزازها
و من يومها صرت انا الذي اترقب رؤية جسمها و استمتع لما اراها بلباس مثير و تطور الامر اكثر حيث صرت ادخل غرفة نومها و اراها احيانا بالكيلوت حيث انها حين تنام يرتفع فستانها الى طيزها و لم اكن اعرف صراحة ان كانت امي الممحونة تفعل الامر عن قصد ام انها الصدفة . و ذات مرة دخلت عليها حتى اتلصص و ارى جسمها الابيض الشهي و لم اعرف كيف اخرجت زبي المنتصب حتى استمني و انا انظر اليها و كانت المفاجاة ان امي فتحت عينيها و رايتني امامها واقفا امسك زبي المنتصب و بسرعة هربت الى غرفتي و قلبي ينبض لكن لم اتوقع منها ان تلحقني و كنت اعتقد انها ستعنفني لكنها اقتربت مني و احتضنتني حتى ضعرت بحرارة جسمها و صدرها و قبلتني من رقبتي و قالت ما بك ابني هل عندك مشكل و حين لم اجبها قالت اعرف انك ممحون و اذا اردت ان تتزوج اخبرني بالفتاة التي ترغب بها و انا ازوجك اياها
نيك محارم مصري - ءىءء - ابن ينيك امة - نيك محارم عربي - سكس محارم مصري - محارم عربي - سكس حيوانات 2019 - نيك امهات - سكس امهات - سكس امهات 2019
و كنت اريد ان اخبرها ان سبب محنتي هو جسمها لكني لم اقدر و من حسن حظي ان امي كانت امراة متفهمة جدا فقد راحت تتحسس على رقبتي و وجهي و هي تتغزل بعبارات ساخنة جدا امامي جعلتني اذوب ثم اكملت امي الممحونة وقاحتها و وضعت يدها على زب مباشرة و احسست ان الكهرباء تسري في جسمي من قوة الشهوة التي صرت عليها و لم اجد بدا من ممارسة الجنس مع امي لانها ايضا كانت ممحونة و تريد ان انيكها . نظرت الى عينيها فوجدتهما ممتلئتين بالشهوة و الرغبة في النيك و نظرت الى صدرها فوجدت بزازها البارزة تقابلني و كانها تامرني ان اخرجهما و ارضع و امص الحلمة التي لم اكن قد رايتها بعد . ثم فتحت فمي و قربته من فمها و هنا خطفتني امي الممحونة بقبلة حين
احسست انها ذوبتني و لم افق الا و انا اقبلها بكل عنف و محنة من شفتيها ثم وضعت يدي على صدرها الطري الناعم جدا و احتضنتها بطريقة حارة جدا و دخلتها معها في نيكة ساخنة جدا . و بدات اعري امي الممحونة حيث رفعت عنها فستانها و تفاجات انها عارية تماما بلا ستيان او كيلوت و كان جسمها ابيض و صافي و قد حلقت كسها و رجليها و لم اصدق ان حلمتي بزازها بذلك الجمال و لونهما زهري فاتح جدا و لم اتوقف عن المص و لحس صدر امي الممحونة ثم ارتميت فوقها و قد اخرجت امي زبي من البنطلون حتى لامس زبي كسها الدافئ جدا و كان كس امي يغرق في ماء الشهوة الى درجة اني احسست و كان كسها مثل المغناطيس و زبي مثل الحديد ينجذب بطريقة لا ارادية
سكس 2019 - تنزيل سكس - تحميل سكس - تحميل نيك - صور سكس - مقاطع سكس - تحميل سكس مصري - صور نيك - سكس محارم - تحميل سكس - سكس العرب - افلام سكس نار
و بدفعة واحدة فقط استقر زبي في كس امي كاملا و كان حارا و ساخنا جدا و احسست لاول مرة بمتعة جنسية لا توصف و لا تعوض و صرت اهتز فوقها و انيك بكل قوة و فمي لا يفارق حلمة امي و ما زاد من هيجاني هو اهات امي الممحونة و انا انيكها و هو ما جعلني اقذف بطريقة سريعة جدا داخل كسها و تمنيت لو ان النيكة لا تنتهي لان تلك اللذة كانت جميلة جدا و حين اكملت النيك شعرت بامور غريبة ممزوجة بالنشوة و الحسرة لكنها كانت نيكة ساخنة جدا لا توصف مع امي الممحونة الجميلة التي صرت انيكها كلما ينتصب زبي و كانها زوجتي و ننام على سرير واحد في احضان بعضنا البعض مثل العشاق
