Sponsored link


This advertisement is displayed when there is no update for a certain period of time.
It will return to non-display when content update is done.
Also, it will always be hidden when becoming a premium user.


منظر الزبر وهو يختفى داخل الكس. وبدأ صلاح زوج خالتى ينيك فيها بكل قوته ثم قال لى وسط انفاسه المتقطعه ” خالد.بوس خالتك من بقها. يلا. “. وانحنيت اقبلها في خدها ولكنه امسك وجهى وجعلنى اقبلها في فمها. ووجدت شفتى خالتى في فمى فأخذت اقبل فيهم وزوجها يتابعنا في دقه كأنه ياخذ طاقته من منظرنا وانا وخالتى نتبادل القبلات. وكانت خالتى تتأوه بقوه وانا اقبلها وكان واضحا انها لم تتناك من زوجها بهذه القوه منذ سنين وظللت انا وخالتى نتبادل القبلات وانا اتحسس بزازها وزوجها ينيك في كسها والاجمل ان خالتى كانت مازالت تمسك زبرى في يديها وطبعا امتلاءت يديها بلبنى منذ اول قبله بيننا، واستمر الوضع فتره حتى بدأ زوجها ينتفض واخرج زبره بسرعه من كسها قاذفا لبنه على كسها وبطنها وهم الاثنان يضحكان بمرح. ثم قام الاثنان ودخلا الحمام وخالتى غارقه بلبن زوجها على بطنها ولبنى في يديها، ولما عادا ارتديا ملابسهم وجلسا وقد زالت عنهم حموه الهياج وادركوا ان ما فعلوه قد يسبب مشكله، وخرج زوج خالتى واخذت خالتى تكلمنى كلاما كثيرا وقالت لى معناه في النهاية ان ما حدث كان هزار ولن يتكرر وجعلتنى اقسم ان لن اخبر احد حتى امى. ثم رحلت هي يومها وتركتنى لا اصدق اننى اكنت اشارك زوجها في نيكها منذ دقائق. وطبعا ظللت احلم بما حدث عده ايام وحتى لما قابلت خالتى بعد ذلك كانت لا تذكر الامر نهائيا وكان زوجها يتحاشى نظراتى. ولكنهم هم الذين احتاجوا لى، فبعد ذلك اللقاء الاول بحوالى ثلاث اسابيع وجدت خالتى تتصل بأمى وتخبرها ان ترسلنى لالعب مع ابنها وابات عندهم وشككت في الامر من البداية فخالتى تكره لعبى انا وابنها وتحطيم نظام البيت. وذهبت يومها وكان اليوم عاديا حتى المساء، ولما نام الجميع وجدت خالتى توقظنى وتخبرنى ان اتى معها لحجرتها ولما ذهبنا وجدت زوجها في الحجرة واغلقت الباب وقالت لى ” انا مبسوطه منك يا خالودا. علشان أنت كنت اد كلمتك وما قلتيش لحد على اللى حصل المرة اللى فاتت … علشان كده جوز خالتك صلاح قالى. اننا نكفأك ونخليك تبات معنا انا وهو النهارده. ايه رأيك “. وطبعا وافقت وذهبت معها لحجرتها ويومها حدث مثل المرة السابقه فلقد كنت اخلع عاريا واتبادل القبلات مع خالتى وامص لها حلمات بزازها وزوجها يتابعنا ويستمد طاقته من مشاهدتنا. وتكرر ذلك يومها كثيرا حتى ان زوجها قذف مرتين عليها. وتكرر الامر عده مرات بعد ذلك واصبح تقريبا اسبوعيا اما في بيتها اما في بيتنا. ورأيت مع خالتى وزوجها اشياء كثيره مثل الافلام الجنسيه فلقد كانت تمص له زبره ويدعك زبره في بزازها وكما كان زوج خالتى يعشق النيك في خرم طيز خالتى وكان واضحا انها هي ايضا تستمتع به بشده. والشئ الوحيد الذي كان لا يفعله زوج خالتى ابدا هو لحس الكس رغم ان خالتى كانت تطلب منه ذلك كثيرا ولكنه كان يرفض، وفى يوم كنت معهم في حجرتهم وكانت خالتى تمص له زبره ثم طلبت منه لحس كسها ولكنه رفض فوجدت نفسى انزل بفمى لالحس لها انا، وفؤجئت هي وزوجها بما افعل، ورغم الرائحة الغريبه والطعم الاغرب وجدتنى استمتع جدا وانا الحس كس خالتى، اما هي فلقد كانت في قمه هيجانها ونسيت تماما ان


