スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。


منظر الزبر وهو يختفى داخل الكس. وبدأ صلاح زوج خالتى ينيك فيها بكل قوته ثم قال لى وسط انفاسه المتقطعه ” خالد.بوس خالتك من بقها. يلا. “. وانحنيت اقبلها في خدها ولكنه امسك وجهى وجعلنى اقبلها في فمها. ووجدت شفتى خالتى في فمى فأخذت اقبل فيهم وزوجها يتابعنا في دقه كأنه ياخذ طاقته من منظرنا وانا وخالتى نتبادل القبلات. وكانت خالتى تتأوه بقوه وانا اقبلها وكان واضحا انها لم تتناك من زوجها بهذه القوه منذ سنين وظللت انا وخالتى نتبادل القبلات وانا اتحسس بزازها وزوجها ينيك في كسها والاجمل ان خالتى كانت مازالت تمسك زبرى في يديها وطبعا امتلاءت يديها بلبنى منذ اول قبله بيننا، واستمر الوضع فتره حتى بدأ زوجها ينتفض واخرج زبره بسرعه من كسها قاذفا لبنه على كسها وبطنها وهم الاثنان يضحكان بمرح. ثم قام الاثنان ودخلا الحمام وخالتى غارقه بلبن زوجها على بطنها ولبنى في يديها، ولما عادا ارتديا ملابسهم وجلسا وقد زالت عنهم حموه الهياج وادركوا ان ما فعلوه قد يسبب مشكله، وخرج زوج خالتى واخذت خالتى تكلمنى كلاما كثيرا وقالت لى معناه في النهاية ان ما حدث كان هزار ولن يتكرر وجعلتنى اقسم ان لن اخبر احد حتى امى. ثم رحلت هي يومها وتركتنى لا اصدق اننى اكنت اشارك زوجها في نيكها منذ دقائق. وطبعا ظللت احلم بما حدث عده ايام وحتى لما قابلت خالتى بعد ذلك كانت لا تذكر الامر نهائيا وكان زوجها يتحاشى نظراتى. ولكنهم هم الذين احتاجوا لى، فبعد ذلك اللقاء الاول بحوالى ثلاث اسابيع وجدت خالتى تتصل بأمى وتخبرها ان ترسلنى لالعب مع ابنها وابات عندهم وشككت في الامر من البداية فخالتى تكره لعبى انا وابنها وتحطيم نظام البيت. وذهبت يومها وكان اليوم عاديا حتى المساء، ولما نام الجميع وجدت خالتى توقظنى وتخبرنى ان اتى معها لحجرتها ولما ذهبنا وجدت زوجها في الحجرة واغلقت الباب وقالت لى ” انا مبسوطه منك يا خالودا. علشان أنت كنت اد كلمتك وما قلتيش لحد على اللى حصل المرة اللى فاتت … علشان كده جوز خالتك صلاح قالى. اننا نكفأك ونخليك تبات معنا انا وهو النهارده. ايه رأيك “. وطبعا وافقت وذهبت معها لحجرتها ويومها حدث مثل المرة السابقه فلقد كنت اخلع عاريا واتبادل القبلات مع خالتى وامص لها حلمات بزازها وزوجها يتابعنا ويستمد طاقته من مشاهدتنا. وتكرر ذلك يومها كثيرا حتى ان زوجها قذف مرتين عليها. وتكرر الامر عده مرات بعد ذلك واصبح تقريبا اسبوعيا اما في بيتها اما في بيتنا. ورأيت مع خالتى وزوجها اشياء كثيره مثل الافلام الجنسيه فلقد كانت تمص له زبره ويدعك زبره في بزازها وكما كان زوج خالتى يعشق النيك في خرم طيز خالتى وكان واضحا انها هي ايضا تستمتع به بشده. والشئ الوحيد الذي كان لا يفعله زوج خالتى ابدا هو لحس الكس رغم ان خالتى كانت تطلب منه ذلك كثيرا ولكنه كان يرفض، وفى يوم كنت معهم في حجرتهم وكانت خالتى تمص له زبره ثم طلبت منه لحس كسها ولكنه رفض فوجدت نفسى انزل بفمى لالحس لها انا، وفؤجئت هي وزوجها بما افعل، ورغم الرائحة الغريبه والطعم الاغرب وجدتنى استمتع جدا وانا الحس كس خالتى، اما هي فلقد كانت في قمه هيجانها ونسيت تماما ان


زوجها معها في الحجرة وامسكت شعر رأسى في يديها وهى تدفع فمى ولسانى اكثر واكثر في كسها، وجلس زوجها يشاهدنا مستمتعا مثلنا وانا الحس لها كسها طوال عشر دقائق كامله حتى احسست انها تنتفض امامى ثم هدأ جسمها تماما، ويومها كافئتنى خالتى بمص زبرى في فمها وكان احساس جميل لا يوصف وشعور غريب ولذيذ جدا. واصبح ذلك الامر من لحس ومص بعد ذلك شيئا مكررا في كل لقاء. ولكن مع مرور الوقت كان زوج خالتى يعتاد ما يراه وتقل استجابته الجنسيه حتى الافلام الجنسيه لم تعد تجدى وقد كان عمره وقتها حوالى خمسه وخمسين عاما، وفى عده مرات لم يحدث له انتصاب نهائيا وكانت خالتى تكتفى بلحسى لكسها لتصل لنشوتها الجنسيه. حتى جاء اليوم الذي اجتمعنا فيه نحن الثلاثة معا في بيت خالتى، وكانت حاله زوج خالتى متأخره يومها، ومن باب الهزار وضعت خالتى رأس زبرى على كسها، وكان لذلك اثر السحر على زوجها الذي بدأ يهيج بقوه وينتصب زبره، وقال لى ” خالد انا عايزك تنيك خالتك. تماما زى ما شفتنى بعمل فيها …يالا “. ونظرت انا وخالتى لبعضنا ولانعرف ماذا نقول أو نفعل، ولكننى تصرفت بسرعه واسرعت ادخل زبرى باكمله في كس خالتى، وكانت تلك اول مره في حياتى ادخل جسم امرأه، وكان شعور غريب بالدفء والامتلاك يتملكنى وانا في كس خالتى الساخن. واحتضنتى خالتى بقوه وبدأت افعل معها كما كان زوجها يفعل واتحرك بسرعه في كسها داخلا خارجا، وكان واضحا جدا تأثير ما افعله على خالتى وعلى زوجها فلقد كانت خالتى تصرخ وتتلوى في السرير اما زوجها فقد كان يدعك زبره بيده بقوه، ثم طلب منى ان اخرج، وفعلت بالرغم عنى وسعدت جدا لما وجدت خالتى تمسكنى بقوه كأنها لا تريدنى ان اخرج من كسها، ولكن في النهاية تركت له خالتى بعد ان جهزتها له وجعلتها في قمه هيجانها، واكمل هو نيكه فيها لبضعه دقائق حتى اخرج زبره قاذفا لبنه فوق بطنها، ثم نام جانبها يلتقط انفاسه بصعوبه. والى هنا كنت اظن ان النيك انتهى، ولكننى وجدت خالتى تجذبنى اليها لتدفعنى بين فخذيها مره اخرى وتدخل زبرى بيديها في كسها، وعلى الفور بدأت النيك بقوه مره اخرى وخالتى تصرخ وتتاوه امامى وانحنى زوجها مستمتعا بأهاتها وبدأ يقبل ويلحس بزازها. ولقد وصلت انا وخالتى إلى نشوتنا الجنسيه في وقت واحد تقريبا، فلقد احسست بأننى لم اعد استطيع كتمان لبنى داخلى، بدأت اقذف بكل قوتى داخل اعماق كس خالتى التي كانت تنتفض معى في نفس الوقت. وانتهينا جميعا وجلسنا نضحك وخالتى تقول انها تمتعت يومها كما لم تتمتع من سنين. ثم دخلنا الحمام نحن الثلاثة معا واخذنا حمام سريع. ومن ذلك اليوم تغير الوضع مع خالتى وزوجها واصبح عاده ابدأ انا في نيك خالتى ثم اتركها له بعد ان يهيج وتهيج هي ايضا، وتطورت الامور اكثر واكثر وجربت عده اوضاع مع خالتى، كما اننى نكتها ايضا في خرم طيزها وكان هذا ممتعا إلى اقصى الحدود.وكان زوج خالتى يهيج اكثر واكثر كلما تعمقت اكثر في نيك خالتى ويقول ان منظر زوجته وهى تتناك من ابن اختها البالغ من العمر 13 عاما منظرا مهيجا إلى اقصى الحدود.وكانت خالتى تحب ان تأكل فواكه أو تشرب عصائر خلال اجتماعنا للنيك ولما كان زوجها يطلب منها ان تكف كانت تضحك وتقول ” انا لازم اتغذى كويس انا بتناك من رجلين. مش راجل واحد.” والحق يقال كانت خالتى تقوم بنا نحن الاثنان بكفاءه شديده وقد تعلمت الكثير من الافلام الجنسيه التي ادمنتها، وكثيرا ما اجتمعنا انا وزوجها عليها واحدا زبره في كسها والاخر زبره في فمها تمصه له، بل احيانا كنا نجامعها نحن الاثنان معا في كسها وشرجها معا في نفس الوقت وكان هذا يمتعها بشده. ووقتها لم اكن اعرف شيئا عن جنس المحاارم ولا ان هياج زوج خالتى من منظر زوجته تتناك امامه هو نوعا من انواع الشذوذ، فقد كانت خالتى وقتها في نظرى مجرد امرأه ذات جسد متكامل وانا افعل فيها ما اريد.واستمر الحال هكذا فتره طويله، ثم بدأ زوج خالتى يحس ان دوره يقل يوما بعد يوما وان دورى اصبح اكثر من اننى


