スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。
ايمي بنوته دلوعه والديها ...
تدرس في احد المدارس الاجنبيه بالقاهره ...
وهي بنت اقارب لي ...
كنا نذهب جميعا الي حمام سباحه احد الانديه الكبيره ..
هي طويله ولها جسم ناعم مليان حنطي او بني ...
شعرها طويل علي ظهرها .. تحب الدلع والكلمه الحلوه ... كنت دائما بحمام السباحه اشاهد جسمها بالبكيني فجسمها تحفه جميله اذا اعطتيتها الاهتمام والكلام الجميل والمدح بجمالها تلتصق بيك وتحبك .. كانت دائما بالماء تركب علي ظهري وانا احس بكل جزئ بجسمها وكنت ساعات اتحسس اجزاء جسمها وكانت تطلب مني انا افرد يدي بالماء حتي اساعدها علي الطفو . بصراحه كان جسمها مغري بس انا كنت لا اهتم كتير نظرا انها بنت اقاربي ... كانت ساذجه نوعا ما ..وكانت تعرف كل شئ بحكم الانترنت والستاليت ..

ايمي كانت دائما تحب اللعب مع صحباتها وكنت عندما انزل لمصر تهتم بي .. وكنت دائما انزل باللاب توب (الكمبيوتر الشخصي ) وكنت اسكن بنفس العماره ..وكنت اذهب لوالدها صاحب المشاريع وانا عندي احدث البرامج لمشروعاته من اوربا .. وكان الكمبيوتر ملئ بالالعاب الحديثه اللي تستهوي ايمي ..
لم يكن يخطر ببالي اني سوف افعل شئ مع ايمي حتي جاء هذا اليوم عندما كنت بالصباح اشرب الشاي واشاهد الاخبار علي قناه الجزيره .. واللي الان اتزكر كل شئ عندما دق جرس الباب .. وفتحت واذا اري ايمي بهذا اليوم الصيفي الحار جدا بمنتصف يوليه ..
سكسي مرات اخوة - سكس الاخ الديوث - نيك مجاني - منتديات نسوانجي - سكسي اجانب .
صباح الخير يا احلي عمو!!! صباح الخير والجمال والطعامه والحلاوه والرقه والنعومه علي احلي ايمي بالدنيا .. ياه ياعمو كل ده ليا انا اه طبعا ليكي انتي مش اسمك ايمي ضحكت البنوته وقالت انا جيت اقعد معاك شويه ..قلت لماما ح اروح اقعد مع عمو شويه واشوف الكمبيوتر .. ماما قالتلي بس ماتقعديش كتير يمكن عمو وراه مشاوير ..
انت رايح بحته ياعمو قالت ايمي
قلت لا مش قبل العصر لما الدنيا تطري شويه وحتي لو ورايا حاجه كل شئ يتاجل علشان عيون ايمي ..
ضحكت ايمي وقالت انت ظريف ئوي ياعمو ..
قلتلها لو ماكنتش ابقي ظريف مع ايمي ح ابئي ظريف مع من .. ضحكت ضحكه جميله وقالت انت ظريف قوي قوي ...
ممكن اطلب منك طلب .. قالت ايمي ؟؟ ..
قلتلها لالالا انتي تامري ماتطلبيش ..
قالت يخليك ياعمو ...
قالت ممكن اشوف الكمبيوتر بتاعك والالعاب اللي فيه ..
قلتلها طبعا طبعا ...
المهم كان الكمبيوتر مفتوح علي الطاوله وامامه كرسي قلتلها الكمبيوتر وصاحب الكمبيوتر تحت امرك . هاهاهاهاها ميرسي خالص ياعمو ..
قلتلها اوك ح تلاقي ملف الالعاب ممكن تفتحيه وتبحثي عن اي لعبه تعجبك .. علي فكره بالكمبيوتر كان فيه ملف بعض الافلام الجنسيه كنت جايبهم لصديق لي علشان اسجلهم له علي شرائط .. قلتلها اشتغلي انتي علي الكمبيوتر عقبال ما اعمل نس كافيه واجبلك عصير منجه اللي بتحبيه قالت اوك ياعمو ...
سكس ءءء - نيك اختة - نيك ديوث محارم - نيك حلو - سكسي محجبات - بورنو اخوات - سكس الاخ وفحلها .
بعد عشر دقائق رجعت ومعي النسكافيه والعصير ... ولقيت ايمي بتضحك ضحكه غريبه ..
قلتلها ايه فيه ايه ...
قالت لا مافيش ياعمو ..
قلتلها طيب ..
قالتلي انا مش عارفه حاجه باللعب دي او افتحها ازاي ..المهم قلتلها طيب طيب وسعي وسعي .. قامت ايمي وجلست انا وهي وقفت بجسمها الابيض الجميل بجانبي وهي ترتدي الشورت الاخضر الجميل والبدي الابيض علي اللحم وصدرها وحلمات بزازها يظهرن من تحت البدي القطن الناعم ..لم اكن اتخيل ان جسم ايمي سوف يحرك مشاعري واحس بنعومه جميله وكهربا تسري ورعشه جميله تسري بكل انحاء جسمي
لم ااخذ ببالي الا عندما ابتدات اشرح اللعبه لايمي وهي تميل بصدرها وتلتصق ببزازها بكتفي .. المهم حسيت بانوثه غريبه من البنت ولكن لم اهتم ببادئ الامر الا عندما قالت وسع وسع ياعمو تعبت من الوقوف والميل علي الكمبيوتر بظهري وجلست علي فخدي الشمال وحسيت احساس غريب جدا بجسمها الناعم الدافي وانفاسها الطاهره الجميله تلمس خدودي ..
حاولت تفتح ملف الصور والافلام الجنسيه تداركت الموقف وقلتلها لالالا انتظري مش هنا قلت ماتخفش ياعمو انا شفت كل حاجه وضحكت ضحكه غريبه جلست علي ركبتي والبنت تتحرك وتفرك طيظها المليانه الناعمه اللي كلها انوثه بزوبري ولم ادري الا وزوبري يشد ويكون متل العصا الشديده ويخبط بطيظ ايمي .. لم احس الا والبنت تلعب بالكمبيوتر وانا اضع يدي علي كتف ايمي واضغط بجسمها حتي احس اكتر بزوبري وهو ينتعش من نعومه وحراره طيظها ..

بعد شويه لقيت ايمي بتقول اي اي ايه ده ياعمو
انت ماسكني قوي كده ليه
عندها فقت من الشهوه والنشوه والهيجان وقلتلها لالا انا بس بتفرج عليكي
قالت لي هو اللي بيتفرج علي ايمي بيعمل كده وضحكت هاهاهاها .. وبعدين ياعمو ايه الخشبه اللي قاعده عليها دي قلتلها لالا مافيش حاجه .. مافيش خشب ولا حاجه ..
قالت تحتي ناشف جدا وبيتحرك وسخن ..
كنت ارتدي شورت خفيف وتي شرت خفيف. انا حسيت انها حاسه بشئ جميل ... اخدت بالمسح علي ظهرها وشعرها وهي تقول .. ياعمو ايدك حلوه قوي ...
قلتلها بجد واستمريت بمسح ظهرها وخدودها بظهر كفي ..
بعد شويه لقيت ايمي بتجري وتقول عمو انا طلعه عند ماما .. كانت ايمي17 سنه ولكن من دلع البيت لها كنت احس انها عشر سنوات عايشه حياه طفوله بريئه ..
المهم ذهبت وانا بعدها حسيت بالهيجان ومسكت زوبري وظليت ادعك فيه بقوه وانا اتخيل واتذكر جسم ايمي وتمنيت لو جت تاني .. ولكني لا اعرف ماذا افعل لو جت تاني وجلست بنفس الوضع ..

بعد ساعتين تقريبا لقيتها علي الباب كانت الساعه الواحده ظهرا .. قالت اصل ماما راحت السوق ..
قلت اجي اقعد معاك ..
المهم جت وراحت الي الكمبيوتر وكانت تلبس المره دي جونيله او تنوره قصيره .. وبودي رقيق علي اللحم .. حسيت بانوثه رهيبه وحسيت ان زوبري شادد جدا جدا .. جلست انا علي كرسي الكمبيوتر وانا مستعد اخدها علي رجلي ثانيا .. قلتلها ايمي تعالي اقعدي علي رجلي
قالت لا ياعمو هنا فيه حاجه جامده وانا فاهمه هي ليه كده ... قلتلها طيب تعالي اقعدي قالت لالالا ياعمو مش بحب كده قلتلها خلاص بلاش يا ست ايمي ... بعد شويه وهي واقفه جنبي وانا اتصفح الالعاب قالت ايمي طيب ياعمو انا ح اقعد بس ماتنشف تحت ..
قلتلها طيب يا ايمي اقعدي ..
قعدت ايمي بالظبط وجائت فلقه طيظها بالظبط علي راس زوبري (زبي) والمره دي كان بين زوبري وطيظ ايمي كيلوتها الناعم وقماش الشورت بتاعي .. حسيت بنشوه وشهوه غريبه بزوبري ... وهي كانت من ان لاخر بتفرك بطيظها علي زوبري شد شد شد زوبري وهي بصتلي وقالت عمو احنا اتفقنا علي ايه ؟؟وقامت وراحت .. وقالت لي احنا اتفقنا علي ايه ياعمو ؟؟؟
انا كنت احس بهيجان غريب .. قلتلها تعالي يابنت اقعدي قالت لالا يعمو .. اقعدي يا ياايمي قالت لالالا انتي بتعملي حاجات وحشه .. قلتلها طيب اقعدي ومش ح اعمل حاجه .. قالت لالالا طيب قوم ياعمو وانا اقعد ...لوحدي علي الكرسي ...
المهم قمت وسبتها وهي اخدت تلعب بالكمبيوتر وبعد شويه نادت عليا وقالت .. انا مش فاهمه حاجه بالالعاب ديه .. خلاص خلاص ياعمو ح اقعد علي رجلك وتعلمني .. قلتلها اوك .. المره دي جلست وزوبري شد وانا برتعش وراس زوبري نفسها تقذف .. ولفيت يدي علي كتفها واخدت احرك زوبري بطيظها البنت سكتت وحسيت انها ابتدات تستجيب لشئ ما ...المهم نزلت يدي اليمين ومسكت زوبري وقعد احرك زوبري بظيها وادعك الراس وكنت بمنتهي الشهوه والهيجان واللذه .. المهم البنت كانت تجلس ساكنه لا تتحرك .. المهم لفيت يدي ولمست ناحيه بذها الشمال وكان بزازها صغيره ومشدوده وحسيت ان البنت ساحت وناحت .. ولكنها بطبيعتها ليس عندها اي خبرات جنسيه ومكسوفه جدا.. وحسيت ان حلمات صدرها اللي متل الحمصه مشدودين للامام وابتدات امسك صدرها وادلكهم والبنت نامت وغمضت عينيها وهي في غيبوبه .. ابتدات امسح بيدي علي فخدها الناعم المليان وحسيت ان كسها بينبص .. حطيت يدي علي كسها من فوق الكيلوت والبنت فتحت رجلها .. وحسيت ان الكيلوت غرقان ميه وسوائل كتيره .. تنزف من كسها .. المهم ابتدات احط يدي داخل الكيلوت .. لقيت البنت اتنفضت وجريت علي الباب ... وانا جلست اتزكر جسمها الجميل وكنت خائف انها تقول لحد ...
بعد شويه دق جرس الباب حسيت ان قلبي بينتفض من الرعب .. لقيت ايمي بتقولي انا ح اخد دش وانزلك ياعمو العب معاك ..
المهم جلست وانا اتمني ان ايمي تيجي تاني ... وانا اتزكر جسمها الناعم السخن اللي كلو جمال ورده جميله صغيره .. المهم بعد شويه نزلت ايمي ..
وقالت انت رقيق قوي ياعمو وحنين .. بس اللي عملتو معايا مش حلو ...
قلتلها مش حلو
قالت اه ياعمو والا اقلك هو حلو ومش حلو ..
قلتها حلو اذا قالت بحس بسخونه غريبه بجسمي طعمها حلو جدا.. ومش حلو علشان انا عارفه ان ده قله ادب ..
قلتلها يعني انا قليل الادب يا ايمي
قالت لالا ما اقصدش بس دي حكاوي ناس متزوجين ..
قلتلها خلاص يا ايمي مش ح اعملك كده تاني ..