زوجها معها في الحجرة وامسكت شعر رأسى في يديها وهى تدفع فمى ولسانى اكثر واكثر في كسها، وجلس زوجها يشاهدنا مستمتعا مثلنا وانا الحس لها كسها طوال عشر دقائق كامله حتى احسست انها تنتفض امامى ثم هدأ جسمها تماما، ويومها كافئتنى خالتى بمص زبرى في فمها وكان احساس جميل لا يوصف وشعور غريب ولذيذ جدا. واصبح ذلك الامر من لحس ومص بعد ذلك شيئا مكررا في كل لقاء. ولكن مع مرور الوقت كان زوج خالتى يعتاد ما يراه وتقل استجابته الجنسيه حتى الافلام الجنسيه لم تعد تجدى وقد كان عمره وقتها حوالى خمسه وخمسين عاما، وفى عده مرات لم يحدث له انتصاب نهائيا وكانت خالتى تكتفى بلحسى لكسها لتصل لنشوتها الجنسيه. حتى جاء اليوم الذي اجتمعنا فيه نحن الثلاثة معا في بيت خالتى، وكانت حاله زوج خالتى متأخره يومها، ومن باب الهزار وضعت خالتى رأس زبرى على كسها، وكان لذلك اثر السحر على زوجها الذي بدأ يهيج بقوه وينتصب زبره، وقال لى ” خالد انا عايزك تنيك خالتك. تماما زى ما شفتنى بعمل فيها …يالا “. ونظرت انا وخالتى لبعضنا ولانعرف ماذا نقول أو نفعل، ولكننى تصرفت بسرعه واسرعت ادخل زبرى باكمله في كس خالتى، وكانت تلك اول مره في حياتى ادخل جسم امرأه، وكان شعور غريب بالدفء والامتلاك يتملكنى وانا في كس خالتى الساخن. واحتضنتى خالتى بقوه وبدأت افعل معها كما كان زوجها يفعل واتحرك بسرعه في كسها داخلا خارجا، وكان واضحا جدا تأثير ما افعله على خالتى وعلى زوجها فلقد كانت خالتى تصرخ وتتلوى في السرير اما زوجها فقد كان يدعك زبره بيده بقوه، ثم طلب منى ان اخرج، وفعلت بالرغم عنى وسعدت جدا لما وجدت خالتى تمسكنى بقوه كأنها لا تريدنى ان اخرج من كسها، ولكن في النهاية تركت له خالتى بعد ان جهزتها له وجعلتها في قمه هيجانها، واكمل هو نيكه فيها لبضعه دقائق حتى اخرج زبره قاذفا لبنه فوق بطنها، ثم نام جانبها يلتقط انفاسه بصعوبه. والى هنا كنت اظن ان النيك انتهى، ولكننى وجدت خالتى تجذبنى اليها لتدفعنى بين فخذيها مره اخرى وتدخل زبرى بيديها في كسها، وعلى الفور بدأت النيك بقوه مره اخرى وخالتى تصرخ وتتاوه امامى وانحنى زوجها مستمتعا بأهاتها وبدأ يقبل ويلحس بزازها. ولقد وصلت انا وخالتى إلى نشوتنا الجنسيه في وقت واحد تقريبا، فلقد احسست بأننى لم اعد استطيع كتمان لبنى داخلى، بدأت اقذف بكل قوتى داخل اعماق كس خالتى التي كانت تنتفض معى في نفس الوقت. وانتهينا جميعا وجلسنا نضحك وخالتى تقول انها تمتعت يومها كما لم تتمتع من سنين. ثم دخلنا الحمام نحن الثلاثة معا واخذنا حمام سريع. ومن ذلك اليوم تغير الوضع مع خالتى وزوجها واصبح عاده ابدأ انا في نيك خالتى ثم اتركها له بعد ان يهيج وتهيج هي ايضا، وتطورت الامور اكثر واكثر وجربت عده اوضاع مع خالتى، كما اننى نكتها ايضا في خرم طيزها وكان هذا ممتعا إلى اقصى الحدود.وكان زوج خالتى يهيج اكثر واكثر كلما تعمقت اكثر في نيك خالتى ويقول ان منظر زوجته وهى تتناك من ابن اختها البالغ من العمر 13 عاما منظرا مهيجا إلى اقصى الحدود.وكانت خالتى تحب ان تأكل فواكه أو تشرب عصائر خلال اجتماعنا للنيك ولما كان زوجها يطلب منها ان تكف كانت تضحك وتقول ” انا لازم اتغذى كويس انا بتناك من رجلين. مش راجل واحد.” والحق يقال كانت خالتى تقوم بنا نحن الاثنان بكفاءه شديده وقد تعلمت الكثير من الافلام الجنسيه التي ادمنتها، وكثيرا ما اجتمعنا انا وزوجها عليها واحدا زبره في كسها والاخر زبره في فمها تمصه له، بل احيانا كنا نجامعها نحن الاثنان معا في كسها وشرجها معا في نفس الوقت وكان هذا يمتعها بشده. ووقتها لم اكن اعرف شيئا عن جنس المحاارم ولا ان هياج زوج خالتى من منظر زوجته تتناك امامه هو نوعا من انواع الشذوذ، فقد كانت خالتى وقتها في نظرى مجرد امرأه ذات جسد متكامل وانا افعل فيها ما اريد.واستمر الحال هكذا فتره طويله، ثم بدأ زوج خالتى يحس ان دوره يقل يوما بعد يوما وان دورى اصبح اكثر من اننى