عامل مهيج له، فلقد كانت فترات نيكى لخالتى اطول منه كثيرا كما انها كان واضحا تتمتع معى اكثر منه بكثير. بدأ يقلل من حضورى معهم للنيك شيئا فشيئا، ولكن لما اخبرته خالتى انها تريدنى معه، كان ذلك سببا في خلاف كبير بينهم وانقطعت علاقتنا الثلاثيه تماما. ولمده سبعه اشهر كامله لم امارس الجنس مع خالتى، حتى تمكنت مره من المجئ لمقابلتى دون ان يعلم، ولاول مره كنت انا وهى وحدنا ومارسنا الجنس معا اروع ما يكون، وكان يوم لا ينسى. ثم تدهورت حاله زوجها الصحيه واصيب بأمراض صدريه شديده جعلته قعيد الفراش لشهور عده لازمته فيها خالتى طوال الوقت، وانتهى الامر بوفاته في المستشفى. ومضى اكثر من سنه بعد وفاه زوج خالتى ولم يحدث اى شئ بينى وبينها وظننت ان العلاقة انتهت إلى هنا. ولكننى يوما وجدتها تطلب من امى ان ابات مع اولادها في شقتها، ويومها بعد ان نام اولادها رجعت ايام الجنس اللذيذ واخذنا نمارس الجنس انا وهى طوال الليل. واستمرت العلاقة هكذا بينى وبين خالتى عده سنوات حتى انهيت الثانويه العامه ودخلت كليه الهندسه، وكنا نلتقى مره كل اسبوع أو اسبوعين في بيتها، وطوال تلك السنين التي مضت منذ بدأت انيك خالتى، كانت حياه امى على نفس المنوال التي اعتادته من لبس وخروج وفسح، ولم ترتبط برجل بعد الشاب التي كانت تلقاه ليلا في حجرتها. وكانت امى مازالت في ريعان شبابها فعمرها وقتها لم يكن تجاوز السادسه والثلاثين وجسمها اكمل واجمل ما يكون، وكنت بدأت انظر لها نظره مختلفه، نظره رجل لأمراه جميله. ولكن لان استمرار الحال من المحال فلقد جاء اليوم الذي كادت ان تحدث فيه فضيحه كبيره. فلقد استغلت خالتى ان امى ذهبت إلى الطبيب واتت إلى بيتنا واثناء نيكنا الحار كنا لا ندرى ان امى اجلت كشفها ورجعت مبكرا إلى البيت. وكان لا يمكن ان يصف احد ذهولها لما فتحت باب حجرتها ووجدتنى انيك خالتى. وطبعا حدث الكثير من الصراخ والغضب والذهول وهاجت امى على خالتى تسب وتلعن فيها وبدلا من ان تسكت خالتى هاجت هي الاخرى وعايرت امى بعلاقتها بالشاب الذي كان يأتى لها بيتنا مساء. وكانت تلك اول مره اعرف ان خالتى تعرف بخصوصه، وتركتهم انا وانسحبت في غرفتى وبعد قليل سمعت باب الشقة يغلق بقوه وخالتى تنصرف ثم دخلت امى هائجه غرفتى تسألنى عن علاقتى بخالتى ومتى بدأت بحكيت لها كل شئ بسرعه، وكانت مذهوله لما عرفت اننى كنت انيك خالتى امام زوجها. ثم خرجت امى من حجرتى بعد ان سبتنى وسبت خالتى وزوجها. ومضى حوالى اكثر من شهر وامى لا تكلمنى نهائيا ولا تكلم خالتى والجميع يتسأل عن سبب القطيعة بينهم ولا احد يعرف. ثم بدات بعد ذلك العلاقة تعود تدريجيا بينى وبين امى ولم نتكلم ابدا فيما حدث ولم يمضى وقت قصير حتى عدنا إلى سابق وضعنا. ثم بدأت العلاقة بين امى وخالتى تعود ايضا لسابق عهدها. وبما ان خالتى اصبحت مثل امى ارمله فلقد كانت اغلب الوقت تسهر عندنا، واصبح موضوع العلاقة الجنسيه بينى وبين خالتى موضوع للسخريه بين الاثنتان. ومضت عده اشهر، وكانت خالتى تسهر عندنا وجميع الاولاد نيام وامى وخالتى يشربون السجائر وانا اشاهد التلفزيون