كانت ايمي بتلبس بنطلون لنص ركبتها من القطن وكانت تلبس بدي احمر جميل يزيد جمال جسمها جمال ورقه ونعومه واغراء .. لا ادري ماذا فعلت ايمي بي .. عندما رايت كده زوبري شد وجلست اشاهد فلم بالستاليت وسرحت مع الفلم احاول انسي هذا الجسم الجميل لاني اتمني ان المسه .. واحسه نشوه مابعدها نشويه من العاشره صباحا لحد الرابعه وانا اقذف علي نفسي مرتين من حلاوه جسمها ..
روحت اشاهد الفلم ولم ادري الا بايمي تقول عمو عمو عمو انت سرحان بايه ...
المهم قلت لها عاوزه ايه يا ايمي قالت تعالي علمني لعبه تانيه زهقت من اللعبه دي .. المهم بداخلي كان اذا طلبت مني ان اعلمها تاني سوف اعمل اي شئ فيها انا اريده ..
كنت اتمني ان اري كسها وبزازها المهم جلست ايمي والمره دي حسيت انها بتضغط بظهرها علي صدري وبتحرك طيظها بزوبري .. المهم حسيت ان زوبري نفض وشد وسخن وهاج .. لفيت يدي حول جسمها ومسكت بذاذها واخدت ادلك فيهم وادعك حلماتها باصابعي .. حسيت ان البنت بتنتشي يدي .. فتحت سوسته البرمودا وهي تقول بصوت منخفض لالا ياعمو لم اسمع لها وكملت فتح البرمودا .. المهم حطيت يدي بداخل الكيلوت وحسيت شعر كسها الخفيف وحسيت ان كسها بينبض وحسيت بنزول سائل بسيط من كسها المهم وضعت صباعي علي كسها واخدت ادلكه .. وهي تتنفس بشده وراحت بالنوم علي صدري وقالت حلوه أوي أيدك ياعمو .. وقفتها ونزلت البنطلون والكيلوت وانا اري احلي كس صغير جميل ولفتها وانا مشتاق ان اري هذه الطيظ البيضاء الناعمه اللي كلها انوثه .. حسيت بنشوه وشهوه جميله وانا ادلك طيظها والبنت نامت علي صدري ركبتها لم تتحمل الوقوف المهم شلتها واخدتها لكنبه بركن الصاله
ونيمتها علي ظهرها وهي تقولي عمو ح تعمل ايه قلتلها ح اعملك حاجه حلوه بس ماتخفيش
البنت قالت انا مش خايفه بس مكسوفه منك ياعمو ..
المهم نيمتها علي ظهرها وحطيت شفايفي علي شفايف كسها وبستهم بوسه جميله والبنت ابتدات ترتعش رعشه جميله .. المهم واخد لساني يلحس بكس البنت والبنت ترتعش والبنت تقول اه اه .. ولكنها بغيبوبه وشهوه ونزلت الحس بكسها الوردي وفتحت كسها لاري ما بداخله هوه احمر رهيب واكاد اري الغشاء وهو ابيض داكن ولفتها لاشاهد احلي خرم لطيظ ايمي واخدت بصباعي العب بخرم طيظها وحسيت ان خرم طيظها بيقشعر وطيظها بتقفل علي صباعي .. حسيت ان جسم البنت كلو بيرتعش ونظرت الي البزاز اللي بحجم البرتقاله الصغيره وحلمات الصدر بتقذف للامام .. حسيت ان البنت رايحه فيها افعل بيها ما اريد ..

اخرت زوبري وابتدات بالراس اعمل تدليك لكسها من الخارج وانا كلي حذر حتي لا تفقد البنت عذريتها ... حسيت ان البنت بتقذف وتقذف .. وفجاه قالت البنت كفايه ياعمو انا تعبت .. ونظرت الي زوبري وقالت ايه ده ياعمو انت نفختو كده ازاي لم اعرف ارد .. وقالت من علمك كده ياعمو .. قلتلها انتي انبسطي قالت وهي تلبس ملابسها وتحاول ان تخفي جسمها عن عيوني حلو خالص ياعمو بس انا مكسوفه منك ..
قلتلها اوعي تقولي لحد قالت هو انا عبيطه ده كان بابا زعل مني قوي .. قلتلها وماتخليش حد تاني يلمسك .. قلتلي طبعا لا ياعمو انت بس ..
ذهبت البنت لبيتها وبعد شويه رن التلفون .. وقالت انتي حلو أوي ياعمو ورقيق وانا حبيتك أوي ...
كانت البنت بتأتي كل يوم الي شقتي بحجه انها بتلعب علي الكمبيوتر .. وكنت اتحكم فيها لما بتيجي كنت اطلب منها تدخل غرفه النوم وتقلع ملابسها وتنتظرني حتي الحس كسها كانت مدمنه لحس وتفريش اي تدليلك الكس براس زوبري. ادمنت الجنس الخارجي معي .
بعد ذلك سافرت لقضاء اجازه صيفيه .. وانا سافرت عائد لاوربا ..
بس جاتلي رساله علي الموبيل عمو صحيح اللي عملناه قله ادب ولكن انا حبيت كده كتير ومشتاقه كتير نفسي تيجي بسرعه
Thursday, October 07, 2021 21:01:05 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)

كسي و وظيفة زوجي .!!
تعرفت لزوجي ب… و كنت طالبة جامعية في كلية الاداب وكنت بارعة الجمال وكان لي الكثير من الاصدقاء وأكثر من ذلك معجبين .. نعم أملك جسما مغريا كما يقولون و نتيجة ذلك أصابني كما يصيب الجميلات قليلا من الغرور .



سكس كلاب - سكس حيوانات - صور سكس سكس ممثلات - سكس حيوانات - سكس ام وصبي - سكس هيفاء وهبي - سكس فنانات - سكس كلاب - سكس حصان - مكالمات سكس - سكسب - سكس مشاهير .


اتصلت بأخي وقلت انهم سيصلون بعد ساعات فقال لي ما مشكلة جايي لعندك أصل قبلهم واذا سبقوني استقبليهم حتى اصل . جهزت غداء فاخرا و عصيرا مميزا و زينت الصالون جيدا وكان كل شيئ مميز لكي يعرفوا ان زوجي مذوق باختياره وبعد العناء دخلت لأأخذ حماما سريعا يزيل عرقي ثم لبست برنسي الزهري وخرجت لغرفة النوم لأنشف جسدي المنهك وكان قد حل الظلام وموعد وصول أخي رن جرس الباب فقلت لقد وصل اخي هرعت و فتحت مبتسمة بطبيعتي المرحة لأسحتضنه فكانت صدمتي .. يا للهول لم يكونا شابين بل ماردان طويلان وجوههم كالفحم و عيونهم حمراء و مناخيرهم عريضة شعرت برجفة بقلبي وضعت يدي لفمي المفتوح ويدي الأخرى فوق شق صدري و عيوني فجرت وقفت صامتة برهة ثم تنبهت و قلت بشق النفس السيد عمر فقال نعم فقلت اهلين تفضلا دخلا امامي وكانت رجليي ترتعد من الحرج جلسا بالصالون وعيونهم ترمقني كالأسود الجائعة ينظران لفخذين شبه عاريين انتابني الخجل لرأيتهما لجسدي الشبه عاري بالرغم من تجاربي السابقة لأني لم أتوقع وصولهما وهرولت لغرفة النوم لأجلس منقطعة النفس أصابني دوار في رأسي مسكت الهاتف اتصلت بأخي و قلت وينك اتأخرت الضيوف وصلو فكانت المصيبة ليخبرني ان سيارته تعطلت وبالليل ما فيه قطع تذاكر جن جنوني فقلت شو العمل فقلي مادام مدير زوجك اكيد رجل موقر قدمي لهم الخدمات وروحي نامي شتمت وسبيت و كفرت ثم ارتديت فستان سهرة الذي أحضرت لأخرج ومبتسمة بتكلف وقلت آسفة ظنين أخي عالباب من الواجب يكون معكم لكن عطلت السيارة والمكان بعيد فتبسما وقالا عادي بالحقيقة زوجك بينحسد لهيك زوجة جميلة و لطيفة فقلت ميرسي وطلبت منهم أن يدخلا لغرفة النوم الاحتياطية لتغيير ملابسهم و الغسيل من عناء ذاك اليوم فرحبا بالفكرة و دخلا ومعهم حقيبة فيها أغراضهم الشخصية اتصلت بزوجي و أخبرته أن أخي ما قدر يجي وأنا لحالي معهم بالبيت فأخذ يتوسل أن أمرق الليلة لخير وأن مصير وظيفته مهددة وأنو ما حجزوا بالفندقفلازم ينامو عندنا فأغلقت الخط لأشتمه وألعنه وبعد قليل خرجا لابسين جلابيات و سألاني عن الحمام فأرشدتهما للحمام فاستحم المدير وبعده معاونه وحضرا لطاولة الطعام ليشكران لي ولزوجي حسن الضيافة فتبسمت على مضض وقلت ولو اهلين وسهلين تفضلا ما فيه شي من واجبكم هااي الطعام و هناك الشراب أنا بعتذر اذا لزمكم شي نادولي وانصرفت لغرفتي تكاد تتقطع انفاسي رميت بنفسي على السرير واذا بالهاتف يرن كان زوجي يستلطفني ويهدئني قائلا اتحمليني هالمرة فقط مستقبلنا بهاليومين حبيبتي خلص ارتاحي انتي فقلت ماشي ولا يهمك ..خرجت مبتسمة وقلت اتصل زوجي و بيرحب فيكن و انا هلئ تعبانة لازم فوت ناام تصبحو لخير و خلعت فستاني ولبست شلحة نوم شيفون شفاف اسود دون السوتيانة لأستلقي على سريري فلم أتمكن من النوم وكيف تنام امرأة ببيتها غريبين أخذت الافكار تتزاحم شي بخوف منهم وشي بيفرح بالسفر قلت أشاغل نفسي بالنت فتحت النت عالفيس و دخلت مواقع عديدة حسب عادتي قرأت بعض القصص الجنسية عن خيانة الزوجات تخيلت اني بطلة القصة دخلت على الجنس الجماعي و شاهدت مقاطع فيديو كثيرة زبين بكس و زب بكس وزب بالطيز شاهدت فحول سود يمارسان مع شقراوات لم يبقى شيئ من الجنس الا ارتابني دلكت نهداي بعنف وقرصت حلماتي شعرت ببلل كسي فدعكت كسي و قد تبلل كلسوني من شهوتي أدخلت أصابعي زادت شهوتي عندما راقبت الأزبار السوداء كبيرة الحجم أخذت الشهوت تصيطر لعقلي فكرت بالضيفين وكيف يكون شكل أزبارهم هل هي كبيرة وبحجم ما أرى بالصور أخذت الرعشة تلو الرعشة لم أشعر بها من قبل كسي أصبح كنهر جاري فتحة طيزي تورمت من أصابعي التي تتزاحم فيها زاد جنوني وعادت ذاكرتي للشبان السمر و رضاعتي لأزبارهم ولحسهم لكسي بألسنتهم الكبيرة و شفاههم الغليظة جنت أنوثتي أخذ كسي يفور بماء شهوتي فخلعت كلسوني وفتحت رجلي و ادخلت اصابعي لكن أشعلتني أكثر و لم تطفئ ناارا ربما تحرق كل شيئ تصاعد بخار الجنس لرأسي حننت للرجولة فقلت ربما اذا جلست معهما قليلا تهدأ حالتي لبست مشلح زهري فوق شلحة الشيفون السوداء الفافة و خرجت اليهم كانا جالسان على الصوفا بالصالون ويتناولان العصير و يفرجان على التلفزيون فألقيت عليهما السلام فردا شاكرين ممتدحين طعامي اللذيذ فقلت ولو قيمتكم كبيرة و تشاغلت برفع السفرة فقاما لمساعدتي وقالو عنك يا مدام فسبقتهم للمطبخ و تبعاني يناولاني الصحون وأرتبها سقط من يدي صحن فانحنيت لأحضره بسرعة و بشكل عفوي فشمر المشلح عن مؤخرتي لتظهر لهم من الخلف و حل حزام مشلحي ليظهرا نهودي و حلماتها النافرة اتلبكت كتير وبيدي الصحون وضعتهم بسرعة بالمجلى وأصلحت مشلحي ونظرت للأعلى بعيونهما معتذرة فتبسما وقالا لا عليكي ثم خفضت نظري لأرى أزبارهم تحت الجلابيات كبواري منتصبة أصابني تنميلة أسفل بطني ورجفت شفافي و تهدلت أشفار كسي انها محنة النساء


سكس - نيك - سكس حيوانات - سكس كلاب - نيك - سكس - تحميل سكس عربي - نيك الاخت - نيج عراقي - سكس مني فاروق - سسكس - عايز سكس - سكسس - سكسي - سكس كس - سكيس .