عامل مهيج له، فلقد كانت فترات نيكى لخالتى اطول منه كثيرا كما انها كان واضحا تتمتع معى اكثر منه بكثير. بدأ يقلل من حضورى معهم للنيك شيئا فشيئا، ولكن لما اخبرته خالتى انها تريدنى معه، كان ذلك سببا في خلاف كبير بينهم وانقطعت علاقتنا الثلاثيه تماما. ولمده سبعه اشهر كامله لم امارس الجنس مع خالتى، حتى تمكنت مره من المجئ لمقابلتى دون ان يعلم، ولاول مره كنت انا وهى وحدنا ومارسنا الجنس معا اروع ما يكون، وكان يوم لا ينسى. ثم تدهورت حاله زوجها الصحيه واصيب بأمراض صدريه شديده جعلته قعيد الفراش لشهور عده لازمته فيها خالتى طوال الوقت، وانتهى الامر بوفاته في المستشفى. ومضى اكثر من سنه بعد وفاه زوج خالتى ولم يحدث اى شئ بينى وبينها وظننت ان العلاقة انتهت إلى هنا. ولكننى يوما وجدتها تطلب من امى ان ابات مع اولادها في شقتها، ويومها بعد ان نام اولادها رجعت ايام الجنس اللذيذ واخذنا نمارس الجنس انا وهى طوال الليل. واستمرت العلاقة هكذا بينى وبين خالتى عده سنوات حتى انهيت الثانويه العامه ودخلت كليه الهندسه، وكنا نلتقى مره كل اسبوع أو اسبوعين في بيتها، وطوال تلك السنين التي مضت منذ بدأت انيك خالتى، كانت حياه امى على نفس المنوال التي اعتادته من لبس وخروج وفسح، ولم ترتبط برجل بعد الشاب التي كانت تلقاه ليلا في حجرتها. وكانت امى مازالت في ريعان شبابها فعمرها وقتها لم يكن تجاوز السادسه والثلاثين وجسمها اكمل واجمل ما يكون، وكنت بدأت انظر لها نظره مختلفه، نظره رجل لأمراه جميله. ولكن لان استمرار الحال من المحال فلقد جاء اليوم الذي كادت ان تحدث فيه فضيحه كبيره. فلقد استغلت خالتى ان امى ذهبت إلى الطبيب واتت إلى بيتنا واثناء نيكنا الحار كنا لا ندرى ان امى اجلت كشفها ورجعت مبكرا إلى البيت. وكان لا يمكن ان يصف احد ذهولها لما فتحت باب حجرتها ووجدتنى انيك خالتى. وطبعا حدث الكثير من الصراخ والغضب والذهول وهاجت امى على خالتى تسب وتلعن فيها وبدلا من ان تسكت خالتى هاجت هي الاخرى وعايرت امى بعلاقتها بالشاب الذي كان يأتى لها بيتنا مساء. وكانت تلك اول مره اعرف ان خالتى تعرف بخصوصه، وتركتهم انا وانسحبت في غرفتى وبعد قليل سمعت باب الشقة يغلق بقوه وخالتى تنصرف ثم دخلت امى هائجه غرفتى تسألنى عن علاقتى بخالتى ومتى بدأت بحكيت لها كل شئ بسرعه، وكانت مذهوله لما عرفت اننى كنت انيك خالتى امام زوجها. ثم خرجت امى من حجرتى بعد ان سبتنى وسبت خالتى وزوجها. ومضى حوالى اكثر من شهر وامى لا تكلمنى نهائيا ولا تكلم خالتى والجميع يتسأل عن سبب القطيعة بينهم ولا احد يعرف. ثم بدات بعد ذلك العلاقة تعود تدريجيا بينى وبين امى ولم نتكلم ابدا فيما حدث ولم يمضى وقت قصير حتى عدنا إلى سابق وضعنا. ثم بدأت العلاقة بين امى وخالتى تعود ايضا لسابق عهدها. وبما ان خالتى اصبحت مثل امى ارمله فلقد كانت اغلب الوقت تسهر عندنا، واصبح موضوع العلاقة الجنسيه بينى وبين خالتى موضوع للسخريه بين الاثنتان. ومضت عده اشهر، وكانت خالتى تسهر عندنا وجميع الاولاد نيام وامى وخالتى يشربون السجائر وانا اشاهد التلفزيون


