スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。

"اقوى" قال بين بشكل حازم.


ترددت ثم اطاعته وهي تنتقل الى اعلى فخذه. اصابعها احتكت بشيء ما بين ساقيه. كان شيء دافئ. أدركت انها لمست خصيته.


وهو يشعر بانه امه لمست خصيتيه اللتين تتألمان انتفض قضيبه بشكل قوي. الفوطة الصغيرة انزلقت اخيرا وسقطت بجانب الطاولة الى الأسفل. تجمدت تيفاني في مكانها وهي تحدق في قضيبه العملاق المنتفض وهو يقفز الان. قضيبه عاري بشكل كامل امامها. احست بالتوتر لقد كان طويل وثخين. كان قطعه كبيره وثقيلة من اللحم يغطيه جلد ناعم والعديد من الأوردة التي تنتشر الى الأعلى. كان هناك خيط من السائل اللزج الصافي ينزل من راس القضيب ويتدلى الى بطنه. كان قضيبه يتصرف بشكل كامل من تلقاء نفسه. حدقت الى قضيبه المنتصب وخصيتيه الكبيرة ويداها مازالت تدلك افخاذه. عيناها توقفت على خصيته الضخمة.


"الى الاعلى يا سيدتي" وجه بين تعليماته وهو يبدو غير صبور.


"أأأأأمم" تلعثمت تيفاني ثم قامت بتصفية حنجرتها. حركت ايديها الى الاعلى قليلا. مره اخرى احتكت اصابعها بخصيته فارتعشت خصيته. بدأت بالتدليك الى اعلى فخذيه مره اخرى لتعيد نفس الفعلة. فشهقت بشكل صامت.


"اعلى" أمر ببرود


هذا سيساعد في المبيعات. إذا قامت بلمس قضيبه يمكننا وضع هذا الجزء في اعلان الفيديو وتساعد في زيادة المبيعات. بدأت تيفاني في محاوله التفكير بموضوعيه. قررت تيفاني انه شيء لا يمكنها التفكير فيه بوضوح.


"احتاج الى المزيد من الزيت يا سيدي" اجابت.


احتاجت تيفاني للحظه لتضع المزيد من الزيت على ايديها وفركت يديها معا ثم اخذت نفسا عميقا ثم وضعت يديها معا على قضيبه. لم تصل اصابعها الى بعضها وهي تمسك قضيبه الثخين. ابتلع بين بصعوبة وهو يشعر بأمه تمسك بقضيبه العملاق. اخيرا يا ألهى. كان مستثار جدا لدرجه انه كان يود ان يقبض على اثدائها ويفقد صوابه عليها. قبل هذا الاسبوع لم يكن ليسيطر على نفسه بهذا الشكل ويقاوم هذا الاغراء ويؤخر المكافأة بالشكل الذي يفعله الان. لو كان مع فتاه اخرى تريد ممارسه الجنس لمارس معها الجنس، ولكن مع امه الامور مختلفة وهذا يدفعه الى الجنون.