عندما وجدت خالتى تقول لأمى” علشان خاطرى يا ماجده …هجنن. خلى خالد ينيكنى. ” لم ترد امى وسكتت نهائيا وهى تنظر لى ثم بعد لحظات اشارت لنا نحو حجره النوم. فقامت خالتى بسرعه وشدتنى من يدى للسرير واغلقنا الباب، وبدأت انيك خالتى التي كانت هائجه جدا جدا يومها وتصرخ بصوت عالى مما جعل امى تدخل علينا وهى تقول بصوت عالى لخالتى هدى ” ما توطي صوتك يا شرموطه. أنت عايزه عيالك يصحوا على صوتك وانت بتتناكى. ” وكنا لحظتها في الوضع الكلابى وزبرى داخل كس خالتى، ولمحت نظرات امى لزبرى فضحكت لها فخرجت واغلقت الباب. ومنذ تلك الليله اصبحت لقاءتى بخالتى مباحه اى وقت، فتأتى إلى بيتنا كلما تسمح الظروف وتأخذنى إلى حجره النوم فتقول لها امى ” ارحمى الواد شويه …ده خس واتهلك ” فتقول لها خالتى ” خالودا زى الفل. وسيدى الرجالة …ده روحى ” وكنت طوال تلك الفترة احس ان امى تغار من خالتى، كنت اعرف ان لها رغبات جنسيه قويه وربما اكثر من خالتى، وكنت اتمنى من داخلى ان انيك امى بدلا من خالتى. وظللت ابحث عن الفرصة التي تسمح لى بذلك. وجاءت بالفعل هذه الفرصة على طبق من ذهب عندما سمعت صوت تأوهات خافتة صادرة من غرفتها ليلا وكانت اختى نائمه فظننت ان احد معها فدفعت باب غرفتها ودخلت غاضبا، لاتفاجأ بها عارية تماما على السرير مغمضه العينين ويدحك يديها في كسها، وفؤجئت امى بى فانتفضت واسرعت تدارى جسمها وقالت لى بفزع “إنت إيه اللى جابك هنا” ولكنى أغلقت الباب بسرعة واسرعت وقفذت فوقها وجان جسمها يثيرنى بطريقه رهيبه وإحتضنتها بقوه وانا اقبل وجهها ورقبتهاواقول لها وسط قبلاتى “اناجاى علشانك يا ماما”فحاولت التملص منى وهى تقول لى “لأ عيب كدة يا خالد …انت فاكرنى خالتك ولا ايه ” ولكنى مددت وأمسكت بثديها العارى وحاولت القيام من السرير فاسرعت خلفها واحتضنتها من الخلف وهمست في أذنها قائلا “متحاوليش يا ماما. أنا عارف إنك تعبانة” ثم عريت زبرى المنتصب وألصقته بطيزها فتأوهت وقالت بصوت منخفض “بلاش…علشان خاطرى بلاش” ولكنى لم أتوقف وأدرتها لتستدير بوجهها ناحيتى وتلامس زبرى مع كسها من الخارج وصدرت منها اهات خافته وظللت أحك زبرى العارى في فرجها وأنا لا أتوقف عن القول في أذنها بصوت هامس “بحبك يا ماما” وكانت هي صامته تماما ثم احسست انها بدأت تتجاوب معى فبدأت تدفع جسدها للأمام لتزداد التصاقا بى وتحرك وسطها لأسفل ولأعلى وليس هذا فقط بل بدأت أمى تتأوه بصوت واضح وبعد عدة دقائق همست في أذنى قائلة “كفاية كدة. معنتش قادرة” ولكنى لم أتوقف بل دفعتها لتلتصق بالحائط وبدأت أتبادل معها القبلات وسررت أنها تجاوبت معى وأخرجت لسانها ووضعته بين شفتى ثم مدت يدها وقبضت برفق على زبرى المنتصب وظلت تدعكه بيدها حتى أفرغت لبنى في يديها فأرتعش جسدى وأستندت عليها ووجدتها تمشى ناحية السرير فمشيت معها حتى إرتمينا عليه وظللنا فترة نائمين بجوار حتى نلتقط أنفاسنا ثم بعد حوالى ربع ساعة تحركت أمى وقالت لى “روح على أوضتك دلوقتى أحسن اختك تصحى” فحاولت أن أتكلم معها عما حدث ولكنها أسكتتنى قائلة “مش دلوقتى… بعدين نبقى نتكلم”فى اليوم التانى إنفردت بامى في إحدى الغرف بعيدًا عن اختى وما أن أغلقت الباب خلفنا حتى قالت لى بصوت حاولت أن تجعله حازما “إسمعنى كويس. أنا عايزاك تنسى اللى حصل إمبارح وكأنه محصلش”ولكنى قاطعتها قائلا “ماما أنا مش عايز أعمل معاكى حاجة غصب عنك. بس إنتى عارفة إنى مش هقدر أبعد عنك ” ثم نظرت في عينها وقلت لها بصوت هامس “أنا بحبك يا ماما” فقالت لى وهى تتهرب من النظر لى “إيه اللى إنت بتقوله ده… إنت نسيت إنى أمك…ولا عشان بتنيك خالتى. فاكرها بقت سايبه” فأحتضنتها برفق وقلت لها “أيوة يا ماما. بس أنا عايزك أنت



 
Friday, May 13, 2022 20:30:33 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)
انا اسمي احمد و امي اسمها هدي احب اعرفكم ع جسم امي امي طولها 160 و وزن 80 تقريبا وسنها 40 سنه وهيا مهتمه ب جسمها جدا بززها كبيره جدا و طيزها لو مشت كل خطوه طيزها تتهز وهيا فلاحه اصيله اما ابويا هو عنده 50 سنه بيروح الشغل ب الاسبوع وسعات ب الشهر وانا علطول ف البيت ف مره طلعت برا وجيت متاخر لقيت باب الشقه مقفول ب المفتاح وانا معايا نسخه فتحت براحه عشان قولت زمنها نيمه لقيت صوت اهههههه اههههه براااااح امممممم اههههه يلهوي كس مولع زبك جميل اوي نيكني يا حبيبي ببص لقيت جرنا ف العماره الي جبنا انا اول مسمعت الكلام دا لقيت نفسي هجت وزبري طول وبقا عامل زي الحجل جيت نازل تاني لحد الراجل دا ممشي وطلعت الشقي لقيت امي قعده ب الاسدال وقلتلي اي ياحبيبي تحب احطلك الاكل مع انها عمرها مسالتني قولتلها لا مش عاوز دخلت اوضي لقتها دخلت اوضتتها جيت دخلت ورها وقولتلها هو جرنا كان بيعمل اي ف البيت هنا قلتلي جرنا مين مفيش حد كان هنا قولتلها انا عارف كل حاجه وسمعتك وانتي بتتناكي لقتها جت معيطه وتقولي انا عرفه ان الي عملته دا غلط بس انا تعبت وابوك كبر ومبقاش يمتعني وانا ببقا عوزه ارتاح


جيت انا حضنها وقلتلها ف ودنا امال انا رحت فين وجيت مسكها من طيزها لقتها نطت كدا لفوق قلتلي انت بتعمل اي قولتلها هريحك وقعت افرق ف طيزها الي زي الملبن دول وقلعتها الاسدال لقتها مش لبسها تحتو حاجه غير الكلوت الي زي الحبل دا قومت قعتها ع رقبتها ومطلع زوبري وحطه ف بقوها ع طول لقتها قعدت تمص وهاجت جداااا وتمص وتفرق ف كسها جيت منيمها ع السرير وقعت امصلها لقيت منزلا عسلها قعت الحس ف كسها وكسها كان جميل جدااا ومعتنيه بيه ورحتو كانت جميله المهم قلتلي كفايه عوزه اتناك ف كوسي مش قدره خلاص قومتها وخلتها ع وضعيه الكلب وحطيتو ف كسها مره وحده راحت شهقه اههههه جامد حبيبي اهااااااااااا كمان اممممممم انت زوبرك كبيييير اهههههههه قولتلها امال انتي فكرا اي قعت انيك فيها ربع ساعه جيت قولتلها هحطو ف طيزك قلتلي بس انا عمري متنكت ف طيزي قبل كدا قولتلها هجرب قلتلي طب براحه رحت حاطت راسه واول مراسه دخلت رحت مدخله مره وحده وجت مصوته اهههههههههههههههههههههه يخربيتك براااحه وقعت انيك فيها وامسك ف بززها الي زي الملبن دول واضرب ع طيزها وهيا تقول اهااااااا اممممم كمان حبيبي ايوا نيك نيك نيك انا شرموطك نيكني علطول


قولتلها انا هجبهم خلاص قلتلي عوزهم ف كسي جيت حطوه ف كسها مره وحده ومنزل لبني وحطيت زبري ف بقها عشان تنضفو وقعدت تمص فيه وحطيت كبايه عند كسها عشان تنزل البن ونزلت البن وشربتو وبقت ع زي الشرموطه بظبت .

Thursday, May 12, 2022 06:45:15 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)
انا محمد 29 سنه متجوز ليا سنتين مراتى ايمان 22 سنه وحماتى منيره 47 سنه واخوات مراتى شيماء 24 سنه وابتسام 29 سنه واحمد 27 سنه ومراته اميره 22سنه وحمايا حسن 55

القصه بدات ايام الخطوبه يعنى من اربع سنين

انا بعد الخطوبه باسبوع كنت معزوم انا واهلى عندى خاطبتى

وكان الكل موجود معاد محمود جوز ابتسام ومحمد جوز شيماء لانهم كانو مسافرين كل وحده هتجى دورها هنتعرف عليها بالتفاصيل

يوم العزومه

حسن . منورين يا جماعه

ابويا . ده نورك يا ابو احمد

منيره . اتفضلو يلا يا جماعه الاكل جهز قعدنا كلنا وطبعا انا كنت جمب ايمان وخلصنا اكل وقعدنا شويه معا بعض وابوايا وامى استاذنو علشان خرجت ركبتهم توكتوك وروحو وانا دخلت معا حمايا قعدت معاه شويه ومنيره ندهت على حمايا طلع ليها فوق الدور التانى لانه عاملين الدور الاول استقبال والتانى للنوم والدور التالت بتاع احمد بس لسه متشطبش بس هو علشان كان مستعجل اتجوز فى التانى والاول اابوه وامه بينامو فيه على ما يشطب شقته

وقعدت انا وايمان لوحدنا وبدانا نتعرف على بعض اكتر وكلمه من هنا على كلمة من هناك ومتعرفش الكلام بيجى منين

وقغدنا اكتر من ساعه نتكلم ومحسناش بالوقت فضلنا قعدين نتكلم لحد ما شيماء وابتسام نزلم ومعاهم منيره