عندما وجدت خالتى تقول لأمى” علشان خاطرى يا ماجده …هجنن. خلى خالد ينيكنى. ” لم ترد امى وسكتت نهائيا وهى تنظر لى ثم بعد لحظات اشارت لنا نحو حجره النوم. فقامت خالتى بسرعه وشدتنى من يدى للسرير واغلقنا الباب، وبدأت انيك خالتى التي كانت هائجه جدا جدا يومها وتصرخ بصوت عالى مما جعل امى تدخل علينا وهى تقول بصوت عالى لخالتى هدى ” ما توطي صوتك يا شرموطه. أنت عايزه عيالك يصحوا على صوتك وانت بتتناكى. ” وكنا لحظتها في الوضع الكلابى وزبرى داخل كس خالتى، ولمحت نظرات امى لزبرى فضحكت لها فخرجت واغلقت الباب. ومنذ تلك الليله اصبحت لقاءتى بخالتى مباحه اى وقت، فتأتى إلى بيتنا كلما تسمح الظروف وتأخذنى إلى حجره النوم فتقول لها امى ” ارحمى الواد شويه …ده خس واتهلك ” فتقول لها خالتى ” خالودا زى الفل. وسيدى الرجالة …ده روحى ” وكنت طوال تلك الفترة احس ان امى تغار من خالتى، كنت اعرف ان لها رغبات جنسيه قويه وربما اكثر من خالتى، وكنت اتمنى من داخلى ان انيك امى بدلا من خالتى. وظللت ابحث عن الفرصة التي تسمح لى بذلك. وجاءت بالفعل هذه الفرصة على طبق من ذهب عندما سمعت صوت تأوهات خافتة صادرة من غرفتها ليلا وكانت اختى نائمه فظننت ان احد معها فدفعت باب غرفتها ودخلت غاضبا، لاتفاجأ بها عارية تماما على السرير مغمضه العينين ويدحك يديها في كسها، وفؤجئت امى بى فانتفضت واسرعت تدارى جسمها وقالت لى بفزع “إنت إيه اللى جابك هنا” ولكنى أغلقت الباب بسرعة واسرعت وقفذت فوقها وجان جسمها يثيرنى بطريقه رهيبه وإحتضنتها بقوه وانا اقبل وجهها ورقبتهاواقول لها وسط قبلاتى “اناجاى علشانك يا ماما”فحاولت التملص منى وهى تقول لى “لأ عيب كدة يا خالد …انت فاكرنى خالتك ولا ايه ” ولكنى مددت وأمسكت بثديها العارى وحاولت القيام من السرير فاسرعت خلفها واحتضنتها من الخلف وهمست في أذنها قائلا “متحاوليش يا ماما. أنا عارف إنك تعبانة” ثم عريت زبرى المنتصب وألصقته بطيزها فتأوهت وقالت بصوت منخفض “بلاش…علشان خاطرى بلاش” ولكنى لم أتوقف وأدرتها لتستدير بوجهها ناحيتى