انمحنت لتلك الأزبار الضخمة لم أصدق أهذه أزبار تسمر نظري بتلك الأيورة كانت رجلاي ترتجف ارتفعت حرارتي شعرت بدوار برأسي كدت أسقط مسكني أحدهم و أخذ الآخر الصحون من يدي حملني و ذهب بي للصوفا بالصالون لطم على وجهي صائحا مدام مدام فتحت عيوني لاهثة وقلت بخير بخير شعرت جفاف شفتي كانت فخذاي مكشوفان و نهداي خارج الشلحة جلست بهدوءلأضم طرفي المشلح لأغطي نهداي مسكت كأس الماء شربت قليلا فقال احدهم نطلبلك دكتور قلت لا هلئ بتحسن نهضت نتساقل و احضرت زجاجة بيرة و مكعبات ثلج وثلاثة كؤوس صببت قالوا المدام بتشرب قلت اي بصحى شوي بتشربو نظرا ببعضهما وقالا منشرب شربنا اول كأس ثم صببت الآخر شعرت بنشوة كبيرة تبادلنا النظرات و فكري بتلك الأيورة و حجمها صبيت كأسا ثالثا فقال مدام كترتي فنهضت وجلست بينهما وقلت بصحتكما شربنا ووضعت الكأس للطربيزة لأضع يدي لفخذ عمر واليد الاخرى لفخذ طارق و حركتها قليلا ففوجئا بحركتي نظرا ببعضهما البعض و حركا شفايفهما بلعا ريقهما علمت ان محنة الرجولة تحركت عندهم رفعت يدي بهدوء لبين فخذيهما لأمسك بأيرين كبيرين كانا منتصبين رفعت رأسي باتجاه شفاه السيد عمر فانحنى ليلتقيا شفاهي مع شفاهه اااه كانت حارة لم تكن شفاه رجل بل شفاه حصان من سماكتها قرصت بيدي أزبارهم فكأنه ينتظر مني تلك الحركة ليباشر بعضعضة شفاهي و أكلها و يباشراطارق بفرك نهداي المتورمين باعدت بين أفخاذي اعلان رضى لتتشابك أياديهم وتتصارع على فتحة حبي و رمز عفافي انتقلت بوجهي لطارق الذي لم تكن شفاهه الا شفتي حصان آخر خلعا ملابسهما وبقي بكيلوتات من نوع واسع و قاما بتعريتي وأنا شبه منهارة لا أمل عندي الا أن أرى حجم تلك الأزبار ادخلت يدي من طرفي كيلوتاتهم لأمسك بحنشين كبار لهست من ضخامتهم رفع المدير مؤخرته قليلا لخلع كيلوته وااااو لم يكن زب انسان بل وأجزم أنه بحجم زب حصان طويل و عريض مثل رسغ اليد وخلع معاونه مثله ليظهر زبره أدهشني طوله فقد كان اطول لكنه أرفع بقليل وقفا وأنا بينهما جاثية أنظر لهما ومحنتي كادت تقتلني فركتهما بلطف و قبلتهما وهما حبيبين غاليين داعبتهما برأس لساني شربت ما ينز من فتحتيهما كان كسي ينقط من شهوتي ادخلت اير طارق بفمي و امتصيت بقوة وعيني تنظر لعينيه بخبرتي العالية زادته شهوة ثم أخرجته بعنف فأصدر صوتا عند خروجه من فمي لأنتقل لأير عمر العريض فتحت فمي للأخر لأدخله و أعض عليه ليأن من النشوة و أخذت أولجه وهو ينكحني بفمي و يدي تلعب بخصيتيه و يدي الثانية تحلب أير طارق وكنت أئن من شهوتي وأنا شعرت بأني أملك الدنيا ياااااا حلمي تحقق شاهدت الأيورة الكبيرة و الان أرضعها بحرية تبادلت بينهما تارة أرضع لعمر وتارة أرضع لطارق مسكني عمر و رفعني بقوة لأكون بين ذراعيه كالعصفور ليمص شفاهي من جديد ويذهب ليتمدد على الكنبة وأيره منتصبا كأير الحصان لم اتمال نفسي نزلت على ركبتي كالكلبة و انقضيت عليه لأدخله بفمي من جديد ويد تعصر خصيتاه الكبيرتان كخصيتي الثور و اصبعي تدخل بخاتم طيزه مما زاده شهوة احسست بنفس قرب طيزي من الخلف ولسان يلحس خرم طيزي كان شعورا لذيذا من ايام الجامعة ماحدا لحسلي طيزي فلم يكن زوجي يفعلها وخفت أن أطالبه فيعلم بتجاربي زاد طارق من حركات لسانه على كسي و طيزي ساعدته بتحريكها و رفعها و قمت بحركات اغواء له كان كسي يسيل و كان يشربه عرفت هذاعندما كان يبتلع ما يشربه ثم تبادلا نام طارق مكان عمر ليلحس عمر كسي وكان ماهرا ثم نهضا لأرضع لهما بالتناوب مقدار ربع ساعة زادت محنتي فأدخلت زب عمر بفمي وابتلعته حتى وصل لبلعومي وكان عريضا جدا واذا به يصيح و ينتفض ويمسك برأسي و يضغطه بقوة و ينكحني من فمي فقدت السيطرة و كانت ضرباته مؤلمة فكان يدخل زبره للمري وظننت انه وصل لمعدتي و فجأة صرخ بقوة و تحرك بعنف و أحسست بسائل ساخن يسيل داخل المري حاولت أن أدفعه لكن دون جدوى كان قويا جدا بل دفعه للداخل و كنت أترنح تحته كالعصفور المذبوح وكانت قذفاته قوية تصب داخل معدتي وطارق كان في تلك اللحظة يأكل كسي جننت وضاع تركيزي أصبحت مغتصبة كس ينتهك بفم طارق و فمي ينكح من زب عمر الكبير أفرغ ما بخصيته من حمولة لينكحني النكحة الأخيرة كانت كرشقات الماء القوي ثم انسحب ليخرج زبره الغارق باللبن كاد أن يغمى عليي فاستلقيت على الكنبة ليركب فوق صدري طارق و يضم أثدائي و يضع زبره بينهم و ينكحهم بقوة وثم ينزل عمر ليلحس كسي المتورم و المتفور من شهدي ويدخل اصابعه بكسي و اصابع اليد الأخرى بخرم طيزي اشتعلت شهوتي و جنت أنوثتي تسارعت حركات طارق ينيك نهداي و فجأة أخذ يضخ زبره بيده بقوة ويصيح اجى اجى اجى ااااه اووووه يااااااي ففتحت فمي بخبث ليقذف لبه برشقات كبيرة و انا اتلذذ بطعم انتظرته و عمر يلحس كسي و اشد برجليي على عنقه حتى افرغ طارق كامل حمولته بفمي ثم وقفا بجانبي ففهمت ما يريدان فجثوت على ركبتي و رضعتهم ببطئ و نظفتهم ثم ابتلعت بوقاحة امامهم و نظفت شفاهي بلساني كالكلبة وابتلعت كامل لبنهم و نهضت لأقبل كلاهما على شفتيه السميكتين و كانت أزبارهم زبلت قليلا فعصرتها بيدي و مشيت امامهم للحمام تدوشت بسرعة و خرجت ليتدوشا بسرعة


سكس حيوانات - سكس كلاب - تحميل سكس - سكس محارم - سكس امهات - سكسي .

Tuesday, September 07, 2021 06:12:51 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)

كسي و وظيفة زوجي .!!
تعرفت لزوجي ب… و كنت طالبة جامعية في كلية الاداب وكنت بارعة الجمال وكان لي الكثير من الاصدقاء وأكثر من ذلك معجبين .. نعم أملك جسما مغريا كما يقولون و نتيجة ذلك أصابني كما يصيب الجميلات قليلا من الغرور .


تملكني شعور التكبر و أصابني جنون الشهرة لدرجة كنت أغار من الممثلات في المجلات و أتمنى أن أفوقهم في المكياج و التعري ومما ساهم بهذا طبيعة أسرتي المتحررة حيث الاب في هواه والام في لهوها والاخوة مع شهواتهم .. دخلت عالنت كثيرا و تمتعت بقراءة القصص المتنوعة من جنس المحارم و شاهدت أنواع الرجال و أعضائهم التناسلية وكثيرا ما كنت أمارس عادتي بمشاهدة تلك الأزبار السمراء فكانت تثير محنتي .. دفعني هذا للتعرف لعدة أصدقاء سمر من جاليات عربية و افريقية و كنت استسلم بشكل محدود لرغباتهم كبوس أو مصمصة وأحيانا امص أزبارهم و يلحسون كسي لكن بمنتهى السرية ..فشلت بدراستي نتيجة لهوي و نتيجة الفشل بالدراسة لم يبقى رصيدا لي سوى جمالي تقدم لي عرسان كثيرون و كان هدفي الاول هو شاب يحقق طوحي بمنزل كبير و سيارة و ما تفكر به الفتاة المغرورة وكان ما طلبت تزوجت من ب… شاب متوسط الطول هزيل الجسم قليلا أبيض البشرة متل ما بئولو ( طنت ) وكان عمله مندوب شركة في السودان وميسور الحال وقضينا شهر عسل ذقت فيه ألوان الجنس و المتعة أكثر ما كنت أرغب فكان فنانا بمعنى الكلمة بلحسه و شربه لماء كسي و صبره لجنوني و دلعي فقد كان يغسل جسدي من أصابع قدمي حتى عنقي لكني كنت أقرف منه فلن أتمكن من عناقه أو مص قضيبه ربما لصغره قياسا بالأزبار التي شاهدتها قبل الزواج .. وبعد شهر العسل أخبرني أنه سيسافر لأتمام عمله و سيرسل في طلبي بعد أن يؤمن لنا اقامة و ينتهي من الاوراق المطلوبة . رحبت بالفكرة فكم أنا تواقة لأخرج لحياة جديدة سافر زوجي و أخذت ترتيب نفسي للسفر خلفه لكن حدث ما أخر ذاك السفر احترت في نفسي و صابني بعض الضجر و كان معظم وقتي عالنت و انا مازلت عروسا لعبت بنفسي و نكت حالي بكل أنواع الخضراوات بالموز و الخيار و الباذنجان وحتى رجل الطربيظة لن تسلم من كسي و أجمل ما أراحني رأس الدوش فقد كانت مقدمته مفنطرة كانت تمتعني أثناء ايلاجها بكسي و املاؤه بالماء الفاتر وجربت ادخاله بطيزي ففشلت فكنت أفك رأسه لأدخل داخ فتحتي ليمئ شرجي بالماء لأتفنن بعدها باخراج ذاك الماء من طيزي وكانت متعتي تزيد عندما كنت أراقب هذا عالمرآت . وكانت شهوتي تزيد فأذهب للنت لأمضي ما تبقى من ليلي مع من ينكحني بالكلام ورتبت مواعيد مع معجبين و كذبت خوفا من الفضيحة او الابتزاز و في صباح يوم رن الهاتف وكان زوجي لكن لم يكن اتصاله كالعادة بل كان ليخبرني بأن المدير اسمه عمر ومعاونه طارق من الشركة السودانية سيأتون بعمل لمدة ثلاثة أيام و سيصطحبونني معهم وان الاقامة جاهزة في السودان وأخبرني أنه رفض أن ينزلوا بالفندق بل ينزلون عندنا بالبيت و أوصاني أن أكرم ضيافتهم وحذرني من اغضابهم لأنهم من يحدد مستقبله فقلت عالرحب والسعة كيف راح يبقوا بالبيت وانا لحالي فقال اطلبي من اخيك محمد الحضور ليبقى برفقتهم رحبت بالفكرة و راحت احلامي تحلق بسفر قريب اتصلت باخي و طلبت منه الحضور في يوم الغد لأن مدير زوجي و معاونه سيصلون فأجاب وقال سأكون عندك في الغد طبعا تسوقت الملابس و المأكولات و المشروبات و الفواكه فهؤلاء ضيوف زوجي يجب أن نرضيهم من اجل عمل زوجي وفي صبيحة الغد اتصل المدير واسمه عمر وأخبرني انه سيحضر ومعاونه بعد أن يتما اجتماعا في فرع الشركة فرحبت به و قلت البيت بيتكم ولو معقول تنزلوا بالفندق وبيت أخوكم هون


سكس كلاب - سكس حيوانات - صور سكس سكس ممثلات - سكس حيوانات - سكس ام وصبي - سكس هيفاء وهبي - سكس فنانات - سكس كلاب - سكس حصان - مكالمات سكس - سكسب - سكس مشاهير .