"بالضبط هنا يا امي..." تصدع صوت بين "اقصد.. سيدتي.. هذا مثالي" اضاف "انه محتقن جدا هنا" في البداية امسكته فقط بدون ان تعتصر او ان تحرك يديها. لم يكن مجرد قضيب كبير لقد كان قضيب ابنها الكبير الذي تمسك بقوه بيديها الاثنتين. تنهد بين وعيونه مغلقه تحت الفوطة. تلوت ساقاه قليلا وهو يريد ان يحرك قضيبه في يدي امه. يريد بشكل حرج ان يزيل الفوطة من على عينيه ليرى امه وهي تمسك بقضيبه لأول مره. ولكنه يعرف انها ستفسد المقطع. فبذل جهده ليبقى ساكنا. تشبثت تيفاني بقضيبه وهي تمسكه كمضرب بيسبول. ضغطت على قضيبه بشكل متردد فنبض في يديها كرد فعل. ضغطت مره اخرى فرات لون قضيبه يصبح داكن أكثر. مع تدفق الدم الى قضيبه شاهدت راسه وهو يصبح وردي اللون. لقد قامت تيفاني قبل ذلك بملاعبه قضيب زوجها، ولكنه هذه المرة هو قضيب ابنها الاكبر في الحجم. الكاميرا كانت مركزه على قضيبه الكبير وكانت تصور كل حركه تفعلها تيفاني. احيانا كان ذقنها يدخل في الصورة، ولكن في الغالب كان هناك في المشهد اثداء عملاقه وقضيب كبير. كانت تيفاني تشعر بكل نبضه من نبضات قلبه في قضيبه. اعتصرت أكثر ورأت السوائل تتدفق من راسه. نظرت الى خصيتيه وتعجبت من ارتخائهم في الداخل. بما انه الفيديو عباره عن مساج اعتقدت انه يجب عليها ان تدلك خصيتيه أيضا. ازالت يد من على قضيبه وبدأت تلعب في خصيته الكبيرة. بدأت تدلك خصيته بيدها اليمنى التي كانت تنزلق من الزيت. دلكت كل خصيه على حده ثم مع بعضهم وهي تقبض على قضيبه باليد الأخرى. تركت تيفاني خصيته وقبضت على قضيبه بيديها الاثنتين من أسفل قضيبه المنتفض. بدا بالانحناء أكثر وبدا راسه بالتضخم. انحنت الى الامام لتجلب تلالها المتدلية بالقرب من يديها. أصبح صدرها فوق يديها تماما وبذات بتحريك جذعها الى اعلى وأسفل. هذه الحركة جعلت اثدائها الطرية تحتك بقضيبه. أحس بين بلحم صدرها الدافئ الناعم يحتك بقضيبه. بدا حوضه يتلوى كرد فعل لهذا التعذيب الممتع الذي يتعرض له. استعملت تيفاني قضيبه الممتلئ بالزيت والسوائل لتدهن طبقه لامعه على اثدائها متجاهله الصدارة الفاضحة التي ترتديها. بذل بين اقصى مجهود ليبقى ساكنا لكنه يعلم انه سيقذف قريبا وهو يحس بقضيبه المتوتر وهو ينجر على صدرها الدافئ الطري. بدا جذع تيفاني يرقص الى اعلى وأسفل بحركة قصيره وقضيب بين يندفع ويفرز المزيد من السوائل على شق اثدائها. نظرت الى الاسفل فرات حلمتها مكشوفه. ففركت راس قضيبه بحلمتها وهو يفرز المزيد من التشحيم على حلمتها. كانت ايديها تدلك قضيبه من الاسفل ليحتك بأثدائها ثم انزلق بينهما.


"اللعنة انا سوف اقذف" صرخ بين بصوت عالي.


كانت نشوته قوية جدا لدرجه انه خرج من الشخصية. بدأ جسده في التشنج وبدأ راسه يسبح في متعه لمسات امه. رفع بين مؤخرته عن الطاولة وقابل حركه يديها واثدائها الى أسفل بحوضه المندفع الى اعلى. اول قذيفة من قضيبه اخطأتهم هم الاثنين ونزلت على الطاولة. ضغطت تيفاني على قضيبه بقوه وهو استمر بتحريك حوضه الى اعلى وأسفل. القذيفة الثانية اندفعت وهي تضع قضيبه على حلمتها فاندفعت الى اعلى وهبطت على ذقنها ورقبتها وعلى صدرها. احست بالحرارة تغطي صدرها.


"نعم هذا هو. اخرجه كله" قالت تيفاني في دهشه من قوه الرشقات التي تنفجر من قضيب ابنها.


استمر بين في القذف ووصل الى اقوى نشوه حتى الان. بصق قضيبه الحمم السميكة من المني على رقبة امه وصدرها واكتافها وايديها وعلى كل اثدائها المتأرجحة لتصبح مثل لون الصدارة البيضاء. انحنت الى الخلف قليلا لتعطيه هدف اعرض. عند هذه النقطة ازال قضيبه العاري الجزء المتبقي من الصدارة لينزلق على اثدائها وحلماتها المكشوفة. عندما بدا بين بالارتخاء خففت تيفاني من قبضتها نظرت الى عينيه وهي لا تزال مغطاة. فمه مفتوح من السعادة. قامت بحلب ما تبقى من منى في قضيبه بحنان واحست بقوته تنضب. ابطأت حركتها ثم توقفت وهي تنظر الى يديها وصدرها. كان المني يغطي جزء من يديها رقبتها وصدرها. هناك البعض منه حتى على افخاذ بين. تناثر المني على الفوطة وعلى ذراعي تيفاني. صدارتها كانت مغطاة بالمني والزيت. عند هذا الحد صعق الام والابن بحقيقه انهم نسوا موضوع الكاميرا تماما. كان بين متعب تماما ليتحرك. ابعدت تيفاني اصابعها الملتصقة من قضيبه ليسقط بتثاقل على بطنه ويصدر صوت فرقعه. هنا قاومت تيفاني رغبتها الملحة بالنظر الى الكاميرا وتذكرت المشهد.


"انا سكبت الزيت في كل مكان دعني انظفه" لقد خرجت تماما عن النص، ولكن هذا لا يهم. التقطت فوطه وعادت بشكل كامل الى شخصيه الام وهي تنظف المني المتناثر على ابنها. قامت بإزاله كميه كبيره من المني عنه، ولكنها لم تزعج نفسها بتنظيف صدرها او رقبتها او ذراعيها. كان بين في حاله تجمد. كان يشعر بيدي امه وهي تنظفه بلطف، ولكنه كان بالكاد يستطيع ان يتحرك واكتفي برعشه او تنهيدة. وهي تعمل قامت برمي الفوطة ووضعت واحده جديده على قضيبه المنهك. لاحظت ان الفوطة صغيره جدا لتغطي قضيبه الكبير وخصيته. مدت يديها غلفت خصيتيه وادخلتهم بعناية تحت الفوطة.