وتلامس زبرى مع كسها من الخارج وصدرت منها اهات خافته وظللت أحك زبرى العارى في فرجها وأنا لا أتوقف عن القول في أذنها بصوت هامس “بحبك يا ماما” وكانت هي صامته تماما ثم احسست انها بدأت تتجاوب معى فبدأت تدفع جسدها للأمام لتزداد التصاقا بى وتحرك وسطها لأسفل ولأعلى وليس هذا فقط بل بدأت أمى تتأوه بصوت واضح وبعد عدة دقائق همست في أذنى قائلة “كفاية كدة. معنتش قادرة” ولكنى لم أتوقف بل دفعتها لتلتصق بالحائط وبدأت أتبادل معها القبلات وسررت أنها تجاوبت معى وأخرجت لسانها ووضعته بين شفتى ثم مدت يدها وقبضت برفق على زبرى المنتصب وظلت تدعكه بيدها حتى أفرغت لبنى في يديها فأرتعش جسدى وأستندت عليها ووجدتها تمشى ناحية السرير فمشيت معها حتى إرتمينا عليه وظللنا فترة نائمين بجوار حتى نلتقط أنفاسنا ثم بعد حوالى ربع ساعة تحركت أمى وقالت لى “روح على أوضتك دلوقتى أحسن اختك تصحى” فحاولت أن أتكلم معها عما حدث ولكنها أسكتتنى قائلة “مش دلوقتى… بعدين نبقى نتكلم”فى اليوم التانى إنفردت بامى في إحدى الغرف بعيدًا عن اختى وما أن أغلقت الباب خلفنا حتى قالت لى بصوت حاولت أن تجعله حازما “إسمعنى كويس. أنا عايزاك تنسى اللى حصل إمبارح وكأنه محصلش”ولكنى قاطعتها قائلا “ماما أنا مش عايز أعمل معاكى حاجة غصب عنك. بس إنتى عارفة إنى مش هقدر أبعد عنك ” ثم نظرت في عينها وقلت لها بصوت هامس “أنا بحبك يا ماما” فقالت لى وهى تتهرب من النظر لى “إيه اللى إنت بتقوله ده… إنت نسيت إنى أمك…ولا عشان بتنيك خالتى. فاكرها بقت سايبه” فأحتضنتها برفق وقلت لها “أيوة يا ماما. بس أنا عايزك أنت



 
Friday, May 13, 2022 20:30:33 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)
Sponsored link


This advertisement is displayed when there is no update for a certain period of time.
It will return to non-display when content update is done.
Also, it will always be hidden when becoming a premium user.

COMMENT FORM

Please post a comment from the form below