اتصلت بأخي وقلت انهم سيصلون بعد ساعات فقال لي ما مشكلة جايي لعندك أصل قبلهم واذا سبقوني استقبليهم حتى اصل . جهزت غداء فاخرا و عصيرا مميزا و زينت الصالون جيدا وكان كل شيئ مميز لكي يعرفوا ان زوجي مذوق باختياره وبعد العناء دخلت لأأخذ حماما سريعا يزيل عرقي ثم لبست برنسي الزهري وخرجت لغرفة النوم لأنشف جسدي المنهك وكان قد حل الظلام وموعد وصول أخي رن جرس الباب فقلت لقد وصل اخي هرعت و فتحت مبتسمة بطبيعتي المرحة لأسحتضنه فكانت صدمتي .. يا للهول لم يكونا شابين بل ماردان طويلان وجوههم كالفحم و عيونهم حمراء و مناخيرهم عريضة شعرت برجفة بقلبي وضعت يدي لفمي المفتوح ويدي الأخرى فوق شق صدري و عيوني فجرت وقفت صامتة برهة ثم تنبهت و قلت بشق النفس السيد عمر فقال نعم فقلت اهلين تفضلا دخلا امامي وكانت رجليي ترتعد من الحرج جلسا بالصالون وعيونهم ترمقني كالأسود الجائعة ينظران لفخذين شبه عاريين انتابني الخجل لرأيتهما لجسدي الشبه عاري بالرغم من تجاربي السابقة لأني لم أتوقع وصولهما وهرولت لغرفة النوم لأجلس منقطعة النفس أصابني دوار في رأسي مسكت الهاتف اتصلت بأخي و قلت وينك اتأخرت الضيوف وصلو فكانت المصيبة ليخبرني ان سيارته تعطلت وبالليل ما فيه قطع تذاكر جن جنوني فقلت شو العمل فقلي مادام مدير زوجك اكيد رجل موقر قدمي لهم الخدمات وروحي نامي شتمت وسبيت و كفرت ثم ارتديت فستان سهرة الذي أحضرت لأخرج ومبتسمة بتكلف وقلت آسفة ظنين أخي عالباب من الواجب يكون معكم لكن عطلت السيارة والمكان بعيد فتبسما وقالا عادي بالحقيقة زوجك بينحسد لهيك زوجة جميلة و لطيفة فقلت ميرسي وطلبت منهم أن يدخلا لغرفة النوم الاحتياطية لتغيير ملابسهم و الغسيل من عناء ذاك اليوم فرحبا بالفكرة و دخلا ومعهم حقيبة فيها أغراضهم الشخصية اتصلت بزوجي و أخبرته أن أخي ما قدر يجي وأنا لحالي معهم بالبيت فأخذ يتوسل أن أمرق الليلة لخير وأن مصير وظيفته مهددة وأنو ما حجزوا بالفندقفلازم ينامو عندنا فأغلقت الخط لأشتمه وألعنه وبعد قليل خرجا لابسين جلابيات و سألاني عن الحمام فأرشدتهما للحمام فاستحم المدير وبعده معاونه وحضرا لطاولة الطعام ليشكران لي ولزوجي حسن الضيافة فتبسمت على مضض وقلت ولو اهلين وسهلين تفضلا ما فيه شي من واجبكم هااي الطعام و هناك الشراب أنا بعتذر اذا لزمكم شي نادولي وانصرفت لغرفتي تكاد تتقطع انفاسي رميت بنفسي على السرير واذا بالهاتف يرن كان زوجي يستلطفني ويهدئني قائلا اتحمليني هالمرة فقط مستقبلنا بهاليومين حبيبتي خلص ارتاحي انتي فقلت ماشي ولا يهمك ..خرجت مبتسمة وقلت اتصل زوجي و بيرحب فيكن و انا هلئ تعبانة لازم فوت ناام تصبحو لخير و خلعت فستاني ولبست شلحة نوم شيفون شفاف اسود دون السوتيانة لأستلقي على سريري فلم أتمكن من النوم وكيف تنام امرأة ببيتها غريبين أخذت الافكار تتزاحم شي بخوف منهم وشي بيفرح بالسفر قلت أشاغل نفسي بالنت فتحت النت عالفيس و دخلت مواقع عديدة حسب عادتي قرأت بعض القصص الجنسية عن خيانة الزوجات تخيلت اني بطلة القصة دخلت على الجنس الجماعي و شاهدت مقاطع فيديو كثيرة زبين بكس و زب بكس وزب بالطيز شاهدت فحول سود يمارسان مع شقراوات لم يبقى شيئ من الجنس الا ارتابني دلكت نهداي بعنف وقرصت حلماتي شعرت ببلل كسي فدعكت كسي و قد تبلل كلسوني من شهوتي أدخلت أصابعي زادت شهوتي عندما راقبت الأزبار السوداء كبيرة الحجم أخذت الشهوت تصيطر لعقلي فكرت بالضيفين وكيف يكون شكل أزبارهم هل هي كبيرة وبحجم ما أرى بالصور أخذت الرعشة تلو الرعشة لم أشعر بها من قبل كسي أصبح كنهر جاري فتحة طيزي تورمت من أصابعي التي تتزاحم فيها زاد جنوني وعادت ذاكرتي للشبان السمر و رضاعتي لأزبارهم ولحسهم لكسي بألسنتهم الكبيرة و شفاههم الغليظة جنت أنوثتي أخذ كسي يفور بماء شهوتي فخلعت كلسوني وفتحت رجلي و ادخلت اصابعي لكن أشعلتني أكثر و لم تطفئ ناارا ربما تحرق كل شيئ تصاعد بخار الجنس لرأسي حننت للرجولة فقلت ربما اذا جلست معهما قليلا تهدأ حالتي لبست مشلح زهري فوق شلحة الشيفون السوداء الفافة و خرجت اليهم كانا جالسان على الصوفا بالصالون ويتناولان العصير و يفرجان على التلفزيون فألقيت عليهما السلام فردا شاكرين ممتدحين طعامي اللذيذ فقلت ولو قيمتكم كبيرة و تشاغلت برفع السفرة فقاما لمساعدتي وقالو عنك يا مدام فسبقتهم للمطبخ و تبعاني يناولاني الصحون وأرتبها سقط من يدي صحن فانحنيت لأحضره بسرعة و بشكل عفوي فشمر المشلح عن مؤخرتي لتظهر لهم من الخلف و حل حزام مشلحي ليظهرا نهودي و حلماتها النافرة اتلبكت كتير وبيدي الصحون وضعتهم بسرعة بالمجلى وأصلحت مشلحي ونظرت للأعلى بعيونهما معتذرة فتبسما وقالا لا عليكي ثم خفضت نظري لأرى أزبارهم تحت الجلابيات كبواري منتصبة أصابني تنميلة أسفل بطني ورجفت شفافي و تهدلت أشفار كسي انها محنة النساء


سكس - نيك - سكس حيوانات - سكس كلاب - نيك - سكس - تحميل سكس عربي - نيك الاخت - نيج عراقي - سكس مني فاروق - سسكس - عايز سكس - سكسس - سكسي - سكس كس - سكيس .


انمحنت لتلك الأزبار الضخمة لم أصدق أهذه أزبار تسمر نظري بتلك الأيورة كانت رجلاي ترتجف ارتفعت حرارتي شعرت بدوار برأسي كدت أسقط مسكني أحدهم و أخذ الآخر الصحون من يدي حملني و ذهب بي للصوفا بالصالون لطم على وجهي صائحا مدام مدام فتحت عيوني لاهثة وقلت بخير بخير شعرت جفاف شفتي كانت فخذاي مكشوفان و نهداي خارج الشلحة جلست بهدوءلأضم طرفي المشلح لأغطي نهداي مسكت كأس الماء شربت قليلا فقال احدهم نطلبلك دكتور قلت لا هلئ بتحسن نهضت نتساقل و احضرت زجاجة بيرة و مكعبات ثلج وثلاثة كؤوس صببت قالوا المدام بتشرب قلت اي بصحى شوي بتشربو نظرا ببعضهما وقالا منشرب شربنا اول كأس ثم صببت الآخر شعرت بنشوة كبيرة تبادلنا النظرات و فكري بتلك الأيورة و حجمها صبيت كأسا ثالثا فقال مدام كترتي فنهضت وجلست بينهما وقلت بصحتكما شربنا ووضعت الكأس للطربيزة لأضع يدي لفخذ عمر واليد الاخرى لفخذ طارق و حركتها قليلا ففوجئا بحركتي نظرا ببعضهما البعض و حركا شفايفهما بلعا ريقهما علمت ان محنة الرجولة تحركت عندهم رفعت يدي بهدوء لبين فخذيهما لأمسك بأيرين كبيرين كانا منتصبين رفعت رأسي باتجاه شفاه السيد عمر فانحنى ليلتقيا شفاهي مع شفاهه اااه كانت حارة لم تكن شفاه رجل بل شفاه حصان من سماكتها قرصت بيدي أزبارهم فكأنه ينتظر مني تلك الحركة ليباشر بعضعضة شفاهي و أكلها و يباشراطارق بفرك نهداي المتورمين باعدت بين أفخاذي اعلان رضى لتتشابك أياديهم وتتصارع على فتحة حبي و رمز عفافي انتقلت بوجهي لطارق الذي لم تكن شفاهه الا شفتي حصان آخر خلعا ملابسهما وبقي بكيلوتات من نوع واسع و قاما بتعريتي وأنا شبه منهارة لا أمل عندي الا أن أرى حجم تلك الأزبار ادخلت يدي من طرفي كيلوتاتهم لأمسك بحنشين كبار لهست من ضخامتهم رفع المدير مؤخرته قليلا لخلع كيلوته وااااو لم يكن زب انسان بل وأجزم أنه بحجم زب حصان طويل و عريض مثل رسغ اليد وخلع معاونه مثله ليظهر زبره أدهشني طوله فقد كان اطول لكنه أرفع بقليل وقفا وأنا بينهما جاثية أنظر لهما ومحنتي كادت تقتلني فركتهما بلطف و قبلتهما وهما حبيبين غاليين داعبتهما برأس لساني شربت ما ينز من فتحتيهما كان كسي ينقط من شهوتي ادخلت اير طارق بفمي و امتصيت بقوة وعيني تنظر لعينيه بخبرتي العالية زادته شهوة ثم أخرجته بعنف فأصدر صوتا عند خروجه من فمي لأنتقل لأير عمر العريض فتحت فمي للأخر لأدخله و أعض عليه ليأن من النشوة و أخذت أولجه وهو ينكحني بفمي و يدي تلعب بخصيتيه و يدي الثانية تحلب أير طارق وكنت أئن من شهوتي وأنا شعرت بأني أملك الدنيا ياااااا حلمي تحقق شاهدت الأيورة الكبيرة و الان أرضعها بحرية تبادلت بينهما تارة أرضع لعمر وتارة أرضع لطارق مسكني عمر و رفعني بقوة لأكون بين ذراعيه كالعصفور ليمص شفاهي من جديد ويذهب ليتمدد على الكنبة وأيره منتصبا كأير الحصان لم اتمال نفسي نزلت على ركبتي كالكلبة و انقضيت عليه لأدخله بفمي من جديد ويد تعصر خصيتاه الكبيرتان كخصيتي الثور و اصبعي تدخل بخاتم طيزه مما زاده شهوة احسست بنفس قرب طيزي من الخلف ولسان يلحس خرم طيزي كان شعورا لذيذا من ايام الجامعة ماحدا لحسلي طيزي فلم يكن زوجي يفعلها وخفت أن أطالبه فيعلم بتجاربي زاد طارق من حركات لسانه على كسي و طيزي ساعدته بتحريكها و رفعها و قمت بحركات اغواء له كان كسي يسيل و كان يشربه عرفت هذاعندما كان يبتلع ما يشربه ثم تبادلا نام طارق مكان عمر ليلحس عمر كسي وكان ماهرا ثم نهضا لأرضع لهما بالتناوب مقدار ربع ساعة زادت محنتي فأدخلت زب عمر بفمي وابتلعته حتى وصل لبلعومي وكان عريضا جدا واذا به يصيح و ينتفض ويمسك برأسي و يضغطه بقوة و ينكحني من فمي فقدت السيطرة و كانت ضرباته مؤلمة فكان يدخل زبره للمري وظننت انه وصل لمعدتي و فجأة صرخ بقوة و تحرك بعنف و أحسست بسائل ساخن يسيل داخل المري حاولت أن أدفعه لكن دون جدوى كان قويا جدا بل دفعه للداخل و كنت أترنح تحته كالعصفور المذبوح وكانت قذفاته قوية تصب داخل معدتي وطارق كان في تلك اللحظة يأكل كسي جننت وضاع تركيزي أصبحت مغتصبة كس ينتهك بفم طارق و فمي ينكح من زب عمر الكبير أفرغ ما بخصيته من حمولة لينكحني النكحة الأخيرة كانت كرشقات الماء القوي ثم انسحب ليخرج زبره الغارق باللبن كاد أن يغمى عليي فاستلقيت على الكنبة ليركب فوق صدري طارق و يضم أثدائي و يضع زبره بينهم و ينكحهم بقوة وثم ينزل عمر ليلحس كسي المتورم و المتفور من شهدي ويدخل اصابعه بكسي و اصابع اليد الأخرى بخرم طيزي اشتعلت شهوتي و جنت أنوثتي تسارعت حركات طارق ينيك نهداي و فجأة أخذ يضخ زبره بيده بقوة ويصيح اجى اجى اجى ااااه اووووه يااااااي ففتحت فمي بخبث ليقذف لبه برشقات كبيرة و انا اتلذذ بطعم انتظرته و عمر يلحس كسي و اشد برجليي على عنقه حتى افرغ طارق كامل حمولته بفمي ثم وقفا بجانبي ففهمت ما يريدان فجثوت على ركبتي و رضعتهم ببطئ و نظفتهم ثم ابتلعت بوقاحة امامهم و نظفت شفاهي بلساني كالكلبة وابتلعت كامل لبنهم و نهضت لأقبل كلاهما على شفتيه السميكتين و كانت أزبارهم زبلت قليلا فعصرتها بيدي و مشيت امامهم للحمام تدوشت بسرعة و خرجت ليتدوشا بسرعة


سكس حيوانات - سكس كلاب - تحميل سكس - سكس محارم - سكس امهات - سكسي .