شيماء هتعوزى حاجه يمه احنا هنروح انا وابتسام لان الوقت اتاخر اوى

منيره . طيب استنى لما اصحى ابوكى يجى يوصلكم

انا لا يا امه خليه انا كده كده ماشى هروحه ابتسام وشيماء كده كده جمبى بس كده هنتعبك معانا انا لا تعب ولا حاجه

ايمان لما توصل طمنى يا ميدو

انا ماشى يا حبيبى يلا سلام واتمشيت انا وابتسام وشيماء

ابتسام مبروك يا عريس ا نا تسلملى يا ام محمد اومال العيال فين مجبتهمش معاكى يعنى

ابتسام . كانو بيلعبو معا ولاد عمهم وامل كانت بتزاكر علشان عندها امتحان

انا هيا فى سنه كام دلوقتى

ابتسام . فى اوله اعدادى خلاص بكره اخر يوم فى الامتحانات

انا . ......يوفقها وينجحها

ابتسام . ......يخليك يا محمد ويفرحك وصلنا ابتسام كانت الساعه داخله على واحده ونص وودخلت واتمشيت انا وشيماء

شيماء . مبسوط معا ايمان

انا . اكيد والا مكنتش خطبتها

شيماء . ادعيلى بقا انا الى مشيتلك الخطوبه بحكم اننا جيران وكده

انا . يا بنتى جوزك صحبى اصلا

شيماء . ايوه منا عرفت لما سالته وهو بعتلك سلام كتير

انا سلمى عليه هو هينزل امته

شيماء لسه بدرى ده لسه ماشى الشهر الى فات

الكلام اخدنا عنى وعن جوزها لحد ما وصلنا هيا دخلت وانا روحت وكلمت ايمان وفضلنا نتكلم للفجر

وفضلنا على كده اسبوع كلام حب ورومانسيه وتعارف اكتر

وبعدها جالى شغل فى الغردقه عمارتين شغل سيراميك وسباكه ورخام سافرت وكنا مقضينها تلفونات قعدت 15 يوم وايمان عرفتنى ان ابوها مسافر بعد يومين دوله فى الخليج لانه هو كان نازل اجازه


انا . تمام يا قلبى هحجز فى السوبر جيت واجى بكرا

وفعلا نزلت تانى روحت قعدت معا ابويا وامى شويه ونمت وتانى يوم اليوم ده الى كان حمايا مسافر فيه روحت عندهم الساعه تجى 10 الصبح اول ما روحت رنيت على ايمان وانا بره خرجت فتحت ليا ودخلنا ملقتش حد غير اميره وايمان

انا . اومال ابوكى وامك فين

ايمان راحو يشترو شويت حجات لزوم السفر لبابا واحمد

انا تمام وكانو قاعدين بلبس البيت عادى يعنى

اميره تشرب ايه يا محمد انا شاى

اميره دخلت المطبخ تعمل الشاى

انا . ايه الحلاوه دى

ايمان . انت الى عيونك حلوه يا حبيبى

انا .قربت منها وخطفت بوسه من شفايفها

محستش غير بالقلم على خدى

بصيت ليها وانا ببرق ولما حسيت اميره جايه قمت خابط على رجلى كانى بكلم ايمان

لما اميره سمعتنا بنتكلم رجعت المطبخ وجابت الشاى وانا متكلمتش معا ايمان فى حاجه اميره جابت الشاى اتفضل يا محمد

وانا بشرب الشاى حسن ومنيره وصلو اول ما دخلو سلمت عليهم

وقعدنا كلنا

حسن اخبارك يا حمو

انا . تمام يا حج بخير

حسن واخبار الشغل معاك

انا تمام

حسن هتخلص شغل فى الغردقه امته

انا . ممكن اسبوعين كمان او تلاته

حسن جميل اوى اعمل حسابك تخلص هناك وتجى تستلم شقة احمد تشوف طلبتها وتجهزها وتبدا شغل علطول انا بس انا مشغول اليومين دول اوى

حسن . البيت بيتك اتصرف انت.برحتك المهم احمد هينزل.كمان 6 او 7 شهور يجى تكون الشقه على المفتاح و تمام ياةغالى

انا تمام ياحج

حسن متجهزو الغدا يلا يا بنات

ايمان حاضر يابا الاكل على النار

حسن . انا هطلع شويه اجهز هدومى على ما يجهزو الاكل

انا اتفضل يا كبير خرجت انا قعدت قدام البيت شويه اشيت معا اصحابى على الفيس

ولاقيت ايمان بتنده عليا فكرتنى مشيت

انا . اناوقاعد بره على ما تخلصو

ايمان . تعال يا حبيبى الشاى

دخلت شربت الشاى وقعدت وهيا جت جمبى

ايمان . حقك عليا حبيبى مكنش قصدى صدقنى بس انت فاجئتنى

انا . ولا يهمك حصل خير

منيره كانت نازله بعد ما خلصو ودخلت جهزت الاكل علطول وحسن نزل قعدنا اكلنا كلنا وكانو البنات كلهم موجودين

وركبنا العربيه ووصلته المطار ورجعت البيت على الساعه 3 بالليل كنت انا ومنيره وشيماء الى بنوصله

منيره ادخلى يا شيماء اعملى شوية شاى اصل دماغى هتنفجر

على ما ادخل اخد دش وانت يا ميدو البيت بيتك خد راحتك

انا قعدت فى الصاله ولعة سيجاره وشيماء جابت الشاى

شيماء انا هدخل اغير هدومى دى اصلى معنتش مستحمله نفسى من الحر


انا ماشى يا شوشو

شيماء.دخلت الاوضه ومقفلتش الباب كويس انا فى الصاله شايف جزء من الاوضه وحماتى كانت خلصت الدش بتاعها وكانت فى الاوضه وشفت اجمد طيز على عود كيرفى بتنور قدامى وهيا بتلبس ااقميص وهيجنى اكتر الوحمه الى كانت تحت فلقت طيزها وبعدها حماتى دخلت جوا الاوضه وكانت شيماء قدامها بتقلع البرا او السنتيانه بالفلاحى وانا زبى بقا على اخره وباين من تحت البنطلون

انا يخربيت اللحم الابيض ده اه لو كنت اقدر ادخل عليهم وانيكهم الاتنين وهما كده اووووف مفوقتش من تفكيرى غير ومنيره بتكلمنى ايه مشربتش ااشاى ليه يا حبيبى

انا . مستنيكى انتى دخلتى تستحمى مش عاوزه تخرجى ههههه

منيره . بس ياواد يعنى انت مش شايف الجو عامل.ازى

انا عندك حق ده الواحد عاوز يطلع من هدومه

وشربنا الشاى

انا يلا هتعوزى حاجه لانى همشى الصبح علشان الشغل الى ورايا ده

منيره . طيب هتجى امته تشتغل فى الشقه

انا . هظبطها انا خلال الاسبوعين دول على ما اخلص بس فى الغردقه ولما اجى تفرج

منيره طيب متنام السعتين الى فاضلين دول هما والصبح امشى اعتبر اننا وصلين الصبح عادى يعنى

انا . مينفعش بيت مفيش فيه راجل وانام وسطكم كده

منيره مش انت راجلنا ولا ايه

انا برضه مينفعش

منيره خلاص اقعد بس وانا هقعد معاك اهو نعمل كوبيتين قهوه ونطمن حتى على عمك حسن انو وصل بالسلامه

انا . ماشى مش هزعلك وقعدنا وكانت شيماء نايمه فى الاوضه الى تحت الى فيها الحمام

ومنيره دخلت تعمل القهوه وانا قاعد فى الصاله ولعة سيجاره على ما جابت القهوه وقعدنا شويه نتكلم عادى عنى شويه وعنها شويه وعن ايمان شويه وقتها كنا قاعدين قدام البيت فى الطراوه لحد ما قولتلها انى عاوز ادخل الحمام

منيره قوم يا قلبى ادخل البنات كلهم فوق ونسيت شيماء هيا بتحسبها طلعت فوق معا اخواتها

انا . دخلت على نياتى وفعلا كنت على اخرى دخلت الاوضه وملقتش حد على السرير وباب الحمام كان مفتوح وقتها افتكرت منظر شيماء ببززها ومنيره بطيازها الجباره ونزلت البنطلون ودخلت بطرطر مسمعتش غير الصويت وانا من الصدمه فضلت واقف متسمر مكانى