"كل شيء الان كما كان يا سيد جونسون" قالت تيفاني بابتهاج وهي تربت على خصيتي بين.


تناولت الروب الخاص بها وخرجت من المشهد. لمده طويله لم يحرك بين ساكنا. كان جسمه مرتخي بشكل كامل بالأخص قضيبه المنهك وخصيته الفارغة. شعر شيء يهز فخذه. اخيرا نهض وترك الفوطة تسقط عن عينيه. استقبله منظر امه المبتسمة تقف بجانبه وتعتصر فخذه برفق.


"واو" كان هذا كل ما يستطيع قوله وهو ينظر اليها.


"هل كنت راضي من المقطع؟ اقصد هل احببته؟" سالت تيفاني بأمل"


لم تقم بمداعبة قضيب منذ مدة وكانت تحتاج الى طمأنه بان مستواها يرقى الى مستوى الحدث. ما تزال مغطاة بكميه كبيره من المني على كل انحاء صدرها. لم يستطع بين ان يكتم ضحكته.


"هل احببت ذلك." كرر بين سؤالها. "امي. فقط انظري الى الأسفل. الدليل باني استمتعت يغطي صدرك" مازحها وهو يشير الى المني على صدرها بالكامل اضاف بشكل درامي.


"بين توقف عن التعامل بغلظه" وجهت تيفاني صفعه مداعبه الى كتف بين.


قام وتفحص الكاميرا. شاهدت تيفاني ابنها العاري وقضيبه المتدلي. التقط بين الكاميرا ليصور المشهد الأخير. وركز الكاميرا على اثداء امه العملاقة وهي تقف في المكان الذي كانت تقف به مسبقا عندما لاعبت قضيبه. كان يريد تصوير المني وهو يتساقط على صدرها وصدارتها البيضاء المبقعة.


"حسنا دعيني اقوم بإعداد المقطع وارى ما قدمنا. بما ان عيوني كانت مغطاة فانا لا اعرف كيف يبدو المقطع. ولكن بغض النظر سيكون تطور مهم بالنسبة للمقاطع السابقة"


سكس - سكسي - سكساوي - سكس محارم - تحميل سكس - تنزيل سكس - قصص سكس - سكس - سكس متحرك - سكس نت - ايجي سكس - نيك حيوانات .


توجهت تيفاني الى الداخل وقررت الاستحمام ريثما يقوم بين بإعداد المقطع. جففت تيفاني نفسها واستعادت حيويتها من جديد. قامت بوضع بعض المستحضرات على جلدها ثم ارتدت ملابسها. بعد حوالي ساعة نادى بين على امه.


"امي انظري الى هذا" نادى بين على امه لتنضم اليه في غرفه المعيشة. كان قد جهز المقطع الذي للتو قام بإعداده. كانت الكاميرا موصله بالحاسوب وكان يعبث بها وهو ينتظر.


نظر بين الى اعلى ليشاهد امه منتعشة ومغريه. شعرها الاحمر الناعم ينسدل على اكتافها على شكل تموجات جميله. كانت تبتسم بارتياح لم يشاهده منذ سنوات. صدرها العاجي كان يمكن مشاهدته من خلال الروب المفتوح وكذلك شق اثدائها العميق ويمكن بشكل واضح ملاحظه انها لا ترتدي صدارة. كان الروب ينكمش اسفل اثداءها ليعطي منظر خلاب للجزء السفلي من اثدائها الكبيرة المتدلية. كان الروب يمتد لعده انشات قليله أسفل اردافها ليبرز جلد افخاذها الناعم المغري. كانت سيقانها عاريه الا من جوارب رقيقه ومريحه تغطي اقدامها. حدق بين في ذهول.


"هل احضر لك بعض الفشار" مازحته تيفاني وهي تضحك.


"رائع امي. يبدو انه رائع. هل هذا روب جديد؟"


"هذا كيموني احضره والدك من طوكيو. لقد نسيت انني امتلكه"


كان بين يحملق في جسدها بدون خجل "تبدين مغريه جدا امي"


مرت عنه وهي مبتسمه وهي تمسح على شعره ثم جلست على الأريكة. بدا بين الفيديو ثم اتكأ على الأريكة على يسار امه. شاهدت تيفاني بتوتر وهي تتذكر انها قدمت نفسها باسمها الحقيقي، ولكن عندما عرض المقطع كان قد تم حذف اسمها. استدارت تيفاني الى ابنها على الأريكة.