Tuesday, September 07, 2021 06:12:20 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)

كسي و وظيفة زوجي .!!
تعرفت لزوجي ب… و كنت طالبة جامعية في كلية الاداب وكنت بارعة الجمال وكان لي الكثير من الاصدقاء وأكثر من ذلك معجبين .. نعم أملك جسما مغريا كما يقولون و نتيجة ذلك أصابني كما يصيب الجميلات قليلا من الغرور .


تملكني شعور التكبر و أصابني جنون الشهرة لدرجة كنت أغار من الممثلات في المجلات و أتمنى أن أفوقهم في المكياج و التعري ومما ساهم بهذا طبيعة أسرتي المتحررة حيث الاب في هواه والام في لهوها والاخوة مع شهواتهم .. دخلت عالنت كثيرا و تمتعت بقراءة القصص المتنوعة من جنس المحارم و شاهدت أنواع الرجال و أعضائهم التناسلية وكثيرا ما كنت أمارس عادتي بمشاهدة تلك الأزبار السمراء فكانت تثير محنتي .. دفعني هذا للتعرف لعدة أصدقاء سمر من جاليات عربية و افريقية و كنت استسلم بشكل محدود لرغباتهم كبوس أو مصمصة وأحيانا امص أزبارهم و يلحسون كسي لكن بمنتهى السرية ..فشلت بدراستي نتيجة لهوي و نتيجة الفشل بالدراسة لم يبقى رصيدا لي سوى جمالي تقدم لي عرسان كثيرون و كان هدفي الاول هو شاب يحقق طوحي بمنزل كبير و سيارة و ما تفكر به الفتاة المغرورة وكان ما طلبت تزوجت من ب… شاب متوسط الطول هزيل الجسم قليلا أبيض البشرة متل ما بئولو ( طنت ) وكان عمله مندوب شركة في السودان وميسور الحال وقضينا شهر عسل ذقت فيه ألوان الجنس و المتعة أكثر ما كنت أرغب فكان فنانا بمعنى الكلمة بلحسه و شربه لماء كسي و صبره لجنوني و دلعي فقد كان يغسل جسدي من أصابع قدمي حتى عنقي لكني كنت أقرف منه فلن أتمكن من عناقه أو مص قضيبه ربما لصغره قياسا بالأزبار التي شاهدتها قبل الزواج .. وبعد شهر العسل أخبرني أنه سيسافر لأتمام عمله و سيرسل في طلبي بعد أن يؤمن لنا اقامة و ينتهي من الاوراق المطلوبة . رحبت بالفكرة فكم أنا تواقة لأخرج لحياة جديدة سافر زوجي و أخذت ترتيب نفسي للسفر خلفه لكن حدث ما أخر ذاك السفر احترت في نفسي و صابني بعض الضجر و كان معظم وقتي عالنت و انا مازلت عروسا لعبت بنفسي و نكت حالي بكل أنواع الخضراوات بالموز و الخيار و الباذنجان وحتى رجل الطربيظة لن تسلم من كسي و أجمل ما أراحني رأس الدوش فقد كانت مقدمته مفنطرة كانت تمتعني أثناء ايلاجها بكسي و املاؤه بالماء الفاتر وجربت ادخاله بطيزي ففشلت فكنت أفك رأسه لأدخل داخ فتحتي ليمئ شرجي بالماء لأتفنن بعدها باخراج ذاك الماء من طيزي وكانت متعتي تزيد عندما كنت أراقب هذا عالمرآت . وكانت شهوتي تزيد فأذهب للنت لأمضي ما تبقى من ليلي مع من ينكحني بالكلام ورتبت مواعيد مع معجبين و كذبت خوفا من الفضيحة او الابتزاز و في صباح يوم رن الهاتف وكان زوجي لكن لم يكن اتصاله كالعادة بل كان ليخبرني بأن المدير اسمه عمر ومعاونه طارق من الشركة السودانية سيأتون بعمل لمدة ثلاثة أيام و سيصطحبونني معهم وان الاقامة جاهزة في السودان وأخبرني أنه رفض أن ينزلوا بالفندق بل ينزلون عندنا بالبيت و أوصاني أن أكرم ضيافتهم وحذرني من اغضابهم لأنهم من يحدد مستقبله فقلت عالرحب والسعة كيف راح يبقوا بالبيت وانا لحالي فقال اطلبي من اخيك محمد الحضور ليبقى برفقتهم رحبت بالفكرة و راحت احلامي تحلق بسفر قريب اتصلت باخي و طلبت منه الحضور في يوم الغد لأن مدير زوجي و معاونه سيصلون فأجاب وقال سأكون عندك في الغد طبعا تسوقت الملابس و المأكولات و المشروبات و الفواكه فهؤلاء ضيوف زوجي يجب أن نرضيهم من اجل عمل زوجي وفي صبيحة الغد اتصل المدير واسمه عمر وأخبرني انه سيحضر ومعاونه بعد أن يتما اجتماعا في فرع الشركة فرحبت به و قلت البيت بيتكم ولو معقول تنزلوا بالفندق وبيت أخوكم هون


سكس كلاب - سكس حيوانات - صور سكس سكس ممثلات - سكس حيوانات - سكس ام وصبي - سكس هيفاء وهبي - سكس فنانات - سكس كلاب - سكس حصان - مكالمات سكس - سكسب - سكس مشاهير .


اتصلت بأخي وقلت انهم سيصلون بعد ساعات فقال لي ما مشكلة جايي لعندك أصل قبلهم واذا سبقوني استقبليهم حتى اصل . جهزت غداء فاخرا و عصيرا مميزا و زينت الصالون جيدا وكان كل شيئ مميز لكي يعرفوا ان زوجي مذوق باختياره وبعد العناء دخلت لأأخذ حماما سريعا يزيل عرقي ثم لبست برنسي الزهري وخرجت لغرفة النوم لأنشف جسدي المنهك وكان قد حل الظلام وموعد وصول أخي رن جرس الباب فقلت لقد وصل اخي هرعت و فتحت مبتسمة بطبيعتي المرحة لأسحتضنه فكانت صدمتي .. يا للهول لم يكونا شابين بل ماردان طويلان وجوههم كالفحم و عيونهم حمراء و مناخيرهم عريضة شعرت برجفة بقلبي وضعت يدي لفمي المفتوح ويدي الأخرى فوق شق صدري و عيوني فجرت وقفت صامتة برهة ثم تنبهت و قلت بشق النفس السيد عمر فقال نعم فقلت اهلين تفضلا دخلا امامي وكانت رجليي ترتعد من الحرج جلسا بالصالون وعيونهم ترمقني كالأسود الجائعة ينظران لفخذين شبه عاريين انتابني الخجل لرأيتهما لجسدي الشبه عاري بالرغم من تجاربي السابقة لأني لم أتوقع وصولهما وهرولت لغرفة النوم لأجلس منقطعة النفس أصابني دوار في رأسي مسكت الهاتف اتصلت بأخي و قلت وينك اتأخرت الضيوف وصلو فكانت المصيبة ليخبرني ان سيارته تعطلت وبالليل ما فيه قطع تذاكر جن جنوني فقلت شو العمل فقلي مادام مدير زوجك اكيد رجل موقر قدمي لهم الخدمات وروحي نامي شتمت وسبيت و كفرت ثم ارتديت فستان سهرة الذي أحضرت لأخرج ومبتسمة بتكلف وقلت آسفة ظنين أخي عالباب من الواجب يكون معكم لكن عطلت السيارة والمكان بعيد فتبسما وقالا عادي بالحقيقة زوجك بينحسد لهيك زوجة جميلة و لطيفة فقلت ميرسي وطلبت منهم أن يدخلا لغرفة النوم الاحتياطية لتغيير ملابسهم و الغسيل من عناء ذاك اليوم فرحبا بالفكرة و دخلا ومعهم حقيبة فيها أغراضهم الشخصية اتصلت بزوجي و أخبرته أن أخي ما قدر يجي وأنا لحالي معهم بالبيت فأخذ يتوسل أن أمرق الليلة لخير وأن مصير وظيفته مهددة وأنو ما حجزوا بالفندقفلازم ينامو عندنا فأغلقت الخط لأشتمه وألعنه وبعد قليل خرجا لابسين جلابيات و سألاني عن الحمام فأرشدتهما للحمام فاستحم المدير وبعده معاونه وحضرا لطاولة الطعام ليشكران لي ولزوجي حسن الضيافة فتبسمت على مضض وقلت ولو اهلين وسهلين تفضلا ما فيه شي من واجبكم هااي الطعام و هناك الشراب أنا بعتذر اذا لزمكم شي نادولي وانصرفت لغرفتي تكاد تتقطع انفاسي رميت بنفسي على السرير واذا بالهاتف يرن كان زوجي يستلطفني ويهدئني قائلا اتحمليني هالمرة فقط مستقبلنا بهاليومين حبيبتي خلص ارتاحي انتي فقلت ماشي ولا يهمك ..خرجت مبتسمة وقلت اتصل زوجي و بيرحب فيكن و انا هلئ تعبانة لازم فوت ناام تصبحو لخير و خلعت فستاني ولبست شلحة نوم شيفون شفاف اسود دون السوتيانة لأستلقي على سريري فلم أتمكن من النوم وكيف تنام امرأة ببيتها غريبين أخذت الافكار تتزاحم شي بخوف منهم وشي بيفرح بالسفر قلت أشاغل نفسي بالنت فتحت النت عالفيس و دخلت مواقع عديدة حسب عادتي قرأت بعض القصص الجنسية عن خيانة الزوجات تخيلت اني بطلة القصة دخلت على الجنس الجماعي و شاهدت مقاطع فيديو كثيرة زبين بكس و زب بكس وزب بالطيز شاهدت فحول سود يمارسان مع شقراوات لم يبقى شيئ من الجنس الا ارتابني دلكت نهداي بعنف وقرصت حلماتي شعرت ببلل كسي فدعكت كسي و قد تبلل كلسوني من شهوتي أدخلت أصابعي زادت شهوتي عندما راقبت الأزبار السوداء كبيرة الحجم أخذت الشهوت تصيطر لعقلي فكرت بالضيفين وكيف يكون شكل أزبارهم هل هي كبيرة وبحجم ما أرى بالصور أخذت الرعشة تلو الرعشة لم أشعر بها من قبل كسي أصبح كنهر جاري فتحة طيزي تورمت من أصابعي التي تتزاحم فيها زاد جنوني وعادت ذاكرتي للشبان السمر و رضاعتي لأزبارهم ولحسهم لكسي بألسنتهم الكبيرة و شفاههم الغليظة جنت أنوثتي أخذ كسي يفور بماء شهوتي فخلعت كلسوني وفتحت رجلي و ادخلت اصابعي لكن أشعلتني أكثر و لم تطفئ ناارا ربما تحرق كل شيئ تصاعد بخار الجنس لرأسي حننت للرجولة فقلت ربما اذا جلست معهما قليلا تهدأ حالتي لبست مشلح زهري فوق شلحة الشيفون السوداء الفافة و خرجت اليهم كانا جالسان على الصوفا بالصالون ويتناولان العصير و يفرجان على التلفزيون فألقيت عليهما السلام فردا شاكرين ممتدحين طعامي اللذيذ فقلت ولو قيمتكم كبيرة و تشاغلت برفع السفرة فقاما لمساعدتي وقالو عنك يا مدام فسبقتهم للمطبخ و تبعاني يناولاني الصحون وأرتبها سقط من يدي صحن فانحنيت لأحضره بسرعة و بشكل عفوي فشمر المشلح عن مؤخرتي لتظهر لهم من الخلف و حل حزام مشلحي ليظهرا نهودي و حلماتها النافرة اتلبكت كتير وبيدي الصحون وضعتهم بسرعة بالمجلى وأصلحت مشلحي ونظرت للأعلى بعيونهما معتذرة فتبسما وقالا لا عليكي ثم خفضت نظري لأرى أزبارهم تحت الجلابيات كبواري منتصبة أصابني تنميلة أسفل بطني ورجفت شفافي و تهدلت أشفار كسي انها محنة النساء


سكس - نيك - سكس حيوانات - سكس كلاب - نيك - سكس - تحميل سكس عربي - نيك الاخت - نيج عراقي - سكس مني فاروق - سسكس - عايز سكس - سكسس - سكسي - سكس كس - سكيس .