ومنيره جت بتبص لاقيتنى واقف مصدوم وزبى واقف وشيماء استحمت من ميتى شيماء لسه هتتكلم منيره هسه خلاص انا قمت رافع البنطلون وخرجت جرى

منيره كده يا بنت الشرموطه الواد قطع الخلف ايه الى نزلك شيماء انا كنت مخموده هنا ومفكره انو مشى

منيره حصل خير خلاص اه يا بخت يا ايمان

شيماء . بتقولى حاجه يمه

منيره اخلصى يا بنت ااشرموطه قومى استحمى ولا ميته عجباكى قومى يلا

منيره . خرجت كنت انا مشيت روحت لاقيتها بترن عليا

انا . ايوه يا امه

منيره انت فين خرجت ليك ملقتكش

انا . انا مشيت بقا علشان الحق اجهز شنطتى معلش نكمل كلامنا لما اجى من الغردقه

منيره . ماشى يا ميدو وحصل خير ياوقلب امك ولا ايه مهى شيماء دلوقتى زى اختك

انا . اكيد يمه حصل خير سلام

وروحت كنا الساعه تجى 5 ونص الفجر نمت ساعتين وصحيت جهزت الشنطه وسافرت

ا(انا ليا اصحاب على الفيس زى معظمنا بيدخل باكونت فيك علشان يحرر الميول بتاعته)

انا ليا اصحاب كتير ومنهم هيما وده مكلمتوش ليا اكتر من شهر ونص المهم

لاقيته بعتلى (المحادثه)

هيما . اخبارك يا ميدو وحشتنى موت

انا . وانت كمان يا قلب ميدو الناس الى مش بتسال دى

هيما . معلش ظروف غصب عنى صدقنى

انا . ولايهمك اخبار لبوتى ايه

هيما . يتسلم عليك وعلى زبك ونفسها فيه

انا . هيا شافته ولا ايه

هيما . ايوه شافته وعرفتها انك نفسك تاكل بززها تفشخ كسها وانا الى ادخل زبك فيها

انا ماشى ياهيما مفيش اى صور جديده ولا ايه

هيما . صورتها شويت صور ليك صدقنى هخليك تنزلهم لوحدك

انا فين يا هيما

هيما . هو ده اسمى برضه

انا . انت عجبك اسمك الجديد يعنى يا كسمك

هيما . ايوه كده اشتمنى وانت بتنكها ولو كيفتها هجبلك بنتى كمان

انا . انت عندك بنات


Tuesday, April 26, 2022 00:23:30 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)
قصص سكس المحارم منذ حوالى 15 عاما حيث كنت ما ازال فى مرحله الشباب و كان اكبر اولادى 16 عاما ولن اقول اننى كنت ست متزمته او متحفظه بل كنت احب التهريج و الهزار و النكت السيكس وكل شئ . اى نعم كنت امام الناس محجبه و ملتزمه ومحترمه ولكن فى بيتى كنت اجلس بملابس خفيفه او بدون ملابس وكنت اعشق الجنس واحب ممارسته يوميا واعشق الكلام فيه مع صديقاتى و جاراتى ولكن مع الوقت كان زوجى لا يقدر على مجاراتى خاصه بعد ان اصابه مرض السكر و اصبحت لقاءتنا الجنسيه قليله جدا وممله.

ولعب الشيطان بعقلى لكى ابحث عن عشيق لى خاصه ان لى صديقه فى العمل لها عشيق على زوجها و لى قريبه ايضا تفعل نفس الشئ و اخذت ابحث عمن حولى ولكننى لم اجد شخص يثير اهتمامى حتى لعبت الصدف ووقع امامى ( خالد ) ابن جارتى وكنت دائما احسه عندما يأتى لزيارتنا انه يتامل جسمى بملابسى الخفيفه واحسه يكاد يجن على و لكن المشكله الوحيده ان عمره 15 عاما وكنت واثقه انه بالغ من انتفاخ بنطلونه كلما رأنى بقميص النوم , وبعد تفكير عميق قررت البدء فى الموضوع حيث انه لن يثير انتباه احد دخوله او خروجه و لن يشك به احد ابدا .


وكانت بدايه الموضوع سهله جدا حيث قابلته على السلم واخذته معى شقتى ليساعدنى فى نقل بعض الاشياء و كنت اعرف ان البيت سيكون خاليا لمده ثلاث ساعات على الاقل , وخلعت اغلب ملابسى امامه وظللت بقميص داخلى تحته كلت فقط وكنت اتحرك فى البيت وانا اكاد ارى زبره يخترق البنطلون ثم اخبرته ان داخله لاستحم وتعمدت ترك الباب شبه موارب وكنت اراه فى المراه يتلصص علي ثم بدأ الجد وخرجت من الحمام الى حجرتى عاريه تماما و جسمى مبتل ومررت امامه وهو يكاد يسقط من طوله قصص سكس امهات مصرية و انا سعيده بنظراته التى تكاد تأكلنى اكلا وكان هذا شئ افتقده بشده .


وظللت فى حجرتى قليلا اسرح شعرى عاريه امام المرأه و ثم قررت ان ابدأ فى الجد حتى لا يضيع الوقت و ناديته وطلبت منه ان يساعدنى فى فرش السرير و كان يتحرك فى الحجره مثل المجنون وانا حوله عاريه وفى لحظه جميله ونحن على السرير جذبته الى حضنى وبدأت اقبله فى فمى وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يقبلنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه , فى البدايه و بعد القبلات بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كثى وكان يبدو انه اول مره يرى كث فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته.

واخذ يلحس كثى بأخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت اعشق لحس الكث وكان زوجى يرفضه , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل رأفت به واخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره قوى رغم انه لم يكن كبير جدا وقررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.


ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وادخلته بيت فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكثى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ يجامعنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح.

وبعد ذلك تكررت اللقاءات مع خالد حتى اكتسب خبره كبيره حتى زبره تضخم و اصبح مثل الرجال الكبيره رغم سنه واصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و قبلات و نيك يستمر ساعات.


واستمرت علاقتى بخالد حوالى سنتين كاملتين دون ان يشعر بنا مخلوق فعلنا كل شئ خلال هذين العامين حتى انه ناكنى مره على سلم العماره على السريع و ناكنى عده مرات فى السطح عندما لا تسمح الظروف ان نتقابل فى بيتى او بيته واخذته معى مره الى رحله الى الاسماعيليه مع اولادى وانفردت به فى حجره و ناكنى نيكه جميله لا انساها حتى اليوم.

وطوال العامين كان كل شئ يسير بسريه ولم اكن اتخيل ان يكتسف امرنا احد حتى جاء الامر على شخص غير متوقع تماما . كان هو يومها زوغ من مدرسته وقابلنى و دخلنا بيته و كنا نعرف انه خالى تماما وكنا فى حجره امه فى جماع شديد حتى فؤجنا بباب الحجره يفتح وتوقف قلبى انا وهو وانا اتوقع ان ارى امه امامى و لكنها زوجه خاله ( شهيره ) والتى تعيش فى محافظه اخرى وكنت اعرفها وهى تعرفن جيدا وكنت دائما اغار منها من شعرها المصبوغ اشقر و لبسها المكشوف الغير مناسب لسنها الذى كان وقتها 45 عاما وتوقفنا كلنا مذهولين ننظر لبعضنا و انا وخالد عراه وزبره فى كثى , واول من افاق من الصدمه كانت شهيره التى هزت رأسها كأنها تتأكد مما تراه ثم ابتسمت ابتسامه خفيفه واخبرتنا ان نستمر فيما نفعل واخرجت و اغلقت الباب , و طبعا لم نستمر وقمنا سريعا و لف خالد فوطه حول وسطه وارتديت انا كمبلزون على اللحم و خرجنا لها ووجدنها تجلس فى الصاله وقبل ان نتكلم معها اخبرتنا هى انها لن تخبر احد و ان كل واحد حر فى من يحبه و يعشقه وهدأ قلبى كثيرا و عرفنا انها اتت مع خاله لانهاء بعض المصالح و تركت خاله لما تعبت و فاتت على امه فى عملها و اخذت مفتاح الشقه و سعدت جدا للصدفه العجيبه ان تأـى هى وليس معها احد ثم ذهبت لبيتى قبل ان يأتى احد اخر .