قد يستغرب البعض حين يسمع ان امي الممحونة تغريني حتى انيكها لكن حين تقرؤون قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهمون الامر فانا شاب عمري عشرين عاما فقط و لم اقم اي علاقة غرامية من قبل و انا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و اعيش مع امي المطلقة بعدما تزوجت اختي منذ سنتين . و قد وجدت نفسي مع امي لوحدنا و امي جميلة جدا و اسمها رجاء و عمرها الان اربعين عاما لكنها تبدو مثل البدر و منذ حوالي ستة اشهر لاحظت ان امي صارت ترتدي ملابس فاضحة جدا تكشف سيقانها و صدرها و عبثا حاولت تحويل نظري عن جسم امي لكن فتنتها و انوثتها كانت دائما تجذبني رغم اني احب امي و احترمها . ذات مرة دخلت عليها و هي بالستيان علما ان اصعة البياض و لم اعرف كيف انتصب زبي عليها واسرعت الى الحمام و استمنيت بكل قوة و افرغت ما في زبي بطريقة حارة جدا وكانت اول مرة اشتهي فيها امي الممحونة و اتمنى لو انيكها مع العلم اني كنت استمني و اتخيل اني ارضع بزازها
تحميل سكس مصري ، سكس امهات ، تحميل سكس نسوانجي ، سكس اغتصاب محارم ، سكس امهات محارم ، نيك محارم ، تنزيل سكس مصري ، سكس صيني ، سكس امريكي ، سكس اب وبنته
و من يومها صرت انا الذي اترقب رؤية جسمها و استمتع لما اراها بلباس مثير و تطور الامر اكثر حيث صرت ادخل غرفة نومها و اراها احيانا بالكيلوت حيث انها حين تنام يرتفع فستانها الى طيزها و لم اكن اعرف صراحة ان كانت امي الممحونة تفعل الامر عن قصد ام انها الصدفة . و ذات مرة دخلت عليها حتى اتلصص و ارى جسمها الابيض الشهي و لم اعرف كيف اخرجت زبي المنتصب حتى استمني و انا انظر اليها و كانت المفاجاة ان امي فتحت عينيها و رايتني امامها واقفا امسك زبي المنتصب و بسرعة هربت الى غرفتي و قلبي ينبض لكن لم اتوقع منها ان تلحقني و كنت اعتقد انها ستعنفني لكنها اقتربت مني و احتضنتني حتى ضعرت بحرارة جسمها و صدرها و قبلتني من رقبتي و قالت ما بك ابني هل عندك مشكل و حين لم اجبها قالت اعرف انك ممحون و اذا اردت ان تتزوج اخبرني بالفتاة التي ترغب بها و انا ازوجك اياها
سكس اخوات عربي ، محارم XNXX ، سكس محارم HD
و كنت اريد ان اخبرها ان سبب محنتي هو جسمها لكني لم اقدر و من حسن حظي ان امي كانت امراة متفهمة جدا فقد راحت تتحسس على رقبتي و وجهي و هي تتغزل بعبارات ساخنة جدا امامي جعلتني اذوب ثم اكملت امي الممحونة وقاحتها و وضعت يدها على زب مباشرة و احسست ان الكهرباء تسري في جسمي من قوة الشهوة التي صرت عليها و لم اجد بدا من ممارسة الجنس مع امي لانها ايضا كانت ممحونة و تريد ان انيكها . نظرت الى عينيها فوجدتهما ممتلئتين بالشهوة و الرغبة في النيك و نظرت الى صدرها فوجدت بزازها البارزة تقابلني و كانها تامرني ان اخرجهما و ارضع و امص الحلمة التي لم اكن قد رايتها بعد . ثم فتحت فمي و قربته من فمها و هنا خطفتني امي الممحونة بقبلة حين