انمحنت لتلك الأزبار الضخمة لم أصدق أهذه أزبار تسمر نظري بتلك الأيورة كانت رجلاي ترتجف ارتفعت حرارتي شعرت بدوار برأسي كدت أسقط مسكني أحدهم و أخذ الآخر الصحون من يدي حملني و ذهب بي للصوفا بالصالون لطم على وجهي صائحا مدام مدام فتحت عيوني لاهثة وقلت بخير بخير شعرت جفاف شفتي كانت فخذاي مكشوفان و نهداي خارج الشلحة جلست بهدوءلأضم طرفي المشلح لأغطي نهداي مسكت كأس الماء شربت قليلا فقال احدهم نطلبلك دكتور قلت لا هلئ بتحسن نهضت نتساقل و احضرت زجاجة بيرة و مكعبات ثلج وثلاثة كؤوس صببت قالوا المدام بتشرب قلت اي بصحى شوي بتشربو نظرا ببعضهما وقالا منشرب شربنا اول كأس ثم صببت الآخر شعرت بنشوة كبيرة تبادلنا النظرات و فكري بتلك الأيورة و حجمها صبيت كأسا ثالثا فقال مدام كترتي فنهضت وجلست بينهما وقلت بصحتكما شربنا ووضعت الكأس للطربيزة لأضع يدي لفخذ عمر واليد الاخرى لفخذ طارق و حركتها قليلا ففوجئا بحركتي نظرا ببعضهما البعض و حركا شفايفهما بلعا ريقهما علمت ان محنة الرجولة تحركت عندهم رفعت يدي بهدوء لبين فخذيهما لأمسك بأيرين كبيرين كانا منتصبين رفعت رأسي باتجاه شفاه السيد عمر فانحنى ليلتقيا شفاهي مع شفاهه اااه كانت حارة لم تكن شفاه رجل بل شفاه حصان من سماكتها قرصت بيدي أزبارهم فكأنه ينتظر مني تلك الحركة ليباشر بعضعضة شفاهي و أكلها و يباشراطارق بفرك نهداي المتورمين باعدت بين أفخاذي اعلان رضى لتتشابك أياديهم وتتصارع على فتحة حبي و رمز عفافي انتقلت بوجهي لطارق الذي لم تكن شفاهه الا شفتي حصان آخر خلعا ملابسهما وبقي بكيلوتات من نوع واسع و قاما بتعريتي وأنا شبه منهارة لا أمل عندي الا أن أرى حجم تلك الأزبار ادخلت يدي من طرفي كيلوتاتهم لأمسك بحنشين كبار لهست من ضخامتهم رفع المدير مؤخرته قليلا لخلع كيلوته وااااو لم يكن زب انسان بل وأجزم أنه بحجم زب حصان طويل و عريض مثل رسغ اليد وخلع معاونه مثله ليظهر زبره أدهشني طوله فقد كان اطول لكنه أرفع بقليل وقفا وأنا بينهما جاثية أنظر لهما ومحنتي كادت تقتلني فركتهما بلطف و قبلتهما وهما حبيبين غاليين داعبتهما برأس لساني شربت ما ينز من فتحتيهما كان كسي ينقط من شهوتي ادخلت اير طارق بفمي و امتصيت بقوة وعيني تنظر لعينيه بخبرتي العالية زادته شهوة ثم أخرجته بعنف فأصدر صوتا عند خروجه من فمي لأنتقل لأير عمر العريض فتحت فمي للأخر لأدخله و أعض عليه ليأن من النشوة و أخذت أولجه وهو ينكحني بفمي و يدي تلعب بخصيتيه و يدي الثانية تحلب أير طارق وكنت أئن من شهوتي وأنا شعرت بأني أملك الدنيا ياااااا حلمي تحقق شاهدت الأيورة الكبيرة و الان أرضعها بحرية تبادلت بينهما تارة أرضع لعمر وتارة أرضع لطارق مسكني عمر و رفعني بقوة لأكون بين ذراعيه كالعصفور ليمص شفاهي من جديد ويذهب ليتمدد على الكنبة وأيره منتصبا كأير الحصان لم اتمال نفسي نزلت على ركبتي كالكلبة و انقضيت عليه لأدخله بفمي من جديد ويد تعصر خصيتاه الكبيرتان كخصيتي الثور و اصبعي تدخل بخاتم طيزه مما زاده شهوة احسست بنفس قرب طيزي من الخلف ولسان يلحس خرم طيزي كان شعورا لذيذا من ايام الجامعة ماحدا لحسلي طيزي فلم يكن زوجي يفعلها وخفت أن أطالبه فيعلم بتجاربي زاد طارق من حركات لسانه على كسي و طيزي ساعدته بتحريكها و رفعها و قمت بحركات اغواء له كان كسي يسيل و كان يشربه عرفت هذاعندما كان يبتلع ما يشربه ثم تبادلا نام طارق مكان عمر ليلحس عمر كسي وكان ماهرا ثم نهضا لأرضع لهما بالتناوب مقدار ربع ساعة زادت محنتي فأدخلت زب عمر بفمي وابتلعته حتى وصل لبلعومي وكان عريضا جدا واذا به يصيح و ينتفض ويمسك برأسي و يضغطه بقوة و ينكحني من فمي فقدت السيطرة و كانت ضرباته مؤلمة فكان يدخل زبره للمري وظننت انه وصل لمعدتي و فجأة صرخ بقوة و تحرك بعنف و أحسست بسائل ساخن يسيل داخل المري حاولت أن أدفعه لكن دون جدوى كان قويا جدا بل دفعه للداخل و كنت أترنح تحته كالعصفور المذبوح وكانت قذفاته قوية تصب داخل معدتي وطارق كان في تلك اللحظة يأكل كسي جننت وضاع تركيزي أصبحت مغتصبة كس ينتهك بفم طارق و فمي ينكح من زب عمر الكبير أفرغ ما بخصيته من حمولة لينكحني النكحة الأخيرة كانت كرشقات الماء القوي ثم انسحب ليخرج زبره الغارق باللبن كاد أن يغمى عليي فاستلقيت على الكنبة ليركب فوق صدري طارق و يضم أثدائي و يضع زبره بينهم و ينكحهم بقوة وثم ينزل عمر ليلحس كسي المتورم و المتفور من شهدي ويدخل اصابعه بكسي و اصابع اليد الأخرى بخرم طيزي اشتعلت شهوتي و جنت أنوثتي تسارعت حركات طارق ينيك نهداي و فجأة أخذ يضخ زبره بيده بقوة ويصيح اجى اجى اجى ااااه اووووه يااااااي ففتحت فمي بخبث ليقذف لبه برشقات كبيرة و انا اتلذذ بطعم انتظرته و عمر يلحس كسي و اشد برجليي على عنقه حتى افرغ طارق كامل حمولته بفمي ثم وقفا بجانبي ففهمت ما يريدان فجثوت على ركبتي و رضعتهم ببطئ و نظفتهم ثم ابتلعت بوقاحة امامهم و نظفت شفاهي بلساني كالكلبة وابتلعت كامل لبنهم و نهضت لأقبل كلاهما على شفتيه السميكتين و كانت أزبارهم زبلت قليلا فعصرتها بيدي و مشيت امامهم للحمام تدوشت بسرعة و خرجت ليتدوشا بسرعة


سكس حيوانات - سكس كلاب - تحميل سكس - سكس محارم - سكس امهات - سكسي .


و دخلت المطبخ صنعت الشاي ووضعت بأكوابهم حبات خضر ومن لا يعرف حبات الخضر و مفعولها فكسي لم يشبع بعد شربت حبة مانع حمل فقد كان وقت خصوبتي وأحضرت البسكويت وكانا يلبسا كيلوتيهما الواسعين فقط وانا بشلحة النوم من غير كلسون او حمالة صدر قدمت الشاي و ما زلت منهكة من معركتي مع هذين الحصانين مقدار ساعة و اذا الهاتف يرن كان زوجي يحاول أن يطمئن عني فقلت اطمئن حبيبي ضيوفك بأفضل حاال فتعجب عن تغيير لهجتي و قال يعني ما مزعوجة منهم فقلت لا بالعكس بمنتهى السعادة فتحركت غيرته و سيطرة عليه أنانية الرجال وقال ليش ما نمتي فقلت ما جاني نوم فقال فوتي غرفتك و اقفلي الباب لحالك فقلت وعد راح فوت لغرفتي فقال اعطني السيد عمر فأعطيت السماعة للسيد عمر وسأله عن راحته فأجابه السيد عمر بأن زوجتك بمنتهى اللطافة و تحسن الضيافة و حظينا بخدمة مميزة ثم أقفل الخط نظرت بعينيه وكأنه ندم لما حصل فسألته فيه شي فقال خايف نكون بالغنا مدام و خنا الأمانة ونكون أزعجناك باللي صار فتبسمت وقلت لا بالعكس كنتما قمة اللطافة والاثارة تفضلا واشربا الشاي شرباها و بعد مدة قصيرة أعلم أن الحبة الخضراء ستجعل من ليلتي حمراء ثم أخذت الأكواب للمطبخ أفكر كيف سأثيرهم من جديد ناديتهم فلحقو بي للمطبخ فقلت ممكن تساعدوني ارفعوني قليلا حتى جيب الخرقة من فوق الرف فحملاني ووقفت على رخامة المجلة وهم تحتي وكنت استرق النظر اليهما و نظراتهم تتابع كسي المتورم من لحسهما و الغرقان من شهوتي اخذت اتحرك و اباعد بين افخاذي و اتمايع لتحتك شفار كسي فتسيل شهوتي على أفخاذي بحتت فوق الرفوف حتى شاهدت أزبارهم انتصبت من جديد فمسكت خرقة وقلت ممكن تنزلوني فحملوني كل واحد بفخذ ليضعوني على الارض علمت أن حبات الفايجرى أخذت مفعولها نزلت كالكلبة على ركبتي بحجة تنظيف المكان وهما جالسان ينظران على مؤخرتي و قد شمرت عنها الشلحة فبرز كسي من الخلف و كنت ابلغ بالانحناء ليبرز كسي بشكل أفضل وكان مغرورقا بالشهوة كنت انظر لهما بخبث و احرك مؤخرتي كالتي تنتاك عندها شلحوا كيلوتاتهم و امسكو بي فنهضت وأمسكت بأزبارهم المتحجرة وقلت لهم لكني عاهدت زوجي أن أدخل لغرفتي و ضحكت بمياعة و قدتهم من أزبارهم كعاهرة وهم يتبعاني كالأحصنة وأزبارهم بيدي و دخلت لغرفة زوجي كما وعدته وأغلقت الباب اخلاصا له ووقفا و كثوت لأرضع ولا أشبع ثم ألقيت بعمر على ظهره على سرير الزوجية مقابل صورتي مع زوجي الباحث عن مستقبل ولو كان ثمن هذا المستقبل شرفه و كرامته نزلت على اير عمر رضاعة ثم التفت لطارق و كأني أوجه له الدعوة ففهم و نزل كالكلب الجائع يلحس بكسي و طيزي و قال مدام فصرخت به وقلت لا تقول مدام فأنا لست مهذبة أنا لست ست فاضلة أنا عاهرة شرموطة لاتذكرني الا بمتعتي فقط شرمطني قحبني فقال لي بتحبي التشرمط يا متناكة تحبي تنتاكي يا شرموطة بدي اهري كسك هري يا قحبة و كان جنوني يشتعل عندما يسبني و يقحبني ثم جثى خلفي ليفرك زبره بكسي لفوق و لتحت فجنيت فقلت بترجاك دخلو بقى نيكني ااااه راح جن نيك شرموطتك نيك قحبتك لكنه لم يفعل كان يفرشي فقط بزبه الطويل و يدخل اصابعه بطيزي فكنت اجن ارض زب عمر و اترجاااه فكسي لم يتحمل عندها وضع رأس أيره الطويل بين شفاري و أدخله فصرخت فأخرجه ثم أولجه ببطئ سحب مهجتي تنهدت ثم سحبه و أدخله أكثر ثم أخرجه و فجأة ضربه بقوة فدخل كله فانقطع نفسي و قلت اممممممممممممممممممممممممممممممممه ظننت أنه وصل لمعدتي فرجوته أن يخرجه فلم يدخل بكسي زبا بطوله فضربني بقوة على طيزي وقلي اخرسي يا منتاكة من شوي كنتي تترجيني نيكك فقلت ارجوك كرمال صديقك طالعو راح موت فضحك وقلي صديقي هلق ايري و اولجه بقوة ثم أخرجه وأدخاه عندها اعتاد كسي على حجمه فتحول الالم لمتعة فقلت كماان كماان فضحك وقلي منتاكة ساعة طالعة وساعة دخلة فكان ينيكني بقوة ولم أكن أظن الا انني انتاك من حصاان و كنت تحت حصان و حصان كان ينكني و اصابعه يدخل بطيزي حتى توسع خرمي ثم نهض عني ليمسكني عمر و يجلسني كالفارسة على أيره العريض وااااو بالرغم انو اتوسع من زب طارق لكن كان عمر ينيكني بشكل أعنف فجأة حسيت طارق يدغدغ خرم طيزي فقلت لااا فضربني وقال منتاكة لا تحكي نزلي رأسك لتحت ثم احسست برأس زبه على فتحة طيزي فعضضت على كفي و علمت انه لا محالة فاعلها ادخله ببطئ فصرخت و بكيت اااااااه ااااااووووووووووووووووووه اممممممممممممممممممممممه ماااااااااااااماااااااااا