اتذكر انى ظللت باقى اليوم ارتجف و انا اتصور الفضيحه لة كشف الامر او اخبرت شهيره احد ولكن مر يومان ولم يحدث شئ حتى خالد لم يكلمنى , وفى اللقاء التالى لنا فى شقتى اخبرنى ان اطمأن تماما لانه متأكد انها لن تخبر احد ولما سألته لماذا هو متأكد اخبرنى لانه ناكها هى الاخرى و ذهلت فى البدايه و لكنه اكد ان ناكها فعلا حيث اتى ثانى يوم من المدرسه مبكرا و لما دخل وحدها وحدها فى البيت نائمه على سرير وفى سبات عميق و كانت عاريه تماما كما ولدتها امها وظل فتره يتاملها ثم ايقظها و لم تنزعج انها رأها عاريه ثم ناكها وكانت متعاونه جدا كما اخبرنى وتعشق الجنس رغم سنها.

ورجعت الاحوال لهدوءها مره اخرى فتره طويله حتى انتقلت انا و عائلتى الى شقه اخرى جديده بعيده جدا عن شقتى القديمه مع خالد , وظللت فتره اذهب و اقابله فى شقتى القديمه و لكن مع الوقت كانت لقاءتنا تتباعد حتى اصبحت مره كل شهر تقريبا وكان ياتى لى بيتى او اقابله فى شقتى القديمه .

Sunday, April 17, 2022 21:50:50 PM قصص سكس PERMALINK COM(0)
هذه حكايتي وأنا أتلصص على زوجة صديقي عارية ملط تستمني في غرفة نومها فرأتني وجعلتني ألعق كسها وألحسها وتمصني كعقاب لي. كان ذلك بعد إذ قررت ذات يوم أن أزور صديقي بدون ميعاد فاعملها له مفاجأة. لا هو ولا زوجته كانا يعلمان موعد قدومي وكذلك لم اكن انا مخططاً لذلك بل كنت أمر ببيتهما فقلت لما لا أفاجئ صديقي وزوجته بزيارة سريعة خاطفة؟ راقتني الفكرة ولفت بسياراتي و ركنتها جانبا. لما وصلت باب البيت وجدته مواربا بل مفتوحا فناديت فلم أجد أحد يجيبني. ناديت اكثر من مرة ولما زهقت أخرجت هاتفي المحمول وقلت أرن على صديقي لأجد هاتفه لحسن حظي كما تبين لا حقاً مغلقا أو غير متاح لا أذكر بالضبط. الحقيقة أني أرتبت في الأمر فتسللت للداخل أنادي و أتلفت حولي فلا أحد هنالك. ثم ترامت إلي ضوضاء آتية من فوق الطابق الثاني فاحترت هل هناك أحد وإذا ما كان فلما ترك الباب مفتوحاً! خشيت أن يكون هنالك مكروه أو لص قد تسلل أو أي شيئ و أحسست بجدية الموقف فقررت أن أصعد السلم.


صعدت الدرج بهدوء خشية أن يكون هنالك لص سارق فيصيبني بمكروه أن علم بي فتسللت حتى صعدت ومشيت فإذ غرفة النوم مفتوحة مضاءه. كان بابها مواربا فجعلت أبصبص من خلاله ولدهشتي وجدت زوجة صديقة و اسمها سامية عارية تماما عارية ملط سلط وفاتحة ساقيها! دق قلبي وفتحت فاهي وجعلت أتلصص على زوجة صديقي عارية ملط تستمني في غرفة نومها ولتقبض علي وتجعلني ألعق كسها كعقاب لي على مقاطعتها. المهم أني أخذت أراقبها لفرط فضولي وراقني شكل كسها المنتوف السكسي جداً اللامع البراق الضيق الذي كان يدعوني إليه. كانت سامية جد مندمجة منهمكة في عملها وأؤكد أنها تبللت من شهوتها فهي كانت تدعك بظرها بإصابعها وتتأوه و تأن أنينا طفيفا. كان كل جسدها يتقلص و يهتز و يرتج وهي تدس هزاز كهربي في طيزها و تستمني وتلعب في كسها. كانت قريبة من نشوتها على ما يبدو حسب حركاتها ورهزاتها. كان زبي شديد التصلب ساعتئذٍ و فكرة أن أساعدها على ان تنتشي و تستمتع تملكتني. كنت أفكر هل أدخل ام لا وفيما انا كذلك راحت تتأوه بقوة و تذرك أسمي و سط خيالاتها!


راحت سامية زوجة صديقي تلهج بأسمي وهي تبعص كسها و تدخل الهزاز بطيزها فصعقت بل أني شهقت وهي تنيك نفسها بسرعة كبيرة. وغذ فجأة التفت فرأتني!! وقعت عيونها في عيوني مباشرة. صدمت لما رأتني هنالك واقف على باب غرفة نومها. الحقيقة لم يكن ليجوز أن أتلصص على زوجة صديقي عارية ملط تستمني في غرفة نومها لولا سخونتي بما تفعل. صعقت سامية وهي ترأني أحدق فيها عارية فأسرعت إلى الغطاء ترميه فوق جسمها وقد استرعى بصرها زبي الواقف من تحت بنطالي. قفزت من موضعها وصرخت:” جيمي ماذا تفعل عندك بحق الجحيم؟!” صاحت فقلت متردداً:” أوه أعذريني يا سمسم انا فقط كنت كنت رى إذا كا كان احد فوق..قلقلت عليكم…” حدقت في زبي المنتصب البارز فسألتني بدلع :” هل تحب ما أفعله؟” قلت:” نعم هاني أنت سكسي جدا..” طار عقلها وراحت تقول:” أيها المجنون من تظن نفسك كي تتلصص علي هكذا و أنت أيضا تعترف بأنك تحب ذلك أيها المنحرف القذر…” ثم نهضت إلي وشدت بنطالي وأنزلته و أمسكت زبي فابتسمت له:” أممممم..أنت أيها الصبي الشقي.. أنت تنتصب على مشاهدتي.” دفعتني سامية زوجة صديقي على السرير في غرفة نومها وراحت تنام فوقي وتقول لي:” ألعق كسي كله التهمه….” قعدت فوق وجهي وبدأت آكل كسها ادافقة مياهه وأذوق كل عصيرها في فمي. بدأت سامية تطحنني بكسها و طيزها و تضغط فوق فمي وانا أعب من مياهها و من منيها فكان لذيذا جداً. ألقت يجسدها بوضع معكوس بحيث لا كنت لا أزال كل كسها إلا أنها اﻵن كانت تتناول زبي في فمها في وضع 69 فأخذت تمص زبي بقوة كبيرة جداً و تثيرني و تمكنت من شفط قذاها وأنا أمزيت في فمها كذلك و هي تمص أكثر و اروع بقوة و تلطخ وجهي بعصير كسها. كنت أحس بنفسي أكاد انفجر بقوة وهي عرفت كذلك ودست إصبعها عميقاً في طيزي وراحت تبعصني و تثيرني بما ليس عليه مزيد كي تجعلني آتي منيي بقوة و سرعة فدفقت حقيقة كمية كبيرة من المني في فمها وهي تدفع بإصبعها أكثر في طيزي وتجعلني آتي منيي على شكل دفقات ساخنة كبيرة . كذلك رحت أتلصص على زوجة صديقي عارية ملط تستمني في غرفة نومها وكذلك جعلتني ألعق كسها بقوة وسخونة وهي ترضع كل منيي من فوق زبي النابض كسها لا يزال رطبا في فمي. قفزت عني وأخبرتني أنني كنت شقيا بما فيه الكفاية و أنني من اﻵن فصاعداً سأكون خولها حتى ترضى عني..