احسست انها ذوبتني و لم افق الا و انا اقبلها بكل عنف و محنة من شفتيها ثم وضعت يدي على صدرها الطري الناعم جدا و احتضنتها بطريقة حارة جدا و دخلتها معها في نيكة ساخنة جدا . و بدات اعري امي الممحونة حيث رفعت عنها فستانها و تفاجات انها عارية تماما بلا ستيان او كيلوت و كان جسمها ابيض و صافي و قد حلقت كسها و رجليها و لم اصدق ان حلمتي بزازها بذلك الجمال و لونهما زهري فاتح جدا و لم اتوقف عن المص و لحس صدر امي الممحونة ثم ارتميت فوقها و قد اخرجت امي زبي من البنطلون حتى لامس زبي كسها الدافئ جدا و كان كس امي يغرق في ماء الشهوة الى درجة اني احسست و كان كسها مثل المغناطيس و زبي مثل الحديد ينجذب بطريقة لا ارادية
و بدفعة واحدة فقط استقر زبي في كس امي كاملا و كان حارا و ساخنا جدا و احسست لاول مرة بمتعة جنسية لا توصف و لا تعوض و صرت اهتز فوقها و انيك بكل قوة و فمي لا يفارق حلمة امي و ما زاد من هيجاني هو اهات امي الممحونة و انا انيكها و هو ما جعلني اقذف بطريقة سريعة جدا داخل كسها و تمنيت لو ان النيكة لا تنتهي لان تلك اللذة كانت جميلة جدا و حين اكملت النيك شعرت بامور غريبة ممزوجة بالنشوة و الحسرة لكنها كانت نيكة ساخنة جدا لا توصف مع امي الممحونة الجميلة التي صرت انيكها كلما ينتصب زبي و كانها زوجتي و ننام على سرير واحد في احضان بعضنا البعض مثل العشاق
ماما دايما كانت بتبقى فى المحل طول النهار ولما بيجى الليل بترجع..وده سمحلى بوقت كبير جدا عشان اختلى بيه..
وبدأت فى تنفيذ خططى ..انى احاول اجزب بابا ليا بأى شكل..ولقيت ان انسب تريقه هى انى اظهر جمالى كله ليه و احول انى اتقرب ليه كتير بأى حجه..و فعلا بدأت استنى ماما تمشى من البيت وابدأ اعمل اللى يحلا لى..
اول يوم بعد ماما ما مشت حاولت انى اصحى بابا من انوم وده مش من عادتىوعملت انى تعبانه ..وكنت ساعتها لابسه بادى حمال خفيف واستريتش ومكنتش لابسه من تحتهم حاجه وكانت حلمات بزينى واضحه جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح بتاعى اوى واللى ساعد على كده ان مكنش فى شعر لانى كنت بشيله دايما بكريم مزيل وده دايما كان بيخليه ناعم ونضيف..قربت لبابا وكان ساعتها نايم بالشورت بس وكان بتاعه واضح جدا من تحته وكان ساعتها هايج..
اترددت شويه بس منظر بتاعه كان منسينى اى عواقب او اى شىء ممكن كان يحصل وده غير انى كنت حاسه بشهوتى كانت عاليه..ركزت على انى اصحيه بهدوء وبدأت انده عليه بصوت واطى بس مصحاش..فكرت ساعتها انى امسك بتاعه وهو نايم
لان شكله كان بيغرينى بس حاولت اصحيه لاخر مره وسعتها فاق وسألنى : فى ايه يا بسمه؟..رديت : مش عارفه حاسه انى تعبانه ومش عارفه انام ومعدتى كل شويه بتوجعنى..رد عليا : قالى طب و مقلتيش لماما ليه كانت تخدك معاها او تجيب لك اى حاجه تريحلك معدتك.. جاوبت : اصل ماما مشت بدرى و انا محستش بيها ..قالى : طب استنى اقوم اشوفلك حاجه تضيعلك المغص ده..انا فرحت وفضلت قاعده على السرير وفكرت انى احاول اعمل اى وضع يستفزه ..ساعتها نمت على بطنى وحاولت انى ارفع البادى لفوق شويه وانزل الاستريتش عشان جزء من بداية الطيز تبان ..وقعدت اقول : بطنى يابابا بصوت واطى بحيث انه لما يجى يسمعنى ويشوفنى فى الوضع ده..