Tuesday, September 07, 2021 06:08:19 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)

قصص سكس رجل عجوز كبير في السن يهيج وينيك فتاه شرموطه صغيره في السن قصص جنسية مثيرة , بلغ السيد 66 عاما منذ عدة ايام و كان يشتاق كثيرا منذ سنين كثيره الى ان ينيك ويضاجع شابه صغيره ذات كس
ساخن لان زوجت قد توفيت بعد سنوات قصيره من الزواج و حبها له و ولكن عمله الشاق وسفره في كثير من الاحيان خارج البلاد كان يمنع شهوته الجنسيه من الاثاره من ذلك اليوم هو يعتاد ان يمارس العاده السريه و لكن
فكرة النيك هي التي كانت تسيطر علي افكاره
الفتاه ذات الكس الوردي و ضيق لا تفارق فكره خاصه بعد مرور كل تلك السنوات , وكان لا يستطيع النوم ليلا من كتر إنتصاب زبره و كثرت مداعباته له و كان يحلم أثناء نومه بأنه ينيك فتاه و هو يعلم انه ليس الا حلم حيث أنه


اباحي حيوانات - سكس خيوانات - مص زب مصري - السكس الامامي - جنس جزائري - سكس سكس حيوانات - سكس شاب - شرموطة .
متأكد من ذلك
أن ما من فتاة ستقبل بالتزوج برجل عجوز ولن تقبل بأن تمارس معه الجنس والنيك وكان الاستاذ أستاذ بأحد جامعات المنطقه و لكنه لم يكن يعلم أن أحد تلميذاته واقعه في حبه و تشتهيه و تتمني
أن تمارس معه الجنس و تشتهي أن تداعب كسها بزبره الكبير و كانت دائما تراقبه و هو يشرح الدرس و تحلم احلام اليقظه و هو ينيكها بمختلف الوضعيات السكسية المثيره و من جميع الأماكن من فمها الى خرم طيزها و كانت
عمرها لا يتجاوز ال21 عاما و كانت ذات جسد مثير و كانت قصيره الي حدا ما و لكن كانت بزازها كبيره ومثيره و طيزها ممشوقه و مدوره حيث أنها جربت النيك مرة واحده مع حبيبها السابق و كانت تلك أول و
آخر مرة حصل فيه هذا الأمر و لذلك فإن كسها كان ضيق و كانت هايجه جدا و لا تستطيع ان تنام ليلا و هي تمارس العاده السريه وهي تتخيل الاستاذ وهو ينيكها و يقطع شفتها الملساء الحمراء و يفرغ منيه الساخن علي وجهها.


تحميل سكس - صور سكس - سكس حيوانات - سكسي - قصص سكس - سكس - نيك - سكس حيوانات - سكسي .
في ذات يوم قررت ان
تتحدث معه لعلها تستطيع ان تجد مكان مناسبا يمكنها من إستدراجه فيه , كان الصباح شتويا غائما و كانت شديده الهيجان و كان كسها الصغير يحرقها ويسخنها بشده من شدة الرغبة , وكذلك كان الاستاذ منذ إستيقظ و زبره واقف منتصب يكاد يخرم
البنطلون , و ما ان دخل الجامعه حتى جاءت و قالت بنبرة مملوءة إثارة صباح الخير يا استاذ فرد عليها صباح النور و زاد زبره إنتصابا بعدما بدأ النظر إلى شق صدرها الساخن المثير حتى بان من تحت بنطلونه إنتصابه فلاحظت
زبره فقالت له اعتقد انه يوجد شيئا اخر استيقظ في ذلك الصباح ثم إقتربت منه بحذر شديد و لمست زبره من فوق البنطلون بأطراف اصابعها ثم ذهبت بسرعه إلى قاعة الدراسه وتركته هو و زبره المنتصب في حالة دهشه . إستجمع
قواه و قرر أن ينيكها حالا و الآن …. ذهب للقسم و قال بصوت عال الدرس قد الغي اليوم يمكنكم الخروج الان ثم نظر لها ففهمت الخطة ,,,, خرج الجميع مسرعا حتى لا يوجد احد في القسم إلا هي , أسرع فأسدل جميع الستائر و أغلق الباب عليهما
بالمفتاح و قفز في إتجاهها و بدون اي مقدمات حسس علي بزازها ثم بدأ فتح أزرار قميصها الضيق علي بزازها و نزع قستانها فكشف عن بزازها فأمسك بزازها بيديه و عصرهما ووضع وجهه بينهما و ظل يلحس بزازها و حلماتها الورديتان و يعضهما تارة و يلحسهما بطرف لسانه
تارة اخرى و كانت هي تمسك وتلعب بزبره من فوق البنطلون ثم تمرر يديها عليه و تحاول أن لا تصرخ من الشهوه لكي لا يسمعهما احد من بالخارج . و بحركة مفاجئة رفع تنورتها و فشخ لها رجليها و شرع في لحس كسها الرطب الساخن فتحه بيديه حتى
ظهر من الداخل احمر و رطب وادخل لسانه قدر المستطاع فخرج ماء خفيف من كسها ، بلل إصبعه بهذا الماء و أخذ يداعب به خرم طيزها و شرع يدخل إصبعه شيئا فشيئاً ببطء حتى أدخل إصبعه كاملا و أدخل إصبعه الثاني في كسها الضيق و
ظل يحرك اصبعه بسرعة وكانت هي تكتم اهاتها تحفظا علي لفضيحة , قامت في خفه و دفعت استاذها برفق حتى اجلسته على كرسى ثم أخرجت زبره الكبيرالخشن و أخذت تمص بفمها الصغير بعنف شديد و شغف حتى بللته بلعابها و بحركه
رشيقه و سريعه جلست على زبره بكسها و راحت تهتز صعودا و نزولا فتلذذت وتمتعت بالنيك و هاجت و زاد احساسها بالمتعه حتى كاد كسها من الداخل تشتعل من قوه الإحتكاك و كان هو يكبت اهاته ايضا و يلعب ببزازها و يصفع
طيزها و يضغط عليه بشده , ثم قال لها بصوت محشرج انه اقترب علي القذف فقالت له لا تفرغ في كسي ثم اخرجت بيدها زبره المبتل بإفرازات كسها الساخن و ادخلته في خرم طيزها الضيق بحذر فتحملت رغم
شعورها بالألم كثيرا و قالت يمكنك الآن ان تقذف المني في طيزي و ما انهت الجمله حتى افرغ سائله المنوي فى عمق طيزها فأحسسها بحرارته, فوقفت أمامه ملهوفه والمني الساخن اللزج ينزل على فخذها و قابلت زبره
المليء بالمني واخذت تلحس فيه و تتذوق طعمه و تبلعه , و حققا هما الإثنان ما كانوا يحلمون به منذ سنوات عديده
قصص سكس رجل عجوز كبير في السن يهيج وينيك فتاه شرموطه صغيره في السن قصص جنسية مثيرة

Tuesday, August 24, 2021 20:53:06 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)

أَنا الآن في ال18 ولطالما كنت أريد إن أنام مع أمي، سيليا. حينما أنظر
إليها أَذُوبُ.
مشاعري الجنسية نحوها نَمتْ وقويت مع الزمن.
رُؤية شَعرها الأشقر الطويل وهو يَتألّقُ في نورِ الشمس فوق أكتافها بشكل
مغري. عيون الزرقاء كعيون طفل صغير بريء.
بالنسبة لامرأة بعمر 39 سنةً، كَانتْ مذهلةَ ورائعة الجمال،كَانتْ متوسطه
الطول ووزنها متناسب معه.
أما صدرها فكان شيئا أخر فكان من الحجم الكبير ولطالما حلمت مصه
ومداعبة حلماته بلساني.


مُنذُ أن تَركَنا أبي، كَانتْ وحيدةَ جداً.
حاولتْ أن تسلي نفسها بالعمل كمحاسبه، لكني كنت اشعر بأنها لا تزال تشعر
بالوحدة.فلم تكن تصادق احد واعلم أنها لم تحصل على الجنس منذ مدة طويلة.


في ليله ، وبينما كنت أنا وأمي نَتعشّى بشكل هادئ في البيت، سَألتْني عن
أحوال وماذا عملت خلال اليوم.
أجبيت" لا شي،زي العادة الدروس وشغلات تانيه"
"شغلات تانيه شو يعني؟".


"آه "أخبرتُها. "لا شيء استثنائي.أنتي شو سويتي؟"


"أوه يا حبيبي، يومي كَانَ مرهقَ جداً. شغلي المحاسب مش سهل بالمرة!"
تَنهّدتْ بشكل مُتعِب. "عضلاتي كُلّها بتوجعني"أضافتْ.


بَدتْ جميلةَ جداً، تَجْلسُ هناك في لباسِها العاديِ.وبدت متعبه فعلا.أردتُ أن
أساعدها واجعلها سعيدة واغويها. لذا أخذت خطوتي التالية.


"ماما" نَظرتُ إليها" شو رأيك أعملك مساج خفيف؟"


"أوهيا حبيبي يا ريت. خلينا نرجع الصحون على المطبخ بالأول.".


عَرضتُ مُسَاعَدَتها وبوقت قصير نظفت المنضدة.


تَوجّهنَا إلى غرفةِ نومها، حيث نزعت فستانها.
تمكنت من إن أرى حمالة صدرها والكيلوت المخرّم الأسود المثير.بزازها كانت
تناديني من سجنها ترجوني أن أمصها.
"يـاه يا ماما، انتي رائعةَ! "


ولد ينيك ولد - مكالمات سكس - تحميل سكس محجبات - سكس هيفاء وهبي - سكش - سطس - سكس ام وصبي - سكس خالد يوسف - سكس ممثلات - سكس مايا خليفة - سكس مشاهير - فيديوسكسي - سكس جوردي - سكس محارم مصري - تحميل سكس مصري - سكسب .


ضَحكتْ، "شكراً حبيبي،أنا كبيرة بالسن بس حلو ازا ابني بظن إني لسه
جذابة!"(آه لَو عَرفتْ كم أريدها!)


الإضاءة الخافتة في الغرفةِ كَانتْ مناسبة لإعطاء جو مريح ورومانسي كما كنت
أتمني.


