وُلدت "رحمة" فى النصف الثانى من السبعينات .. أب و أم و أخ و أخت و عائلة و بيئة لم تساعد على التطور ولا على الحياة ،
كان الجنس حولها منذ بلوغها او حتى قبل بلوغها .. المهين لنفسها انها كانت دائماً الطرف المشاهد ، او بمعنى أصح الطرف المتجسس .. ربما يخطر فى بالك السؤال .. "تجسست على مين؟ هل الاب ؟ هل الام ؟ هل اخوها ؟ اختها ؟ جوزها لاحقا ؟ اولادها ؟ شخص اخر من اقاربها ؟"
ستتفاجأ عندما أخبرك انه تقريبا الجميع .. تجسست على الجميع .. شاهدت الجميع
شاهدت ابوها الذى كان يحضر عاهرات الى المنزل فى غياب الأم .. شاهدت أمها مع احد الجيران و ربما اكثر .. شاهدت اخوها مع اختها فى علاقة محارم .. كانت تلك العلاقة بالأخص هى مصدر ألمها .. كان اخوها الذى يكبرها بخمس اعوام يضاجع اختها التوأم و كانت دائما تتسائل لماذا اختها و ليس هى ؟؟ رغم انها كانت اجمل من اختها فى الوجه و الجسم .. لكنها ادركت لاحقاً ان الاهم هو الروح و الشخصية .. كانت اختها مرحة على عكسها تماماً .. كانت اختها تتعمد الاغراء على عكسها تماماً
تحميل جنس اجنبي - سكس ام وبنتها - تحميل سكس ساخن - سكس سارة جاي - سكس بيض - صور سكس متحركة - سكس تخان - صور سكس - تنزيل نيج - سكس سوداني - سسكس جامد - نيك امهات عجوزة - نيك سارة جاي - سكش محارم - سكساوي - سكس اخوات - مسلسل سكس نيك - سكس ءىءء .
رغم كل حرمانها و رغبتها لم تجرؤ و لو مرة واحدة على الاغراء او اظهار رغبتها .. حتى عندما كانت الفرصة قريبة لم تجرؤ .. بشكل عام لم تجرؤ على اظهار رغبتها فى اى شئ و ليس الجنس فقط .. لم تختار أن تجلس من التعليم بعد مجموع فى الاعدادية يؤهلها للثانوى العام .. لكن كانت رغبة جميع افراد الاسرة ان تجلس لتتفرغ لخدمتهم .. لم تختار ان تتأخر فى الزواج لسن ال 23 رغم رغبتها ان تتزوج مبكراً كى تجرب لذة السرير .. لكن كانت رغبة اختها ان تجعلها متفرغة لها فى خدمتها حتى خروجها من البيت و زواجها
لم تختار ايضا الزواج من رجل اكبر منها ب 15 عام لم يرد الا خادمة و ليس زوجة .. لم يكن زوجها يكتفى بيها او يفضلها بسبب حيائها الذى كان يكرهه .. و من الوارد ان اكثر الرجال يكرهوه و ليس زوجها فقط .. استشعر فيها زوجها حيائها الزائد عن حده فى ليلة الدخلة .. و توقعه قبل ليلة الدخلة .. توقعه عند خطبتها من بادئ العلاقة .. مع انها ما زالت تتسائل هل كان يريد زوجة حيوية و أخطأ فى تقديرها ؟ ام انه كان يحب زوجة انطوائية مثلها لكى تكون خادمة و أداة للإنجاب فقط ؟ .. لم يكن يضاجعها الا عندما يفكر فى الانجاب .. قد تكون عدد مراته ممارساته معها فى كامل زواجهم لم تتعدى العشر مرات
سكس ام وبنتها - تحميلسكس - صور سكس عربي - مشاهدة سكس حيوانات - سكسي سارة جاي - سكس مايا خليفة - سكس بريطاني - سكس عربدة - سكس اسباني - xcxx - تحميل سكس سوداني - سكس تخان - صور كس - نيك ام .
كان يجلب عاهراته للمنزل عياناً بياناً امام عينها دون اهتمامه برغبتها ولا رأيها .. و لم تكن حتى تجرؤ ان تبدى رغبتها ولا ان ترفع صوتها لزوجها الذى كان وسيلة تفاهمه معها بيده .. كان يضربها بسبب او بدونه .. و مهما حاولت الا تغضبه كان يختلق لها الخطأ و لنفسه العذر ليمسكها و "يرنها علقة محترمة" و يجعلها تعتذر بعدما ينتهى منها .. على الرغم من انها فى اغلب المرات لا تعرف عن ماذا تعتذر ! لكنها كانت تطيع أمره و تعتذر .. لم يتوقف أمر استعباده لها على هذا الحد .. كان يجعلها تخدم عاهراته و ان تهتم بهم كأنهم اصحاب البيت و ليس هى .. و يا ويلها عندما تشتكى منها احدهم .. سأترك أمر عقابها لعقولكم .. و قد يكون أسوأ ..
لوهلة كانت سعيدة عندما أنجبت اطفالها .. لتكتشف لاحقاً اجبار زوجها انها ايضاً مجرد خادمة لهم ولا تصلح أن ترتقى لرتبة "أم"
رغم كل قسوة و عدم عقلانية زوجها .. الا أنها اقتنعت بهذه النقطة .. كيف تصلح أن تكون أم و هى لا تصلح ان تكون انسانة ! كيف تهذب اطفالا و تتفهم رغباتهم و احتياجاتهم و هى لا تكاد تدرك احتياجاتها
و حتى ان لم تقتنع .. ما باليد حيلة .. ليس لها الا الطاعة و الامتثال
أنجبت ولد و بنت توأم أسماهم أبوهم "رامى" و "روان"
لم يكن أبوهم متفرغاً لتربيتهم حيث كان رجلا جادا فى عمله و ايضا مع علاقاته المتعددة
COMMENT FORM