Wednesday, April 13, 2022 09:13:11 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)
حكت لي فتاة كانت زميلتي في الجامعة عن قصتها مع الجنس وهذه هي قصتها بالكامل وراعيت ان اكتب كل شيء: انا اسمي سارة وانا من اسرة متوسطة الحال ولي ثلاث اخوات بنات اصغر مني واتميز عنهم بجمال جسمي ووجهي ولكنني كنت اخاف من الناس حيث ان والدي توفى منذ صغري ووالدتي هي المكفلة بتربيتنا حيث انها تعمل بمنصب كبير في احدى الشركات. اكملت تعليمي حتى تخرجت من الجامعة وعلي ان ابحث عن عمل ولم انجح في تكوين اي علاقة مع اي شاب وجميع صديقاتي مثلي فنحن تربينا على عادات وتقاليد صارمة كما ان والدتي شديدة الشخصية وكانت تراقبني وتراقب هاتفي المحمول. كنت احلم كاي فتاة بالزواج ولكنني قررت ان ابحث عن عمل اولا ومن هنا بدات قصتي الحقيقية. بدات بقراءة الجرائد للبحث عن الوظائف وكنت اقرا معها الاخبار التي لاتبشر بخير مطلقا فقد شعرت ان احوال الشباب تزداد سوءا يوما بعد يوم فقررت ان اركز تفكيري في البحث عن عمل وبدات اعتمد على نفسي في هذا الامر وكانت البداية عندما ركبت الاتوبيس للذهاب لاحدى صديقاتي بمدينة نصر ورغم احتشامي في ملابسي حيث انني كنت البس بنطلونا واسعا وبلوزة وايشارب الا ان هذا لم ينقذني من التحرش الذي تعرضت له فقد شعرت بشاب خلفي يمرر ظهر يده على مؤخرتي وكانه لايقصد وبعدها بلحظات شعرت بكف يده وهو يدخل بلطف بين الفلقتين وشعرت باصبعه داخلهما تعجبت كثيرا وانا اقول في نفسي "ماذا عليا ان افعل هل ارد عليه وامنعه ام ماذا؟" وماهي الا لحظات اخرى وبدات اشعر باصبعه يتوغل داخلي اكثر واكثر ويتحسس منطقة حساسة مني, بدات اشعر بدفء ولذة رغم اعتراضي لافعاله بي ولكنني شعرت ان هذا عادي خصوصا انه كان محترفا ومتمكننا وكانه وصل لهذا الاحتراف من كثرة تحرشة بالبنات في المواصلات العامة ولم اكن اعلم لماذا يفعل ذلك فهل كان يتمتع بفعلته ام انه يريد ان يمتعني انا لانه يدخل اصبعه برفق ويزغزغ برقة حتى شعرت بمتعة ونشوة شديدة ولسوء الحظ نزل الركاب فجاة فقد كانت محطة رئيسية وفرغت الكراسي وجلست وانا متعجبة مما حدث لي. وفي نفس اليوم اثناء الرجوع ركبت ميني باص ذاهب لرمسيس وبالطبع كان مزدحما بشدة وكنت افكر هل سيحدث لي كما حدث في الاتوبيس ام انها حالة فردية وعندما ركبت وقفت بجانب فتاة اخرى محجبة مثلي ولكنها تلبس جيبه واسعة وازداد الزحام وفي هذا الزحام شعرت بيد تعبث بمؤخرتي, يبدو انه سيحدث لي كما حدث اثناء ذهابي انها اذن ليست حالة فردية فنظرت للبنت الواقفة بجانبي فلمحت يد الشاب الواقف وراءها يمر على مؤخرتها برفق وانا انظر اليها لارى رد فعلها ولكن لاشي فاقتربت منها وقلت لها بصوت خافت "انتي سيباه يعمل فيكي كده" فقالت وهي مبتسمة "انتي مستغربة ليه" فقلت ليها "انا بيحصل معا كده دلوقتي" فقالت "سيبيه .. اه" فقلت لها "ايه مالك" فقالت "بيبعبصني جامدة ابن ال..." فقلت "بيعمل ايه؟" فقالت "بيبعبصني ايه مش عارفه معناها" وشعرت باصبعه يتوغل بشدة بداخلي من الخلف فقلت في نفسي "اه عرفت معناها دلوقتي!" فنظرت اليها وجدت الشاب خلفها ملتصق بها بكامل جسده وهي مبتسمة وتعض شفتيها من اللذة وانا متعجبة مما يحدث لنا وبعد ان اشبعني هذا الشاب الواقف خلفي تفعيص وبعبصة حيث انها المرة الاولى التي اعرف فيها معنى هذه الكلمة ثم احتضنني هو الاخر فشعرت بشيء صلب يدخل بين فلقتي مؤخرتي شعرت حينها بلذة ونشوة شديدة جدا وكان قضيبه يحتك باعمق منطقة داخل مؤخرتي الناعمة ويتحرك لاعلى ولاسفل بلطف ومن حسن حظنا ان العربة التي نركبها واقفة تقريبا من شدة زحام الطريق والناس يشعرون بالملل وينظرون من النوافذ ولااحد يدرك مايحدث لنا رغم انني اشعر بان مايحدث لي في هذه اللحظة اهم بكثير من اي شيء اخر فماهذا الاحساس وماهذا الشي الذي يتحرك بداخلي بعنف من الخلف ويشعرني بكل هذه اللذة هل هذا عادي وانا انظر للفتاة واقول "انها هائمة وتفتح ساقيها قليلا لتمكنه منها اكثر واكثر سافعل مثلها واتركه يفعل مايريد" وانا اقبض بالفلقتين على زبه من نشوتي حتى شعرت بتعمقه اكثر وبقوة وفجاة شعرت بسائل دافئ يخرج منه فشعرت وكانني اعيش حلما جميلا والفتاة التي بجانبي شجعتني لان اترك نفسي لهذا الشاب فلو كنت بمفردي لنزلت من العربة من الخوف فهذه المرة الاولى التي اتعرض لها لمثل هذا الموقف وانا ليست لدي اي فكرة عن الجنس. وصلنا محطة رمسيس وبالطبع كنت اتمنى ان تطول الرحلة ونزلنا فسالت الفتاة "هو ده عادي" فردت علي بسؤال اخر "هو جابهم عليكي" فقلت لها "يعني ايه؟" فقالت "يعني حسيتي ببلل" فقلت لها "ايوه" فضحكت وقالت "يابختك" فقلت لها "انتي يعني مش باين عليكي حاجة ولبسك عادي ورغم كد بتتكلمي في الحاجات دي؟" فقالت "اقولك حاجة كمان .. انا جاية هنا اقابل شاب اتعرفت عليه في الميني باص اللي كنا راكبينه بس ده بقى كان جامد مفيش مرة يركب معايا الا لما يجيبهم عليا" فقلت لها "طيب بس ده غلط" فقالت "مين قال انه غلط .. البنات دلوقتي بتعنس ومفيش جواز ولاحاجة وحتى اللي بيتجوزوا بيندموا وبيطلبوا الطلاق يعني خربانه خربانه انتي احسنلك تعيشي سنك وتتمتعي بانوثتك وجمالك" فقلت لها "انا لازم اروح اتاخرت واتبادلنا ارقام المحمول وذهبت للمنزل ولم استطع النوم في هذه الليلة من شدة التفكير. اتصلت بصديقتي التي زرتها في اليوم التالي وحكيت لها عن هذا الموضوع وفوجئت بردها ان هذا مايحدث معها وان هذا عادي وكانت متعجبة من جراتي ومن بعض الالفاظ التي قلتها فاخبرتها انني تعرفت على فتاة تعرضت لما تعرضت له وعلمتني بعض الاشياء فقالت لي "عندها حق .. انتي عارفة ان الشباب بيزيد وفرص الجواز بتقل وكله بيدور على المتعة دي".

سكس كلاب حيوانات وبنات - تحميل نيك خليجي - سكس ساخن محارم - تحميل سكس محجبات - نيك ام زوجتي - ابن ينيك امة - افلام سكس اخوات - نيك امهات مطلقات - جنس محارم - نيك ام صديقتي - صور سكس قوي - سكس بلدي شعبي .