استلقت على سريرِها، بطنها إلى الأسفل. زَحفتُ فوقها مَررتُ يديي بلطف فوق
جسمِها، أَفْركُ ظهرَها
بهدوء.
تنهدت وأنا أقوم بذلك وقالت "شي حلو كتير"
لم تكن تدرك أن ابنها الصغير يجلس على طيزها وقضيبه هائج ويقاتل ليفتحها
.


استمررت بتَدليكها، أتَنقلُ بين أكتافِها بيديي.


فركت جلدها الحليبي الناعم بِقوة، لكن بلطف وأنا أتلمس عضلاتها.
انحنيت عليها وكانت رائحة شعرها جميله جدا.
ابتسمت وأنا أفكر كم أنا محظوظ الآن.


أسرعتُ إلى الأسفل قليلاً، كُنْتُ أجلس عليها تحت طيزها بقليل.
تَردّدتُ للحظة قَبْلَ أَنْ أقوم بحركتي التالية.
وَضعَت يدي يبطئ على طيزها وبَدأتْ بتَدليكها.
أمّي أصدرت صوتا خفيفا من المفاجأة وقِالتُ "حبيبي تدليكك رائع شكرا
لك"ونزلت عنها.
خائب الأمل، عانقتُها وتَوجّهتُ إلى غرفتي لأنام.


في الأيامِ والأسابيعِ التالية، أعطيتُ أمّي العديد مِنْ جلسات التدليكِ، لكن
كُلّما حاولتُ تَدليك طيزها، أخبرتْني بأنّها اكتفت من التدليكَ.


أُصبحُ فاقد الثقة. أحببتُ أمَّي كثيراً وأنا أردتُ أظهر لها حبي بطريقة
جديدة،لكن طريقتي لم تنجح.


في ليله بينما وأنا أَدلكها، قرّرتُ مُوَاجَهَتها بعواطفي.
قلت لها بعد إن نزلت عنها وجلست على السرير"ماما،عِنْدي شي مهمُ جداً بدي
احكيلك اياه."


في الضوءِ الخافتِ،وأنا أمامها وهي تنظر نحو باستغراب قالت" شو حبيبي شو
في ؟".


"ماما، تَعْرفُ بأنّي بحبُّك كثير." ابتسمت وأجابتْ "وأنا كمان بَحبُّك حبيبي."


"أنتي حلوه كتير، ". ابتسمت ثانيةً. "وأنا بدي اورجيكي حبي بطريقه
جديدة". نظرت نحو باستغراب وحيرة.


"ماما بدي أنام معاكي"
وقبل أن تتمكن من أن ترد بأيّ طريقه كانت، سَحبتُها نحوي وقبّلتْها بهدوء
على شفاهِا، وفَرْكت
ظهرها وأنا اقبلها.
تَوقّعتُها أن تَكُونَ غاضبةَ وتَدْفعَني عنها، لكن بدلاً مِن ذلك تجاوبت مع
قبلتي.أدخلت لسانها في فَمِّي وأدخلت لساني في فمها. أنا بلطف مصَّيت لسانُها
حتى صارت تتنهد.


حرّكتُ يدي نحو صدرها المخبأ بصدريتها وأمسكت بهما.وأنا أفَركهم بهدوء،
سَحبتْ نفسها مني إلى الخلف.


"ماما شو في؟!"سَألتُها. وهى تلَهْث، أجابتْ، "مايكل، مش لازم نعمل هيك، أنا
بَحبُّك، لَكنَّك أبني!وغلط أنا نكمل ونعمل هيك!"
أجبتها بشكل جاد" ماما احنا بنحب بعض كتير.علاقتنا علاقة حب رجل لأمراه
بيحبوا بعض مش ابن وأمه".


"بعْرفُ مايكل، بَعْرفُ. لكن نكاح المحارم غلط كتير. وانا مش راح أكون
مرتاحه لما نعمل هيك".


نظرت عميقاً إلى عيونِها وأُخبرَتها "مّاما، من يوم ما بابا تركك،وأنا بعرف
انك وحيده.بعرف قديش كنت بتحبيه وبعرف كمان إن الحياة صارت صعبه
عليكي،ومتل هيك ظروف خلتني أنا وياكي قراب من بعض أكتر ما حدا اليك غير
وما حدا الي غيرك،وان بدي أكون كل شي في حياتك زي ما انتي كل شي في
حياتي،بعد هيك شو بدي اسوي أو احكي؟".


نيك ماما - مقاطع سكسي - سكس كس - نييك - نيك محارم مصري - سكس مرات اخوة - سكيس - نيك الاخت - xhxx - تحميل سكس عربي - نيج عراقي - سسكس - عايز سكس - سكس محارم عربي - سكش - سكس شذوذ .


"أوه يا حبيبي،انتا كل شي في حياتي .بَحبُّك أكثر من كل شي في العالمِ! ".
"طيب ماما خليني أنام معاكي ماما،خليني اعبر عن حبي اليك واورجيكي كم
أنا بحبك". وقبل أَنْ تُجيبَ، سَحبتُها نحوي مرة أخرى وبَدأتْ اقبلها بشكل جميل.


حرّكتُ يدي مرة أخرى نحو صدرِها الكبيرِ وبَدأَ بفَرْكهم.كنت أعلم بأنها كانت
متوترة، لكن
عندما حرّكتُ يديي نحو شَعرِها، شَعرتُ بأنها ارتاحت.


وَصلتُ يدي خلفها وفككت حمالةَ صدرها و َتْركُتها تَسْقطُ على السريرِ.رَمتْها
بدون مبالاة على الأرضِ وأنا ما زال اُقبّلُها، وأمسكت بزازها مرةً أخرى.
كانا رائعينَ جداً وناعمين.
بَدأتُ بفَرْك حلماتِها بأصابعِي وشَعرتُ بأنّهما ينتصبان بسرعة.


بتردّد، تَوقّفتُ عن تَقبيلها ونيمتها على السرير مرّة
ثانيةً. قبّلتُها ولَعقتُ طريقي نزولاً من فمها لرقبتِها، وأخيراً،لزازها. أدرتُ
لسانَي على حلماتِها المنتصبة وتنهدت هي بهدوء.


"أوه يا حبيبي، حلو كتير مص حلماتي الماما،خليني هايجه".
يــاه أنها تريدني هي أيضا.كنت اشعر باني استغلها لني كنت أريدها
بشكل كبير وكنت انتظر هذه الفرصة من زمن أردت إن أنام معها والفرصة قد
لاحت الآن .


مررت بيدي فوق ومعدتِها، أتحسس بطنَها الأملس .
تنقلت نحو أسفل جسمها أقبله . عندما وَصلَت سرتها فوَضعَ قبلة قويّة عليها،
فارتجفت .


أدخلت لسانَي في سرتها فتنهدت بهدوء مرةً أخرى.
وأنا مارسَ الجنس مع سرتها بلساني، مَررتُ أصابعَي إبهامي حول كيلوتها.
رَفْعت سيقانها وُقوّسُت ظهرها، لأنزع كيلوتَها عنها.


أنا نزلت برأسي نحو كسها أفركه بأنفَي وأستنشق
رائحتها المثيرة. شعر كسها كنت محلوقا بانتظام وعناية، مَع وجود رقعة
صغيرة من الشَعرِ الأشقرِ فوق مدخل كسها مما أعطاه منظرا ساخنا جدا.


شفاهي كَانتْ الآن بعد سنتمترات قليلة عن كسها الجميل، مددت لسانَي ولحست
كسها َ بمودّة على طول شفاهِه من فوق إلى أسفل. لَهثتْ وقالتْ "
أوه يا ابني يا حبيبي، الحس كسي،اوه ه ه ه ه ، خلي كسي يهيج".وامتثلت
لكلامها.


اخترقت كسَها بلسانِي الرطبِ ومارستْ الجنس معه جيئة وذهابا فيه .هي كَانتْ
تَلْهثُ الآن بشدّة وتَطْلبُ المزيد.خلال لحسي لكسها سمعتها تقول "مايكل،بدي
زبك،بدي امصه هلق هلق!".


غيّرنَا مواقعَنا،استلقت على السريرِ وهي فوقي.
عندما وَضعتْ كسها فوق وجهِي، غلّفتْ شفاهَها حول قضيبي. أنا كُنْتُ في الجنة.
شفاها الرطبة والدافئة والناعمة غَلقتْ قضيبي.


بَدأتُ برف مؤخرتي إلى الأعلى حتى أتمكن من إن ادخل قضيبي كله في فمها. هي
بَدأتْ بفَرْك بيضاتي بإحدى يديها وهى تمص.يـاه كَانَ رائعَا!
تَوقّفَ عن المص للحظة وأخبرَني أنها أوشك أَنْ تحصل على رعشتها ويجيء ظهرها.


بدأت تمرج لي قضيبي بشكل أسرع وهى تتنهد، فأسرعت وبَدأتُ بلَعْق كسها بشكل
أسرع حتى بدأت أحس بكسها بتشنج حول لسانِي وتحصل على رعشتها.أَحسَّست
باقتراب حليبي من الانفجار وهى كذلك أحست بذلك فأعادت فمها حول قضيبي
ثانيةً، وابتلعتْه كُلهّ حتى قذفت حليبي في فمها وشربته كله ولم تترك أي
قطرة تضيع منها.خلال ذلك وأنا أحس باقتراب قذفي أمسكت بمؤخرتها وسحبتها
نحو لساني وبدأت الحس كسها مرة أخري بشكل سريع وجنوني حتى اجعلها تحصل
على رعشة أخري معي في نفس الوقت وما إن بدأت افرغ حمولة بيضاتي في فمها
حتى ارتعش كسها حول لساني وافرز سوائله اللذيذ وبدأت اشربها
والحسها .كان مذاقها لذيذا وانسابت بكثرة من كسها إلى لساني
مم .لقد كان التوقيت رائعا فقد قذفت حليبي بنفس وقت حصولها على
رعشتها وكان ذلك أجمل شيء في حياتي حتى إن كمية حليبي كانت أكثر من أي
مرة .
الآن سو أتمكن ما إن انيك أمي للمرة الأولى،سوف أعود إلى ذلك الرحم ذاته
الذي جِئتُ مِنْه قبل 18 سنةً،سوف أعود اليه بقضيبي ذو ال20 سم .نامت على
ظهرها وفتحت قدميها وأخذت مكاني فوقها،نظرت إلى عيونها.كانت تنظر إلى
بشكل جدي وعيونِها كَانتا تترجاني أن انيكها.


فَركتُ رأسَ قضيبي على كسِها وبَدأتْ بالتنهد ثانية من جديد. عندما دخلت كسها
للمرة الأولى، تَذكّرتُ كل ما
تَعلّمتُ عن الجنسِ. لم أريد إن أكون متسرعا أردت أن استمتع بكل لحظه وأنا
داخل ذلك الكس الملتهب. لذا أبقيتُ على هدوئَي وبدأت اخرج قضيبي منه يبطئ.


عندما استوعب كسها كامل قضيبي السمين، تَنهّدتْ بشكل مُمتع.


أصبحنَا نتضاجع وفق إيقاعِ لطيفِ وأنا بَدأتُ انيكها أسرع وأسرعِ.
سمعتها تقول"نعم مايكل،آه !نيكيني !نيك كسي !نيك كس الماما!نيك
كسي الضيق !نيك كس الماما المحروم من زمان ! أعطيني زبك كله!نيك أمك!
آه!"


أعطيتُها الذي أرادتْ ونكتها بقوة.أحسست بيضاتي تشتعل وبكسها يضغط على
قضيبي كلما دخلته وخرجت من كسِها الرطب بشكل جيدِ.


"أوه مايكل، أنا راح أجي، آه،آي ،مم،كمان ،نيكني كمان
! ! ! ! ! ! ! "
فَركتْ صدرُها ونكتها بأقسى ما عندي،حركت مؤخرتي بسرعة. أحسستُ بقضيبي
يتفجر وهو يقذف حليبي داخل كسها الرائع .


لَهْثت، وخفت حركتي رويدا رويدا ونمتُ عليها وأنا اقبلها بشكل عاطفي.
ألسنتنا التصقت وقضيبي ما يزِال داخلها ونحن نُقبّلُ بعضنا بعمق ونحن ما
نزال محلقين في سماء المتعة المحرمة.
"أوه مايكل، "قالتْ، ما زالَت يَلْهثُ، "كان شي مدهش كتير! أبوكَ كَانَ حبيب
ونييك رائع، لكن أعتقد أنك انتا أحسن منه! "


نِمنَا ونحن نعانق بعضنا، نشعر بالرضي من غير
غير آسف على ما قمنا به.

Saturday, August 14, 2021 21:04:06 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)
スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。