صور سكس عربي ، قصص سكس محارم ، قصص جنسية ، قصص نيك ، صور سكس ، صور نيك ، تحميل نيك ، عرب نار ، قصص سكس
وفعلا جه بابا وكان جايب معاه حاجه زى شريط اقراص mوبمجرد دخوله من الباب شافنى وانا فى الوضع ده ..وحسيت بيه سكت و وقف فى مكانه شويه ومكنش عارف يعمل ايه..عدت 5 دقايق وهومتحركش من مكانه وفكرت انى اتدور وابين بزينى ليه كمان ..ولماعينى جت فى عنيه سرع وجه عليا و قالى بصوت خفيف و مرعوش : خلاص حبيبتى..انا ..جبتلك حاجه هتهديلك معدتك..وانا فضلت اقول بصوت مغرىوكأنى بستنجد بيه : مش قادره يا بابا ..قالى : طب قومى معايا اوصلك للقوضه واقعد معاكى شويه لغاية لما معدتك تروق..انا فرحت و خصوصا ان خطتى فضلت ماشيه زى ما انا عايزه..وفعلا سندنى وجت اللحظه وهو بيسندنى انه يشوف بزينى ..ولاحظت انه فضل باصص عليه لغايت لما دخلنا القوضه..ساعتها عملت انى بنام على نفسى عشان ياخد فرصته ويلمسنى ويثبت لى انى اثارته فعلا..بس ساعتها سألنى : حبيبتى انتى لابسه خفيف ليه..وده بعد ما لاحظ انى مش لابسه اى حاجه من تحت..رديت : اصل الدنيا حر يا بابا وانا مش بستحمل..وساعتها اصريت انى اخبط ركبتى فى الكوميدينو عشان اعمل اى حجه يلمسنى بيها..ساعتها بابا حطنى على السرير وسألنى : مالك ايه اللى حصل؟.. رديت : ركبتى يا بابا اتخبطت فى الكوميدينو..قال : اى واحده حبيبتى؟..شاورت على اليمين وكانت فعلا بتوجعنى..و فى اللحظه دى كنت نايمه على ظهرى والبدى كان مرفوع لفوق لدرجة ان نص صدرى كان باين من فوق واول مالمس ركبتى وبدأ يحسس عليها حسيت باحساس رهيب ودرجة شهوتى علت..ساعتها لاحظت انه كان مركز على مابين رجلى (بتاعى)اللى كان واضح جدا وملفت..وساعتها حسيت بايد بابا بتقرب وبتبعد..وفى الاخر حسيت بيهاعلى بتاعى..ساعتها اتنفضت من السخونه وبابا ساعتها شال ايده بسرعه..وقالى مرعوش وخفيف : انتى كويسه يا بسمه دلوقتى؟..رديت بسوط واطى: معدتى راقت يابابا بس لسه ركبتى بتوجعنى..ساعتها بصيت لقيت بابا عنيه رجعت تانى لبتاعى واديه كانت بتترعش وهو ماسك ركبتى ..ساعتها حاولت انى افتح رجلى عشان اديله فرصه كمان و فعلا فتحتها على الاخر..وحسيت بأيده رجعت تانى تلمس بتاعى بس كانت اتقل من الاول وكان بيلعب بصابعه فى النص..انا كنت فى قمتى لدرجة انى مقدرتش اسيطر على نفسى واستسلمت لأدين بابا..وساعتها حسيت بايده التانيه بتسيب ركبتى وبتنزل على فخادى من ورا..لغاية لما حسيت بيها بتلعب بنفس الطريقه فى الطيز...بدأت اطلع فى اهاات لاشعوريه وكان بابا مستمرلغاية لما ايد بابا اللى كانت فى الطيز شالها وبدأ انه يقلعنى الاستريش بشويش..ساعتها مقدرتش امسك نفسى واستسلمت وساعدته بأنى ارفع رجلى..وفعلا قلعنى الاستريتش وساعتها حسيت بنفس سخن بيقرب من بتاعى..ولما بصيت لقيت ان بابا بيقرب بشويش بلسانه وبيحاول يلحس فى بتاعى..وانا كنت مستسلمه لدرجة انى فتحت رجلى على الاخر خالص وسبتله نفسى..فضل بابا يلحس لغاية ما حسيت انى هجيب .cعلى نفسى وقلتله بصوت خفيف : بابا كفايه..ساعتها باب مردش وفضل يلحس بوحشيه جوه وبره لدرجة انى مش قادره اوقفه..وحسيت بأنى هجيب خلاص ..ولاقيت بابا فضل فاتح بقه عشان يبلعهم..