"عمل رائع ايها المخرج" قالت مازحه وهي تعتصر فخذه الأيمن. فابتسم بين لها.


نيك - سكس حيوانات - سكس نت - افلام سكس - تحميل سكس - سكس عربي - صور سكس .


كانت الكاميرا تركز على اثدائها. تململ بين بعصبيه بجانب امه على الأريكة. كان يريد ان يلعب في قضيبه. ولم لا ولقد فعلها من قبل في سياق التصوير. اختلس نظره قصيره من الزاوية التي ينظر منها. كان يستطيع ان يرى أكثر من خلال الروب المفتوح من اعلى. ترنح قضيبه داخل الشورت الخفيف. نظر مره اخرى الى الشاشة وهو يشعر بالشجاعة. على الشاشة كانت تيفاني تنحني لتبحث عن زجاجه زيت في السلة. سيقانها الطويلة كانت عاريه وتمتد الى اردافها البارزة الدائرية في البكيني الصغير. مباشره تحت فلقات اردافها الطرية تبرز معالم مهبلها المنتفخ بين افخاذها.


"يا إلهي يمكنك رؤية...." توقفت تيفاني وهي تسدل شعرها على كتفها "يمكنك رؤية جسدي في البكيني"


"اجل امي. انت مدهشه. اعتقد أنى أحب الابيض أكثر شيء" قال بابتهاج وهو يدعك قضيبه من فوق الشورت.


سادت لحظه من الصمت وهم يشاهدون المقطع. المشهد كان يركز على اثداء تيفاني المتموجة. شاهد بين امه وهي تتململ بتوتر على الأريكة. بدون اكتراث قام بإخراج قضيبه الصلب الطويل من فتحه الساق الواسعة.


"امي. بزازك تبدو رائعة في هذا المقطع. لا تمانعين لو قمت ب.. انت تعلمين؟؟" افترض موافقتها وقام بتدليك قضيبه.


نظرت تيفاني الى ابنها وهو يخرج قضيبه العملاق ويقوم بتدليكه بكل وقاحة. كان تخين ومليء بالأوردة في قبضته نظرت تيفاني الي عيونه "امممم, لا اعتقد. يمكنك ذلك يا بوبي"


نظر اليها وابتسم ثم اعاد نظره الى التلفزيون وهو يستمني بشغف. كان بين يداعب نفسه في سعادة لأنه يفعل ذلك خارج سياق التصوير. على الشاشة كانت الفوطة قد سقطت عن قضيب بين. النظرة في وجه امه وهي بجانبه في غرفه المعيشة جعلت خصيته تنقبض. يستطيع الان ان يقذف. يجب عليه التوقف الان. فبدا اعتصار راس قضيبه. نظرت تيفاني الى قضيب ابنها وهو يفرز السوائل.


"هل ستقذف الان يا بين" سالت بصراحة.


"لا ليس الان يا امي. اريد ان انتظر حتى المشهد الذي اقذف فيه على بزازك" طغت على بين الرغبة الجنسية وهو يشاهد المساج على شاشه التلفزيون الكبيرة وهو يستمني امام امه المغطاة بالكاد.


"حسنا لا اريدك ان تعمل فوضى في المكان. دعني اجلب لك فوطه" قالت وهي تهرول الى المطبخ.


عندما عادت تيفاني كان المقطع قد وصل الى الجزئية التي تقوم فيها بإمساك قضيبه وحكه في شق صدرها وإحدى حلماتها في الخارج. كان قضيبه يدفع الصدارة بلا مبالاة مرورا بحلماتها.


"هل يمكنني الحصول على الفوطة" سال بين.


"سأثبتها لك. انت فقط صوب" قالت تيفاني وهي تجثو على ركبتيها امام ابنها الجالس.


مدت تيفاني الفوطة الى الامام وفردتها على ذراعيها لتعطيه هدف أكبر. كانت تعرف كميه المني التي يخرجها لذلك ارادت الا يسقط شيء على الأرض. وقف بين وراسه يدور من النشوة الوشيكة وهو يشاهد الشاشة. دفع بحوضه الى الامام باتجاه امه وبدا القذف في كل مكان. نظر الى الأسفل. كانت تيفاني تجثو وهي تبتسم بشكل خفيف وتقدم له الفوطة. كان الروب مفتوح أكثر من السابق واثدائها المتدلية تبدو من الفرجة وأكثر من ذلك كان يمكنه رؤية الهالات حتى حلمه الثدي الايمن كانت تبرز. ابتسم بين وبدا بفرك قضيبه بعنف. بصق قضيبه اول دفعه على الفوطة مصدرا صوت مكتوم

Sunday, February 27, 2022 10:37:01 AM افلام سكس PERMALINK COM(0)
スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。

COMMENT FORM

Please post a comment from the form below