أسمي محمود أرمل عمري حاليا 50 سنه صاحب معرض موبليا بالمنصوره
تبداء قصتي قبل خمس سنوات من الان
كنت متجوز من وفاء جميلة الحي كانت زوجتي تتمتع بجسد رائع و لديها من الشهوه الجنسيه ما يجعلني أعيش معها أروع سنوات المتعه الجنسيه نسيت معها منذ زواجي جميع علاقاتي الجنسيه السابقه حتي جائني الخبر بوفاة زوجتي بحادث سياره
سيطر الحزن علي و تملكني انا و بناتي الثلاثه وقتها كانت مريم الكبري بأولي جامعه عمرها 19 سنه و هاجر اصغر منها بسنتين بالصف الثاني الثانوي و سلمي اصغر من مريم باربع سنيين بتانيه اعدادي
كان بناتي يتمتعن بجمال و جسد امهم الراحله
بعد مرور الوقت بداءت افكر في الزواج لأرضي رغباتي و شهواتي الجنسيه التي كانت تعوضني عنها زوجتي الراحله لكني فضلت الصبر بعض الشئ نظرا لمشاعر بناتي
كنت الاب القوي و الشديد مع بناتي حتي أصل بهم لبر الامان
حتي حدث ما غير حياتي كنت اعيش ببيتي الذي يوجد به شقه اخري استاجرها لاسره لديهم شاب جامعي
بأحد الايام صحيت من نومي الضهر لاجد بناتي هاجر و سلمي يذاكرون بينما ابنتي الكبري مريم غير موجوده سـألتهم عنها قالولي بتنشر الغسيل فوق السطح أستغرب انها لم تقم بنشر الغسيل باحد البلكونات كما كانت تفعل امها لكني لم ابالي دخلت للحما م استحممت و خرجت و مر ما يقرب من النصف ساعه و لم تهبط مريم من السطح شعرت بالقلق وصعدت للسطح لأطمئن علي مريم
وجدت طبق الغسيل موجود و فارغ لكن مريم ليست امامي
كان يوجد بالسطح غرفه بها سرير و بعض الاشياء كنت اسهر بها بالسابق لكني لم اصعد اليها منذ موت زوجتي اقتربت من الغرفه لاسمع منها خروج همسات و تنهيدات ابنتي مختلطة بصوت شاب كان الباب مغلق
اتيت بسلم خشبي موجود فوق سطح المنزل لاصعد لشباك صغير موجود بالغرفه وكانت المفاجأه
كانت ابنتي مريم بجسدها الشامخ بين احضان الشاب الذي يسكن مع اهله بيبيتي كان نشهد جنسي يخطف اي عقل كانت مريم نائمة علي ظهرها عبايتها مرفوعه لنص بطنها و كلوتها نازل و بزازها ترتج خارجه من فتحتة عبايتها كانت جسد يخطف العقل تمتلك ارجل ملفوفه و طيز مترجرجه و صدر كبير مستدير متماسك رأيت كسها السمين الوردي المحلوق من الشعر و هو غارق بعسل شهوتها بينما زب الشاب يحتك بشفرات كسها بكل قوه كان صدرها الكبير يلمع كجوهره منتصب الحلمات و اصابع الشاب تفرك حلماته بينما شفايفها المنتفخه الفروليه تتبادل المص و القبلات مع الشاب وسط انسجام تام منها لدرجه لم تسمح لهم بالالتفات الي كان مشهد ساخن رأيته بلحظات لكن وجدت الجنان و العصبيه يتملكوني لم اجد نفسي اني اكسر الباب عليهم لاراهم ينتفضون من الزعر امسكت بالشاب اوسعته ضربا حتي رايت الدم يملاء وجه و امسكت ابنتي الساحنه من شعرها سحبتها لتحت أعطيتها علقة ساخنه حتي تعبت من كثرة الضرب بها و بنفس اليوم طردت اسرة ذلك الشاب
و منعتها من الذهاب للجامعه
xnxx شراميط - تحميل سكس جامد - تحميل نيج امهات - سكسامهات - سكس ليلة الدخلة - تحميل السكس محارم - سكس نار ءىءء - تحميل فيلم سكس xnxx - نيج عنيف - xnxx تنزيل - جديد xnxx - تنزيل السكس .