في الواقع افتنعت بهذا الكلام خصوصا اني وصلت لسن الخامسة والعشرين ولم يتقدم احد لخطبتي ولاامل في ذلك لان علاقاتي محدودة جدا وحتى لو حدث ذلك فان غرضه سيكون غير شريف كما حدث لاحدى صديقاتي التي سلمت له نفسها بعد سيل من الكلمات واللمسات التي استمرت لشهور. شعرت بالياس من حياتي وتعرضت لحالة نفسية سيئة وخرجت من هذه الحالة بعد ان تعرضت لحالة تحرش اخرى عندما ذهبت للبحث عن عمل في احدى مكاتب السياحة ولكنها في منطقة ليست معروفة بالنسبة الي وكنت البس ملابس مغريه ووضعت الميك اب لكي يختاروني عن باقي المتقدمات لهذه الوظيفة واثناء ذهابي مشيت في شارع هادئ وكان هناك شخص يتتبعني وفجاة ضربني على مؤخرتي او بمعنى اخر "بعبصني" بقوة وهرب فنظرت خلفي فوجدته شابا في مثل سني ويلبس ملابس عادية جدا ويوجد ايضا رجال وشباب في المحلات والقهاوي وقد رؤوا المنظر ولم يتحرك احد فاكملت المشي وكانه لم يحدث شيء وماهي لحظات الا وشعرت بنفس الشاب يكرر بي فعلته فلم التفت له ثم شعرت بيده للمرة الثالثة وهي تبعبصني بقوة فالتفت له وكلمته وقلت "انت بتعمل فيا كده ليه مش عيب؟" فقال "انتي حلوة قوي" وانا لمح ذلك الشي يبرز من بنطلونه فتذكرت اللحظة التي شعرت فيها بهذا الشيء بداخلى عندما كنت اركب المواصلات المزدحمة فقلت له "ممكن تسيبني في حالي" فقال "انتي عصبية ليه الدنيا مش حاتطير انتي رايحة فين؟" فقلت له "فيه شركة سياحة هنا" فقال "ايوه انتي رايحة علشان تشتغلي مش كده؟" فقلت له "وانت مالك؟" فقال لي "بلاش الشركة دي انا نصحتك وخلاص" فقلت له "لا واضح انك خايف عليا قوي!" فقالي "انتي حرة انا مستنيكي هنا" وتركني وانا متعجبة من كلامه وتعجبت اكثر من انتظاره لي. وصلت اخيرا وانتظرت حتى جاء دوري في المقابلة الشخصية وعندما دخلت وجدث شابين يسالني كل واحد منهما عن خبرتي وكفاءتي ثم بدات الاسئلة تاخذ جانبا شخصيا كسؤالهم عن ظروفي واخوتي ثم اخذت الاسئلى طابعا جنسيا فرفضت الاجابة وقلت "انا جاية اشتغل مش جاية علشان حاجات تانية" فقال لي احدهم "ماهو علشان تشتغلي لازم الحاجات التانية" فقلت "انتوا شكلكم ميطمنش انا ماشية" فقام احدهم وحاول ان يمسكني ولكنني نجحت في الهرب. لم اصدق مايحدث واثناء ذلك تعرض لي ذلك الشاب مرة اخرى وقال لي "مش قولتلك" فقلت له "كلامك صح" وثناء نطقي بهذه الكلمة شعرت بيده وهي تمر بلطف على مؤخرتي وتبعبصني وانا امشي ببطء فقال لي "يعني متكلمتيش" فقلت له "انا تعبانه وزهقانه تعرف منطقة هادية" فقالي "تعالي في الحارة دي" واثناء مشينا قال لي "انتي ملكة جمال وجسمك يجنن ولبسك يهبل" فقلت له "خف ايدك شويه انت بتقرصني جامد" فقال "اعمل ايه طيزك مفيش انعم منها انا نفسي الحسها لحس" فقلت له "تلحس ايه انت شايفني ايس كريم" فقل "احلى من الايس كريم على الاقل الايس كريم بيخلص لكن انتي مهما الحس فيكي مش حاتخلصي" شعرت بهيجان شديد من كلماته فلم اكن اعلم انني ممتعة ولذيذة لهذا الحد ام انها كلمات فقط ودخلت معه هذه الحارة الضيقة وقال لي "ده بيتنا تعالي" فقاومته في البداية ولكنه طمانني بانه لايوجد احد ولن ناخذ وقتا ولحظة دخولنا اغلق الباب واخذني في حضنه وضمني له بقوة وانا اشعر بهذا الشيء يحتك بكسي وهو يقوم بتقبيلي في وجهي وفمي بقبلات رقيقة ودافئة ثم اندمج اكثر ليدخل فمه بالكامل في فمي ويلحس فمي من الداخل بلسانه ويداعب لساني ويمص لعابي حتى هجت بسرعة لم اكن اعلم ان الجنس ممتع لهذه الدرجة فما اجمل احساس الفتاة عندما تشعر بان كل شيء فيها مرغوب وجذاب حتى لعابها. استمر في استمتاعه بي وانا اشعر بذلك الشيء على كسي وانتظر خروج هذا السائل الذي احلم به وهو هائم بفمي الجميل وانا ايضا مستمتعة بقبلاته فكلما ينتهي من قبله عميقة اقوم انا بتقبيله في فمه فكنت افعل بفمه مايفعل بفمي ثم اخرج فمه من فمي وقال "تسمحي لي" فقلت له "بايه؟" فشعرت بيده تدخل تحت البنطلون من الخلف واشعر بها على لحم مؤخرتي الناعمة فابتسمت له واعطيته قبلة رائعة في فمة وشعرت بيده وهي تمر بين الفلقتين دون حائل ويدخل اصبعه باحثا عن فتحة طيزي ثم شعرت باصبعه يتعمق بين فلقتي طيزي فشعرت باثارة شديدة وتاوهت فقال لي "حلوة" فقلت له "ياه كل دي متعة؟" ولم نتكلم بعدها لمدة ربع ساعة من كثرة التقبيل الذي وصل حتى اللحس حيث بدا بلحس رقبتي وبدا بنزع البلوزة ولحس صدري ومصه وانا لست مصدقة انه احساس رائع ثم نزل بعد ذلك لكسي بعد ان نزع بنطلوني لاكون عارية وبدا بلحسه بشراهه ويمص السائل الذي يخرج مني ليس هذا فقط بل لف جسمي وبدا بلحس فلقتي طيزي بقوة ويدخل لسانه بينهما بشراهه وانا متعجبة من افعاله بي ولكنني تركته يكمل مايفعله بي وانا اشعر بلسانه وهو يلحس فتحة طيزي ويبلله بلعابه. احببت هذا الاحساس خصوصا انه تمادى في لحس طيزي فترة طويلة وانا اتاوه ولااحد يسمعني ثم قام ونزع ملابسه وكانت المرة الاولى التي ارى فيها زب رجل انه كبير وقوي ولكن هيجاني واستسلامي لهذا الشاب ازال عن الخوف ولم تتعدى رؤيتي لزبه ثواني حتى شعرت به بداخل كسي واشعر معه بسيل من القبلات والكلمات الرقيقة وماهي لحظات وشعرت بذلك السائل يندفع بداخلي وكانت لذة ليس لها مثيل ثم شعرت بعدها بالهدوء والراحة وكانني شبعت من وجبة دسمة جدا. لبسنا ملابسنا وقلت له "انت طلعت حوت" فقال "وانتي طلعتي ملكة جمال بجد" ولم اكن ارغب بالذهاب فكلماته ورقته معي تذهب العقل ولكنني لم اندم مطلقا على مافعلت وتبادلنا ارقام التليفونات وتركته وذهبت مسرعة فقد تاخرت على البيت. رجعت لاركب المواصلات وانا ذاهبة للمنزل وانا سعيدة ولااريد ان انسى ماحدث لي وركبت اتوبيس مزدحم وتعرضت للبعبصة ثلاث مرات في هذا الاتوبيس فقط حتى وصلت للبيت وعدى موضوع تاخيري عن المنزل بسلام فقد اقتنعت والدتي بان البحث عن العمل ليس بالامر السهل! هذه هي قصة الفتاة التي لم تكن تعلم اي شيء عن الجنس واول علاقة جنسية معها... اي واحدة نفسها تتمتع بجد زي ساره حتى لو خايفة على عذريتها تكلمني وتصارحني وانا حمتعها بكل الوسائل وحاحقق كل رغباتها. لو اي واحدة نفسها تحس بانوثتها وسابتني ابعبصها وادلعها ليها عليا اني احسسها انها ملكة لاني حاقول لها كلام وحاعمل معاها اللي متعملش في واحدة قبلها.

سكس اخوات عربي - نيج خليجي - سكس مصري - سكس متحرك - مقاطع نيك مصري - افلام جنسية - نيك محارم - سكس محارم جديد - تحميل نيك ساخن- شاهد سكس مطلقات - سكس اونلاين HD - نيج اجنبي .
Wednesday, April 06, 2022 06:47:41 AM قصص سكس PERMALINK COM(0)
スポンサードリンク


この広告は一定期間更新がない場合に表示されます。
コンテンツの更新が行われると非表示に戻ります。
また、プレミアムユーザーになると常に非表示になります。