انا ساعتها مقدرتش اكتم على نفسى وكان هو بيسخنى اكتر بلعبه بصابعه فى الطيز لدرجة انى كنت حاسه انى هاموت..وجبتهم وبابا خادهم كلهم فى بقه..ساعتها حسيت بالراحه..وكنت تعبانه من اللى حصل وبابا مكنش لسه خلص .بعدها لقيت باباقلع الشورت وجه نحية سدرى وطلع بتاعه..ساعتها حسيت بنفس الاحساس من تانى واصريت انى لازم اشرب منه mزى ما هوا شرب منى..و جه بابا وفضل يمسك فى بزينى ويلعب فيهم بوحشيه لدرجة انه من هيجانه قطع البدى وخلانى عريانه تحت ايده..ولاقيت نفسى لا ارادى ايدى بتروح على بتاعه وساعتها سخنت من جديد و قمت من على السرير وزقيت بابا ومسكت بتاعه وفضلت امص له فيه والحس مابين رجليه وخصيته ..وهو كان فى قمة هيجانه لدجة انه نام على السرير و فضلت انا مابين رجليه وكنت زى المجنونه عليه لغاية لما لقيته بيقولى : كفايه....بس خلاص سيبى..عرفت انه هيجيب و ساعتها كنت انا وصلت لقمت هيجانى وكان نفسى انه يدخله فيا بالظبط زى ماشوفت فى الفيلم..وسيبته بسرعه حاولت انى اهديه شويه وقلتله : بابا انا شفت الفيلم..بصلى وهو مستغرب وقالى : فيلم ايه!!..رديت : الفيلم اللى على الكمبيوتر بتاعك ولازم تكمل زيه باظبط معايا.. بصلى و هو مستسلم بخوف وقالى : ايوه بس مينفعش حبيبتى انتى صغيره ولسه بنت..بس ..خليها بعدين..
اخ ينيك اختة - سكس فنانات - سكس مشاهير - سكس ام وابنها - سكس ام وبنتها - سكس امهات - سكس محارم - سكس محارم مصري - تنزيل سكس - تحميل سكس عربي
ساعتها ماكنتش عارفه اعمل ايه وكنت فى قمتى والشهوه متملكانى من جديد ..ورديت : طب من الطيز..رد وقالى بتردد: حبيبتى مش هينفع ممكن متنبسطيش وتوجعك..ساعتها مهمنيش وقلتله : بابا بلييز انا مش قادره..رد بيأس واستسلام : خلاص بس اجيب كريم عشان ماتحسيش..ساعتها كنت مبسوطه انه هيكمل معايا واننا مفيش حد معانا وانى فى امان..ورجع بابا ومعاه كريم ودهن منه شويه كتار على بتاعه الكبير الطويل وقالى : لفى يا بسمه..ساعتها لفيتله وحط كميه كبيره على الخرم عشان محسش بوجع..وقام مقرب ببتاعه وبدأ يدخله فيا يشويش..وانا كنت كل مادا بتعب اكتر..واحاول ارجع نغسى لورا عشان يخش اكتر ..ومره فى مره دخل كله والكريم خلص وفضل بابا يدخله ويخرجه وبأديه ماسك فى بز ويفعص فيه ويبوس فى ظهرى لغاية لما قالى انه هيجيب..فاصريت انه يجيبهم جوه طيزى لاما اشربهم..رد وقال: حبيبتى مش هينفع مش كويس علشانك..اصريت انه يجييب جوه وفعلا جاب جوايا وفضل سايب بتاعه جوه طيزى وهو لسه هياج لمدة 10 دقايق وهونايم فوقى ومش عايز يطلعه..وانا كنت فرحانه ومستلذه ..ومفيش بعدها قالى : كفايه كده ؟؟..رديت : لا يا بابا كمان..وفضل بتاع بابا جوايا يخش ويطلع..ولقيت اديه بشويش بتحسس على بتاعى وبتلعب فيه..فضل بأيده ويدخل صابعه بشويش ويلعب بره وبسرعه و بعدين يدخل صوابعه بشويش..ساعتها كنت فى قمت هيجانى وطلبت منه انه يدخله فى بتاعى..ورفض وقال : ماينفعش يا بسمه ..ماينفعش.. قلتله: بابا دخله فى بتاعى انا مش عايزه ابقى بنت..رد و قالى : مش هاينفع يا بسمه..واستسلمت ليه وكنت تعبانه من كتر ماهوا كان بيدخلهويطلعه بسرعه ويلعب فى بتاعى .