لكن مع الوقت و مع حرماني كان مشهد ابنتي العاريه يسيطر علي كل تفكيري فروعة جسدها و كسها الساخن و جمال وجهها مع هذا المشهد جعلوني افكر بها تفكير جنسي بحت
وجدت نفسي احلم بها اثناء نومي و زبي يخترق جسدها الرهيب أصبحت اغلق غرفتي و امارس العاده السريه وانا اتخيلها تجرأت لاذهب لغرفتها اكثر من مره لامتع عيني بجسدها قبل ان اقذف حمم زبي بيدي
أردت ان اطرد هذه الافكار بعيدا في احد الايام طلبت من احد الشباب العامليين لدي بمعرض الموبليا ان يأتي لي بسيجارتين من الحشيش مع استغرابه قلت له عايزهم اوجب بيهم مع واحد صاحبي لان الجميع يعلم انني لا ادخن بالاصل
تخيلت ان تدخيني للحشيش قد ينسيني تفكيري بنيك ابنتي الكبري
توجهت لغرفتي في الليل اخرجت السيجاره الاولي من الحشيش أحذت الانفاس الاول منها وشعرت معها بأني أغيب و رأسي تدور خصوصا انها المره الاولي لي بالتدخين فما بالك ان كانت حشيش وجدت نفسي تعمقت اكثر في تفاصيل جسد ابنتي كسها الساخن الرائع صدرها البارز شعرها الحريري المنسدل لقرب طيزها الساحره بطنها المشدوده وجهها السكسي و شفائفها الفراوليه المنتفخه بشكل يدعوا الجميع لمصها وجدت نفسي أفكر بها بشكل قوي مع تأثير الحشيش علي رأسي تملكتني الجرأه و اخذتني ارجلي لغرفتها لاغلق الباب من الداخل بينما اخواتها هاجر و سلمي ينامون بغرفتهم الاخري
كان مشهدها وهي نائمه ما أروعه مشهد يثير الحجر كانت تردتي عبائه منزليه قطنيه خفيفه بنصف اكمام تنام علي ظهرها بينما بزازها المرتفعه شامخه اعلي جسدها يبرز منها نصفها و كانها تود ان تخرج من بين الملابس لتحرر نفسها منها بينما ارجلها المرمريه كن احداهما ممدوده بينما الثانيه مضمومه للخلف لتسحب معها عبائتها لنصف بطنها كانت ارجلها البيضاء تري بها تفاصيل جاذبيه لانثي شامخه تريد فارس لعطيها حقها بالمتعه بينما يختبئ بين ارجلها كنز سمين لم اري مثله بحياتي كان كسها بارز بتفاصيله الشهيه مع بعض الشعيرات الخفيفه من جنبات كلوتها بينما وجهها السكسي الملائكي يزينه شعرها الحريري المنسدل علي اجنابه كان مشهد كفيل ان يشعل نار الرغبه بجسدي تجاه ابنتي شجعتني حالتي بعد تدخين الحشيش ان انسي انني الاب القوي الشديد للحفاظ علي بناته اقتربت من جسد ابنتي المتفجر مع رعشه و انفاس متقطعه تسيطر علي كامل جسدي بقيت منتظرا قليلا انظر لجسدها مترددا حتي وجدت يدي تتلمس برفق بين ارجل لتصل الي كسها الرائع من فوق كلوتها
سكسنار - تحميل مقاطع سكس - xmxx عرب نار - xxxسكس - سيكس نسوانجي - السكس الاجنبي - السكس العربي - صور سكس بنات - قصص جنس محارم - قصص جنس نيك - سكس برازرز - افلام xlxx .