وفضلت لغاية ماجيت اجييب وقلتله : بابا انا هاجييب تانى..قالى : لاء استنى امسكى نفسك شويه..وطلع بتاعه من جوه وفضل يضرب على طيزى بسرعه وجامد..كنت مش عارفه ليه بيعمل كده بس كنت مبسوطه..ولقيته قعد يلحسلى فى بتاعى ويضرب برضه على طيزى وانا ماسكه نفسى بالعافيه وماكنتش قادره..ولقيته وقف وقلبنى على ظهرى ومسك رجلى و رفعها عليا و قالى : امسكيه وحطيه انتى..ساعتها كنت مبسوطه انى ممكن اعمل اللى انا عيزاه وفعلا مسكت بتاعه وفضلت ادخله واطلعه فى طيزى و هو يروح ويجى وساعتها بابا مكنش فى وعيه و مش حاسس..حاولت انى اخد فرصتى و ادخله فى بتاعى وفعلا قمت مسكته mوقلتله : بابا مشيه على بتاعى..قالى و هو فاهم : بلاش يا بسمه..انا مش عيزك تندمى.. انا مهمنيش وقلتله : طب نام انتى على ظهرك يا بابا وانا اقعد عليك.. قالى: ماشى بس متعمليش اللى فى دماغك..وافقته وكملنا وقمت قعدت عليه وفضل ماسكنى من وسطى ويطلعنى وينزلنى..بعدها ساب ايده..حاولت انى اطلعه من طيزى وادخله فى بتاعى لكنه مسكنى و قالى : بس يا مجنونه..وشالنى من عليه و قالى: افتحى بقك ولا ارميهم فى الارض؟؟ .. ساعتها كنت زى المجنونه فعلا عليه وفتحت بقى وجابهم كلهم فى بقى وكانو لزجين وطعمهم غريب ولذيذ و مميز لدرجة انى بلعتهم ..فى اللحظه دى بابا قالى : مبسوطه كده ولا عايزه تجيبى؟؟..رديت : ايوه يا بابا بس دخلو فيا تانى..رفض وقالى: لاء انتى كده خرمك داء و معتش فى كريم ومش هتستحملى..كنت ساعتها مش قادره وقلتله : بابا بلييز انا هستحمل..ورفض وفضلت احاول معاه و فى الاخر قاللى : انا موافق بس فى مش هينفع اجيبهم جواكى تانى..قلتله: ليه..: قالى: عشان ممكن تدمنى كده وتعوزى دايما ان حد يجيبهم جواكى وكل مالموضوع كتر كل ما حجم الطيز بيكبر وانا خايف عليكى حبيبتى..رديت : بابا دى اول مره ليا واكيد مش هيحصل حاجه..عارضنى و قال: انا هخليكى تبلعيهم بس مش هجيبهم جواكى..فضلت الح عليه لغاية لما قالى: انتى تختارى يالعبلك وتجيبيهم وبس ياقوم..ساعتها كان بابا ماسك بز وبيفعص فيه وبيلعب فى بتاعى..وعرفت انه مستنى لما اجيب عشان يبلع منى تانى وكان بتاعه لسه واقف وكبيير وبينزل فى نقت لبن منها على بتاعى ويحط بصابعه منها عليه ويلعب فى بتاعى عشان يبقى لزج و اهيج اكتر..واترجيته لغاية لما وافق وقالى : بس على شرط انك لو حسيتى بحاجه تجيلى على طول و متحاوليش انك تعملى كده مع حد تانى..ساعتها عرفت انى عجبته و وافقته ودخله فيا من طيزى تانى وجابهم جوه وفضل بعدها مطلعش بتاعه..واقعد يلعب فى بتاعى ويضربنى عليه جامد وكل مره اشد من اللى قبلها وده كان بيجننى ..وبعدها قلبنى على ظهرى وبدأ يجيب من لبنه من جوه طيزى ويحط فى بقى وعلى بتاعى ويلعب فيه لغاية لما جبتهم وبلعهم منى .ولقيته بيقلى قام ومسك بتاعه وحطه فى بقى وجاب تانى والمره دى كانو كتار اوى لدرجة انى فضلت قافله بقى لغاية لما لقيته تعب و خلص..بعدها قالى : قومى يلا عشان تاخدى شاور ..وساعتها كنت حاسه براحه وبتعب فى نفس الوقت..بس كنت مبسوطه وعدا اليوم ونمت وانا فرحانه انى عملت اللى كان فى نفسى
CATEGORY
- افلام سكس(59)
- قصص سكس(333)
- sex xnxx(157)
- UNARRANGEMENT(157)