استجمعت شجاعتي لامد يدي اسحب كلوت ابنتي النائمه ليظهر لي كسها الكبيني المميز كس ابنتي كان عباره عن كس يستحق ان يرسم بجميع لوحات العالم و يوضع بمتاحف لا يعرض بها سوي كل ماهو فريد
كان كس سمين منتفخ زو شفرات مرسومه و بظر رقيق متوسط الحجم بشكل متناسق بياض كسها و اختلاطه مع اللون الوردي يزيد الرغبه بالتهام كسها المميز
وجدت نفسي ارتمي بين افخاد ابنتي لاقترب بلساني من كسها رميت الحذر بعيدا و تملكني جنون الرغبه اصبحت اضغط بلساني بقوه علي كس ابنتي وانا ارتشف رحيق كسها و يداي تمتد لصدرها تمسكه بقوه لاحس بانتفاض ابنتي و هي تفيق من نومها و كسها في فم ابيها الذي رباها و حافظ عليها جاءت عيني بعينها وجدتها لم تنطق من صدمتها ان ابيها هو ذلك الرجل الذي يلعق شفرات كسها فتحت اعينها و سكت جسدها كأنها جثه لم يتبقي منها سوي اعين مفتوحه لم ابالي بل وجدت نفسي اعود لكسها الرطب اكتفت ابنتي من صدمتها بالصمت و عينها تنظر لي بقوه دون اي تفاعل الا بعض القبضات من ارجلها بشكل لا ارادي كلما ضغت بلساني علي كسها صعدت بلساني لاخرج صدرها النافر ارضعه بكل قوتي كطفل جائع حتي جعلت جسدي فوق كامل جسدها لاقترب بفمي من شفايف فمها الرائع الفواح كنت احس اني امتص حلو الدنيا كلها بتذوق شفتيها بينما زبي المجنون وجدت نفسه بين الجنه لاعبا بين شفرات كس ابنتي
سككس- نيج امريكي - موقعسكس - نسوانجي - سكسكس - نيك طياز - افلام نيك - سكسنيك - تحميل سكس سعودي - سكساوي عنيف - تحميل سكس - تحميل سكس ميلفات - نيك نسوان - تحميل نيك بنات .
بنما ابنتي مازالت صامته بأعين مفتوحهامسكت برأس زبي المنتفخ لاحكه بقوه بين شفرات كسي ابنتي الذي احسست ان ماء شهوته قد اغرقت السرير تحتها حتي احسست بلبن زبي يغرق كس ابنتي الكبري و انا بقمة المتعه و النشوه بعد حرمان اشهر بعد كس زوجتي الراحله
بعد ما صار اللقاء الجنسي الاول بيني و بين ابنتي الكبري مريم
و مع صمتها و عدم تفاعلها معي تركت لبني يلمع فوق كسها الغارق و جزء منه سال فوق بطنها المشدوده
ذهبت لغرفتي و انا منشتي و مذاق المتعه يغمرني لارتمي علي سريري لا ادردي بنفسي سوي ظهر اليوم التالي مر يمومين بعدها و انا اكرر ما افعله معها كل ليليه و كل مره اجدها تحتي فقط مفتوحة العين لا يخرج منها سوي تنهيدات مكتومه او حركات لا اراديه منها تدل علي اسمتاعها معي بالرغم من عدم تفاعلها
ظللنا هكذا مدة اليومين و في النهار لا استطع انا او هي ان تلتقي اعيننا سويا او نبادل الحديث لم يكن عدم حديثي مع مريم عامل استغراب بالنسبه لاختيها هاجر و سلمي فهم يعلمون انني في خصام معها بعد ان ظبتها مع احد الشباب فوق السطع
تنزيل نيك مصري - ولد ينيك امه - سكس ام وابنها - تحميل نيك مصري - تحميل سكس مصري - تحميل نيك xnxx .
حتي أردت بعد اليومين ان اجرب الكلام معها علي الغداء ندهت عليها و وجهت اليها الحديث بحذر حتي وجدتها تتحدث الي بطبيعتها و بسمتها العاديه يومها اصبحت اضحك معها و امازحها مع فرحة باقي البنات بأنني نسيت فعلتها و سامحتها
حتي جاء ليل ذلك اليوم و بعد نوم الجميع كالمعتاد دخنت سيجارة الحشيش التي تعودت عليها خلال الايام الماضيه و لكن تفاجأت بروعة ما شاهدت لم تكن مريم كعادتها تلبس عبائتها المنزليه بل كانت مثل عروس بليلة زفافها كانت تلبس قميص نوم ساخن اسود يظهر روعة جسدها الابيض كان قصير يصل لكلوتها و يظهر روعة طيزها الفريد بينما اغلب اجزاء صدرها المتفجر بالانوثه بارذه و مرتفعه منه و تضيع مكياج كامل و كأنها ذاهبه لسهره بعرس او فتاة ليل وضعت ما يجذب اليها اقوي الرجال بالرغم من سكسيتها و قوة انوثتها بدون شئ كان عطرها الفواح يملاء جنبات الغرفه
اقترب منها في شوق و عيني تنظر الي و جهها السكسي و شفاتها الفراوليه ما ان اقترب فمي منها حتي وجدتها تلتهمني بقبلات ساحنه لانثي تبدي شوقا و لهفه لاحضان رجل جننتني بما رايته منها من لهفه و سخونه تبادلت معها مص الالسنه و الشفايف و يدي تعبث بكنوز جسدها الفاجر تنقلت بها بين حلمات صدرها المتجره من شهوتها و كسها السمين الذي كان غارق بسوائل شهوتها نزلت بلساني لالتهم جسدها و امتع فمي بطعم كل جزء به ارضع بحلماتها حتي شربت من عسل كسها وكاني عاطش بصحراء حاره ووجدت بئر ماء بارد بينما هي تموج و توحوح معي علي غير عادتها بالايام السابقه و سمعت منها كلمة بحبك يا بابا متعني و علت اصواتها بالاهات و الاحات حتي نمت علي ظهري و جعلتها فوقي تخرج ما لديها من رغبه و نشوه جعلت زبي المنتفض المنتصب بين شقي كسها لتتحرك فوقه ذهابا و ايابا ليحتك بقوه بين شفراتها و بظرها و احسست بعسل كسها يغرقني كنت بقمة نشوتي فلم اري شبق انثي من قبل مثل ابنتي مريم في هذه اللحظه حتي امها الراحله بالرغم من شهوانيتها معي لم تكن باي مره بهذه السخونه تركت نفسي لها حتي احسست بزبي ينتفض بين شقي كسها ليقذف بحممه مع نشوه رهيبه نامت فوقي وارتمت بجسدها الشامخ و نزلت بلسانها تمص زبي و تلعق ما خرج من لبنه واحتضنتني هذه المره كانت هي فقط التي تفعل تركتها و امتعتني لم اتحدث انا هذه المره تركتها و ذهبت لغرفتي لكن لحظات تذكرت ما كنت به معها حتي عدت اليها مره اخري و عاودت معها الكره و نمت جوارها بعض الشئ التقط انفاسي جعلتها تنام علي بطنها لاري قباب طيزها الجدابه نزلت بلساني الحس بطزها بكل متعه و هي تان معي و تصعد بطيزها للخلف لتزيد احتكاك فتحة طيزها بلساني نمت فوقها محاولا ادخال زبي بطزها المترجرجه و بالرغم من كبر طزها و جمالها لم تتحمل فاتنتي ادخال زبي بطيزها لم لرد ان أؤلما فاكتفيت بعدها ان اكمل شهوتي باحتكاك زبي بين جنبات طزها و شفرات كسها من الخلف
CATEGORY
- افلام سكس(59)
- قصص سكس(333)
- sex xnxx(157)
- UNARRANGEMENT(157)
COMMENT FORM